نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 917

يوركشاير

يوركشاير

 

مع سمعة ليلين الحالية ورؤية النبلاء الآن ألوانه الحقيقية ، أطلقوا بأدب كومة كاملة من الكلمات التي لا معنى لها. ثم انطلقوا كما لو أن مؤخراتهم قد اشتعلت فيها النيران.

كان تجريد أحد النبلاء من أرضه قبيحًا جدًا. كان القيام بذلك من خلال الزواج المشترك طريقة أكثر لطفًا ومقبولة. لن يرغب النبلاء الكبار بالتأكيد في أن يتم اتهامهم بفعل شيء فظيع جدًا ، لذلك كان هذا أمرًا لا مفر منه في الأساس.

سرعان ما بدأت الخيمة تبدو مقفرة بعض الشيء. اختار عدد قليل من الشخصيات البقاء ، أحدهم كان شخصًا كان ليلين مألوفًا معه.

كان القادة الذين امتطوا الخيول البيضاء عادة غير محظوظين للغاية في حياته السابقة ، حيث كان الأبيض هو الأكثر بروزًا بعد كل شيء. كان هو نفسه الآن. إذا كان هناك قتلة أو رماة هنا ، فإن هدفهم الأول سيكون بالتأكيد أندرو. كانت مطيته والزخارف التي تشير إلى حالته النبيلة واضحة للغاية.

“البارون أندرو! لم اعتقد ابدا انك ستتخذ مثل هذا الاختيار” قال ليلين بهدوء وهو ينظر إلى النبيل في منتصف العمر ، الذي كان يرفع باستمرار منديله الحريري ويمسح وجهه.

“العفاريت يهاجمون بشراسة شديدة. حتى المخلوقات المتحولة ليس من السهل التعامل معهم. لا تكفي مخازن الغذاء في منطقتي لتجاوز المجاعة الشتوية القادمة…”ضحك بارون أندرو بمرارة ” لدي طلب متواضع فقط… عندما نمر بأرضي ، هل يمكنني إحضار أفراد من عائلتي معي؟ ”

“أرى أخيرًا… قوة الكنائس…” تمكن ليلين من رؤية العديد من الخيام الضخمة التي أقيمت بطريقة منظمة خارج المدينة. كان العديد من الكهنة يحملون شعارات ورموز كنائس مختلفة الألوان يتجولون على عجل لمساعدة اللاجئين.

أومأ ليلين برأسه ، “طالما كانت الأرقام في حدود مائة ، وإذا أحضرت مؤنك.”

بعد ثلاثة أيام ، دخلت المجموعة الكبيرة يوركشاير. تم إعادة النظام هنا ، حيث تقوم النخب المجهزة تجهيزًا جيدًا بدوريات في المنطقة بأكملها. كانت هناك مجموعات من سلاح الفرسان في بعض الأحيان.

“شكرا جزيلا لك!” خفض أندرو رأسه.

 

بينما كان من الصعب فقدان منصبه كنبيل ، كان بإمكان أندرو رؤية الوضع في الشمال بوضوح. أراد هؤلاء الأغبياء والخنازير المساومة مع العفاريت ، أو كان لديهم أمل في أن يتركهم الجانب الآخر بسهولة. كان ذلك مستحيلاً ومضحكاً مثل شروق الشمس من مغربها!

علاوة على ذلك ، صعد معظم الأساطير في الشمال إلى الشهرة منذ وقت طويل. كان تيف وجهًا غير مألوف ، وعلاوة على ذلك كان يستخدم اسمًا مستعارًا.

”رائع إذن. سأمنحك يومًا للاستعداد. بمجرد انتهاء الوقت ، سنغادر على الفور! ” قرر ليلين.

“كان من النادر رؤيتهم في الشمال عندما كانت هناك كارثة ، لكنهم جميعًا مجتمعون هنا. أفكار البشر والآلهة واضحة…” فكر ليلين داخليا.

……

كان الماركيز قوة مهمة في تحالف القمر الفضي. ومع ذلك كان موقفه مشكوكًا فيه إلى حد ما في هذه الكارثة ، حيث كان عالقًا في أزمة. كان لديه أيضًا علاقات جيدة مع ممالك البشر الأخرى في المركز.

سار جيش كبير ببطء عبر البرية المحروقة. اندفع عدد قليل من الفرسان إلى الأمام على ظهور الخيل ، وكانت أجسادهم ملطخة بالدماء ومليئة بهالة شجاعة.

‘بغض النظر عن العالم الذي نحن فيه ، طالما أنه لا يوجد شخص أحمق بما يكفي لتهديد النبلاء المركزيين ، فإن فرص استرضاء النبلاء الإقليميين لا تزال مرتفعة للغاية. حتى في عالم الآلهة ، هذا صحيح.’ لقد فهم ليلين بعمق أفكار أولئك الذين كانوا في السلطة.

اندفع الفرسان إلى عربة كبيرة ، متحدثين بإحترام ، “سيدي ، لقد اهتممنا بالمتاعب أمامنا. لقد كانت موجة من العفاريت وقطاع الطرق الأقزام ، ولم تقع إصابات “.

 

“حسنا. اطلب من القوات الإسراع في خطاهم! ” قال ليلين ببطء من داخل الخيمة وعيناه مغمضتان. توقف عن تفكيره العميق ، وزادت سرعة المجموعة بأوامره.

“هذا حقًا ضخم جدًا…” فتح ليلين نوافذ العربة وشاهد الحشد الصاخب ، وخاصة اللاجئين الفوضويين الذين تبعوا إلى جانب شعبه ، وتنهد.

كانت هناك موجة تلو موجة من اللصوص ، قطاع الطرق على ظهور الخيل ، والعفاريت يرتكبون جميع أنواع الجرائم في البرية الخريفية ، سواء كانت قتالًا أو مداهمة أو نهبًا. يمكن القول أن الوصول إلى الجنوب بأمان دون أي حماية عسكرية كان مجرد حلم بعيد المنال.

تركزت القوات الرئيسية للعفاريت في اتجاه القمر الفضي ، بينما احتلت الوحوش المتحولة الأراضي التي هجرها ليلين والبقية. كانوا أكثر من سعداء لرؤية كل هؤلاء الناس يغادرون.

ومع ذلك ، كان هناك لاجئون اتبعوا وراء مجموعة ليلين واستفادوا من قوتهم. لم يكن هناك شيء لفعله ، وطالما أنهم لم يشكلوا أي تهديد ، فلا يمكن لليلين أن يزعج نفسه في التعامل معهم.

بمن فيهم قوم أندرو والنبلاء الآخرون ، كان لليلين أكثر من ألف في حاشيته. كان ذلك كافيا لتخويف الآخرين.

مع سمعة ليلين الحالية ورؤية النبلاء الآن ألوانه الحقيقية ، أطلقوا بأدب كومة كاملة من الكلمات التي لا معنى لها. ثم انطلقوا كما لو أن مؤخراتهم قد اشتعلت فيها النيران.

لن تفكر الجيوش الكبيرة كثيرا فيهم ، وكانوا قادرين على التعامل مع مضايقات المجموعات الأصغر. ومن ثم ، كانت الرحلة إلى الجنوب آمنة للغاية على الرغم من أن هؤلاء اللاجئين كانوا غير متوقعين إلى حد ما.

بينما كان من المستحيل تهدئة الجميع من خلال تقسيم المناطق في يوركشاير ، كان من المحتمل جدًا أنه سيتخلى عن المنطقة المحيطة بيوركشاير كمنطقة عازلة للمنظمات الهاربة.

أدت الهجمات الشرسة للعفاريت وغيرها من التنظيمات الكبيرة إلى تدمير القمر الفضي بالكامل والمناطق الواقعة شمالاً. نتج عن ذلك موجة هائلة من اللاجئين. كان العديد من البشر يفرون إلى الجنوب ، وعدد غير قليل منهم كانوا يجلبون عائلاتهم معهم. كانت الأمور فوضوية للغاية.

“اللورد ليلين!” جلب أندرو حصانًا أبيض وسيمًا إلى جانب ليلين ، على ما يبدو يريد أن يكسب حظًا معه. بعد رؤية مطيته ، كان لدى ليلين الرغبة في الضحك.

كانت هناك موجة تلو موجة من اللصوص ، قطاع الطرق على ظهور الخيل ، والعفاريت يرتكبون جميع أنواع الجرائم في البرية الخريفية ، سواء كانت قتالًا أو مداهمة أو نهبًا. يمكن القول أن الوصول إلى الجنوب بأمان دون أي حماية عسكرية كان مجرد حلم بعيد المنال.

“كان من النادر رؤيتهم في الشمال عندما كانت هناك كارثة ، لكنهم جميعًا مجتمعون هنا. أفكار البشر والآلهة واضحة…” فكر ليلين داخليا.

على طول الطريق ، لم يكن الأمر كما لو أن العوام أو النبلاء لم يأتوا وطلبوا حمايته. ومع ذلك ، لم يتبقى لليلين سوى عدد قليل جدًا من حصص الغذاء. لم يكن من المنطقي إعطائها لأشخاص لا يعرفهم. إلى جانب الاستعانة بعدد قليل من النبلاء كدعم خارجي ، لم يقبل أحدًا.

كان تيف أكثر وعيًا بهذا. بعد مغادرة الجبال السفلى ، جعله ليلين يخفي نفسه عن عمد. على الرغم من وجود شائعات ، إلا أن معظم الناس أعربوا عن عدم تصديقهم بها. ما مدى قوة الأسطورة؟ لماذا يخدم فجأة تحت قيادة ليلين؟

ومع ذلك ، كان هناك لاجئون اتبعوا وراء مجموعة ليلين واستفادوا من قوتهم. لم يكن هناك شيء لفعله ، وطالما أنهم لم يشكلوا أي تهديد ، فلا يمكن لليلين أن يزعج نفسه في التعامل معهم.

“أرى أخيرًا… قوة الكنائس…” تمكن ليلين من رؤية العديد من الخيام الضخمة التي أقيمت بطريقة منظمة خارج المدينة. كان العديد من الكهنة يحملون شعارات ورموز كنائس مختلفة الألوان يتجولون على عجل لمساعدة اللاجئين.

‘مجد الشمال أصبح الآن ملكًا للتاريخ…’ خرج ليلين من عربة الخيول وركب حصانًا أسودًا وسيمًا ، يتفقد المجموعة بأكملها. أينما ذهب ، سواء كانت عائلة نبلاء أو القوات الأصلية ، كان الجميع يخفضون رؤوسهم بإحترام.

كانوا يعلمون أن ليلين كان قائدهم ودرعهم ، بالإضافة إلى الذي يتحكم في حياتهم. إذا أصبح معاديًا وطردهم بعيدًا ، فسيكونون مثل هؤلاء اللاجئين المثيرين للشفقة!

كانوا يعلمون أن ليلين كان قائدهم ودرعهم ، بالإضافة إلى الذي يتحكم في حياتهم. إذا أصبح معاديًا وطردهم بعيدًا ، فسيكونون مثل هؤلاء اللاجئين المثيرين للشفقة!

“العفاريت يهاجمون بشراسة شديدة. حتى المخلوقات المتحولة ليس من السهل التعامل معهم. لا تكفي مخازن الغذاء في منطقتي لتجاوز المجاعة الشتوية القادمة…”ضحك بارون أندرو بمرارة ” لدي طلب متواضع فقط… عندما نمر بأرضي ، هل يمكنني إحضار أفراد من عائلتي معي؟ ”

علاوة على ذلك كان هذا الضابط العسكري رفيع المستوى أيضًا ساحرًا رفيع المستوى! في هذا العالم الفوضوي ، أعطى أصحاب القوة إحساسًا بالأمان.

علاوة على ذلك ، صعد معظم الأساطير في الشمال إلى الشهرة منذ وقت طويل. كان تيف وجهًا غير مألوف ، وعلاوة على ذلك كان يستخدم اسمًا مستعارًا.

كان تيف أكثر وعيًا بهذا. بعد مغادرة الجبال السفلى ، جعله ليلين يخفي نفسه عن عمد. على الرغم من وجود شائعات ، إلا أن معظم الناس أعربوا عن عدم تصديقهم بها. ما مدى قوة الأسطورة؟ لماذا يخدم فجأة تحت قيادة ليلين؟

“حسنا. اطلب من القوات الإسراع في خطاهم! ” قال ليلين ببطء من داخل الخيمة وعيناه مغمضتان. توقف عن تفكيره العميق ، وزادت سرعة المجموعة بأوامره.

علاوة على ذلك ، صعد معظم الأساطير في الشمال إلى الشهرة منذ وقت طويل. كان تيف وجهًا غير مألوف ، وعلاوة على ذلك كان يستخدم اسمًا مستعارًا.

“كان من النادر رؤيتهم في الشمال عندما كانت هناك كارثة ، لكنهم جميعًا مجتمعون هنا. أفكار البشر والآلهة واضحة…” فكر ليلين داخليا.

“اللورد ليلين!” جلب أندرو حصانًا أبيض وسيمًا إلى جانب ليلين ، على ما يبدو يريد أن يكسب حظًا معه. بعد رؤية مطيته ، كان لدى ليلين الرغبة في الضحك.

كان تجريد أحد النبلاء من أرضه قبيحًا جدًا. كان القيام بذلك من خلال الزواج المشترك طريقة أكثر لطفًا ومقبولة. لن يرغب النبلاء الكبار بالتأكيد في أن يتم اتهامهم بفعل شيء فظيع جدًا ، لذلك كان هذا أمرًا لا مفر منه في الأساس.

كان القادة الذين امتطوا الخيول البيضاء عادة غير محظوظين للغاية في حياته السابقة ، حيث كان الأبيض هو الأكثر بروزًا بعد كل شيء. كان هو نفسه الآن. إذا كان هناك قتلة أو رماة هنا ، فإن هدفهم الأول سيكون بالتأكيد أندرو. كانت مطيته والزخارف التي تشير إلى حالته النبيلة واضحة للغاية.

سرعان ما بدأت الخيمة تبدو مقفرة بعض الشيء. اختار عدد قليل من الشخصيات البقاء ، أحدهم كان شخصًا كان ليلين مألوفًا معه.

“مم. بقي حوالي ثلاثة أيام أخرى. نحن على وشك الوصول إلى يوركشاير بالفعل. ماهي خططك؟” سأل ليلين.

“لدي بعض الأقارب هناك ، لذلك سأبحث عن مأوى”. كان لدى أندرو الآن ابتسامة قسرية على وجهه ، “ربما سأتمكن من شراء فيلا في المدينة وعدد قليل من القصور في الخارج. لكن سيكون من المستحيل أن أعيش في رفاهية كما كنت في الشمال … ”

كانت يوركشاير منطقة بشر جنوب القمر الفضي. كان أيضًا المكان الذي توقع ليلين أن تتوقف فيه موجات العفاريت. كانت المناطق الشاسعة في الشمال بالفعل أكثر من كافية لاستيعابها ، وكانت هناك منظمات أخرى غير راغبة في رؤية العفاريت وآلهتهم تتوسع أكثر.

“هؤلاء هم كهنة إله العدل تير. إنهم يندفعون إلى ساحة المعركة باسمهم… “فكر ليلين في نفسه ” آلهة فصائل البشر عادة ما تكون الأكثر حيادية. كيف يمكن لإله العدل أن يسمح لأتباعه بالمشاركة في المعركة باسمهم؟ يا له من صراع داخلي سخيف على السلطة… ”

“لدي بعض الأقارب هناك ، لذلك سأبحث عن مأوى”. كان لدى أندرو الآن ابتسامة قسرية على وجهه ، “ربما سأتمكن من شراء فيلا في المدينة وعدد قليل من القصور في الخارج. لكن سيكون من المستحيل أن أعيش في رفاهية كما كنت في الشمال … ”

كان تيف أكثر وعيًا بهذا. بعد مغادرة الجبال السفلى ، جعله ليلين يخفي نفسه عن عمد. على الرغم من وجود شائعات ، إلا أن معظم الناس أعربوا عن عدم تصديقهم بها. ما مدى قوة الأسطورة؟ لماذا يخدم فجأة تحت قيادة ليلين؟

جاء أسلوب الحياة الباهظ للنبلاء جميعًا من أراضيهم ، حيث أدت الضرائب إلى تجفيف الناس. بمجرد أن يفقدوا أراضيهم وقواتهم ، فقدوا كل قوتهم.

“مم. بقي حوالي ثلاثة أيام أخرى. نحن على وشك الوصول إلى يوركشاير بالفعل. ماهي خططك؟” سأل ليلين.

هذا هو سبب بقاء العديد من النبلاء في الشمال بعناد. لم يكن الأمر أنهم لم يتمكنوا من رؤية النتيجة الواضحة ، لكنهم لم يستطيعوا تحمل المغادرة! بالمقارنة ، كان اختيار أندرو أكثر عقلانية وحزمًا.

كان تيف أكثر وعيًا بهذا. بعد مغادرة الجبال السفلى ، جعله ليلين يخفي نفسه عن عمد. على الرغم من وجود شائعات ، إلا أن معظم الناس أعربوا عن عدم تصديقهم بها. ما مدى قوة الأسطورة؟ لماذا يخدم فجأة تحت قيادة ليلين؟

“يوركشاير…” كان هناك لون غريب في عيون ليلين.

علاوة على ذلك كان هذا الضابط العسكري رفيع المستوى أيضًا ساحرًا رفيع المستوى! في هذا العالم الفوضوي ، أعطى أصحاب القوة إحساسًا بالأمان.

“نعم” قال أندرو ، “هذه أراضي ماركيز لانسيت” ، لكنه لم يستمر.

علاوة على ذلك كان هذا الضابط العسكري رفيع المستوى أيضًا ساحرًا رفيع المستوى! في هذا العالم الفوضوي ، أعطى أصحاب القوة إحساسًا بالأمان.

كان الماركيز قوة مهمة في تحالف القمر الفضي. ومع ذلك كان موقفه مشكوكًا فيه إلى حد ما في هذه الكارثة ، حيث كان عالقًا في أزمة. كان لديه أيضًا علاقات جيدة مع ممالك البشر الأخرى في المركز.

ومع ذلك ، كان هناك لاجئون اتبعوا وراء مجموعة ليلين واستفادوا من قوتهم. لم يكن هناك شيء لفعله ، وطالما أنهم لم يشكلوا أي تهديد ، فلا يمكن لليلين أن يزعج نفسه في التعامل معهم.

بالطبع لم تكن طريقة ليلين في الهروب مثيرة للإعجاب بشكل خاص ، لذلك لم يكن هناك فائدة من انتقاد أندرو لقراره.

على الأقل ، بعد رؤية قوات ليلين المنظمة ، بدا الجنود حذرين. أظهر ليلين بلا مبالاة وثيقة المكانة النبيلة والعسكرية ، ثم تركهم يفعلون ما يحتاجون إليه.

‘بغض النظر عن العالم الذي نحن فيه ، طالما أنه لا يوجد شخص أحمق بما يكفي لتهديد النبلاء المركزيين ، فإن فرص استرضاء النبلاء الإقليميين لا تزال مرتفعة للغاية. حتى في عالم الآلهة ، هذا صحيح.’ لقد فهم ليلين بعمق أفكار أولئك الذين كانوا في السلطة.

مع مصيبة تلوح في الأفق ، كان هذا وقت حصاد كبير للإيمان. رأى ليلين الكثير ممن يبكون دموع قبيحة ويعربون عن توبتهم بعد حصولهم على دقيق الشوفان للإغاثة الطارئة ، ثم يدخلون الكنائس.

بعد أن هاجم أولئك الموجودون في الجنوب تحالف القمر الفضي ، فإنهم بالتأكيد لا يريدون العفاريت أن تزداد قوة. ومن ثم ، بعد انهيار القمر الفضي ، سيستعيدون السيطرة على العفاريت مرة أخرى.

‘مجد الشمال أصبح الآن ملكًا للتاريخ…’ خرج ليلين من عربة الخيول وركب حصانًا أسودًا وسيمًا ، يتفقد المجموعة بأكملها. أينما ذهب ، سواء كانت عائلة نبلاء أو القوات الأصلية ، كان الجميع يخفضون رؤوسهم بإحترام.

كان هذا ما تمناه ماركيز لانسيت. إنه بالتأكيد لا يريد أن تتحول أراضيه إلى ساحة معركة ، وبدلاً من ذلك استغل هذا الوقت لجمع المزيد من القوة!

كان هذا ما تمناه ماركيز لانسيت. إنه بالتأكيد لا يريد أن تتحول أراضيه إلى ساحة معركة ، وبدلاً من ذلك استغل هذا الوقت لجمع المزيد من القوة!

بينما كان من المستحيل تهدئة الجميع من خلال تقسيم المناطق في يوركشاير ، كان من المحتمل جدًا أنه سيتخلى عن المنطقة المحيطة بيوركشاير كمنطقة عازلة للمنظمات الهاربة.

مع سمعة ليلين الحالية ورؤية النبلاء الآن ألوانه الحقيقية ، أطلقوا بأدب كومة كاملة من الكلمات التي لا معنى لها. ثم انطلقوا كما لو أن مؤخراتهم قد اشتعلت فيها النيران.

‘سوف يعطوننا الأراضي الواقعة في شمال يوركشاير ويتركوننا في الخطوط الأمامية كوقود للمدافع للدفاع أمام العفاريت…’ داعب ليلين ذقنه ، بابتسامة غريبة على شفتيه ، ‘من يدري ، بعد دخول يوركشاير ، قد يجذبني شخص ما إلى اقتراح زواج….’

“نعم” قال أندرو ، “هذه أراضي ماركيز لانسيت” ، لكنه لم يستمر.

كان تجريد أحد النبلاء من أرضه قبيحًا جدًا. كان القيام بذلك من خلال الزواج المشترك طريقة أكثر لطفًا ومقبولة. لن يرغب النبلاء الكبار بالتأكيد في أن يتم اتهامهم بفعل شيء فظيع جدًا ، لذلك كان هذا أمرًا لا مفر منه في الأساس.

ومع ذلك ، كان هناك لاجئون اتبعوا وراء مجموعة ليلين واستفادوا من قوتهم. لم يكن هناك شيء لفعله ، وطالما أنهم لم يشكلوا أي تهديد ، فلا يمكن لليلين أن يزعج نفسه في التعامل معهم.

بعد ثلاثة أيام ، دخلت المجموعة الكبيرة يوركشاير. تم إعادة النظام هنا ، حيث تقوم النخب المجهزة تجهيزًا جيدًا بدوريات في المنطقة بأكملها. كانت هناك مجموعات من سلاح الفرسان في بعض الأحيان.

”رائع إذن. سأمنحك يومًا للاستعداد. بمجرد انتهاء الوقت ، سنغادر على الفور! ” قرر ليلين.

من الواضح أن ماركيز لانسيت لم يجرؤ على خفض حذره ضد العفاريت في الشمال. بعد كل شيء ، كانوا بسطاء التفكير ، وكان من الطبيعي أن يغيروا موقفهم فجأة. بالمقارنة مع العفاريت ، فإن هؤلاء اللاجئين سيشكلون تهديدًا للأمن!

مع سمعة ليلين الحالية ورؤية النبلاء الآن ألوانه الحقيقية ، أطلقوا بأدب كومة كاملة من الكلمات التي لا معنى لها. ثم انطلقوا كما لو أن مؤخراتهم قد اشتعلت فيها النيران.

على الأقل ، بعد رؤية قوات ليلين المنظمة ، بدا الجنود حذرين. أظهر ليلين بلا مبالاة وثيقة المكانة النبيلة والعسكرية ، ثم تركهم يفعلون ما يحتاجون إليه.

“نعم” قال أندرو ، “هذه أراضي ماركيز لانسيت” ، لكنه لم يستمر.

“أرى أخيرًا… قوة الكنائس…” تمكن ليلين من رؤية العديد من الخيام الضخمة التي أقيمت بطريقة منظمة خارج المدينة. كان العديد من الكهنة يحملون شعارات ورموز كنائس مختلفة الألوان يتجولون على عجل لمساعدة اللاجئين.

“هذا حقًا ضخم جدًا…” فتح ليلين نوافذ العربة وشاهد الحشد الصاخب ، وخاصة اللاجئين الفوضويين الذين تبعوا إلى جانب شعبه ، وتنهد.

مع مصيبة تلوح في الأفق ، كان هذا وقت حصاد كبير للإيمان. رأى ليلين الكثير ممن يبكون دموع قبيحة ويعربون عن توبتهم بعد حصولهم على دقيق الشوفان للإغاثة الطارئة ، ثم يدخلون الكنائس.

“كان من النادر رؤيتهم في الشمال عندما كانت هناك كارثة ، لكنهم جميعًا مجتمعون هنا. أفكار البشر والآلهة واضحة…” فكر ليلين داخليا.

“كان من النادر رؤيتهم في الشمال عندما كانت هناك كارثة ، لكنهم جميعًا مجتمعون هنا. أفكار البشر والآلهة واضحة…” فكر ليلين داخليا.

تركزت القوات الرئيسية للعفاريت في اتجاه القمر الفضي ، بينما احتلت الوحوش المتحولة الأراضي التي هجرها ليلين والبقية. كانوا أكثر من سعداء لرؤية كل هؤلاء الناس يغادرون.

بالطبع لم يكن الأمر كما لو لم يكنن هناك أنواع أخرى من الكهنة في وسطهم. على سبيل المثال ، شاهد ليلين مجموعة صغيرة من المحاربين والمرتزقة يندفعون نحو الشمال.

على الأقل ، بعد رؤية قوات ليلين المنظمة ، بدا الجنود حذرين. أظهر ليلين بلا مبالاة وثيقة المكانة النبيلة والعسكرية ، ثم تركهم يفعلون ما يحتاجون إليه.

“هؤلاء هم كهنة إله العدل تير. إنهم يندفعون إلى ساحة المعركة باسمهم… “فكر ليلين في نفسه ” آلهة فصائل البشر عادة ما تكون الأكثر حيادية. كيف يمكن لإله العدل أن يسمح لأتباعه بالمشاركة في المعركة باسمهم؟ يا له من صراع داخلي سخيف على السلطة… ”

‘بغض النظر عن العالم الذي نحن فيه ، طالما أنه لا يوجد شخص أحمق بما يكفي لتهديد النبلاء المركزيين ، فإن فرص استرضاء النبلاء الإقليميين لا تزال مرتفعة للغاية. حتى في عالم الآلهة ، هذا صحيح.’ لقد فهم ليلين بعمق أفكار أولئك الذين كانوا في السلطة.

ضحك ليلين. ومع ذلك ، كانت هذه فرصة له.

أومأ ليلين برأسه ، “طالما كانت الأرقام في حدود مائة ، وإذا أحضرت مؤنك.”

 

أدت الهجمات الشرسة للعفاريت وغيرها من التنظيمات الكبيرة إلى تدمير القمر الفضي بالكامل والمناطق الواقعة شمالاً. نتج عن ذلك موجة هائلة من اللاجئين. كان العديد من البشر يفرون إلى الجنوب ، وعدد غير قليل منهم كانوا يجلبون عائلاتهم معهم. كانت الأمور فوضوية للغاية.

ترجمة : Abdou kh

كانت هناك موجة تلو موجة من اللصوص ، قطاع الطرق على ظهور الخيل ، والعفاريت يرتكبون جميع أنواع الجرائم في البرية الخريفية ، سواء كانت قتالًا أو مداهمة أو نهبًا. يمكن القول أن الوصول إلى الجنوب بأمان دون أي حماية عسكرية كان مجرد حلم بعيد المنال.

بالطبع لم يكن الأمر كما لو لم يكنن هناك أنواع أخرى من الكهنة في وسطهم. على سبيل المثال ، شاهد ليلين مجموعة صغيرة من المحاربين والمرتزقة يندفعون نحو الشمال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط