نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 990

الإمبراطورية الأصلية

الإمبراطورية الأصلية

تناثرت الأمواج على جانب سفينة حربية مهيبة، لكنها لم تبطئها على الإطلاق. كانت تقف شامخة مثل الجبل تتحدى الرياح والأمواج، وتتقدم إلى أعماق البحار الخارجية.

سيصبح ابن عمي إلهاً بنجاح. كل من يقف في طريقه سيقتل بغض النظر عن هويته! “وصلت يد “إيزابيل” إلى قبضة سيفها دون ان تشعر, تسبب الجو الكئيب في ارتعاش جميع القراصنة المحيطين خوفًا وهم ينظرون إلى قائدتهم.

كانت السفينة ترفع علم جمجمة قرمزية وخنجر. تبعها العديد من الآخرين، مع مدافع شرسة وعدد لا يحصى من القراصنة على متنها. حتى أكبر مجموعات التجار ستخاف من منظرهم في هذا المشهد.

ما أدهش “ليلين” أكثر هو أن إيمان “إيزابيل” بالنسبة له كان حازمًا ومتحمسًا للغاية. وإن كان قليلاً، فقد كان حتى أقوى من ايمان “تيف”! عرف “ليلين” على وجه اليقين أنه إذا أصبح إلهًا بالفعل، فستكون من أتباعه المخلصين.

كان هذا الأسطول من النمور القرمزية، المنظمة التي كانت تسيطر على البحار الخارجية لـ “دامبراث”. كان لدى النمور القرمزية الأفضلية بأكثر من مائة سفينة حربية كبيرة وأكثر من خمسة آلاف رجل.

‘مع هذا الوضع؟ هل يمكن أن يعاملني أصل العالم كمواطن أصلي بعد تناسخي هنا، ويحاول أن يجعلني إلى جانبه؟ أم أنه في مثل هذا النوم العميق لم يعد يتفاعل مع أمور العالم بعد الآن. ربما هذا لموازنة القوة … هل انحرفت أهداف الآلهة عن أهداف إرادة العالم، وهم يخونوها؟

مع توسعاتها العديدة، بدا أن النمور القرمزية قد أكلت أكثر مما تستطيع هضمه. ومع هذا مع انضمام “تيف” والنخب الأخرى من الشمال، تم تشكيل أسطول قراصنة قوي ينافس البحرية الإمبراطورية.

وهو مستغرق في افكاره أرسل “ليلين” دعوة إلهية.

“لم أتوقع أبدًا أن تكون الإمبراطورية الأصلية موجودة بالفعل …” كانت “إيزابيل” تحمل قوس النمر القرمزي ، وكان سيفها الأسطوري التنين الأحمر معلقًا عند خصرها. أطلقت هالة غامضة خافتة، وعيناها المتعطشتان للدماء تحدقان في الأفق.

بالنسبة إلى ضمائر الآلهة، كان الماجوس مثله دخيلًا وعدوهم اللدود. لماذا يحاولون مساعدته؟ سيكون الأمر أكثر طبيعية إذا تم مطاردته!

كانت ذكرى الوقت الذي قضته في جزيرة “نايت مير” لا تزال حية في ذهنها. لقد خدعها السكان الأصليون هناك، والآن حصلت على معلومات تتعلق بمكان إمبراطورتيهم من خلال الهجمات المتكررة على القبائل الأصلية. بعد أن حددت موقعها، كانت تخطط لتوجيه ضربة كبيرة لهم.

في الماضي، لم يكن لدى “إيزابيل” الشجاعة للتفكير في مثل هذا الكفر الصارخ. ومع ذلك، كانت الأمور مختلفة الآن. كان “ليلين” قد صنع معجزة بعد معجزة، مما عزز ثقة ابنة عمه به. بالإضافة إلى ذلك، كانت “إيزابيل” قادرة على الشعور بقوة الألوهية على جسد “ليلين”.

لكنني لم أعتقد أبدًا أن ابن العم “ليلين” سيوافق على ذلك. حتى أنه أتى إلى هنا بنفسه … “نظرت “إيزابيل” نحو قمرة الكابتن في السفينة، وبدت حازمة للغاية،” هل هذا للإيمان، ليصبح إلهاً؟ هل سيولد إله من عائلتنا؟ ›.

ظهرت العديد من الاحتمالات في ذهن “ليلين”، وتمت محاكاتها بواسطة الرقاقة للعثور على أي تغييرات محتملة في المستقبل.

في الماضي، لم يكن لدى “إيزابيل” الشجاعة للتفكير في مثل هذا الكفر الصارخ. ومع ذلك، كانت الأمور مختلفة الآن. كان “ليلين” قد صنع معجزة بعد معجزة، مما عزز ثقة ابنة عمه به. بالإضافة إلى ذلك، كانت “إيزابيل” قادرة على الشعور بقوة الألوهية على جسد “ليلين”.

سيصبح ابن عمي إلهاً بنجاح. كل من يقف في طريقه سيقتل بغض النظر عن هويته! “وصلت يد “إيزابيل” إلى قبضة سيفها دون ان تشعر, تسبب الجو الكئيب في ارتعاش جميع القراصنة المحيطين خوفًا وهم ينظرون إلى قائدتهم.

هذا هو اسف الآلهة. نظرًا لأن أسسهم من البشر، فلا يمكنهم أبدًا التخلي عن الإيمان القادم من العالم العادي. الآلهة الذين فقدوا إيمانهم سوف يموتون تدريجياً، وخلودهم ليس سوى وجهة نظر وردية غير واقعية … “تنهد “ليلين”. على الرغم من أن هذا المسار كان قوياً، إلا أنه كان مقيدًا لدرجة أنه لم يكن يستحق أن يغمر نفسه فيه.

بمجرد أن أصبحت وارلوك التنين، قامت “إيزابيل” بقمع تشويه جسدها تمامًا. حتى أن القوة الغامضة لملك التنين قد سمحت لها بعبور عتبة العالم الأسطوري! لقد تغيرت شهرتها في البحار الخارجية. لم تعد الساحرة القرمزية، وبدلاً من ذلك كانت ابنة التنين الأحمر.

في الماضي، لم يكن لدى “إيزابيل” الشجاعة للتفكير في مثل هذا الكفر الصارخ. ومع ذلك، كانت الأمور مختلفة الآن. كان “ليلين” قد صنع معجزة بعد معجزة، مما عزز ثقة ابنة عمه به. بالإضافة إلى ذلك، كانت “إيزابيل” قادرة على الشعور بقوة الألوهية على جسد “ليلين”.

إلى جانب “ليلين”، كانت واحدة من القوتين الرئيسيتين المسؤولتين عن البحار الخارجية، واحدة على السطح والأخرى في الظل. كانت جميع المنظمات الأخرى على علم بخلفيتها، ومن الواضح أنها كانت خائفة.

علاوة على ذلك، كان هناك شياطين يسرقون “طعامهم”.

يمكن أن يشعر “ليلين” بعزم “إيزابيل”. وهو يجلس بهدوء في غرفة القبطان، لم يسعه إلا ضحكة مكتومة.

مع توسعاتها العديدة، بدا أن النمور القرمزية قد أكلت أكثر مما تستطيع هضمه. ومع هذا مع انضمام “تيف” والنخب الأخرى من الشمال، تم تشكيل أسطول قراصنة قوي ينافس البحرية الإمبراطورية.

“قناعة تشكلت من الحب؟” أومأ “ليلين” برأسه وهو يشعر بسلسلة سميكة من القدر.

لقد كان مندهشًا في الواقع من أن “ليلين” كان لديه ساحر أسطوري تحت قيادته، بل إنه شعر بالارتياح أيضًا. من الواضح أنه لم يجرؤ على الإهمال عندما يتعلق الأمر بأوامر “ليلين” الإلهية.

تعلم “إيزابيل” عن طموحاته في الالوهية وأنه قد حصل بالفعل على خيط من الألوهية، فقد أصبحت واحدة من أخلص تابعي “ليلين”. حتى أنها بدأت في نشر إيمان الأفعى المجنحة “كوكولكان” بين القراصنة، وحتى لو لم يكن “ليلين” مطابقا لآلهة العواصف أو ما شابه، فقد تسببت أساليبها في تغيير جزء من القراصنة لعقيدتهم.

“قناعة تشكلت من الحب؟” أومأ “ليلين” برأسه وهو يشعر بسلسلة سميكة من القدر.

ما أدهش “ليلين” أكثر هو أن إيمان “إيزابيل” بالنسبة له كان حازمًا ومتحمسًا للغاية. وإن كان قليلاً، فقد كان حتى أقوى من ايمان “تيف”! عرف “ليلين” على وجه اليقين أنه إذا أصبح إلهًا بالفعل، فستكون من أتباعه المخلصين.

مع توسعاتها العديدة، بدا أن النمور القرمزية قد أكلت أكثر مما تستطيع هضمه. ومع هذا مع انضمام “تيف” والنخب الأخرى من الشمال، تم تشكيل أسطول قراصنة قوي ينافس البحرية الإمبراطورية.

شعر “ليلين” بإيمان القراصنة الآخرين، ولم يستطع إلا أن يبتسم بسخرية. “سأكون محظوظًا حتى لو كان لدي واحدة لديها مثل هذه الاقتناع الراسخ مثلها …”

‘لكن … حتى أنني لم أتوقع أنه مثلما كنت أحاول العثور على مكان لتوسيع إيماني وفهم مجال المذبحة ، ظهرت الإمبراطورية الأصلية فجأة … هل يمكن أن تساعدني قوة العالم الاصل على أمل أن أنجح؟ أي نوع من النكتة هذه؟

على الرغم من أن “إيزابيل” كانت تفعل كل ما في وسعها لمساعدته، إلا أن “ليلين” كان لا يزال مجرد كائن إلهي. لا يستطيع إلا أن يستجيب لصلوات أتباعه، ولا يمنحهم التعاويذ الإلهية. لم يكن منافسًا على الإطلاق مع الآلهة الحقيقية، أو أنصاف الآلهة، أو الشياطين. كان التابعين قليلين، بعد كل شيء. لماذا يستثمرون الجهد في شخص لا يستطيع أن يمنحهم أي شيء؟

“هذا هو مبدأ التبادل المتكافئ.” فجأة حصل “ليلين” على وحي. لا يزال طريق الإيمان في عالم الآلهة يتبع مبادئ المجوس للتبادل المتكافئ. قدم المصلون إيمانهم، وفي المقابل وعد الاله باستقبال أرواحهم بعد الموت، وأخذهم إلى مملكتهم الإلهية. كما أنهم سيوفرون المأوى والتعاويذ الإلهية وأشياء أخرى. وخيط الإيمان، في جوهره، هو عقد بين الاله والإنسان.

لولا استخدام “إيزابيل” لمنصبها وبذل كل ما في وسعها لتعزيز هذا الإيمان، لكان دين الإله المجنح قد فشل بشكل رهيب.

لقد أرسل بشكل أساسي جميع نخبته لهذه المعركة، ومن الواضح أن طموحه لن يكتفي بمجرد إقطاعية مع عدد قليل من السكان.

أحتاج أن أعطي عبادتي بعض الفوائد الحقيقية في أسرع وقت ممكن. يجب أن أصبح من أنصاف الآلهة وأمنحهم التعاويذ الإلهية، لكنني سأحتاج أيضًا إلى منحهم تعويضًا ماديًا.

يمكن أن يشعر “ليلين” بعزم “إيزابيل”. وهو يجلس بهدوء في غرفة القبطان، لم يسعه إلا ضحكة مكتومة.

“هذا هو مبدأ التبادل المتكافئ.” فجأة حصل “ليلين” على وحي. لا يزال طريق الإيمان في عالم الآلهة يتبع مبادئ المجوس للتبادل المتكافئ. قدم المصلون إيمانهم، وفي المقابل وعد الاله باستقبال أرواحهم بعد الموت، وأخذهم إلى مملكتهم الإلهية. كما أنهم سيوفرون المأوى والتعاويذ الإلهية وأشياء أخرى. وخيط الإيمان، في جوهره، هو عقد بين الاله والإنسان.

هذا هو اسف الآلهة. نظرًا لأن أسسهم من البشر، فلا يمكنهم أبدًا التخلي عن الإيمان القادم من العالم العادي. الآلهة الذين فقدوا إيمانهم سوف يموتون تدريجياً، وخلودهم ليس سوى وجهة نظر وردية غير واقعية … “تنهد “ليلين”. على الرغم من أن هذا المسار كان قوياً، إلا أنه كان مقيدًا لدرجة أنه لم يكن يستحق أن يغمر نفسه فيه.

بالطبع، حتى مفهوم المجوس للتبادل المتكافئ لم يستلزم أن تكون الأشياء المتداولة ذات قيمة متساوية من الناحية الموضوعية. كان على الطرفين فقط العثور على العناصر المتداولة ذات القيمة.

لقد كان مندهشًا في الواقع من أن “ليلين” كان لديه ساحر أسطوري تحت قيادته، بل إنه شعر بالارتياح أيضًا. من الواضح أنه لم يجرؤ على الإهمال عندما يتعلق الأمر بأوامر “ليلين” الإلهية.

سمح هذا المفهوم للآلهة بدفع أقل مما يقدمه عبّادهم. كان هذا هو السبيل الوحيد لهم لتجميع القوة الإلهية وزيادة قوتهم. للأسف، هذه الأيام كانت الكنائس تزداد تنافسية. كان على الآلهة أن تعطي مبالغ أكبر للحصول على أتباع أكثر وأفضل. تسببت هذه المنافسة الداخلية في الإسراف في استهلاك القوة الإلهية.

“لم أتوقع أبدًا أن تكون الإمبراطورية الأصلية موجودة بالفعل …” كانت “إيزابيل” تحمل قوس النمر القرمزي ، وكان سيفها الأسطوري التنين الأحمر معلقًا عند خصرها. أطلقت هالة غامضة خافتة، وعيناها المتعطشتان للدماء تحدقان في الأفق.

علاوة على ذلك، كان هناك شياطين يسرقون “طعامهم”.

“لقد رأيتها … إذا كان لدى السيد بالفعل مثل هذه القوة في البحار الخارجية ، فإن الإمبراطورية الأصلية لن تكون مشكلة بالنسبة لك.” تحدث “تيف” بوقار.

هذا هو اسف الآلهة. نظرًا لأن أسسهم من البشر، فلا يمكنهم أبدًا التخلي عن الإيمان القادم من العالم العادي. الآلهة الذين فقدوا إيمانهم سوف يموتون تدريجياً، وخلودهم ليس سوى وجهة نظر وردية غير واقعية … “تنهد “ليلين”. على الرغم من أن هذا المسار كان قوياً، إلا أنه كان مقيدًا لدرجة أنه لم يكن يستحق أن يغمر نفسه فيه.

أحتاج أن أعطي عبادتي بعض الفوائد الحقيقية في أسرع وقت ممكن. يجب أن أصبح من أنصاف الآلهة وأمنحهم التعاويذ الإلهية، لكنني سأحتاج أيضًا إلى منحهم تعويضًا ماديًا.

كان هذا الجسد مجرد استنساخ، بينما سار الأصل على طرق الوارلوك القديمة. هذا لم يتغير أبدا. كانت القوة التي تخصه حقًا، وكان “ليلين” يعرف ذلك جيدًا.

بمجرد أن أصبحت وارلوك التنين، قامت “إيزابيل” بقمع تشويه جسدها تمامًا. حتى أن القوة الغامضة لملك التنين قد سمحت لها بعبور عتبة العالم الأسطوري! لقد تغيرت شهرتها في البحار الخارجية. لم تعد الساحرة القرمزية، وبدلاً من ذلك كانت ابنة التنين الأحمر.

بالطبع، كان طريق الإيمان هو الأكثر توافقًا مع قواعد عالم الآلهة، وكان هناك العديد من المجالات التي يمكن أن يتعلم منها. لم يتردد “ليلين” هذا في محاولته ليكون الها.

لقد أرسل بشكل أساسي جميع نخبته لهذه المعركة، ومن الواضح أن طموحه لن يكتفي بمجرد إقطاعية مع عدد قليل من السكان.

بعد التفكير في العقد بين الآلهة والبشر، ركز “ليلين” على أمور أخرى.

“لم أتوقع أبدًا أن تكون الإمبراطورية الأصلية موجودة بالفعل …” كانت “إيزابيل” تحمل قوس النمر القرمزي ، وكان سيفها الأسطوري التنين الأحمر معلقًا عند خصرها. أطلقت هالة غامضة خافتة، وعيناها المتعطشتان للدماء تحدقان في الأفق.

‘لكن … حتى أنني لم أتوقع أنه مثلما كنت أحاول العثور على مكان لتوسيع إيماني وفهم مجال المذبحة ، ظهرت الإمبراطورية الأصلية فجأة … هل يمكن أن تساعدني قوة العالم الاصل على أمل أن أنجح؟ أي نوع من النكتة هذه؟

لكنني لم أعتقد أبدًا أن ابن العم “ليلين” سيوافق على ذلك. حتى أنه أتى إلى هنا بنفسه … “نظرت “إيزابيل” نحو قمرة الكابتن في السفينة، وبدت حازمة للغاية،” هل هذا للإيمان، ليصبح إلهاً؟ هل سيولد إله من عائلتنا؟ ›.

كان قد خطط في الأصل لغزو منطقة أخرى لتعزيز علاقته بعباده، وفهم مجال المذبحة ونشر إيمانه. كانت المعلومات حول الإمبراطورية الأصلية مفاجأة كبيرة.

ما أدهش “ليلين” أكثر هو أن إيمان “إيزابيل” بالنسبة له كان حازمًا ومتحمسًا للغاية. وإن كان قليلاً، فقد كان حتى أقوى من ايمان “تيف”! عرف “ليلين” على وجه اليقين أنه إذا أصبح إلهًا بالفعل، فستكون من أتباعه المخلصين.

على الرغم من وجود أساطير وشائعات حول الإمبراطورية الأصلية في البحار الخارجية، وجدت “إيزابيل” الآن عددًا من طرق الشحن الآمنة. بدا الأمر وكأنه مصادفة، لذا اشتم “ليلين” شيئًا مريبًا.

سيصبح ابن عمي إلهاً بنجاح. كل من يقف في طريقه سيقتل بغض النظر عن هويته! “وصلت يد “إيزابيل” إلى قبضة سيفها دون ان تشعر, تسبب الجو الكئيب في ارتعاش جميع القراصنة المحيطين خوفًا وهم ينظرون إلى قائدتهم.

بالنسبة إلى ضمائر الآلهة، كان الماجوس مثله دخيلًا وعدوهم اللدود. لماذا يحاولون مساعدته؟ سيكون الأمر أكثر طبيعية إذا تم مطاردته!

كان هذا الأسطول من النمور القرمزية، المنظمة التي كانت تسيطر على البحار الخارجية لـ “دامبراث”. كان لدى النمور القرمزية الأفضلية بأكثر من مائة سفينة حربية كبيرة وأكثر من خمسة آلاف رجل.

‘مع هذا الوضع؟ هل يمكن أن يعاملني أصل العالم كمواطن أصلي بعد تناسخي هنا، ويحاول أن يجعلني إلى جانبه؟ أم أنه في مثل هذا النوم العميق لم يعد يتفاعل مع أمور العالم بعد الآن. ربما هذا لموازنة القوة … هل انحرفت أهداف الآلهة عن أهداف إرادة العالم، وهم يخونوها؟

كانت السفينة ترفع علم جمجمة قرمزية وخنجر. تبعها العديد من الآخرين، مع مدافع شرسة وعدد لا يحصى من القراصنة على متنها. حتى أكبر مجموعات التجار ستخاف من منظرهم في هذا المشهد.

ظهرت العديد من الاحتمالات في ذهن “ليلين”، وتمت محاكاتها بواسطة الرقاقة للعثور على أي تغييرات محتملة في المستقبل.

“قناعة تشكلت من الحب؟” أومأ “ليلين” برأسه وهو يشعر بسلسلة سميكة من القدر.

“هناك العديد من التغييرات في المستقبل … لكن لا يمكنني أن أخطئ في استيعاب الحاضر!” بعد كل هذا التخطيط ، تنهد “ليلين” ، “مهما كان الأمر ، فإن احتلال الإمبراطورية المحلية وفهم مجال المذبحة وسط الذبح المستمر هو المفتاح. أحتاج لنشر إيماني بعد ذلك أيضًا … ”

“هل قابلت “إيزابيل”؟ ستعمل معها في المستقبل، وتنشر إيماني في الإمبراطورية الأصلية … “ومض شعاع ذهبي في عينيه.

وهو مستغرق في افكاره أرسل “ليلين” دعوة إلهية.

لقد أرسل بشكل أساسي جميع نخبته لهذه المعركة، ومن الواضح أن طموحه لن يكتفي بمجرد إقطاعية مع عدد قليل من السكان.

“سيدي!” بعد لحظة ، ظهر شكل “تيف” من الظل بدون صوت أو أي أثر لتموجات الطاقة.

لقد كان مندهشًا في الواقع من أن “ليلين” كان لديه ساحر أسطوري تحت قيادته، بل إنه شعر بالارتياح أيضًا. من الواضح أنه لم يجرؤ على الإهمال عندما يتعلق الأمر بأوامر “ليلين” الإلهية.

“هل قابلت “إيزابيل”؟ ستعمل معها في المستقبل، وتنشر إيماني في الإمبراطورية الأصلية … “ومض شعاع ذهبي في عينيه.

تناثرت الأمواج على جانب سفينة حربية مهيبة، لكنها لم تبطئها على الإطلاق. كانت تقف شامخة مثل الجبل تتحدى الرياح والأمواج، وتتقدم إلى أعماق البحار الخارجية.

“لقد رأيتها … إذا كان لدى السيد بالفعل مثل هذه القوة في البحار الخارجية ، فإن الإمبراطورية الأصلية لن تكون مشكلة بالنسبة لك.” تحدث “تيف” بوقار.

علاوة على ذلك، كان هناك شياطين يسرقون “طعامهم”.

لقد كان مندهشًا في الواقع من أن “ليلين” كان لديه ساحر أسطوري تحت قيادته، بل إنه شعر بالارتياح أيضًا. من الواضح أنه لم يجرؤ على الإهمال عندما يتعلق الأمر بأوامر “ليلين” الإلهية.

بالطبع، حتى مفهوم المجوس للتبادل المتكافئ لم يستلزم أن تكون الأشياء المتداولة ذات قيمة متساوية من الناحية الموضوعية. كان على الطرفين فقط العثور على العناصر المتداولة ذات القيمة.

عندما شاهد شخصية “تيف” تختفي، أومأ “ليلين” برأسه في الداخل. كان انسحاب “تيف” من الشمال يسير على ما يرام. في حين أنه فقد عددًا قليلاً من مساعديه في هذه العملية، إلا أنهم كانوا قوى خارجية لا تعرف أسرارهم الحقيقية. وصلت مجموعة من أفضل المساعدين إلى البحار الخارجية، مما أعطى “ليلين” الثقة لإعلان الحرب على الإمبراطورية الأصلية.

عندما شاهد شخصية “تيف” تختفي، أومأ “ليلين” برأسه في الداخل. كان انسحاب “تيف” من الشمال يسير على ما يرام. في حين أنه فقد عددًا قليلاً من مساعديه في هذه العملية، إلا أنهم كانوا قوى خارجية لا تعرف أسرارهم الحقيقية. وصلت مجموعة من أفضل المساعدين إلى البحار الخارجية، مما أعطى “ليلين” الثقة لإعلان الحرب على الإمبراطورية الأصلية.

بعد كل شيء، يمكن أن يوفر الإيمان آثارًا لا يمكن تصورها عندما يغزو المرء ويحتل أرضًا أخرى. يمكن القول إن هذه الحرب هي اختبار وتدريب للكهنة. من خلال بصيرة “ليلين”، سيكون بالتأكيد قادرًا على اكتشاف عدد كبير من الأشخاص الذين سيشكلون الأسس القوية لكنيسته في المستقبل.

“لقد رأيتها … إذا كان لدى السيد بالفعل مثل هذه القوة في البحار الخارجية ، فإن الإمبراطورية الأصلية لن تكون مشكلة بالنسبة لك.” تحدث “تيف” بوقار.

كان لديه أسطورتان “إيزابيل” و”تيف”، بالإضافة إلى جيش متمرس كان يقودهم كائن إلهي بنفسه، وفوق ذلك حصلوا على الدعم المستمر من عائلة فولن. كان هذا ما كان “ليلين” يعتمد عليه!

كان قد خطط في الأصل لغزو منطقة أخرى لتعزيز علاقته بعباده، وفهم مجال المذبحة ونشر إيمانه. كانت المعلومات حول الإمبراطورية الأصلية مفاجأة كبيرة.

لقد أرسل بشكل أساسي جميع نخبته لهذه المعركة، ومن الواضح أن طموحه لن يكتفي بمجرد إقطاعية مع عدد قليل من السكان.

بمجرد أن أصبحت وارلوك التنين، قامت “إيزابيل” بقمع تشويه جسدها تمامًا. حتى أن القوة الغامضة لملك التنين قد سمحت لها بعبور عتبة العالم الأسطوري! لقد تغيرت شهرتها في البحار الخارجية. لم تعد الساحرة القرمزية، وبدلاً من ذلك كانت ابنة التنين الأحمر.

“كل شئ أو لا شئ”

ما أدهش “ليلين” أكثر هو أن إيمان “إيزابيل” بالنسبة له كان حازمًا ومتحمسًا للغاية. وإن كان قليلاً، فقد كان حتى أقوى من ايمان “تيف”! عرف “ليلين” على وجه اليقين أنه إذا أصبح إلهًا بالفعل، فستكون من أتباعه المخلصين.

************************************

“كل شئ أو لا شئ”

 

“هل قابلت “إيزابيل”؟ ستعمل معها في المستقبل، وتنشر إيماني في الإمبراطورية الأصلية … “ومض شعاع ذهبي في عينيه.

EgY RaMoS

كان هذا الجسد مجرد استنساخ، بينما سار الأصل على طرق الوارلوك القديمة. هذا لم يتغير أبدا. كانت القوة التي تخصه حقًا، وكان “ليلين” يعرف ذلك جيدًا.

كان هذا الجسد مجرد استنساخ، بينما سار الأصل على طرق الوارلوك القديمة. هذا لم يتغير أبدا. كانت القوة التي تخصه حقًا، وكان “ليلين” يعرف ذلك جيدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط