نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1005

تعاويذ إلهية

تعاويذ إلهية

“هل هذا هو الشعور بأن تكون نصف إله؟” تمتم “ليلين” بهدوء، مستشعرًا أن خيوط الإيمان أصبحت أكثر ثباتًا بالإضافة إلى القوة الأصلية المرعبة في جسده القادمة من اللهب. مد يده اليمنى، وظهر أثر واضح للقوة الذهبية في عروق كفه.

 

كانت هذه القوة شيئًا فريدًا بالنسبة له. يمكن أن تحول إرادته إلى كل أنواع الطاقة، سواء كانت شي أو سحرًا أو أي شيء آخر.

************************************

“القوة الإلهية؟” لقد تحولت القوة الهائلة للإيمان من خلال اللهب، وأصبحت كمية كبيرة من القوة الإلهية التي ملأت جسد “ليلين”. شعر وكأنه يستطيع تمزيق العالم.

انتهى التحول. ما بدا أنه كان وقتًا طويلاً بالنسبة إلى “ليلين” كان مجرد دقائق لأربعة أنصاف الآلهة.

[بيييييب! اكتملت الترقية!] بدأ صوت الرقاقة في هذه اللحظة. مع تقدم روح “ليلين” الخاصة إلى الألوهية، حصدت الرقاقة أيضًا مكافآت غير معروفة. بعد استئناف العملية، بدأت العمل الشاق لتحديث إحصائيات “ليلين” المتغيرة بشكل كبير.

هذه الزيادة في الإحصائيات البالغة 5 نقاط لم تكن صغيرة على الإطلاق. كانت زيادة هائلة في قوته، أكثر من عشرة أضعاف!

[بيييييب! لقد أشعل المضيف الشرارة الالهية، وأصبح نصف إله. كل الإحصائيات +5.]

الآن، أصبح لدى كنيسته أخيرًا أساس متين، مما منحه فرصة للتنافس مع الآلهة الأخرى على الإيمان.

[ارتفعت رتبة المضيف. الآن المرتبة 27.]

[تم تحليل النسج الخارجي بالكامل. بداية تحليل النسج الداخلي.]

[بيييييب! وصلت إحصائيات المضيف جميعًا إلى 20 نقطة. تقدم بمكافأة أن تصبح نصف إله، ويمتلك الآن الجسد الإلهي.]

ولكن كان هناك تعاويذ ترك “ليلين” في تفكير عميق. كانت التعاويذ الإلهية التي يمكن للكهنة أن يلقيها كلها متشابهة تقريبًا، لكن في بعض الأحيان كانت هناك تعويذات فريدة من نوعها مميزة للإله الذي منحها.

[بيييييب! تمت ترقية النظام الثانوي، وزيادة القدرة الحسابية. تحليل المستويين 8 و9 من النسج هو 100٪ /. حصل المضيف على جميع نماذج التعويذات، ولن ينسى بعد الآن أي تعويذات. لا توجد مواد مطلوبة لإلقاء التعاويذ.]

“ليلين” كان ماهرًا في تحديد الشياطين وكان مجاله مجال المذبحة. أعطت لكهنته تعاويذ مثل كشف الشيطان ومباركة المجزرة.

من الواضح أن هذا كان الدعم الذي أعطته نيران الإله لإحصاءاته. ومع ذلك، حتى “ليلين” نفسه وجد مدى هذه الزيادة مرعبًا. بسبب القوانين المقيدة لعالم الآلهة، كان من الصعب جدًا زيادة إحصائيات الفرد. بمجرد وصولهم إلى العتبة، ستزداد صعوبة الوصول إلى كل نقطة بعد ذلك، وفي نفس الوقت تزداد قوة المرء بشكل كبير.

“القوة الإلهية؟” لقد تحولت القوة الهائلة للإيمان من خلال اللهب، وأصبحت كمية كبيرة من القوة الإلهية التي ملأت جسد “ليلين”. شعر وكأنه يستطيع تمزيق العالم.

هذه الزيادة في الإحصائيات البالغة 5 نقاط لم تكن صغيرة على الإطلاق. كانت زيادة هائلة في قوته، أكثر من عشرة أضعاف!

“ليست جيدا! الآن وقد أصبح نصف إله، هذا مجاله. تراجعوا!” كروح إقليمية، كان لدى “أكابان” نفس ضعف أرواح الطوطم. تضاءلت قوة الإيمان التي كان يمتلكها إذا ترك أرضه، وسيقمعه مجال إلهي آخر.

[بيييييب! تغيرت إحصائيات وبيانات المضيف بشكل كبير. إعادة الحساب …] تقريبًا في اللحظة التي أظهر فيها هذا الطلب، أظهرت الرقاقة إحصاءاته على الشاشة.

“غادر!” بمجرد أن تلاشت حماية قوة أصل العالم نظر “أكابان” بجدية إلى الشكل الذي ظهر. كان “ليلين” قد ارتدى رداء أبيض الآن، وعلى الرغم من أن ملامحه لم تكن مختلفة، إلا أنه كان يمتلك هالة مهيبة. كانت هذه هي الهالة المميزة لنصف الإله!

[“ليلين” فولن. العرق: الإنسان (نصف اله)، المرتبة 27 ساحر (أسطوري). القوة: 21. الرشاقة: 21. الحيوية: 21. الروح: 27. الطاقة الغامضة: 270. القوة الإلهية: ؟؟؟ الحالة: صحية. مفاخر: قوة أسطورية، حكيم، رؤية عالم الاحلام، قدرة فائقة على التكيف، جسد إلهي. الاختصاصات: اكتشاف قوة الأصل، التضخيم الغامض، الأوهام.]

الأهم من ذلك، يمكنني أخيرًا أن أمنح تعويذات إلهية الي كهنتي. ولكن هذا فقط يصل إلى المرتبة الخامسة … “عندما ارتقي الي نصف إله، عرف “ليلين” على الفور ما هي التعاويذ الإلهية التي يمكن أن يمنحها.

[تم تحليل النسج الخارجي بالكامل. بداية تحليل النسج الداخلي.]

“أنا أتحكم في المذبحة نفسها! ستكون عظامك صولجاني، وتتحول عيناك إلى جواهر … ”

“بعد الانتهاء من النسج الخارجي، أحتاج أن أبدأ بالتعاويذ الإلهية وشبكة الإيمان في النسج الداخلي. أنا بالفعل نصف إله، لذلك لدي الحق في استخدام جزء من النسج الداخلي على أي حال … “تمتم “ليلين” لنفسه قبل النظر في وصف الجسد الإلهي.

 

[الجسد الإلهي. يتكون شكل الإله الحقيقي بالكامل من القوة الإلهية، ويمكن أن يتغير بأي شكل من الأشكال. يتكيف مع جميع أنواع البيئات بالإضافة إلى القدرة على السفر إلى خارج العالم. يمنح القدرة الدائمة على فهم جميع اللغات، بالإضافة إلى تقليل الضرر المادي والسحري الملحمي. يمنح مناعة لجميع التعاويذ التي تقل عن المرتبة 9، بالإضافة إلى تعاويذ أخرى مثل إيقاف الزمن.]

* الزئير! * عرف النصف إله أنه في خطر شديد، وأطلق زئير مجنون من أعماق روحه. ظهرت القوة الإلهية الهائلة من فكيها.

“الجسد الإلهي؟ هذا هو المكان الذي تكمن فيه القوة الحقيقية لنصف إله! ” تنهد “ليلين” في رهبة وهو يقرأ المعلومات المتعلقة بهذا العمل الفذ. أكد الدفاع الذي قدمه له الجسد الإلهي أن القليل من الكائنات في العالم الفاني يمكن أن يؤذيه. أصبحت التعاويذ المنتظمة والغامضة المشبعة بالقوة الإلهية الآن أفضل أسلحته.

هذه الزيادة في الإحصائيات البالغة 5 نقاط لم تكن صغيرة على الإطلاق. كانت زيادة هائلة في قوته، أكثر من عشرة أضعاف!

لكن لا يمكنني رؤية إحصائية القوة الإلهية الخاصة بي حتى الآن. سأحتاج إلى تحديد معيار لها، ثم العثور على الأنماط والقواعد التي تقف وراءها بنفسي …

بشكل عام، كلهم ​​بركات وعلاجات. هناك أيضًا اكتشاف الشيطان ونعمة المذبحة. ظهر أمامه عدد كبير من التعاويذ الإلهية مع الأوصاف العامة. كانت هناك تعاويذ من المرتبة الأولى مثل البركة وعلاج الجروح الخفيفة؛ ثم كانت هناك تعاويذ من المرتبة 2 مثل “قوة تحمل الدب” و”قوة الثور”. بالإضافة إلى تعويذة علاج الجروح الخفيفة (الجماعية) من المرتبة 5 واستدعاء الوحوش. كان هناك تنوع كبير.

الأهم من ذلك، يمكنني أخيرًا أن أمنح تعويذات إلهية الي كهنتي. ولكن هذا فقط يصل إلى المرتبة الخامسة … “عندما ارتقي الي نصف إله، عرف “ليلين” على الفور ما هي التعاويذ الإلهية التي يمكن أن يمنحها.

بعد أن تقدم ليصبح نصف إله، تمكن أخيرًا من التخلص من القيود التي أعاقته عندما كان ضعيفًا. يمكنه الآن التواصل مع عباده بشكله الحقيقي.

بشكل عام، كلهم ​​بركات وعلاجات. هناك أيضًا اكتشاف الشيطان ونعمة المذبحة. ظهر أمامه عدد كبير من التعاويذ الإلهية مع الأوصاف العامة. كانت هناك تعاويذ من المرتبة الأولى مثل البركة وعلاج الجروح الخفيفة؛ ثم كانت هناك تعاويذ من المرتبة 2 مثل “قوة تحمل الدب” و”قوة الثور”. بالإضافة إلى تعويذة علاج الجروح الخفيفة (الجماعية) من المرتبة 5 واستدعاء الوحوش. كان هناك تنوع كبير.

[تم تحليل النسج الخارجي بالكامل. بداية تحليل النسج الداخلي.]

ولكن كان هناك تعاويذ ترك “ليلين” في تفكير عميق. كانت التعاويذ الإلهية التي يمكن للكهنة أن يلقيها كلها متشابهة تقريبًا، لكن في بعض الأحيان كانت هناك تعويذات فريدة من نوعها مميزة للإله الذي منحها.

انتهى التحول. ما بدا أنه كان وقتًا طويلاً بالنسبة إلى “ليلين” كان مجرد دقائق لأربعة أنصاف الآلهة.

“ليلين” كان ماهرًا في تحديد الشياطين وكان مجاله مجال المذبحة. أعطت لكهنته تعاويذ مثل كشف الشيطان ومباركة المجزرة.

“الجسد الإلهي؟ هذا هو المكان الذي تكمن فيه القوة الحقيقية لنصف إله! ” تنهد “ليلين” في رهبة وهو يقرأ المعلومات المتعلقة بهذا العمل الفذ. أكد الدفاع الذي قدمه له الجسد الإلهي أن القليل من الكائنات في العالم الفاني يمكن أن يؤذيه. أصبحت التعاويذ المنتظمة والغامضة المشبعة بالقوة الإلهية الآن أفضل أسلحته.

بعد أن اكتسبت أنصاف الآلهة القوة الإلهية، يمكنهم إنشاء الكنائس. إنه يمنحهم فرصة للمنافسة في النهاية في البر الرئيسي … بعد كل شيء، لا يوجد فرق كبير بخلاف التعاويذ الإلهية ذات المستوى الأدنى. في الواقع، وقت إنشاء الكنيسة هو أفضل وقت للانضمام، سيتم منح المصلين الأوائل أكبر الامتيازات …

[تم تحليل النسج الخارجي بالكامل. بداية تحليل النسج الداخلي.]

أنشأ معظم أنصاف الآلهة كنائسهم فقط بعد إشعال نيرانهم. ومع ذلك، بدا “ليلين” أنه كان متقدمًا على المجموعة. لولا قدراته المذهلة ومساعدة تابعي الشيطان والسكان الأصليين له، لما كان ليفعل ذلك بهذه السهولة.

“ليلين” كان ماهرًا في تحديد الشياطين وكان مجاله مجال المذبحة. أعطت لكهنته تعاويذ مثل كشف الشيطان ومباركة المجزرة.

الآن، أصبح لدى كنيسته أخيرًا أساس متين، مما منحه فرصة للتنافس مع الآلهة الأخرى على الإيمان.

انتهى التحول. ما بدا أنه كان وقتًا طويلاً بالنسبة إلى “ليلين” كان مجرد دقائق لأربعة أنصاف الآلهة.

كان هناك لقب خاص لمثل هؤلاء الآلهة في عالم الآلهة. كانوا يطلق عليهم آلهة مزيفة. يمكنهم أن يمنحوا التعاويذ المقدسة والرد على صلوات عبادهم، لكنهم لم يكونوا آلهة حقيقية بعد. غالبًا ما تم قمعهم من قبل “هيلم”، إله الحماية.

“بعد الانتهاء من النسج الخارجي، أحتاج أن أبدأ بالتعاويذ الإلهية وشبكة الإيمان في النسج الداخلي. أنا بالفعل نصف إله، لذلك لدي الحق في استخدام جزء من النسج الداخلي على أي حال … “تمتم “ليلين” لنفسه قبل النظر في وصف الجسد الإلهي.

ومع ذلك، كانت كنيسة “ليلين” تقع في جزيرة “دانبرك”، لذلك لن يضطر إلى مواجهه ذلك.

بشكل عام، كلهم ​​بركات وعلاجات. هناك أيضًا اكتشاف الشيطان ونعمة المذبحة. ظهر أمامه عدد كبير من التعاويذ الإلهية مع الأوصاف العامة. كانت هناك تعاويذ من المرتبة الأولى مثل البركة وعلاج الجروح الخفيفة؛ ثم كانت هناك تعاويذ من المرتبة 2 مثل “قوة تحمل الدب” و”قوة الثور”. بالإضافة إلى تعويذة علاج الجروح الخفيفة (الجماعية) من المرتبة 5 واستدعاء الوحوش. كان هناك تنوع كبير.

ستنتهي الكنائس الجديدة في البر الرئيسي غالبا إلى حالة أسوأ، لدرجة أنها ستضطر إلى وقف عملياتها والاختباء في الهاوية. تسبب هذا في الأصل في تحول معظم أنصاف الآلهة الصالحة إلى الشر أيضًا …

كان هناك لقب خاص لمثل هؤلاء الآلهة في عالم الآلهة. كانوا يطلق عليهم آلهة مزيفة. يمكنهم أن يمنحوا التعاويذ المقدسة والرد على صلوات عبادهم، لكنهم لم يكونوا آلهة حقيقية بعد. غالبًا ما تم قمعهم من قبل “هيلم”، إله الحماية.

انتهى التحول. ما بدا أنه كان وقتًا طويلاً بالنسبة إلى “ليلين” كان مجرد دقائق لأربعة أنصاف الآلهة.

بشكل عام، كلهم ​​بركات وعلاجات. هناك أيضًا اكتشاف الشيطان ونعمة المذبحة. ظهر أمامه عدد كبير من التعاويذ الإلهية مع الأوصاف العامة. كانت هناك تعاويذ من المرتبة الأولى مثل البركة وعلاج الجروح الخفيفة؛ ثم كانت هناك تعاويذ من المرتبة 2 مثل “قوة تحمل الدب” و”قوة الثور”. بالإضافة إلى تعويذة علاج الجروح الخفيفة (الجماعية) من المرتبة 5 واستدعاء الوحوش. كان هناك تنوع كبير.

“غادر!” بمجرد أن تلاشت حماية قوة أصل العالم نظر “أكابان” بجدية إلى الشكل الذي ظهر. كان “ليلين” قد ارتدى رداء أبيض الآن، وعلى الرغم من أن ملامحه لم تكن مختلفة، إلا أنه كان يمتلك هالة مهيبة. كانت هذه هي الهالة المميزة لنصف الإله!

“لقد جمعت الكثير من الإيمان!” بدا “أكابان” في أعماق عين “ليلين”، وتعبيره ينضح بالغيرة. كان لدى الأسد ذو الرأسين والعقرب الذهبي والحصان المشتعل ردود فعل متشابهة.

“لقد جمعت الكثير من الإيمان!” بدا “أكابان” في أعماق عين “ليلين”، وتعبيره ينضح بالغيرة. كان لدى الأسد ذو الرأسين والعقرب الذهبي والحصان المشتعل ردود فعل متشابهة.

بعد أن تقدم ليصبح نصف إله، تمكن أخيرًا من التخلص من القيود التي أعاقته عندما كان ضعيفًا. يمكنه الآن التواصل مع عباده بشكله الحقيقي.

“أنا الثعبان المجنح، حاكم المجازر، ملك الشياطين … “كوكولكان”!” لمعت القوة الإلهية في عيون “ليلين”. لم ينظر إلى أنصاف الآلهة الأربعة، وبدلاً من ذلك أصدر أمرًا إلهيًا. ظهر شبح عملاق فوق “معقل الامل”، معلناً سلطة “ليلين” وقوته.

“بعد الانتهاء من النسج الخارجي، أحتاج أن أبدأ بالتعاويذ الإلهية وشبكة الإيمان في النسج الداخلي. أنا بالفعل نصف إله، لذلك لدي الحق في استخدام جزء من النسج الداخلي على أي حال … “تمتم “ليلين” لنفسه قبل النظر في وصف الجسد الإلهي.

بعد أن تقدم ليصبح نصف إله، تمكن أخيرًا من التخلص من القيود التي أعاقته عندما كان ضعيفًا. يمكنه الآن التواصل مع عباده بشكله الحقيقي.

لكن لا يمكنني رؤية إحصائية القوة الإلهية الخاصة بي حتى الآن. سأحتاج إلى تحديد معيار لها، ثم العثور على الأنماط والقواعد التي تقف وراءها بنفسي …

“يا إلهي القدير، أنت منقذ روحي، خلاص العالم الفاني …” وجد العديد من رجال الدين بعد الصلاة الآن أن تعاويذ إلهية متعددة كانت داخل أجسادهم. كانت مثل التعاويذ السحرية العادية، ويمكن إلقاءها.

“أنا الثعبان المجنح، حاكم المجازر، ملك الشياطين … “كوكولكان”!” لمعت القوة الإلهية في عيون “ليلين”. لم ينظر إلى أنصاف الآلهة الأربعة، وبدلاً من ذلك أصدر أمرًا إلهيًا. ظهر شبح عملاق فوق “معقل الامل”، معلناً سلطة “ليلين” وقوته.

حتى الأكثر حماقة أدركوا أن الاله المجنح قد تقدم ونما أقوى. هللوا على الفور. شعرت المجموعة الكبيرة من الكهنة بأنهم حصلوا على قوة يمكنها قمع كل شيء.

كانت هذه القوة شيئًا فريدًا بالنسبة له. يمكن أن تحول إرادته إلى كل أنواع الطاقة، سواء كانت شي أو سحرًا أو أي شيء آخر.

على الرغم من أن التعويذات المقدسة لم تكن فعالة مثل التعاويذ العادية، إلا أن الكهنة تدربوا بشكل أسرع بكثير من السحرة، ناهيك عن عدد الأشخاص الذين سيتدربون في نفس الوقت.

[الجسد الإلهي. يتكون شكل الإله الحقيقي بالكامل من القوة الإلهية، ويمكن أن يتغير بأي شكل من الأشكال. يتكيف مع جميع أنواع البيئات بالإضافة إلى القدرة على السفر إلى خارج العالم. يمنح القدرة الدائمة على فهم جميع اللغات، بالإضافة إلى تقليل الضرر المادي والسحري الملحمي. يمنح مناعة لجميع التعاويذ التي تقل عن المرتبة 9، بالإضافة إلى تعاويذ أخرى مثل إيقاف الزمن.]

كانت التعاويذ المقدسة فعالة للغاية في صدمة السكان الأصليين. بغض النظر عن الخطط التي وضعها “أكابان”، فقد فشلوا تمامًا الآن. شكلت الهتافات العديدة وطفرة الإيمان تيارًا مذهلاً بجانب “ليلين”.

الآن، أصبح لدى كنيسته أخيرًا أساس متين، مما منحه فرصة للتنافس مع الآلهة الأخرى على الإيمان.

“ليست جيدا! الآن وقد أصبح نصف إله، هذا مجاله. تراجعوا!” كروح إقليمية، كان لدى “أكابان” نفس ضعف أرواح الطوطم. تضاءلت قوة الإيمان التي كان يمتلكها إذا ترك أرضه، وسيقمعه مجال إلهي آخر.

 

قبل أن يتقدم “ليلين”، لم يكن هناك دليل كان القمع واحدًا على مستويات متساوية، وكان له تأثير مخيف. كان “أكابان” يحلم في الأصل بسحق “ليلين” بالأرقام، ولكن بعد رؤية قوة “ليلين” الحقيقية، لكن هذا لإمبراطور المؤسس ل “ساكارتس” ارتعد خوفًا.

انتهى التحول. ما بدا أنه كان وقتًا طويلاً بالنسبة إلى “ليلين” كان مجرد دقائق لأربعة أنصاف الآلهة.

“أولاً قمت بتدنيس مجالي، ثم تريد المغادرة؟ ألم يفت أوان ذلك؟ ” امتد مجال المذبحة ليغطي السماء بأكملها باللون القرمزي. لقد كانت قوية بالفعل من قبل، لكن تقدم “ليلين” زاد من إمكاناته.

أنشأ معظم أنصاف الآلهة كنائسهم فقط بعد إشعال نيرانهم. ومع ذلك، بدا “ليلين” أنه كان متقدمًا على المجموعة. لولا قدراته المذهلة ومساعدة تابعي الشيطان والسكان الأصليين له، لما كان ليفعل ذلك بهذه السهولة.

“أنا أتحكم في المذبحة نفسها! ستكون عظامك صولجاني، وتتحول عيناك إلى جواهر … ”

[بيييييب! اكتملت الترقية!] بدأ صوت الرقاقة في هذه اللحظة. مع تقدم روح “ليلين” الخاصة إلى الألوهية، حصدت الرقاقة أيضًا مكافآت غير معروفة. بعد استئناف العملية، بدأت العمل الشاق لتحديث إحصائيات “ليلين” المتغيرة بشكل كبير.

بدت هذه الكلمات وكأنها أغنية من الأساطير وبداية اللعنات. ظهر “ليلين” على الفور أمام الأسد ذو الرأسين.

“لقد جمعت الكثير من الإيمان!” بدا “أكابان” في أعماق عين “ليلين”، وتعبيره ينضح بالغيرة. كان لدى الأسد ذو الرأسين والعقرب الذهبي والحصان المشتعل ردود فعل متشابهة.

* الزئير! * عرف النصف إله أنه في خطر شديد، وأطلق زئير مجنون من أعماق روحه. ظهرت القوة الإلهية الهائلة من فكيها.

“أنا الثعبان المجنح، حاكم المجازر، ملك الشياطين … “كوكولكان”!” لمعت القوة الإلهية في عيون “ليلين”. لم ينظر إلى أنصاف الآلهة الأربعة، وبدلاً من ذلك أصدر أمرًا إلهيًا. ظهر شبح عملاق فوق “معقل الامل”، معلناً سلطة “ليلين” وقوته.

 

قبل أن يتقدم “ليلين”، لم يكن هناك دليل كان القمع واحدًا على مستويات متساوية، وكان له تأثير مخيف. كان “أكابان” يحلم في الأصل بسحق “ليلين” بالأرقام، ولكن بعد رؤية قوة “ليلين” الحقيقية، لكن هذا لإمبراطور المؤسس ل “ساكارتس” ارتعد خوفًا.

************************************

أنشأ معظم أنصاف الآلهة كنائسهم فقط بعد إشعال نيرانهم. ومع ذلك، بدا “ليلين” أنه كان متقدمًا على المجموعة. لولا قدراته المذهلة ومساعدة تابعي الشيطان والسكان الأصليين له، لما كان ليفعل ذلك بهذه السهولة.

 

 

EgY RaMoS

[بيييييب! اكتملت الترقية!] بدأ صوت الرقاقة في هذه اللحظة. مع تقدم روح “ليلين” الخاصة إلى الألوهية، حصدت الرقاقة أيضًا مكافآت غير معروفة. بعد استئناف العملية، بدأت العمل الشاق لتحديث إحصائيات “ليلين” المتغيرة بشكل كبير.

[“ليلين” فولن. العرق: الإنسان (نصف اله)، المرتبة 27 ساحر (أسطوري). القوة: 21. الرشاقة: 21. الحيوية: 21. الروح: 27. الطاقة الغامضة: 270. القوة الإلهية: ؟؟؟ الحالة: صحية. مفاخر: قوة أسطورية، حكيم، رؤية عالم الاحلام، قدرة فائقة على التكيف، جسد إلهي. الاختصاصات: اكتشاف قوة الأصل، التضخيم الغامض، الأوهام.]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط