نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1006

قتل

قتل

[بييييييييب! المضيف يتعرض للهجوم، ينشط مجال القوة الإلهية!] ظهر حقل قوة ذو شكل ملتوي بعد إشعار الرقاقة، مما أدى إلى خفض قوة الأسد برأسين إلى النصف فورا. ما بقي لم يعد له تأثير على جسد “ليلين” الإلهي، ولم يؤثر حتى على رداءه.

“حتى لو كنت إلهًا شريرًا من القارة الرئيسية، فلا تحلم أبدًا بالسيطرة على إمبراطوريتي …” كانت الحرب المقدسة بين الآلهة قائمة على قوة الإيمان، والتي كانت أكثر المعارك حسمًا وحزمًا. لم يكن هناك شبر واحد للتفاوض فهي مسألة بقاء في النهاية. كانت نظرة “أكابان” حازمة، حيث انطلقت أشعة ذهبية من جسده.

‘حقل القوة الإلهي؟ إذن، في معركة بين الآلهة، ينصب التركيز الآن على القوة الإلهية، ومجالاتهم؟ لمعت عيون “ليلين” وهو يتجاهل هجوم الأسد. كان لديه طريقة لصد هجوم الأسد، ولكن الآن بعد أن أصبح لديه قوى مجال القوة الإلهية، يمكنه فعل أكثر من ذلك.

“القبضة المدمرة”! نما الكف الذهبي أولاً بشكل أكبر وأكبر، والرونية عليه صافية مثل الماء. بدت هذه القبضة وكأنها مصنوعة من لحم ودم، وتحمل قدرًا هائلاً من القوة لأنها أرسلت “أكابان” يطير وهو يرش الدم.

زأر الأسد بغضب، وشاهد “أكابان” والاثنان الآخران مشهدًا لا يُنسى.

“القبضة المدمرة”! نما الكف الذهبي أولاً بشكل أكبر وأكبر، والرونية عليه صافية مثل الماء. بدت هذه القبضة وكأنها مصنوعة من لحم ودم، وتحمل قدرًا هائلاً من القوة لأنها أرسلت “أكابان” يطير وهو يرش الدم.

“أعطني عظامك …” متجاهلاً هجوم الأسد، قفز “ليلين” على ظهره ومزق جلده ولحمه. تناثرت دماؤه الذهبية في السماء.

هذا رائع، لقد حان الوقت لاختبار الوحدات للقوة الإلهية. رقاقة، ابدأ المسح!

* شينج! * قبل حتى أن يطلق صرخات الألم، اقتلع العمود الفقري للأسد.

“موت!” قطع السيف لأسفل، وملأ الضوء الذهبي البقعة التي أصيب فيها “أكابان”. حتى أن القوة الهائلة قسمت جبلاً خلف النصف إله إلى قسمين.

مثل هذا الشيء من شأنه أن يسبب إصابات خطيرة حتى لنصف إله بجسد إلهي. بعد كل شيء، أخذ الجسد الإلهي قدرًا هائلاً من القوة الإلهية ليعيد تشكيل الجسم من جديد.

“حتى لو كنت إلهًا شريرًا من القارة الرئيسية، فلا تحلم أبدًا بالسيطرة على إمبراطوريتي …” كانت الحرب المقدسة بين الآلهة قائمة على قوة الإيمان، والتي كانت أكثر المعارك حسمًا وحزمًا. لم يكن هناك شبر واحد للتفاوض فهي مسألة بقاء في النهاية. كانت نظرة “أكابان” حازمة، حيث انطلقت أشعة ذهبية من جسده.

كما استخدم “ليلين” قوة الأصل العالم لبناء جسمه، لكن مثل هذا الشيء يمكن أن يحدث مرة واحدة فقط.

علاوة على ذلك، فإن سنين البحث الطويلة، بالإضافة لظهور قوة أصل العالم وفهمه للقوانين، قد ساعد على تنوير “ليلين” في العديد من المجالات. مما سمح له بنقل تعاويذ الماجوس إلى هذا العالم. المخالب التي ذبح الأسد ذو الرأسين بها كانت نتيجة لفهمه الجديد.

“دمائك تعطيني القوة.” تردد صدى ترنيمة “ليلين” في مجال المجزرة، كما لو كان أفضل سيمفونية موسيقية.

كما استخدم “ليلين” قوة الأصل العالم لبناء جسمه، لكن مثل هذا الشيء يمكن أن يحدث مرة واحدة فقط.

“ستكون عظامك صولجاني، وتتحول عيناك إلى جواهر!” وصل الهتاف إلى نغمة عالية، وارتجف الأسد المصاب بجروح خطيرة. ظهرت أربعة مخالب بشعة من الفراغ، وطعنت عيون الأسد الأربع.

لقد حققت تعويذة التدمير المطلق هذه انتصارًا لا يمكن تصوره لـ “ليلين”.

كانت هذه المخالب خضراء قاتمة، وجلدها جاف مثل لحاء شجرة قديمة. ظهرت عليهم نقوش رونية غريبة.

“ها!” كان “أكابان” يركب المركبة المشتعلة الآن، ملوحًا برمحه الذهبي. كانت رونية الشمس على جسده أكثر وضوحًا من ذي قبل، حيث أصبح ظل الشمس خلفه أكثر إشراقًا ولهيبا.

ضغطت المخالب الأربعة على عيون الأسد، مما جعله يصرخ بألم شديد. سرعان ما تم استخراج كل مقل عيونها الأربعة بالقوة من محجرها، وطاروا إلى كف “ليلين”.

* خشخشة! * أخترق برق أبيض السماء، كما لو كان يودع نصف الإله الساقط. عندها فقط استعاد “أكابان” وحزبه حواسهم.

“وروحك … ستصبح بركة الطاقة لسلاحي الإلهي!” نظر “ليلين” إلى الأسد وتلي المقطع الأخير من طقوس التضحية.

 

* بوم! * ملأت النيران الذهبية السماء، وذاب العمود الفقري للأسد ليشكل عصا قصيرة. تقلصت مقل العيون وهم يدورون حول بعضم باستمرار في الجو، وأخيراً دمجوا أنفسهم ليصبحوا أربعة جواهر براقة مختلفة الألوان.

سرعان ما انتشر صدع من طرف الرمح، يشبه شبكة العنكبوت. بعد لحظة، تحول الرمح إلى غبار. نفس الشيء دخل حيز التنفيذ على عربة “أكابان” ودرع حصانه المشتعل. حدق “أكابان” في حالة من الانكار عندما انفصل عن الحصان المشتعل.

بمجرد أن ترنم “ليلين” المقطع الأخير، بدا أن العالم نفسه قد توقف. كبحت قوة مخفية الأسد، وأحضرت جسده أمام “ليلين”.

كانت هذه المخالب خضراء قاتمة، وجلدها جاف مثل لحاء شجرة قديمة. ظهرت عليهم نقوش رونية غريبة.

“احرق!” بدأت خصلة من اللهب الأسود تبتلع الأسد. يمكن للمرء أن يرى شكل روح الطوطم في الداخل، يتم انتزاعها بقوة من جسدها ونقلها إلى العصا. وأكلت النيران الجثة حتى وصلت إلى الشرارة الالهية.

* شيك! * هرب العقرب الذهبي، وتحول إلى ريح سوداء من سرعة هروبه. جعلت السرعة التي هرب بها تعبير “أكابان” أكثر قتامة. كان رفيقه الجدير بالثقة في الواقع خائفًا من مجرد وهج.

* بانغ! * تلاشت النيران الذهبية بعد موت الأسد. لقد أخمدت نفسها بنفسها، القوة التي احتوتها تركت “ليلين” حذرًا.

على الرغم من أنهما كانا أنصاف آلهة متماثلين، إلا أن “أكابان” لم يملك إلا أن يشعر بالخوف أمام “ليلين”!

* خشخشة! * أخترق برق أبيض السماء، كما لو كان يودع نصف الإله الساقط. عندها فقط استعاد “أكابان” وحزبه حواسهم.

“أعطني عظامك …” متجاهلاً هجوم الأسد، قفز “ليلين” على ظهره ومزق جلده ولحمه. تناثرت دماؤه الذهبية في السماء.

هؤلاء أنصاف الآلهة كانوا يرغبون فقط في مغادرة هذه الحالة الحالمة. ماذا رأوا للتو؟ هلك نصف إله! كان في نفس مستوى “ليلين”، لكنه ذبح مثل خروف وتحول إلى سلاح إلهي.

“لقد شاهدتني للتو أرتقي …” رد “ليلين” بصراحة، لكن رده جعل “أكابان” يريد أن يتقيأ من الدم. إذا كان يعلم أن “ليلين” سيكون بهذه القوة بعد الارتقاء، لكان قد قتل “ليلين” بأي ثمن لحظة ظهوره في جزيرة “دانبرك”. ولكن فات الأوان للندم الآن.

لقد حدث ذلك بسرعة كبيرة. بحلول الوقت الذي استعادوا فيه حواسهم وأرادوا مساعدة الأسد، كان قد مات بالفعل.

* شينج! * قبل حتى أن يطلق صرخات الألم، اقتلع العمود الفقري للأسد.

تجاهل “ليلين” أنصاف الآلهة الأخرى، ونظر إلى العصا مع أربعة جواهر. “حسنًا … على الرغم من أنه سلاح مصنوع من نصف إله، إلا أنه سلاح إلهي غير مكتمل حتى الان، على الأكثر في نفس المستوى. ومع ذلك، يجب أن يكون كافيًا كعنصر مقدس للكنيسة في العالم العادي … ”

* خشخشة! * أخترق برق أبيض السماء، كما لو كان يودع نصف الإله الساقط. عندها فقط استعاد “أكابان” وحزبه حواسهم.

“من التالي.” مالت عيون “ليلين” إلى جانب واحد وهو يحدق، وانبعثت منه هالة قاتلة لا تضاهى.

هؤلاء أنصاف الآلهة كانوا يرغبون فقط في مغادرة هذه الحالة الحالمة. ماذا رأوا للتو؟ هلك نصف إله! كان في نفس مستوى “ليلين”، لكنه ذبح مثل خروف وتحول إلى سلاح إلهي.

* شيك! * هرب العقرب الذهبي، وتحول إلى ريح سوداء من سرعة هروبه. جعلت السرعة التي هرب بها تعبير “أكابان” أكثر قتامة. كان رفيقه الجدير بالثقة في الواقع خائفًا من مجرد وهج.

 

“هذه ليست قوة نصف إله. فمن أنت؟” سأل “أكابان”، كان يعلم أن الدور عليه، لذلك اختار التحاور بدلاً من ذلك.

“دمائك تعطيني القوة.” تردد صدى ترنيمة “ليلين” في مجال المجزرة، كما لو كان أفضل سيمفونية موسيقية.

“أنا؟ أنا الثعبان المجنح “كوكولكان”! الثعبان الذي يلتهم كل شيء ويسيطر على كل المذابح. بالطبع، يمكنك مخاطبتي باسم “ليلين”! ” ابتسم “ليلين”، وسار إلى “أكابان”. تركت الهالة الضاغطة بشكل متزايد الحصان نصف الإله في حالة اضطراب.

[بييييييييب! تأسست المهمة. جمع بيانات المضيف ومراقبة القوة الإلهية] رن صوت رقاقة الذكاء الاصطناعي.

على الرغم من أنهما كانا أنصاف آلهة متماثلين، إلا أن “أكابان” لم يملك إلا أن يشعر بالخوف أمام “ليلين”!

“هذا هو أقوى نصف إله في جزيرة “دانبرك”؟ يا لها من خيبة أمل … “لوح “ليلين” بيده مرة أخرى، وهذه المرة ظهر سيف ساحر كبير بشكل لا يضاهى، متلألئًا بقوة إلهية. اختار “ليلين” ألا يتحكم في هذا الشخص بروحه، وبدلاً من ذلك امسكه من المقبض.

“هل تسخر مني؟ كيف يمكن أن يمتلك إنسان عادي قوة مثل قوتك؟ ” عوى “أكابان” واحمرت عيناه.

EgY RaMoS

“لقد شاهدتني للتو أرتقي …” رد “ليلين” بصراحة، لكن رده جعل “أكابان” يريد أن يتقيأ من الدم. إذا كان يعلم أن “ليلين” سيكون بهذه القوة بعد الارتقاء، لكان قد قتل “ليلين” بأي ثمن لحظة ظهوره في جزيرة “دانبرك”. ولكن فات الأوان للندم الآن.

 

ضحك “ليلين” من الداخل عندما رأى “أكابان” في حالة ذهول. على الرغم من أنه جمع العديد من الأوراق الرابحة، إلا أنه كان في النهاية مجرد نصف إله. كان من المستحيل سحق الآخرين على نفس المستوى حقًا. ولكنه لم يكن لديه جسد واحد فقط. كان هناك جسم أقوى، يقترب من المرتبة السابعة ، في عالم الماجوس!

هذا رائع، لقد حان الوقت لاختبار الوحدات للقوة الإلهية. رقاقة، ابدأ المسح!

بمجرد ارتقاء “ليلين” في عالم الإلهة، تعافت الإصابات التي لحقت بجسد “ليلين” الرئيسي. إنهم يتشاركون في نفس الروح بعد كل شيء. يمكنه الآن توفير المزيد من القوة للنسخة داخل عالم الآلهة. ومن ثم، فإن قتال “ليلين” في الوقت الحالي كان بمثابة قتال نصف إله بالإضافة لساحر قريب رتبة من الرتبة السابعة في نفس الوقت!

“القبضة المدمرة”! نما الكف الذهبي أولاً بشكل أكبر وأكبر، والرونية عليه صافية مثل الماء. بدت هذه القبضة وكأنها مصنوعة من لحم ودم، وتحمل قدرًا هائلاً من القوة لأنها أرسلت “أكابان” يطير وهو يرش الدم.

علاوة على ذلك، فإن سنين البحث الطويلة، بالإضافة لظهور قوة أصل العالم وفهمه للقوانين، قد ساعد على تنوير “ليلين” في العديد من المجالات. مما سمح له بنقل تعاويذ الماجوس إلى هذا العالم. المخالب التي ذبح الأسد ذو الرأسين بها كانت نتيجة لفهمه الجديد.

“ها!” كان “أكابان” يركب المركبة المشتعلة الآن، ملوحًا برمحه الذهبي. كانت رونية الشمس على جسده أكثر وضوحًا من ذي قبل، حيث أصبح ظل الشمس خلفه أكثر إشراقًا ولهيبا.

ومع ذلك، لم يكن على دراية كاملة بقوانين العالم الي الان. لم يكن بإمكانه سوى إلقاء تعويذات من عالم الماجوس من حين لآخر، وحتى أنه لم يكن يتوقع مثل هذه النتائج الجيدة.

“ومع ذلك، فإن أنصاف الآلهة الأصلية فقيرة حقًا. بصرف النظر عن السلاح والعربة، لم يكن هناك أي قطع أثرية أخرى … “لوح “ليلين” بيده، وشكل الضوء الذهبي للقوة الإلهية كفًا.

قتلت تعويذة ماجوس القوية نصف آلة وأخافت آخر الي حد الهروب. لم يكن “ليلين” ليطلب نتيجة أفضل. بالطبع، لن يكشف “ليلين” عن هذه الأسرار ل “أكابان”، فقط خلق صورة مخيفة سيتم طبعها في ذهن “أكابان”.

زأر الأسد بغضب، وشاهد “أكابان” والاثنان الآخران مشهدًا لا يُنسى.

“حتى لو كنت إلهًا شريرًا من القارة الرئيسية، فلا تحلم أبدًا بالسيطرة على إمبراطوريتي …” كانت الحرب المقدسة بين الآلهة قائمة على قوة الإيمان، والتي كانت أكثر المعارك حسمًا وحزمًا. لم يكن هناك شبر واحد للتفاوض فهي مسألة بقاء في النهاية. كانت نظرة “أكابان” حازمة، حيث انطلقت أشعة ذهبية من جسده.

“ستكون عظامك صولجاني، وتتحول عيناك إلى جواهر!” وصل الهتاف إلى نغمة عالية، وارتجف الأسد المصاب بجروح خطيرة. ظهرت أربعة مخالب بشعة من الفراغ، وطعنت عيون الأسد الأربع.

* الصهيل! * كما لو كان يفهم تصميمه، صهل الحصان أمام العربة بصوت عالٍ، كما تم فتح مجال ذهبي فاتح.

“أنا؟ أنا الثعبان المجنح “كوكولكان”! الثعبان الذي يلتهم كل شيء ويسيطر على كل المذابح. بالطبع، يمكنك مخاطبتي باسم “ليلين”! ” ابتسم “ليلين”، وسار إلى “أكابان”. تركت الهالة الضاغطة بشكل متزايد الحصان نصف الإله في حالة اضطراب.

“مجال الغزو، أليس كذلك؟ ومع مثل هذا القوة المشتركة … “ومض ضوء رقاقة في عيون “ليلين”، لكنه لم يكن خائفًا ولا حتى قليلاً.

“احرق!” بدأت خصلة من اللهب الأسود تبتلع الأسد. يمكن للمرء أن يرى شكل روح الطوطم في الداخل، يتم انتزاعها بقوة من جسدها ونقلها إلى العصا. وأكلت النيران الجثة حتى وصلت إلى الشرارة الالهية.

هذا رائع، لقد حان الوقت لاختبار الوحدات للقوة الإلهية. رقاقة، ابدأ المسح!

“القبضة المدمرة”! نما الكف الذهبي أولاً بشكل أكبر وأكبر، والرونية عليه صافية مثل الماء. بدت هذه القبضة وكأنها مصنوعة من لحم ودم، وتحمل قدرًا هائلاً من القوة لأنها أرسلت “أكابان” يطير وهو يرش الدم.

[بييييييييب! تأسست المهمة. جمع بيانات المضيف ومراقبة القوة الإلهية] رن صوت رقاقة الذكاء الاصطناعي.

هذا رائع، لقد حان الوقت لاختبار الوحدات للقوة الإلهية. رقاقة، ابدأ المسح!

“ها!” كان “أكابان” يركب المركبة المشتعلة الآن، ملوحًا برمحه الذهبي. كانت رونية الشمس على جسده أكثر وضوحًا من ذي قبل، حيث أصبح ظل الشمس خلفه أكثر إشراقًا ولهيبا.

ضغطت المخالب الأربعة على عيون الأسد، مما جعله يصرخ بألم شديد. سرعان ما تم استخراج كل مقل عيونها الأربعة بالقوة من محجرها، وطاروا إلى كف “ليلين”.

“نصف الآلهة القبلية هي في الحقيقة مجرد …. قال “ليلين” في اشمئزاز، موجة من القوة الإلهية تظهر في يديه، لا توجد تقنية على الإطلاق.

“تحول القوة الإلهية –”التدمير المطلق”!” مع القوة الإلهية كمصدر لقوته، اكتسبت هذه التعويذة الأسطورية الغامضة قوة أكبر من ذي قبل. ضوء داكن ضرب على الفور رأس رمح “أكابان”.

هذا رائع، لقد حان الوقت لاختبار الوحدات للقوة الإلهية. رقاقة، ابدأ المسح!

سرعان ما انتشر صدع من طرف الرمح، يشبه شبكة العنكبوت. بعد لحظة، تحول الرمح إلى غبار. نفس الشيء دخل حيز التنفيذ على عربة “أكابان” ودرع حصانه المشتعل. حدق “أكابان” في حالة من الانكار عندما انفصل عن الحصان المشتعل.

“نصف الآلهة القبلية هي في الحقيقة مجرد …. قال “ليلين” في اشمئزاز، موجة من القوة الإلهية تظهر في يديه، لا توجد تقنية على الإطلاق.

لقد حققت تعويذة التدمير المطلق هذه انتصارًا لا يمكن تصوره لـ “ليلين”.

ومع ذلك، لم يكن على دراية كاملة بقوانين العالم الي الان. لم يكن بإمكانه سوى إلقاء تعويذات من عالم الماجوس من حين لآخر، وحتى أنه لم يكن يتوقع مثل هذه النتائج الجيدة.

“ومع ذلك، فإن أنصاف الآلهة الأصلية فقيرة حقًا. بصرف النظر عن السلاح والعربة، لم يكن هناك أي قطع أثرية أخرى … “لوح “ليلين” بيده، وشكل الضوء الذهبي للقوة الإلهية كفًا.

لقد حدث ذلك بسرعة كبيرة. بحلول الوقت الذي استعادوا فيه حواسهم وأرادوا مساعدة الأسد، كان قد مات بالفعل.

“القبضة المدمرة”! نما الكف الذهبي أولاً بشكل أكبر وأكبر، والرونية عليه صافية مثل الماء. بدت هذه القبضة وكأنها مصنوعة من لحم ودم، وتحمل قدرًا هائلاً من القوة لأنها أرسلت “أكابان” يطير وهو يرش الدم.

كما استخدم “ليلين” قوة الأصل العالم لبناء جسمه، لكن مثل هذا الشيء يمكن أن يحدث مرة واحدة فقط.

“هذا هو أقوى نصف إله في جزيرة “دانبرك”؟ يا لها من خيبة أمل … “لوح “ليلين” بيده مرة أخرى، وهذه المرة ظهر سيف ساحر كبير بشكل لا يضاهى، متلألئًا بقوة إلهية. اختار “ليلين” ألا يتحكم في هذا الشخص بروحه، وبدلاً من ذلك امسكه من المقبض.

“حتى لو كنت إلهًا شريرًا من القارة الرئيسية، فلا تحلم أبدًا بالسيطرة على إمبراطوريتي …” كانت الحرب المقدسة بين الآلهة قائمة على قوة الإيمان، والتي كانت أكثر المعارك حسمًا وحزمًا. لم يكن هناك شبر واحد للتفاوض فهي مسألة بقاء في النهاية. كانت نظرة “أكابان” حازمة، حيث انطلقت أشعة ذهبية من جسده.

“موت!” قطع السيف لأسفل، وملأ الضوء الذهبي البقعة التي أصيب فيها “أكابان”. حتى أن القوة الهائلة قسمت جبلاً خلف النصف إله إلى قسمين.

* شيك! * هرب العقرب الذهبي، وتحول إلى ريح سوداء من سرعة هروبه. جعلت السرعة التي هرب بها تعبير “أكابان” أكثر قتامة. كان رفيقه الجدير بالثقة في الواقع خائفًا من مجرد وهج.

 

زأر الأسد بغضب، وشاهد “أكابان” والاثنان الآخران مشهدًا لا يُنسى.

************************************

زأر الأسد بغضب، وشاهد “أكابان” والاثنان الآخران مشهدًا لا يُنسى.

 

زأر الأسد بغضب، وشاهد “أكابان” والاثنان الآخران مشهدًا لا يُنسى.

EgY RaMoS

ضحك “ليلين” من الداخل عندما رأى “أكابان” في حالة ذهول. على الرغم من أنه جمع العديد من الأوراق الرابحة، إلا أنه كان في النهاية مجرد نصف إله. كان من المستحيل سحق الآخرين على نفس المستوى حقًا. ولكنه لم يكن لديه جسد واحد فقط. كان هناك جسم أقوى، يقترب من المرتبة السابعة ، في عالم الماجوس!

تجاهل “ليلين” أنصاف الآلهة الأخرى، ونظر إلى العصا مع أربعة جواهر. “حسنًا … على الرغم من أنه سلاح مصنوع من نصف إله، إلا أنه سلاح إلهي غير مكتمل حتى الان، على الأكثر في نفس المستوى. ومع ذلك، يجب أن يكون كافيًا كعنصر مقدس للكنيسة في العالم العادي … ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط