نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 985

العصر الجليدي

العصر الجليدي

ظهر تنين شبحي في السماء يزأر بقوة أسطورية فوق “ليلين”. أشعل “ليلين” روح التنين الأحمر دون أن يفكر في العواقب، ومنح التنين قوة لا يمكن تصورها. هالة شديدة القسوة غمرت الجو بالكامل، ولطخ ضوء قرمزي مبهر السماء باللون الأحمر الدموي.

“آآآه! شيطان الفوضى، لماذا لا يختفي شرك من هذا العالم؟ ” قبل الموت، أظهر “باتريك” ذروة قوته الأسطورية. زاد حجم السيف البلوري المشتعل في لحظة، وأصبح على الفور سيفًا عريضًا يزيد طوله عن خمسة أمتار. اصطدم بشدة مع المخالب الوحشية لتجسد “مالار”، الذي كان يشع بالقوة الإلهية بشكل أكثر شراسة. يبدو أن “مالار” عازم على انهاء البالادين.

*بوووم! * تدفق نهر من الحمم إلى موقع تجسد “مالار”. بعد أن تحمل وطأة هجوم أسطوري، أصبح جلده الآن مسودا متفحماً. كانت هذه أول إصابة يتعرض لها اليوم.

 

ومض “ليلين” وظهر بجانب شجرة. درع التنين كان به ثلاث خدوش طويلة في درعه، تسبب بها هجوم “مالار”.

“إنه مجرد تجسد، ويجب أن ينخفض احتياطي القوة الإلهية لديه كثيرا… لقد استهلك كثيرًا ضد البالادين في وقت سابق، والآن هي أفضل فرصة لنا!”

“تبا، الم يجهز بعد؟” بمجرد أن بدأ “ليلين” يلعن، رن أخيرًا الصوت اللطيف للرقاقة. [بييييييييييييييب! تم الانتهاء من جميع الاستعدادات، وتم تفعيل تشكيل التعويذة الملحمية.]

انخفضت درجة الحرارة المحيطة بشكل كبير، وتألقت رقاقات الثلج السداسية عندما هطلت من السماء.

بدأت خيوط ذهبية تطفو في الهواء مجتاحة ما حولها. شعر “مالار” بالخطر الوشيك، وغضب. بدأت العديد من الخيوط الذهبية تتقارب في سلاسل بينما كانت تلتف حول تجسده.

رافق الزئير الذي يصم الآذان تنين أحمر كبير الحجم هاجم تجسد “مالار” بضراوة. قابلت المخالب بعضها مما تسبب في تدفق الدم.

في هذه اللحظة، يمكن أن يرى “ليلين” ان الميزة التي يتمتع بها “مالار” في تقليل الضرر الملحمي والمقاومة السحرية بدأت تضعف الي أن تلاشت كليا، واخيرا تنفس الصعداء.

بدأت خيوط ذهبية تطفو في الهواء مجتاحة ما حولها. شعر “مالار” بالخطر الوشيك، وغضب. بدأت العديد من الخيوط الذهبية تتقارب في سلاسل بينما كانت تلتف حول تجسده.

انخفضت درجة الحرارة المحيطة بشكل كبير، وتألقت رقاقات الثلج السداسية عندما هطلت من السماء.

“اللعنة، هل يجب أن نتراجع؟” لأول مرة، شعرت “ليليان” أنها غير مستعدة. حتى تجسد للإله يمتلك قوة لا يمكن تصورها. نظرت بتردد إلى الكاهن الأسطوري بجانبها، والذي كان لا يزال في شكل التنين الأحمر.

استدعاء –”عفريت الصقيع العملاق”! تجمعت الثلوج في عملاق أبيض جليدي. أضافت كل حركة من حركات العملاق طبقة من الصقيع إلى ما حوله.

تنفست العديد من الأساطير الحاضرين الصعداء وهم ينظرون. لن يتركوا أي وقت لتجسد “مالار” لالتقاط أنفاسه واستجماع قوته.

“أعتذر عن التأخير!” قالت “ليليان” وهي جالسة على كتف عفريت الصقيع، “كانت مقاومة “مالار” عالية جدًا، ولكن تم إبطالها من خلال تشكيل التعويذة …”

[بييييييييب! تأسست المهمة! تم إدخال احصائيات التجسد … تم إنشاء المحاكاة!] نفذت رقاقة الذكاء الاصطناعي مهمة ليلين بأمانة.

تنفست العديد من الأساطير الحاضرين الصعداء وهم ينظرون. لن يتركوا أي وقت لتجسد “مالار” لالتقاط أنفاسه واستجماع قوته.

تم تقليل سرعة “مالار” بواسطة كائن الصقيع، وقد عانى من التشابك المستمر ضد التنين. كانت تجسده الآن في حالة سيئة. انبثقت منه قطرات من الايشور (الدماء) الذهبية المبهرة، وارتفعت عن الأرض كبخار.

“هدير!” ظهر هدير أسطوري مرة أخرى، ولكن هذه المرة أقوى بكثير من زئير “ليلين” الوهمي. غطى ظل أسود “مالار”.

* شيييك! * طعن السيف المقدس في فخذ تجسد “مالار”، وكاد يكسر العظم.

رافق الزئير الذي يصم الآذان تنين أحمر كبير الحجم هاجم تجسد “مالار” بضراوة. قابلت المخالب بعضها مما تسبب في تدفق الدم.

“تبا، الم يجهز بعد؟” بمجرد أن بدأ “ليلين” يلعن، رن أخيرًا الصوت اللطيف للرقاقة. [بييييييييييييييب! تم الانتهاء من جميع الاستعدادات، وتم تفعيل تشكيل التعويذة الملحمية.]

 

“الآن هي فرصتنا!” ومضت عيون “ليليان” و”أليجور” بالأمل مع هجومهما، وكشفوا عن أعظم أوراقهم الرابحة المخفية.

“تنين أسطوري؟! يبدو أن هناك أثرًا فيه من التنين القديم … هالة قديمة تشع من جسدها، وحراشفها القرمزية المبهرة تتوهج مثل الياقوت.

تم ايقاف “ليليان” و”أليجور” أيضًا من قبل تعويذة القاتل الوهمي وابعادهما عن المعركة، ورغم أن هذا لم يستمر الا لفترة قصيرة من الزمن، فقد حُدد مصير “باتريك” النهائي.

“أحسنت يا “أليجور”!” اتسعت عينا “ليليان” عندما اندفعت إلى الأمام مع كائن الصقيع.

تم ايقاف “ليليان” و”أليجور” أيضًا من قبل تعويذة القاتل الوهمي وابعادهما عن المعركة، ورغم أن هذا لم يستمر الا لفترة قصيرة من الزمن، فقد حُدد مصير “باتريك” النهائي.

“”أليجور”؟ الكاهن … هذا هو التحول الأسطوري. بدا التنين القرمزي أصيلًا بشكل لا يضاهى لعيون “ليلين”. لا أحد يستطيع أن يقول إنه كان كاهنًا من قبل.

“كن حذرا، هو لا يزال داخل المصفوفة!” لم يكن هؤلاء الأسطوريون أقل خبرة من “ليلين” نفسه. بعد كل شيء، وصلوا إلى هذا المستوي عن طريق جبل من الجثث الدموية. بمجرد اختفاء تجسد “مالار”، بدأ الأسطوريون على الفور في الهجوم كإجراء دفاعي.

تم تقليل سرعة “مالار” بواسطة كائن الصقيع، وقد عانى من التشابك المستمر ضد التنين. كانت تجسده الآن في حالة سيئة. انبثقت منه قطرات من الايشور (الدماء) الذهبية المبهرة، وارتفعت عن الأرض كبخار.

*بوووم! * تدفق نهر من الحمم إلى موقع تجسد “مالار”. بعد أن تحمل وطأة هجوم أسطوري، أصبح جلده الآن مسودا متفحماً. كانت هذه أول إصابة يتعرض لها اليوم.

<<<<الايشور في الأساطير الإغريقية القديمة هو السائل الذي يتدفق مثل الدم في عروق الآلهة >>>>

[بييييييييب! تأسست المهمة! تم إدخال احصائيات التجسد … تم إنشاء المحاكاة!] نفذت رقاقة الذكاء الاصطناعي مهمة ليلين بأمانة.

“موت!” اغتنم “باتريك” الفرصة، وسطع ضوء مشع من خلف جسده وظهرت شخصية مقدسة، وأعادته إلى قوته الكاملة على الفور وتوهج سيفه البلوري بالنيران.

“الآن هي فرصتنا!” ومضت عيون “ليليان” و”أليجور” بالأمل مع هجومهما، وكشفوا عن أعظم أوراقهم الرابحة المخفية.

* شيييك! * طعن السيف المقدس في فخذ تجسد “مالار”، وكاد يكسر العظم.

تم تقليل سرعة “مالار” بواسطة كائن الصقيع، وقد عانى من التشابك المستمر ضد التنين. كانت تجسده الآن في حالة سيئة. انبثقت منه قطرات من الايشور (الدماء) الذهبية المبهرة، وارتفعت عن الأرض كبخار.

صاح “مالار” الذي أصيب ببعض الإصابات بصوت عالٍ، “آه. “صور”، لقد أصبتني! لن أدعك تفلت من هذا … ”

لم يسع “باتريك” الا المشاهدة بتعبير منذهل عندما التقط تجسد “مالار” سيفه الطويل بمخالبه. خطفت المخالب العملاقة المغطاة بالفراء الذهبي البالادين على الفور.

” صور أيضا؟” نظر “ليلين” إلى الشخصية المقدسة التي ظهرت وراء “باتريك” ببعض القلق. كان من الواضح أن يدًا مفقودة من جسده، وكانت الأسطورة تقول إن إله العدل قد أصيب أثناء محاولته ختم سيربيروس.

“ساعدوني! أنقذوني!” أدرك الأسطوريون الثلاثة الآخرون أهمية التعاون معًا، وحتى “ليلين” بدأ في العمل.

“التجسدات هي في الواقع أفضل مواجهة لنوعهم … يجب أن أكون أكثر حذرًا منهم في المستقبل …” خفض “ليلين” رأسه قليلاً بينما كان يمسك بإحكام بعملة ذهبية أرجوانية قديمة.

“اللعنة، هل يجب أن نتراجع؟” لأول مرة، شعرت “ليليان” أنها غير مستعدة. حتى تجسد للإله يمتلك قوة لا يمكن تصورها. نظرت بتردد إلى الكاهن الأسطوري بجانبها، والذي كان لا يزال في شكل التنين الأحمر.

“أرغ …!” تسببت إصابة الفخذ في تأثير دائم على جسم “مالار”. لقد سقطت مقاومته للضرر، وحتى شعره تفحم. جعله هذا يبدو بائسا.

*فرقعة، انفجار! تحطيم! * كانت مخالب “مالار” الوحشية لا تزال مجرد سلاح أسطوري رفيع المستوى في النهاية، وليست سلاحًا إلهيًا. لقد عانوا من بعض الأضرار عندما قاتل البالادين، وتسببت تعويذة التفكيك لـ “ليلين” في انهيار سلاحه في النهاية.

بعد أن تم دفعه إلى الحافة، قرر “مالار” أخيرًا استخدام قدراته الأخرى. كل ما سبق كان يشارك فقط في التشابك البدني، لكن كيف يمكن ألا يكون للإله أي تعويذات في متناول اليد؟ بعد هدير أخير، اختفي التجسد في الهواء. لم يستطع التنين ولا عفريت الصقيع ولا البالادين اكتشاف أي آثار له.

“تنين أسطوري؟! يبدو أن هناك أثرًا فيه من التنين القديم … هالة قديمة تشع من جسدها، وحراشفها القرمزية المبهرة تتوهج مثل الياقوت.

هل هذا اختفاء مطلق؟ يشاع أنه أقوى تقنية تخفي للمتحولين … ‘أصبح “ليلين” جادًا. سمحت هذه المهارة لخصمه بإخفاء نفسه تمامًا، وجعلته محصنًا من كل الهجمات. ومع ذلك، كان الجسد لا يزال موجودا حولهم، ويمكنه شن هجوم مفاجئ عليهم في أي وقت. كان يستحق أن يطلق عليه المهارة المطلقة.

انخفضت درجة الحرارة المحيطة بشكل كبير، وتألقت رقاقات الثلج السداسية عندما هطلت من السماء.

<<<<المقصود أنها ليست مهارة اختفاء وانما هي تشبه مهاره التخفي للحرباء مثلا>>>>

*بوووم! * تدفق نهر من الحمم إلى موقع تجسد “مالار”. بعد أن تحمل وطأة هجوم أسطوري، أصبح جلده الآن مسودا متفحماً. كانت هذه أول إصابة يتعرض لها اليوم.

“كن حذرا، هو لا يزال داخل المصفوفة!” لم يكن هؤلاء الأسطوريون أقل خبرة من “ليلين” نفسه. بعد كل شيء، وصلوا إلى هذا المستوي عن طريق جبل من الجثث الدموية. بمجرد اختفاء تجسد “مالار”، بدأ الأسطوريون على الفور في الهجوم كإجراء دفاعي.

‘رقاقة احسبي مسار تجسد!

كان من المؤسف أن كل هجومهم كان مجرد لعبة أطفال ضد إله الصيد. تمامًا عندما غمد “باتريك” سيفه، ظهر أمامه الشكل الهائل لتجسد “مالار”. انبثق ظل مرعب من جسده، وابتلع البالادين بالكامل.

أربعة أسطوريين عظماء قد أحاطوا تجسد “مالار” سقط منهم الآن البالادين “باتريك”.

“ساعدوني! أنقذوني!” أدرك الأسطوريون الثلاثة الآخرون أهمية التعاون معًا، وحتى “ليلين” بدأ في العمل.

تم تقليل سرعة “مالار” بواسطة كائن الصقيع، وقد عانى من التشابك المستمر ضد التنين. كانت تجسده الآن في حالة سيئة. انبثقت منه قطرات من الايشور (الدماء) الذهبية المبهرة، وارتفعت عن الأرض كبخار.

أدرك “ليلين” فجأة وجود نية شريرة هائلة موجهه نحوهم من السماء في هذه اللحظة. قام على الفور بتنشيط جميع دفاعات درع التنين الخاص به، وأطلق التنين الأحمر نيران التنين في اتجاه الخطر.

“أرغ …!” تسببت إصابة الفخذ في تأثير دائم على جسم “مالار”. لقد سقطت مقاومته للضرر، وحتى شعره تفحم. جعله هذا يبدو بائسا.

“آآآآآآآآآآآآآآآآآآه” سمع صوت هسهسة لحظية وبدا الظل الوهمي وكأنه يختفي في برج من ألسنة اللهب.

“تنين أسطوري؟! يبدو أن هناك أثرًا فيه من التنين القديم … هالة قديمة تشع من جسدها، وحراشفها القرمزية المبهرة تتوهج مثل الياقوت.

“يجب أن يكون هذا تعويذة القاتل الوهمي… متى أطلقها؟” بدأ “ليلين” يفكر بسرعة البرق. كانت هذه ميزة كونك إلهًا -حتى هذه التعويذة عالية المستوى يمكن استخدامها طالما كان لدى المرء قوة إلهية كافية.

“آه …” قوة إلهية قوية سجنت “باتريك”، ولم يكن بإمكانه إلا أن يصرخ بشكل محموم ردًا على ذلك. لم ينجح أي شيء في إيذاء شعرة واحدة على خصمه. بدأت طاقته الأسطورية في التلاشي.

تم ايقاف “ليليان” و”أليجور” أيضًا من قبل تعويذة القاتل الوهمي وابعادهما عن المعركة، ورغم أن هذا لم يستمر الا لفترة قصيرة من الزمن، فقد حُدد مصير “باتريك” النهائي.

أربعة أسطوريين عظماء قد أحاطوا تجسد “مالار” سقط منهم الآن البالادين “باتريك”.

“آآآه! شيطان الفوضى، لماذا لا يختفي شرك من هذا العالم؟ ” قبل الموت، أظهر “باتريك” ذروة قوته الأسطورية. زاد حجم السيف البلوري المشتعل في لحظة، وأصبح على الفور سيفًا عريضًا يزيد طوله عن خمسة أمتار. اصطدم بشدة مع المخالب الوحشية لتجسد “مالار”، الذي كان يشع بالقوة الإلهية بشكل أكثر شراسة. يبدو أن “مالار” عازم على انهاء البالادين.

“ساعدوني! أنقذوني!” أدرك الأسطوريون الثلاثة الآخرون أهمية التعاون معًا، وحتى “ليلين” بدأ في العمل.

*فرقعة، انفجار! تحطيم! * ظهر شرخ خافت من النقاط التي اشتبكت فيها المخالب بالسيف. القدرة الخاصة للمخالب كانت تحطم السيف!

‘رقاقة احسبي مسار تجسد!

لم يسع “باتريك” الا المشاهدة بتعبير منذهل عندما التقط تجسد “مالار” سيفه الطويل بمخالبه. خطفت المخالب العملاقة المغطاة بالفراء الذهبي البالادين على الفور.

ومض “ليلين” وظهر بجانب شجرة. درع التنين كان به ثلاث خدوش طويلة في درعه، تسبب بها هجوم “مالار”.

“آه …” قوة إلهية قوية سجنت “باتريك”، ولم يكن بإمكانه إلا أن يصرخ بشكل محموم ردًا على ذلك. لم ينجح أي شيء في إيذاء شعرة واحدة على خصمه. بدأت طاقته الأسطورية في التلاشي.

‘رقاقة احسبي مسار تجسد!

في النهاية، كل ما رآه “باتريك” كان فمًا هائلاً كريه الرائحة متجمعاً بأسنان حادة تقف مستقيمة مثل الحراب.

رافق الزئير الذي يصم الآذان تنين أحمر كبير الحجم هاجم تجسد “مالار” بضراوة. قابلت المخالب بعضها مما تسبب في تدفق الدم.

رأى ليلين والآخرون تجسد “مالار” وهو يلقى البالادين الأسطوري مباشرة في فمه ويمضغه. كانت دفاعات “باتريك” عديمة الفائدة ضد أسنان “مالار”، كما أن صوت الطحن جعل شعر الجميع يقف على نهايته حيث سقطت كمية كبيرة من الدم والعظام من زاوية فم “مالار”، وهي تسقط على فروه.

“التجسدات هي في الواقع أفضل مواجهة لنوعهم … يجب أن أكون أكثر حذرًا منهم في المستقبل …” خفض “ليلين” رأسه قليلاً بينما كان يمسك بإحكام بعملة ذهبية أرجوانية قديمة.

أربعة أسطوريين عظماء قد أحاطوا تجسد “مالار” سقط منهم الآن البالادين “باتريك”.

تم ايقاف “ليليان” و”أليجور” أيضًا من قبل تعويذة القاتل الوهمي وابعادهما عن المعركة، ورغم أن هذا لم يستمر الا لفترة قصيرة من الزمن، فقد حُدد مصير “باتريك” النهائي.

“اللعنة، هل يجب أن نتراجع؟” لأول مرة، شعرت “ليليان” أنها غير مستعدة. حتى تجسد للإله يمتلك قوة لا يمكن تصورها. نظرت بتردد إلى الكاهن الأسطوري بجانبها، والذي كان لا يزال في شكل التنين الأحمر.

 

“إنه مجرد تجسد، ويجب أن ينخفض احتياطي القوة الإلهية لديه كثيرا… لقد استهلك كثيرًا ضد البالادين في وقت سابق، والآن هي أفضل فرصة لنا!”

انخفضت درجة الحرارة المحيطة بشكل كبير، وتألقت رقاقات الثلج السداسية عندما هطلت من السماء.

‘رقاقة احسبي مسار تجسد!

<<<<المقصود أنها ليست مهارة اختفاء وانما هي تشبه مهاره التخفي للحرباء مثلا>>>>

[بييييييييب! تأسست المهمة! تم إدخال احصائيات التجسد … تم إنشاء المحاكاة!] نفذت رقاقة الذكاء الاصطناعي مهمة ليلين بأمانة.

“ساعدوني! أنقذوني!” أدرك الأسطوريون الثلاثة الآخرون أهمية التعاون معًا، وحتى “ليلين” بدأ في العمل.

بعد ذلك، توهجت عيون “ليلين” وهو يلقي تعويذة أسطورية كان قد أعدها منذ فترة طويلة.

“التعويذة الأسطورية –”العصر الجليدي”!” هتفت “ليليان” بصوت عال، وبدا أن الهواء المحيط تحول إلى عالم جليدي، حتى أن الأشجار والصخور قد تحولت لجليد ازرق متلألئ، كما لو أن العالم بأسره قد عاد إلى العصر الجليدي.

*فرقعة، انفجار! تحطيم! * كانت مخالب “مالار” الوحشية لا تزال مجرد سلاح أسطوري رفيع المستوى في النهاية، وليست سلاحًا إلهيًا. لقد عانوا من بعض الأضرار عندما قاتل البالادين، وتسببت تعويذة التفكيك لـ “ليلين” في انهيار سلاحه في النهاية.

“اللعنة، هل يجب أن نتراجع؟” لأول مرة، شعرت “ليليان” أنها غير مستعدة. حتى تجسد للإله يمتلك قوة لا يمكن تصورها. نظرت بتردد إلى الكاهن الأسطوري بجانبها، والذي كان لا يزال في شكل التنين الأحمر.

“الآن هي فرصتنا!” ومضت عيون “ليليان” و”أليجور” بالأمل مع هجومهما، وكشفوا عن أعظم أوراقهم الرابحة المخفية.

“”أليجور”؟ الكاهن … هذا هو التحول الأسطوري. بدا التنين القرمزي أصيلًا بشكل لا يضاهى لعيون “ليلين”. لا أحد يستطيع أن يقول إنه كان كاهنًا من قبل.

“التعويذة الأسطورية –”العصر الجليدي”!” هتفت “ليليان” بصوت عال، وبدا أن الهواء المحيط تحول إلى عالم جليدي، حتى أن الأشجار والصخور قد تحولت لجليد ازرق متلألئ، كما لو أن العالم بأسره قد عاد إلى العصر الجليدي.

“هدير!” ظهر هدير أسطوري مرة أخرى، ولكن هذه المرة أقوى بكثير من زئير “ليلين” الوهمي. غطى ظل أسود “مالار”.

 

************************************

************************************

“موت!” اغتنم “باتريك” الفرصة، وسطع ضوء مشع من خلف جسده وظهرت شخصية مقدسة، وأعادته إلى قوته الكاملة على الفور وتوهج سيفه البلوري بالنيران.

EgY RaMoS

رأى ليلين والآخرون تجسد “مالار” وهو يلقى البالادين الأسطوري مباشرة في فمه ويمضغه. كانت دفاعات “باتريك” عديمة الفائدة ضد أسنان “مالار”، كما أن صوت الطحن جعل شعر الجميع يقف على نهايته حيث سقطت كمية كبيرة من الدم والعظام من زاوية فم “مالار”، وهي تسقط على فروه.

*فرقعة، انفجار! تحطيم! * ظهر شرخ خافت من النقاط التي اشتبكت فيها المخالب بالسيف. القدرة الخاصة للمخالب كانت تحطم السيف!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط