مغتال
“روجرز ، اجعل السفينة أسرع! نحن بحاجة إلى الإسراع هناك في أقرب وقت ممكن! ”
– هذا الفصل بدعم من dark knight –
ابتسم ليلين ، “هذه المرة ، هم مجرد عدد قليل من الفئران الصغيرة التي تبالغ في تقدير نفسها… رونالد ، كيف برأيك يجب أن نتعامل معهم؟”
“طالما أننا ملوك البحار الخارجية ، فإن تحدياتنا لن تتوقف أبدًا…”
تحدث ليلين ببرود. أطلق تعويذات عديدة. مع قفل مرساة الأبعاد ، تم إغلاق فضاء الظل.
ابتسم ليلين ، “هذه المرة ، هم مجرد عدد قليل من الفئران الصغيرة التي تبالغ في تقدير نفسها… رونالد ، كيف برأيك يجب أن نتعامل معهم؟”
ومع ذلك ، من أجل عدم جعل ليلين مغرورا للغاية ، صاغت إجابتها بفظاظة.
“بالطبع يجب أن نقطع رؤوسهم وأطرافهم بلا رحمة ونخزنها في زجاجات زيت!”
في حين أنه ليس مناسبًا لبعض الأدوار ، يمكنه اختيار الأشخاص الذين يقومون بعمل أفضل والتحكم فيهم.
أجاب رونالد بروح قاتلة. بالنسبة لأولئك الذين تحدوا مكانتهم وأرباحهم ، كانت هناك إجابة واحدة فقط ، قانون القراصنة في البحر الخارجي – قتلهم جميعًا!
أدى الشعور باختراق الجسد والدم الحار المتدفق أخيرًا إلى ظهور بصيص في عيون القاتل. مع انفجار القوة في يده اليمنى ، خطط لسحب الخنجر للخارج والرحيل.
……
ربما إيزابيل هي الوحيدة اللي تقدر تتكلم مع ليلين بالطريقة هادي
رقص ظل الشراع. صرخ العديد من البحارة والقراصنة أثناء تحكمهم في الشراع ومجداف التوجيه ، مما سمح لسفينة القراصنة بالإبحار بسرعة أكبر.
“هذه مجرد دمية لحم ، تعويذة صنعتها من أجلك فقط!”
من بينهم جميعًا ، على متن أكبر سفينة ، كان أسقف عابسًا بينما كان لديه شعور سيء حيال ذلك.
“هل تراه الأن؟”
“روجرز ، اجعل السفينة أسرع! نحن بحاجة إلى الإسراع هناك في أقرب وقت ممكن! ”
“هل هذا صحيح؟ إذن لماذا يمكن للنمر القرمزي وتسونامي البرابرة أن يتخطوا ثمانية عشر عقدة؟ ” عبس الأسقف.
“فهمت ، سيدي!” أجاب القبطان بجوار الأسقف بإحترام ، “لكن هذا هو أسرع ما يمكننا…”
ومع ذلك قبل أن يتمكن من التوسل والاستغفار ، اخترق خنجر أسود حلقه وقطع قصبته الهوائية. تدفقت كميات كبيرة من الدم.
“هل هذا صحيح؟ إذن لماذا يمكن للنمر القرمزي وتسونامي البرابرة أن يتخطوا ثمانية عشر عقدة؟ ” عبس الأسقف.
“يبدو أن روبن هود ورونالد يبليان بلاءً حسناً!” قال ليلين لإيزابيل بجانبه وهو يضحك.
‘ذلك لأن هذه مجموعات قراصنة كبيرة. أيضا تلك البوارج الرئيسية التي تم تطبيق سحر التعزيز عليهم!’ فكر روجرز داخليا لكنه لم يجرؤ على التحدث بأفكاره. بعد تردده لبعض الوقت ، أجاب وكأنه في مأزق ، “هذه قدرات فردية ولا علاقة لها بسرعة الأسطول…”
فتح باب النقل عن بعد ليكشف عن ليلين الحقيقي.
“لا لا. أنتم جميعًا تحاولون خداع إله القتل العظيم وكهنته!” نظر الأسقف الى روجرز عندما إلتوت عضلات وجهه لتصبح شريرة بشكل لا يضاهى.
عندما كان ساحر مثل ليلين في مكان قريب مع لص وتعرض للهجوم بشكل مفاجئ ، كانت النتيجة واضحة.
“لا ، هذا ليس ذلك… يا سيدي ، ولائي لله… لا ، أرجوك سامحني! رجائاً أعطني فرصة!” ركع قبطان القراصنة ، الذي شاهد الأساليب القاسية للأسقف ، على الفور بينما بدا مرعوبًا تمامًا.
سرعان ما انتهى كفاح الرجل المحتضر. القبطان ، الذي كان مفعمًا بالحيوية ولطيفًا طوال الوقت ، تحول إلى جثة في لحظة.
هذا الاتهام لم يكن شيئا تافها. في الآونة الأخيرة ، أصبح هذا الأسقف غريبًا متعطشًا للدماء ومجنونًا ، وكان يقتل الناس أحيانًا بسبب أمور صغيرة.
أدى الشعور باختراق الجسد والدم الحار المتدفق أخيرًا إلى ظهور بصيص في عيون القاتل. مع انفجار القوة في يده اليمنى ، خطط لسحب الخنجر للخارج والرحيل.
الكابتن ، روجرز ، بدأ الآن يندم على الرد على تجنيده.
– هذا الفصل بدعم من dark knight –
* بو! *
“لا!” أصيبت إيزابيل بالجنون على الفور ، وتحولت إلى شكل نصف تنين وانقضت.
ومع ذلك قبل أن يتمكن من التوسل والاستغفار ، اخترق خنجر أسود حلقه وقطع قصبته الهوائية. تدفقت كميات كبيرة من الدم.
“هل هذا صحيح؟ إذن لماذا يمكن للنمر القرمزي وتسونامي البرابرة أن يتخطوا ثمانية عشر عقدة؟ ” عبس الأسقف.
تدحرجت عينا روجرز إلى الوراء ، و يداه تتشبثان بحلقه بإحكام. كان الدم يتدفق بلا انقطاع من بين أصابعه ، مما تسبب في آهات من حلقه.
“لا! أنا فقط…”
سرعان ما انتهى كفاح الرجل المحتضر. القبطان ، الذي كان مفعمًا بالحيوية ولطيفًا طوال الوقت ، تحول إلى جثة في لحظة.
الشخص الذي لا يحترم الآلهة لا يمكن أن يصبح حمل (خروف) سيده. إذا لم يكن من الممكن إخضاع جانب ليلين العقلي ، فعليه أن يدمر جسده.
تجمد القراصنة المحيطون ، وبدأوا يتمنون أن يتمكنوا من إخفاء رؤوسهم في صدورهم.
صورتها الذين لم يروها:
“تخلص منه! أيضا… زيدوا السرعة. أي أسئلة؟ ” نظر الأسقف إلى مساعد القرصان المجاور له.
“لذا… لقد أصبحت بالفعل ساحرًا رفيع المستوى!”
“لا – لا شيء على الإطلاق! أضمن لك ، يا مولاي ، أنه لا توجد مشكلة على الإطلاق! ”
كانت خطة الأسقف مثالية ، حيث يستفز كلا الجانبين ويساعد الأضعف. بمجرد إضعاف النمور القرمزية و البرابرة ، سيلتهم فريقه هاتين المنظمتين ويصبح ملك البحر الخارجي.
كان المساعد خائفًا ، ولكن بعد رؤية البريق البارد في عيني الأسقف ، شعر على الفور باليقظة و صرخ.
_______________
“إذن اذهب ، وإلا فهذه هي الطريقة التي ستنتهي بها!”
تدحرجت عينا روجرز إلى الوراء ، و يداه تتشبثان بحلقه بإحكام. كان الدم يتدفق بلا انقطاع من بين أصابعه ، مما تسبب في آهات من حلقه.
لوح الأسقف بذراعيه ، ولم يعد يهتم بهؤلاء القراصنة الذين كانوا يفعلون كل ما في وسعهم. عند التحديق في المسافة ، تجلت نظرة عميقة في عينيه.
“طالما أننا ملوك البحار الخارجية ، فإن تحدياتنا لن تتوقف أبدًا…”
“عليك اللعنة! ذلك النبيل اللعين! لم ينبغي لي تركه أثناء مد القراصنة! ”
“أيها الوغد ، هل تعرف مدى قلقي عليك؟ على الأقل ناقش هذا معي مسبقًا! ”
كانت خطة الأسقف مثالية ، حيث يستفز كلا الجانبين ويساعد الأضعف. بمجرد إضعاف النمور القرمزية و البرابرة ، سيلتهم فريقه هاتين المنظمتين ويصبح ملك البحر الخارجي.
مجرد تلك اللحظة من الذهول لم تترك له أي فرصة للفرار واانجاة بحياته.
حتى أنه كان لديه خطط لتوحيد العالم المظلم وجعل البحار الخارجية مستقلة ، وحتى بناء مملكة إلهية على الأرض هنا!
……
ومع ذلك ، فقد تم تدمير كل هذا من قبل النبيل الشقي.
عندما كان ساحر مثل ليلين في مكان قريب مع لص وتعرض للهجوم بشكل مفاجئ ، كانت النتيجة واضحة.
بدأت الأوردة تظهر في عيون الأسقف. لم يخطر بباله أبدًا أن هذا النبيل سيكون شجاعًا لدرجة قتل المبعوث الذي أرسله.
“لا – لا شيء على الإطلاق! أضمن لك ، يا مولاي ، أنه لا توجد مشكلة على الإطلاق! ”
“مثل هذا الكائن الشجاع وغير المحترم يجب أن يُعدم على الفور ، ثم يثبّت روحه على جدار الكفار ليصرخ في ألم…”
ترجمة : Abdou kh
كشخص متدين ، كره الأسقف ليلين من كل قلبه.
“تخلص منه! أيضا… زيدوا السرعة. أي أسئلة؟ ” نظر الأسقف إلى مساعد القرصان المجاور له.
الشخص الذي لا يحترم الآلهة لا يمكن أن يصبح حمل (خروف) سيده. إذا لم يكن من الممكن إخضاع جانب ليلين العقلي ، فعليه أن يدمر جسده.
“أيها الوغد ، هل تعرف مدى قلقي عليك؟ على الأقل ناقش هذا معي مسبقًا! ”
منذ العصور القديمة ، كانت هذه هي الطريقة التي تعمل بها القوة.
“إستحضار الأرواح؟ لا ، لا… “بدا صوت خشن مصدوم من تحت حجاب القاتل.
ومع ذلك ، لم يكن لديه فكرة أنه عند صعود الآلهة ، كانوا أيضًا لا يخافون. كان هذا هو الأمر المشترك لجميع هؤلاء الأبطال الذين ظلت أسماؤهم في السجلات التاريخية.
سلم ليلين القيادة إلى رونالد وروبن هود. بعد كل شيء كان أكثر كفاءة في إلقاء التعاويذ. من السنوات العديدة التي لم يكن موجودًا فيها ، لم يكن على دراية بالمجموعة.
إذا لم ينجحوا ، فيمكنهم فقط أن يتدحرجوا على جرف ويتحولوا إلى تربة متآكلة تحتها.
“لا – لا شيء على الإطلاق! أضمن لك ، يا مولاي ، أنه لا توجد مشكلة على الإطلاق! ”
بينما لم يكن يعلم بهذا المفهوم ، قرر الأسقف أن يكون لديه دين دم.
بينما لم يكن يعلم بهذا المفهوم ، قرر الأسقف أن يكون لديه دين دم.
كان يرغب في القضاء على هذا الكائن في أقرب وقت ممكن…
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن شخصًا ما أراد أن يفعل كل شيء جيدًا لن يتعب نفسه حتى الموت.
“ما زال هناك وقت. لابد أنهم حاربوا البرابرة منذ وقت ليس ببعيد… حتى لو تأثرت خططي قليلاً ، فإن قوة البرابرة يجب أن تكون كافية لإحداث أضرار جسيمة للجانب الآخر. عندما يحين الوقت…”
“بالطبع يجب أن نقطع رؤوسهم وأطرافهم بلا رحمة ونخزنها في زجاجات زيت!”
بينما كان الأسقف منغمسًا في تخيلاته ، لهث فجأةً عند العدد الكثيف من الأشرعة في المسافة الموجودة في الأفق.
“فهمت ، سيدي!” أجاب القبطان بجوار الأسقف بإحترام ، “لكن هذا هو أسرع ما يمكننا…”
أخذت سفينة النمر القرمزي زمام المبادرة. الجمجمة والخنجر الملطخان بالدماء جعل كل القراصنة قلقين.
الآلهة! كانت النمور القرمزية أقوى منظمة قرصنة في البحار الخارجية. لقد سمع بشكل أساسي عن توسعهم و اكتسابهم سمعة ، والآن بعد أن كانوا سيقاتلونهم ، كان من المستحيل عليه ألا يشعر بالتوتر.
لوح الأسقف بذراعيه ، ولم يعد يهتم بهؤلاء القراصنة الذين كانوا يفعلون كل ما في وسعهم. عند التحديق في المسافة ، تجلت نظرة عميقة في عينيه.
* قعقعة! * * قعقعة! * * قعقعة! *
“لا ، هذا ليس ذلك… يا سيدي ، ولائي لله… لا ، أرجوك سامحني! رجائاً أعطني فرصة!” ركع قبطان القراصنة ، الذي شاهد الأساليب القاسية للأسقف ، على الفور بينما بدا مرعوبًا تمامًا.
فتح النمور القرمزية النار بلا تردد. مثل سكاكين المائدة ، قامت السفن العديدة بتقطيع الأسطول الضخم إلى أجزاء عديدة مثل الزبدة.
الكابتن ، روجرز ، بدأ الآن يندم على الرد على تجنيده.
مقارنةً بكيفية اعتماد القراصنة منخفضي الرتبة على قوات النخبة والروح المعنوية ، أراد النمور القرمزية ترك خصومهم متخلفين عن الركب. كانت هذه ثقة لا مثيل لها بأنفسهم من قطع رؤوس عدد لا يحصى من الأعداء.
رقص ظل الشراع. صرخ العديد من البحارة والقراصنة أثناء تحكمهم في الشراع ومجداف التوجيه ، مما سمح لسفينة القراصنة بالإبحار بسرعة أكبر.
“هل تراه الأن؟”
بعد كل شيء ، القتال مع محترف رفيع المستوى لم يكن شيئًا يقوم به قاتل. لقد اغتال زعيم الجانب المعارض وكان ذلك كافيا!
سلم ليلين القيادة إلى رونالد وروبن هود. بعد كل شيء كان أكثر كفاءة في إلقاء التعاويذ. من السنوات العديدة التي لم يكن موجودًا فيها ، لم يكن على دراية بالمجموعة.
بدأت الأوردة تظهر في عيون الأسقف. لم يخطر بباله أبدًا أن هذا النبيل سيكون شجاعًا لدرجة قتل المبعوث الذي أرسله.
معرفة عيوب المرء وبذل قصارى جهده لتعويض ذلك كان موقف أولئك الذين يتطلعون إلى تحسين أنفسهم.
“كف عن التظاهر. كل أساليبك مرئية أمام عيني! ”
في حين أنه ليس مناسبًا لبعض الأدوار ، يمكنه اختيار الأشخاص الذين يقومون بعمل أفضل والتحكم فيهم.
“لا!” أصيبت إيزابيل بالجنون على الفور ، وتحولت إلى شكل نصف تنين وانقضت.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن شخصًا ما أراد أن يفعل كل شيء جيدًا لن يتعب نفسه حتى الموت.
تجمد القراصنة المحيطون ، وبدأوا يتمنون أن يتمكنوا من إخفاء رؤوسهم في صدورهم.
“يبدو أن روبن هود ورونالد يبليان بلاءً حسناً!” قال ليلين لإيزابيل بجانبه وهو يضحك.
فتح باب النقل عن بعد ليكشف عن ليلين الحقيقي.
“هم الأشخاص الذين رعيتهم. هل تحاول التباهي ببصرك غير العادي؟ ” كانت إيزابيل في الواقع مندهشة للغاية. يبدو أن ليلين لديه عينان خاصتان ، ولن يخطئ أبدًا عندما يتعلق الأمر بالحكم على الناس.
هذا القاتل الرفيع المستوى لم يكن لديه أي حركات زائدة ، ويفتقر حتى إلى السعادة لإنجاز المهمة بنجاح. لم يكن هناك سوى نظرة لا مبالية وميتة في عينيه. كان الخنجر الأسود الذي حمل لعنة قوية في الداخل قد اخترق بالفعل الدفاعات و المنطقة التي كان قلب ليلين فيها.
ومع ذلك ، من أجل عدم جعل ليلين مغرورا للغاية ، صاغت إجابتها بفظاظة.
من بينهم جميعًا ، على متن أكبر سفينة ، كان أسقف عابسًا بينما كان لديه شعور سيء حيال ذلك.
“لا! أنا فقط…”
قفزة الظل! القدرة القوية لقاتل رفيع المستوى ، وتقنية رفيعة المستوى لا يمكن فهمها إلا من قبل القتلة الذين يقتربون من الأساطير! سمح للمرء بتغيير المواقع من خلال بُعد الظل ومهاجمة الأعداء على الفور.
بينما كان ليلين يستعد للإجابة ، تغير تعبيره فجأة ودفع إيزابيل جانبًا.
الآن بعد أن شوهدت ورقته الرابحة الأخيرة ، لم يعد القاتل مرتاحًا كما كان من قبل. ثم قُتل بإصبع الموت الخاص بليلين.
وصلت أمامه شخصية نصف شفافة ، وكأنها تجتاز الفضاء.
صورتها الذين لم يروها:
قفزة الظل! القدرة القوية لقاتل رفيع المستوى ، وتقنية رفيعة المستوى لا يمكن فهمها إلا من قبل القتلة الذين يقتربون من الأساطير! سمح للمرء بتغيير المواقع من خلال بُعد الظل ومهاجمة الأعداء على الفور.
إذا لم ينجحوا ، فيمكنهم فقط أن يتدحرجوا على جرف ويتحولوا إلى تربة متآكلة تحتها.
كانت هذه القدرة في الأساس كابوسًا للجميع!
“هذه مجرد دمية لحم ، تعويذة صنعتها من أجلك فقط!”
عندما كان ساحر مثل ليلين في مكان قريب مع لص وتعرض للهجوم بشكل مفاجئ ، كانت النتيجة واضحة.
كانت هذه القدرة في الأساس كابوسًا للجميع!
هذا القاتل الرفيع المستوى لم يكن لديه أي حركات زائدة ، ويفتقر حتى إلى السعادة لإنجاز المهمة بنجاح. لم يكن هناك سوى نظرة لا مبالية وميتة في عينيه. كان الخنجر الأسود الذي حمل لعنة قوية في الداخل قد اخترق بالفعل الدفاعات و المنطقة التي كان قلب ليلين فيها.
معرفة عيوب المرء وبذل قصارى جهده لتعويض ذلك كان موقف أولئك الذين يتطلعون إلى تحسين أنفسهم.
“لا!” أصيبت إيزابيل بالجنون على الفور ، وتحولت إلى شكل نصف تنين وانقضت.
ومع ذلك قبل أن يتمكن من التوسل والاستغفار ، اخترق خنجر أسود حلقه وقطع قصبته الهوائية. تدفقت كميات كبيرة من الدم.
أدى الشعور باختراق الجسد والدم الحار المتدفق أخيرًا إلى ظهور بصيص في عيون القاتل. مع انفجار القوة في يده اليمنى ، خطط لسحب الخنجر للخارج والرحيل.
“هذه مجرد دمية لحم ، تعويذة صنعتها من أجلك فقط!”
بعد كل شيء ، القتال مع محترف رفيع المستوى لم يكن شيئًا يقوم به قاتل. لقد اغتال زعيم الجانب المعارض وكان ذلك كافيا!
……
والمثير للدهشة أنه لم ينجح في نزع الخنجر. تجمد القاتل ، وذهل لرؤية ‘براعم’ اللحم تظهر في صدر ليلين. كانوا مثل كرمات النباتات التي ربطت الخنجر بإحكام.
منذ العصور القديمة ، كانت هذه هي الطريقة التي تعمل بها القوة.
مجرد تلك اللحظة من الذهول لم تترك له أي فرصة للفرار واانجاة بحياته.
الآلهة! كانت النمور القرمزية أقوى منظمة قرصنة في البحار الخارجية. لقد سمع بشكل أساسي عن توسعهم و اكتسابهم سمعة ، والآن بعد أن كانوا سيقاتلونهم ، كان من المستحيل عليه ألا يشعر بالتوتر.
* بووم! * انفجر صدر ليلين ، وانفجرت نحوه العديد من الأوتار الدموية وربطت القاتل بإحكام. مثل المصاصات ، كانوا يحاولون بالفعل اختراق الجلد وامتصاص الدم الطازج.
“يجب أن تكون القاتل رفيع المستوى الذي حاول اغتيال العديد من الأساقفة من مختلف الكنائس خلال مد القراصنة ، أليس كذلك؟ هذه هدية رائعة إلى حد ما! ”
“إستحضار الأرواح؟ لا ، لا… “بدا صوت خشن مصدوم من تحت حجاب القاتل.
كشخص متدين ، كره الأسقف ليلين من كل قلبه.
“هذه مجرد دمية لحم ، تعويذة صنعتها من أجلك فقط!”
“لذا… لقد أصبحت بالفعل ساحرًا رفيع المستوى!”
فتح باب النقل عن بعد ليكشف عن ليلين الحقيقي.
ابتسم ليلين ، “هذه المرة ، هم مجرد عدد قليل من الفئران الصغيرة التي تبالغ في تقدير نفسها… رونالد ، كيف برأيك يجب أن نتعامل معهم؟”
“يجب أن تكون القاتل رفيع المستوى الذي حاول اغتيال العديد من الأساقفة من مختلف الكنائس خلال مد القراصنة ، أليس كذلك؟ هذه هدية رائعة إلى حد ما! ”
مجرد تلك اللحظة من الذهول لم تترك له أي فرصة للفرار واانجاة بحياته.
“لذا… لقد أصبحت بالفعل ساحرًا رفيع المستوى!”
ومع ذلك ، من أجل عدم جعل ليلين مغرورا للغاية ، صاغت إجابتها بفظاظة.
لم تتذبذب عيون القاتل على الإطلاق ، مما سمح للكروم الدموية بالسيطرة على جسده. يبدو أنه فقد كل إرادة للهروب.
“لذا… لقد أصبحت بالفعل ساحرًا رفيع المستوى!”
“كف عن التظاهر. كل أساليبك مرئية أمام عيني! ”
عندما كان ساحر مثل ليلين في مكان قريب مع لص وتعرض للهجوم بشكل مفاجئ ، كانت النتيجة واضحة.
تحدث ليلين ببرود. أطلق تعويذات عديدة. مع قفل مرساة الأبعاد ، تم إغلاق فضاء الظل.
الآن بعد أن شوهدت ورقته الرابحة الأخيرة ، لم يعد القاتل مرتاحًا كما كان من قبل. ثم قُتل بإصبع الموت الخاص بليلين.
“اللعنة… أنت!”
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن شخصًا ما أراد أن يفعل كل شيء جيدًا لن يتعب نفسه حتى الموت.
الآن بعد أن شوهدت ورقته الرابحة الأخيرة ، لم يعد القاتل مرتاحًا كما كان من قبل. ثم قُتل بإصبع الموت الخاص بليلين.
تحدث ليلين ببرود. أطلق تعويذات عديدة. مع قفل مرساة الأبعاد ، تم إغلاق فضاء الظل.
“أيها الوغد ، هل تعرف مدى قلقي عليك؟ على الأقل ناقش هذا معي مسبقًا! ”
لوح الأسقف بذراعيه ، ولم يعد يهتم بهؤلاء القراصنة الذين كانوا يفعلون كل ما في وسعهم. عند التحديق في المسافة ، تجلت نظرة عميقة في عينيه.
_______________
سلم ليلين القيادة إلى رونالد وروبن هود. بعد كل شيء كان أكثر كفاءة في إلقاء التعاويذ. من السنوات العديدة التي لم يكن موجودًا فيها ، لم يكن على دراية بالمجموعة.
ربما إيزابيل هي الوحيدة اللي تقدر تتكلم مع ليلين بالطريقة هادي
معرفة عيوب المرء وبذل قصارى جهده لتعويض ذلك كان موقف أولئك الذين يتطلعون إلى تحسين أنفسهم.
صورتها الذين لم يروها:
ومع ذلك قبل أن يتمكن من التوسل والاستغفار ، اخترق خنجر أسود حلقه وقطع قصبته الهوائية. تدفقت كميات كبيرة من الدم.
الآن بعد أن شوهدت ورقته الرابحة الأخيرة ، لم يعد القاتل مرتاحًا كما كان من قبل. ثم قُتل بإصبع الموت الخاص بليلين.
ترجمة : Abdou kh
‘ذلك لأن هذه مجموعات قراصنة كبيرة. أيضا تلك البوارج الرئيسية التي تم تطبيق سحر التعزيز عليهم!’ فكر روجرز داخليا لكنه لم يجرؤ على التحدث بأفكاره. بعد تردده لبعض الوقت ، أجاب وكأنه في مأزق ، “هذه قدرات فردية ولا علاقة لها بسرعة الأسطول…”
الكابتن ، روجرز ، بدأ الآن يندم على الرد على تجنيده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
