نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 938

قلادة

قلادة

 

سحر الانكسار!

– هذا الفصل بدعم من dark knight –

 

‘مجسم إله؟ يا لها من مادة غريبة ، وهي محصنة ضد هجوم الإنكسار السحري… ‘ بهذه الفكرة ، أخذ ليلين القلادة.

 

‘كما هو متوقع من ماجوس قديم ذروة الرتبة 8! حتى بعد السقوط ، لا يزال بإمكانه التسبب في الكثير من المتاعب لخصومه…’ لم يستطع ليلين إلا أن يتنهد داخليا.

“أنا آسف ، ابنة عمي العزيزة! في هذه المرحلة ، من الأفضل أن ننجز الأمور قبل أن نناقش الأشياء… ” لوح ليلين بذراعه ، وفتح باب نقل آني آخر.

“هذا… يمكنني أن أشرح…” أعطى الأسقف سببًا على الفور لليلين. كان دعمه إلهًا حقيقيًا وإلهًا أكبر أيضا. كان من المفهوم أن ليلين كان يخاف منه. في الفضاء المادي ، لم يكن هناك أبدًا أي شخص لديه الشجاعة لمواجهة إله عظيم!

خرجت إيزابيل من باب النقل الآني وسمعت على الفور ضجة من المناطق المحيطة ، وكذلك صرخات غاضبة. دون أي حركات زائدة ، قامت بتنشيط قدرات سلالتها والتقنيات الخفية لسيف التنين الأحمر.

عند رؤية هذا ، بدأت زاوية عيون الأسقف ترتعش. كان هؤلاء القتلة رفيعو المستوى مساعدين عظماء رعاهم بعناية. بينما كانت قوتهم ناقصة مقارنة بالذي هاجم ليلين ، كانوا جميعًا نخبًا! الآن ، ومع ذلك ، اصطفت جثثهم في المنطقة ، ودمرت كل أعمال الأسقف الشاقة على مر السنين.

مجال هالة التنين! كرة نارية! اندلع المجال الروحي للتنين الأسطوري بالنيران المشتعلة ، مما تسبب في صراخ جميع القراصنة بشكل بائس أثناء إرسالهم محلقين. كانت هناك آثار تفحم في جميع أنحاء أجسادهم.

‘كما هو متوقع من ماجوس قديم ذروة الرتبة 8! حتى بعد السقوط ، لا يزال بإمكانه التسبب في الكثير من المتاعب لخصومه…’ لم يستطع ليلين إلا أن يتنهد داخليا.

كما صرخ القراصنة الآخرون الذين كانوا على بعد مسافة وهم راقدون بلا حراك على الأرض. لم يكن هناك مخرج للضعفاء في مواجهة المجال الروحي لهالة التنين ، حيث سيتم ذبحهم من قبل أعدائهم.

واحدًا تلو الآخر ، انفجرت العناصر السحرية على جسد الأسقف. نظرًا لأنه كان لديه الكثير منها ، فقد كان محظوظًا بما فيه الكفاية ولكن اضطر إلى الفرار عارياً.

في الواقع ، كانت هالة التنين الخاصة بالتنين العادي لا تزال متوسطة. يمكن لتنين قديم أو بدائي واحد أن يقضي على معظم المحترفين ذوي الرتب العالية ، وحتى يؤثر على الأساطير إلى حد كبير.

كانت دفاعات حراشف التنين الساحر مرعبة للغاية. علاوة على ذلك ، كان لديها عنصر أسطوري ، سيف التنين الأحمر. لم تكن الخناجر السحرية عالية الرتبة لهؤلاء القتلة متطابقة على الإطلاق ، وبمجرد تقاطع المعدن ، انتهت حياتهم بسهولة.

“أبواب نقل عن بعد؟ سحرة ذوي رتبة عالية؟ وساحر التنين! ” صرخ أسقف إله القتل في ذعر ، بضوء ساطع حول جسده.

“هاه؟” ذهل الأسقف ، وشعر على الفور بألم حاد في معصمه.

بعد رؤية ليلين يخرج من باب النقل عن بعد أيضًا ، تقلصت عينيه ، “هذا أنت! لقد تقدمت بالفعل لتصبح ساحرًا رفيع المستوى؟ ”

“هذا… يمكنني أن أشرح…” أعطى الأسقف سببًا على الفور لليلين. كان دعمه إلهًا حقيقيًا وإلهًا أكبر أيضا. كان من المفهوم أن ليلين كان يخاف منه. في الفضاء المادي ، لم يكن هناك أبدًا أي شخص لديه الشجاعة لمواجهة إله عظيم!

“إقطع الهراء…” أعطى ليلين الأسقف نظرة ازدراء ، و ألقى التعويذة الغامضة التي كان قد أعدها بالفعل.

“همم؟” رفع الأسقف عيونه قليلاً. في هذه الحالة بدت كلمات ليلين وكأنه قابل للإقناع.

سحر الانكسار!

“أبواب نقل عن بعد؟ سحرة ذوي رتبة عالية؟ وساحر التنين! ” صرخ أسقف إله القتل في ذعر ، بضوء ساطع حول جسده.

*بووم! بووم! فرقعة! * تحطمت العديد من أشعة التعويذة ، وانطلقوا نحو الخاتم في يد الأسقف ، ثم عقده ، ثم ملابسه الفاخرة.

تقول الأساطير أن سيريك ، إله القتل ، قد جن جنونه. حتى أنه كان يخطط للتحول إلى روح شريرة. بدا على مملكته الإلهية علامات السقوط إلى الهاوية ، وبدا أن هذا احتمال كبير الآن!

واحدًا تلو الآخر ، انفجرت العناصر السحرية على جسد الأسقف. نظرًا لأنه كان لديه الكثير منها ، فقد كان محظوظًا بما فيه الكفاية ولكن اضطر إلى الفرار عارياً.

كما صرخ القراصنة الآخرون الذين كانوا على بعد مسافة وهم راقدون بلا حراك على الأرض. لم يكن هناك مخرج للضعفاء في مواجهة المجال الروحي لهالة التنين ، حيث سيتم ذبحهم من قبل أعدائهم.

“تعويذة كسر من الرتبة 7؟ ساحر رفيع المستوى فوق الرتبة 19؟ ” بسبب عدم اهتمامه بصورته ، غرق الأسقف في الصدمة. في غضون سنوات قليلة ، أصبح الخصم ساحرًا رفيع المستوى ، الأمر الذي صدمه بلا نهاية. علاوة على ذلك ، كان بالفعل من الرتبة 19 ، قريب جدًا من أن يصبح أسطوريًا.

واحدًا تلو الآخر ، انفجرت العناصر السحرية على جسد الأسقف. نظرًا لأنه كان لديه الكثير منها ، فقد كان محظوظًا بما فيه الكفاية ولكن اضطر إلى الفرار عارياً.

ومع ذلك ، فقد تم عرض قوة سحر الانكسار أمامه مباشرة ، وهو أمر لم يستطع فهمه على الإطلاق.

 

‘هذه هي قوة التعويذات الغامضة…’ برؤية الأسقف الذي كان الآن عاريًا تمامًا ، تنهد ليلين داخليا. لقد كان كاهنًا رفيع المستوى في الرتبة 17 على الأقل ، ولم تكن قوته كساحر كافية لإخضاع الكاهن. يمتلك الخصم عددًا كبيرًا من العناصر السحرية القوية.

“أبواب نقل عن بعد؟ سحرة ذوي رتبة عالية؟ وساحر التنين! ” صرخ أسقف إله القتل في ذعر ، بضوء ساطع حول جسده.

ومع ذلك ، فإن كونه غامضًا سمح له بتجاوز قيود فتحات الإملاء والنسج. طالما كان لديه ما يكفي من الطاقة الغامضة و التعويذات ، فإن أي تعويذة تحت العالم الأسطوري يمكن إلقائها مقابل ثمن.

“هذا… يمكنني أن أشرح…” أعطى الأسقف سببًا على الفور لليلين. كان دعمه إلهًا حقيقيًا وإلهًا أكبر أيضا. كان من المفهوم أن ليلين كان يخاف منه. في الفضاء المادي ، لم يكن هناك أبدًا أي شخص لديه الشجاعة لمواجهة إله عظيم!

تعويذة الإنكسار من الرتبة 7 هذه ، على سبيل المثال ، كانت تعويذة مستخدمة خصيصًا للتعامل مع المتخصصين في السحر. كان تركيزها قوياً للغاية ، حيث ستتفكك جميع العناصر الموجودة أدنى الدرجة الأسطورية تحت هذه التعويذة.

“تعويذة كسر من الرتبة 7؟ ساحر رفيع المستوى فوق الرتبة 19؟ ” بسبب عدم اهتمامه بصورته ، غرق الأسقف في الصدمة. في غضون سنوات قليلة ، أصبح الخصم ساحرًا رفيع المستوى ، الأمر الذي صدمه بلا نهاية. علاوة على ذلك ، كان بالفعل من الرتبة 19 ، قريب جدًا من أن يصبح أسطوريًا.

يمكن القول أن التعاويذ الغامضة كانت لعنة كل السحرة! تعتمد معظم المعارك في المعركة على عناصرهم السحرية ، وسيكون تجريدهم منها بمثابة ضربة قاتلة!

تعويذة الإنكسار من الرتبة 7 هذه ، على سبيل المثال ، كانت تعويذة مستخدمة خصيصًا للتعامل مع المتخصصين في السحر. كان تركيزها قوياً للغاية ، حيث ستتفكك جميع العناصر الموجودة أدنى الدرجة الأسطورية تحت هذه التعويذة.

علاوة على ذلك كان وجع قلب انكسار العناصر السحرية المكونة من الدم والدموع ، المصنوعة من المواد والموارد التي تم جمعها بشق الأنفس ، كافياً للسحرة لسعال الدم.

“ماذا اريد؟ هذا ما يجب أن أسألك إياه يا عزيزي الأسقف!” أجاب ليلين بابتسامة خفيفة. في هذه اللحظة ، أطلقت إيزابيل فجأة بعض أنفاس التنين وأحرقت عددًا قليلاً من القتلة ذوي الرتب العالية إلى رماد.

مثال رئيسي على ذلك سيكون الأسقف الآن. بفضل ثروته والعديد من التعاويذ والعناصر التي ساعدته في الهروب ، لم يكن هجوم ليلين المفاجئ وحده كافيًا لقتل الخصم.

كانت دفاعات حراشف التنين الساحر مرعبة للغاية. علاوة على ذلك ، كان لديها عنصر أسطوري ، سيف التنين الأحمر. لم تكن الخناجر السحرية عالية الرتبة لهؤلاء القتلة متطابقة على الإطلاق ، وبمجرد تقاطع المعدن ، انتهت حياتهم بسهولة.

الآن ، ومع ذلك فإن جميع الاستعدادات التي قام بها قد انهارت تحت تأثير سحر ليلين ، وفقدت آثارها تمامًا. كانت التعويذات الإلهية لمعظم الكهنة ذوي الرتب العالية مخصصة للتعزيز والشفاء. كان هناك عدد قليل مخصص للقتل. قضت تعويذة ليلين على معظم قوة الأسقف.

 

“اللعنة… كيف تقدمت بهذه السرعة؟” كان وجه الأسقف شبه أخضر وعينيه محتقنة بالدماء الآن. بغض النظر عن مقدار المبالغة في تقدير قوة ليلين ، لم يكن ليتخيل أبدًا أن ليلين كان قريبًا للغاية من أن يصبح أسطوريًا.

كانت صغيرة نوعا ما. كان تمثالًا مصغرًا لإله ، مع سلاسل فضية رفيعة متدلية من خلاله تتلألأ بإشراق.

كان هذا الإخفاق الهائل الذي أدى إلى فشله.

ترجمة : Abdou kh

‘هذا مجرد تأثير تعويذة الإنكسار من الرتبة 7. إذا كانت النسخة الأسطورية ، فسيكون ذلك كابوسًا لجميع السحرة الأسطوريين! ليس فقط العناصر الأسطورية ، حتى الأسلحة الإلهية يمكن أن تتلف…’ أظهرت عيون ليلين عطشه ورغبته. ثم سقطت نظرته على أسقف.

كما صرخ القراصنة الآخرون الذين كانوا على بعد مسافة وهم راقدون بلا حراك على الأرض. لم يكن هناك مخرج للضعفاء في مواجهة المجال الروحي لهالة التنين ، حيث سيتم ذبحهم من قبل أعدائهم.

“مـ-ماذا تريد؟” مازال الأسقف لا يخشى ليلين. لم يكن هناك سوى الأسف الشديد. يأسف لأنه لم يستعد أكثر.

توقفت أصوات الصراخ ، وحتى السفينة الحربية التي كانت القوة الرئيسية تم القبض عليها وتم الإحاطة بها من قبل سفن القراصنة. فر العديد من القراصنة مثل المد والجزر. بدا ليلين غير منزعج من الموقف ، بثقة متأصلة في كيانه.

“ماذا اريد؟ هذا ما يجب أن أسألك إياه يا عزيزي الأسقف!” أجاب ليلين بابتسامة خفيفة. في هذه اللحظة ، أطلقت إيزابيل فجأة بعض أنفاس التنين وأحرقت عددًا قليلاً من القتلة ذوي الرتب العالية إلى رماد.

تقول الأساطير أن سيريك ، إله القتل ، قد جن جنونه. حتى أنه كان يخطط للتحول إلى روح شريرة. بدا على مملكته الإلهية علامات السقوط إلى الهاوية ، وبدا أن هذا احتمال كبير الآن!

عند رؤية هذا ، بدأت زاوية عيون الأسقف ترتعش. كان هؤلاء القتلة رفيعو المستوى مساعدين عظماء رعاهم بعناية. بينما كانت قوتهم ناقصة مقارنة بالذي هاجم ليلين ، كانوا جميعًا نخبًا! الآن ، ومع ذلك ، اصطفت جثثهم في المنطقة ، ودمرت كل أعمال الأسقف الشاقة على مر السنين.

[بيييب! تم اكتشاف تفاعل طاقة غير طبيعي داخل جسم المضيف.] أجرت الرقاقة مسحًا لكامل الجسم أمام عيني ليلين. ظهرت العديد من البقع الحمراء الداكنة على النموذج الشفاف ، مما جعله يبدو شيطانيا.

كانت دفاعات حراشف التنين الساحر مرعبة للغاية. علاوة على ذلك ، كان لديها عنصر أسطوري ، سيف التنين الأحمر. لم تكن الخناجر السحرية عالية الرتبة لهؤلاء القتلة متطابقة على الإطلاق ، وبمجرد تقاطع المعدن ، انتهت حياتهم بسهولة.

تم ترك بقية الأمر بشكل طبيعي لمرؤوسيه. وقف ليلين بجانب يد الأسقف اليمنى الساقطة ونظر إلى القلادة الصغيرة ، وهو يفكر بعمق.

في غضون ذلك ، بدأت المعركة بين النمور القرمزية وقراصنة الأسقف في إظهار من كان على الجانب الفائز.لم يكن القراصنة رفيعو المستوى الذين تم جمعهم على عجل ندا لنخب ليلين الذين مروا بمعارك لا حصر لها.

‘مجسم إله؟ يا لها من مادة غريبة ، وهي محصنة ضد هجوم الإنكسار السحري… ‘ بهذه الفكرة ، أخذ ليلين القلادة.

توقفت أصوات الصراخ ، وحتى السفينة الحربية التي كانت القوة الرئيسية تم القبض عليها وتم الإحاطة بها من قبل سفن القراصنة. فر العديد من القراصنة مثل المد والجزر. بدا ليلين غير منزعج من الموقف ، بثقة متأصلة في كيانه.

[بيييب! تم اكتشاف تفاعل طاقة غير طبيعي داخل جسم المضيف.] أجرت الرقاقة مسحًا لكامل الجسم أمام عيني ليلين. ظهرت العديد من البقع الحمراء الداكنة على النموذج الشفاف ، مما جعله يبدو شيطانيا.

“الأسقف. لم أتعامل مع كنيستك من قبل ، لكنك تظهر نية خبيثة ضدنا. مهتم للشرح؟” راقبه ليلين ، وميض الرقاقة أصبح أقوى.

بعد رؤية ليلين يخرج من باب النقل عن بعد أيضًا ، تقلصت عينيه ، “هذا أنت! لقد تقدمت بالفعل لتصبح ساحرًا رفيع المستوى؟ ”

هذا الأسقف منحه شعورًا مختلفًا تمامًا عن العديد من الكهنة. لقد رأى نصيبه العادل من الكهنة ، مثل الكاهنة الذهبية زينا التي كانت مسؤولة عن كنيسة الثروة في جزيرة فولين. لم يكن هذا الأسقف مثلها.

“الأسقف. لم أتعامل مع كنيستك من قبل ، لكنك تظهر نية خبيثة ضدنا. مهتم للشرح؟” راقبه ليلين ، وميض الرقاقة أصبح أقوى.

[بيييب! تم اكتشاف تفاعل طاقة غير طبيعي داخل جسم المضيف.] أجرت الرقاقة مسحًا لكامل الجسم أمام عيني ليلين. ظهرت العديد من البقع الحمراء الداكنة على النموذج الشفاف ، مما جعله يبدو شيطانيا.

ومع ذلك ، فقد تم عرض قوة سحر الانكسار أمامه مباشرة ، وهو أمر لم يستطع فهمه على الإطلاق.

‘كما هو متوقع… هل هذا تلوث من طاقة غير طبيعية؟’ تساءل ليلين داخليا ‘إنه كاهن رفيع المستوى ، لذا يجب أن يأتي هذا التلوث من القوة الإلهية!’

سحر الانكسار!

في عيون ليلين ، تلوث الضوء المقدس لأسقف رفيع المستوى الآن بشكل سيء لدرجة أنه لم يعد من الممكن التعرف عليه. بغض النظر عن نوع الإله ، كانت القوة الإلهية أفضل عندما كانت نقية. ومع ذلك ، ما رآه ليلين كانت قوة إلهية ملوثة ومشوهة.

‘هل جُن إله القتل فعلا؟ إنه لا يهتم حتى بكهنته… أيضًا ، قوة التشويه هذه…’ شعر ليلين بقشعريرة في قلبه.

‘هل جُن إله القتل فعلا؟ إنه لا يهتم حتى بكهنته… أيضًا ، قوة التشويه هذه…’ شعر ليلين بقشعريرة في قلبه.

تم ترك بقية الأمر بشكل طبيعي لمرؤوسيه. وقف ليلين بجانب يد الأسقف اليمنى الساقطة ونظر إلى القلادة الصغيرة ، وهو يفكر بعمق.

تقول الأساطير أن سيريك ، إله القتل ، قد جن جنونه. حتى أنه كان يخطط للتحول إلى روح شريرة. بدا على مملكته الإلهية علامات السقوط إلى الهاوية ، وبدا أن هذا احتمال كبير الآن!

‘هذه هي قوة التعويذات الغامضة…’ برؤية الأسقف الذي كان الآن عاريًا تمامًا ، تنهد ليلين داخليا. لقد كان كاهنًا رفيع المستوى في الرتبة 17 على الأقل ، ولم تكن قوته كساحر كافية لإخضاع الكاهن. يمتلك الخصم عددًا كبيرًا من العناصر السحرية القوية.

الوجود الوحيد القادر على التأثير عليه إلى هذا الحد كبير من شأنه أن يكون الظل المشوه!

تعويذة الإنكسار من الرتبة 7 هذه ، على سبيل المثال ، كانت تعويذة مستخدمة خصيصًا للتعامل مع المتخصصين في السحر. كان تركيزها قوياً للغاية ، حيث ستتفكك جميع العناصر الموجودة أدنى الدرجة الأسطورية تحت هذه التعويذة.

‘كما هو متوقع من ماجوس قديم ذروة الرتبة 8! حتى بعد السقوط ، لا يزال بإمكانه التسبب في الكثير من المتاعب لخصومه…’ لم يستطع ليلين إلا أن يتنهد داخليا.

يمكن القول أن التعاويذ الغامضة كانت لعنة كل السحرة! تعتمد معظم المعارك في المعركة على عناصرهم السحرية ، وسيكون تجريدهم منها بمثابة ضربة قاتلة!

“همم؟” رفع الأسقف عيونه قليلاً. في هذه الحالة بدت كلمات ليلين وكأنه قابل للإقناع.

* باك! * سقطت يده اليمنى على الأرض ، والدم الأحمر اللامع يتسرب. سقط تمثال مصغر للإله.

“هذا… يمكنني أن أشرح…” أعطى الأسقف سببًا على الفور لليلين. كان دعمه إلهًا حقيقيًا وإلهًا أكبر أيضا. كان من المفهوم أن ليلين كان يخاف منه. في الفضاء المادي ، لم يكن هناك أبدًا أي شخص لديه الشجاعة لمواجهة إله عظيم!

في عيون ليلين ، تلوث الضوء المقدس لأسقف رفيع المستوى الآن بشكل سيء لدرجة أنه لم يعد من الممكن التعرف عليه. بغض النظر عن نوع الإله ، كانت القوة الإلهية أفضل عندما كانت نقية. ومع ذلك ، ما رآه ليلين كانت قوة إلهية ملوثة ومشوهة.

كان هذا إيمانه بإلهه.

علاوة على ذلك كان وجع قلب انكسار العناصر السحرية المكونة من الدم والدموع ، المصنوعة من المواد والموارد التي تم جمعها بشق الأنفس ، كافياً للسحرة لسعال الدم.

‘لقد فشلت خطة استخدام القوة العسكرية تمامًا ، ولكن لن يكون الأمر سيئًا إذا تمكنت من سحبه إلى جانبي وجعله تابعًا…’ ومضت آثار ضوء أحمر داكن في عيون الأسقف. لم يستطع إلا أن يلف أصابعه من حول قلادة كان يمسكها بإحكام.

عند رؤية هذا ، بدأت زاوية عيون الأسقف ترتعش. كان هؤلاء القتلة رفيعو المستوى مساعدين عظماء رعاهم بعناية. بينما كانت قوتهم ناقصة مقارنة بالذي هاجم ليلين ، كانوا جميعًا نخبًا! الآن ، ومع ذلك ، اصطفت جثثهم في المنطقة ، ودمرت كل أعمال الأسقف الشاقة على مر السنين.

“الآن!” لمعت عيون ليلين ، ومض تموج مكاني غير مرئي بضوء ساطع.

 

“هاه؟” ذهل الأسقف ، وشعر على الفور بألم حاد في معصمه.

‘هذا مجرد تأثير تعويذة الإنكسار من الرتبة 7. إذا كانت النسخة الأسطورية ، فسيكون ذلك كابوسًا لجميع السحرة الأسطوريين! ليس فقط العناصر الأسطورية ، حتى الأسلحة الإلهية يمكن أن تتلف…’ أظهرت عيون ليلين عطشه ورغبته. ثم سقطت نظرته على أسقف.

* باك! * سقطت يده اليمنى على الأرض ، والدم الأحمر اللامع يتسرب. سقط تمثال مصغر للإله.

*بووم! بووم! فرقعة! * تحطمت العديد من أشعة التعويذة ، وانطلقوا نحو الخاتم في يد الأسقف ، ثم عقده ، ثم ملابسه الفاخرة.

‘لم يكن لديه خطط للامتثال!’ اتسعت عينا الأسقف ، وظهر الجنون في داخلهما. بدأت اليد الوحيدة التي تركها في الإمساك بقلب ليلين.

تعويذة الإنكسار من الرتبة 7 هذه ، على سبيل المثال ، كانت تعويذة مستخدمة خصيصًا للتعامل مع المتخصصين في السحر. كان تركيزها قوياً للغاية ، حيث ستتفكك جميع العناصر الموجودة أدنى الدرجة الأسطورية تحت هذه التعويذة.

“لقد فات الأوان… إصبع الموت” تنهد ليلين. اختفت الأشعة القاتمة من يده على جبين الأسقف ، مما أدى إلى تعتيم الضوء في عينيه.

توقفت أصوات الصراخ ، وحتى السفينة الحربية التي كانت القوة الرئيسية تم القبض عليها وتم الإحاطة بها من قبل سفن القراصنة. فر العديد من القراصنة مثل المد والجزر. بدا ليلين غير منزعج من الموقف ، بثقة متأصلة في كيانه.

* جلجل! * سقطت جثة الأسقف بقوة على الأرض ، مما تسبب في انهيار القراصنة.

هذا الأسقف منحه شعورًا مختلفًا تمامًا عن العديد من الكهنة. لقد رأى نصيبه العادل من الكهنة ، مثل الكاهنة الذهبية زينا التي كانت مسؤولة عن كنيسة الثروة في جزيرة فولين. لم يكن هذا الأسقف مثلها.

تم ترك بقية الأمر بشكل طبيعي لمرؤوسيه. وقف ليلين بجانب يد الأسقف اليمنى الساقطة ونظر إلى القلادة الصغيرة ، وهو يفكر بعمق.

سحر الانكسار!

‘مجسم إله؟ يا لها من مادة غريبة ، وهي محصنة ضد هجوم الإنكسار السحري… ‘ بهذه الفكرة ، أخذ ليلين القلادة.

 

كانت صغيرة نوعا ما. كان تمثالًا مصغرًا لإله ، مع سلاسل فضية رفيعة متدلية من خلاله تتلألأ بإشراق.

“أبواب نقل عن بعد؟ سحرة ذوي رتبة عالية؟ وساحر التنين! ” صرخ أسقف إله القتل في ذعر ، بضوء ساطع حول جسده.

 

‘كما هو متوقع من ماجوس قديم ذروة الرتبة 8! حتى بعد السقوط ، لا يزال بإمكانه التسبب في الكثير من المتاعب لخصومه…’ لم يستطع ليلين إلا أن يتنهد داخليا.

ترجمة : Abdou kh

سحر الانكسار!

خرجت إيزابيل من باب النقل الآني وسمعت على الفور ضجة من المناطق المحيطة ، وكذلك صرخات غاضبة. دون أي حركات زائدة ، قامت بتنشيط قدرات سلالتها والتقنيات الخفية لسيف التنين الأحمر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط