نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 981

"\u0645\u0627\u0644\u0627\u0631"

"\u0645\u0627\u0644\u0627\u0631"

“هذا هو مستحضر الأرواح “ماليستر”! إنه ساحر قوي اكتسب شهرة عظيمة منذ 1200 عام، وقد دخل بالفعل في الرتبة فوق الأسطورية. حتى أنه قيل إنه على قدم المساواة مع الليتش العظمي “إليو” … ”

EgY RaMoS

قدمته “”ليليان”” إلى “ليلين” وبدا مذهولًا، “بينما كان التحقيق من صحة معلوماتها بسيطًا فإن معني هذا أنه يجب أن يكون لديه عدد كبير من الأسرار …”

ثالثًا، والأهم أيضًا أنه كان إلهًا شريرًا! لم تكن هناك مخاطر من تشويه سمعة المرء من أجل القضاء عليه، بل قد يحصل على سمعة طيبة في كونه صالحًا وما إلى ذلك.

“جيد! بما أن الجميع هنا، فلنبدأ. ”

كان معارضة هذين حاليا شيء مستحيل وإلى جانبهم لم يكن هناك سوى “مالار”، مع قانون الصيد، الذي كان له إلى حد ما علاقات مع قانون المذابح.

حث “ماليستر”، وبدا متحمسا. صدمت الرغبة الكبيرة في نبرته “ليلين” قليلاً.

كأساطير، شعروا أنه ليس لديهم أي موهبة أقل أو يبذلون جهدًا أقل من الآلهة. الشيء الوحيد الذي خسروه هو أنهم ولدوا بعد فوات الأوان، مما يعني أنه لم تكن لديهم فرص من البداية أصلا.

عرف “ليلين” من الإثارة في صوت هذا الساحر العجوز إلى جانب الوضع في الشمال، كان من الواضح أن لديهم خططًا ضخمة.

ولم يكن من المستحسن استفزاز الآلهة الذين استوعبوا هذه الأدوار.

“من الواضح أن سبب اجتماعنا هنا هو الخلود الذي تتمتع بها الآلهة …”

لسوء الحظ، كان ممكن ربطه بسهوله ب “بعزلبول”.

تحدثت “ليليان” بهدوء وبنفس الحماس.

إذا قيل إن الدور الإلهي الكامل يعني استيعاب القانون بنسبة 100٪، فلن يكون هناك سوى 10٪ من الألوهية. بالنسبة للدور الإلهي للصيد، من الواضح أن هذا يشمل “المطاردة” و “الذبح” والعديد من القوانين الأخرى التي من شأنها أن تشكل حوالي 80٪، بالإضافة إلى قوانين متنوعة أخرى.

حتى لو كانوا من مستحضري الأرواح، فإن الأساطير مثلهم الذين لم يتحولوا إلى ليتش أو أرواح يمكن أن يعيشوا فقط لبضعة آلاف من السنين على الأكثر. كان هذا فرقًا صارخًا عن الآلهة العظيمة في السماء.

“من الواضح أننا لن نعلق أي أمل على الآلهة الثلاثة الكبرى. يهتم “ماليستر” فقط برتبة الوجود الألهي وتجسدات الإلهة وكذلك أي أسلحة إلهية قد تظهر … ”

كأساطير، شعروا أنه ليس لديهم أي موهبة أقل أو يبذلون جهدًا أقل من الآلهة. الشيء الوحيد الذي خسروه هو أنهم ولدوا بعد فوات الأوان، مما يعني أنه لم تكن لديهم فرص من البداية أصلا.

ومن ثم، كان من الضروري أن يأتي إلى الشمال ويحصل بأسرع وقت على أثر للألوهية.

في هذه الحالة، أي أسطورة ستشعر بالرضا عند التحديق في الآلهة عالياً !؟

“جيد! بما أن الجميع هنا، فلنبدأ. ”

في الأساس، كان لدى كل واحد منهم الطموح في الصعود ليصبح إلهاً!

اومأت “ليليان” برأسها.

بينما كانت هناك اتفاقيات بين الأساطير في القارة بالإضافة إلى قواعد الكنائس أو المنظمات، إلا أن التجمعات الخاصة مثل هذه لا تزال تحدث.

تقليل الضرر: يتم إبطال جميع الأضرار المادية التي تقل عن المرتبة الأسطورية

بعد كل شيء، تم أخذ جميع الاماكن فلكي تصبح إلهًا بنجاح، يجب هدم واحد أو ربما أكثر!

إلى جانب هذا الاختيار، كان لديه عدد قليل من الخيارات المتاحة له. فبعد كل شيء، يجب أن يكون هذا أيضًا متوافقًا مع مساره الاصلي باعتباره ماجوس من الرتبة 8.

وحتى لو تجمع العديد من الأساطير، يمكنهم على الأكثر التغلب على تجسد الاله فقط. كانت الأشكال الحقيقية للآلهة في ممالكهم لا تُقهر عمليًا.

كان “بعزلبول”. قد سقط في نوم عميق، وإذا ظهر “ليلين” فجأة، فستبدأ الآلهة بالتأكيد في الشك لم يكن الآلهة حمقى، بل على العكس، كانوا أذكياء للغاية. كل ما في الأمر أنهم تأثروا أحيانًا بأدوارهم الإلهية والعواطف الناتجة عنها.

لذلك كان من الضروري انتظار معركة بين الآلهة! فقط عندما بدأوا في مهاجمة بعضهم البعض، كان لدى الأساطير فرصة واحدة للحصول على الألوهية أو الشرارة الالهية!

 

عرفت الأساطير جميعًا هذا الاحتمال، ولهذا السبب تجمعوا.

عرف “ليلين” من الإثارة في صوت هذا الساحر العجوز إلى جانب الوضع في الشمال، كان من الواضح أن لديهم خططًا ضخمة.

أنا متأكد من أنكم جميعًا تعرفون الوضع في الشمال. أبرمت آلهة النسج وإله العدل صفقة، لذا لن يتغير قرار دعم الملكة “اليستريل” في استعادة مملكتها. بالتأكيد ستكون هناك معركة ضد آلهة الأورك. بناءً على معلوماتي، فإن الآلهة البشرية الأخرى لن تفعل الكثير حيال هذا … ”

************************************

بدا “ليليان” الآن متحمسًا للغاية ومستعدًا للقيام بمقامرة، “آلهة النسج وإله العدل هما آلهة أعظم، في حين أن إله الأورك فقط إله أكبر ومع ذلك، فهو مدعوم من قبل الآلهة المتوسطة والصغرى. ستبدأ قريبًا المعركة مع الإلهين الكبيرين، والتي ستكون فرصة لنا … ”

“هذا هو مستحضر الأرواح “ماليستر”! إنه ساحر قوي اكتسب شهرة عظيمة منذ 1200 عام، وقد دخل بالفعل في الرتبة فوق الأسطورية. حتى أنه قيل إنه على قدم المساواة مع الليتش العظمي “إليو” … ”

عرف “ليلين” أخيرًا سبب تجمع الأساطير هنا. كانوا يعتمدون على إصابة الآلهة في المعركة، مما يمنحهم الفرصة للحصول على الألوهية أو الشرارة الإلهية.

كان من المؤسف أن هذا كان الجزء الأصعب!

ومع ذلك، حتى أضعف إله حقيقي لم يكن شيئًا يمكن للأسطورة التعامل معه. لم يكن هذا أقل صعوبة بكثير من إخراج الكستناء من النار. <<<<مثل كناية عن الصعوبة>>>>

“هذا هو مستحضر الأرواح “ماليستر”! إنه ساحر قوي اكتسب شهرة عظيمة منذ 1200 عام، وقد دخل بالفعل في الرتبة فوق الأسطورية. حتى أنه قيل إنه على قدم المساواة مع الليتش العظمي “إليو” … ”

ومع ذلك، فإن هذا يتطابق بشكل جيد مع هدف “ليلين”.

 

ومن ثم ارتسمت على شفتيه ابتسامة، “اختيار جيد … حسنًا، هل لي أن أعرف ما هي أهدافك؟”

(الصيد – المطاردة –القتل)

“من الواضح أننا لن نعلق أي أمل على الآلهة الثلاثة الكبرى. يهتم “ماليستر” فقط برتبة الوجود الألهي وتجسدات الإلهة وكذلك أي أسلحة إلهية قد تظهر … ”

إذا قيل إن الدور الإلهي الكامل يعني استيعاب القانون بنسبة 100٪، فلن يكون هناك سوى 10٪ من الألوهية. بالنسبة للدور الإلهي للصيد، من الواضح أن هذا يشمل “المطاردة” و “الذبح” والعديد من القوانين الأخرى التي من شأنها أن تشكل حوالي 80٪، بالإضافة إلى قوانين متنوعة أخرى.

<<<<ترتيب القوي في عالم الإلهة من الأضعف أسطورة – ذروة الأسطورة -الوجود الالهي -تجسدات الآلهة -أنصاف الآلهة -الآلهة الصغرى (رتب من 1-8) -الآلهة المتوسطة (رتب من 9-17) – الإلهة الكبرى (رتب من 18فأعلي) >>>>

بعد كل شيء، تم أخذ جميع الاماكن فلكي تصبح إلهًا بنجاح، يجب هدم واحد أو ربما أكثر!

قدمت “ليليان” شرحًا موجزًا ​​ثم نظرت إليه، “ماذا عنك “”ليلين”؟ هل لديك أي أهداف؟ ”

حث “ماليستر”، وبدا متحمسا. صدمت الرغبة الكبيرة في نبرته “ليلين” قليلاً.

“أنا؟” فرك “ليلين” أنفه، “بما أنني هنا الآن، لا أعتقد أنني أستطيع أن أطلب الكثير. سأوافق على ما تفعله. كل ما أريده هو أثر القوة الإلهية من إله حقيقي … ”

“هذا هو مستحضر الأرواح “ماليستر”! إنه ساحر قوي اكتسب شهرة عظيمة منذ 1200 عام، وقد دخل بالفعل في الرتبة فوق الأسطورية. حتى أنه قيل إنه على قدم المساواة مع الليتش العظمي “إليو” … ”

“بالنسبة للأساطير، هذا اختيار جيد جدًا …” أعطى “ماليستر” “ليلين” نظرة طويلة.

تحدثت “ليليان” بهدوء وبنفس الحماس.

بالنسبة لمعظم الأساطير التي أرادت أن تصبح آلهة، احتاجوا أولاً إلى حشد الأتباع وتجميع الإيمان، ثم محاولة فهم القانون. من خلال الجمع بين ذلك والإيمان، تتشكل القوة الإلهية.

بالنسبة لمعظم الأساطير التي أرادت أن تصبح آلهة، احتاجوا أولاً إلى حشد الأتباع وتجميع الإيمان، ثم محاولة فهم القانون. من خلال الجمع بين ذلك والإيمان، تتشكل القوة الإلهية.

كان من المؤسف أن هذا كان الجزء الأصعب!

القوة: 30-45 الرشاقة: 40-42 الحيوية: 30 – 31 الروح: ٢٤-٢٧

حتى في عالم الماجوس، لم تستطع رتبة نجم الصباح تجاوز عقبة القوانين. فقط بعد أن أصبح ماجوس من المرتبة السادسة وبعد أن أصبحت القوي الروحية قوية للغاية، يمكن للمرء أن يبدأ في فهم القوانين.

************************************

في عالم الآلهة، وحتى بينما كان هناك استخدام قوة الإيمان كغش، كان تجاوز تلك العقبة في الواقع أمرًا صعبًا للغاية.

بالإضافة إلى ذلك، كان الإيمان به مخيبًا. إلى جانب المتحولين، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الوحوش العاقلة. كان لديه القليل من الكائنات القوية التي يمكنه الاستفادة منها حقًا.

ومع ذلك، فإن سرقة أثر للقوة الإلهية سيكون قادرًا على حل هذه المشكلة، مما يسمح للمرء بتجاوز عتبة القوانين. كان هذا إغراءً كبيرًا للأساطير.

في اللحظة التي لم يتخذ فيها خطوة سريعة بما فيه الكفاية، سيُظهر الظل المشوه بطاقته الرابحة بالتأكيد.

“إذن … ما هو الإله الذي تسعى إليه؟” سألت “ليليان”.

كان الظل المشوه ماجوس في ذروة الرتبة 8! بالمقارنة، كان “ليلين” بالنسبة اليه مثل النملة.

“ربما “مالار” …” طرح “ليلين” اسم هذا الشخص سيئ الحظ. كان هذا أحد الآلهة التي تم ذكرها في المناقشات من قبل.

 

“مم، هذا يتوافق مع خطتنا الأصلية. لا توجد أي تعارضات أيضًا. بعد أن أعود، يمكنني استخدام نفوذي وجعلك تنضم إلى العملية لمهاجمة تجسد “مالار”. بالطبع، يجب أن تذكر اهتمامك هنا … ”

كان معارضة هذين حاليا شيء مستحيل وإلى جانبهم لم يكن هناك سوى “مالار”، مع قانون الصيد، الذي كان له إلى حد ما علاقات مع قانون المذابح.

اومأت “ليليان” برأسها.

تحدثت “ليليان” بهدوء وبنفس الحماس.

كان “مالار” إله الصيد، اختيارًا جيدًا للغاية بالنظر إلى الخطة.

EgY RaMoS

لم يكن هناك سبب آخر غير أن “مالار” لم يكن سوى أقل وأضعف إله على الإطلاق. كان هذا هو الأهم، لأن الأساطير لم تكن واثقة من قدرتها على مهاجمة تجسد إله أكبر.

ثانياً، لم يكن “مالار” إله الأورك بل مجرد حليف لهم. لن يكون لديه الكثير من التعزيزات معه.

ثانياً، لم يكن “مالار” إله الأورك بل مجرد حليف لهم. لن يكون لديه الكثير من التعزيزات معه.

إذا قيل إن الدور الإلهي الكامل يعني استيعاب القانون بنسبة 100٪، فلن يكون هناك سوى 10٪ من الألوهية. بالنسبة للدور الإلهي للصيد، من الواضح أن هذا يشمل “المطاردة” و “الذبح” والعديد من القوانين الأخرى التي من شأنها أن تشكل حوالي 80٪، بالإضافة إلى قوانين متنوعة أخرى.

ثالثًا، والأهم أيضًا أنه كان إلهًا شريرًا! لم تكن هناك مخاطر من تشويه سمعة المرء من أجل القضاء عليه، بل قد يحصل على سمعة طيبة في كونه صالحًا وما إلى ذلك.

“من الواضح أننا لن نعلق أي أمل على الآلهة الثلاثة الكبرى. يهتم “ماليستر” فقط برتبة الوجود الألهي وتجسدات الإلهة وكذلك أي أسلحة إلهية قد تظهر … ”

بالإضافة إلى ذلك، كان الإيمان به مخيبًا. إلى جانب المتحولين، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الوحوش العاقلة. كان لديه القليل من الكائنات القوية التي يمكنه الاستفادة منها حقًا.

بعد كل شيء، تم أخذ جميع الاماكن فلكي تصبح إلهًا بنجاح، يجب هدم واحد أو ربما أكثر!

مع أخذ كل هذه العوامل في الاعتبار، كانت المأساة التي ستحدث لـ “مالار” واضحة.

ومع ذلك، فإن سرقة أثر للقوة الإلهية سيكون قادرًا على حل هذه المشكلة، مما يسمح للمرء بتجاوز عتبة القوانين. كان هذا إغراءً كبيرًا للأساطير.

كان “ليلين” يتطلع إلى القوة الإلهية لـ “مالار” لفترة طويلة ويبدو أنه فكر بعناية في كل الجوانب.

“أنا؟” فرك “ليلين” أنفه، “بما أنني هنا الآن، لا أعتقد أنني أستطيع أن أطلب الكثير. سأوافق على ما تفعله. كل ما أريده هو أثر القوة الإلهية من إله حقيقي … ”

في البداية، بقوته، وحجم الأتباع وفهمه لقانون الشراهة، كان يجب أن يكون قادرًا على إنتاج أثر لألوهية الشراهة.

“بالنسبة للأساطير، هذا اختيار جيد جدًا …” أعطى “ماليستر” “ليلين” نظرة طويلة.

لسوء الحظ، كان ممكن ربطه بسهوله ب “بعزلبول”.

منذ أن التقى بـ الظل المشوه، كان يشعر بتوتر شديد.

 

بالإضافة إلى ذلك، كان الإيمان به مخيبًا. إلى جانب المتحولين، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الوحوش العاقلة. كان لديه القليل من الكائنات القوية التي يمكنه الاستفادة منها حقًا.

كان “بعزلبول”. قد سقط في نوم عميق، وإذا ظهر “ليلين” فجأة، فستبدأ الآلهة بالتأكيد في الشك لم يكن الآلهة حمقى، بل على العكس، كانوا أذكياء للغاية. كل ما في الأمر أنهم تأثروا أحيانًا بأدوارهم الإلهية والعواطف الناتجة عنها.

بينما كانت هناك اتفاقيات بين الأساطير في القارة بالإضافة إلى قواعد الكنائس أو المنظمات، إلا أن التجمعات الخاصة مثل هذه لا تزال تحدث.

قام “ليلين” بضرب ذقنه وهو يفكر.

<<<<ترتيب القوي في عالم الإلهة من الأضعف أسطورة – ذروة الأسطورة -الوجود الالهي -تجسدات الآلهة -أنصاف الآلهة -الآلهة الصغرى (رتب من 1-8) -الآلهة المتوسطة (رتب من 9-17) – الإلهة الكبرى (رتب من 18فأعلي) >>>>

إلى جانب هذا الاختيار، كان لديه عدد قليل من الخيارات المتاحة له. فبعد كل شيء، يجب أن يكون هذا أيضًا متوافقًا مع مساره الاصلي باعتباره ماجوس من الرتبة 8.

حتى لو كانوا من مستحضري الأرواح، فإن الأساطير مثلهم الذين لم يتحولوا إلى ليتش أو أرواح يمكن أن يعيشوا فقط لبضعة آلاف من السنين على الأكثر. كان هذا فرقًا صارخًا عن الآلهة العظيمة في السماء.

يجب أن يحتوي طريقي على القوة الروحية واستيعاب كل الكائنات الحية. مع استخدام قوة الاحلام كقاعدة، سأحتوي بعد ذلك على قانون المكان والزمان … ”

هدية إضافية من المترجم لا علاقة لها بالرواية

“مع هذا الأساس، الشيء الوحيد الذي يتوافق مع قوة الشياطين لا يمكن إلا أن يكون المذابح والموت …”

“بالنسبة للأساطير، هذا اختيار جيد جدًا …” أعطى “ماليستر” “ليلين” نظرة طويلة.

“إن إغراءات الشياطين ستؤدي بالتأكيد إلى المذابح والموت. بعد دمجهم، سيتشكل أصل الشرور! ”

كان “بعزلبول”. قد سقط في نوم عميق، وإذا ظهر “ليلين” فجأة، فستبدأ الآلهة بالتأكيد في الشك لم يكن الآلهة حمقى، بل على العكس، كانوا أذكياء للغاية. كل ما في الأمر أنهم تأثروا أحيانًا بأدوارهم الإلهية والعواطف الناتجة عنها.

كان لديه عدد من الأشياء التي تقيده بسبب هدفه، وبالتالي لم يكن لديه خيار كبير. الطريقان الوحيدان الممكنان له هما المذابح والموت.

في البداية، بقوته، وحجم الأتباع وفهمه لقانون الشراهة، كان يجب أن يكون قادرًا على إنتاج أثر لألوهية الشراهة.

ولم يكن من المستحسن استفزاز الآلهة الذين استوعبوا هذه الأدوار.

في اللحظة التي لم يتخذ فيها خطوة سريعة بما فيه الكفاية، سيُظهر الظل المشوه بطاقته الرابحة بالتأكيد.

كان المسيطر على الموت هو إله الموت الأعظم “كليمفور”، وكذلك الإله الذي كانت له علاقات مع كل من المذبحة والموت، إله القتل “قيرش” كلاهما كان آلهة عظيمة.

تقليل الضرر: يتم إبطال جميع الأضرار المادية التي تقل عن المرتبة الأسطورية

كان معارضة هذين حاليا شيء مستحيل وإلى جانبهم لم يكن هناك سوى “مالار”، مع قانون الصيد، الذي كان له إلى حد ما علاقات مع قانون المذابح.

إلى جانب هذا الاختيار، كان لديه عدد قليل من الخيارات المتاحة له. فبعد كل شيء، يجب أن يكون هذا أيضًا متوافقًا مع مساره الاصلي باعتباره ماجوس من الرتبة 8.

إذا قيل إن الدور الإلهي الكامل يعني استيعاب القانون بنسبة 100٪، فلن يكون هناك سوى 10٪ من الألوهية. بالنسبة للدور الإلهي للصيد، من الواضح أن هذا يشمل “المطاردة” و “الذبح” والعديد من القوانين الأخرى التي من شأنها أن تشكل حوالي 80٪، بالإضافة إلى قوانين متنوعة أخرى.

“إذن … ما هو الإله الذي تسعى إليه؟” سألت “ليليان”.

على هذا الأساس، يمكن بسهولة الحصول على ألوهية المذبحة بالسعي خلف تجسد “مالار”.

ومع ذلك، فإن سرقة أثر للقوة الإلهية سيكون قادرًا على حل هذه المشكلة، مما يسمح للمرء بتجاوز عتبة القوانين. كان هذا إغراءً كبيرًا للأساطير.

بينما كان ترتيب “”ليلين”” من حيث القوة يفتقر إلى حد ما، إلا أنه كان لا يزال ماجوس بفهم عام للقوانين. لم يكن من الصعب فصل وتغيير قوة الألوهية التي طلبها.

“مع هذا الأساس، الشيء الوحيد الذي يتوافق مع قوة الشياطين لا يمكن إلا أن يكون المذابح والموت …”

“إذا كان على حقًا تكوين أثر من الألوهية لقانون المذبحة، فسوف يستغرق الأمر عقدًا من الزمان حتى مع الصلوات والايمان من أتباعي …” تنهد “ليلين”.

منذ أن التقى بـ الظل المشوه، كان يشعر بتوتر شديد.

سوف يستغرق الأمر عقدًا من الزمن فقط للحصول على أثر الألوهية، ناهيك عن إشعال شرارة إلهيه أو أن يصبح إلهًا حقيقيًا.

في حين أن هذه السرعة ستكون مذهلة، إلا أن “ليلين” كان لا يزال غير راضٍ.

في حين أن هذه السرعة ستكون مذهلة، إلا أن “ليلين” كان لا يزال غير راضٍ.

منذ أن التقى بـ الظل المشوه، كان يشعر بتوتر شديد.

منذ أن التقى بـ الظل المشوه، كان يشعر بتوتر شديد.

قدمت “ليليان” شرحًا موجزًا ​​ثم نظرت إليه، “ماذا عنك “”ليلين”؟ هل لديك أي أهداف؟ ”

نظرًا لأن الظل المشوه كان يرغب في إحياء نفسه وكان ضميره على قيد الحياة لعشرات الآلاف من السنين، فقد كان لديه بالتأكيد أكثر من ضمير اخر منتشر، كان لابد من وجود بيادق أخرى.

تقليل الضرر: يتم إبطال جميع الأضرار المادية التي تقل عن المرتبة الأسطورية

في اللحظة التي لم يتخذ فيها خطوة سريعة بما فيه الكفاية، سيُظهر الظل المشوه بطاقته الرابحة بالتأكيد.

“من الواضح أن سبب اجتماعنا هنا هو الخلود الذي تتمتع بها الآلهة …”

كان الظل المشوه ماجوس في ذروة الرتبة 8! بالمقارنة، كان “ليلين” بالنسبة اليه مثل النملة.

ملاحظة: التعاويذ الغامضة الأسطورية مثل إيقاف الزمن لن تعمل عليه.

ومن ثم، كان من الضروري أن يأتي إلى الشمال ويحصل بأسرع وقت على أثر للألوهية.

في عالم الآلهة، وحتى بينما كان هناك استخدام قوة الإيمان كغش، كان تجاوز تلك العقبة في الواقع أمرًا صعبًا للغاية.

بعد الحصول عليها، يمكن أن تصبح الأساطير أكثر حساسية لصلوات أتباعهم، وتتزايد السرعة التي يتجمع بها الإيمان والقوة الإلهية.

بعد الحصول عليها، يمكن أن تصبح الأساطير أكثر حساسية لصلوات أتباعهم، وتتزايد السرعة التي يتجمع بها الإيمان والقوة الإلهية.

“أثر الألوهية … ثم إشعال الشرارة لتصبح نصف إله … وأخيراً الحصول على دور إلهي ليصعد ويصبح إلهاً حقيقياً!”

<<<<ترتيب القوي في عالم الإلهة من الأضعف أسطورة – ذروة الأسطورة -الوجود الالهي -تجسدات الآلهة -أنصاف الآلهة -الآلهة الصغرى (رتب من 1-8) -الآلهة المتوسطة (رتب من 9-17) – الإلهة الكبرى (رتب من 18فأعلي) >>>>

كان نظام التقدم في عالم الآلهة واضحًا.

كأساطير، شعروا أنه ليس لديهم أي موهبة أقل أو يبذلون جهدًا أقل من الآلهة. الشيء الوحيد الذي خسروه هو أنهم ولدوا بعد فوات الأوان، مما يعني أنه لم تكن لديهم فرص من البداية أصلا.

 

اومأت “ليليان” برأسها.

************************************

“من الواضح أن سبب اجتماعنا هنا هو الخلود الذي تتمتع بها الآلهة …”

هدية إضافية من المترجم لا علاقة لها بالرواية

بالإضافة إلى ذلك، كان الإيمان به مخيبًا. إلى جانب المتحولين، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الوحوش العاقلة. كان لديه القليل من الكائنات القوية التي يمكنه الاستفادة منها حقًا.

نبذة عن “مالار”

بالنسبة لمعظم الأساطير التي أرادت أن تصبح آلهة، احتاجوا أولاً إلى حشد الأتباع وتجميع الإيمان، ثم محاولة فهم القانون. من خلال الجمع بين ذلك والإيمان، تتشكل القوة الإلهية.

إحصائيات

عرفت الأساطير جميعًا هذا الاحتمال، ولهذا السبب تجمعوا.

القوة: 30-45 الرشاقة: 40-42 الحيوية: 30 – 31 الروح: ٢٤-٢٧

مع أخذ كل هذه العوامل في الاعتبار، كانت المأساة التي ستحدث لـ “مالار” واضحة.

مميزات

قدمته “”ليليان”” إلى “ليلين” وبدا مذهولًا، “بينما كان التحقيق من صحة معلوماتها بسيطًا فإن معني هذا أنه يجب أن يكون لديه عدد كبير من الأسرار …”

تقليل الضرر: يتم إبطال جميع الأضرار المادية التي تقل عن المرتبة الأسطورية

نظرًا لأن الظل المشوه كان يرغب في إحياء نفسه وكان ضميره على قيد الحياة لعشرات الآلاف من السنين، فقد كان لديه بالتأكيد أكثر من ضمير اخر منتشر، كان لابد من وجود بيادق أخرى.

مقاومة السحر: مع الحماية الإلهية والقوة الإلهية، يتمتع تجسده بمقاومة سحرية كبيرة. تم إبطال جميع الأضرار السحرية الموجودة أسفل العالم الأسطوري.

نظرًا لأن الظل المشوه كان يرغب في إحياء نفسه وكان ضميره على قيد الحياة لعشرات الآلاف من السنين، فقد كان لديه بالتأكيد أكثر من ضمير اخر منتشر، كان لابد من وجود بيادق أخرى.

ملاحظة: التعاويذ الغامضة الأسطورية مثل إيقاف الزمن لن تعمل عليه.

نبذة عن “مالار”

المجالات أو الأدوار الالهية

بينما كان ترتيب “”ليلين”” من حيث القوة يفتقر إلى حد ما، إلا أنه كان لا يزال ماجوس بفهم عام للقوانين. لم يكن من الصعب فصل وتغيير قوة الألوهية التي طلبها.

(الصيد – المطاردة –القتل)

نبذة عن “مالار”

أسلحة

“هذا هو مستحضر الأرواح “ماليستر”! إنه ساحر قوي اكتسب شهرة عظيمة منذ 1200 عام، وقد دخل بالفعل في الرتبة فوق الأسطورية. حتى أنه قيل إنه على قدم المساواة مع الليتش العظمي “إليو” … ”

مخلب الوحش. يتمتع هذا السلاح الأسطوري بقوة هجومية كبيرة، حيث تم تصميمه ليواكب قوة “مالار”

قام “ليلين” بضرب ذقنه وهو يفكر.

لو أعجبتكم الهدية دعوني اعرف

تقليل الضرر: يتم إبطال جميع الأضرار المادية التي تقل عن المرتبة الأسطورية

شكرا لكم

بدا “ليليان” الآن متحمسًا للغاية ومستعدًا للقيام بمقامرة، “آلهة النسج وإله العدل هما آلهة أعظم، في حين أن إله الأورك فقط إله أكبر ومع ذلك، فهو مدعوم من قبل الآلهة المتوسطة والصغرى. ستبدأ قريبًا المعركة مع الإلهين الكبيرين، والتي ستكون فرصة لنا … ”

EgY RaMoS

“ربما “مالار” …” طرح “ليلين” اسم هذا الشخص سيئ الحظ. كان هذا أحد الآلهة التي تم ذكرها في المناقشات من قبل.

ملاحظة: التعاويذ الغامضة الأسطورية مثل إيقاف الزمن لن تعمل عليه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط