إجتماع
بعد إلقاء نظرة فاحصة ، وجدت أن هناك خطأ ما. “همم؟ هذا…”
– هذا الفصل بدعم من dark knight –
“هل لي أن أعرف لماذا دعانا البارون إلى هنا؟” ألقت زينا نظرة على هذه الغولم الذين كانوا بقوة محترفين من الرتبة 10 ، وزادت تصنيف ليلين في ذهنها.
بعد أن أعطاهم جولة في البرج ، أحضر ليلين الكهنة إلى غرفة الرسم. وصل الجولم المعدني بسرعة ، وقدم الشاي والوجبات الخفيفة في خزف الجان.
من تصرفات ليلين ، كان من الواضح أنه كان يصدر إعلانًا للسيطرة على البحار الخارجية. الأهم من ذلك مع إبادة البرابرة واقتلاع كنيسة إله القتل ، يبدو الآن أنه لا توجد قوى معارضة أخرى في البحر.
“هل لي أن أعرف لماذا دعانا البارون إلى هنا؟” ألقت زينا نظرة على هذه الغولم الذين كانوا بقوة محترفين من الرتبة 10 ، وزادت تصنيف ليلين في ذهنها.
من خلال تطهير إيمان السكان الأصليين في البحار الخارجية وسرقة قوة روحهم ، يمكنه التقدم باستمرار ، وتسريع اتصاله بالعالم الأسطوري. في غضون ذلك يمكنه أيضًا محو الشياطين والأرواح الشريرة. كانت هذه خطة ليلين الرئيسية التي لن تتغير أبدًا!
بجانبها كممثلة لإلهة كنيسة الثروة ، كان هناك أيضًا كهنة آلهة المعرفة والمعاناة. ومع ذلك ، كانت زينا هي الأعلى رتبة ، وكان تأثير إلهة الثروة هو الأكبر هنا. سمح لها هذا بالتصرف نيابة عن الاثنين الآخرين.
“جزيل الشكر على الثناء. يمكنني مناقشة الأمور المتعلقة بهذا الأمر بشكل أكثر شمولاً إذا كنت ترغب في ذلك! ” كان ليلين ، على السطح ، لا يزال من أتباع أوغما. بطبيعة الحال ، كان عليه أن يمنح الأسقف معاملة تفضيلية ، بالإضافة إلى إعطاء الاثنين الآخرين بعض الضغط.
“قبل كل ذلك أود أولاً أن أقدم لكم هديتين!” صفق ليلين ، وتقدم غولم آخر ووضع صندوقين أمامهم. بمجرد فتحها ، انبعثت رائحة نفاذة بكميات كبيرة من مسحوق الليمون. تسبب ذلك في تجعد زينا لحواجبها. اقتربت ببطء.
‘مع وجود أساطيل مسلحة ضخمة على السطح ومجموعة قراصنة في الظل ، بالإضافة إلى فوائد تجارية ضخمة وطرق شحن تدعمه ، لا يمكن إنكار أنه سيكون ملك البحار الخارجية. إن رفض حسن نيته في هذا الوقت أمر غير مواتٍ للغاية لخطط الإلهة القادمة…’
“هذا…” أخذت فجأة عدة خطوات للوراء بعد أن رأت ما بداخلها.
“اللورد ليلين ، هل تستخدم هذا لتخويفنا؟” كانت نبرة زينا غير راضية ، حيث احتوى الصندوق على رأسين شريرين. لم يكن إظهار الرؤوس لهؤلاء الكهنة علامة على حسن النية.
“آه…” “إنه في الواقع…”
“الشيء نفسه ينطبق علينا.” على الجانب الآخر ، أعطى ساليلوس وأفدونيا نفس الإجابة.
إذا كان رد فعل زينا بهذه الطريقة ، كان لدى الكاهنين الآخرين ردود أفعال أكبر.
بينما كان يعامل البحار الخارجية على أنها ورقة رابحة ، لم يستطع الإساءة إلى كل الآلهة. كانت سمعة سيريك ومالار فاسدة حتى النخاع ، لذا لم يكن ذلك مهمًا ، لكن الكنائس القليلة في جزيرة فولين كانت بحاجة إلى شدها إلى جانبه. يمكن اعتبارهم الحلفاء الطبيعيين لعائلة فولين.
“اللورد ليلين ، هل تستخدم هذا لتخويفنا؟” كانت نبرة زينا غير راضية ، حيث احتوى الصندوق على رأسين شريرين. لم يكن إظهار الرؤوس لهؤلاء الكهنة علامة على حسن النية.
“طبعا طبعا!” أومأ ساليلوس وعيناه واسعتان ، بينما بدا الاثنان الآخران حذرين.
“هاها… من الواضح أنني لا أسيء إليك. من فضلك القي نظرة فاحصة… ” كان لليلين ابتسامة خفيفة على وجهه.
خلال مد القراصنة ، أرسل أسقف إله القتل مرؤوسيه لاغتيال رجال الدين دون اعتبار. وقد أدى ذلك إلى خسائر فادحة للآلهة في النهاية. كما تم تضمين كنائس الكهنة الثلاثة أمام ليلين في نطاق الهجمات ، لذلك يمكن القول أن لديهم عداء مع هذين الشخصين.
بعد التأكد من أن ليلين لن يتعارض مع كنيسة الثروة ، تحملت زينا الغثيان والانزعاج وبدأت ترى الوجوه الشريرة في الصندوق.
“آه…” “إنه في الواقع…”
بعد إلقاء نظرة فاحصة ، وجدت أن هناك خطأ ما. “همم؟ هذا…”
“في هذا الصدد… من فضلك أعطني بعض الوقت ، سيد ليلين. أحتاج إلى مناقشة هذا الأمر مع الأعضاء الآخرين قبل أن أتمكن من اتخاذ قرار! ” بينما كان لديها بالفعل ميل عام للموافقة ، لا تزال زينا تجيب بهذه الطريقة.
يبدو أن الكاهنين الآخرين أيضًا قد لاحظا شيئًا ما ، حيث ملأ الفرح وجههما.
بعد إلقاء نظرة فاحصة ، وجدت أن هناك خطأ ما. “همم؟ هذا…”
“اللورد ليلين ، هذا…” كان كاهن إله المعاناة ، أفدونيا ، يبدو غير متأكد.
يبدو أن الكاهنين الآخرين أيضًا قد لاحظا شيئًا ما ، حيث ملأ الفرح وجههما.
“صحيح ، هذا هو القاتل رفيع المستوى الذي قتل العديد من الكهنة خلال مد القراصنة.”
“صحيح ، هذا هو القاتل رفيع المستوى الذي قتل العديد من الكهنة خلال مد القراصنة.”
أشار ليلين إلى الصندوق الموجود على اليسار ، “أما بالنسبة للآخر المجاور له ، فهو أسقف إله القتل المخفي في البحار الخارجية ، جيسفانو!”
“تطهير الإيمان؟” تبادل الثلاثة نظرات في دهشتهم.
“هاه… نيابة عن كل رفاقي الذين قابلوا الأذى ، أشكركم!” غطت زينا الصناديق وتنهدت. كما شكره الكاهنان الآخران بسعادة.
“تطهير الإيمان؟” تبادل الثلاثة نظرات في دهشتهم.
خلال مد القراصنة ، أرسل أسقف إله القتل مرؤوسيه لاغتيال رجال الدين دون اعتبار. وقد أدى ذلك إلى خسائر فادحة للآلهة في النهاية. كما تم تضمين كنائس الكهنة الثلاثة أمام ليلين في نطاق الهجمات ، لذلك يمكن القول أن لديهم عداء مع هذين الشخصين.
“لتكون قادرًا على إنشاء تعاويذ جديدة بمفردك… كنت في الواقع أشك في موهبة البارون في التعاويذ ، لكن شكوكي قد وضعت جانبًا.” تكلم كاهن إله المعرفة ساليلوس باقتناع.
حقيقة أن ليلين قد أعطاهم هذين الرأسين كهدايا جعلتهم أكثر سعادة.
“اللورد ليلين ، هذا…” كان كاهن إله المعاناة ، أفدونيا ، يبدو غير متأكد.
“حسنًا… ما الذي يريد اللورد ليلين التحدث عنه؟” الكاهن الذي جاء بدلاً من أسقف إله المعرفة كان يبدو كعالم مسن. الرجل المسمى ساليلوس سأل ليلين مع بريق ذكي في عينيه. بعد سماع كلماته ، ركزت زينا وأفدونيا على ليلين.
أما بالنسبة لأسقف إله القتل الغير محظوظ ، فقد كان ليلين آسفًا للقول إنه لا يمكن إلا أن يعامل على أنه مجرد نقطة انطلاق أخرى.
“في الواقع ، هذان الرأسان كانا مفاجآت حصلت عليها عند إبادة البرابرة سيئي السمعة…” أوضح ليلين قليلاً.
“آه…” “إنه في الواقع…”
“البرابرة؟ تقصد الجناة الذين بدأوا مد القراصنة والذي تسبب في خسائر فادحة في البحار الخارجية؟ لقد تم القضاء عليهم؟ ” كانت زينا مندهشة إلى حد ما ، بينما ضحك ليلين داخليا.
“الشيء نفسه ينطبق علينا.” على الجانب الآخر ، أعطى ساليلوس وأفدونيا نفس الإجابة.
من خلال تشويه سمعة البرابرة على المدى الطويل ، خاصة مع إعلان الملك ، أصبح البرابرة الآن مجرمين بكل معنى الكلمة. لم تكن هناك طريقة لتبرئة أنفسهم من هذه السمعة.
يبدو أن الكاهنين الآخرين أيضًا قد لاحظا شيئًا ما ، حيث ملأ الفرح وجههما.
“مم. لم يكونوا مجرد قراصنة ، لقد ارتبطوا بكنيسة إله القتل! ” أعلن ليلين ، الأمر الذي أكسبه بعد ذلك تملقًا مخصصًا للأبطال الصغار من ساليلوس.
“آه…” “إنه في الواقع…”
“لكن…” عندما واصل ليلين ، تغيرت نبرته تمامًا ، مما جعل الكهنة الثلاثة يدركون أن ليلين على وشك الوصول إلى النقطة الرئيسية.
في اللحظة التي تغضب فيها منظمة كبيرة كهذه قادرة على توحيد البحار الخارجية ، ستكون هناك ضربة كبيرة للتجارة في هذه المنطقة. كان هذا أيضًا غير مواتٍ لانتشار الإيمان بإلهة الثروة. ظلت زينا تزن خياراتها.
“أعتقد أن البحار الخارجية كما هي الآن بحاجة ماسة إلى تطهير الإيمان بالآلهة الشريرة. هذا ينطبق بشكل خاص على هؤلاء القراصنة والسكان الأصليين… “تحدث ليلين بصوت منخفض ، وكشف نواياه الحقيقية الآن.
“لكن…” عندما واصل ليلين ، تغيرت نبرته تمامًا ، مما جعل الكهنة الثلاثة يدركون أن ليلين على وشك الوصول إلى النقطة الرئيسية.
“تطهير الإيمان؟” تبادل الثلاثة نظرات في دهشتهم.
من خلال تطهير إيمان السكان الأصليين في البحار الخارجية وسرقة قوة روحهم ، يمكنه التقدم باستمرار ، وتسريع اتصاله بالعالم الأسطوري. في غضون ذلك يمكنه أيضًا محو الشياطين والأرواح الشريرة. كانت هذه خطة ليلين الرئيسية التي لن تتغير أبدًا!
“نعم ، تطهير!” أومأ ليلين بعزم.
‘لكن… قتال الآلهة الشريرة والشياطين والأرواح الشريرة؟’ بينما لم يكن لديها أدنى فكرة عما كان يفكر فيه بالفعل ، فإن القيام بذلك يعني أنها تستطيع معرفة الفصيل الذي كان ليلين فيه. على الأقل ، لم يكن معارضًا إلهة من الثروة.
بينما كان يعامل البحار الخارجية على أنها ورقة رابحة ، لم يستطع الإساءة إلى كل الآلهة. كانت سمعة سيريك ومالار فاسدة حتى النخاع ، لذا لم يكن ذلك مهمًا ، لكن الكنائس القليلة في جزيرة فولين كانت بحاجة إلى شدها إلى جانبه. يمكن اعتبارهم الحلفاء الطبيعيين لعائلة فولين.
كان توحيد البحر الخارجي وقمع الإيمان بالآلهة الشريرة والشياطين مفيدًا بلا شك للآلهة التي يؤمنون بها. بالطبع كان هذا فقط إذا وقفوا في نفس الجانب مع ليلين وعملوا معه.
أما بالنسبة لأسقف إله القتل الغير محظوظ ، فقد كان ليلين آسفًا للقول إنه لا يمكن إلا أن يعامل على أنه مجرد نقطة انطلاق أخرى.
الأرواح الشريرة والشياطين هم أكثر الكائنات كرهًا في الفضاء المادي في عالم الآلهة! المذابح والتعاويذ التي يمكن أن تكتشفها وتميزها ، خاصة تلك الفعالة وذات النطاق الواسع كما قال ليلين ، كانت بالتأكيد أحلام الكنائس.
“أيضًا… عندما يتعلق الأمر بتوجيه الضربات إلى الأرواح الشريرة و الشياطين ، فهناك العديد من الطرق التي يمكننا من خلالها التعاون في المستقبل. لقد توصلت بنفسي إلى العديد من تشكيلات التعويذات الجديدة لاكتشاف الأرواح الشريرة والشياطين… “بدا ليلين غاضبًا للغاية.
“هاها… من الواضح أنني لا أسيء إليك. من فضلك القي نظرة فاحصة… ” كان لليلين ابتسامة خفيفة على وجهه.
الحصول على استحسان فصيل الخير من خلال إعلان رغبته في مهاجمة الشياطين و الأرواح الشريرة كان جزءًا من خطته. يمكنه الاستمرار في إخضاعهم في الظل لتوسيع قوته ، مما جعل الأمر أشبه بقتل عصفورين بحجر واحد.
“أوه؟ من فضلك أسمح لنا بمناقشة هذا لفترة… ”نظرت زينا نحو الكهنة بجانبها وأجابت ، ووجدت نفسها مهتمة.
‘لكن… قتال الآلهة الشريرة والشياطين والأرواح الشريرة؟’ بينما لم يكن لديها أدنى فكرة عما كان يفكر فيه بالفعل ، فإن القيام بذلك يعني أنها تستطيع معرفة الفصيل الذي كان ليلين فيه. على الأقل ، لم يكن معارضًا إلهة من الثروة.
من تصرفات ليلين ، كان من الواضح أنه كان يصدر إعلانًا للسيطرة على البحار الخارجية. الأهم من ذلك مع إبادة البرابرة واقتلاع كنيسة إله القتل ، يبدو الآن أنه لا توجد قوى معارضة أخرى في البحر.
من تصرفات ليلين ، كان من الواضح أنه كان يصدر إعلانًا للسيطرة على البحار الخارجية. الأهم من ذلك مع إبادة البرابرة واقتلاع كنيسة إله القتل ، يبدو الآن أنه لا توجد قوى معارضة أخرى في البحر.
ككهنة ، يجب عليهم أولاً أن يأخذوا في الاعتبار الفوائد التي تعود على كنائسهم. كل شيء آخر كان ثانويًا.
أشار ليلين إلى الصندوق الموجود على اليسار ، “أما بالنسبة للآخر المجاور له ، فهو أسقف إله القتل المخفي في البحار الخارجية ، جيسفانو!”
كان توحيد البحر الخارجي وقمع الإيمان بالآلهة الشريرة والشياطين مفيدًا بلا شك للآلهة التي يؤمنون بها. بالطبع كان هذا فقط إذا وقفوا في نفس الجانب مع ليلين وعملوا معه.
“أما بالنسبة لتعويذة الكشف الجديدة وتشكيلات التعويذة التي ذكرتها…” قبل المغادرة ، أبدت زينا اهتمامها الشديد بما ذكره ليلين.
‘لديه القدرة على تدمير البرابرة في الخفاء… يبدو أن الإشاعات بأن عائلة فولين تتحكم في النمور القرمزية صحيحة…’ نظر زينا إلى ليلين ، الذي كان يبتسم ، وفكرت في هذا الأمر.
“طبعا طبعا!” أومأ ساليلوس وعيناه واسعتان ، بينما بدا الاثنان الآخران حذرين.
‘مع وجود أساطيل مسلحة ضخمة على السطح ومجموعة قراصنة في الظل ، بالإضافة إلى فوائد تجارية ضخمة وطرق شحن تدعمه ، لا يمكن إنكار أنه سيكون ملك البحار الخارجية. إن رفض حسن نيته في هذا الوقت أمر غير مواتٍ للغاية لخطط الإلهة القادمة…’
“اللورد ليلين ، هذا…” كان كاهن إله المعاناة ، أفدونيا ، يبدو غير متأكد.
كانت زينا في الواقع غير راغبة في رؤية منظمة واحدة تصبح ديكتاتور البحار الخارجية. إنها تفضل أن تكون هذه المنطقة مكانًا للتجارة الحرة. ومع ذلك ، فقد تركت حاليًا بدون خيار.
بعد إلقاء نظرة فاحصة ، وجدت أن هناك خطأ ما. “همم؟ هذا…”
في اللحظة التي تغضب فيها منظمة كبيرة كهذه قادرة على توحيد البحار الخارجية ، ستكون هناك ضربة كبيرة للتجارة في هذه المنطقة. كان هذا أيضًا غير مواتٍ لانتشار الإيمان بإلهة الثروة. ظلت زينا تزن خياراتها.
بينما كان يعامل البحار الخارجية على أنها ورقة رابحة ، لم يستطع الإساءة إلى كل الآلهة. كانت سمعة سيريك ومالار فاسدة حتى النخاع ، لذا لم يكن ذلك مهمًا ، لكن الكنائس القليلة في جزيرة فولين كانت بحاجة إلى شدها إلى جانبه. يمكن اعتبارهم الحلفاء الطبيعيين لعائلة فولين.
‘لكن… قتال الآلهة الشريرة والشياطين والأرواح الشريرة؟’ بينما لم يكن لديها أدنى فكرة عما كان يفكر فيه بالفعل ، فإن القيام بذلك يعني أنها تستطيع معرفة الفصيل الذي كان ليلين فيه. على الأقل ، لم يكن معارضًا إلهة من الثروة.
في اللحظة التي تغضب فيها منظمة كبيرة كهذه قادرة على توحيد البحار الخارجية ، ستكون هناك ضربة كبيرة للتجارة في هذه المنطقة. كان هذا أيضًا غير مواتٍ لانتشار الإيمان بإلهة الثروة. ظلت زينا تزن خياراتها.
“في هذا الصدد… من فضلك أعطني بعض الوقت ، سيد ليلين. أحتاج إلى مناقشة هذا الأمر مع الأعضاء الآخرين قبل أن أتمكن من اتخاذ قرار! ” بينما كان لديها بالفعل ميل عام للموافقة ، لا تزال زينا تجيب بهذه الطريقة.
“هاها… من الواضح أنني لا أسيء إليك. من فضلك القي نظرة فاحصة… ” كان لليلين ابتسامة خفيفة على وجهه.
“الشيء نفسه ينطبق علينا.” على الجانب الآخر ، أعطى ساليلوس وأفدونيا نفس الإجابة.
‘لم تعد هناك مشاكل في إقناعهم…’ فكر ، ‘سيكون لدي سبب لتطهير البحار الخارجية وطلب المساعدة. كل ما تبقى هو الاستعداد… ‘
“بالطبع! هذه فقط نيتي. عائلتي أيضًا ليس لديها خطط لإرسال قوات على نطاق واسع حتى الآن… “عرف ليلين أن هؤلاء الكهنة يحتاجون إلى تصاريح كنائسهم وحتى الآلهة ، ولهذا السبب لم يضغط عليهم. مهما كان ، سيكون هذا مفيدًا لهم. كان على يقين من أن أصحاب البصيرة يمكنهم رؤية ذلك.
“في الواقع ، هذان الرأسان كانا مفاجآت حصلت عليها عند إبادة البرابرة سيئي السمعة…” أوضح ليلين قليلاً.
“أما بالنسبة لتعويذة الكشف الجديدة وتشكيلات التعويذة التي ذكرتها…” قبل المغادرة ، أبدت زينا اهتمامها الشديد بما ذكره ليلين.
“قبل كل ذلك أود أولاً أن أقدم لكم هديتين!” صفق ليلين ، وتقدم غولم آخر ووضع صندوقين أمامهم. بمجرد فتحها ، انبعثت رائحة نفاذة بكميات كبيرة من مسحوق الليمون. تسبب ذلك في تجعد زينا لحواجبها. اقتربت ببطء.
“هذه هي الأشياء التي أجري فيها بحثًا و انشئها عن غير قصد. إنها أكثر فعالية بحوالي نصف ضعف من تقنيات الكشف القديمة ، وينطبق الشيء نفسه على النطاق! ” تحدثت ليلين بلا مبالاة ، لكن هذا لم يتسبب إلا في تألق عيون الكهنة.
“مم. لم يكونوا مجرد قراصنة ، لقد ارتبطوا بكنيسة إله القتل! ” أعلن ليلين ، الأمر الذي أكسبه بعد ذلك تملقًا مخصصًا للأبطال الصغار من ساليلوس.
الأرواح الشريرة والشياطين هم أكثر الكائنات كرهًا في الفضاء المادي في عالم الآلهة! المذابح والتعاويذ التي يمكن أن تكتشفها وتميزها ، خاصة تلك الفعالة وذات النطاق الواسع كما قال ليلين ، كانت بالتأكيد أحلام الكنائس.
خلال مد القراصنة ، أرسل أسقف إله القتل مرؤوسيه لاغتيال رجال الدين دون اعتبار. وقد أدى ذلك إلى خسائر فادحة للآلهة في النهاية. كما تم تضمين كنائس الكهنة الثلاثة أمام ليلين في نطاق الهجمات ، لذلك يمكن القول أن لديهم عداء مع هذين الشخصين.
“لتكون قادرًا على إنشاء تعاويذ جديدة بمفردك… كنت في الواقع أشك في موهبة البارون في التعاويذ ، لكن شكوكي قد وضعت جانبًا.” تكلم كاهن إله المعرفة ساليلوس باقتناع.
“في الواقع ، هذان الرأسان كانا مفاجآت حصلت عليها عند إبادة البرابرة سيئي السمعة…” أوضح ليلين قليلاً.
حتى لو كانت أبسط تعاويذ تمييز وكشف ، فإن القدرة على إنشاء نموذج تعويذة جديد بالكامل يعني أن معرفة ليلين حول التعويذات قد وصلت إلى مستوى عميق جدًا. كان لمثل هؤلاء السحرة فرصة أكبر للوصول إلى عالم الأسطوريين. هذه هي الطريقة التي تم تسجيلها في العديد من الوثائق. لقد أظهر ليلين قدراته هنا ، ولم يستطع سليلوس إلا أن يشرق.
أشار ليلين إلى الصندوق الموجود على اليسار ، “أما بالنسبة للآخر المجاور له ، فهو أسقف إله القتل المخفي في البحار الخارجية ، جيسفانو!”
“جزيل الشكر على الثناء. يمكنني مناقشة الأمور المتعلقة بهذا الأمر بشكل أكثر شمولاً إذا كنت ترغب في ذلك! ” كان ليلين ، على السطح ، لا يزال من أتباع أوغما. بطبيعة الحال ، كان عليه أن يمنح الأسقف معاملة تفضيلية ، بالإضافة إلى إعطاء الاثنين الآخرين بعض الضغط.
بعد إلقاء نظرة فاحصة ، وجدت أن هناك خطأ ما. “همم؟ هذا…”
“طبعا طبعا!” أومأ ساليلوس وعيناه واسعتان ، بينما بدا الاثنان الآخران حذرين.
كان توحيد البحر الخارجي وقمع الإيمان بالآلهة الشريرة والشياطين مفيدًا بلا شك للآلهة التي يؤمنون بها. بالطبع كان هذا فقط إذا وقفوا في نفس الجانب مع ليلين وعملوا معه.
بعد إرسال الكهنة الثلاثة بعيدًا ، عاد ليلين إلى غرفته.
“حسنًا… ما الذي يريد اللورد ليلين التحدث عنه؟” الكاهن الذي جاء بدلاً من أسقف إله المعرفة كان يبدو كعالم مسن. الرجل المسمى ساليلوس سأل ليلين مع بريق ذكي في عينيه. بعد سماع كلماته ، ركزت زينا وأفدونيا على ليلين.
‘لم تعد هناك مشاكل في إقناعهم…’ فكر ، ‘سيكون لدي سبب لتطهير البحار الخارجية وطلب المساعدة. كل ما تبقى هو الاستعداد… ‘
بينما كان يعامل البحار الخارجية على أنها ورقة رابحة ، لم يستطع الإساءة إلى كل الآلهة. كانت سمعة سيريك ومالار فاسدة حتى النخاع ، لذا لم يكن ذلك مهمًا ، لكن الكنائس القليلة في جزيرة فولين كانت بحاجة إلى شدها إلى جانبه. يمكن اعتبارهم الحلفاء الطبيعيين لعائلة فولين.
من خلال تطهير إيمان السكان الأصليين في البحار الخارجية وسرقة قوة روحهم ، يمكنه التقدم باستمرار ، وتسريع اتصاله بالعالم الأسطوري. في غضون ذلك يمكنه أيضًا محو الشياطين والأرواح الشريرة. كانت هذه خطة ليلين الرئيسية التي لن تتغير أبدًا!
‘لم تعد هناك مشاكل في إقناعهم…’ فكر ، ‘سيكون لدي سبب لتطهير البحار الخارجية وطلب المساعدة. كل ما تبقى هو الاستعداد… ‘
ترجمة : Abdou kh
ترجمة : Abdou kh
“لتكون قادرًا على إنشاء تعاويذ جديدة بمفردك… كنت في الواقع أشك في موهبة البارون في التعاويذ ، لكن شكوكي قد وضعت جانبًا.” تكلم كاهن إله المعرفة ساليلوس باقتناع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
