نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1004

نصف إله

نصف إله

لم يكن لدى “ليلين” وقت للاهتمام بالأحداث في الخارج. كان منغمسًا حاليًا في حالة تنوير غريبة للغاية.

كانت الآلهة تنتظر عادةً اكتمال العملية، وتهاجم الإله الجديد في أضعف حالاته. بالمقارنة مع حياتهم الأبدية، كانت فترة الصبر ضئيلة. على نفس المنوال، اختارت مجموعة “أكابان” أن تراقب من بعيد حتى لا تثير حفيظة وغضب قوة أصل العالم.

كان الارتقاء لتصبح نصف إله صعبًا للغاية، لكن لم يكن ذلك مشكلة بالنسبة لـ “ليلين”. لقد جمع ما يكفي من القوة الإلهية منذ فترة، لكنه كان يقف في عنق الزجاجة غير قادر علي تجاوزها سمح له الضغط الهائل لأربعة أنصاف آلهة بتجاوز رقبة الزجاجة العالق فيها ودفعته لإشعال شرارته الالهية.

‘في اللحظة التي تصبح فيها نصف إله، يستغرق المرء في قوانين وقوة أصل العالم. ربما يكون المكان الأكثر أمانًا له الآن… ‘لم يكن “ليلين” قلقًا بشأن الأحداث في الخارج، حيث غمر نفسه في لا وعيه. كان هذا أكثر من مجرد أن يصبح نصف إله.

أن تصبح نصف إله يتطلب التعاون مع قوانين العالم. لقد كانت تجربة قيّمة للغاية “ليلين”.

EgY RaMoS

‘في اللحظة التي تصبح فيها نصف إله، يستغرق المرء في قوانين وقوة أصل العالم. ربما يكون المكان الأكثر أمانًا له الآن… ‘لم يكن “ليلين” قلقًا بشأن الأحداث في الخارج، حيث غمر نفسه في لا وعيه. كان هذا أكثر من مجرد أن يصبح نصف إله.

[بييييييييب! تم اكتشاف طاقة غير معروفة، مرت روح المضيف بمرحلة انتقالية. تحديث النظام الثانوي …] قالت الرقاقة بصوتها المميز.

عندما يحاول نصف الاله أن يصبح إلهًا حقيقيًا له مملكة إلهية، ل يجرؤ الإله الأعظم حتى على محاولة تجربة أي شيء في تلك اللحظة لأن قوة أصل العالم كانت تحميه.

“هؤلاء الأغبياء …” هز “أكابان” رأسه، وأغمض عينيه مستخدماً رؤيته الإلهية لملاحظة شبكة القوة الأصلية. يمثل بحر الطاقة المتدفق هذا كل شيء في عالم الآلهة، ويظهر ل “أكابان” أسراره من وراء النظر.

كانت الآلهة تنتظر عادةً اكتمال العملية، وتهاجم الإله الجديد في أضعف حالاته. بالمقارنة مع حياتهم الأبدية، كانت فترة الصبر ضئيلة. على نفس المنوال، اختارت مجموعة “أكابان” أن تراقب من بعيد حتى لا تثير حفيظة وغضب قوة أصل العالم.

بينما جمع “ليلين” قدرًا كبيرًا من الإيمان مع الصلوات المتواصلة، لم يكن لدى كهنته المثيرين للشفقة تعويذة إلهية واحدة. لم يتمكنوا من نشر إيمانه إلا من خلال الكلام الشفهي، وإذا لم يكن من أجل “الماء المقدس” الذي يمكن أن يعالج الوباء، فمن المحتمل أن يموت وهو يحاول نشر إيمانه في جزيرة “دانبرك”. فعل الشيء نفسه في القارة من شأنه أن يؤدي إلى نتائج أسوأ بكثير.

“لقد نزلت قوة بحر الأصل …” ضوء ذهبي لمع في عيون “أكابان” عندما رأى بحرًا كبيرًا من أصل قوة أكبر من النسج. كانت تنفجر وتصفير وتشكل ترانيم الايمان.

لو كائن إلهي عادي كان قد انفجر غير قادر على احتواء الكثير من القوة. ومع ذلك، كان “ليلين” مختلفًا. كان جسده الرئيسي قريبًا من الرتبة السابعة، وكان ساحرا في ذلك الوقت. سمحت تجربته السابقة بإرادته الإلهية بالوصول إلى جميع أجزاء جسده، والتحكم في كل شيء.

“بناءً على الوضع الحالي، فإن فرص نجاحه كبيرة …” عبس “أكابان”، مستشعرًا أن لديه الآن عدوًا مثيرًا للإعجاب آخر. لكن بعد ذلك، ضحك على نحو لا إرادي.

ومع ذلك، بغض النظر عن مدى تعقيد مشاعره الآن، يمكنه فقط مشاهدة قوة أصل العالم تتدفق وتدور، قبل أن يتم امتصاصها في الثقب الأسود مع وجود “ليلين” في المركز.

على عكسه، لم يكن لدى الوحوش الثلاثة الكثير من المخاوف. حتى لو نجح هذا الكائن الإلهي في أن يصبح نصف إله، فهو لا يزال مبتدئًا لا يستطيع السيطرة على القوة الإلهية بشكل صحيح حتى الآن. كيف يمكن أن يكون مكافئ لأربعة منا مجتمعين؟

رسمت الخيوط الذهبية للقوة الإلهية مخططًا لشخصية بشرية، مكونة أولاً العظام الذهبية، ثم اللحم والأوردة والجلد. تبع ذلك العيون والملامح الأخرى، حيث تكوَّن جسد إله من القوة الإلهية. كانت هذه عملية كان على جميع أنصاف الآلهة أن يمروا بها، حيث شهدت حياتهم بأنفسهم تغييرًا نوعيًا حيث صقلت أرواحهم إلى مستوى أعلى.

لقد شعروا فقط بالخوف الغريزي في الوقت الحالي، غير قادرين على التعلم ودراسة العملية على أمل أن يستفيدوا من مراقبة قوة أصل العالم. كانت فرصة نادرة لمشاهدة بحر قوة أصل العالم يحيط بصعود نصف إله جديد.

“لقد نزلت قوة بحر الأصل …” ضوء ذهبي لمع في عيون “أكابان” عندما رأى بحرًا كبيرًا من أصل قوة أكبر من النسج. كانت تنفجر وتصفير وتشكل ترانيم الايمان.

“هؤلاء الأغبياء …” هز “أكابان” رأسه، وأغمض عينيه مستخدماً رؤيته الإلهية لملاحظة شبكة القوة الأصلية. يمثل بحر الطاقة المتدفق هذا كل شيء في عالم الآلهة، ويظهر ل “أكابان” أسراره من وراء النظر.

[بييييييييب! تم اكتشاف طاقة غير معروفة، مرت روح المضيف بمرحلة انتقالية. تحديث النظام الثانوي …] قالت الرقاقة بصوتها المميز.

ومع ذلك، فإن هذا لم يستمر إلا للحظة. اتسعت عينا “أكابان” في حالة صدمة عندما استدار في اتجاه “ليلين”، حيث كانت القوة الأصلية قد شكلت بالفعل دوامة مثل الثقب الأسود، وقد تترك قلبه يخفق في الخوف.

من الجيد أن تنام الرقاقة لبعض الوقت على أي حال. أريد أن يشعر جسدي الرئيسي بقوة القوانين مرة أخرى … ‘سحب “ليلين” ببطء ضميره الإلهي. أصبح اللمعان الذهبي على جسده أكثر إبهارًا، مما جعله يتحول إلى إله ذهبي.

“يا له من قوة أصل هائلة … هذا بالفعل يمكن مقارنته بإله حقيقي … هل يعني ذلك أن تراكم ايمان تابعيه تفوق تراكماتي؟” كانت قوة صعود “ليلين” أكبر بعدة مرات من صعوده. الآثار المترتبة على ذلك لم تترك “أكابان” في حالة مزاجية جيد لتقدير قوة أصل العالم بشكل أكبر.

من الجيد أن تنام الرقاقة لبعض الوقت على أي حال. أريد أن يشعر جسدي الرئيسي بقوة القوانين مرة أخرى … ‘سحب “ليلين” ببطء ضميره الإلهي. أصبح اللمعان الذهبي على جسده أكثر إبهارًا، مما جعله يتحول إلى إله ذهبي.

قليلون في تاريخ عالم الآلهة كان بإمكانهم رسم مثل هذا البحر الهائل من قوة الأصل ككائن إلهي محض. على الرغم من أن “أكابان” لم يكن يعرف ما يعنيه هذا بالضبط، إلا أن تعبيره تحول إلى قاتم.

سمحت هذه الخاصية المعجزة للرقاقة بتطوير نفسها عدة مرات، مما ساعد “ليلين” ومنحه اليد العليا في اللحظات الحاسمة أثناء المعارك مع كائنات أخرى مساوية له.

ومع ذلك، بغض النظر عن مدى تعقيد مشاعره الآن، يمكنه فقط مشاهدة قوة أصل العالم تتدفق وتدور، قبل أن يتم امتصاصها في الثقب الأسود مع وجود “ليلين” في المركز.

كان “ليلين” قد بدأ بالفعل في توقع اليوم الذي يمكنه فيه إعادة هذا النظام الثانوي الذي تمت ترقيته إلى الأصل. عندما يجتمعون معا، سيكون لديهم بالتأكيد قدرات مرعبة!

……

************************************

[بييييييييب! تم اكتشاف طاقة غير معروفة، مرت روح المضيف بمرحلة انتقالية. تحديث النظام الثانوي …] قالت الرقاقة بصوتها المميز.

بعبارة أخرى، أصبح استنساخ “ليلين” في عالم الإلهة قويًا مثل جسده الرئيسي في عالم الماجوس. كان من الطبيعي تمامًا أن تسمح الطاقة المتراكمة لرقاقة الذكاء الاصطناعي بتحديث نفسها.

كانت أساطير عالم الآلهة معادلة لنجوم الصباح في عالم الماجوس. كانت الأساطير رفيعة المستوى قابلة للمقارنة مع القمر المشع في عالم الماجوس، بينما كانت الكائنات الإلهية تعادل رتبة بزوغ الفجر. كان نصف الإله قريبًا من المرتبة السابعة!

كل هذه الأشياء مجتمعة، يمكن القول إن تراكمات “ليلين” وصلت إلى حدود نصف إله. تكثفت ألوهيته من مجال المذبحة إلى نقطة لم تحدث من قبل في التاريخ.

بعبارة أخرى، أصبح استنساخ “ليلين” في عالم الإلهة قويًا مثل جسده الرئيسي في عالم الماجوس. كان من الطبيعي تمامًا أن تسمح الطاقة المتراكمة لرقاقة الذكاء الاصطناعي بتحديث نفسها.

كان “ليلين” قد بدأ بالفعل في توقع اليوم الذي يمكنه فيه إعادة هذا النظام الثانوي الذي تمت ترقيته إلى الأصل. عندما يجتمعون معا، سيكون لديهم بالتأكيد قدرات مرعبة!

في هذه اللحظة، شعر جميع الأتباع الذين يعبدون “ليلين” بتدفق الرغبة في قلوبهم. في هذه الحالة من الشوق الشديد، وضع الجميع جانبًا ما كانوا يفعلونه. لقد رفعوا أيديهم بالدعاء والتضرع لإشراقه المقدس أو أمام تمثال تارغيريان في الكنيسة، أو حتى ناحية السماء فقط عندما بدأوا في الدعاء.

في الأصل، الشيء الذي ساعده على أن يصبح ماجوس هي رقاقة الذكاء الاصطناعي، كان قويًا للغاية بين أولئك الذين تقل رتبتهم عن الرتبة السابعة ومع ذلك، كان لدى كائنات القانون سرعات تفكير توازي الحواسيب العملاقة في عالمه السابق.

* الدمدمة! * الألوهية على جسد “ليلين” أصبحت الآن مرئية تمامًا. أحرقت كل ملابسه، وتركته يستحم في ضوء ذهبي. وسط هذه الموجة الإيمانية، كان مثل نار ضخمة في بركة من البنزين!

حدثت سلسلة من التغييرات التي لا يمكن تفسيرها أثناء عبوره عبر المكان والزمان، واندمجت شريحة الذكاء الاصطناعي مع روح “ليلين” ويمكنها الآن أن تتطور معه. كانت فرص حدوث مثل هذا الحدث صغيرة جدًا لدرجة أنه من المحتمل ألا يحدث مرة أخرى في الكون المتعدد.

بينما جمع “ليلين” قدرًا كبيرًا من الإيمان مع الصلوات المتواصلة، لم يكن لدى كهنته المثيرين للشفقة تعويذة إلهية واحدة. لم يتمكنوا من نشر إيمانه إلا من خلال الكلام الشفهي، وإذا لم يكن من أجل “الماء المقدس” الذي يمكن أن يعالج الوباء، فمن المحتمل أن يموت وهو يحاول نشر إيمانه في جزيرة “دانبرك”. فعل الشيء نفسه في القارة من شأنه أن يؤدي إلى نتائج أسوأ بكثير.

سمحت هذه الخاصية المعجزة للرقاقة بتطوير نفسها عدة مرات، مما ساعد “ليلين” ومنحه اليد العليا في اللحظات الحاسمة أثناء المعارك مع كائنات أخرى مساوية له.

“هؤلاء الأغبياء …” هز “أكابان” رأسه، وأغمض عينيه مستخدماً رؤيته الإلهية لملاحظة شبكة القوة الأصلية. يمثل بحر الطاقة المتدفق هذا كل شيء في عالم الآلهة، ويظهر ل “أكابان” أسراره من وراء النظر.

من الجيد أن تنام الرقاقة لبعض الوقت على أي حال. أريد أن يشعر جسدي الرئيسي بقوة القوانين مرة أخرى … ‘سحب “ليلين” ببطء ضميره الإلهي. أصبح اللمعان الذهبي على جسده أكثر إبهارًا، مما جعله يتحول إلى إله ذهبي.

“هؤلاء الأغبياء …” هز “أكابان” رأسه، وأغمض عينيه مستخدماً رؤيته الإلهية لملاحظة شبكة القوة الأصلية. يمثل بحر الطاقة المتدفق هذا كل شيء في عالم الآلهة، ويظهر ل “أكابان” أسراره من وراء النظر.

من قبل أخذ “ليلين” عبدة “بعزلبول” من البر الرئيسي، وأقام قاعدة في البحار الخارجية. الإيمان من ذلك يمكن أن يدعم أنصاف الآلهة ولكنه لم يكن راضيا عن ذلك لقد عبر البحار ليحتل جزءًا من جزيرة “دانبرك”، وأصبح لديه الآن أكثر من 300000 من التابعين المحليين! لقد كانوا مدينين له لإنقاذهم من حافة الموت، لذلك كان إيمانهم صادقا جدًا. حتى مع وجود عيوب في نفوسهم، كانت قوة هذا الإيمان لا تزال هائلة، أكثر من كافية لدعم إله حقيقي جديد!

اختفت القوة الإلهية الذهبية لتكشف عن الملامح الحقيقية للجسد الإلهي. انتفخت العضلات لتشكل خطوطًا أنيقة وجميلة، تحمل أثرًا للقوانين كما لو أن الجسم نفسه يمثل القوة الأصلية للقانون. كانت ملامح وجهه مميزة ومليئة بوسامة ذكورية. على الرغم من أن مظهر “ليلين” لم يتغير، إلا أنه أصبح لديه الآن هالة هائلة حوله.

كل هذه الأشياء مجتمعة، يمكن القول إن تراكمات “ليلين” وصلت إلى حدود نصف إله. تكثفت ألوهيته من مجال المذبحة إلى نقطة لم تحدث من قبل في التاريخ.

بدا أن اللهب هو تكثيف لجميع القوانين، واستمر في التقلص والنمو. كان مثل النيران تتنفس قوة الإيمان، وتحولها إلى قوة إلهية خالصة.

لو كائن إلهي عادي كان قد انفجر غير قادر على احتواء الكثير من القوة. ومع ذلك، كان “ليلين” مختلفًا. كان جسده الرئيسي قريبًا من الرتبة السابعة، وكان ساحرا في ذلك الوقت. سمحت تجربته السابقة بإرادته الإلهية بالوصول إلى جميع أجزاء جسده، والتحكم في كل شيء.

كل هذه الأشياء مجتمعة، يمكن القول إن تراكمات “ليلين” وصلت إلى حدود نصف إله. تكثفت ألوهيته من مجال المذبحة إلى نقطة لم تحدث من قبل في التاريخ.

في هذه اللحظة، شعر جميع الأتباع الذين يعبدون “ليلين” بتدفق الرغبة في قلوبهم. في هذه الحالة من الشوق الشديد، وضع الجميع جانبًا ما كانوا يفعلونه. لقد رفعوا أيديهم بالدعاء والتضرع لإشراقه المقدس أو أمام تمثال تارغيريان في الكنيسة، أو حتى ناحية السماء فقط عندما بدأوا في الدعاء.

“يا له من قوة أصل هائلة … هذا بالفعل يمكن مقارنته بإله حقيقي … هل يعني ذلك أن تراكم ايمان تابعيه تفوق تراكماتي؟” كانت قوة صعود “ليلين” أكبر بعدة مرات من صعوده. الآثار المترتبة على ذلك لم تترك “أكابان” في حالة مزاجية جيد لتقدير قوة أصل العالم بشكل أكبر.

“إلهنا “كوكولكان” … أنت الثعبان المجنح الذي يلتهم الجميع. حتى النجوم في السماء تفقد كل بريقها أمامك … “اندفعت موجة إيمان قوية بشكل استثنائي، مما أدى على الفور إلى حدوث تغيير أكثر حدة.

 

* الدمدمة! * الألوهية على جسد “ليلين” أصبحت الآن مرئية تمامًا. أحرقت كل ملابسه، وتركته يستحم في ضوء ذهبي. وسط هذه الموجة الإيمانية، كان مثل نار ضخمة في بركة من البنزين!

“إلهنا “كوكولكان” … أنت الثعبان المجنح الذي يلتهم الجميع. حتى النجوم في السماء تفقد كل بريقها أمامك … “اندفعت موجة إيمان قوية بشكل استثنائي، مما أدى على الفور إلى حدوث تغيير أكثر حدة.

* الدمدمة! * النيران الذهبية ظهرت على الفور على جسده، متوهجة ببريق مقدس. مع قوة الإيمان المتراكمة وألوهية مجال المذبحة، غذت ألسنة اللهب المتألقة جسد “ليلين”.

 

أغمض “ليلين” عينيه وتابع في ذهنه كل عمل تقوم به قوة أصل العالم تحت إضاءة النيران، ذاب جسده مثل الشمع في ألسنة اللهب.

ومع ذلك، بغض النظر عن مدى تعقيد مشاعره الآن، يمكنه فقط مشاهدة قوة أصل العالم تتدفق وتدور، قبل أن يتم امتصاصها في الثقب الأسود مع وجود “ليلين” في المركز.

تلاشت الهالة القوية مع خفوت كل شيء، بما في ذلك اللهب الذهبي. تقلص حجم اللهب إلى حجم حبة الفول لكن القوة التي أطلقتها كانت مرعبة.

على عكسه، لم يكن لدى الوحوش الثلاثة الكثير من المخاوف. حتى لو نجح هذا الكائن الإلهي في أن يصبح نصف إله، فهو لا يزال مبتدئًا لا يستطيع السيطرة على القوة الإلهية بشكل صحيح حتى الآن. كيف يمكن أن يكون مكافئ لأربعة منا مجتمعين؟

كان هذا هو أساس الإله، الشرارة بمجرد اشتعالها، ستصبح الكائنات الإلهية أنصاف الآلهة، وتفصل نفسها حقًا عن البشر. لقد وصلوا إلى عالم الآلهة!

كان الارتقاء لتصبح نصف إله صعبًا للغاية، لكن لم يكن ذلك مشكلة بالنسبة لـ “ليلين”. لقد جمع ما يكفي من القوة الإلهية منذ فترة، لكنه كان يقف في عنق الزجاجة غير قادر علي تجاوزها سمح له الضغط الهائل لأربعة أنصاف آلهة بتجاوز رقبة الزجاجة العالق فيها ودفعته لإشعال شرارته الالهية.

بدا أن اللهب هو تكثيف لجميع القوانين، واستمر في التقلص والنمو. كان مثل النيران تتنفس قوة الإيمان، وتحولها إلى قوة إلهية خالصة.

فقط بالقوة الإلهية كانت الآلهة قادرة على إعطاء التعاويذ الإلهية لأتباعهم. كان هذا هو ما يؤهلهم ليكونوا آلهة. كان هذا التبادل هو الذي سمح لقوة الإيمان أن تتحول إلى قوة إلهية.

فقط بالقوة الإلهية كانت الآلهة قادرة على إعطاء التعاويذ الإلهية لأتباعهم. كان هذا هو ما يؤهلهم ليكونوا آلهة. كان هذا التبادل هو الذي سمح لقوة الإيمان أن تتحول إلى قوة إلهية.

“بناءً على الوضع الحالي، فإن فرص نجاحه كبيرة …” عبس “أكابان”، مستشعرًا أن لديه الآن عدوًا مثيرًا للإعجاب آخر. لكن بعد ذلك، ضحك على نحو لا إرادي.

بينما جمع “ليلين” قدرًا كبيرًا من الإيمان مع الصلوات المتواصلة، لم يكن لدى كهنته المثيرين للشفقة تعويذة إلهية واحدة. لم يتمكنوا من نشر إيمانه إلا من خلال الكلام الشفهي، وإذا لم يكن من أجل “الماء المقدس” الذي يمكن أن يعالج الوباء، فمن المحتمل أن يموت وهو يحاول نشر إيمانه في جزيرة “دانبرك”. فعل الشيء نفسه في القارة من شأنه أن يؤدي إلى نتائج أسوأ بكثير.

[بييييييييب! تم اكتشاف طاقة غير معروفة، مرت روح المضيف بمرحلة انتقالية. تحديث النظام الثانوي …] قالت الرقاقة بصوتها المميز.

رسمت الخيوط الذهبية للقوة الإلهية مخططًا لشخصية بشرية، مكونة أولاً العظام الذهبية، ثم اللحم والأوردة والجلد. تبع ذلك العيون والملامح الأخرى، حيث تكوَّن جسد إله من القوة الإلهية. كانت هذه عملية كان على جميع أنصاف الآلهة أن يمروا بها، حيث شهدت حياتهم بأنفسهم تغييرًا نوعيًا حيث صقلت أرواحهم إلى مستوى أعلى.

قليلون في تاريخ عالم الآلهة كان بإمكانهم رسم مثل هذا البحر الهائل من قوة الأصل ككائن إلهي محض. على الرغم من أن “أكابان” لم يكن يعرف ما يعنيه هذا بالضبط، إلا أن تعبيره تحول إلى قاتم.

اختفت القوة الإلهية الذهبية لتكشف عن الملامح الحقيقية للجسد الإلهي. انتفخت العضلات لتشكل خطوطًا أنيقة وجميلة، تحمل أثرًا للقوانين كما لو أن الجسم نفسه يمثل القوة الأصلية للقانون. كانت ملامح وجهه مميزة ومليئة بوسامة ذكورية. على الرغم من أن مظهر “ليلين” لم يتغير، إلا أنه أصبح لديه الآن هالة هائلة حوله.

تلاشت الهالة القوية مع خفوت كل شيء، بما في ذلك اللهب الذهبي. تقلص حجم اللهب إلى حجم حبة الفول لكن القوة التي أطلقتها كانت مرعبة.

 

“إلهنا “كوكولكان” … أنت الثعبان المجنح الذي يلتهم الجميع. حتى النجوم في السماء تفقد كل بريقها أمامك … “اندفعت موجة إيمان قوية بشكل استثنائي، مما أدى على الفور إلى حدوث تغيير أكثر حدة.

************************************

بينما جمع “ليلين” قدرًا كبيرًا من الإيمان مع الصلوات المتواصلة، لم يكن لدى كهنته المثيرين للشفقة تعويذة إلهية واحدة. لم يتمكنوا من نشر إيمانه إلا من خلال الكلام الشفهي، وإذا لم يكن من أجل “الماء المقدس” الذي يمكن أن يعالج الوباء، فمن المحتمل أن يموت وهو يحاول نشر إيمانه في جزيرة “دانبرك”. فعل الشيء نفسه في القارة من شأنه أن يؤدي إلى نتائج أسوأ بكثير.

 

سمحت هذه الخاصية المعجزة للرقاقة بتطوير نفسها عدة مرات، مما ساعد “ليلين” ومنحه اليد العليا في اللحظات الحاسمة أثناء المعارك مع كائنات أخرى مساوية له.

EgY RaMoS

من قبل أخذ “ليلين” عبدة “بعزلبول” من البر الرئيسي، وأقام قاعدة في البحار الخارجية. الإيمان من ذلك يمكن أن يدعم أنصاف الآلهة ولكنه لم يكن راضيا عن ذلك لقد عبر البحار ليحتل جزءًا من جزيرة “دانبرك”، وأصبح لديه الآن أكثر من 300000 من التابعين المحليين! لقد كانوا مدينين له لإنقاذهم من حافة الموت، لذلك كان إيمانهم صادقا جدًا. حتى مع وجود عيوب في نفوسهم، كانت قوة هذا الإيمان لا تزال هائلة، أكثر من كافية لدعم إله حقيقي جديد!

[بييييييييب! تم اكتشاف طاقة غير معروفة، مرت روح المضيف بمرحلة انتقالية. تحديث النظام الثانوي …] قالت الرقاقة بصوتها المميز.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط