نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 996

القديسة

القديسة

تحت تهديد الموت الوشيك، استسلم السكان الأصليون للأفعى الشيطانية التي قتلت روح آلهة أجدادهم، وأعطوها إيمانهم. على الرغم من وجود بعض التلوث، إلا أن قوة الإيمان الهائلة وصلت إلى جسد “ليلين” من خلال النسيج.

” “كوكولكان”! “كوكولكان”! ” هتف العديد من المساعدين باسم “ليلين” الإلهي في حماسة.

“يتحول التبجيل إلى إيمان …” بعد حصاد هذه القوة الجديدة، فهم “ليلين” الآن طريق الآلهة بشكل أفضل.

ابتسم “تيف” بلطف، راكعا أمامها لينظر اليها عن قرب. “من هو والدك وأين هو؟” سأل الفتاة ذات البشرة الصفراء الشاحبة والشعر الداكن. كانت هناك آثار من الطين والفحم على وجهها.

كان العقد بين الآلهة والبشر أساس الألوهية فقط. شرط آخر مهم كان الخوف. إذا فُقد، فقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن تنتقل قوة الإيمان إلى شخص آخر. وكان القتل والموت أكثر الطرق فاعلية للسيطرة على هذا الخوف!

في الوقت نفسه، مع ارتفاع “باربرا” عالياً، شعر “ليلين” بأن قوة إيمانهم فيه تتزايد مرة أخرى، ونمت شبكة إيمانهم أكثر ثباتًا.

“رغم ان إيمان هؤلاء السكان الأصليين غير مكتمل …” بعد أن اكتشف قدر هائل من التلوث الذي من شأنه أن يضعف قواه الإلهية ويدمره في النهاية، ابتسم “ليلين” مبتسمًا، “ولكن كيف يمكن أن يتلوث بسهولة؟”

في هذه اللحظة، غمر العديد من رجال الدين الذين يرتدون ملابس سوداء ساحة المعركة، مما أدى إلى تهدئة السكان الأصليين كما لو كانوا حملان. “انسوا الآلهة الباطلة التي آمنتم بها، وثقوا بإلهنا. حتى أن عائلتك ستفوز بالخلاص الأبدي “.

*ززززز! * ظهرت رونية حمراء داكنة فوق جسد “ليلين”. انفتح عين الكابوس بين حواجبه، ليبدأ في طرد التلوث وصقله إلى قوة أحلام خالصة.

كان من السهل حل المشاكل الخفية. ككائن إلهي، يمكن أن يري “ليلين” الفارق بين تابعيه الحقيقين والمزيفين. هؤلاء لن يصعدوا أبدا في التسلسل الهرمي، وبمجرد أن تظهر عليهم أي علامات تمرد سيتم إعدامهم على الفور.

“قوة الاحلام هي بالتأكيد الأكثر استيعابًا للقوى المختلفة …” أومأ “ليلين” برأسه بارتياح.

بمجرد أن خفت الضوء، نظر “تيف” بجدية إلى الفتاة. “ما هو اسمك؟”

بفضل قدراته كساحر بالإضافة إلى قدرة امتصاص الكابوس، يمكنه استيعاب إيمان هؤلاء السكان الأصليين بسهولة.

“لقد تلقيت بركات الثعبان المجنح. من الآن، أنت قديسة كنيستنا! ” رفع “تيف” الفتاة على كتفيه، “أتمنى أن يكون الثعبان المجنح معك دائمًا!”

“ولكن أنا بحاجة إلى بعض الوقت لأمتص هذا القدر بشكل صحيح …” يمكن أن يشعر “ليلين” بالعواطف المتشابكة لعباده من خلال النسج، وعدم استقرار إيمانهم. ورغم هذا، كانت هذه فقط البداية، وقد حصل عليها من خلال القتل. كان “ليلين” راضيا عن النتيجة.

“إنه … كان محاربًا شجاعًا من القبيلة. لقد مات اليوم على الشاطئ … “قالت الفتاة الصغيرة بخجل.

‘ما يهم هو القبائل الأخرى. أحتاج إلى تغيير استراتيجيتي في المرة القادمة … “استدعى “ليلين” المعرفة من عالمه السابق. أثبتت حصيلة الدم والدموع مرارًا وتكرارًا أن الحرب ستحدث دائمًا. بغض النظر عن مقدار ما يدفعه المرء من أجل السلام، فإن شخصًا ما سيضرب دائمًا أدنى نقطة لعدوه.

ابتسم “تيف” بلطف، راكعا أمامها لينظر اليها عن قرب. “من هو والدك وأين هو؟” سأل الفتاة ذات البشرة الصفراء الشاحبة والشعر الداكن. كانت هناك آثار من الطين والفحم على وجهها.

كانت الطريقة الوحيدة للتغلب عليهم هي استعراض القوة، والقتل المستمر لقواتهم حتى يتم استيعابهم في النهاية. كان هناك العديد من الطرق غير التقليدية للقيام بذلك أيضًا، ولكن تم التصدي لها بسهولة.

لم تتوقف إيزابيل عن هذه الأفعال. كان لابد من إشعال تغيير العقيدة بدم جديد، وأولئك الذين لا يمتثلون حتى بشكل سطحي لن ينتظرهم سوى الموت. إذا لم يكن بالإمكان إجبار إيمانهم على روحهم، فإنهم يختفون في الجسد.

لو كان “ليلين” زعيمًا بسيطًا، لكان قد قرر قتل جميع القبائل. بعد كل شيء، كان لديه بالفعل مشكلة في الأرقام. بغض النظر عن مقدار التعامل معهم فحتى المجموعات الأصغر تسببت في مشاكل للمجتمعات الكبيرة، ناهيك عن هذا الوضع حيث تم عكس الأرقام.

حتى المواطن الأصلي سيكون قادرًا على أن يصبح كاهن أو حتى أسقف! طالما كانوا متدينين ويصلون بتقوى بالطبع.

جاء مجد أمريكا من الدم والعرق والدموع للسكان الاصلين <<<الهنود الحمر>>>. ومع ذلك، من كان على “ليلين” أن يستخدم طريقا مختلفًا.

************************************

تجاوز الآلهة الإنسانية، بعد أن خطوا إلى هذا العالم، لم تعد رؤيتهم مقتصرة على رؤية البشر. مع الخلود، كان الصراع بين القبائل تافهًا في نظر الالهة.

ولكن من الناحية الواقعية، طالما أن غالبية إيمانه جاءت من القراصنة وتابعي الشيطان، فإن “ليلين” يفضلهم. ولكن في المستقبل سيتعين عليه الاعتماد على قوة الإيمان من ساكني جزيرة “دانبرك” بمجرد احتلالها.

بصراحة، حتى لو اضطر إلى استخدام كل قوة الإيمان التي جاءت من هؤلاء السكان الأصليين لمطابقة قوة الآلهة، فسيكون “ليلين” على استعداد للقيام بذلك. ويخرج نفسه من النزاعات بين القبائل، مع التركيز فقط على قوة الإيمان. كلما عبده شخص أكثر وقدم له قوة الإيمان، كلما حصل على المزيد من المجد.

“ولكن أنا بحاجة إلى بعض الوقت لأمتص هذا القدر بشكل صحيح …” يمكن أن يشعر “ليلين” بالعواطف المتشابكة لعباده من خلال النسج، وعدم استقرار إيمانهم. ورغم هذا، كانت هذه فقط البداية، وقد حصل عليها من خلال القتل. كان “ليلين” راضيا عن النتيجة.

حتى المواطن الأصلي سيكون قادرًا على أن يصبح كاهن أو حتى أسقف! طالما كانوا متدينين ويصلون بتقوى بالطبع.

“فقط لأنني لا أملك الوقت الكافي لتحويل ايمانهم ببطيء…” هز “ليلين” رأسه.

تذكر “ليلين” مثلًا شهيرًا من حياته السابقة، “كل شيء بين السماء والأرض ما هو إلا كلب ضال!”

حتى المواطن الأصلي سيكون قادرًا على أن يصبح كاهن أو حتى أسقف! طالما كانوا متدينين ويصلون بتقوى بالطبع.

على الرغم من وجود العديد من التفسيرات لذلك، إلا أن “ليلين” نفسه كان يعلم أن الإله يعامل الجميع على قدم المساواة، دون أي تحيز. كان هذا هو النهج الذي تبنته آلهة هذا العالم.

كانت الطريقة الوحيدة للتغلب عليهم هي استعراض القوة، والقتل المستمر لقواتهم حتى يتم استيعابهم في النهاية. كان هناك العديد من الطرق غير التقليدية للقيام بذلك أيضًا، ولكن تم التصدي لها بسهولة.

ولكن من الناحية الواقعية، طالما أن غالبية إيمانه جاءت من القراصنة وتابعي الشيطان، فإن “ليلين” يفضلهم. ولكن في المستقبل سيتعين عليه الاعتماد على قوة الإيمان من ساكني جزيرة “دانبرك” بمجرد احتلالها.

” “كوكولكان”! “كوكولكان”! ” هتف العديد من المساعدين باسم “ليلين” الإلهي في حماسة.

كان من الواقعي اختيار السكان الأصليين وجعلهم كهنة أو قديسين، مما يدل على أن الجميع متساوون ويمنحهم الأمل والرغبة والسعي في اتباعه.

************************************

حول “ليلين” انتباهه إلى الميدان باستخدام إحساسه الإلهي وراقب استمرار المعركة.

جاء مجد أمريكا من الدم والعرق والدموع للسكان الاصلين <<<الهنود الحمر>>>. ومع ذلك، من كان على “ليلين” أن يستخدم طريقا مختلفًا.

عندما تم فرض تغيير الايمان، اعتاد من يسموا بـ “الأبطال” على المقاومة مرارًا وتكرارًا. سواء كان رجلًا أو امرأة، شابًا أو شيخًا، كان الشبه الوحيد هو التصميم الذي لا يتزعزع في عيونهم، وروح التضحية.

 

قام القراصنة بقطع رؤوسهم ببساطة، وتدفقت الدماء الجديدة في ساحة المعركة لإثارة المزيد من الخوف في قلوب السكان الأصليين. كانت المرأة الجميلة التي لم تمتثل وسيلة لهم للتفاخر برجولتهم كما قتلوا الكبار والصغار.

كان من السهل حل المشاكل الخفية. ككائن إلهي، يمكن أن يري “ليلين” الفارق بين تابعيه الحقيقين والمزيفين. هؤلاء لن يصعدوا أبدا في التسلسل الهرمي، وبمجرد أن تظهر عليهم أي علامات تمرد سيتم إعدامهم على الفور.

لم تتوقف إيزابيل عن هذه الأفعال. كان لابد من إشعال تغيير العقيدة بدم جديد، وأولئك الذين لا يمتثلون حتى بشكل سطحي لن ينتظرهم سوى الموت. إذا لم يكن بالإمكان إجبار إيمانهم على روحهم، فإنهم يختفون في الجسد.

تحت تهديد الموت الوشيك، استسلم السكان الأصليون للأفعى الشيطانية التي قتلت روح آلهة أجدادهم، وأعطوها إيمانهم. على الرغم من وجود بعض التلوث، إلا أن قوة الإيمان الهائلة وصلت إلى جسد “ليلين” من خلال النسيج.

قبل أن يصبح البشر متحضرين، كان القتل يقضي على المشاكل دون حلها. مع تقدم الثقافة، تم التخلي عن هذه الطريقة. ولكن حاليا فإن قوانين الغابة لا تزال سائدة في عالم الآلهة، حتى في البر الرئيسي.

قام القراصنة بقطع رؤوسهم ببساطة، وتدفقت الدماء الجديدة في ساحة المعركة لإثارة المزيد من الخوف في قلوب السكان الأصليين. كانت المرأة الجميلة التي لم تمتثل وسيلة لهم للتفاخر برجولتهم كما قتلوا الكبار والصغار.

لن يكون هناك أشواك بارزة بعد الآن، ولكن يجب أن يكون هناك بعض الذين امتثلوا فقط على السطح. سوف يخططون لشيء آخر في الخلفية … “سخر “ليلين” من طريقة الفكر هذا في ذهنه. فالمثل يقول إنه بمجرد ان يعتاد المرء على الركوع فأنه سيظل يركع دائما. فبالنسبة له بمجرد أن يقسموا الولاء له، يمكنه أن يكتسب إيمانهم ويقويه في المستقبل.

“يتحول التبجيل إلى إيمان …” بعد حصاد هذه القوة الجديدة، فهم “ليلين” الآن طريق الآلهة بشكل أفضل.

كان من السهل حل المشاكل الخفية. ككائن إلهي، يمكن أن يري “ليلين” الفارق بين تابعيه الحقيقين والمزيفين. هؤلاء لن يصعدوا أبدا في التسلسل الهرمي، وبمجرد أن تظهر عليهم أي علامات تمرد سيتم إعدامهم على الفور.

تحت تهديد الموت الوشيك، استسلم السكان الأصليون للأفعى الشيطانية التي قتلت روح آلهة أجدادهم، وأعطوها إيمانهم. على الرغم من وجود بعض التلوث، إلا أن قوة الإيمان الهائلة وصلت إلى جسد “ليلين” من خلال النسيج.

“فقط لأنني لا أملك الوقت الكافي لتحويل ايمانهم ببطيء…” هز “ليلين” رأسه.

“لقد تلقيت بركات الثعبان المجنح. من الآن، أنت قديسة كنيستنا! ” رفع “تيف” الفتاة على كتفيه، “أتمنى أن يكون الثعبان المجنح معك دائمًا!”

في هذه اللحظة، غمر العديد من رجال الدين الذين يرتدون ملابس سوداء ساحة المعركة، مما أدى إلى تهدئة السكان الأصليين كما لو كانوا حملان. “انسوا الآلهة الباطلة التي آمنتم بها، وثقوا بإلهنا. حتى أن عائلتك ستفوز بالخلاص الأبدي “.

قام القراصنة بقطع رؤوسهم ببساطة، وتدفقت الدماء الجديدة في ساحة المعركة لإثارة المزيد من الخوف في قلوب السكان الأصليين. كانت المرأة الجميلة التي لم تمتثل وسيلة لهم للتفاخر برجولتهم كما قتلوا الكبار والصغار.

إن تهديد حياة المرء جعله عرضة للخطر من نواح كثيرة. لقد فهم “تيف” هذا بنفسه، حيث أرسل المساعدين لتهدئة السكان الأصليين دون تعليمات. مع الكلمات اللطيفة لهؤلاء المساعدين، تعهد المزيد من السكان الأصليين بإيمانهم لـ “ليلين”، مما عزز علاقته عبر النسج أكثر من ذي قبل.

‘ما يهم هو القبائل الأخرى. أحتاج إلى تغيير استراتيجيتي في المرة القادمة … “استدعى “ليلين” المعرفة من عالمه السابق. أثبتت حصيلة الدم والدموع مرارًا وتكرارًا أن الحرب ستحدث دائمًا. بغض النظر عن مقدار ما يدفعه المرء من أجل السلام، فإن شخصًا ما سيضرب دائمًا أدنى نقطة لعدوه.

 

EgY RaMoS

نظرت فتاة من السكان الأصليين إلى “تيف”، وعيناها تظهر مخاوفها. “إذا … إذا اخترت أن أؤمن بإلهك، فهل يجد أبي الخلاص؟”

“إنه … كان محاربًا شجاعًا من القبيلة. لقد مات اليوم على الشاطئ … “قالت الفتاة الصغيرة بخجل.

ابتسم “تيف” بلطف، راكعا أمامها لينظر اليها عن قرب. “من هو والدك وأين هو؟” سأل الفتاة ذات البشرة الصفراء الشاحبة والشعر الداكن. كانت هناك آثار من الطين والفحم على وجهها.

“أنت مجرد طفلة ولكن حازمة، ستكافئين!” حل الضوء الذهبي على جسد الفتاة، تاركًا علامة على جبينها.

“إنه … كان محاربًا شجاعًا من القبيلة. لقد مات اليوم على الشاطئ … “قالت الفتاة الصغيرة بخجل.

بفضل قدراته كساحر بالإضافة إلى قدرة امتصاص الكابوس، يمكنه استيعاب إيمان هؤلاء السكان الأصليين بسهولة.

“هو سيكون” “تيف” تمشّط شعرها، “الهنا أتقن مجال المذبحة. كل النفوس التي هلكت تحته يمكن إنقاذها بالتأكيد. إذا تعهدت بإيمانك … ”

نظرت فتاة من السكان الأصليين إلى “تيف”، وعيناها تظهر مخاوفها. “إذا … إذا اخترت أن أؤمن بإلهك، فهل يجد أبي الخلاص؟”

“أتعهد أن أؤمن به!” ركعت الفتاة أمام التمثال ودعت بكل إخلاص. كان لدرجة أن جبهتها بدأت تنزف من رطمها بالأرض.

بدت الهالة الإلهية وكأنها تنبض بالحياة تحت الضوء المقدس، ودخل شعاع منها إلى جسد الفتاة.

“أيها الأسقف، أعلم أين هربت واختبأت مجموعة من محاربي القبيلة، بمن فيهم الزعيم. إنهم في كهف في الجبل المجاور”

 

أثار السكان الأصليون الفوضى، وصدمتهم خيانة الفتاة الصغيرة. هدوئها فاجأ حتى “تيف”.

“أنت مجرد طفلة ولكن حازمة، ستكافئين!” حل الضوء الذهبي على جسد الفتاة، تاركًا علامة على جبينها.

“حسنًا، ستكافأ!” نظر “تيف” إلى مساعد في الجانب، قام بنقل هذه المعلومات المهمة إلى القادة الآخرين. نظر إلى الفتاة المحلية الصغيرة باعتزاز، محاولًا التفكير في مكافأة مناسبة.

اذا لم يجد جديد فإن موعد تنزيل الفصول كل يوم الساعة 9.15 بتوقيت مصر

قبل أن يتمكن من القيام بذلك، أشرق ضوء ذهبي من تمثال “تارغيريان”. تسببت الهالة في أن يركع الجميع دون وعي.

قبل أن يتمكن من القيام بذلك، أشرق ضوء ذهبي من تمثال “تارغيريان”. تسببت الهالة في أن يركع الجميع دون وعي.

بدت الهالة الإلهية وكأنها تنبض بالحياة تحت الضوء المقدس، ودخل شعاع منها إلى جسد الفتاة.

لو كان “ليلين” زعيمًا بسيطًا، لكان قد قرر قتل جميع القبائل. بعد كل شيء، كان لديه بالفعل مشكلة في الأرقام. بغض النظر عن مقدار التعامل معهم فحتى المجموعات الأصغر تسببت في مشاكل للمجتمعات الكبيرة، ناهيك عن هذا الوضع حيث تم عكس الأرقام.

“أنت مجرد طفلة ولكن حازمة، ستكافئين!” حل الضوء الذهبي على جسد الفتاة، تاركًا علامة على جبينها.

ابتسم “تيف” بلطف، راكعا أمامها لينظر اليها عن قرب. “من هو والدك وأين هو؟” سأل الفتاة ذات البشرة الصفراء الشاحبة والشعر الداكن. كانت هناك آثار من الطين والفحم على وجهها.

بمجرد أن خفت الضوء، نظر “تيف” بجدية إلى الفتاة. “ما هو اسمك؟”

قام القراصنة بقطع رؤوسهم ببساطة، وتدفقت الدماء الجديدة في ساحة المعركة لإثارة المزيد من الخوف في قلوب السكان الأصليين. كانت المرأة الجميلة التي لم تمتثل وسيلة لهم للتفاخر برجولتهم كما قتلوا الكبار والصغار.

“أنا “باربرا”! “باربرا”! ” كررت الفتاة اسمها.

“هو سيكون” “تيف” تمشّط شعرها، “الهنا أتقن مجال المذبحة. كل النفوس التي هلكت تحته يمكن إنقاذها بالتأكيد. إذا تعهدت بإيمانك … ”

“لقد تلقيت بركات الثعبان المجنح. من الآن، أنت قديسة كنيستنا! ” رفع “تيف” الفتاة على كتفيه، “أتمنى أن يكون الثعبان المجنح معك دائمًا!”

“إنه … كان محاربًا شجاعًا من القبيلة. لقد مات اليوم على الشاطئ … “قالت الفتاة الصغيرة بخجل.

” “كوكولكان”! “كوكولكان”! ” هتف العديد من المساعدين باسم “ليلين” الإلهي في حماسة.

تذكر “ليلين” مثلًا شهيرًا من حياته السابقة، “كل شيء بين السماء والأرض ما هو إلا كلب ضال!”

في الوقت نفسه، مع ارتفاع “باربرا” عالياً، شعر “ليلين” بأن قوة إيمانهم فيه تتزايد مرة أخرى، ونمت شبكة إيمانهم أكثر ثباتًا.

لو كان “ليلين” زعيمًا بسيطًا، لكان قد قرر قتل جميع القبائل. بعد كل شيء، كان لديه بالفعل مشكلة في الأرقام. بغض النظر عن مقدار التعامل معهم فحتى المجموعات الأصغر تسببت في مشاكل للمجتمعات الكبيرة، ناهيك عن هذا الوضع حيث تم عكس الأرقام.

 

“أتعهد أن أؤمن به!” ركعت الفتاة أمام التمثال ودعت بكل إخلاص. كان لدرجة أن جبهتها بدأت تنزف من رطمها بالأرض.

************************************

كان العقد بين الآلهة والبشر أساس الألوهية فقط. شرط آخر مهم كان الخوف. إذا فُقد، فقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن تنتقل قوة الإيمان إلى شخص آخر. وكان القتل والموت أكثر الطرق فاعلية للسيطرة على هذا الخوف!

اذا لم يجد جديد فإن موعد تنزيل الفصول كل يوم الساعة 9.15 بتوقيت مصر

حول “ليلين” انتباهه إلى الميدان باستخدام إحساسه الإلهي وراقب استمرار المعركة.

تحياتي وشكرا لدعمكم المستمر

بصراحة، حتى لو اضطر إلى استخدام كل قوة الإيمان التي جاءت من هؤلاء السكان الأصليين لمطابقة قوة الآلهة، فسيكون “ليلين” على استعداد للقيام بذلك. ويخرج نفسه من النزاعات بين القبائل، مع التركيز فقط على قوة الإيمان. كلما عبده شخص أكثر وقدم له قوة الإيمان، كلما حصل على المزيد من المجد.

EgY RaMoS

‘ما يهم هو القبائل الأخرى. أحتاج إلى تغيير استراتيجيتي في المرة القادمة … “استدعى “ليلين” المعرفة من عالمه السابق. أثبتت حصيلة الدم والدموع مرارًا وتكرارًا أن الحرب ستحدث دائمًا. بغض النظر عن مقدار ما يدفعه المرء من أجل السلام، فإن شخصًا ما سيضرب دائمًا أدنى نقطة لعدوه.

ولكن من الناحية الواقعية، طالما أن غالبية إيمانه جاءت من القراصنة وتابعي الشيطان، فإن “ليلين” يفضلهم. ولكن في المستقبل سيتعين عليه الاعتماد على قوة الإيمان من ساكني جزيرة “دانبرك” بمجرد احتلالها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط