مدينة الظل
في ذات اللحظة وداخل المدينة العائمة وفي مكان خالي تماما ومضت شرارات متفرقة في الهواء داخل غرفة تحكم معينة. وتجمعت الأضواء لتشكل جنية صغيرة يبلغ ارتفاعها حوالي عشرة سنتيمترات. (((تقريبا مثل جني البرج الموجود بأبراج السحرة))
“إنها المدينة العائمة! مدينتي العائمة على وشك الظهور أخيرًا! ” راقب الليتش العظمي بلهفة شديدة قلب العاصفة المكانية وهي تتكون وتألقت النار في عينيه بشكل مشرق.
* ووش. * الآن ومض الضوء الأبيض مرة اخري وتحولت طبقة من مسحوق العظام إلى عاصفة وانفجرت في المنطقة التي اختفى فيها إيليو.
* قعقعة! * ارتجفت الأرض ورعدت السماء، وبدت وديان فروست فول كأنها غير قادرة على تحمل ضغط العاصفة المكانية.
صرَّ إيليو على أسنانه، “إنه لأمر مؤسف أنني حصلت فقط على جزء صغير من ميراث السحرة القدامى. ان لم…”
سواء كانوا من الأخيار أو الشياطين، فقد حدقوا جميعًا بعد التراجع لمسافة كبيرة، وهم يشاهدون المشهد الإعجازي لظهور المدينة العائمة.
كان من المستحيل لهذا النواة الفكرية أن تتعارض مع إجراءاتها. إلى جانب ذلك، لم تكن هذه المدينة العائمة أطلالًا من الماضي، وبما أن تدفق المعلومات وجدران الحماية لا تزال سليمة، سيكون استخدام الرقاقة لغزوها مجرد غباء. هذا هو السبب في أن ليلين تكلم في الموضوع مباشرة.
يبدو أن النجوم التي ملأت السماء فقدت كل بريقها، وبدا الأمر كما لو أن شمس جديدة قد ولدت في السماء أكثر إبهارًا من أي نجم آخر وغلفت العالم بالألوان.
في زمن السحرة القدامى لم تكن المدينة العائمة المنطقة الرئيسية لهم فحسب، بل كانت أيضًا مدينة كبيرة ومركزًا اجتماعيًا يمكن أن يتسع بسهولة لمئة ألف شخص دون أن يزدحم.
* ززززززززززز! *
“لكن … هذا التنين العظمي لم يختف. يبدو أن إيليو ليس أسطورة عالية الترتيب من فراغ … ”
انتشرت التموجات المكانية المرعبة في جميع الاتجاهات وفي غمضة عين خلقت حفرة عملاقة وعميقة في الأرض. ولاح في الأفق ظل يكبر شيئا فشيئا وهو يندمج مع العالم الأصلي.
* ززززززززززز! *
على الرغم من أنها بدأت كنقطة صغيرة الا انها زادت بلا انقطاع حتى شكلت صورة المدينة العائمة!
“إله!” ركع الحراس الذين أحضرتهم إيفيتا، والذين كانوا محظوظين بما يكفي للبقاء على قيد الحياة بسرعة.
في النهاية تشكلت في شكل قبة كبيرة وأمكن تمييز ظلال أسطح العديد من المباني، وتشكلت مدينة بشرية كبيرة.
في النهاية تشكلت في شكل قبة كبيرة وأمكن تمييز ظلال أسطح العديد من المباني، وتشكلت مدينة بشرية كبيرة.
في زمن السحرة القدامى لم تكن المدينة العائمة المنطقة الرئيسية لهم فحسب، بل كانت أيضًا مدينة كبيرة ومركزًا اجتماعيًا يمكن أن يتسع بسهولة لمئة ألف شخص دون أن يزدحم.
نظر ليلين إلى الأعلى ووجد ظلًا كبيرًا كانت هذه قاعدة المدينة العائمة. هذه المدينة الهائلة والواسعة قد انحدرت بالكامل الآن إلى عالم الإلهة!
بقوة الاربعة عناصر التي ولدت العاصفة المكانية ارتفعت الطاقة الهائلة وتوجهت إلى الأمام.
تومض أشعة القوة الإلهية المبهرة على الراهب الأسطوري وباقي البالادين، مما سمح لهما بدخول المدينة العائمة.
كأنها نهاية العالم للصحراء الغربية إذا لم يكن هناك عدد قليل من الناس هنا بالفعل فقد تكون هناك كارثة مرعبة أو مذبحة إذا حدث هذا في أي مكان اخر.
لاحظ ليلين ذلك وتراجع ببطء دون ترك أي أثر.
……
EgY RaMoS
وفي النهاية تبددت العاصفة المذهلة أخيرًا وهدأ كل شيء.
“مبروك! لقد حصلت على فرصة أن ترث المدينة العائمة وكل معارف اليد الفضية العظيمة! ”
تم إسقاط ظل مظلم على الأرض أخفى ضوء النجوم والقمر.
* الدمدمة! * مع الصوت، انطلق جسر من الضوء من قمة أعلى مبنى في المدينة العائمة، وهبط على ليلين وروجيرو قبل أن يستطيعوا التفاعل مع الذي يحدث.
نظر ليلين إلى الأعلى ووجد ظلًا كبيرًا كانت هذه قاعدة المدينة العائمة. هذه المدينة الهائلة والواسعة قد انحدرت بالكامل الآن إلى عالم الإلهة!
“ليس لدي خيار … يا إلهي!”
عند مشاهدة الجسم الكبير للمدينة بالإضافة إلى الأحرف الرونية الغامضة الساطعة، بدا أن العالم بأسره قد توقف عن التنفس.
نظر ليلين إلى الأعلى ووجد ظلًا كبيرًا كانت هذه قاعدة المدينة العائمة. هذه المدينة الهائلة والواسعة قد انحدرت بالكامل الآن إلى عالم الإلهة!
صمت مميت! في تلك اللحظة، حتى الأساطير على الأرض غرقت في صمت مؤقت.
عند مشاهدة الجسم الكبير للمدينة بالإضافة إلى الأحرف الرونية الغامضة الساطعة، بدا أن العالم بأسره قد توقف عن التنفس.
“كيكي … مدينتي العائمة!”
“نحن ذاهبون أيضا! هذه هي المدينة العائمة الوحيدة في عالم الآلهة! إنها بلورة حضارة العالم السفلي … ”
كان لليتش العظمي أول رد فعل وركب تنينه العظمي وانطلق نحو المدينة.
“ماذا أفعل؟ ماذا أفعل؟” بدا إليو الآن قلقا للغاية.
“في أحلامك!” من الواضح أن البالادين الأسطوري لم يتمكن من مشاهدة الليتش يسبقه وارتفع عالياً كما لو كان يخطو على الهواء في طريق وصوله إلى المدينة.
……
“نحن ذاهبون أيضا! هذه هي المدينة العائمة الوحيدة في عالم الآلهة! إنها بلورة حضارة العالم السفلي … ”
* ووش. * الآن ومض الضوء الأبيض مرة اخري وتحولت طبقة من مسحوق العظام إلى عاصفة وانفجرت في المنطقة التي اختفى فيها إيليو.
بدأت الأساطير الأخرى أيضًا في الشعور بالقلق وانطلقوا تباعا.
وفي النهاية تبددت العاصفة المذهلة أخيرًا وهدأ كل شيء.
……
تحدثت “إيفيتا” بتردد، وظهرت خلفها صورة إلهة باهتة.
في ذات اللحظة وداخل المدينة العائمة وفي مكان خالي تماما ومضت شرارات متفرقة في الهواء داخل غرفة تحكم معينة. وتجمعت الأضواء لتشكل جنية صغيرة يبلغ ارتفاعها حوالي عشرة سنتيمترات. (((تقريبا مثل جني البرج الموجود بأبراج السحرة))
EgY RaMoS
بدت الجنية متيبسة قليلا لأنها قالت بصوت آلي متقطع، “اكتملت قفزة الأبعاد. الأضرار التي لحقت بالمدينة العائمة بنسبة 1.77٪. الطاقة المستهلكة بنسبة 75.99٪. تفعيل إجراءات الصيانة “.
* قعقعة! * ارتجفت الأرض ورعدت السماء، وبدت وديان فروست فول كأنها غير قادرة على تحمل ضغط العاصفة المكانية.
بعدها انطلق إنذار أحمر صارخ بينما ظهر الليتش العظمي على شاشة تكونت في الهواء.
EgY RaMoS
كان التنين العظمي يقاتل ضد البالادين الأسطوري أثناء توجهه نحو المدينة وكان على وشك الدخول إلى أراضي المدينة.
“ماذا أفعل؟ ماذا أفعل؟” بدا إليو الآن قلقا للغاية.
“تم اكتشاف دخيل. تصنيف القوة المستوي الثالث من المرتبة الأولي أسطوري عالي المستوى. تفعيل غشاء الطاقة … بيب! تضرر غشاء الطاقة بنسبة 52.33٪، غير قادر على التنشيط. تم التغيير إلى الوضع الدفاعي التلقائي. تفعيل الصواريخ السحرية بالتوجيه التلقائي والإطلاق.
بأوامر من غرفة التحكم انفتحت الدروع على جانبي المدينة العائمة لتكشف عن مدافع فولاذية كانت تشبه خلية نحل. في تلك اللحظة تحولت المدينة العائمة إلى مصيدة كبيرة!
“تم تحديد الهدف. إطلاق صواريخ سحرية!
* الدمدمة! * مع الصوت، انطلق جسر من الضوء من قمة أعلى مبنى في المدينة العائمة، وهبط على ليلين وروجيرو قبل أن يستطيعوا التفاعل مع الذي يحدث.
* بوم! * انطلقت من المدفع طاقة حارقة بشكل أشعة بيضاء ووصلت الي الليتش العظمي في لحظة.
“في أحلامك!” من الواضح أن البالادين الأسطوري لم يتمكن من مشاهدة الليتش يسبقه وارتفع عالياً كما لو كان يخطو على الهواء في طريق وصوله إلى المدينة.
“يا للقرف.”
فصل أول لليوم
ظهر الخوف الشديد بتعابير الليتش العظمي.
“نعم. نظرًا لأن اثنين منكم مؤهلان، سيرث أحدكم المدينة العائمة! ”
بعد الأشعة البيضاء المتوهجة، لم تكن هناك أي علامة على بقاء الليتش على الإطلاق.
“غباء، الاثنان اللذان اختفيا ينبغي أن يكونا من سلالة السحرة القدامى! يجب أن يكون سيد المدينة العائمة قد وضع إجراءات معينة لإرثه. فقط عندما يظهروا، ستستقبلهم المدينة العائمة وحتى تنقل السلطة للسيطرة عليها إليهم!
“إنه-لا يمكن أن يكون! هذه أسطورة عالية المستوى! ”
بعد الأشعة البيضاء المتوهجة، لم تكن هناك أي علامة على بقاء الليتش على الإطلاق.
أخافت القوة المرعبة للمدفع أخيرًا الأساطير الجشعة عندها فقط تذكروا ما جعل المدينة العائمة مرعبة للغاية.
“إله!” ركع الحراس الذين أحضرتهم إيفيتا، والذين كانوا محظوظين بما يكفي للبقاء على قيد الحياة بسرعة.
هذه ليست سوى المدافع الأوتوماتيكية فقط، أقوى مدفع من القوانين والأبعاد الدفاعية للطاقة النقية لم يظهر بعد … “حدق ليلين في المدينة العائمة التي كانت تستعرض قوتها، وأصبحت الحماسة في عينيه أكثر وضوحًا.
“نعم! مرحبًا بكم في مدينة الظل، حيث لا تذبل أزهار السحرة القدامى! ”
“لكن … هذا التنين العظمي لم يختف. يبدو أن إيليو ليس أسطورة عالية الترتيب من فراغ … ”
* قعقعة! * ارتجفت الأرض ورعدت السماء، وبدت وديان فروست فول كأنها غير قادرة على تحمل ضغط العاصفة المكانية.
لاحظ ليلين ذلك وتراجع ببطء دون ترك أي أثر.
* ززززززززززز! *
* ووش. * الآن ومض الضوء الأبيض مرة اخري وتحولت طبقة من مسحوق العظام إلى عاصفة وانفجرت في المنطقة التي اختفى فيها إيليو.
“تم اكتشاف دخيل. تصنيف القوة المستوي الثالث من المرتبة الأولي أسطوري عالي المستوى. تفعيل غشاء الطاقة … بيب! تضرر غشاء الطاقة بنسبة 52.33٪، غير قادر على التنشيط. تم التغيير إلى الوضع الدفاعي التلقائي. تفعيل الصواريخ السحرية بالتوجيه التلقائي والإطلاق.
تجمعت الرماد من عظامه لتشكيل هيكل عظمي بلوري.
ظهر الخوف الشديد بتعابير الليتش العظمي.
“تسك تسك … لحسن الحظ، لا يزال لدي بديل بدلا من مواجهه هذه القوة الغاشمة كما هو متوقع من المدينة العائمة … ”
“تزداد صعوبة الأمر … حتى مع القفزة في الأبعاد التي تستهلك معظم احتياطاتها من الطاقة، فإن أقل الدفاعات التلقائية قوة لا يمكن اختراقها بواسطة أسطورة طالما أن غرفة التحكم تعمل … إذا لم أحصل على السيطرة على المدينة العائمة قريبًا، ستظهر تجسيدات الآلهة بالتأكيد … ستكون الأمور مزعجة بعد ذلك … ”
طاف إيليو في الهواء ولكن لم يعد لديه الشجاعة للدخول فقط. استخدم المفصل في معصمه واستخدم كفه لدعم ذقنه، وخفت النار في عينيه.
“تم اكتشاف دخيل. تصنيف القوة المستوي الثالث من المرتبة الأولي أسطوري عالي المستوى. تفعيل غشاء الطاقة … بيب! تضرر غشاء الطاقة بنسبة 52.33٪، غير قادر على التنشيط. تم التغيير إلى الوضع الدفاعي التلقائي. تفعيل الصواريخ السحرية بالتوجيه التلقائي والإطلاق.
“تزداد صعوبة الأمر … حتى مع القفزة في الأبعاد التي تستهلك معظم احتياطاتها من الطاقة، فإن أقل الدفاعات التلقائية قوة لا يمكن اختراقها بواسطة أسطورة طالما أن غرفة التحكم تعمل … إذا لم أحصل على السيطرة على المدينة العائمة قريبًا، ستظهر تجسيدات الآلهة بالتأكيد … ستكون الأمور مزعجة بعد ذلك … ”
“فرصة؟”
صرَّ إيليو على أسنانه، “إنه لأمر مؤسف أنني حصلت فقط على جزء صغير من ميراث السحرة القدامى. ان لم…”
……
في هذه اللحظة، أصدرت المدينة العائمة دويًا مدويًا.
في النهاية تشكلت في شكل قبة كبيرة وأمكن تمييز ظلال أسطح العديد من المباني، وتشكلت مدينة بشرية كبيرة.
في غرفة التحكم الأساسية، كانت جنية غرفة التحكم تتابع شاشات ظهرت أمامها وتجمع صورًا للأشخاص أدناه.
طاف إيليو في الهواء ولكن لم يعد لديه الشجاعة للدخول فقط. استخدم المفصل في معصمه واستخدم كفه لدعم ذقنه، وخفت النار في عينيه.
بيييييييييييب! تم اكتشاف سحرة قدامي! تفعيل وضع الإرسال. بدء تشكيل التعويذة لاستقبالهم!
تجمعت الرماد من عظامه لتشكيل هيكل عظمي بلوري.
تحولت العديد من الشاشات حتى أقفلوا على كائنين. كان أحدهم يرتدي قناعًا فضيًا وبدا غامضًا للغاية، وكان ليلين، الذي كان يخطط للقيام بخطوته!
انتشرت التموجات المكانية المرعبة في جميع الاتجاهات وفي غمضة عين خلقت حفرة عملاقة وعميقة في الأرض. ولاح في الأفق ظل يكبر شيئا فشيئا وهو يندمج مع العالم الأصلي.
الآخر كان في الواقع روجيرو!
“إنها المدينة العائمة! مدينتي العائمة على وشك الظهور أخيرًا! ” راقب الليتش العظمي بلهفة شديدة قلب العاصفة المكانية وهي تتكون وتألقت النار في عينيه بشكل مشرق.
* الدمدمة! * مع الصوت، انطلق جسر من الضوء من قمة أعلى مبنى في المدينة العائمة، وهبط على ليلين وروجيرو قبل أن يستطيعوا التفاعل مع الذي يحدث.
صمت مميت! في تلك اللحظة، حتى الأساطير على الأرض غرقت في صمت مؤقت.
مع وميض الضوء، اختفى الاثنان.
كان التنين العظمي يقاتل ضد البالادين الأسطوري أثناء توجهه نحو المدينة وكان على وشك الدخول إلى أراضي المدينة.
“هاه؟ ماذا يحدث هنا؟” جمدت إيفيتا.
كان من المستحيل لهذا النواة الفكرية أن تتعارض مع إجراءاتها. إلى جانب ذلك، لم تكن هذه المدينة العائمة أطلالًا من الماضي، وبما أن تدفق المعلومات وجدران الحماية لا تزال سليمة، سيكون استخدام الرقاقة لغزوها مجرد غباء. هذا هو السبب في أن ليلين تكلم في الموضوع مباشرة.
“غباء، الاثنان اللذان اختفيا ينبغي أن يكونا من سلالة السحرة القدامى! يجب أن يكون سيد المدينة العائمة قد وضع إجراءات معينة لإرثه. فقط عندما يظهروا، ستستقبلهم المدينة العائمة وحتى تنقل السلطة للسيطرة عليها إليهم!
يبدو أن النجوم التي ملأت السماء فقدت كل بريقها، وبدا الأمر كما لو أن شمس جديدة قد ولدت في السماء أكثر إبهارًا من أي نجم آخر وغلفت العالم بالألوان.
“ماذا أفعل؟ ماذا أفعل؟” بدا إليو الآن قلقا للغاية.
كأنها نهاية العالم للصحراء الغربية إذا لم يكن هناك عدد قليل من الناس هنا بالفعل فقد تكون هناك كارثة مرعبة أو مذبحة إذا حدث هذا في أي مكان اخر.
فقط عندما كان إيليو يصر على أسنانه، بدأ وضع جديد يتشكل على الأرض.
“هاه؟ ماذا يحدث هنا؟” جمدت إيفيتا.
“ليس لدي خيار … يا إلهي!”
عند مشاهدة الجسم الكبير للمدينة بالإضافة إلى الأحرف الرونية الغامضة الساطعة، بدا أن العالم بأسره قد توقف عن التنفس.
أغمضت إيفيتا عينيها، وفي المرة التالية التي فتحتها، كان هناك الآن زوج من العيون الذهبية الداكنة. ربما هبطت قوة هائلة في جسدها.
“في أحلامك!” من الواضح أن البالادين الأسطوري لم يتمكن من مشاهدة الليتش يسبقه وارتفع عالياً كما لو كان يخطو على الهواء في طريق وصوله إلى المدينة.
“لقد نزل تجسيد الإله! لذلك استخدمت طريقة امتلاك الاله لجسدها! ”
تحولت العديد من الشاشات حتى أقفلوا على كائنين. كان أحدهم يرتدي قناعًا فضيًا وبدا غامضًا للغاية، وكان ليلين، الذي كان يخطط للقيام بخطوته!
“هل اكتشف الإله بالفعل هذا المكان؟ كم هي سريعة! ”
أخافت القوة المرعبة للمدفع أخيرًا الأساطير الجشعة عندها فقط تذكروا ما جعل المدينة العائمة مرعبة للغاية.
“إله!” ركع الحراس الذين أحضرتهم إيفيتا، والذين كانوا محظوظين بما يكفي للبقاء على قيد الحياة بسرعة.
“الآن هو الوقت المناسب. إنها فرصة جيدة! ” قال الليتش العظمي
لا يمكننا السماح للمنظمات الأخرى بالسيطرة على المدينة! لقد قاموا بتنشيط قناة مكانية، مما يعني أن هناك ثغرة في دفاعاتهم الضيقة! سأرسلك مباشرة، لذا ابحث عنها بأي ثمن! ”
في النهاية تشكلت في شكل قبة كبيرة وأمكن تمييز ظلال أسطح العديد من المباني، وتشكلت مدينة بشرية كبيرة.
تحدثت “إيفيتا” بتردد، وظهرت خلفها صورة إلهة باهتة.
“فرصة؟”
تحولت القوة الإلهية العظيمة إلى موجة مرعبة اجتاحت أولئك الذين يرتدون الملابس السوداء في المدينة.
* قعقعة! * ارتجفت الأرض ورعدت السماء، وبدت وديان فروست فول كأنها غير قادرة على تحمل ضغط العاصفة المكانية.
يجب أن يكون استهلاك الطاقة مثل هذا مرعبًا، لأنه بمجرد الانتهاء من كل هذا، أغمي على إيفيتا وانهارت على الأرض.
“إله!” ركع الحراس الذين أحضرتهم إيفيتا، والذين كانوا محظوظين بما يكفي للبقاء على قيد الحياة بسرعة.
“الآن هو الوقت المناسب. إنها فرصة جيدة! ” قال الليتش العظمي
“لقد نزل تجسيد الإله! لذلك استخدمت طريقة امتلاك الاله لجسدها! ”
تحطمت بلاطة معدنية حمراء زرقاء على شكل معين وشكلت قوة مكانية. سمح هذا لليتش العظمي بالذهاب على خطي تجسيد الآلهة ودخول المدينة.
“لقد نزل تجسيد الإله! لذلك استخدمت طريقة امتلاك الاله لجسدها! ”
تومض أشعة القوة الإلهية المبهرة على الراهب الأسطوري وباقي البالادين، مما سمح لهما بدخول المدينة العائمة.
كأنها نهاية العالم للصحراء الغربية إذا لم يكن هناك عدد قليل من الناس هنا بالفعل فقد تكون هناك كارثة مرعبة أو مذبحة إذا حدث هذا في أي مكان اخر.
“هل هذا … داخل المدينة العائمة؟” نظر ليلين حوله في ترقب مراقبا محيطه.
“هل اكتشف الإله بالفعل هذا المكان؟ كم هي سريعة! ”
“نعم! مرحبًا بكم في مدينة الظل، حيث لا تذبل أزهار السحرة القدامى! ”
وفي النهاية تبددت العاصفة المذهلة أخيرًا وهدأ كل شيء.
ظهرت جنية صغيرة أمامه، ترفرف بالأجنحة المزدوجة الشفافة خلفها وهي تحيط بليلين.
مع وميض الضوء، اختفى الاثنان.
“مبروك! لقد حصلت على فرصة أن ترث المدينة العائمة وكل معارف اليد الفضية العظيمة! ”
ظهر الخوف الشديد بتعابير الليتش العظمي.
“فرصة؟”
“ماذا أفعل؟ ماذا أفعل؟” بدا إليو الآن قلقا للغاية.
“نعم. نظرًا لأن اثنين منكم مؤهلان، سيرث أحدكم المدينة العائمة! ”
تحدثت الجنية باختصار ومن الواضح أنها تنفذ إرادة السيد الأصلي بإخلاص.
* ززززززززززز! *
“تكلمي. ما الذي يجب عمله؟”
“كيكي … مدينتي العائمة!”
كان من المستحيل لهذا النواة الفكرية أن تتعارض مع إجراءاتها. إلى جانب ذلك، لم تكن هذه المدينة العائمة أطلالًا من الماضي، وبما أن تدفق المعلومات وجدران الحماية لا تزال سليمة، سيكون استخدام الرقاقة لغزوها مجرد غباء. هذا هو السبب في أن ليلين تكلم في الموضوع مباشرة.
“تم تحديد الهدف. إطلاق صواريخ سحرية!
“هذه هي غرفة الطاقة الأساسية في المدينة العائمة، وأيضًا حيث يوجد جوهر طاقتها…”
في ذات اللحظة وداخل المدينة العائمة وفي مكان خالي تماما ومضت شرارات متفرقة في الهواء داخل غرفة تحكم معينة. وتجمعت الأضواء لتشكل جنية صغيرة يبلغ ارتفاعها حوالي عشرة سنتيمترات. (((تقريبا مثل جني البرج الموجود بأبراج السحرة))
أظهر الجنية صورة حيث كانت هناك كرة عائمة تنبعث منها أضواء تُظهر الحرارة المنبعثة منها.
أظهر الجنية صورة حيث كانت هناك كرة عائمة تنبعث منها أضواء تُظهر الحرارة المنبعثة منها.
************************************
وفي النهاية تبددت العاصفة المذهلة أخيرًا وهدأ كل شيء.
فصل أول لليوم
“مبروك! لقد حصلت على فرصة أن ترث المدينة العائمة وكل معارف اليد الفضية العظيمة! ”
EgY RaMoS
************************************
يبدو أن النجوم التي ملأت السماء فقدت كل بريقها، وبدا الأمر كما لو أن شمس جديدة قد ولدت في السماء أكثر إبهارًا من أي نجم آخر وغلفت العالم بالألوان.
أغمضت إيفيتا عينيها، وفي المرة التالية التي فتحتها، كان هناك الآن زوج من العيون الذهبية الداكنة. ربما هبطت قوة هائلة في جسدها.
لاحظ ليلين ذلك وتراجع ببطء دون ترك أي أثر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
