تلوث
“رقاقة، أرني تخطيط بحث الروح.” يبدو أن ليلين ليس لديه أي رد فعل على خوف السكان الأصليين. اقترب من رجل عجوز، وضغط بكفه في رأس الرجل العجوز مع بريق احمر في عينيه.
لقد استخدمت “مالار” كنموذج لأنني أكثر دراية بقوته الإلهية، لكنني لم أعتقد أن هذا سيحدث … بمجرد انتهاء المحاكاة ، تذكر “ليلين” المشهد بخوف في ذلك الوقت.
مر الوقت، وسرعان ما تشوه تعبير الرجل. كانت هناك سعادة ومعاناة، لكن معظمها ارتباك. تراجع باقي السكان الأصليين وهم يشاهدون هذا “الإله” وهو يمنحه الهدايا.
صرخ آخر السحرة القدماء المتبقين في حقد، “إن شرارة تعاويذنا الغامضة لن تتوقف أبدًا! لن نتنازل أبدا … ”
من وجهة نظرهم، كان قائد العبيد والمشرف شخصين رائعين. أما ليلين، الذي ترأس آلاف القراصنة وكان بحوزته عدة مئات من السفن الكبيرة، فقد تفوق بكثير على زعماء القبائل أو شيوخ الكهنة. ربما كان الشيء الوحيد الذي يمكن مقارنته به هو الطواطم.
من كان يخمن أن السحرة القدماء قد تم اختزالهم إلى مثل هذه الحالة على مدى عشرات الآلاف من السنين. يُطلق عليهم البرابرة والحمقى، حتى أن بعضهم تم أسرهم وتحويلهم إلى عبيد … تنهد “ليلين” داخليًا.
[بيييييب! اكتمل التحليل التخطيطي للروح. بداية المقارنة …] عرضت الرقاقة صورة ملونة أمام “ليلين”، تقارن روح المواطن الأصلي بروح الشخص العادي. تم تحديد عدد قليل من المناطق على وجه التحديد.
[بيييييب! تأسست المهمة. بدء المحاكاة … إعداد النموذج …] كميات كبيرة من البيانات ومضت بأعين “ليلين”، مما يعطي شكلاً لسيناريو. تم تكريس تمثال “مالار” حول مذبح للسكان الاصلين، وعبده بقية السكان الأصليين. كانت قوة الإيمان مرئية فقط للكائنات الإلهية، عندما تجمعت عند التمثال الحجري.
عاد ليلين إلى غرفة نومه وحده. ومضت كميات كبيرة من البيانات عبر عينيه، وبدأ يتحول إلى الجدية.
ربما لم تتمكن الآلهة من حل المشكلة، لكن “ليلين” كان بإمكانه التحايل عليها. يمكن أن يمتص جسمه المشاعر نفسها باستخدام قوة الأحلام “الكابوس”، وستمنحه بالتأكيد عواطف الملايين من الناس القوة لمنافسة الآلهة!
“كما هو متوقع، هناك شيء خاطئ في أرواح السكان الأصليين …” منذ زمن طويل، اكتشف ليلين ظاهرة مثيرة للغاية. لم يؤمن أي من القبائل الأصلية في البحار الخارجية بأي آلهة حقيقية. كان هذا شيئًا لا يمكن تصوره!
إذا كان تخميني صحيحًا، فقد تحول أسلاف هؤلاء السكان الأصليين إلى برابرة بعد أن رفضوا قوة الإيمان. لقد منعهم هذا من العثور على إله واحد يلجؤون إليه، كم هو مثير للشفقة … شعر “ليلين” بألم فقدان حضارة كاملة من أعماق قلبه.
كانت الآلهة متعطشة للإيمان لدرجة أنها لم تترك حتى المخلوقات الغريبة والوحوش الطينية وحدها. لماذا يتخلون عن هؤلاء المواطنين الأذكياء؟ حتى لو لم تكن أرواحهم قوية حتى بعشر أرواح عامة الناس من البر الرئيسي، فإن الآلهة تدرك أن الأشياء الصغيرة سوف تتراكم.
مرت خمسة قرون، وأصبح “مالار” الآن وحشًا بلا عقل. لقد تحول إلى علم ذهبي وعليه صورة قرد.
ورغم ذلك فإن جميع القبائل التي هاجمها “ليلين”، كان جميع السكان الأصليين يؤمنون بالأرواح الطبيعية والطواطم، ولم يكن هناك أي ظهور للآلهة من البر الرئيسي على الإطلاق. التفسير الوحيد لذلك هو أن هناك بعض الخلل في قوة إيمانهم، مما ترك الآلهة بلا خيار سوى التخلي عنهم ومعاملتهم كقمامة. لقد سمحوا للسكان الأصليين بفعل ما يحلو لهم، وحتى لو علموا بالإمبراطورية المحلية الكبيرة، فإنهم لم يهتموا بها.
************************************
مع كميات كبيرة من الأبحاث والمقارنات، بالإضافة إلى قدراته الخاصة ككائن إلهي، تطرق “ليلين” أخيرًا إلى السر.
على الرغم من عدم وجود وجهه لإيمان لهؤلاء السكان، وأن الأرواح التي ربطوها بالطواطم لم تكن قوية مثل الآلهة، إلا أن نصف الآلهة الذي اندمج مع تلك الأرواح يمكن أن يصبح مشابهًا للآلهة! ستكون أنصاف الآلهة الطوطمية بهذه القوة!
هذه الروح … المشكلة ليست داخلية بالضبط. إنها في الواقع ملوثة … “ليلين” كان الآن متعجبا،” علاوة على ذلك، هذه الطفرة مألوفة، بعلامات تعاويذ غامضة وأثر للماجوس… تصل إلى أعماق جيناتهم، وقد تم نقلها جيلًا بعد جيل “.
على الرغم من عدم وجود وجهه لإيمان لهؤلاء السكان، وأن الأرواح التي ربطوها بالطواطم لم تكن قوية مثل الآلهة، إلا أن نصف الآلهة الذي اندمج مع تلك الأرواح يمكن أن يصبح مشابهًا للآلهة! ستكون أنصاف الآلهة الطوطمية بهذه القوة!
في جوهرها، كانت قوة الإيمان مجرد طاقة روح تتشتت عندما يصل المصلين إلى ذروة عاطفية أثناء صلواتهم أو احتفالاتهم، المليئة بالحماسة. باستخدام نطاقاتهم وشراراتهم الإلهية، استوعبت الآلهة هذه الطاقة الروحية الخاصة وحولتها إلى قوة إلهية. لم يكن هناك فرق جوهري بين الآلهة الأصغر والأكبر أيضًا. كانت نفس العملية.
“إذن هؤلاء الأشخاص هم في الواقع من زمن “نيثريل” ونسل السحرة القدماء!” شهق “ليلين”. لقد سبق أن رأى أشخاصًا آخرين من زمن “نيثريل” من قبل، مثل “هيلين”. على الرغم من أنه كان أمرًا مثيرا للشفقة إلى حد ما أن تراهم يفرون باستمرار ويختبئون إلا أنهم كانوا يعيشون في الجنة مقارنة بهؤلاء الأشخاص.
“ماذا يحدث إذا امتصصنا هذه القوة الروحية الملوثة؟”
لم يطرأ أي تغيير على التمثال في البداية، وازدادت قوته الإلهية. ومع ذلك، بعد عقد من الزمان بدأ التمثال ينمو بشكل غير واضح. ظل حولها بريق أحمر غامق، وأصبح مالار أكثر عنفًا وطلب تضحيات دم منتظمة.
“رقاقة، حاكي امتصاص قوة الإيمان لدى السكان الأصليين،” أمر “ليلين” وهو يضرب ذقنه باهتمامه.
إذا كان تخميني صحيحًا، فقد تحول أسلاف هؤلاء السكان الأصليين إلى برابرة بعد أن رفضوا قوة الإيمان. لقد منعهم هذا من العثور على إله واحد يلجؤون إليه، كم هو مثير للشفقة … شعر “ليلين” بألم فقدان حضارة كاملة من أعماق قلبه.
[بيييييب! تأسست المهمة. بدء المحاكاة … إعداد النموذج …] كميات كبيرة من البيانات ومضت بأعين “ليلين”، مما يعطي شكلاً لسيناريو. تم تكريس تمثال “مالار” حول مذبح للسكان الاصلين، وعبده بقية السكان الأصليين. كانت قوة الإيمان مرئية فقط للكائنات الإلهية، عندما تجمعت عند التمثال الحجري.
“هناك بالتأكيد شيء خاطئ في قوة إيمان السكان الأصليين. إنه ملوث إلى حد كبير، ويمكن أن يتسبب في إضعاف الإله الحقيقي ويعيده الي مستوي العالم العادي. إلى جانب التضحيات المباغ فيها، يصبحوا مرتبطين بالكوكب، ويمحى عقلهم ببطء حتى يصبح كل ما تبقى هو غريزة صافية … ”
لم يطرأ أي تغيير على التمثال في البداية، وازدادت قوته الإلهية. ومع ذلك، بعد عقد من الزمان بدأ التمثال ينمو بشكل غير واضح. ظل حولها بريق أحمر غامق، وأصبح مالار أكثر عنفًا وطلب تضحيات دم منتظمة.
على الرغم من عدم وجود وجهه لإيمان لهؤلاء السكان، وأن الأرواح التي ربطوها بالطواطم لم تكن قوية مثل الآلهة، إلا أن نصف الآلهة الذي اندمج مع تلك الأرواح يمكن أن يصبح مشابهًا للآلهة! ستكون أنصاف الآلهة الطوطمية بهذه القوة!
بعد قرن من الزمان، انفجرت مملكة “مالار” الإلهية وسط هديره اليائس. سقط جسد قرد عملاق الي العالم العادي.
لقد استخدمت “مالار” كنموذج لأنني أكثر دراية بقوته الإلهية، لكنني لم أعتقد أن هذا سيحدث … بمجرد انتهاء المحاكاة ، تذكر “ليلين” المشهد بخوف في ذلك الوقت.
مرت خمسة قرون، وأصبح “مالار” الآن وحشًا بلا عقل. لقد تحول إلى علم ذهبي وعليه صورة قرد.
من وجهة نظرهم، كان قائد العبيد والمشرف شخصين رائعين. أما ليلين، الذي ترأس آلاف القراصنة وكان بحوزته عدة مئات من السفن الكبيرة، فقد تفوق بكثير على زعماء القبائل أو شيوخ الكهنة. ربما كان الشيء الوحيد الذي يمكن مقارنته به هو الطواطم.
لقد استخدمت “مالار” كنموذج لأنني أكثر دراية بقوته الإلهية، لكنني لم أعتقد أن هذا سيحدث … بمجرد انتهاء المحاكاة ، تذكر “ليلين” المشهد بخوف في ذلك الوقت.
هذه الروح … المشكلة ليست داخلية بالضبط. إنها في الواقع ملوثة … “ليلين” كان الآن متعجبا،” علاوة على ذلك، هذه الطفرة مألوفة، بعلامات تعاويذ غامضة وأثر للماجوس… تصل إلى أعماق جيناتهم، وقد تم نقلها جيلًا بعد جيل “.
<<< هو مالار ده ملوش اهل يسألوا عليه>>>
“إذن هؤلاء الأشخاص هم في الواقع من زمن “نيثريل” ونسل السحرة القدماء!” شهق “ليلين”. لقد سبق أن رأى أشخاصًا آخرين من زمن “نيثريل” من قبل، مثل “هيلين”. على الرغم من أنه كان أمرًا مثيرا للشفقة إلى حد ما أن تراهم يفرون باستمرار ويختبئون إلا أنهم كانوا يعيشون في الجنة مقارنة بهؤلاء الأشخاص.
“هناك بالتأكيد شيء خاطئ في قوة إيمان السكان الأصليين. إنه ملوث إلى حد كبير، ويمكن أن يتسبب في إضعاف الإله الحقيقي ويعيده الي مستوي العالم العادي. إلى جانب التضحيات المباغ فيها، يصبحوا مرتبطين بالكوكب، ويمحى عقلهم ببطء حتى يصبح كل ما تبقى هو غريزة صافية … ”
إذا كان تخميني صحيحًا، فقد تحول أسلاف هؤلاء السكان الأصليين إلى برابرة بعد أن رفضوا قوة الإيمان. لقد منعهم هذا من العثور على إله واحد يلجؤون إليه، كم هو مثير للشفقة … شعر “ليلين” بألم فقدان حضارة كاملة من أعماق قلبه.
مثل هذا الشيء البائس لا يختلف عن الانتحار. لا عجب لماذا تخلت الآلهة عن هؤلاء السكان.
تحولت عيناه إلى اللون الأحمر. “ومع ذلك … منذ أن تحولت الأمور على هذا النحو … سآخذ الدم والدموع والكراهية وقوة إيمانك -كل شيء …”
خطر فقد مملكتهم الإلهية، ونفيهم إلى هذه المنطقة مع تآكل وعيهم بمرور الوقت. إنه أسوأ من الحبس … قوة إيمانهم ملوثة، لكنه شيء وراثي لا يمكنهم ببساطة تغييره … ”
مثل هذا الشيء البائس لا يختلف عن الانتحار. لا عجب لماذا تخلت الآلهة عن هؤلاء السكان.
فكر “ليلين” في المسألة بعناية، “نظرًا لأن هذا هو الوضع الحالي، فلا داعي للقلق بشأن تدخل الآلهة الأخرى إذا قمت بتنفيذ خططي بشأن هذه المملكة. ولكن سأحمل العبء كله بمفردي … ”
“هناك بالتأكيد شيء خاطئ في قوة إيمان السكان الأصليين. إنه ملوث إلى حد كبير، ويمكن أن يتسبب في إضعاف الإله الحقيقي ويعيده الي مستوي العالم العادي. إلى جانب التضحيات المباغ فيها، يصبحوا مرتبطين بالكوكب، ويمحى عقلهم ببطء حتى يصبح كل ما تبقى هو غريزة صافية … ”
على الرغم من عدم وجود وجهه لإيمان لهؤلاء السكان، وأن الأرواح التي ربطوها بالطواطم لم تكن قوية مثل الآلهة، إلا أن نصف الآلهة الذي اندمج مع تلك الأرواح يمكن أن يصبح مشابهًا للآلهة! ستكون أنصاف الآلهة الطوطمية بهذه القوة!
فكر “ليلين” في المسألة بعناية، “نظرًا لأن هذا هو الوضع الحالي، فلا داعي للقلق بشأن تدخل الآلهة الأخرى إذا قمت بتنفيذ خططي بشأن هذه المملكة. ولكن سأحمل العبء كله بمفردي … ”
بالطبع، بمجرد مغادرة منطقتهم، ستنهار قوة هؤلاء الآلهة بشكل كبير.
************************************
“مهما كان الأمر، هناك فرصة ضخمة هنا. ومضت عيون “ليلين” مع ظهور عدد لا يحصى من الخطط المحتملة في ذهنه. كل ما تبقى هو تحويلهم إلى واقع.
<<< هو مالار ده ملوش اهل يسألوا عليه>>>
“ومع ذلك … لا يزال عدم اكتمال وتلوث هذه الأرواح يجعلني أشعر بالقلق. إذا لم أفهمهم تمامًا … “استذكر “ليلين” عدة عينات من هذه الطواطم، فقد كان ضميره الإلهي يتعمق في الجينات حيث توجد الذكريات القديمة …
“ماذا يحدث إذا امتصصنا هذه القوة الروحية الملوثة؟”
كان هناك حريق في ساحة المعركة، والمدن العائمة اصطدمت بالأرض مثل النيازك. إن السحرة القدماء، الذين كانوا دائمًا أذكياء وبعاد النظر، والذين كانوا يتحكمون في كل العالم يُقتلون الآن. من يقتلهم؟ الآلهة!
EgY RaMoS
صرخ آخر السحرة القدماء المتبقين في حقد، “إن شرارة تعاويذنا الغامضة لن تتوقف أبدًا! لن نتنازل أبدا … ”
مثل هذا الشيء البائس لا يختلف عن الانتحار. لا عجب لماذا تخلت الآلهة عن هؤلاء السكان.
تم الكشف عن شظايا ذاكرة متعددة لـ “”ليلين””، وحتى مع قوته لم يكن بإمكانه سوى معالجة جزء صغير منها. ولكن المعلومات التي تم الكشف عنها حتى من هذا الجزء الصغير كانت كافية لإثارته.
تحولت عيناه إلى اللون الأحمر. “ومع ذلك … منذ أن تحولت الأمور على هذا النحو … سآخذ الدم والدموع والكراهية وقوة إيمانك -كل شيء …”
“إذن هؤلاء الأشخاص هم في الواقع من زمن “نيثريل” ونسل السحرة القدماء!” شهق “ليلين”. لقد سبق أن رأى أشخاصًا آخرين من زمن “نيثريل” من قبل، مثل “هيلين”. على الرغم من أنه كان أمرًا مثيرا للشفقة إلى حد ما أن تراهم يفرون باستمرار ويختبئون إلا أنهم كانوا يعيشون في الجنة مقارنة بهؤلاء الأشخاص.
“كما هو متوقع، هناك شيء خاطئ في أرواح السكان الأصليين …” منذ زمن طويل، اكتشف ليلين ظاهرة مثيرة للغاية. لم يؤمن أي من القبائل الأصلية في البحار الخارجية بأي آلهة حقيقية. كان هذا شيئًا لا يمكن تصوره!
من كان يخمن أن السحرة القدماء قد تم اختزالهم إلى مثل هذه الحالة على مدى عشرات الآلاف من السنين. يُطلق عليهم البرابرة والحمقى، حتى أن بعضهم تم أسرهم وتحويلهم إلى عبيد … تنهد “ليلين” داخليًا.
مثل هذا الشيء البائس لا يختلف عن الانتحار. لا عجب لماذا تخلت الآلهة عن هؤلاء السكان.
يمكنه الآن فهم ما حدث من قبل. كانت الآلهة مستاءة من البحث الذي قام به السحرة القدماء، وقد أدى ذلك في النهاية إلى الحرب. بدأوا في قتل جميع الأحياء، وتحطمت معظم المدن العائمة في غياهب النسيان. انهارت حضارتهم في يوم واحد.
على أي حال، لقد عانوا من تغيير كامل في الروح، وأصبحت روحهم سامة لقوة الإيمان، وبالتالي للآلهة أنفسهم! بالتأكيد لن تأخذهم الآلهة، لذلك هربوا عبر البحار وبدأوا في التكاثر هنا.
في هذه اللحظة اجتمعت مجموعة منهم. من المحتمل أنهم كانوا يرغبون في مقاومة استعباد الآلهة، وكانوا حازمين في قرارهم. لقد ابتلعوا دواء جعلهم ينبذون قوة الإيمان، وكانوا سيئ الحظ بما يكفي ليزج بهم في معركة رفيعة المستوى وانتهى بهم الأمر كضرر جانبي.
[بيييييب! تأسست المهمة. بدء المحاكاة … إعداد النموذج …] كميات كبيرة من البيانات ومضت بأعين “ليلين”، مما يعطي شكلاً لسيناريو. تم تكريس تمثال “مالار” حول مذبح للسكان الاصلين، وعبده بقية السكان الأصليين. كانت قوة الإيمان مرئية فقط للكائنات الإلهية، عندما تجمعت عند التمثال الحجري.
على أي حال، لقد عانوا من تغيير كامل في الروح، وأصبحت روحهم سامة لقوة الإيمان، وبالتالي للآلهة أنفسهم! بالتأكيد لن تأخذهم الآلهة، لذلك هربوا عبر البحار وبدأوا في التكاثر هنا.
<<< هو مالار ده ملوش اهل يسألوا عليه>>>
خلال هذه العملية، وبسبب خطط الآلهة وغيرها من الوسائل المخادعة، تحول هؤلاء الأشخاص مما كان ذات يوم حضارة مشهورة ومثقفة إلى مجموعة من القبائل البربرية والغبية …
إذا كان تخميني صحيحًا، فقد تحول أسلاف هؤلاء السكان الأصليين إلى برابرة بعد أن رفضوا قوة الإيمان. لقد منعهم هذا من العثور على إله واحد يلجؤون إليه، كم هو مثير للشفقة … شعر “ليلين” بألم فقدان حضارة كاملة من أعماق قلبه.
خلال هذه العملية، وبسبب خطط الآلهة وغيرها من الوسائل المخادعة، تحول هؤلاء الأشخاص مما كان ذات يوم حضارة مشهورة ومثقفة إلى مجموعة من القبائل البربرية والغبية …
تحولت عيناه إلى اللون الأحمر. “ومع ذلك … منذ أن تحولت الأمور على هذا النحو … سآخذ الدم والدموع والكراهية وقوة إيمانك -كل شيء …”
فكر “ليلين” في المسألة بعناية، “نظرًا لأن هذا هو الوضع الحالي، فلا داعي للقلق بشأن تدخل الآلهة الأخرى إذا قمت بتنفيذ خططي بشأن هذه المملكة. ولكن سأحمل العبء كله بمفردي … ”
ربما لم تتمكن الآلهة من حل المشكلة، لكن “ليلين” كان بإمكانه التحايل عليها. يمكن أن يمتص جسمه المشاعر نفسها باستخدام قوة الأحلام “الكابوس”، وستمنحه بالتأكيد عواطف الملايين من الناس القوة لمنافسة الآلهة!
عاد ليلين إلى غرفة نومه وحده. ومضت كميات كبيرة من البيانات عبر عينيه، وبدأ يتحول إلى الجدية.
بالطبع لا بد لي من عدم لفت الأنظار حول هذا الموضوع. على الأقل قبل أن أبدأ الارتقاء في الرتبة، لا ينبغي كشف القدرة على الاستفادة من قوة إيمان هؤلاء السكان … استمر عدد الأسرار التي كان يخفيها في الازدياد.
بالطبع لا بد لي من عدم لفت الأنظار حول هذا الموضوع. على الأقل قبل أن أبدأ الارتقاء في الرتبة، لا ينبغي كشف القدرة على الاستفادة من قوة إيمان هؤلاء السكان … استمر عدد الأسرار التي كان يخفيها في الازدياد.
سأضطر إلى وضع خطة دقيقة. لحسن الحظ، جزر “دانبرك” هي جزيرة منعزلة، مع عدم وجود اتصال تقريبًا بالبر الرئيسي، لذلك هناك فرصة كبيرة لمنع تسرب المعلومات! ”
فكر “ليلين” في المسألة بعناية، “نظرًا لأن هذا هو الوضع الحالي، فلا داعي للقلق بشأن تدخل الآلهة الأخرى إذا قمت بتنفيذ خططي بشأن هذه المملكة. ولكن سأحمل العبء كله بمفردي … ”
فكر “ليلين” في المسألة بعناية، “نظرًا لأن هذا هو الوضع الحالي، فلا داعي للقلق بشأن تدخل الآلهة الأخرى إذا قمت بتنفيذ خططي بشأن هذه المملكة. ولكن سأحمل العبء كله بمفردي … ”
************************************
ورغم ذلك فإن جميع القبائل التي هاجمها “ليلين”، كان جميع السكان الأصليين يؤمنون بالأرواح الطبيعية والطواطم، ولم يكن هناك أي ظهور للآلهة من البر الرئيسي على الإطلاق. التفسير الوحيد لذلك هو أن هناك بعض الخلل في قوة إيمانهم، مما ترك الآلهة بلا خيار سوى التخلي عنهم ومعاملتهم كقمامة. لقد سمحوا للسكان الأصليين بفعل ما يحلو لهم، وحتى لو علموا بالإمبراطورية المحلية الكبيرة، فإنهم لم يهتموا بها.
بعد قرن من الزمان، انفجرت مملكة “مالار” الإلهية وسط هديره اليائس. سقط جسد قرد عملاق الي العالم العادي.
EgY RaMoS
تم الكشف عن شظايا ذاكرة متعددة لـ “”ليلين””، وحتى مع قوته لم يكن بإمكانه سوى معالجة جزء صغير منها. ولكن المعلومات التي تم الكشف عنها حتى من هذا الجزء الصغير كانت كافية لإثارته.
مع كميات كبيرة من الأبحاث والمقارنات، بالإضافة إلى قدراته الخاصة ككائن إلهي، تطرق “ليلين” أخيرًا إلى السر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
