نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 989

قوة الالهة

قوة الالهة

أكثر ما يقدره “ليلين” هو إرادته الحرة. لهذا لم يكن يرغب في أن يسيطر “الظل المشوه” عليه.

في الوقت الحالي، تنشغل كنائس إله العدل وإلهة النسيج بمساعدة “إليستريل” في استعادة مملكتها؛ ستتركز معظم قواتهم في الشمال. هناك فرصة ضئيلة لأن يتسببوا في مشاكل بالنسبة لي … ”

إضافة الي ذلك، الآن بعد أن امتص أثر من الألوهية وأصبح كائنًا إلهيًا، فهو في طريقه إلى الألوهية. أستطيع الآن أن أستشعر صلوات أتباعي وأستجيب لهم، رغم أنني لا أستطيع أن أمنح تعويذات إلهية.حتى الان ورغم ذلك، هذا جيد جدًا … ”

“أيضا …” حدق “ليلين” في عينيه. ومضت آثار من الذهب في أعماق لون عينيه الأزرق الغامق.

أغلق “ليلين” عينيه. يمكنه الآن أن يشعر بخيوط الإيمان التي لا حصر لها في الهواء حتى بدون قدرة عالم الاحلام. كان من السهل تتبعهم إلى مصادرهم …

يمكن أن يتخلى “ليلين” عن الأرض والثروة في الشمال بسهوله، ولكن قد تمت رعاية أتباعه بشق الأنفس وكانوا مهمين للغاية بحيث لا يمكن التخلي عنهم.

إقليم الفيكونت “تيف”، في الأراضي الشمالية. كان الفيكونت يؤدي صلاته اليومية في غرفة سرية، عندما سمع فجأة صوتًا في ذهنه. “عزيزي التابع ، أنا هنا!”

غادر “ليلين” بدون صوت وعاد بنفس الطريقة. إلى جانب “إرنست” وبارون “جوناس” وعدد قليل من الأشخاص الآخرين، لم يعرف أهل الأرض حتى أن الساحر الأسطوري الذي كان سيدهم الشاب قد غادر وعاد سراً. وجد الناس العاديون أنه من الطبيعي أن يخترق ساحر برجهم لمدة عام ونصف.

من خلال حواسه الروحية، شعر “تيف” أن صلواته مرتبطة بحياة مألوفة للغاية. دفعه هذا الشعور على الفور إلى الركوع، والدموع تنهمر على وجهه، “سيدي، الأفعى المجنحة الإله “كوكولكان”، أنت مستيقظ أخيرًا …”

وأمر: “”شايلين”، انقل المدينة العائمة باتجاه البحار الخارجية ل “دمبراث””. كان يرتدي رداء ذهبيًا أرجوانيًا عليه نقوش تشبه النجوم.

وقع نفس الحادث مع العديد من تابعي “كوكولكان”. بدأوا جميعًا في الصلاة، وانتقلت قوة إيمانهم باستمرار إلى “ليلين” من خلال النسج واستوعبتها ألوهيته على الفور.

“”تيف” سيكون في مشكلة رغم ذلك …” ومضت عيون “ليلين”. على العموم إنه شيء كنت أفعله في وقت فراغي على أي حال. هناك القليل للتمسك به هناك.

“الخطوة التالية هي نشر إيماني ورعاية الألوهية ، قبل أن أحاول إشعال الشرارة الالهية …” بدا أن النار مشتعلة في عيون “ليلين” ، “قوة الإيمان تشبه قوة المجال … هل هذا مجال المجزرة؟

غادر “ليلين” بدون صوت وعاد بنفس الطريقة. إلى جانب “إرنست” وبارون “جوناس” وعدد قليل من الأشخاص الآخرين، لم يعرف أهل الأرض حتى أن الساحر الأسطوري الذي كان سيدهم الشاب قد غادر وعاد سراً. وجد الناس العاديون أنه من الطبيعي أن يخترق ساحر برجهم لمدة عام ونصف.

“رقاقة” ، أمر “ليلين”.

بينما كانت لا تزال مذهولة، كانت “تيف” قد غادر الغرفة بالفعل.

[بيييييب! تأسست المهمة. حصل المضيف على معلومات جزئية عن مجال المجزرة. بداية المحاكاة.]

ربما كان ذلك بسبب وجوده داخل أراضيه مع العديد من الأشخاص الذين يحمونه، لكن خيوط الإيمان كانت أكثر تميزًا من ذي قبل. اتسع مجال المذبحة، مما سمح له بالحصول على فهم أفضل لقوة هذا المجال العظيم.

“ استيقظ مجال ألوهية المذابح عندما حصلت عليه ، لكنني بحاجة إلى الكثير من قوة الإيمان لتشغيله ، باستخدام فهمي الشخصي للقانون … ” فكر “ليلين” ، وعيناه تلمعان وهو يضرب ذقنه.

أكثر ما يقدره “ليلين” هو إرادته الحرة. لهذا لم يكن يرغب في أن يسيطر “الظل المشوه” عليه.

كانت المجالات هي الأصول الحقيقية للآلهة. لقد استخدموها للتواصل مع إيمان عبادهم، وتحويله إلى قوتهم الخاصة.

من خلال حواسه الروحية، شعر “تيف” أن صلواته مرتبطة بحياة مألوفة للغاية. دفعه هذا الشعور على الفور إلى الركوع، والدموع تنهمر على وجهه، “سيدي، الأفعى المجنحة الإله “كوكولكان”، أنت مستيقظ أخيرًا …”

قام “ليلين” بإجراء اتصال سطحي فقط مع مجال المجزرة، ولم تستطع الرقاقة فك تشفيره بعد. بعد كل شيء، لم يكن إله المجازر هذا ملكه. فقط من خلال فهم أفضل لقانون المجازر ستكون الرقاقة قادرة على التعامل مع المعلومات حول المجال بعد ذلك.

بينما كانت لا تزال مذهولة، كانت “تيف” قد غادر الغرفة بالفعل.

وقف “ليلين” ببطء، وكان تنفسه ينفث عاصفة من الرياح عبر الغرفة السرية. ضربت الرياح صفيحة فولاذية بدأت تطن.

إضافة الي ذلك، الآن بعد أن امتص أثر من الألوهية وأصبح كائنًا إلهيًا، فهو في طريقه إلى الألوهية. أستطيع الآن أن أستشعر صلوات أتباعي وأستجيب لهم، رغم أنني لا أستطيع أن أمنح تعويذات إلهية.حتى الان ورغم ذلك، هذا جيد جدًا … ”

“ما مدى قوتي الآن بعد أن استوعبت الألوهية؟” رفع “ليلين” ذراعه وظهرت مرآة مصنوعة من الماء. كان لا يزال قوياً ويتمتع بلياقة بدنية جيدة، وكانت عروقه الذهبية تتماشى جيدًا مع عينيه الزرقاوين العميقة لخلق الصورة المثالية لشاب نبيل.

كان اتخاذ القرار الحازم أحد أسباب بقاء “ليلين” حتى يومنا هذا. على الرغم من وجود فوائد هائلة في الشمال، إلا أنه أساء إلى كنائس إلهين أعظم. كيف يجرؤ على الاستمرار في البقاء هناك؟

علاوة على ذلك لاحظ “ليلين” بريقًا ذهبيًا ضبابيًا للغاية ينبعث من جسده. كان ضعيفًا جدًا، ويمكن حتى التغاضي عنه إذا لم ينتبه المرء.

من خلال حواسه الروحية، شعر “تيف” أن صلواته مرتبطة بحياة مألوفة للغاية. دفعه هذا الشعور على الفور إلى الركوع، والدموع تنهمر على وجهه، “سيدي، الأفعى المجنحة الإله “كوكولكان”، أنت مستيقظ أخيرًا …”

“أيضا …” حدق “ليلين” في عينيه. ومضت آثار من الذهب في أعماق لون عينيه الأزرق الغامق.

أغلق “ليلين” عينيه. يمكنه الآن أن يشعر بخيوط الإيمان التي لا حصر لها في الهواء حتى بدون قدرة عالم الاحلام. كان من السهل تتبعهم إلى مصادرهم …

‘أهذا ما يحدث بعد استيعاب الألوهية؟’ قام “ليلين” بضرب ذقنه ، “ سأكون قادرًا على إخفاءه بالكامل بمجرد أن أتكيف مع قوته في غضون بضع سنوات. ومع ذلك، ليس لدي الكثير من الوقت … ”

بينما كانت لا تزال مذهولة، كانت “تيف” قد غادر الغرفة بالفعل.

وأمر: “”شايلين”، انقل المدينة العائمة باتجاه البحار الخارجية ل “دمبراث””. كان يرتدي رداء ذهبيًا أرجوانيًا عليه نقوش تشبه النجوم.

من خلال حواسه الروحية، شعر “تيف” أن صلواته مرتبطة بحياة مألوفة للغاية. دفعه هذا الشعور على الفور إلى الركوع، والدموع تنهمر على وجهه، “سيدي، الأفعى المجنحة الإله “كوكولكان”، أنت مستيقظ أخيرًا …”

بدأت المدينة العائمة بأكملها تهتز بإرادته. اهتزت الابعاد المكانية عندما اتجهت نحو الفضاء المحيط ب “دمبراث””. أي شيء يعيق طريقه كان مطحونًا إلى مسحوق.

قام “ليلين” بإجراء اتصال سطحي فقط مع مجال المجزرة، ولم تستطع الرقاقة فك تشفيره بعد. بعد كل شيء، لم يكن إله المجازر هذا ملكه. فقط من خلال فهم أفضل لقانون المجازر ستكون الرقاقة قادرة على التعامل مع المعلومات حول المجال بعد ذلك.

جالسًا في منطقة التحكم، سخر “ليلين” من الوضع في الشمال كله “آلهة؟ أورك؟ همف! ما الفائدة الآن؟!”

كان اتخاذ القرار الحازم أحد أسباب بقاء “ليلين” حتى يومنا هذا. على الرغم من وجود فوائد هائلة في الشمال، إلا أنه أساء إلى كنائس إلهين أعظم. كيف يجرؤ على الاستمرار في البقاء هناك؟

لقد جاء إلى الشمال لهدف وحيد هو الحصول على ألوهية “مالار”.  وبعد تحقيق هدفه، وشعوره بالوضع المتوتر في الشمال. ما هو أفضل وقت للهروب من الآن؟

 

كان اتخاذ القرار الحازم أحد أسباب بقاء “ليلين” حتى يومنا هذا. على الرغم من وجود فوائد هائلة في الشمال، إلا أنه أساء إلى كنائس إلهين أعظم. كيف يجرؤ على الاستمرار في البقاء هناك؟

غادر “ليلين” بدون صوت وعاد بنفس الطريقة. إلى جانب “إرنست” وبارون “جوناس” وعدد قليل من الأشخاص الآخرين، لم يعرف أهل الأرض حتى أن الساحر الأسطوري الذي كان سيدهم الشاب قد غادر وعاد سراً. وجد الناس العاديون أنه من الطبيعي أن يخترق ساحر برجهم لمدة عام ونصف.

في الوقت الحالي، تنشغل كنائس إله العدل وإلهة النسيج بمساعدة “إليستريل” في استعادة مملكتها؛ ستتركز معظم قواتهم في الشمال. هناك فرصة ضئيلة لأن يتسببوا في مشاكل بالنسبة لي … ”

************************************

“”تيف” سيكون في مشكلة رغم ذلك …” ومضت عيون “ليلين”. على العموم إنه شيء كنت أفعله في وقت فراغي على أي حال. هناك القليل للتمسك به هناك.

بدا “ليلين” وكأنه يستوعب شيئًا ما. سواء كان لألوهيته قوة أخرى أو لا فهي مسألة أخرى تمامًا. قبل أن يصبح كائنًا إلهيًا، كان من المستحيل عليه التواصل مع أتباعه واستيعاب إيمانهم دون مساعدة من قوة عالم الاحلام. الآن، يمكنه حتى تحويل قوة الإيمان استعدادًا لإشعال نيرانه.

في هذا الفكر، أرسل “ليلين” نبوءة أسفل خيط إيمان “تيف”. “خطر هائل سيأتي قريبًا. أخرج كل قواتك وأتباعك من الشمال ، وتوجه إلى البحار الخارجية لمملكة دامبراث …”

[بيييييب! تأسست المهمة. حصل المضيف على معلومات جزئية عن مجال المجزرة. بداية المحاكاة.]

”خطر هائل؟ هل هي الكنيسة؟ “بدا “تيف” خائفا عندما بدأ بالصلاة ، “إلهي ، أنت سيد كل شيء. سأنفذ إرادتك … ”

فهم “تيف” “ليلين”. لقد جعل مساعديه المخلصين يغادرون بأسرع ما يمكن من الشمال، مما يحافظ على سلامتهم. مع رحيلهم السريع والحازم، لم يجد اتباع الكنيستين سوي الارض. لم يكن لديهم أدنى فكرة عما تركوه يهرب من ايديهم.

“ما بك يا حبيبي؟” نظرت زوجة “تيف” اليه ، من الواضح أنها قلقة. على الرغم من أنهم كانوا يتشاركون في السرير لسنوات عديدة، إلا أنها ما زالت تشعر أن هذا الشخص كان غريبًا.

“ استيقظ مجال ألوهية المذابح عندما حصلت عليه ، لكنني بحاجة إلى الكثير من قوة الإيمان لتشغيله ، باستخدام فهمي الشخصي للقانون … ” فكر “ليلين” ، وعيناه تلمعان وهو يضرب ذقنه.

“ليس شيئا مهما… سأرحل …” نهض “تيف” بلا رحمة ولبس ملابسه ، “يمكنك إما أن تأتي معي أو البقاء في الخلف لإدارة أراضينا …”

************************************

بينما كانت لا تزال مذهولة، كانت “تيف” قد غادر الغرفة بالفعل.

سأحتاج إلى اتخاذ قراري بعناية … سيصل “تيف” والباقي قريبًا، لذا يجب أن أقوم بالتعامل أولاً مع وضعهم وأجعلهم يختلطون مع عامة الناس في الأرض. سأحسم أمري بعد الكشف الكامل عن إمكانات هذه المنطقة … “في ظل الظروف الحالية، لم يكن بإمكان “ليلين” سوى التخطيط للأشياء بهذه الطريقة.

يمكن أن يتخلى “ليلين” عن الأرض والثروة في الشمال بسهوله، ولكن قد تمت رعاية أتباعه بشق الأنفس وكانوا مهمين للغاية بحيث لا يمكن التخلي عنهم.

 

فهم “تيف” “ليلين”. لقد جعل مساعديه المخلصين يغادرون بأسرع ما يمكن من الشمال، مما يحافظ على سلامتهم. مع رحيلهم السريع والحازم، لم يجد اتباع الكنيستين سوي الارض. لم يكن لديهم أدنى فكرة عما تركوه يهرب من ايديهم.

 

……

“”تيف” سيكون في مشكلة رغم ذلك …” ومضت عيون “ليلين”. على العموم إنه شيء كنت أفعله في وقت فراغي على أي حال. هناك القليل للتمسك به هناك.

غادر “ليلين” بدون صوت وعاد بنفس الطريقة. إلى جانب “إرنست” وبارون “جوناس” وعدد قليل من الأشخاص الآخرين، لم يعرف أهل الأرض حتى أن الساحر الأسطوري الذي كان سيدهم الشاب قد غادر وعاد سراً. وجد الناس العاديون أنه من الطبيعي أن يخترق ساحر برجهم لمدة عام ونصف.

كان اتخاذ القرار الحازم أحد أسباب بقاء “ليلين” حتى يومنا هذا. على الرغم من وجود فوائد هائلة في الشمال، إلا أنه أساء إلى كنائس إلهين أعظم. كيف يجرؤ على الاستمرار في البقاء هناك؟

بمجرد أن استقبل والديه ومعلمه، لم يكن لدى “ليلين” أي خطط لرعاية الأرض. بدلاً من ذلك، بقي داخل برج الساحر، حيث قام رجاله بالتعامل مع مثل هذه المهام.

“ليس شيئا مهما… سأرحل …” نهض “تيف” بلا رحمة ولبس ملابسه ، “يمكنك إما أن تأتي معي أو البقاء في الخلف لإدارة أراضينا …”

كان هدفه الأساسي الآن هو حشد قوة الإيمان ورفع ألوهيته، والاستعداد لإشعال شرارته ويصبح نصف إله …

‘أهذا ما يحدث بعد استيعاب الألوهية؟’ قام “ليلين” بضرب ذقنه ، “ سأكون قادرًا على إخفاءه بالكامل بمجرد أن أتكيف مع قوته في غضون بضع سنوات. ومع ذلك، ليس لدي الكثير من الوقت … ”

انتشرت طبقة مشوهة من مجال المجزرة داخل برج الساحر. كان “ليلين” يرتدي حاليًا أردية ساحر فضفاضة لأنه شعر بخيوط الإيمان في منطقته.

بدأت المدينة العائمة بأكملها تهتز بإرادته. اهتزت الابعاد المكانية عندما اتجهت نحو الفضاء المحيط ب “دمبراث””. أي شيء يعيق طريقه كان مطحونًا إلى مسحوق.

ربما كان ذلك بسبب وجوده داخل أراضيه مع العديد من الأشخاص الذين يحمونه، لكن خيوط الإيمان كانت أكثر تميزًا من ذي قبل. اتسع مجال المذبحة، مما سمح له بالحصول على فهم أفضل لقوة هذا المجال العظيم.

EgY RaMoS

يجب أن ينمو مجال المذبحة من خلال معارك مستمرة، تغذيها الأرواح. هذا الشعور المشؤوم. يبدو الأمر كما لو أنه يمكنه حتى سرقة طاقة الحياة، مما يعني أنه كلما قتلت أكثر كلما زادت قوة جسدي الرئيسي … ”

يمكن أن يتخلى “ليلين” عن الأرض والثروة في الشمال بسهوله، ولكن قد تمت رعاية أتباعه بشق الأنفس وكانوا مهمين للغاية بحيث لا يمكن التخلي عنهم.

رأى “ليلين” أن الرقاقة تقدم طريقا آخر، [تم الحصول على معلومات تتعلق بمجال المذبحة.] في رأيه، سيكون قادرًا على التحكم في المجال وتحليله بسرعة.

“الخطوة التالية هي نشر إيماني ورعاية الألوهية ، قبل أن أحاول إشعال الشرارة الالهية …” بدا أن النار مشتعلة في عيون “ليلين” ، “قوة الإيمان تشبه قوة المجال … هل هذا مجال المجزرة؟

يجب أن يصل “تيف” والباقي قريبًا. أحتاج أن أجد مكانًا لأذبح فيه، وأغذي الألوهية في جسدي … ‘فكر “ليلين” وهو يضرب ذقنه.

أغلق “ليلين” عينيه. يمكنه الآن أن يشعر بخيوط الإيمان التي لا حصر لها في الهواء حتى بدون قدرة عالم الاحلام. كان من السهل تتبعهم إلى مصادرهم …

كان يشعر أن ألوهيته قد نمت بنحو 10٪ بعد امتصاص الكثير من قوة الإيمان.

بمجرد أن استقبل والديه ومعلمه، لم يكن لدى “ليلين” أي خطط لرعاية الأرض. بدلاً من ذلك، بقي داخل برج الساحر، حيث قام رجاله بالتعامل مع مثل هذه المهام.

كانت ألوهية المجازر التي حصلت عليها مجرد مقدمة ووسيلة. بعد أن أعبر العتبة، يمكنني تحويل قوة الإيمان وتعزيز قوتي الإلهية … ”

بينما كانت لا تزال مذهولة، كانت “تيف” قد غادر الغرفة بالفعل.

بدا “ليلين” وكأنه يستوعب شيئًا ما. سواء كان لألوهيته قوة أخرى أو لا فهي مسألة أخرى تمامًا. قبل أن يصبح كائنًا إلهيًا، كان من المستحيل عليه التواصل مع أتباعه واستيعاب إيمانهم دون مساعدة من قوة عالم الاحلام. الآن، يمكنه حتى تحويل قوة الإيمان استعدادًا لإشعال نيرانه.

من خلال حواسه الروحية، شعر “تيف” أن صلواته مرتبطة بحياة مألوفة للغاية. دفعه هذا الشعور على الفور إلى الركوع، والدموع تنهمر على وجهه، “سيدي، الأفعى المجنحة الإله “كوكولكان”، أنت مستيقظ أخيرًا …”

“من الأفضل أن نفهم مجال المجزرة بينما انشر مصدر الإيمان  …؟” غرق “ليلين” في تفكير عميق ، “أين يمكنني أن أجد أرضًا كبيرة لم تُحتل ولا أجذب انتباه الآلهة؟”

يجب أن يصل “تيف” والباقي قريبًا. أحتاج أن أجد مكانًا لأذبح فيه، وأغذي الألوهية في جسدي … ‘فكر “ليلين” وهو يضرب ذقنه.

قسمت الآلهة أساسًا العالم بالفعل، ولم يتبق الكثير من الأرض للاستيلاء عليها. حتى إذا كان “ليلين” يرغب في التوجه إلى مكان “كارين”، فسيظل بحاجة إلى الاستيلاء على ايمان عدد كبير من الآلهة الأخرى تحت الأرض. والأهم من ذلك أنهم كانوا جميعًا آلهة حقيقية، وكان من المستحيل عليه أن يعارضهم.

وقع نفس الحادث مع العديد من تابعي “كوكولكان”. بدأوا جميعًا في الصلاة، وانتقلت قوة إيمانهم باستمرار إلى “ليلين” من خلال النسج واستوعبتها ألوهيته على الفور.

سأحتاج إلى اتخاذ قراري بعناية … سيصل “تيف” والباقي قريبًا، لذا يجب أن أقوم بالتعامل أولاً مع وضعهم وأجعلهم يختلطون مع عامة الناس في الأرض. سأحسم أمري بعد الكشف الكامل عن إمكانات هذه المنطقة … “في ظل الظروف الحالية، لم يكن بإمكان “ليلين” سوى التخطيط للأشياء بهذه الطريقة.

 

 

‘أهذا ما يحدث بعد استيعاب الألوهية؟’ قام “ليلين” بضرب ذقنه ، “ سأكون قادرًا على إخفاءه بالكامل بمجرد أن أتكيف مع قوته في غضون بضع سنوات. ومع ذلك، ليس لدي الكثير من الوقت … ”

************************************

كان يشعر أن ألوهيته قد نمت بنحو 10٪ بعد امتصاص الكثير من قوة الإيمان.

 

بمجرد أن استقبل والديه ومعلمه، لم يكن لدى “ليلين” أي خطط لرعاية الأرض. بدلاً من ذلك، بقي داخل برج الساحر، حيث قام رجاله بالتعامل مع مثل هذه المهام.

EgY RaMoS

إقليم الفيكونت “تيف”، في الأراضي الشمالية. كان الفيكونت يؤدي صلاته اليومية في غرفة سرية، عندما سمع فجأة صوتًا في ذهنه. “عزيزي التابع ، أنا هنا!”

“ما بك يا حبيبي؟” نظرت زوجة “تيف” اليه ، من الواضح أنها قلقة. على الرغم من أنهم كانوا يتشاركون في السرير لسنوات عديدة، إلا أنها ما زالت تشعر أن هذا الشخص كان غريبًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط