نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 950

ذكرى

ذكرى

 

كان الهواء يمر عبر أذنيه بصوت عالٍ ، وكانت بقع الضوء تومض باستمرار في الظلام مثل اليراعات.

  – هذا الفصل بدعم من dark knight –

 

“هل نجحت؟” ظهرت شخصية ليلين من الدخان والغبار. ولوح بيده ، فجرف إعصار أحمر غامق الغبار على الفور ليكشف عن مساحة مدمرة.

 

بعد فترة وجيزة ، توقف العالم عن الإهتزاز وحل الفراغ.

 

 

* انفجار! * تطايرت الصخور والأتربة في كل مكان ، وتحول المكان الذي وقف فيه ليلين على الفور إلى حفرة كبيرة في الأرض.

 

 

توهجت طاقة حمراء متصاعدة في نهاية الصولجان ، وتحولت إلى جزء علوي لجسم تنين أحمر ناضج.

‘سريع للغاية ، مع قوة كبيرة. كما هو متوقع من مخلوق دفاعي تلوث بدريمفورس…’ قام ليلين بتقييم الحريش بشكل غير مبالٍ من حافة الحفرة.

 

 

 

“أيها الإنسان ، لقد استفززتني! أنا ، زيلوس الثالث ، سأجعلك تدفع الثمن! ” صاح العملاق الحريش. انفصل وجه بعد وجه عن جسده ، وتحول كل منهم إلى شكل غريب يشبه البشر.

* كا تشا! بانغ! * اندفع ممر الأرواح إلى الأمام في ومضة ، وبدا أن نفقًا هائلاً يظهر في الأرض. بدأت الأرض تهتز كما لو وقع زلزال بقوة ثماني نقاط.(سلم ريشتر او شيء كهذا)

 

“بالطبع لا يمكن لقوة العالم العادي أن تؤذي مخلوقات عالم الأحلام ، ولكن ماذا لو تم استخدام دريم فورس أيضًا؟” على الرغم من أنه رأى أن المخلوق يشفي نفسه بسرعة ، إلا أن ابتسامة النجاح ما زالت تومض في عيون ليلين.

“سأكون صادقًا. التعامل معك أسهل بكثير من التعامل مع كابوس يمكن أن يستخدم دريم فورس بمهارة أو بيانو يمشي لا يمكن التعامل معه عن طريق السحر العادي “. بعد الانتهاء من هذا الإعلان الجاد ، وجه ليلين صولجان التنين الأحمر نحو الحريش.

 

 

 

“حرق الروح!”

 

 

 

* هدير! * اندلعت هالة عنيفة قوية من الصولجان. بدا أن روح التنين الأحمر يعاني من قوة معذبة على طرف الصولجان. إستمر في التقلص حيث ذبلت روحه إلى حد كبير.

 

 

بعد فترة وجيزة ، توقف العالم عن الإهتزاز وحل الفراغ.

توهجت طاقة حمراء متصاعدة في نهاية الصولجان ، وتحولت إلى جزء علوي لجسم تنين أحمر ناضج.

*جلجل! جلجل! * فجأة شعر ليلين بإحساس غريب من الأرض الصلبة. لقد وقف متجذرا في مكانه.

 

“اعلم اعلم! إنه بروفرت فقط أليس كذلك؟ أنا ذات مرة…” بدأ الرجل في منتصف العمر في تذكر الماضي.

* هدير! * هذا الوحش الذي ظهر فجأة وصل إلى القوة الأسطورية ، وأدى انتقاد مخالبه الهائلة إلى تحليق الحريش. بعد ذلك ، نفث هذا التنين الأسطوري أنفاسه!

 

 

 

*بانغ! بانغ! بانغ!* ارتعدت الأرض باستمرار ، وتناثر الضباب الأحمر الداكن في الهواء بشكل كبير. تبدد شبح التنين الأحمر الهائل ، تاركا وراءه فقط بصمة ضخمة للوحش العملاق على الأرض.

“بغض النظر عن أي شيء ، يجب أن أرى على الأقل بقايا هذا الساحر الكابوس القديم…”

 

 

بدا الوحش بائسًا جدًا وتم إبادة المخلوقات المقنعة التي تم استدعائها تمامًا. حتى الدروع التي كانوا يرتدونها بدت متضررة إلى حد ما.

 

 

“اعلم اعلم! إنه بروفرت فقط أليس كذلك؟ أنا ذات مرة…” بدأ الرجل في منتصف العمر في تذكر الماضي.

“آه… كيف يمكن لقوة العالم الطبيعي أن تؤذي زيلوس الثالث؟” تمزق الحريش إلى نصفين ، وتحطم درعه إلى أشلاء. تم الكشف عن قلب بطاقة حمراء نارية ، لكن القناع الموجود على جمجمته لم يُظهر أدنى تلميح من المعاناة. استمر في امتصاص آثار الضباب الأحمر الداكن الذي أصلح القشرة التالفة.

“أنا أعلم يا أمي!” وعد الولد ذو الشعر الأحمر وبدأ في الانتهاء بسرعة من تناول طعامه.

 

سُمع أنين وعواء العديد من الأرواح المظلومة في أذن ليلين بينما خرجت الأرواح المرتبكة من جروح الحريش. أخذت هذه الأرواح شكل السكان الأصليين للغابة ، وكان هناك عدد قليل من القراصنة المألوفين مختلطين معهم.

“بالطبع لا يمكن لقوة العالم العادي أن تؤذي مخلوقات عالم الأحلام ، ولكن ماذا لو تم استخدام دريم فورس أيضًا؟” على الرغم من أنه رأى أن المخلوق يشفي نفسه بسرعة ، إلا أن ابتسامة النجاح ما زالت تومض في عيون ليلين.

“آه ، يا للآلهة! شخص ما ينقذني ، لا يمكنني تحمل هذا أكثر من ذلك. ألا تعرف ما مدى أهمية اليوم بالنسبة لأردين الصغير؟ ” بدت الزوجة وكأنها ستجن.

 

 

“تعويذة دريم فورس غامضة – شفرة الفراغ!” تسببت قوة غير معروفة في تكثف الضباب الأحمر الداكن ، وتحويله إلى قوس من الضوء.

توهجت طاقة حمراء متصاعدة في نهاية الصولجان ، وتحولت إلى جزء علوي لجسم تنين أحمر ناضج.

 

 

“إذا أراد المرء اختراق الطبقة الأولى من غابة الكابوس ، فأنت بحاجة إلى تقديم تضحية للعرافة!” بعد عامين من التحليل البطيء والمتذبذب ، طور ليلين فهمًا استثنائيًا لطبقة سطح غابة الكابوس.

 

 

“دم الساحرة ، وجناح الغراب المظلم ، والمادة المظلمة من طقوس القرابين… كل الشروط قد تم الوفاء بها!”

“الحريش العملاق ، كُن تضحيتي!” طار الضوء الأحمر الداكن من يديه و قطع بشكل نظيف عبر القلب الأحمر المكشوف للحريش.

تعلم ليلين درسه هذه المرة ، وراقب فقط ببرود القتال بين أردين الصغير والذئاب. كانت نظراته غير مبالية ، فقط مع وميض ضوء الرقاقة من حين لآخر.

 

 

ظهرت شقوق هائلة على سطح القلب. رن صوت هش وهو ينفجر بصوت عالٍ ، متحطمًا مثل الزجاج.

 

 

 

سُمع أنين وعواء العديد من الأرواح المظلومة في أذن ليلين بينما خرجت الأرواح المرتبكة من جروح الحريش. أخذت هذه الأرواح شكل السكان الأصليين للغابة ، وكان هناك عدد قليل من القراصنة المألوفين مختلطين معهم.

 

 

“عندما أرسلك إلى الساحر لاحقًا ، يجب أن تتذكر أن تكون مهذبًا في جميع الأوقات! عزيزي ، لماذا لا تقول له بعض الأشياء أيضًا؟ ” حدقت الزوجة في زوجها.

“افتح الطريق مع الأرواح ، تضحية العرافة!” رسمت يدا ليلين العديد من الأحرف الرونية بسرعة البرق بينما كان يهتف بالكلمات القديمة بصوت عالٍ.

“توقف عن التباهي بتلك المغامرات التي تدعي أنك مررت بها. مهما كان الأمر ، فأنت مجرد مفتش على طرق المدينة… “كان من الواضح أن الزوجة لم تصدق أي كلمة قالها زوجها.

 

“أيها الإنسان ، لقد استفززتني! أنا ، زيلوس الثالث ، سأجعلك تدفع الثمن! ” صاح العملاق الحريش. انفصل وجه بعد وجه عن جسده ، وتحول كل منهم إلى شكل غريب يشبه البشر.

* زز!!! * اجتاحت طبقة من الطاقة الخانقة الغابة. اجتمعت العديد من الأرواح معًا وشكلوا ممرًا مضاء بشكل رائع.

“هل نجحت؟” ظهرت شخصية ليلين من الدخان والغبار. ولوح بيده ، فجرف إعصار أحمر غامق الغبار على الفور ليكشف عن مساحة مدمرة.

 

“أوه! انتظر… حليب! حليبك!” نادت المرأة من ورائه.

“دم الساحرة ، وجناح الغراب المظلم ، والمادة المظلمة من طقوس القرابين… كل الشروط قد تم الوفاء بها!”

 

 

‘يجب أن تكون هذه ذكريات ساحر الكابوس عن شبابه…’ نظر ليلين الآن إلى الصبي الصغير الذي يجلس على كرسي مرتفع ويتناول وجبة على عجل. كانت ساقاه تتدليان عن الأرض وهما ترتعشان ، مما يعطي أجواء كوميدية.

جاء صوت رعد مكتوم من أعلى حيث يبدو أن تصرفات ليلين أدت إلى ظهور بعض ردود الفعل المتسلسلة حيث غطى البرق البنفسجي السماء!

 

 

“بغض النظر عن أي شيء ، يجب أن أرى على الأقل بقايا هذا الساحر الكابوس القديم…”

* كا تشا! بانغ! * اندفع ممر الأرواح إلى الأمام في ومضة ، وبدا أن نفقًا هائلاً يظهر في الأرض. بدأت الأرض تهتز كما لو وقع زلزال بقوة ثماني نقاط.(سلم ريشتر او شيء كهذا)

“تعويذة دريم فورس غامضة – شفرة الفراغ!” تسببت قوة غير معروفة في تكثف الضباب الأحمر الداكن ، وتحويله إلى قوس من الضوء.

 

“يا طفل! هل انت مستيقظ الان؟” تغير المشهد عندما فتح أردين الصغير عينيه وفرك وجهه. جعله الألم الحاد من اللمس يستنشق نفسًا عميقًا.

“هل نجحت؟” ظهرت شخصية ليلين من الدخان والغبار. ولوح بيده ، فجرف إعصار أحمر غامق الغبار على الفور ليكشف عن مساحة مدمرة.

 

 

ظهرت شقوق هائلة على سطح القلب. رن صوت هش وهو ينفجر بصوت عالٍ ، متحطمًا مثل الزجاج.

العملاق الحريش ومجموعة التعويذات التي كانت من قبل قد اختفت دون أن تترك أثرا. بدت الأرض وكأنها تشققت ، وكشفت عن شق كان عميقًا بشكل لا يسبر غوره.

 

 

 

“تم كسر قوة القفل ، وكشفت عن مدخل الطبقات السفلية” قفز ليلين إلى الشق دون أدنى تردد. التهمه الظلام بالأسفل كما لو أنه قفز إلى فم وحش عملاق.

“دم الساحرة ، وجناح الغراب المظلم ، والمادة المظلمة من طقوس القرابين… كل الشروط قد تم الوفاء بها!”

 

 

كان الهواء يمر عبر أذنيه بصوت عالٍ ، وكانت بقع الضوء تومض باستمرار في الظلام مثل اليراعات.

 

 

“يجب أن يكون هذا عالمًا صغيرًا قريبًا من عالم الأحلام. أيضًا ، الطريقة التي يختار بها الماجوس طلابه هي إلى حد ما متوحشة… “عرف ليلين أنه عندما كان لا يزال أنسان ، لم يكن لديه فرصة للتعامل مع هذه المخلوقات.

“يشير بحثي إلى أن ميراث ساحر الكابوس له ثلاثة أقفال إجمالاً. الأقفال العليا أقرب إلى عالم الآلهة… ”

 

 

رفع أردين الصغير رأسه ، ورأى الظلام فقط أمامه ، بعد أن اتخذ شكل انسان.

كانت الكائنات الموجودة في غابة الكابوس أكبر من تلك الموجودة في العالم الطبيعي. كلما تعمق المرء داخل الغابة ، زاد تلوث دريم فورس. حتى القوانين بدأت في التحريف عند نقطة معينة.

 

 

استنتج ليلين أن المستوى الثالث من القفل لن يحتوي على تركيبات مثل الزمان والمكان ، وبدلاً من ذلك يكون مجرد تجميع للأفكار والمفاهيم. بعد كل شيء لم يكن من الصعب على دريم فورس تعديل الزمكان في أقوى حالاته.

 

 

 

“بغض النظر عن أي شيء ، يجب أن أرى على الأقل بقايا هذا الساحر الكابوس القديم…”

 

 

“الحريش العملاق ، كُن تضحيتي!” طار الضوء الأحمر الداكن من يديه و قطع بشكل نظيف عبر القلب الأحمر المكشوف للحريش.

*جلجل! جلجل! * فجأة شعر ليلين بإحساس غريب من الأرض الصلبة. لقد وقف متجذرا في مكانه.

رفع أردين الصغير رأسه ، ورأى الظلام فقط أمامه ، بعد أن اتخذ شكل انسان.

 

ترجمة: Abdou kh

“ليس صخر… لكن ألواح خشب؟” رفع ليلين رأسه ، وسطع ضوء الشمس برفق في الغرفة التي كان فيها. يمكن رؤية ذرات من الغبار تطفو في الهواء ، مما جعل المكان يبدو ضبابيًا.

 

* انفجار! * تطايرت الصخور والأتربة في كل مكان ، وتحول المكان الذي وقف فيه ليلين على الفور إلى حفرة كبيرة في الأرض.

”أردين الصغير! الساحر العظيم بروفرت هنا لتجنيد متدرب. يجب أن تنجح هذه المرة! ” وقفت أمام ليلين سيدة ذات تعبير لطيف وناعم ، وارتشف زوجها القهوة وهو يقرأ الجريدة. أعطت صبيًا أحمر الشعر بيضة مسلوقة كما أمرته.

“عندما أرسلك إلى الساحر لاحقًا ، يجب أن تتذكر أن تكون مهذبًا في جميع الأوقات! عزيزي ، لماذا لا تقول له بعض الأشياء أيضًا؟ ” حدقت الزوجة في زوجها.

 

‘حلم! أنا في عالم الأحلام! هذا هو الطابق الثاني من القفل ، عوالم الأحلام الخيالية التي لا تعد ولا تحصى!’ استنار ليلين فجأة.

‘ما الذي يحدث؟’ تجعدت حواجب ليلين وشعر بقشعريرة في عموده الفقري. حاول الرد ، لكنه وجد أنه فقد كل قوته. أصبح الآن يراقب فقط مثل شبح ، مجبرًا على التحديق في المشهد.

* زز!!! * اجتاحت طبقة من الطاقة الخانقة الغابة. اجتمعت العديد من الأرواح معًا وشكلوا ممرًا مضاء بشكل رائع.

 

 

‘حلم! أنا في عالم الأحلام! هذا هو الطابق الثاني من القفل ، عوالم الأحلام الخيالية التي لا تعد ولا تحصى!’ استنار ليلين فجأة.

 

 

“إذا أراد المرء اختراق الطبقة الأولى من غابة الكابوس ، فأنت بحاجة إلى تقديم تضحية للعرافة!” بعد عامين من التحليل البطيء والمتذبذب ، طور ليلين فهمًا استثنائيًا لطبقة سطح غابة الكابوس.

‘يجب أن تكون هذه ذكريات ساحر الكابوس عن شبابه…’ نظر ليلين الآن إلى الصبي الصغير الذي يجلس على كرسي مرتفع ويتناول وجبة على عجل. كانت ساقاه تتدليان عن الأرض وهما ترتعشان ، مما يعطي أجواء كوميدية.

 

 

العملاق الحريش ومجموعة التعويذات التي كانت من قبل قد اختفت دون أن تترك أثرا. بدت الأرض وكأنها تشققت ، وكشفت عن شق كان عميقًا بشكل لا يسبر غوره.

“أنا أعلم يا أمي!” وعد الولد ذو الشعر الأحمر وبدأ في الانتهاء بسرعة من تناول طعامه.

العملاق الحريش ومجموعة التعويذات التي كانت من قبل قد اختفت دون أن تترك أثرا. بدت الأرض وكأنها تشققت ، وكشفت عن شق كان عميقًا بشكل لا يسبر غوره.

 

“سأكون صادقًا. التعامل معك أسهل بكثير من التعامل مع كابوس يمكن أن يستخدم دريم فورس بمهارة أو بيانو يمشي لا يمكن التعامل معه عن طريق السحر العادي “. بعد الانتهاء من هذا الإعلان الجاد ، وجه ليلين صولجان التنين الأحمر نحو الحريش.

“عندما أرسلك إلى الساحر لاحقًا ، يجب أن تتذكر أن تكون مهذبًا في جميع الأوقات! عزيزي ، لماذا لا تقول له بعض الأشياء أيضًا؟ ” حدقت الزوجة في زوجها.

“إذا أراد المرء اختراق الطبقة الأولى من غابة الكابوس ، فأنت بحاجة إلى تقديم تضحية للعرافة!” بعد عامين من التحليل البطيء والمتذبذب ، طور ليلين فهمًا استثنائيًا لطبقة سطح غابة الكابوس.

 

 

عندها فقط رفع الزوج الصامت رأسه عن الصحيفة ، كاشفاً عن تعبير مرتبك ، “نعم ، يمكنك فعل هذا!”

“أوه! انتظر… حليب! حليبك!” نادت المرأة من ورائه.

 

 

“آه ، يا للآلهة! شخص ما ينقذني ، لا يمكنني تحمل هذا أكثر من ذلك. ألا تعرف ما مدى أهمية اليوم بالنسبة لأردين الصغير؟ ” بدت الزوجة وكأنها ستجن.

 

 

سُمع أنين وعواء العديد من الأرواح المظلومة في أذن ليلين بينما خرجت الأرواح المرتبكة من جروح الحريش. أخذت هذه الأرواح شكل السكان الأصليين للغابة ، وكان هناك عدد قليل من القراصنة المألوفين مختلطين معهم.

“اعلم اعلم! إنه بروفرت فقط أليس كذلك؟ أنا ذات مرة…” بدأ الرجل في منتصف العمر في تذكر الماضي.

 

 

“توقف عن التباهي بتلك المغامرات التي تدعي أنك مررت بها. مهما كان الأمر ، فأنت مجرد مفتش على طرق المدينة… “كان من الواضح أن الزوجة لم تصدق أي كلمة قالها زوجها.

“توقف عن التباهي بتلك المغامرات التي تدعي أنك مررت بها. مهما كان الأمر ، فأنت مجرد مفتش على طرق المدينة… “كان من الواضح أن الزوجة لم تصدق أي كلمة قالها زوجها.

 

 

“الحريش العملاق ، كُن تضحيتي!” طار الضوء الأحمر الداكن من يديه و قطع بشكل نظيف عبر القلب الأحمر المكشوف للحريش.

“لقد انتهيت من الأكل!” دفع أردين طبقه بعيدًا وهو يقف.

* هدير! * هذا الوحش الذي ظهر فجأة وصل إلى القوة الأسطورية ، وأدى انتقاد مخالبه الهائلة إلى تحليق الحريش. بعد ذلك ، نفث هذا التنين الأسطوري أنفاسه!

 

“إذا أراد المرء اختراق الطبقة الأولى من غابة الكابوس ، فأنت بحاجة إلى تقديم تضحية للعرافة!” بعد عامين من التحليل البطيء والمتذبذب ، طور ليلين فهمًا استثنائيًا لطبقة سطح غابة الكابوس.

“أوه! انتظر… حليب! حليبك!” نادت المرأة من ورائه.

 

 

* انفجار! * تطايرت الصخور والأتربة في كل مكان ، وتحول المكان الذي وقف فيه ليلين على الفور إلى حفرة كبيرة في الأرض.

ركض أردين بسرعة كبيرة ، وسرعان ما ترك والدته في المسافة حيث غادر المنزل البسيط.

 

 

*بانغ! بانغ! بانغ!* ارتعدت الأرض باستمرار ، وتناثر الضباب الأحمر الداكن في الهواء بشكل كبير. تبدد شبح التنين الأحمر الهائل ، تاركا وراءه فقط بصمة ضخمة للوحش العملاق على الأرض.

* بوم! * وقع انفجار ناري فجأة وملأت ألسنة اللهب المشهد. اخترقت الشظية وجه أردين ، تاركة وراءها جرحًا على شكل صليب.

* كا تشا! بانغ! * اندفع ممر الأرواح إلى الأمام في ومضة ، وبدا أن نفقًا هائلاً يظهر في الأرض. بدأت الأرض تهتز كما لو وقع زلزال بقوة ثماني نقاط.(سلم ريشتر او شيء كهذا)

 

‘يجب أن تكون هذه ذكريات ساحر الكابوس عن شبابه…’ نظر ليلين الآن إلى الصبي الصغير الذي يجلس على كرسي مرتفع ويتناول وجبة على عجل. كانت ساقاه تتدليان عن الأرض وهما ترتعشان ، مما يعطي أجواء كوميدية.

شعر ليلين وكأنه كان يشاهد فيلمًا ، غير قادر على المساعدة في وقت المأساة.

 

 

 

‘لا! إذا استخدمت قوتي بالكامل ، فقد أتمكن من…’ اجتاحت النيران ليلين بالكامل ، لكن لا يمكن أن تؤثر على جسده بأي شكل من الأشكال. ظهر تارغيريان الوهمي فيما تشكلت قوة ملتهبة مرعبة في كف ليلين الأيمن. أمسك بزجاج مكسور.

*جلجل! جلجل! * فجأة شعر ليلين بإحساس غريب من الأرض الصلبة. لقد وقف متجذرا في مكانه.

 

“هوهوهو… سأمنحك فرصة لوجه والدك. طالما تمكنت من البقاء على قيد الحياة ، ستصبح تلميذ ساحر الكابوس… “اختفى الظلام بعد أن تحدث الشكل الأسود ، وكشف عن مجموعة من الذئاب الرمادية الجائعة التي نظرت إلى الصبي الصغير بشراهة.

* بوم! * شعر بقوة هائلة على الفور ، كما لو كان يمسك بمخلب تنين. بدأ العالم كله يهتز وكأنه رافض لوجوده.

 

 

 

“حتى لو كان عالم الأحلام ، لا يمكنني العبث… الذاكرة حية جدًا…” بدأ ليلين يفكر في الموقف.

“دم الساحرة ، وجناح الغراب المظلم ، والمادة المظلمة من طقوس القرابين… كل الشروط قد تم الوفاء بها!”

 

  – هذا الفصل بدعم من dark knight –  

……

‘لا! إذا استخدمت قوتي بالكامل ، فقد أتمكن من…’ اجتاحت النيران ليلين بالكامل ، لكن لا يمكن أن تؤثر على جسده بأي شكل من الأشكال. ظهر تارغيريان الوهمي فيما تشكلت قوة ملتهبة مرعبة في كف ليلين الأيمن. أمسك بزجاج مكسور.

 

”أردين الصغير! الساحر العظيم بروفرت هنا لتجنيد متدرب. يجب أن تنجح هذه المرة! ” وقفت أمام ليلين سيدة ذات تعبير لطيف وناعم ، وارتشف زوجها القهوة وهو يقرأ الجريدة. أعطت صبيًا أحمر الشعر بيضة مسلوقة كما أمرته.

بعد فترة وجيزة ، توقف العالم عن الإهتزاز وحل الفراغ.

 

 

“الحريش العملاق ، كُن تضحيتي!” طار الضوء الأحمر الداكن من يديه و قطع بشكل نظيف عبر القلب الأحمر المكشوف للحريش.

“يا طفل! هل انت مستيقظ الان؟” تغير المشهد عندما فتح أردين الصغير عينيه وفرك وجهه. جعله الألم الحاد من اللمس يستنشق نفسًا عميقًا.

“إذا أراد المرء اختراق الطبقة الأولى من غابة الكابوس ، فأنت بحاجة إلى تقديم تضحية للعرافة!” بعد عامين من التحليل البطيء والمتذبذب ، طور ليلين فهمًا استثنائيًا لطبقة سطح غابة الكابوس.

 

“سأكون صادقًا. التعامل معك أسهل بكثير من التعامل مع كابوس يمكن أن يستخدم دريم فورس بمهارة أو بيانو يمشي لا يمكن التعامل معه عن طريق السحر العادي “. بعد الانتهاء من هذا الإعلان الجاد ، وجه ليلين صولجان التنين الأحمر نحو الحريش.

“لا تنظر بعد ، أنت مشوه الآن… هاها… ليس سيئًا ، أنت تروق لي…” تحدث صوت عجوز بسخرية ، كما لو كان يحتوي على كل الشرور في العالم. من شأنه أن يجعل المرء يرتعد من الخوف.

 

 

 

رفع أردين الصغير رأسه ، ورأى الظلام فقط أمامه ، بعد أن اتخذ شكل انسان.

 

 

 

“هوهوهو… سأمنحك فرصة لوجه والدك. طالما تمكنت من البقاء على قيد الحياة ، ستصبح تلميذ ساحر الكابوس… “اختفى الظلام بعد أن تحدث الشكل الأسود ، وكشف عن مجموعة من الذئاب الرمادية الجائعة التي نظرت إلى الصبي الصغير بشراهة.

 

 

 

تعلم ليلين درسه هذه المرة ، وراقب فقط ببرود القتال بين أردين الصغير والذئاب. كانت نظراته غير مبالية ، فقط مع وميض ضوء الرقاقة من حين لآخر.

عندها فقط رفع الزوج الصامت رأسه عن الصحيفة ، كاشفاً عن تعبير مرتبك ، “نعم ، يمكنك فعل هذا!”

 

“هل نجحت؟” ظهرت شخصية ليلين من الدخان والغبار. ولوح بيده ، فجرف إعصار أحمر غامق الغبار على الفور ليكشف عن مساحة مدمرة.

“يجب أن يكون هذا عالمًا صغيرًا قريبًا من عالم الأحلام. أيضًا ، الطريقة التي يختار بها الماجوس طلابه هي إلى حد ما متوحشة… “عرف ليلين أنه عندما كان لا يزال أنسان ، لم يكن لديه فرصة للتعامل مع هذه المخلوقات.

 

 

* بوم! * شعر بقوة هائلة على الفور ، كما لو كان يمسك بمخلب تنين. بدأ العالم كله يهتز وكأنه رافض لوجوده.

 

 

ترجمة: Abdou kh

 

 

‘ما الذي يحدث؟’ تجعدت حواجب ليلين وشعر بقشعريرة في عموده الفقري. حاول الرد ، لكنه وجد أنه فقد كل قوته. أصبح الآن يراقب فقط مثل شبح ، مجبرًا على التحديق في المشهد.

 

تعلم ليلين درسه هذه المرة ، وراقب فقط ببرود القتال بين أردين الصغير والذئاب. كانت نظراته غير مبالية ، فقط مع وميض ضوء الرقاقة من حين لآخر.

* بوم! * شعر بقوة هائلة على الفور ، كما لو كان يمسك بمخلب تنين. بدأ العالم كله يهتز وكأنه رافض لوجوده.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط