نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 984

تجسد "مالار"

تجسد "مالار"

ترددت أصداء صيحات وعواء في المنطقة. تجمع العديد من المخلوقات عالية المستوى حول مذبح مركزي في أراضي قبيلة “الدم الأسود” وهم يرددون ترانيم ل “مالار”. تم ذبح مجموعة تلو الأخرى من الأسرى ذوي الرتب العالية أمام المذبح كتضحيات، وتناثرت دمائهم الطازجة وكونت بركة الدم في مركز المذبح.

(الصيد – المطاردة –القتل)

عرف هؤلاء الكهنة أن التضحية بالدم على نطاق واسع من شأنها أن تهدئ إله الصيد. حتى أنه سوف يمنحهم نعمة إلهية عظيمة.

‘مرعب! هل هذه قوة تجسد إله؟ على الأقل، لديها قوة تماثل رتبة بزوغ الفجر … ” بعد أن استعاد “ليلين” حواسه، اكتشف أنه قد تراجع بالفعل عدة مئات من الأمتار. وقف “باتريك” نفسه على بعد مسافة منه، بائسًا ووجهه أبيض بشكل لا يضاهى. فقد البالادين ذراعه، وتدفقت الدماء بغزارة من الجرح.

ولكن حاليا فإن غضب “مالار” لم يتوقف. لقد أصبح أكثر عنفًا مع كل تضحية جديدة بالدم، مثل بركان قديم يوشك أن ينفجر.

* ووش! * اختف تجسد “مالار” في ومضة وهو يطارد أولئك اللصوص البغيضين والضعفاء الذين أزعجوا التضحية بالدم الأسطورية.

دوي هدير مرعب، وظهر صورة ضبابية فجأة فوق المذبح. نشأ ضغط روحي قمعي قوي، مما جعل الكهنة يسجدون على الأرض. صلوا من أجل إخماد غضب “مالار” بسرعة.

تمكنت من رؤيته مصابًا قبل سماع صراخه. هل هذا يعني أن السرعة قد تجاوزت بالفعل سرعة الصوت؟

كان من المؤسف أن إله الصيد لم يستمع إلى صلوات عباده. دوى الزئير بصوت أعلي من المذبح، وتموجت بركة الدم بعنف كما لو كانت هناك عاصفة. اجتاحت على الفور الأسرى والكهنة المرتعشين.

EgY RaMoS

“إنه الهنا! إن تجسده على وشك النزول … “وسقط الكهنة الآخرون الذين لم يموتوا من الموجة لحسن الحظ على ركبهم على التوالي. بدأوا في ترديد الصلوات لإلههم.

كان هذا تجسد إله الصيد الأصغر، حامي الصيادين والمخلوقات المتحولة “مالار”.

خرجت قدم من المذبح في هذه اللحظة، مكسية بالفراء الذهبي. بدا الزمن وكأنه يتجمد في تلك اللحظة، وكان الجو مشحونًا بشعور خانق وقمعي.

إنه قادم! حتى من هذه المسافة الكبيرة يمكنني أن أشعر بقوته. كما هو متوقع من إله حقيقي، كان “ليلين” متخوفًا داخليًا من قوة “مالار”، لكن هذا كان مجرد تجسد له بعد كل شيء.

خرج الشكل الذهبي ببطء إلى الراكعين حول المذبح. لقد كان وحشًا هائلاً وقويًا يبلغ ارتفاعه أكثر من عشرة أمتار، ويبدو وكأنه خليط إنسان وقرد. كان جسده مغطى بقطع من الحراشف والفرو، ونمت من يديه مخالب شرسة.

خرجت قدم من المذبح في هذه اللحظة، مكسية بالفراء الذهبي. بدا الزمن وكأنه يتجمد في تلك اللحظة، وكان الجو مشحونًا بشعور خانق وقمعي.

تألق جسده بهالة ذهبية ساحقة، مما جعله يبدوا كأنه مركز الكون!

“إنه الهنا! إن تجسده على وشك النزول … “وسقط الكهنة الآخرون الذين لم يموتوا من الموجة لحسن الحظ على ركبهم على التوالي. بدأوا في ترديد الصلوات لإلههم.

كان هذا تجسد إله الصيد الأصغر، حامي الصيادين والمخلوقات المتحولة “مالار”.

مميزات

كان يمتلك قوة إلهية لا حدود لها مثل البحر، خانقة مثل زنزانة السجن. تجمدت جميع أذهان المخلوقات، وتصرفت أجسادهم بشكل ميكانيكي في هتافاتهم الصاخبة التي تحمل اسم “مالار”.

“لا توجد مشكلة! قبل أن يقهر هذا الشر، لن أسقط! ” استنشق “باتريك”، وتوهج ضوء أبيض حليبي على إصابته. بدأ الجرح يغلق بصورة ملحوظة للعين، وسرعان ما توقف النزيف.

لم يعط تجسد “مالار” أدنى اهتمام للمصلين. فبعد كل شيء، كانوا جميعًا مثل النمل في عينه. مع طريقه الإلهي في الصيد، عرف بسهولة مكان فريسته من التموجات في الهواء.

‘تقليل الضرر الملحمي والمقاومة السحرية. هذا يعني أنه بدون الأساطير، لا يمكن كسب المعركة بالتفوق العددي فقط … “استنشق “ليلين” نفسًا عميقًا عند رؤية إحصائيات التجسد.

* ووش! * اختف تجسد “مالار” في ومضة وهو يطارد أولئك اللصوص البغيضين والضعفاء الذين أزعجوا التضحية بالدم الأسطورية.

تعرق “ليلين” بعصبية. “رشاقة كهذه، من المرجح أن تكون فوق 40!”

لقد قرر بالفعل تمزيق أرواح هؤلاء الكفار، وجعلهم ينتحبون في رعب لألف عام داخل مملكته الإلهية.

بينما كان يراوغ، انهارت طبقات الحماية على جسم “ليلين” على الفور. كان من الواضح أن مخالب الوحش شنت أيضًا هجومًا هوائيا، وحتى الدرع لم يستطع تحمل ضغط الهواء الناتج من قوة الوحش!

……

* حفيف! الآن فقط كانت صرخات باتريك الغاضبة تنتقل عبر الهواء، والتي كانت في حالة اضطراب شديد للحواس.

إنه قادم! حتى من هذه المسافة الكبيرة يمكنني أن أشعر بقوته. كما هو متوقع من إله حقيقي، كان “ليلين” متخوفًا داخليًا من قوة “مالار”، لكن هذا كان مجرد تجسد له بعد كل شيء.

“”باتريك” مصاب. نحن بحاجة إلى المضي قدمًا في خططنا وتنفيذها على الفور. لقد فاقت قوة “مالار” توقعاتنا إلى حد كبير! ” يفرك “ليلين” عيونه. كان صوته هادئًا بشكل لا يضاهى، وبدا أنه لم يكن خائفًا.

ومع ذلك، فإن جسد “مالار” الحقيقي يساوي ماجوس من المرتبة السابعة، ولا يزال بإمكاني تحمل ذلك. أتساءل ما هي القوة التي يمكن أن يظهرها إذا قاتلته داخل مملكته الإلهية، “ امتلأت عيون “ليلين” بالتوقعات.

ولكن حاليا فإن غضب “مالار” لم يتوقف. لقد أصبح أكثر عنفًا مع كل تضحية جديدة بالدم، مثل بركان قديم يوشك أن ينفجر.

“اكتشفت تجسد ل “مالار”. إنه قادم الي هنا الآن … مصفوفة الختم الملحمية تعمل بشكل جيد، ولن تكون مشكلة بغض النظر عن مقدار الطاقة التي يجب أن تحتويها! ” طار صوت “ليليان” نحوه. كان يشعر بالقلق في صوتها، فقد كانوا على وشك محاربة إله بعد كل شيء.

“إذا لم نتمكن من التخلص من المجال، فإن فرصنا في الفوز اليوم منخفضة للغاية …” تساءل “ليلين” عن نفسه. إذا كانت معركة فردية بينه وبين تجسد لـ “مالار”، فسيهلك بالتأكيد إذا لم يستدع المدينة العائمة.

البشر الأسطوريون فقط هم من يستطيعون إنجاز مثل هذا العمل الفذ الرائع مثل محاربة الإله!

 

في تلك اللحظة، تومض الرقاقة ورسمت العديد من طرق الخروج.

القوة: 30-45 الرشاقة: 40-42 الحيوية: 30 – 31 الروح: ٢٤-٢٧

[بيييييييييييب! تقترب تموجات الطاقة القوية من هذا الموقع بسرعة عالية، ومستوى الخطر مرتفع للغاية. اقتراح: اترك المنطقة المجاورة على الفور!]

“إنه الهنا! إن تجسده على وشك النزول … “وسقط الكهنة الآخرون الذين لم يموتوا من الموجة لحسن الحظ على ركبهم على التوالي. بدأوا في ترديد الصلوات لإلههم.

– إنه سريع! ضاقت عيون “ليلين” عندما ألقى نظرة على الشكل الذهبي الوحشي.

“هدير!”

متى وصلت إلى هنا؟ لحسن الحظ، كان قد استجاب لرقاقة الذكاء الاصطناعي وهرب إلى بر الأمان. في النهاية، كان قد نجا فقط من مخالب الوحش بفارق شعرة.

كان من المؤسف أن إله الصيد لم يستمع إلى صلوات عباده. دوى الزئير بصوت أعلي من المذبح، وتموجت بركة الدم بعنف كما لو كانت هناك عاصفة. اجتاحت على الفور الأسرى والكهنة المرتعشين.

بينما كان يراوغ، انهارت طبقات الحماية على جسم “ليلين” على الفور. كان من الواضح أن مخالب الوحش شنت أيضًا هجومًا هوائيا، وحتى الدرع لم يستطع تحمل ضغط الهواء الناتج من قوة الوحش!

EgY RaMoS

‘مرعب! هل هذه قوة تجسد إله؟ على الأقل، لديها قوة تماثل رتبة بزوغ الفجر … ” بعد أن استعاد “ليلين” حواسه، اكتشف أنه قد تراجع بالفعل عدة مئات من الأمتار. وقف “باتريك” نفسه على بعد مسافة منه، بائسًا ووجهه أبيض بشكل لا يضاهى. فقد البالادين ذراعه، وتدفقت الدماء بغزارة من الجرح.

ومع ذلك، فإن جسد “مالار” الحقيقي يساوي ماجوس من المرتبة السابعة، ولا يزال بإمكاني تحمل ذلك. أتساءل ما هي القوة التي يمكن أن يظهرها إذا قاتلته داخل مملكته الإلهية، “ امتلأت عيون “ليلين” بالتوقعات.

من الواضح أن هذا البالادين لم يتمكن من الهروب من هجوم “مالار” المفاجئ وفقد ذراعه في هذه العملية. تم تقليل براعه المعركة لديه إلى حد كبير.

مقاومة السحر: مع الحماية الإلهية والقوة الإلهية، يتمتع تجسده بمقاومة سحرية كبيرة. تم إبطال جميع الأضرار السحرية الموجودة أسفل العالم الأسطوري.

* حفيف! الآن فقط كانت صرخات باتريك الغاضبة تنتقل عبر الهواء، والتي كانت في حالة اضطراب شديد للحواس.

بينما كان يراوغ، انهارت طبقات الحماية على جسم “ليلين” على الفور. كان من الواضح أن مخالب الوحش شنت أيضًا هجومًا هوائيا، وحتى الدرع لم يستطع تحمل ضغط الهواء الناتج من قوة الوحش!

تمكنت من رؤيته مصابًا قبل سماع صراخه. هل هذا يعني أن السرعة قد تجاوزت بالفعل سرعة الصوت؟

(الصيد – المطاردة –القتل)

تعرق “ليلين” بعصبية. “رشاقة كهذه، من المرجح أن تكون فوق 40!”

ترددت أصداء صيحات وعواء في المنطقة. تجمع العديد من المخلوقات عالية المستوى حول مذبح مركزي في أراضي قبيلة “الدم الأسود” وهم يرددون ترانيم ل “مالار”. تم ذبح مجموعة تلو الأخرى من الأسرى ذوي الرتب العالية أمام المذبح كتضحيات، وتناثرت دمائهم الطازجة وكونت بركة الدم في مركز المذبح.

بصفته ساحرًا، يمكنه فهم هجوم “مالار”. استخدم الإله طريقة معينة لتجاوز سرعة الصوت، فلو كان باتريك قد قُتل، لكان “ليلين” رأي الجثة قبل سماع صوت الهجوم.

“لا توجد مشكلة! قبل أن يقهر هذا الشر، لن أسقط! ” استنشق “باتريك”، وتوهج ضوء أبيض حليبي على إصابته. بدأ الجرح يغلق بصورة ملحوظة للعين، وسرعان ما توقف النزيف.

“الموت فقط ينتظر إذا لم تستطع ردود أفعالك مواكبة هذا …” تنهد “ليلين” داخليًا وهو ينظر إلى القرد الذهبي بحجم الجبل. “هذا هو تجسد الإله؟ ”

كان هذا تجسد إله الصيد الأصغر، حامي الصيادين والمخلوقات المتحولة “مالار”.

“ماذا حدث الآن؟” ظهر صوت “ليليان” الغاضب بجانب أذن “ليلين” و”باتريك”.

– إنه سريع! ضاقت عيون “ليلين” عندما ألقى نظرة على الشكل الذهبي الوحشي.

“”باتريك” مصاب. نحن بحاجة إلى المضي قدمًا في خططنا وتنفيذها على الفور. لقد فاقت قوة “مالار” توقعاتنا إلى حد كبير! ” يفرك “ليلين” عيونه. كان صوته هادئًا بشكل لا يضاهى، وبدا أنه لم يكن خائفًا.

مخلب الوحش. يتمتع هذا السلاح الأسطوري بقوة هجومية كبيرة، حيث تم تصميمه ليواكب قوة “مالار”

“لا توجد مشكلة! قبل أن يقهر هذا الشر، لن أسقط! ” استنشق “باتريك”، وتوهج ضوء أبيض حليبي على إصابته. بدأ الجرح يغلق بصورة ملحوظة للعين، وسرعان ما توقف النزيف.

“ماذا حدث الآن؟” ظهر صوت “ليليان” الغاضب بجانب أذن “ليلين” و”باتريك”.

شاهد تجسد “مالار” العملية بسخرية، كما لو كان قطا يلعب بطعامه قبل التهامه.

“اكتشفت تجسد ل “مالار”. إنه قادم الي هنا الآن … مصفوفة الختم الملحمية تعمل بشكل جيد، ولن تكون مشكلة بغض النظر عن مقدار الطاقة التي يجب أن تحتويها! ” طار صوت “ليليان” نحوه. كان يشعر بالقلق في صوتها، فقد كانوا على وشك محاربة إله بعد كل شيء.

هل تلعب ألعاب العقل وتضرب فقط عندما يعاني العدو من انهيار عقلي؟ أيها الأحمق، هذه مجرد فرصة جيدة بالنسبة لي! ” وميض ضوء أزرق خافت في عيون “ليلين”. “الرقاقة، مسح الهدف!”

“سأحتاج إلى استخدام المدينة العائمة في النهاية إذا اردت التخلص من “مالار” …” ومض بريق من القسوة في عيون “ليلين”.

[بييييييييب! تأسست المهمة، بدء المسح …] الرقاقة نفذت أوامر “ليلين” بسرعة. بعد فترة وجيزة، تم عرض صورة ثلاثية الأبعاد أمام أعين “ليلين”، مع وجود كمية كبيرة من البيانات على الجانب.

“انتظرني، سأقوم بتنشيط المصفوفة وسأدعمك مرة أخرى على الفور!” “ليليان” أيضًا أرادت اغتنام هذه الفرصة النادرة. لقد وضعت رهانها كله على هذه العملية.

إحصائيات

كان من المؤسف أن إله الصيد لم يستمع إلى صلوات عباده. دوى الزئير بصوت أعلي من المذبح، وتموجت بركة الدم بعنف كما لو كانت هناك عاصفة. اجتاحت على الفور الأسرى والكهنة المرتعشين.

القوة: 30-45 الرشاقة: 40-42 الحيوية: 30 – 31 الروح: ٢٤-٢٧

تألق جسده بهالة ذهبية ساحقة، مما جعله يبدوا كأنه مركز الكون!

مميزات

دوي هدير مرعب، وظهر صورة ضبابية فجأة فوق المذبح. نشأ ضغط روحي قمعي قوي، مما جعل الكهنة يسجدون على الأرض. صلوا من أجل إخماد غضب “مالار” بسرعة.

تقليل الضرر: يتم إبطال جميع الأضرار المادية التي تقل عن المرتبة الأسطورية

* ووش! * اختف تجسد “مالار” في ومضة وهو يطارد أولئك اللصوص البغيضين والضعفاء الذين أزعجوا التضحية بالدم الأسطورية.

مقاومة السحر: مع الحماية الإلهية والقوة الإلهية، يتمتع تجسده بمقاومة سحرية كبيرة. تم إبطال جميع الأضرار السحرية الموجودة أسفل العالم الأسطوري.

EgY RaMoS

ملاحظة: التعاويذ الغامضة الأسطورية مثل إيقاف الزمن لن تعمل عليه.

 

المجالات أو الأدوار الالهية

وانبأته غرائزه أن “ليلين” أخطر الموجودين فهجم على الفور نحوه ورغم أن سرعته قد قلت بكثير إلا أنه لا يزال بإمكانه توجيه ضربة قاتلة إلى “ليلين”.

(الصيد – المطاردة –القتل)

في تلك اللحظة، تومض الرقاقة ورسمت العديد من طرق الخروج.

أسلحة

– إنه سريع! ضاقت عيون “ليلين” عندما ألقى نظرة على الشكل الذهبي الوحشي.

مخلب الوحش. يتمتع هذا السلاح الأسطوري بقوة هجومية كبيرة، حيث تم تصميمه ليواكب قوة “مالار”

‘تقليل الضرر الملحمي والمقاومة السحرية. هذا يعني أنه بدون الأساطير، لا يمكن كسب المعركة بالتفوق العددي فقط … “استنشق “ليلين” نفسًا عميقًا عند رؤية إحصائيات التجسد.

‘تقليل الضرر الملحمي والمقاومة السحرية. هذا يعني أنه بدون الأساطير، لا يمكن كسب المعركة بالتفوق العددي فقط … “استنشق “ليلين” نفسًا عميقًا عند رؤية إحصائيات التجسد.

“إذا لم نتمكن من التخلص من المجال، فإن فرصنا في الفوز اليوم منخفضة للغاية …” تساءل “ليلين” عن نفسه. إذا كانت معركة فردية بينه وبين تجسد لـ “مالار”، فسيهلك بالتأكيد إذا لم يستدع المدينة العائمة.

“إذا لم نتمكن من التخلص من المجال، فإن فرصنا في الفوز اليوم منخفضة للغاية …” تساءل “ليلين” عن نفسه. إذا كانت معركة فردية بينه وبين تجسد لـ “مالار”، فسيهلك بالتأكيد إذا لم يستدع المدينة العائمة.

بمجرد تنشيط “ليليان” للتشكيل، أحست حواس “مالار” أن الوضع أصبح خطيرًا.

حتى مع الدعم الإضافي وإعداد بعض الفخاخ، لم يكن أكثر ثقة.

تمكنت من رؤيته مصابًا قبل سماع صراخه. هل هذا يعني أن السرعة قد تجاوزت بالفعل سرعة الصوت؟

“سأحتاج إلى استخدام المدينة العائمة في النهاية إذا اردت التخلص من “مالار” …” ومض بريق من القسوة في عيون “ليلين”.

“انتظرني، سأقوم بتنشيط المصفوفة وسأدعمك مرة أخرى على الفور!” “ليليان” أيضًا أرادت اغتنام هذه الفرصة النادرة. لقد وضعت رهانها كله على هذه العملية.

في ذلك الوقت، كان قد استخدم مظهر “كوكولكان” لسرقة المدينة العائمة. في حين أن هذا قد نبه الفصائل القوية إلى وجود قوة صاعدة وحتى خدع الآلهة، إلا أنهم لم يعرفوا هويته. إذا كان سيستخدمها الآن فسيعرف الجميع.

* حفيف! الآن فقط كانت صرخات باتريك الغاضبة تنتقل عبر الهواء، والتي كانت في حالة اضطراب شديد للحواس.

ولكن إذا وصل لحده الاخير، فما هو الخيار الآخر الذي كان لديه؟

متى وصلت إلى هنا؟ لحسن الحظ، كان قد استجاب لرقاقة الذكاء الاصطناعي وهرب إلى بر الأمان. في النهاية، كان قد نجا فقط من مخالب الوحش بفارق شعرة.

“انتظرني، سأقوم بتنشيط المصفوفة وسأدعمك مرة أخرى على الفور!” “ليليان” أيضًا أرادت اغتنام هذه الفرصة النادرة. لقد وضعت رهانها كله على هذه العملية.

[بيييييييييييب! تقترب تموجات الطاقة القوية من هذا الموقع بسرعة عالية، ومستوى الخطر مرتفع للغاية. اقتراح: اترك المنطقة المجاورة على الفور!]

[بيييييييييييب! تفعيل تشكيل الختم! بدءًا من …] رن صوت الرقاقة، لكن “ليلين” لم يعد يهتم به.

“إنه الهنا! إن تجسده على وشك النزول … “وسقط الكهنة الآخرون الذين لم يموتوا من الموجة لحسن الحظ على ركبهم على التوالي. بدأوا في ترديد الصلوات لإلههم.

بمجرد تنشيط “ليليان” للتشكيل، أحست حواس “مالار” أن الوضع أصبح خطيرًا.

تألق جسده بهالة ذهبية ساحقة، مما جعله يبدوا كأنه مركز الكون!

وانبأته غرائزه أن “ليلين” أخطر الموجودين فهجم على الفور نحوه ورغم أن سرعته قد قلت بكثير إلا أنه لا يزال بإمكانه توجيه ضربة قاتلة إلى “ليلين”.

كان يمتلك قوة إلهية لا حدود لها مثل البحر، خانقة مثل زنزانة السجن. تجمدت جميع أذهان المخلوقات، وتصرفت أجسادهم بشكل ميكانيكي في هتافاتهم الصاخبة التي تحمل اسم “مالار”.

“هدير!”

كان يمتلك قوة إلهية لا حدود لها مثل البحر، خانقة مثل زنزانة السجن. تجمدت جميع أذهان المخلوقات، وتصرفت أجسادهم بشكل ميكانيكي في هتافاتهم الصاخبة التي تحمل اسم “مالار”.

في هذه اللحظة، اضطر “ليلين” إلى الكشف عن واحدة من أوراقه الرابحة. تم تفتيت أردية الساحر المبهرة إلى قطع صغيرة، لتكشف عن درع التنين الأسطوري.

“”باتريك” مصاب. نحن بحاجة إلى المضي قدمًا في خططنا وتنفيذها على الفور. لقد فاقت قوة “مالار” توقعاتنا إلى حد كبير! ” يفرك “ليلين” عيونه. كان صوته هادئًا بشكل لا يضاهى، وبدا أنه لم يكن خائفًا.

 

“إنه الهنا! إن تجسده على وشك النزول … “وسقط الكهنة الآخرون الذين لم يموتوا من الموجة لحسن الحظ على ركبهم على التوالي. بدأوا في ترديد الصلوات لإلههم.

************************************

“إذا لم نتمكن من التخلص من المجال، فإن فرصنا في الفوز اليوم منخفضة للغاية …” تساءل “ليلين” عن نفسه. إذا كانت معركة فردية بينه وبين تجسد لـ “مالار”، فسيهلك بالتأكيد إذا لم يستدع المدينة العائمة.

EgY RaMoS

في تلك اللحظة، تومض الرقاقة ورسمت العديد من طرق الخروج.

خرج الشكل الذهبي ببطء إلى الراكعين حول المذبح. لقد كان وحشًا هائلاً وقويًا يبلغ ارتفاعه أكثر من عشرة أمتار، ويبدو وكأنه خليط إنسان وقرد. كان جسده مغطى بقطع من الحراشف والفرو، ونمت من يديه مخالب شرسة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط