نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1008

بداية المعركة

بداية المعركة

“النسج الداخلي هو وسيلة ملائمة للإله لتوجيه الإيمان تجاهه لذلك يبدو أنه مفتوح … الشرط الأساسي هو أن يكون المرء نصف إله؟ ‘ بدا “ليلين” تائها في التفكير.

تسببت الفقرة الكبيرة في ابتسامة “ليلين “بفرح. نظر إلى قاعدة البيانات الخاصة بشريحة الذكاء الاصطناعي، ورأى دليلاً فرعيًا بموجب القوانين يسمى “الدور الروني الإلهي”. بداخلها كانت الرموز التي تم مسحها للتو.

“جوهر النسج، وكذلك تعويذة “تجسد كارسوس”، تعويذة المرتبة 12 …” فكرة مدى صعوبة إطلاق سراح ضمائر العديد من الماجوس، حتى “ليلين” عبس. كان عليه أن يتخلص من النسج بأكمله ليفعل ذلك، بما في ذلك النسج الخارجي الذي يعتمد عليه السحرة والنسيج الداخلي الذي استخدمته الآلهة كقناة للإيمان.

تسببت الفقرة الكبيرة في ابتسامة “ليلين “بفرح. نظر إلى قاعدة البيانات الخاصة بشريحة الذكاء الاصطناعي، ورأى دليلاً فرعيًا بموجب القوانين يسمى “الدور الروني الإلهي”. بداخلها كانت الرموز التي تم مسحها للتو.

هل ستتخلى الآلهة عن طيب خاطر عن قناة ملائمة مثل قناة النسج؟ بغض النظر عن قدراتهم الفكرية، وقدرتهم على إحصاء عدد المصلين في ممالكهم الإلهية في لحظة، كان النسج أكثر من مجرد ترقية لقدراتهم الحسابية. قلل بشكل كبير من تكلفة منح التعاويذ الإلهية، وزاد من الراحة. بعد أن اعتادوا على هذه الميزة الكبيرة، هل لا يزال بإمكانهم قبول المزيد من الأساليب التقليدية والتسامح معها؟

في حين أن طاقة الروح التي يمكن امتصاصها بعد أن يصنف الإله نفسه ستنخفض بشكل عام، فإنها ستنمو في النقاء. لقد خففت العبء على الإله، لدرجة أن مقدار القوة الإلهية المتبقية بعد التحول كان في الواقع أكبر من ذي قبل.

“بمجرد أن أقوم بتحطيم النسج، سأواجه عالم الآلهة بأكمله …” بدا “ليلين” قاتمًا، “لن يكون مجرد آلهة حقيقية. من المحتمل أن تصبح جميع أنصاف الآلهة، وحتى أرواح الطبيعة أو الكائنات الإلهية التي يمكنها استخدام النسج، أعدائي أيضًا … ”

من وجهة نظر الآلهة، كان كل شيء حدث في جزيرة “دانبرك” أمام أعينهم مباشرة.

فقط “ليلين” الذي كان من عالم أجنبي سيكون لديه الشجاعة لمواجهة عالم بأكمله. ومع ذلك، حتى أنه كان عليه أن يفكر في خياراته بعناية. في حين أن “الظل المشوه” لا يزال لديه ضمائر غير مكتملة في العالم الخارجي، إلا أنه لم يفعل الكثير منذ عشرات الآلاف من السنين. كان هذا فقط متوقعًا.

تسببت الفقرة الكبيرة في ابتسامة “ليلين “بفرح. نظر إلى قاعدة البيانات الخاصة بشريحة الذكاء الاصطناعي، ورأى دليلاً فرعيًا بموجب القوانين يسمى “الدور الروني الإلهي”. بداخلها كانت الرموز التي تم مسحها للتو.

“ أخشى أنني سأضطر إلى تأجيل اتفاقي مع “الظل المشوه” قليلا … “قام “ليلين “بضرب ذقنه، بعد أن اتخذ قراره.

“العاصمة؟” لمعت عينا “آيا” كما لو كانت تتذكر شيئًا ما، لكن ذلك سرعان ما خفت.

الآن بعد أن أصبح نصف إله، يجب أن تلتئم إصابات جسده الرئيسي تمامًا. بعد الاستيلاء على جزيرة “دانبرك”، ازداد الإيمان به بشكل كبير. يمكن أن يدعم حتى صعوده إلى الألوهية. كان الوقت بالتأكيد في صالحه.

كان الإيمان هو المصدر، وتحول عن طريق الشرارة إلى قوة إلهية. كان هذا هو أصل كل الآلهة، ولم تكن قوة الإيمان متماثلة. كانت هناك اختلافات طفيفة، وعلى سبيل المثال، كانت طاقة الروح التي يشعها الغضب الشديد مختلفة تمامًا عن تلك الموجودة في الخوف الشديد. كان الإيمان بنصف إله غير مكتمل، لذا فقد تطلب الأمر الكثير من الجهد لتحويله إلى قوة إلهية.

إذا استمر هذا الأمر، ووصل جسده إلى عالم أعلى، فإن الرعب الذي سيحدث عند اندماجهما سيكون كافيًا ليأخذ زمام المبادرة ويتحدى العالم!

كان الإيمان هو المصدر، وتحول عن طريق الشرارة إلى قوة إلهية. كان هذا هو أصل كل الآلهة، ولم تكن قوة الإيمان متماثلة. كانت هناك اختلافات طفيفة، وعلى سبيل المثال، كانت طاقة الروح التي يشعها الغضب الشديد مختلفة تمامًا عن تلك الموجودة في الخوف الشديد. كان الإيمان بنصف إله غير مكتمل، لذا فقد تطلب الأمر الكثير من الجهد لتحويله إلى قوة إلهية.

‘إن انتشار الإيمان مرحلي اولي في الصعود إلى الألوهية. والشيء الآخر هو إرشاد تابعيني، وتشكيل دوري الفريد كإله. كان “ليلين” الآن على دراية بالعلاقة بين الإيمان، والشرارة الإلهية، والقوة الإلهية، ومجالات الإله.

“حسنًا، الإيمان الناشئ عن التبجيل دائمًا يكون أكثر استقرارًا من ذلك من الحب والاحترام …” اتسعت الابتسامة على وجه “ليلين”، “يبدو أنني لست مقدرًا أن أكون في الفصيل الصالح …”

كان الإيمان هو المصدر، وتحول عن طريق الشرارة إلى قوة إلهية. كان هذا هو أصل كل الآلهة، ولم تكن قوة الإيمان متماثلة. كانت هناك اختلافات طفيفة، وعلى سبيل المثال، كانت طاقة الروح التي يشعها الغضب الشديد مختلفة تمامًا عن تلك الموجودة في الخوف الشديد. كان الإيمان بنصف إله غير مكتمل، لذا فقد تطلب الأمر الكثير من الجهد لتحويله إلى قوة إلهية.

“القديسة، لقد استولت طليعتنا بالفعل على القلاع في مدينة “أدو” ومدينة “دول”. طالما حصلنا على مدينة “دول” أيضًا، فستكون عاصمة الإمبراطورية أمام أعيننا! ” كانت قوات “معقل الأمل” تتقدم بسلاسة على طول الأراضي الشاسعة.

كانت مجالات الآلهة بمثابة مرشد، والتخطيط لطاقة روح عبادهم مقدمًا. إذا كانت الشرارة الإلهية محركًا ينقي الإيمان لتوفير مصدر أكثر استقرارًا للقوة، فإن مجال الاله كان هو المفتاح لفصل أنواع الايمان عن بعضها.

على الرغم من أنها بدت أقل اكتمالًا من تلك الموجودة في الشرارة الإلهية، إلا أنها لا تزال تتمتع بالسحر المميز للأصل. بالتأكيد لن تتمكن رقاقة الذكاء الاصطناعي من الماضي من إجراء هذا الفحص. كانت قرتها على توفير والتعامل مع نسخة جزئية مفاجأة سارة.

في حين أن طاقة الروح التي يمكن امتصاصها بعد أن يصنف الإله نفسه ستنخفض بشكل عام، فإنها ستنمو في النقاء. لقد خففت العبء على الإله، لدرجة أن مقدار القوة الإلهية المتبقية بعد التحول كان في الواقع أكبر من ذي قبل.

الآن بعد أن أصبح نصف إله، يجب أن تلتئم إصابات جسده الرئيسي تمامًا. بعد الاستيلاء على جزيرة “دانبرك”، ازداد الإيمان به بشكل كبير. يمكن أن يدعم حتى صعوده إلى الألوهية. كان الوقت بالتأكيد في صالحه.

بعد كل شيء، أيهما كان أسهل؟ على الأرجح سيعرف الجواب على ذلك فيما بعد.

……

اشتعلت نيرانه المهيبة بقوة أكبر من ذي قبل، وبدأت تظهر بعض الأحرف الرونية التي تمثل القوانين.

عندما يتعلق الأمر به، كان دور الإله تجسيدًا لقوانينهم. أشارت هذه الأحرف الرونية إلى أنه سيشكل قريبًا مملكة الهية خاصًا به! حتى الرونيات الذهبية غير المكتملة سمحت لـ “ليلين “باكتساب فهم أفضل لعالم الآلهة.

عندما يتعلق الأمر به، كان دور الإله تجسيدًا لقوانينهم. أشارت هذه الأحرف الرونية إلى أنه سيشكل قريبًا مملكة الهية خاصًا به! حتى الرونيات الذهبية غير المكتملة سمحت لـ “ليلين “باكتساب فهم أفضل لعالم الآلهة.

اشتعلت نيرانه المهيبة بقوة أكبر من ذي قبل، وبدأت تظهر بعض الأحرف الرونية التي تمثل القوانين.

يبدو أن جوهر الرونية يميل إلى المذابح والغزو، وكذلك المرض والشفاء. هل سيكون دوري الأول كإله من بين هؤلاء؟ لمعت عيون “ليلين “بأشعة الرقاقة، ” رقاقة، هل من الممكن تسجيل هذا النص؟”

“جوهر النسج، وكذلك تعويذة “تجسد كارسوس”، تعويذة المرتبة 12 …” فكرة مدى صعوبة إطلاق سراح ضمائر العديد من الماجوس، حتى “ليلين” عبس. كان عليه أن يتخلص من النسج بأكمله ليفعل ذلك، بما في ذلك النسج الخارجي الذي يعتمد عليه السحرة والنسيج الداخلي الذي استخدمته الآلهة كقناة للإيمان.

على الرغم من أن هذه الأحرف الرونية للقوانين كانت غير مكتملة، إلا أنها كانت فريدة جدًا. لم تكن ثلاثية الأبعاد، بل ربما كانت قريبة من أربعة أبعاد. كان من الممكن أن تكون رقاقة الذكاء الاصطناعي في الماضي عاجزة في هذا الأمر، ولكن بعد الترقية لم يختبر حدودها بعد. أراد “ليلين” اختبار ما يمكن أن تفعله.

في حين أن طاقة الروح التي يمكن امتصاصها بعد أن يصنف الإله نفسه ستنخفض بشكل عام، فإنها ستنمو في النقاء. لقد خففت العبء على الإله، لدرجة أن مقدار القوة الإلهية المتبقية بعد التحول كان في الواقع أكبر من ذي قبل.

[بييييييييب! تأسست البعثة. بدء المسح …] رنت الرقاقة بإخلاص، كميات كبيرة من البيانات باللون الأزرق تتدفق عبر عيون “ليلين”.

الآن بعد أن أصبح نصف إله، يجب أن تلتئم إصابات جسده الرئيسي تمامًا. بعد الاستيلاء على جزيرة “دانبرك”، ازداد الإيمان به بشكل كبير. يمكن أن يدعم حتى صعوده إلى الألوهية. كان الوقت بالتأكيد في صالحه.

[بييييييييب! تم فحص الهدف. اكتشف مجال قوة عالية الطاقة، محاولة لاختراقه. ناجح، البدء في تحليل شخصيات القانون. تسجيل … بييييييييب! الهدف له خصائص صورة رباعية الأبعاد، تم اكتشاف التداخل من إشعاع الزمكان. فقدت البيانات جزئيًا …]

“حسنًا، الإيمان الناشئ عن التبجيل دائمًا يكون أكثر استقرارًا من ذلك من الحب والاحترام …” اتسعت الابتسامة على وجه “ليلين”، “يبدو أنني لست مقدرًا أن أكون في الفصيل الصالح …”

[بييييييييب! تم مسح الأحرف. تم تسجيل 67.66٪ فقط.]

فقط “ليلين” الذي كان من عالم أجنبي سيكون لديه الشجاعة لمواجهة عالم بأكمله. ومع ذلك، حتى أنه كان عليه أن يفكر في خياراته بعناية. في حين أن “الظل المشوه” لا يزال لديه ضمائر غير مكتملة في العالم الخارجي، إلا أنه لم يفعل الكثير منذ عشرات الآلاف من السنين. كان هذا فقط متوقعًا.

تسببت الفقرة الكبيرة في ابتسامة “ليلين “بفرح. نظر إلى قاعدة البيانات الخاصة بشريحة الذكاء الاصطناعي، ورأى دليلاً فرعيًا بموجب القوانين يسمى “الدور الروني الإلهي”. بداخلها كانت الرموز التي تم مسحها للتو.

‘إن انتشار الإيمان مرحلي اولي في الصعود إلى الألوهية. والشيء الآخر هو إرشاد تابعيني، وتشكيل دوري الفريد كإله. كان “ليلين” الآن على دراية بالعلاقة بين الإيمان، والشرارة الإلهية، والقوة الإلهية، ومجالات الإله.

على الرغم من أنها بدت أقل اكتمالًا من تلك الموجودة في الشرارة الإلهية، إلا أنها لا تزال تتمتع بالسحر المميز للأصل. بالتأكيد لن تتمكن رقاقة الذكاء الاصطناعي من الماضي من إجراء هذا الفحص. كانت قرتها على توفير والتعامل مع نسخة جزئية مفاجأة سارة.

بعد كل شيء، أيهما كان أسهل؟ على الأرجح سيعرف الجواب على ذلك فيما بعد.

“إذا تم تحليل كل هذه الرموز بالكامل، فإن احتمالات الحصول على أدوار إلهية يجب أن تزداد بنسبة 50٪ …” أومأ “ليلين” برأسه بارتياح، ثم ركز على تحليل الرموز.

“حسنًا، الإيمان الناشئ عن التبجيل دائمًا يكون أكثر استقرارًا من ذلك من الحب والاحترام …” اتسعت الابتسامة على وجه “ليلين”، “يبدو أنني لست مقدرًا أن أكون في الفصيل الصالح …”

“مذبحة وغزو، أوبئة وشفاء؟” كانت نتائج عمليات المسح الأولية للرقاقة وفقًا لتوقعات “ليلين”. كانت هذه بالفعل الصورة التي أعطاها لسكان جزيرة “دانبرك” عن قدراته.

بعد كل شيء، أيهما كان أسهل؟ على الأرجح سيعرف الجواب على ذلك فيما بعد.

يمكن أن يؤدي اختيار مجال الإله بسهولة إلى نشوب معارك بين الآلهة. بناءً على استنتاجات رقاقة الذكاء الاصطناعي، غرق “ليلين” في تفكير عميق. تظهر شخصيات القوانين أن معظم إيماني يأتي من المذبحة والوباء. إنها الطريقة الأكثر ترجيحا بالنسبة لي لأصبح إلهاً. هناك القليل من حيث مجال الغزو؛ السكان الأصليون ليس لديهم حقًا مفهوم للعرق والثقافة، وهناك العديد من المعارك حتى بين قبائلهم. الإيمان بالشفاء هو الأقل، ها.

“ أخشى أنني سأضطر إلى تأجيل اتفاقي مع “الظل المشوه” قليلا … “قام “ليلين “بضرب ذقنه، بعد أن اتخذ قراره.

الإيمان النقي لن يكذب، ضحك “ليلين” بسخرية. فحتى لو منحت كنيسته الماء المقدس وساعدت في القضاء على الوباء، فلا يزال السكان يعاملونه على أنه تجسيد للمذابح والوباء والموت.

EgY RaMoS

“حسنًا، الإيمان الناشئ عن التبجيل دائمًا يكون أكثر استقرارًا من ذلك من الحب والاحترام …” اتسعت الابتسامة على وجه “ليلين”، “يبدو أنني لست مقدرًا أن أكون في الفصيل الصالح …”

كانت مجالات الآلهة بمثابة مرشد، والتخطيط لطاقة روح عبادهم مقدمًا. إذا كانت الشرارة الإلهية محركًا ينقي الإيمان لتوفير مصدر أكثر استقرارًا للقوة، فإن مجال الاله كان هو المفتاح لفصل أنواع الايمان عن بعضها.

كان “ليلين” قد قرر بالفعل السير في مجال المذابح. مع القوة التي يتمتع بها، فهو بالتأكيد لن يقف مع الآلهة الصالحة على أي حال.

“ أخشى أنني سأضطر إلى تأجيل اتفاقي مع “الظل المشوه” قليلا … “قام “ليلين “بضرب ذقنه، بعد أن اتخذ قراره.

“من قوة الإيمان وحدها، يبدو أن المذبحة والوباء أكثر استقرارًا …” كان “ليلين” قد اتخذ قراره. لقد رغب في مجال المذابح أكثر من مجال الوباء. إلى جانب ذلك، فقد أدركها عدد قليل من الآلهة، مثل “سيريك” و “مالار”.

على الرغم من أن “سيريك” كان إلهًا أعظم، إلا أنه كان نصف مجنون، ولم يهتم بإدارة كنيسته في العالم الفاني. وقد تسبب في قتل كهنته. كانت الأمور مختلفة مع الوباء والطاعون. يفضل “ليلين” القتال ضد المجانين والوحوش على إلهة الأوبئة التي كانت صافية الذهن. لم يكن يرغب في حدوث أوبئة فجأة في أراضيه.

من وجهة نظر الآلهة، كان كل شيء حدث في جزيرة “دانبرك” أمام أعينهم مباشرة.

“أما بالنسبة لـ “سيريك”؟” خفض “ليلين” وجهه، ساخرًا منه بضحك صامت …

“العاصمة؟” لمعت عينا “آيا” كما لو كانت تتذكر شيئًا ما، لكن ذلك سرعان ما خفت.

……

اشتعلت نيرانه المهيبة بقوة أكبر من ذي قبل، وبدأت تظهر بعض الأحرف الرونية التي تمثل القوانين.

من وجهة نظر الآلهة، كان كل شيء حدث في جزيرة “دانبرك” أمام أعينهم مباشرة.

كانت الفتاة التي منحت لقب القديسة “باربرا”، وبعد أن أكملت صلاتها الروتينية. كانت تستمع الآن إلى التقارير الروتينية لمسؤول في الجيش المحلي.

“القديسة، لقد استولت طليعتنا بالفعل على القلاع في مدينة “أدو” ومدينة “دول”. طالما حصلنا على مدينة “دول” أيضًا، فستكون عاصمة الإمبراطورية أمام أعيننا! ” كانت قوات “معقل الأمل” تتقدم بسلاسة على طول الأراضي الشاسعة.

كانت مجالات الآلهة بمثابة مرشد، والتخطيط لطاقة روح عبادهم مقدمًا. إذا كانت الشرارة الإلهية محركًا ينقي الإيمان لتوفير مصدر أكثر استقرارًا للقوة، فإن مجال الاله كان هو المفتاح لفصل أنواع الايمان عن بعضها.

كانت الفتاة التي منحت لقب القديسة “باربرا”، وبعد أن أكملت صلاتها الروتينية. كانت تستمع الآن إلى التقارير الروتينية لمسؤول في الجيش المحلي.

على الرغم من أن هذه الأحرف الرونية للقوانين كانت غير مكتملة، إلا أنها كانت فريدة جدًا. لم تكن ثلاثية الأبعاد، بل ربما كانت قريبة من أربعة أبعاد. كان من الممكن أن تكون رقاقة الذكاء الاصطناعي في الماضي عاجزة في هذا الأمر، ولكن بعد الترقية لم يختبر حدودها بعد. أراد “ليلين” اختبار ما يمكن أن تفعله.

ومض ضوء ذهبي على جبهتها الجميلة، مما جعلها تستحم في بريق مقدس. وقفت “آيا” وشقيقها الصغير إلى جانبها باحترام، حيث أصبحا خادمتها وخادمها. بدافع الامتنان لمخلصهم، وكذلك الحاجة إلى البقاء، عمل الاثنان الآن من أجلها. بدا أن القديسة معجب بالعلاقة العظيمة بين الأخين، وقد أحضرتهما معها.

“ أخشى أنني سأضطر إلى تأجيل اتفاقي مع “الظل المشوه” قليلا … “قام “ليلين “بضرب ذقنه، بعد أن اتخذ قراره.

“العاصمة؟” لمعت عينا “آيا” كما لو كانت تتذكر شيئًا ما، لكن ذلك سرعان ما خفت.

“من قوة الإيمان وحدها، يبدو أن المذبحة والوباء أكثر استقرارًا …” كان “ليلين” قد اتخذ قراره. لقد رغب في مجال المذابح أكثر من مجال الوباء. إلى جانب ذلك، فقد أدركها عدد قليل من الآلهة، مثل “سيريك” و “مالار”.

بدت “باربرا” وكأنها تفكر في شيء ما، وسألت، “”آيا”! لقد جئت من مكان بالقرب من العاصمة، أليس كذلك؟ ”

“إذا تم تحليل كل هذه الرموز بالكامل، فإن احتمالات الحصول على أدوار إلهية يجب أن تزداد بنسبة 50٪ …” أومأ “ليلين” برأسه بارتياح، ثم ركز على تحليل الرموز.

“مم! كنت ذات مرة إحدى عشيرة قبيلة “جونا” في مدينة “أدو”. لقد هربت مع بقية أفراد قبيلتي بمجرد أن ضرب الوباء …” تحدثت “آيا” ببطء، وأحنى شقيقها رأسه كما لو كان يتذكر شيئًا فظيعًا. في الحقيقة، مات معظم السكان الأصليين الذين فروا معهم في الطريق. كان المرض والمجاعة أعظم أعداء طبيعيين لعامة الناس.

يمكن أن يؤدي اختيار مجال الإله بسهولة إلى نشوب معارك بين الآلهة. بناءً على استنتاجات رقاقة الذكاء الاصطناعي، غرق “ليلين” في تفكير عميق. تظهر شخصيات القوانين أن معظم إيماني يأتي من المذبحة والوباء. إنها الطريقة الأكثر ترجيحا بالنسبة لي لأصبح إلهاً. هناك القليل من حيث مجال الغزو؛ السكان الأصليون ليس لديهم حقًا مفهوم للعرق والثقافة، وهناك العديد من المعارك حتى بين قبائلهم. الإيمان بالشفاء هو الأقل، ها.

واحد من كل عشرة قد عبر الجبال والمياه، تمكن من الوصول بأمان إلى “معقل الأمل”.

“بمجرد أن أقوم بتحطيم النسج، سأواجه عالم الآلهة بأكمله …” بدا “ليلين” قاتمًا، “لن يكون مجرد آلهة حقيقية. من المحتمل أن تصبح جميع أنصاف الآلهة، وحتى أرواح الطبيعة أو الكائنات الإلهية التي يمكنها استخدام النسج، أعدائي أيضًا … ”

 

[بييييييييب! تم مسح الأحرف. تم تسجيل 67.66٪ فقط.]

**********************************

كان الإيمان هو المصدر، وتحول عن طريق الشرارة إلى قوة إلهية. كان هذا هو أصل كل الآلهة، ولم تكن قوة الإيمان متماثلة. كانت هناك اختلافات طفيفة، وعلى سبيل المثال، كانت طاقة الروح التي يشعها الغضب الشديد مختلفة تمامًا عن تلك الموجودة في الخوف الشديد. كان الإيمان بنصف إله غير مكتمل، لذا فقد تطلب الأمر الكثير من الجهد لتحويله إلى قوة إلهية.

الف شكر للمتابعين وأخص منهم

“ أخشى أنني سأضطر إلى تأجيل اتفاقي مع “الظل المشوه” قليلا … “قام “ليلين “بضرب ذقنه، بعد أن اتخذ قراره.

بطريرك الطائفة المخفية و Sool King و Pesos

“أما بالنسبة لـ “سيريك”؟” خفض “ليلين” وجهه، ساخرًا منه بضحك صامت …

علي المتابعة والتعليقات المشجعه

“من قوة الإيمان وحدها، يبدو أن المذبحة والوباء أكثر استقرارًا …” كان “ليلين” قد اتخذ قراره. لقد رغب في مجال المذابح أكثر من مجال الوباء. إلى جانب ذلك، فقد أدركها عدد قليل من الآلهة، مثل “سيريك” و “مالار”.

EgY RaMoS

“بمجرد أن أقوم بتحطيم النسج، سأواجه عالم الآلهة بأكمله …” بدا “ليلين” قاتمًا، “لن يكون مجرد آلهة حقيقية. من المحتمل أن تصبح جميع أنصاف الآلهة، وحتى أرواح الطبيعة أو الكائنات الإلهية التي يمكنها استخدام النسج، أعدائي أيضًا … ”

واحد من كل عشرة قد عبر الجبال والمياه، تمكن من الوصول بأمان إلى “معقل الأمل”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط