مخطط
“بما أن هذا هو الحال ، هل يمكنكم جميعًا التوقيع من فضلكم على تقرير المعركة هذا؟ لا تنسى ختمها بختمك!” أخرج ليلين وثيقة ولوح بها ضاحكًا بخبث مثل ذئب شرير كبير.
لم يجبرهم ليلين كثيرًا في ذلك الوقت ، وبدلاً من ذلك ‘دعاهم’ للتحدث عن السلام.
‘وصلنا بالفعل إلى هذه النقطة. فمن يجرؤ على معارضته؟’ ضحك البارون أندرو بمرارة داخليا ووقعها.
“تتحدثين عن هذا؟” رفع ليلين التصريح المشترك للنبلاء ولوح بالوثيقة “لا ، هذا كله بالاسم فقط. بشكل أساسي ، مع فوضى الحرب ووجود سؤال حول ما إذا كان تحالف القمر الفضي سيظل موجودًا ، من الذي سيهتم بموت ساحر؟ “
“جيد!” بعد أن وقع جميع البارونات والضباط الحاضرين على أسمائهم ، ابتسم ليلين وهو يحتفظ بالوثيقة ، مغيرًا موقفه تمامًا ، “بصفتي مرؤوسًا للضابط كاسلي ، أشعر بالأسف والحزن لما حدث. قسّموا فريقه بينكم كما تروه مناسبا! “
ترجمة : Abdou kh
بعد سماع هذا الخبر ، اضاءت عيون الجميع. كان الجيش الذي أحضره كاسلي معه يتألف من عدد قليل من القوات الخاصة النبيلة إلى جانب قوات القمر الفضي. فقط الجنود العاديون والخيول والمؤونات الغذائية كانت كافية لهم لكي يتحولوا إلى اللون الأخضر من الحسد.
“بالإضافة إلى… مثل هذا الشخص المندفع مثل رافينيا من المحتمل أن تموت في منتصف الطريق نحو هدفها. في النهاية ، هل ستسمح لها إنجازاتها بأن تشتهر كبطل؟ “
“بعد أن جعلنا نستسلم ، تركنا نقسم المكاسب غير المشروعة فيما بيننا؟ كم هو شرير…’ تنهد بارون أندرو داخليا لكن لم يكن لديه الشجاعة للتعبير عن اعتراضه.
هز ليلين كتفيه فقط في إستجابة ، “بما أنهم حمقى ، دعهم يذهبون!”
في الواقع ، كانوا الآن سجناء نوعاً ما. هزمت قوات ليلين الخاصة حلفاءهم تمامًا ظهر اليوم. بعد كل شيء ، كان أتباعه محترفين من الدرجة الأولى. كان من الغريب لو لم ينتصروا.
أراد ليلين هذا كتابة لأنه أفضل من لا شيء. إن وجودها سيحدث فرقًا كبيرًا في أي حالة.
لم يجبرهم ليلين كثيرًا في ذلك الوقت ، وبدلاً من ذلك ‘دعاهم’ للتحدث عن السلام.
هز ليلين كتفيه فقط في إستجابة ، “بما أنهم حمقى ، دعهم يذهبون!”
‘بعد عودته إلى الأراضي الشمالية ، سنرى كيف سيستطيع المضي قدمًا…’ حاول أندرو مواساة نفسه.
تم تعليق خريطة عسكرية كبيرة على الحائط. في وسطها كانت مدينة السحرة ، القمر الفضي. كانت جوهرة الشمال تحتوي بالفعل على عدة أسهم حمراء حولها ، توضح كيف كانت محاطة.
……
“هل حصلت أخيرًا على ما تريد؟” نظرت رافينيا إلى ليلين بنظرة متجمدة.
‘لن تكون القوات الخاصة بالنبلاء قادرة إلا على القيام بما يحلو لهم في أراضيهم…’ هز ليلين رأسه ثم صفق ، “جيد. بعد ذلك ، دعونا نناقش اتجاه جيشي… “
“تتحدثين عن هذا؟” رفع ليلين التصريح المشترك للنبلاء ولوح بالوثيقة “لا ، هذا كله بالاسم فقط. بشكل أساسي ، مع فوضى الحرب ووجود سؤال حول ما إذا كان تحالف القمر الفضي سيظل موجودًا ، من الذي سيهتم بموت ساحر؟ “
كان الواقع والخيال شيئين مختلفين تمامًا. كان قلب الطاولة في ظل هذه الظروف الرهيبة شيئًا ممكنًا فقط في القصص ، وكان مجرد كاتب يحاول إرضاء القراء. في الواقع ، كانت فرصة حدوث شيء كهذا أقل من مائة مليون.(0.000000001%)
أراد ليلين هذا كتابة لأنه أفضل من لا شيء. إن وجودها سيحدث فرقًا كبيرًا في أي حالة.
‘بعد عودته إلى الأراضي الشمالية ، سنرى كيف سيستطيع المضي قدمًا…’ حاول أندرو مواساة نفسه.
“زوال تحالف القمر الفضي؟ هل أنت متشائم لتلك الدرجة؟ ” كانت رافينيا مندهشة إلى حد ما من استنتاج ليلين.
“القمر الفضي الآن تحت الحصار. كجزء من تحالف القمر الفضي ، أشعر بالحزن والأسى على الوضع. لقد أرسلت بالفعل فرسان لجلب الناس لتقديم الدعم. إذا كان هناك أي شخص هنا يريد الذهاب ، يرجى إعلان أنفسكم! ” صاح ليلين بابتسامة.
“هكذا هو…” تنهد ليلين ، “لقد هددت قوة تحالف القمر الفضي بالفعل موقع دول البشر في الجنوب. ميسترا تواجه آلهة العفاريت عمليا بمفردها”.
ترجمة : Abdou kh
شحبت رافينيا من تحليله البسيط. كان هناك الكثير ممن أدركوا ذلك ، لكن لم يكن لدى أي منهم الشجاعة للكشف عنه بوضوح. كسر ليلين الآن كل التظاهر وكشف الحقيقة العارية لرافينيا.
كان ليلين أكثر ميلاً نحو الثالث. “القمر الفضي هي مدينة السحرة بعد كل شيء. الملكة مُختارة ، وحتى لو تمكن العفاريت من اختراق القمر الفضي ، فسيتعين عليهم دفع ثمن باهظ ، وهذا سيجعل من الصعب عليهم الذهاب جنوبًا… “
“رأيتي هذا في القمر الفضي ، أليس كذلك؟ الملكة لها فقط السيطرة على أرض القمر الفضي. دول تحالف القمر الفضي قد تدعمها عندما تسير الأمور على ما يرام ، ولكن الآن…”سقط قلب رافينيا على كلمات ليلين. لقد عرفت منذ فترة طويلة أن هذه هي الطريقة التي يتصرف بها النبلاء.
“زوال تحالف القمر الفضي؟ هل أنت متشائم لتلك الدرجة؟ ” كانت رافينيا مندهشة إلى حد ما من استنتاج ليلين.
“بما أن الأمور قد ساءت إلى هذا الحد ، فلنعد لدعم العدالة والسلام اللذان أرغب فيهما!” أخذت رافينيا نفسا عميقا وعيناها تظهر حالتها العاطفية.
“أنا آسف…” كانت هذه الفتاة المشرقة عمليا ، النموذج الحقيقي للبطل. كان من المؤسف أن ليلين لن يفعل شيئًا مثل السعي وراء موته.
“أنت… سوف تساعدني ، أليس كذلك؟” كانت الفارس قد خمنت بالفعل النتيجة ، لكنها ما زالت تراقب ليلين مليئة بالترقب ، على أمل حدوث معجزة.
“جيد!” بعد أن وقع جميع البارونات والضباط الحاضرين على أسمائهم ، ابتسم ليلين وهو يحتفظ بالوثيقة ، مغيرًا موقفه تمامًا ، “بصفتي مرؤوسًا للضابط كاسلي ، أشعر بالأسف والحزن لما حدث. قسّموا فريقه بينكم كما تروه مناسبا! “
“أنا آسف…” كانت هذه الفتاة المشرقة عمليا ، النموذج الحقيقي للبطل. كان من المؤسف أن ليلين لن يفعل شيئًا مثل السعي وراء موته.
“بما أن هذا هو الحال ، هل يمكنكم جميعًا التوقيع من فضلكم على تقرير المعركة هذا؟ لا تنسى ختمها بختمك!” أخرج ليلين وثيقة ولوح بها ضاحكًا بخبث مثل ذئب شرير كبير.
“القمر الفضي محاط الآن بجيوش العفاريت ، ولديهم حتى العديد من الأساطير رفيعي المستوى المسؤولين. هذا المستوى من القوة… “قدم ليلين منطقه نقطة تلو الأخرى ، مما تسبب في تعتيم الضوء في عيون رافينيا. ليلين في ذكرياتها وكيف كان الآن شخصان مختلفان تمامًا.
ترجمة : Abdou kh
“لكن… أنت بطل القمر الفضي. في هذه المرحلة… “قدمت رافينيا محاولة أخيرة.
علاوة على ذلك كانت معنويات جيش ليلين متدنية ، وقد انخفض مؤخرًا أكثر. لذلك أراد كل هؤلاء النبلاء أن يدفنوا رؤوسهم في صدورهم مثل النعام.
“أوه! من فضلك لا تناديني بذلك الإسم ، ‘فارس النور’! ” تسبب رفض ليلين الواضح في استسلام رافينيا أخيرًا.
في الواقع ، كانوا الآن سجناء نوعاً ما. هزمت قوات ليلين الخاصة حلفاءهم تمامًا ظهر اليوم. بعد كل شيء ، كان أتباعه محترفين من الدرجة الأولى. كان من الغريب لو لم ينتصروا.
“حتى مع العلم أن هذا سيأخذ حياتي ، لن أتخلى عن إحساسي بالعدالة. هذا هو طريقي كفارس! ” دوى صوت رافينيا في الخيمة.
“لكن… أنت بطل القمر الفضي. في هذه المرحلة… “قدمت رافينيا محاولة أخيرة.
عند مشاهدة ظهرها وهي تغادر ، امسك ليلين ذقنه وتمتم في نفسه. “يا له من ثبات. سيكون من الصعب جعلها تسقط… “
“حسنا! يمكنكم جميعًا المغادرة إذا كنتم ترغبون في ذلك. أي شخص يرغب في التوجه جنوبًا معي يمكنه البقاء هنا…”
لقد خططت لاستخدام قوتها وحدها لقلب مجرى المعركة الخاسرة ، لتصبح بطلة ساطعة! عندما كان صغيرًا في حياته السابقة ، قرأ ليلين العديد من الروايات من هذا النوع. كان يعتقد أنهم مصابون بالعاطفة والدم الحار ، لكن في النهاية ابتسم فقط بمرارة.
“القمر الفضي محاط الآن بجيوش العفاريت ، ولديهم حتى العديد من الأساطير رفيعي المستوى المسؤولين. هذا المستوى من القوة… “قدم ليلين منطقه نقطة تلو الأخرى ، مما تسبب في تعتيم الضوء في عيون رافينيا. ليلين في ذكرياتها وكيف كان الآن شخصان مختلفان تمامًا.
كان الواقع والخيال شيئين مختلفين تمامًا. كان قلب الطاولة في ظل هذه الظروف الرهيبة شيئًا ممكنًا فقط في القصص ، وكان مجرد كاتب يحاول إرضاء القراء. في الواقع ، كانت فرصة حدوث شيء كهذا أقل من مائة مليون.(0.000000001%)
“من الأفضل ترك العفاريت والقمر الفضي يرهقان بعضهما البعض. بهذه الطريقة ، لن يتمكن أحد من مضايقتنا “. كان هناك أيضًا الكثير ممن اعتقدوا نفس الشيء.
هؤلاء الأبطال اللامعين المليئين بالعاطفة النارية كانوا يستحقون بالفعل الاحترام ، لكن ليلين لن ينضم إلى صفوفهم أبدًا!
كان الواقع والخيال شيئين مختلفين تمامًا. كان قلب الطاولة في ظل هذه الظروف الرهيبة شيئًا ممكنًا فقط في القصص ، وكان مجرد كاتب يحاول إرضاء القراء. في الواقع ، كانت فرصة حدوث شيء كهذا أقل من مائة مليون.(0.000000001%)
“بالإضافة إلى… مثل هذا الشخص المندفع مثل رافينيا من المحتمل أن تموت في منتصف الطريق نحو هدفها. في النهاية ، هل ستسمح لها إنجازاتها بأن تشتهر كبطل؟ “
لم يجبرهم ليلين كثيرًا في ذلك الوقت ، وبدلاً من ذلك ‘دعاهم’ للتحدث عن السلام.
……
‘وصلنا بالفعل إلى هذه النقطة. فمن يجرؤ على معارضته؟’ ضحك البارون أندرو بمرارة داخليا ووقعها.
في اليوم التالي تلقى ليلين خبر مغادرة رافينيا دون إبلاغه. باستخدام سحرها الخاص ، أقنعت بعض الناس واصطحبت معها حوالي عشرين شخصًا.
“أنا آسف…” كانت هذه الفتاة المشرقة عمليا ، النموذج الحقيقي للبطل. كان من المؤسف أن ليلين لن يفعل شيئًا مثل السعي وراء موته.
هز ليلين كتفيه فقط في إستجابة ، “بما أنهم حمقى ، دعهم يذهبون!”
علاوة على ذلك كانت معنويات جيش ليلين متدنية ، وقد انخفض مؤخرًا أكثر. لذلك أراد كل هؤلاء النبلاء أن يدفنوا رؤوسهم في صدورهم مثل النعام.
بعد جمع أندرو ونبلاء آخرين ، ناقش ليلين خطوتهم التالية.
ترجمة : Abdou kh
“القمر الفضي الآن تحت الحصار. كجزء من تحالف القمر الفضي ، أشعر بالحزن والأسى على الوضع. لقد أرسلت بالفعل فرسان لجلب الناس لتقديم الدعم. إذا كان هناك أي شخص هنا يريد الذهاب ، يرجى إعلان أنفسكم! ” صاح ليلين بابتسامة.
لحسن الحظ ، مع التقرير السابق والتصريح المشترك وكذلك الوثيقة ، لم يطرأ أي تغيير على بقاءهم أو مغادرتهم. إلى جانب ذلك ، فاقت الآثار السلبية لجلب هؤلاء الأشخاص الفوائد.
ما حدث بعد ذلك كان صمتًا غريبًا. عرف النبلاء الذين جلسوا جميعًا أن العفاريت كانوا عازمين. حاصر جيشهم من النخبة المكون من مئات الألاف مدينة القمر الفضي تمامًا ، كان الذهاب مع الأعداد القليلة من الناس والخيول التي كانت لديهم مجرد انتحار.
عند مشاهدة ظهرها وهي تغادر ، امسك ليلين ذقنه وتمتم في نفسه. “يا له من ثبات. سيكون من الصعب جعلها تسقط… “
علاوة على ذلك كانت معنويات جيش ليلين متدنية ، وقد انخفض مؤخرًا أكثر. لذلك أراد كل هؤلاء النبلاء أن يدفنوا رؤوسهم في صدورهم مثل النعام.
بعد سماع هذا الخبر ، اضاءت عيون الجميع. كان الجيش الذي أحضره كاسلي معه يتألف من عدد قليل من القوات الخاصة النبيلة إلى جانب قوات القمر الفضي. فقط الجنود العاديون والخيول والمؤونات الغذائية كانت كافية لهم لكي يتحولوا إلى اللون الأخضر من الحسد.
‘لن تكون القوات الخاصة بالنبلاء قادرة إلا على القيام بما يحلو لهم في أراضيهم…’ هز ليلين رأسه ثم صفق ، “جيد. بعد ذلك ، دعونا نناقش اتجاه جيشي… “
“هكذا هو…” تنهد ليلين ، “لقد هددت قوة تحالف القمر الفضي بالفعل موقع دول البشر في الجنوب. ميسترا تواجه آلهة العفاريت عمليا بمفردها”.
نظر النبلاء إلى بعضهم البعض عند تصرف ليلين مثل السيد هنا ، لكن لم يجرؤ أحد على معارضة ذلك. من الواضح أن مصطلح ‘جيشي’ شملهم أيضًا. رسمياً ، قام القمر الفضي بسحب كل قواتهم. كان جيش ليلين في الأساس يتمتع بأعلى قوة.
كان الواقع والخيال شيئين مختلفين تمامًا. كان قلب الطاولة في ظل هذه الظروف الرهيبة شيئًا ممكنًا فقط في القصص ، وكان مجرد كاتب يحاول إرضاء القراء. في الواقع ، كانت فرصة حدوث شيء كهذا أقل من مائة مليون.(0.000000001%)
استثمرت ألوستريل فيه شخصيًا بلقب بارون امتدت سلطته عبر الأجيال. لقد كان نبيلًا تم منحه أرضًا بالقرب من غابة القمر. من غيره كان لديه قوة أكبر؟
لم يجبرهم ليلين كثيرًا في ذلك الوقت ، وبدلاً من ذلك ‘دعاهم’ للتحدث عن السلام.
الأهم من ذلك عندما يتعلق الأمر بالقوة ، فإن ليلين وحده قادر على التخلص منهم جميعا! كان السبب في أنه جمعهم هو فقط للحصول على موافقتهم إسميًا ، وكان النبلاء قد اختاروا جميعًا بشكل معقول الموافقة على ذلك بصمت.
كان هذا هو المصدر الوحيد لقوتهم! من أجل حماية مصالحهم ، يمكن للنبلاء حتى عقد صفقة مع العفاريت أو الشياطين ، وتجاهل الخطر الذي يهدد حياتهم.
كان هذا ما أعده ليلين. في اللحظة التي يتجرأ فيها أي من النبلاء على مواجهته ، سيقوم بذبحه. في فوضى الحرب ، ما الذي يرقى إلى مقتل عدد قليل من الناس؟
“هل حصلت أخيرًا على ما تريد؟” نظرت رافينيا إلى ليلين بنظرة متجمدة.
تم تعليق خريطة عسكرية كبيرة على الحائط. في وسطها كانت مدينة السحرة ، القمر الفضي. كانت جوهرة الشمال تحتوي بالفعل على عدة أسهم حمراء حولها ، توضح كيف كانت محاطة.
هز ليلين كتفيه فقط في إستجابة ، “بما أنهم حمقى ، دعهم يذهبون!”
أظهرت الخريطة أيضًا التضاريس المحيطة. سقطت معظم الأراضي في الشمال في أيدي العدو ، ملونة باللون الأسود. في الغرب كانت جبال غابة القمر والجبال السفلية. نظرًا لأن العفاريت قد أنفقوا معظم قوتهم في محيط القمر الفضي ، أو ربما بسبب قبيلة الدم الأسود ، لا يزال للبشر سلطة إلى حد ما هناك. ومع ذلك ، كانت المخلوقات المتحولة المرعبة تمثل بالفعل تهديدًا كبيرًا ، وكان هؤلاء النبلاء يفرون بكل قوتهم.
لم يجبرهم ليلين كثيرًا في ذلك الوقت ، وبدلاً من ذلك ‘دعاهم’ للتحدث عن السلام.
هناك الآن ثلاث طرق لليلين والباقي. أحدهم هو تقديم الدعم للقمر الفضي بإخلاص ، والاشتباك مع جيش العفاريت. والثاني هو البقاء هنا والصلاة حتى يتمكن القمر الفضي من الصمود. بعد انتهاء الحرب ، يمكنهم بعد ذلك تصفية حساباتهم. كان آخرها الانتقال إلى الجنوب والتخلي عن الأرض والناس هنا.
أراد ليلين هذا كتابة لأنه أفضل من لا شيء. إن وجودها سيحدث فرقًا كبيرًا في أي حالة.
كان ليلين أكثر ميلاً نحو الثالث. “القمر الفضي هي مدينة السحرة بعد كل شيء. الملكة مُختارة ، وحتى لو تمكن العفاريت من اختراق القمر الفضي ، فسيتعين عليهم دفع ثمن باهظ ، وهذا سيجعل من الصعب عليهم الذهاب جنوبًا… “
بعد جمع أندرو ونبلاء آخرين ، ناقش ليلين خطوتهم التالية.
مثل هذا الإعلان الصريح جعل النبلاء مضغوطين.
لم يجبرهم ليلين كثيرًا في ذلك الوقت ، وبدلاً من ذلك ‘دعاهم’ للتحدث عن السلام.
“اللورد ليلين ، لن يتمكن القمر الفضي من الصمود بقوته…” بينما كان العديد من النبلاء جشعين وحقرين ووقحين ، كان هناك أيضًا الكثير ممن كانوا صريحين وغير مستعدين للتخلي عن أراضيهم.
“القمر الفضي محاط الآن بجيوش العفاريت ، ولديهم حتى العديد من الأساطير رفيعي المستوى المسؤولين. هذا المستوى من القوة… “قدم ليلين منطقه نقطة تلو الأخرى ، مما تسبب في تعتيم الضوء في عيون رافينيا. ليلين في ذكرياتها وكيف كان الآن شخصان مختلفان تمامًا.
كان هذا هو المصدر الوحيد لقوتهم! من أجل حماية مصالحهم ، يمكن للنبلاء حتى عقد صفقة مع العفاريت أو الشياطين ، وتجاهل الخطر الذي يهدد حياتهم.
“اللورد ليلين ، لن يتمكن القمر الفضي من الصمود بقوته…” بينما كان العديد من النبلاء جشعين وحقرين ووقحين ، كان هناك أيضًا الكثير ممن كانوا صريحين وغير مستعدين للتخلي عن أراضيهم.
“من الأفضل ترك العفاريت والقمر الفضي يرهقان بعضهما البعض. بهذه الطريقة ، لن يتمكن أحد من مضايقتنا “. كان هناك أيضًا الكثير ممن اعتقدوا نفس الشيء.
“بما أن هذا هو الحال ، هل يمكنكم جميعًا التوقيع من فضلكم على تقرير المعركة هذا؟ لا تنسى ختمها بختمك!” أخرج ليلين وثيقة ولوح بها ضاحكًا بخبث مثل ذئب شرير كبير.
أجرى ليلين مسحًا سريعًا للمحيط وفهم أفكارهم.
“أنت… سوف تساعدني ، أليس كذلك؟” كانت الفارس قد خمنت بالفعل النتيجة ، لكنها ما زالت تراقب ليلين مليئة بالترقب ، على أمل حدوث معجزة.
‘ياللسذاجة … هل يعتقدون أنهم خارج الفوضى إذا دفنوا رؤوسهم في الرمال؟’ ضحك ليلين داخليا رغم أنه كان يعلم أن إقناع النبلاء بالتخلي عن كل شيء لم يكن معقولاً.
لقد خططت لاستخدام قوتها وحدها لقلب مجرى المعركة الخاسرة ، لتصبح بطلة ساطعة! عندما كان صغيرًا في حياته السابقة ، قرأ ليلين العديد من الروايات من هذا النوع. كان يعتقد أنهم مصابون بالعاطفة والدم الحار ، لكن في النهاية ابتسم فقط بمرارة.
لحسن الحظ ، مع التقرير السابق والتصريح المشترك وكذلك الوثيقة ، لم يطرأ أي تغيير على بقاءهم أو مغادرتهم. إلى جانب ذلك ، فاقت الآثار السلبية لجلب هؤلاء الأشخاص الفوائد.
“بعد أن جعلنا نستسلم ، تركنا نقسم المكاسب غير المشروعة فيما بيننا؟ كم هو شرير…’ تنهد بارون أندرو داخليا لكن لم يكن لديه الشجاعة للتعبير عن اعتراضه.
“حسنا! يمكنكم جميعًا المغادرة إذا كنتم ترغبون في ذلك. أي شخص يرغب في التوجه جنوبًا معي يمكنه البقاء هنا…”
‘وصلنا بالفعل إلى هذه النقطة. فمن يجرؤ على معارضته؟’ ضحك البارون أندرو بمرارة داخليا ووقعها.
ترجمة : Abdou kh
أظهرت الخريطة أيضًا التضاريس المحيطة. سقطت معظم الأراضي في الشمال في أيدي العدو ، ملونة باللون الأسود. في الغرب كانت جبال غابة القمر والجبال السفلية. نظرًا لأن العفاريت قد أنفقوا معظم قوتهم في محيط القمر الفضي ، أو ربما بسبب قبيلة الدم الأسود ، لا يزال للبشر سلطة إلى حد ما هناك. ومع ذلك ، كانت المخلوقات المتحولة المرعبة تمثل بالفعل تهديدًا كبيرًا ، وكان هؤلاء النبلاء يفرون بكل قوتهم.
ترجمة : Abdou kh
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
