نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 966

الغرس

الغرس

الغرس

حتى أن الراهب كان لديه ابتسامة منحرفة، مما جعل الحشد يبعد نفسه عنه.

 

” لا فائدة. قال المرتزق للتو أنه ما لم تكن كاهنًا رفيع المستوى … “بكت فيفيان، لكنها لا تزال تمرر كيس النقود المعدنية المليء بالنحاس له، ومن الواضح أنها عاملته على أنه متسول.

كانت الشوارع تعج بالحياة، وتناقضت بشكل صارخ مع صرخات الفتاة الصغيرة الحزينة. اختفي المارة بسرعة، الموت شيء رأوه كثيرًا في الصحراء. كانوا جميعًا في عجلة من أمرهم لأشغالهم، فمن سيهتم بشيء كهذا؟ حتى أن بعض البلطجية نظروا إلى كيس العملات المعدنية أمام الفتاة.

“دعني أحاول …” اقترب الراهب من الفتاة الباكية وتحدث بصوت أجش، وكأنه لم يشرب الماء منذ فترة طويلة.

كانوا ينظرون أيضًا إليها. على الرغم من أنها كانت صغيرة، إلا أن جمالها أشرق من خلال وجهها الباكي. من المحتمل أن يكون هناك الكثير من الأشخاص الذين يريدون شخصًا مثلها. بيعها لتجار العبيد سيكون مربحًا.

“أحلام البشر العاديين ضعيفة للغاية. إذا لم أكن حذرا، يمكنني قتل مجموعة كاملة … ”

“مثير للاهتمام … كيف ستتطور الأمور من هنا؟” راقب ليلين وذراعيه أمام صدره بلا مبالاة تامة وهو يتابع الموقف من بعيد.

“لا شيء كثيرًا. لقد تذكرت للتو حلمي الليلة الماضية، وكان الأمر مثيرًا للاشمئزاز بعض الشيء … “كان لدى الساحرة نظرة فظيعة على وجهها، وقد تعافت. كانت هناك دوائر سوداء تحت عينيها وكأنها لم تنعم بالراحة طوال الليل.

تحول تركيزه فجأة في اتجاه آخر، على راهب يتجه ببطء. كانت لديه هالة متلاعبة، بشعر بني قصير، وحاجبين كثيفين ونظرة باردة. كان يرتدي فقط ملابس خشنة، مع وجود بقع في كل مكان مما يجعلها تبدو ممزقة. كان يرتدي حذاء بفردة واحدة فقط.

“شكرًا جزيلاً لك أيها المعلم الكبير!” عرف المغامر أفضل بكثير من الفتاة، وبالتالي فهم قوة وقدرات الشخص الذي شفاه. عند سماع ذلك، نهض على الفور ليشكر الراهب، ثم مد يده للحصول على حقيبة النقود المعدنية الخاصة به.

حتى أن الراهب كان لديه ابتسامة منحرفة، مما جعل الحشد يبعد نفسه عنه.

كانوا ينظرون أيضًا إليها. على الرغم من أنها كانت صغيرة، إلا أن جمالها أشرق من خلال وجهها الباكي. من المحتمل أن يكون هناك الكثير من الأشخاص الذين يريدون شخصًا مثلها. بيعها لتجار العبيد سيكون مربحًا.

“راهب!؟” ظهر الخوف في عيون ليلين. كان هذا الشخص قوياً جدا وبالفعل في العالم الأسطوري.

انبثقت حزمة من الضوء الدافئ من الراهب وتسربت إلى جسد المغامر على الأرض. تسبب ضوء الشفاء في تحسن المغامر بشكل مرئي.

كان الرهبان والشياطين طرفي نقيض لا يجتمعان. رفضوا كل ملذات الحياة، وأرواحهم القوية لا يفسدها شيء. كان لقاء الراهب الأسطوري بمثابة الفوز بالجائزة الكبرى.

طلب الكهنة أجرًا لإلقاء التعاويذ على تابعيهم. كانت التعويذة الإلهية رفيعة المستوى باهظة الثمن.

“هناك راهب هنا في هذا الوقت … هل له علاقة بالمدينة العائمة؟” عبس ليلين. هذا الفريق المغامر ذو القوة شبه الأسطورية لم يكن جديرًا باهتمامه، ولكن كان عليه التركيز على أفعال هذا الراهب. إذا كانت أهدافهم هي نفسها، فسيتم إضافة متغير آخر إلى خطته.

……

“دعني أحاول …” اقترب الراهب من الفتاة الباكية وتحدث بصوت أجش، وكأنه لم يشرب الماء منذ فترة طويلة.

“دعني أحاول …” اقترب الراهب من الفتاة الباكية وتحدث بصوت أجش، وكأنه لم يشرب الماء منذ فترة طويلة.

” لا فائدة. قال المرتزق للتو أنه ما لم تكن كاهنًا رفيع المستوى … “بكت فيفيان، لكنها لا تزال تمرر كيس النقود المعدنية المليء بالنحاس له، ومن الواضح أنها عاملته على أنه متسول.

داخل المدينة، ألقى ليلين نظرة خاطفة على الخريطة في يديه بينما كان ينظر بعمق في التفكير. ظهرت حالة المجموعة الصغيرة في كرة بلورية بجانبه.

“شكرًا لك أيتها الشابة الطيبة، لكني لا أستطيع قبول أي هدايا أو نقود …” ابتسم بلطف، ثم اقترب أكثر من المغامر فاقدًا للوعي. “إنها زهرة هيلثورن، وهي زهرة شائعة وسامة للغاية شوهدت عند أطراف الصحراء. لكنها تحورت بالفعل عدة مرات … سيكون هذا صعبًا “.

يهدف العديد من التجار إلى الاستفادة من الطقس البارد في الصباح قبل سطوع الشمس وزيادة الحرارة، بدأ معظم المحترفون ذوو المرتبة العالية رحلتهم أيضًا.

انبثقت حزمة من الضوء الدافئ من الراهب وتسربت إلى جسد المغامر على الأرض. تسبب ضوء الشفاء في تحسن المغامر بشكل مرئي.

“ها أنت …” ابتسم ليلين قليلاً، وأطلق قوة الاحلام باللون الأحمر الداكن من عينه الثالثة “اذهب!” بأمر من ليلين، حلقت العين في أحد الأحلام.

جذبت التعويذة انتباه المارة بشكل طبيعي، وسرعان ما صاح شخص يتمتع بصر جيد، “هل هذه تنقية من السموم؟ لا ، هذه قيامة حقيقية! ”

انبثقت حزمة من الضوء الدافئ من الراهب وتسربت إلى جسد المغامر على الأرض. تسبب ضوء الشفاء في تحسن المغامر بشكل مرئي.

“تعويذة إلهية من الرتبة التاسعة يجب أن يكون المرء في المرتبة 19 ليلقيها …” جمدت أعينهم على الراهب بوقار. كان احتراماً للقوة. مع رؤية الوضع يتغير، اختفى البلطجية في الزاوية، تاركين الشارع في غمضة عين.

……

“آه …” تبددت الكدمات على شفتي المغامر، وغمض عينيه قبل أن يفتح عينيه تمامًا. نظر إلى الصغيرة أمامه. “ما الأمر يا فيفيان؟ اين انا الأن؟”

كان الرهبان والشياطين طرفي نقيض لا يجتمعان. رفضوا كل ملذات الحياة، وأرواحهم القوية لا يفسدها شيء. كان لقاء الراهب الأسطوري بمثابة الفوز بالجائزة الكبرى.

” عمي، أنت مستيقظ! ” برزت الدموع على وجه فيفيان وهي ألقت بنفسها في أحضانه.

“دعني أحاول …” اقترب الراهب من الفتاة الباكية وتحدث بصوت أجش، وكأنه لم يشرب الماء منذ فترة طويلة.

“عمي، أغمي عليك على الطريق. لقد خفت كثيرا! قالت فيفيان وهي تشير إلى الراهب “لقد أنقذك هذا الجد”.

“كاشف الأحلام!” ليلين يقف حاليًا على قمة برج، وتومض عيناه بأضواء حمراء غريبة عندما ظهرت عينه الثالثة على جبهته. ظهرت بقع متناثرة في جميع أنحاء المدينة في رؤيته، متلألئة مثل النجوم في السماء.

“شكرًا جزيلاً لك أيها المعلم الكبير!” عرف المغامر أفضل بكثير من الفتاة، وبالتالي فهم قوة وقدرات الشخص الذي شفاه. عند سماع ذلك، نهض على الفور ليشكر الراهب، ثم مد يده للحصول على حقيبة النقود المعدنية الخاصة به.

“الغرس كان ناجحًا. الآن بعد أن حصلت على موقعهم، لن يكونوا قادرين على الهروب … “كان ليلين راضيًا إلى حد ما عن عمله. ستجعل هذه الأدلة رحلته أكثر ملاءمة.

طلب الكهنة أجرًا لإلقاء التعاويذ على تابعيهم. كانت التعويذة الإلهية رفيعة المستوى باهظة الثمن.

حتى أن الراهب كان لديه ابتسامة منحرفة، مما جعل الحشد يبعد نفسه عنه.

“ليست هناك حاجة لذلك … نحن رجال الدين ملزمون بواجب مساعدة الجرحى والقتلى …” هز الراهب رأسه ورفض الرجل بابتسامة، ثم انطلق الي السوق. ومع ذلك، لم يجرؤ أحد على التقليل من شأنه هذه المرة.

************************************

أثناء مغادرته، فحصت عيون الراهب السوداء المنطقة التي كان ليلين فيها. ولم ير أحد هناك، بدا في حيرة من أمره.

“ليست هناك حاجة لذلك … نحن رجال الدين ملزمون بواجب مساعدة الجرحى والقتلى …” هز الراهب رأسه ورفض الرجل بابتسامة، ثم انطلق الي السوق. ومع ذلك، لم يجرؤ أحد على التقليل من شأنه هذه المرة.

فقط بعد اختفاء شخصية الراهب من الشوارع، غادر المغامر مع الفتاة. عندها خرج ليلين من الظل.

“الأول هو جعفر … حسنًا، كان إخفاء جلد الوحش الذي وجدته عنده شيئًا التقطته بالصدفة. لا عجب أنك لم تعرف قيمته الحقيقية … “تحول انتباهه من بقعة قاتمة ونظر ليلين نحو الغرب، بدا جادًا.

“تسك تسك … كما هو متوقع من أسطوري. حواسه أفضل من ذلك المبارز … “تنهد ليلين وقلبها مثقل. إذا كان هذا الرجل هنا أيضًا للتنافس على المدينة العائمة، فستكون الأمور مزعجة للغاية بالنسبة له. وأخبرته غرائزه أن هذا كان بالتأكيد هو الحال.

تحول تركيزه فجأة في اتجاه آخر، على راهب يتجه ببطء. كانت لديه هالة متلاعبة، بشعر بني قصير، وحاجبين كثيفين ونظرة باردة. كان يرتدي فقط ملابس خشنة، مع وجود بقع في كل مكان مما يجعلها تبدو ممزقة. كان يرتدي حذاء بفردة واحدة فقط.

“آه … يبدو أن أكثر من منظمة تعرف عن مظهر المدينة العائمة …” بدا ليلين غاضبا، “يبدو أنني سأحتاج إلى التحرك في أقرب وقت ممكن …”

داخل المدينة، ألقى ليلين نظرة خاطفة على الخريطة في يديه بينما كان ينظر بعمق في التفكير. ظهرت حالة المجموعة الصغيرة في كرة بلورية بجانبه.

……

كانت الشوارع تعج بالحياة، وتناقضت بشكل صارخ مع صرخات الفتاة الصغيرة الحزينة. اختفي المارة بسرعة، الموت شيء رأوه كثيرًا في الصحراء. كانوا جميعًا في عجلة من أمرهم لأشغالهم، فمن سيهتم بشيء كهذا؟ حتى أن بعض البلطجية نظروا إلى كيس العملات المعدنية أمام الفتاة.

سرعان ما سقط الليل. ظهرت الأنوار والنار في كل مكان في السوق، وأضاءت المنطقة المظلمة.

“عمي، أغمي عليك على الطريق. لقد خفت كثيرا! قالت فيفيان وهي تشير إلى الراهب “لقد أنقذك هذا الجد”.

يعج السوق بالنشاط حتى في الليل. ومع ذلك، بمجرد زحف القمر في منتصف الطريق عبر السماء، صمتت المحلات التجارية التي كانت صاخبة من قبل تمامًا. دخل التجار والباقي ليناموا بعد يوم طويل.

“تعويذة إلهية من الرتبة التاسعة يجب أن يكون المرء في المرتبة 19 ليلقيها …” جمدت أعينهم على الراهب بوقار. كان احتراماً للقوة. مع رؤية الوضع يتغير، اختفى البلطجية في الزاوية، تاركين الشارع في غمضة عين.

“كاشف الأحلام!” ليلين يقف حاليًا على قمة برج، وتومض عيناه بأضواء حمراء غريبة عندما ظهرت عينه الثالثة على جبهته. ظهرت بقع متناثرة في جميع أنحاء المدينة في رؤيته، متلألئة مثل النجوم في السماء.

“ما بك أليري؟” سأل المبارز ذو الرداء الأبيض الساحر الذي يسافر معهم في حيرة.

كانت هذه البقع المختلفة الشبيهة بالنجوم في الواقع أحلام أناس مختلفين. تلك التي كانت بيضاء اللون تنتمي إلى أضعف عامة الناس. كان المحترفون أكثر إبهارًا، في حين كان أصحاب الرتب العالية يتألقون مثل المشاعل. كانت الأساطير مثل أعمدة من الضوء تصل إلى السماء، كانت واضحة في لحظة.

محبتي

“أحلام البشر العاديين ضعيفة للغاية. إذا لم أكن حذرا، يمكنني قتل مجموعة كاملة … ”

أثناء مغادرته، فحصت عيون الراهب السوداء المنطقة التي كان ليلين فيها. ولم ير أحد هناك، بدا في حيرة من أمره.

أظهرت هذه الأحلام ليلين أشياء لم يتم الكشف عنها في اليوم.

“آه …” تبددت الكدمات على شفتي المغامر، وغمض عينيه قبل أن يفتح عينيه تمامًا. نظر إلى الصغيرة أمامه. “ما الأمر يا فيفيان؟ اين انا الأن؟”

“الأول هو جعفر … حسنًا، كان إخفاء جلد الوحش الذي وجدته عنده شيئًا التقطته بالصدفة. لا عجب أنك لم تعرف قيمته الحقيقية … “تحول انتباهه من بقعة قاتمة ونظر ليلين نحو الغرب، بدا جادًا.

يعج السوق بالنشاط حتى في الليل. ومع ذلك، بمجرد زحف القمر في منتصف الطريق عبر السماء، صمتت المحلات التجارية التي كانت صاخبة من قبل تمامًا. دخل التجار والباقي ليناموا بعد يوم طويل.

“كما هو متوقع من راهب أسطوري. لا أستطيع أن أرى من خلاله ولا أحلامه … ليس كأنني أنوي التعامل معه على أي حال. آكل الاحلام هو أهم ورقة رابحة عندي، وسأكون من الحماقة أن أظهرها حتى قبل أن أرى المدينة العائمة … ”

“شكرًا لك أيتها الشابة الطيبة، لكني لا أستطيع قبول أي هدايا أو نقود …” ابتسم بلطف، ثم اقترب أكثر من المغامر فاقدًا للوعي. “إنها زهرة هيلثورن، وهي زهرة شائعة وسامة للغاية شوهدت عند أطراف الصحراء. لكنها تحورت بالفعل عدة مرات … سيكون هذا صعبًا “.

وجد ليلين هدفه الرئيسي. كانت هناك أحلام مبهرة في النزل، مثل أعمدة الضوء. كان بإمكان ليلين رؤيتهم من خلال كاشف الأحلام، وتقريباً يري شابًا كان يمارس مهاراته في السيف منذ صغره.

“كاشف الأحلام!” ليلين يقف حاليًا على قمة برج، وتومض عيناه بأضواء حمراء غريبة عندما ظهرت عينه الثالثة على جبهته. ظهرت بقع متناثرة في جميع أنحاء المدينة في رؤيته، متلألئة مثل النجوم في السماء.

“ها أنت …” ابتسم ليلين قليلاً، وأطلق قوة الاحلام باللون الأحمر الداكن من عينه الثالثة “اذهب!” بأمر من ليلين، حلقت العين في أحد الأحلام.

“شكرًا لك أيتها الشابة الطيبة، لكني لا أستطيع قبول أي هدايا أو نقود …” ابتسم بلطف، ثم اقترب أكثر من المغامر فاقدًا للوعي. “إنها زهرة هيلثورن، وهي زهرة شائعة وسامة للغاية شوهدت عند أطراف الصحراء. لكنها تحورت بالفعل عدة مرات … سيكون هذا صعبًا “.

مع بنيه جسم ليلين الحالية وقدرته على امتصاص الاحلام وصل إدراكه لـقوة الاحلام إلى مستويات عالية جدًا. مع اختلاف قوته عن قوة هدفه، لم يلاحظ الهدف أي شيء.

عند مراقبتهم من مسافة بعيدة، كان من المستحيل اكتشافه.

……

“حلم؟ مقزز؟” كان المبارز متعجبا لكنه لم يسأل أكثر.

يهدف العديد من التجار إلى الاستفادة من الطقس البارد في الصباح قبل سطوع الشمس وزيادة الحرارة، بدأ معظم المحترفون ذوو المرتبة العالية رحلتهم أيضًا.

 

“ما بك أليري؟” سأل المبارز ذو الرداء الأبيض الساحر الذي يسافر معهم في حيرة.

 

“لا شيء كثيرًا. لقد تذكرت للتو حلمي الليلة الماضية، وكان الأمر مثيرًا للاشمئزاز بعض الشيء … “كان لدى الساحرة نظرة فظيعة على وجهها، وقد تعافت. كانت هناك دوائر سوداء تحت عينيها وكأنها لم تنعم بالراحة طوال الليل.

 

“حلم؟ مقزز؟” كان المبارز متعجبا لكنه لم يسأل أكثر.

“ها أنت …” ابتسم ليلين قليلاً، وأطلق قوة الاحلام باللون الأحمر الداكن من عينه الثالثة “اذهب!” بأمر من ليلين، حلقت العين في أحد الأحلام.

“نعم، لقد كان مجرد حلم!” كررت كما لو كانت تحاول تشجيع نفسها. ومع ذلك، عند التفكير في الحلم الذي ظهر أقوي من الواقع لم تستطع الساحرة إلا أن ترتجف، رغم كونها مستخدمة تعويذة رفيع المستوى.

************************************

لقد ابتلعت في الواقع مقلة عين مجنحة كاملة في أحلامها! لقد كانت حية للغاية لدرجة أن حلقها ما زال يتذكر ذلك الشعور المثير للاشمئزاز والدهني.

” عمي، أنت مستيقظ! ” برزت الدموع على وجه فيفيان وهي ألقت بنفسها في أحضانه.

“هل يمكن أن تكون هذه لعنة معينة … لا، لا، لقد تحققت بالفعل بشكل صحيح. لا يوجد شيء غريب. كان ذلك مجرد كابوس. لكن … لماذا حلمت بذلك … “بدت مرتبكة ولمست جبهتها،” يبدو أنني سأحتاج إلى الحصول على شيء لتهدئة أعصابي الليلة … ”

“ما بك أليري؟” سأل المبارز ذو الرداء الأبيض الساحر الذي يسافر معهم في حيرة.

داخل المدينة، ألقى ليلين نظرة خاطفة على الخريطة في يديه بينما كان ينظر بعمق في التفكير. ظهرت حالة المجموعة الصغيرة في كرة بلورية بجانبه.

 

“الغرس كان ناجحًا. الآن بعد أن حصلت على موقعهم، لن يكونوا قادرين على الهروب … “كان ليلين راضيًا إلى حد ما عن عمله. ستجعل هذه الأدلة رحلته أكثر ملاءمة.

كانت الشوارع تعج بالحياة، وتناقضت بشكل صارخ مع صرخات الفتاة الصغيرة الحزينة. اختفي المارة بسرعة، الموت شيء رأوه كثيرًا في الصحراء. كانوا جميعًا في عجلة من أمرهم لأشغالهم، فمن سيهتم بشيء كهذا؟ حتى أن بعض البلطجية نظروا إلى كيس العملات المعدنية أمام الفتاة.

جعلهم يقودون الطريق أمامه ويمكنه متابعة طريقهم عن بعد. لم يكن هناك خطر أو مشكلة على الإطلاق.

فصل لليوم

عند مراقبتهم من مسافة بعيدة، كان من المستحيل اكتشافه.

يهدف العديد من التجار إلى الاستفادة من الطقس البارد في الصباح قبل سطوع الشمس وزيادة الحرارة، بدأ معظم المحترفون ذوو المرتبة العالية رحلتهم أيضًا.

************************************

“الغرس كان ناجحًا. الآن بعد أن حصلت على موقعهم، لن يكونوا قادرين على الهروب … “كان ليلين راضيًا إلى حد ما عن عمله. ستجعل هذه الأدلة رحلته أكثر ملاءمة.

فصل لليوم

أظهرت هذه الأحلام ليلين أشياء لم يتم الكشف عنها في اليوم.

محبتي

“الغرس كان ناجحًا. الآن بعد أن حصلت على موقعهم، لن يكونوا قادرين على الهروب … “كان ليلين راضيًا إلى حد ما عن عمله. ستجعل هذه الأدلة رحلته أكثر ملاءمة.

EgY RaMoS

……

 

 

“تعويذة إلهية من الرتبة التاسعة يجب أن يكون المرء في المرتبة 19 ليلقيها …” جمدت أعينهم على الراهب بوقار. كان احتراماً للقوة. مع رؤية الوضع يتغير، اختفى البلطجية في الزاوية، تاركين الشارع في غمضة عين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط