نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 977

العودة إلى الشمال

العودة إلى الشمال

لاحظ ليلين أن الظل المشوه في المرتبة الثامنة. “هدفك هو إعادة إحياء نفسك، أليس كذلك؟ ما علاقة ذلك بالنسيج؟ ”

الآن، بعد عشرات الآلاف من السنين، وجد الظل المشوه أخيرًا ماجوس مناسب للتعامل مع هذا الموقف. من شأن ذلك الاستفادة من ليلين، الذي استخدم التناسخ ووصل إلى عالم الآلهة!

“هناك ثلاث طبقات للنسيج. الطبقة الخارجية هي القناة لجميع فتحات الإملاء. الطبقة الداخلية هي قناة لتوصيل الإيمان والقوة الإلهية للآلهة. وأخيرًا، هناك اللب حيث ختم الآلهة بقايا الضمائر مثلي في الداخل. وهذا أيضًا أكبر عائق أمام إعادة الاحياء من جديد … ” أرسل الظل المشوه تموجًا روحيًا.

وبينما كانت محظوظة بما يكفي للهروب، تمكنت من الحفاظ على اسم عائلتها ومناطقها مع بعض الذكاء السريع والحظ. ورغم ذلك ذهب ما يقرب من نصف املاكها وثروتها لكن السيدة البائسة لم تجرؤ على الأمل في المزيد.

“الأختام في القلب؟ بقايا الضمائر؟ هذا هو جوهر نسج … ”

لاحظ ليلين أن الظل المشوه في المرتبة الثامنة. “هدفك هو إعادة إحياء نفسك، أليس كذلك؟ ما علاقة ذلك بالنسيج؟ ”

((المقصود بالضمير هنا هو إرادة الشخص الملحة في انجاز مهمة معينة وغالبا يرتبط بحدث معين مثل ذاكرة محفوظة لا تظهر الا بعد تحقق شروط معينة))

اهتزت المدينة العائمة مثل سفينة حربية ضخمة ثقيلة. وبدأت تتحرك على ما يبدو بطيئًا ولكنها كانت في الواقع تسير بخطى سريعة في اتجاه معين.

ضاقت عيون ليلين، “في هذه الحالة، يجب أن يكون هناك العديد من الضمائر الأخرى مختومة بالداخل …”

“ولكن هذا فقط في أسوأ الحالات … يجب أن أركز على أن أصبح إلهاً أولاً …”

……

بعد إطلاق هالة الحماية على المدينة العائمة غرق ليلين في تفكير عميق، “إعادة إحياء؟ يبدو أن هذا أصبح أكثر جدية … “الآن، شعر أنه اتصل بأكبر سر في معركة الآلهة القديمة.

*بلوب! *بعد أن انجز مهمته تبدد الظل المشوه تلقائيًا واختفت الكتابة القديمة على جلد الوحش كأنها لم تكن.

عندما تعلق الأمر بزوجها، لم تكن راضية ولا غير راضية. كانت هذه مجرد صفقة.

كان هذا مجرد إرادة باقية وبعد أن أظهر نفسه وادي مهمته لم يستطع الحفاظ على نفسه لفترة طويلة.

“ولكن هذا فقط في أسوأ الحالات … يجب أن أركز على أن أصبح إلهاً أولاً …”

بعد إطلاق هالة الحماية على المدينة العائمة غرق ليلين في تفكير عميق، “إعادة إحياء؟ يبدو أن هذا أصبح أكثر جدية … “الآن، شعر أنه اتصل بأكبر سر في معركة الآلهة القديمة.

مجرد البقاء على قيد الحياة من كارثة تدمير مدينة القمر الفضي قبل ثلاث سنوات يعني الحاجة إلى الحماية من إلهة الحظ، وقلة قليلة منهم كانت محظوظة بما يكفي للوصول إلى الأراضي البشرية. أما الآخرون فقد ماتوا جوعًا أو قُتلوا على أيدي قطاع الطرق أو جنود الأورك بل أن بعضهم أصبحوا طعاما للأورك.

((معركة الالهة القديمة لم لا يتذكر هي الحرب العظمي بين ماجوس عالم ليلين الأصلي وبين ألهه العالم الحالي وانتهت بانتصار الآلهة بسبب مساندة إرادة العالم للآلهة وقتها وتعرض الطرفان لخسائر فادحة))

“ولكن هذا فقط في أسوأ الحالات … يجب أن أركز على أن أصبح إلهاً أولاً …”

مما كان معروفًا في عالم الماجوس، قام عالم الآلهة بتدمير العديد من قوانين المجوس القديمة، مما تسبب في أضرار جسيمة لمنظمات المجوس ولم يترك لهم أي خيار سوى الانسحاب من عالم الآلهة.

لحسن حظها، لم يكذب عليها الأشخاص في المنظمة وجعلوها تتزوج رجل عجوز عند باب الموت. كان هذا شيء جيد لها.

إذا كان لدى هؤلاء الآلهة من الرتبة السابعة إمكانية الإحياء بعد الموت، فإن هذا كان ممكنًا أكثر بالنسبة لقوانين المجوس القديمة.

لحسن حظها، لم يكذب عليها الأشخاص في المنظمة وجعلوها تتزوج رجل عجوز عند باب الموت. كان هذا شيء جيد لها.

كان السحرة في المرتبة 8 وذروة المرتبة 8 قد بدأوا بالفعل في محاولة احتواء قوانين المكان والزمان في أجسادهم. حتى لو ماتوا، فإن روحهم الحقيقية تظل تنام في نهر الزمكان، وتنتظر فرصة الاحياء من جديد. كانوا يتركون وراءهم العديد من الضمائر ويتخذون الترتيبات لإعطاء أنفسهم مخرجًا آخر.

“الأختام في القلب؟ بقايا الضمائر؟ هذا هو جوهر نسج … ”

في عالم الآلهة، الذي كان ساحة معركة لحرب كبيرة، حدث هذا بالتأكيد.

لقد غير تيف مظهره. كان يبلغ طوله الآن مترين تقريبًا وحواجبه كثيفة وعيناه كبيرتان وبدا رجوليًا جدًا. كان شعره الفضي مجعدًا قليلاً ولكن تم تمشيطه بدقة، وبدا تمامًا مثل النبلاء التقليديين في منتصف العمر في الشمال. لم يكن لدى المسكينة أي دليل على أنه من حيث عمره الحقيقي، ربما كان تيف أكبر من والدها. ولكن مع اعتبار متوسط أعمار الاساطير فإن تيف يعتبر صغيرا.

ومن ثم، عملت الآلهة معًا لتطوير النسج. باستخدام ارادة العالم نفسه بأكملها، قاموا بتجميع جميع ضمائر المجوس الساقطين وختمهم في قلب النسيج، وحتى شكلوا آلهة النسج لحراستها.

“ولكن هذا فقط في أسوأ الحالات … يجب أن أركز على أن أصبح إلهاً أولاً …”

ومع ذلك، على الرغم من أن الآلهة قد بذلت قصارى جهدها للبحث في جميع أنحاء العالم، إلا أنه لا يزال هناك بالتأكيد بعض الذين هربوا منهم وكان الظل المشوه هو أهم الماجوس الهاربين الذين يسعون للعودة.

ارتسمت شفاه ليلين بابتسامة، “لسوء حظه … التقى بي …”

الآن، بعد عشرات الآلاف من السنين، وجد الظل المشوه أخيرًا ماجوس مناسب للتعامل مع هذا الموقف. من شأن ذلك الاستفادة من ليلين، الذي استخدم التناسخ ووصل إلى عالم الآلهة!

في الشمال عند أطراف وادي سابو.

في اللحظة التي استخدم فيها التعويذة التي منحها له الظل المشوه، ستدمر آلهة النسج على الفور ويمكن له استغلال فترة الارتباك في السيطرة المؤقتة على النسيج في عالم الآلهة بأكمله وإعادة الحياة الي الضمائر المختومة في قلب النسيج مرة اخري.

“لقد أجريت كل الاستعدادات النظرية على فقط أن أنتظر حتى تتدفق الطاقة من التابعين لي “.

“رغم الموت هنا في العصور القديمة وما زالت الضمائر في انتظار فرصة للنهوض … هؤلاء جميعًا على الأقل من رتبة 7 مجوس من القوانين …”

وبينما كانت محظوظة بما يكفي للهروب، تمكنت من الحفاظ على اسم عائلتها ومناطقها مع بعض الذكاء السريع والحظ. ورغم ذلك ذهب ما يقرب من نصف املاكها وثروتها لكن السيدة البائسة لم تجرؤ على الأمل في المزيد.

قام ليلين بضرب ذقنه بالضغط على لسانه وهو يتخيل ذلك.

في الشمال عند أطراف وادي سابو.

“بينما هم موتى لا حول لهم ولا قوة، لا يمكن للآلهة أن تدرك أنه سيتم احياءهم مرة اخري من المحتمل أن يستعيدوا الكثير من قوتهم في وقت قصير أو حتى يستعيدوا نشاطهم بالكامل ويباغتوا الالهة هذا يعني عودة ظهور الحرب الأخيرة القديمة من جديد … ”

“الأمور رهيبة الآن، لذلك ليست هناك حاجة للعودة إلى البحر الخارجي. سأذهب إلى الشمال بعد ذلك … “برقت عيون ليلين وأرسل بعض الأوامر.

“خطته رائعة، ويبدو أنه خطط لشيء ليس فقط في المدينة العائمة …”

قام ليلين بضرب ذقنه بالضغط على لسانه وهو يتخيل ذلك.

ارتسمت شفاه ليلين بابتسامة، “لسوء حظه … التقى بي …”

((معركة الالهة القديمة لم لا يتذكر هي الحرب العظمي بين ماجوس عالم ليلين الأصلي وبين ألهه العالم الحالي وانتهت بانتصار الآلهة بسبب مساندة إرادة العالم للآلهة وقتها وتعرض الطرفان لخسائر فادحة))

كان الظل المشوه يخطط أن يلقي بقوة التشويه من خلال الاستفادة من الضمير والطاقة في اللفافة على حاملها ويجعله يسير دون ارادته في المسار الذي حدده الظل المشوه.

تنهد ليلين، “يبدو أنني سأضطر للذهاب إلى الشمال ونشر الإيمان بي وكذلك الاستعداد للحصول على كهنة. هذه هي الأولوية الآن … ”

من المؤسف أنه حتى المجوس القديم في المرتبة الثامنة، الظل المشوه، لم يعرف شيئًا عن وجود الذكاء الاصطناعي لليلين. الرقاقة.

……

كما أن جسده الرئيسي وصل إلى مستوى لا يمكن تصوره ويمكنه اكتشاف غزو الماجوس الروحي وحتى طرده، وبالتالي السماح له بأن تكون له اليد العليا بفضل قوة عالم الاحلام.

“لقد أجريت كل الاستعدادات النظرية على فقط أن أنتظر حتى تتدفق الطاقة من التابعين لي “.

الآن، كان مفتاح بدء الحرب النهائية مرة أخرى وتحرير ضمائر العديد من الماجوس في يد ليلين.

EgY RaMoS

كان الجسد الرئيسي للظل المشوه قد سقط بالفعل، وتم ختم الكثير من ضمائره في قلب النسج.

فقط زوجة اللورد التي أنجبت خليفة ذكر كانت هي الأكثر أمانًا. كان هناك بالفعل العديد من الفتيات اللواتي يرغبن في معاشرة السيد للحصول على حياة أفضل، وكثير منهن كن في السابق من النبلاء في الشمال.

كان بإمكانه فقط محاولة إجراء صفقة مع ليلين وإغرائه للقيام بما يريد ولكن كان من المؤسف أن ليلين لم يكن لديه أي نية للسماح لهم بالخروج.

إن مجرد التفكير أن تصبح إلهًا دون مساعدة من أي إله يمكن أن يقال إنها مجنونة.

“أنا ضعيف للغاية … جسدي الرئيسي قرب الرتبة السابعة. عندما يتعلق الأمر بقدرات المعركة، فأنا لا يمكن مقارنتي إلا بماجوس القوانين من الرتبة 7، وأجد الهروب صعبا من المرتبة 8 ناهيك عن الذي في ذروة في الرتبة الثامنة … “من الواضح أن ليلين كان يعرف نفسه جيدًا.

ضاقت عيون ليلين، “في هذه الحالة، يجب أن يكون هناك العديد من الضمائر الأخرى مختومة بالداخل …”

كان عالم الآلهة بمثابة ملعب له الآن. لماذا يسلمها للآخرين؟

قام ليلين بضرب ذقنه بالضغط على لسانه وهو يتخيل ذلك.

بالإضافة إلى ذلك، فإن استخدام هذه الأساليب للتسبب في بدء صراع الحياة والموت ستؤدي بالتأكيد إلى هجوم مضاد شامل من الآلهة. لم يكن ليلين حريصًا على إرضاء المجوس لدرجة أنه سيفعل ذلك.

الآن، بعد عشرات الآلاف من السنين، وجد الظل المشوه أخيرًا ماجوس مناسب للتعامل مع هذا الموقف. من شأن ذلك الاستفادة من ليلين، الذي استخدم التناسخ ووصل إلى عالم الآلهة!

“ولكن إذا لم أفعل أي شيء، فقد يفعل هؤلاء الماجوس القدامى شيئًا يائسًا، لذلك أحتاج إلى منحهم بعض الأمل …”

فكر ليلين في نفسه وكان يعرف بوضوح ما هو طريقه من البداية عندما كان مجرد ساحر من الرتبة السابعة فإن نجاحه في أن يصبح إلهًا واستلام جسده الرئيسي للنزول هنا سيسمح له بالتأكيد بالتقدم إلى مستوى جديد تمامًا.

برقت عينا ليلين عندما توصل إلى خطة. كان امتلاك هذه الصورة الرمزية لـكارسوس بمثابة ردع مهم ويعني أنه يمكنه قلب الطاولة في أي لحظة!

الآن، بعد عشرات الآلاف من السنين، وجد الظل المشوه أخيرًا ماجوس مناسب للتعامل مع هذا الموقف. من شأن ذلك الاستفادة من ليلين، الذي استخدم التناسخ ووصل إلى عالم الآلهة!

حتى لو تم اكتشاف هويته أو تسريبها، فيمكنه المضي قدمًا بلا خوف.

برقت عينا ليلين عندما توصل إلى خطة. كان امتلاك هذه الصورة الرمزية لـكارسوس بمثابة ردع مهم ويعني أنه يمكنه قلب الطاولة في أي لحظة!

“ولكن هذا فقط في أسوأ الحالات … يجب أن أركز على أن أصبح إلهاً أولاً …”

كان الظل المشوه يخطط أن يلقي بقوة التشويه من خلال الاستفادة من الضمير والطاقة في اللفافة على حاملها ويجعله يسير دون ارادته في المسار الذي حدده الظل المشوه.

فكر ليلين في نفسه وكان يعرف بوضوح ما هو طريقه من البداية عندما كان مجرد ساحر من الرتبة السابعة فإن نجاحه في أن يصبح إلهًا واستلام جسده الرئيسي للنزول هنا سيسمح له بالتأكيد بالتقدم إلى مستوى جديد تمامًا.

((المقصود بالضمير هنا هو إرادة الشخص الملحة في انجاز مهمة معينة وغالبا يرتبط بحدث معين مثل ذاكرة محفوظة لا تظهر الا بعد تحقق شروط معينة))

“لقد أجريت كل الاستعدادات النظرية على فقط أن أنتظر حتى تتدفق الطاقة من التابعين لي “.

“أوه، لا شيء. يمكنك العودة قبلي أولا. لقد أرسلت شخصا ما ليأتي بتاجر المجوهرات والخياط. سوف يعدون لك أجمل وأفخم ثوب … ”

تنهد ليلين، “يبدو أنني سأضطر للذهاب إلى الشمال ونشر الإيمان بي وكذلك الاستعداد للحصول على كهنة. هذه هي الأولوية الآن … ”

فقط زوجة اللورد التي أنجبت خليفة ذكر كانت هي الأكثر أمانًا. كان هناك بالفعل العديد من الفتيات اللواتي يرغبن في معاشرة السيد للحصول على حياة أفضل، وكثير منهن كن في السابق من النبلاء في الشمال.

إن مجرد التفكير أن تصبح إلهًا دون مساعدة من أي إله يمكن أن يقال إنها مجنونة.

“هناك ثلاث طبقات للنسيج. الطبقة الخارجية هي القناة لجميع فتحات الإملاء. الطبقة الداخلية هي قناة لتوصيل الإيمان والقوة الإلهية للآلهة. وأخيرًا، هناك اللب حيث ختم الآلهة بقايا الضمائر مثلي في الداخل. وهذا أيضًا أكبر عائق أمام إعادة الاحياء من جديد … ” أرسل الظل المشوه تموجًا روحيًا.

ومع ذلك، بعد الحصول على المدينة العائمة، أصبح لدى ليلين الآن الثقة ليفعل هذا!

كان هذا مجرد إرادة باقية وبعد أن أظهر نفسه وادي مهمته لم يستطع الحفاظ على نفسه لفترة طويلة.

الاندماج بين ساحر عظيم ومدينة عائمة من شأنه أن يتسبب في ارتعاش الإله من الخوف!

……

“الأمور رهيبة الآن، لذلك ليست هناك حاجة للعودة إلى البحر الخارجي. سأذهب إلى الشمال بعد ذلك … “برقت عيون ليلين وأرسل بعض الأوامر.

((المقصود بالضمير هنا هو إرادة الشخص الملحة في انجاز مهمة معينة وغالبا يرتبط بحدث معين مثل ذاكرة محفوظة لا تظهر الا بعد تحقق شروط معينة))

اهتزت المدينة العائمة مثل سفينة حربية ضخمة ثقيلة. وبدأت تتحرك على ما يبدو بطيئًا ولكنها كانت في الواقع تسير بخطى سريعة في اتجاه معين.

 

……

“أوه، لا شيء. يمكنك العودة قبلي أولا. لقد أرسلت شخصا ما ليأتي بتاجر المجوهرات والخياط. سوف يعدون لك أجمل وأفخم ثوب … ”

 

إن مجرد التفكير أن تصبح إلهًا دون مساعدة من أي إله يمكن أن يقال إنها مجنونة.

في الشمال عند أطراف وادي سابو.

“ما الخطب يا حبيبي؟” وجدت أن زوجها بدا تائهًا في التفكير.

تحرك سلاح الفرسان تحت علم الفيكونت على قدم وساق وذلك لحماية زوجين من النبلاء في الداخل.

“المحاصيل من الأراضي الزراعية المحروثة حديثًا ليست سيئة للغاية. يبدو أننا سنتمكن من تجاوز الشتاء … ”

كانت هناك حقول قمح خضراء على الجوانب. كان يتم استخراج القمح، وكان المزارعون يحصدونه بأيديهم بلطف وهم مبتهجين في الحصاد فبالنسبة للاجئين من الشمال، كان الحصول على الحياة كما هم الآن صعبًا.

بسبب عطل الانترنت المفاجئ لدي

مجرد البقاء على قيد الحياة من كارثة تدمير مدينة القمر الفضي قبل ثلاث سنوات يعني الحاجة إلى الحماية من إلهة الحظ، وقلة قليلة منهم كانت محظوظة بما يكفي للوصول إلى الأراضي البشرية. أما الآخرون فقد ماتوا جوعًا أو قُتلوا على أيدي قطاع الطرق أو جنود الأورك بل أن بعضهم أصبحوا طعاما للأورك.

اعتذاري عن التأخير

لم يكن لدى اللاجئين الذين نجوا أي ضمانات باستقرارهم، حيث كان هناك الكثير منهم من الشمال. أدى ذلك إلى ضغط كبير على أسياد المناطق.

“خطته رائعة، ويبدو أنه خطط لشيء ليس فقط في المدينة العائمة …”

“المحاصيل من الأراضي الزراعية المحروثة حديثًا ليست سيئة للغاية. يبدو أننا سنتمكن من تجاوز الشتاء … ”

الآن، كان مفتاح بدء الحرب النهائية مرة أخرى وتحرير ضمائر العديد من الماجوس في يد ليلين.

تحدثت مرافقة الفيكونت بتحفظ، وهي تنظر إلى المزارع الذي انحنى تجاهها. كان القليل من المحظوظين محظوظين بما يكفي للاعتراف بها من خلال إيماءة رأسها، وكانت تتمتع بجو سيدة نبيلة متعجرفة.

“بينما هم موتى لا حول لهم ولا قوة، لا يمكن للآلهة أن تدرك أنه سيتم احياءهم مرة اخري من المحتمل أن يستعيدوا الكثير من قوتهم في وقت قصير أو حتى يستعيدوا نشاطهم بالكامل ويباغتوا الالهة هذا يعني عودة ظهور الحرب الأخيرة القديمة من جديد … ”

عندما تعلق الأمر بزوجها، لم تكن راضية ولا غير راضية. كانت هذه مجرد صفقة.

إذا كان لدى هؤلاء الآلهة من الرتبة السابعة إمكانية الإحياء بعد الموت، فإن هذا كان ممكنًا أكثر بالنسبة لقوانين المجوس القديمة.

لحسن حظها، لم يكذب عليها الأشخاص في المنظمة وجعلوها تتزوج رجل عجوز عند باب الموت. كان هذا شيء جيد لها.

كان عالم الآلهة بمثابة ملعب له الآن. لماذا يسلمها للآخرين؟

نظرت مرافقة الفيكونت إلى تيف الذي بدا وكأنه رجل في منتصف العمر، ولم تستطع إلا أن تتنهد بعمق.

“بينما هم موتى لا حول لهم ولا قوة، لا يمكن للآلهة أن تدرك أنه سيتم احياءهم مرة اخري من المحتمل أن يستعيدوا الكثير من قوتهم في وقت قصير أو حتى يستعيدوا نشاطهم بالكامل ويباغتوا الالهة هذا يعني عودة ظهور الحرب الأخيرة القديمة من جديد … ”

متذكّرة ما حدث للشمال، لم تستطع إلا أن ترتعش. لقد قتلت تلك العفاريت الشرسة والعنيفة عائلتها وعبيدها، وكادت هي نفسها أن تسقط في يدهم الشيطانية.

إذا كان لدى هؤلاء الآلهة من الرتبة السابعة إمكانية الإحياء بعد الموت، فإن هذا كان ممكنًا أكثر بالنسبة لقوانين المجوس القديمة.

وبينما كانت محظوظة بما يكفي للهروب، تمكنت من الحفاظ على اسم عائلتها ومناطقها مع بعض الذكاء السريع والحظ. ورغم ذلك ذهب ما يقرب من نصف املاكها وثروتها لكن السيدة البائسة لم تجرؤ على الأمل في المزيد.

كان عالم الآلهة بمثابة ملعب له الآن. لماذا يسلمها للآخرين؟

“التالي … سأضطر إلى إنجاب عدد قليل من الأطفال …”

وبينما كانت محظوظة بما يكفي للهروب، تمكنت من الحفاظ على اسم عائلتها ومناطقها مع بعض الذكاء السريع والحظ. ورغم ذلك ذهب ما يقرب من نصف املاكها وثروتها لكن السيدة البائسة لم تجرؤ على الأمل في المزيد.

كانت تراقب زوجها وكذلك الخادمات القلائل خلفه بنظرة معادية.

بالإضافة إلى ذلك، فإن استخدام هذه الأساليب للتسبب في بدء صراع الحياة والموت ستؤدي بالتأكيد إلى هجوم مضاد شامل من الآلهة. لم يكن ليلين حريصًا على إرضاء المجوس لدرجة أنه سيفعل ذلك.

فقط زوجة اللورد التي أنجبت خليفة ذكر كانت هي الأكثر أمانًا. كان هناك بالفعل العديد من الفتيات اللواتي يرغبن في معاشرة السيد للحصول على حياة أفضل، وكثير منهن كن في السابق من النبلاء في الشمال.

كما أن جسده الرئيسي وصل إلى مستوى لا يمكن تصوره ويمكنه اكتشاف غزو الماجوس الروحي وحتى طرده، وبالتالي السماح له بأن تكون له اليد العليا بفضل قوة عالم الاحلام.

“في الواقع … بينما أنفقنا الكثير، انتهينا أخيرًا من ترتيب أمور هذه المجموعة من اللاجئين …”

“ولكن إذا لم أفعل أي شيء، فقد يفعل هؤلاء الماجوس القدامى شيئًا يائسًا، لذلك أحتاج إلى منحهم بعض الأمل …”

لقد غير تيف مظهره. كان يبلغ طوله الآن مترين تقريبًا وحواجبه كثيفة وعيناه كبيرتان وبدا رجوليًا جدًا. كان شعره الفضي مجعدًا قليلاً ولكن تم تمشيطه بدقة، وبدا تمامًا مثل النبلاء التقليديين في منتصف العمر في الشمال. لم يكن لدى المسكينة أي دليل على أنه من حيث عمره الحقيقي، ربما كان تيف أكبر من والدها. ولكن مع اعتبار متوسط أعمار الاساطير فإن تيف يعتبر صغيرا.

************************************

ومع ذلك، لم يهتم النبلاء بالعمر، أليس كذلك؟

كان الجسد الرئيسي للظل المشوه قد سقط بالفعل، وتم ختم الكثير من ضمائره في قلب النسج.

“ما الخطب يا حبيبي؟” وجدت أن زوجها بدا تائهًا في التفكير.

إن مجرد التفكير أن تصبح إلهًا دون مساعدة من أي إله يمكن أن يقال إنها مجنونة.

“أوه، لا شيء. يمكنك العودة قبلي أولا. لقد أرسلت شخصا ما ليأتي بتاجر المجوهرات والخياط. سوف يعدون لك أجمل وأفخم ثوب … ”

EgY RaMoS

وضع تيف قبلة على يدها وأرسلها في طريق العودة.

************************************

************************************

“المحاصيل من الأراضي الزراعية المحروثة حديثًا ليست سيئة للغاية. يبدو أننا سنتمكن من تجاوز الشتاء … ”

اعتذاري عن التأخير

الآن، بعد عشرات الآلاف من السنين، وجد الظل المشوه أخيرًا ماجوس مناسب للتعامل مع هذا الموقف. من شأن ذلك الاستفادة من ليلين، الذي استخدم التناسخ ووصل إلى عالم الآلهة!

بسبب عطل الانترنت المفاجئ لدي

برقت عينا ليلين عندما توصل إلى خطة. كان امتلاك هذه الصورة الرمزية لـكارسوس بمثابة ردع مهم ويعني أنه يمكنه قلب الطاولة في أي لحظة!

سيكون هناك مفاجأة لكم غدا للتعويض

تنهد ليلين، “يبدو أنني سأضطر للذهاب إلى الشمال ونشر الإيمان بي وكذلك الاستعداد للحصول على كهنة. هذه هي الأولوية الآن … ”

تحياتي لكم

وبينما كانت محظوظة بما يكفي للهروب، تمكنت من الحفاظ على اسم عائلتها ومناطقها مع بعض الذكاء السريع والحظ. ورغم ذلك ذهب ما يقرب من نصف املاكها وثروتها لكن السيدة البائسة لم تجرؤ على الأمل في المزيد.

EgY RaMoS

في اللحظة التي استخدم فيها التعويذة التي منحها له الظل المشوه، ستدمر آلهة النسج على الفور ويمكن له استغلال فترة الارتباك في السيطرة المؤقتة على النسيج في عالم الآلهة بأكمله وإعادة الحياة الي الضمائر المختومة في قلب النسيج مرة اخري.

 

كان الجسد الرئيسي للظل المشوه قد سقط بالفعل، وتم ختم الكثير من ضمائره في قلب النسج.

لاحظ ليلين أن الظل المشوه في المرتبة الثامنة. “هدفك هو إعادة إحياء نفسك، أليس كذلك؟ ما علاقة ذلك بالنسيج؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط