نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1015

صولجان "سافراس"

صولجان "سافراس"

بعد أيام من التفكير الدقيق، استدعى “ليلين” “زينا” ووافق على شروط آلهة الثروة. قام بتسليم جميع الأمور المتعلقة بالإمبراطورية الأصلية إلى “إيزابيل” و”تيف”، بينما كان يتبع سفينة “زينا” عائداً إلى جزيرة “فولين”. لقد عاد الآن إلى برج الساحر الخاص به.

كان هناك القليل الذي يمكن أن تفعله مملكة “دامبراث” حيال ذلك. لقد وظفوا أسطوريًا، لكن حتى هو كان عليه أن يتراجع. أصبحت جبال ” ويرجاكال ” منطقة محرمة مع مرور الوقت.

على الرغم من أن هذا البرج قد تمت ترقيته عدة مرات، إلا أن “ليلين” وجده بسيطا جدًا. لم تكن هذه مشكلة في التصميم، بل أنه تقدم بسرعة كبيرة. لم تستطع المرافق الأساسية لهذا المكان مواكبة مطالبه.

لم يمض وقت طويل بعد أن تم ذلك حتى زاره الكاهن الذهبي “زينا”.

لحسن الحظ، لم يكن لديه توقعات كبيرة للبيئة التي كان من المقرر أن يكون فيها. مع قدرات عزل برج الساحر بالإضافة إلى قوته الإلهية كغطاء، اكتملت الاستعدادات.

“أرسلنا أسطوري كنيستنا بعد ذلك، لكن حتى اثنين لم يكن كافيين لاختراق حدود الوادي. ومع ذلك، رأى الاثنان الصولجان أيضًا، وهو يمثل صولجان “سافراس” بأكثر من 90٪ … “أوضحت “زينا” وهي تضحك بسخرية لأنها لا تزال بحاجة إلى مساعدة “ليلين”.

* شيو! شيو! * داخل غرفة الصياغة في وسط البرج، طافت عصا ذهبية في الهواء. تلاشت خيوط من لهب الذهب الخالص في المناطق المحيطة، لتشكل صورة ظليه لطائر كبير.

 

كانت عصا التنين الأحمر قد خضعت لتغييرات وتحسينات هائلة. أصبحت العصا الخشنة والصلبة الآن أكثر ليونة، وتم تحسين مخلب التنين في الأعلى، لتشكل مخلب طائر. الجزء الأكثر أهمية، الروح داخل البلورة، تم استبدالها الآن بالطائر المشتعل.

كان تحالف “ميسترا” و “صور” أمرًا تخافه جميع آلهة الأورك، لقد قضوا أولاً على تدخل “مالار” وعدد قليل من الآخرين، ثم دعموا “إليستريل” في الشمال.

[بيييييب! تم إعادة تشغيل عصا التنين الأحمر. اتصال واحتواء مثاليان. لا تضارب في الطاقة.] شريحة الذكاء الاصطناعي أظهرت كميات كبيرة من المعلومات أمامه.

علاوة على ذلك، كان هناك ظهور قصير العمر للمدينة العائمة في الصحراء الغربية. لقد سقط عدد من الأسطوريين هناك، وكان موت واحد فقط كافياً لإذهال القارة بأكملها. كان هذا شيئًا له علاقة بمدينة عائمة! السبب الوحيد وراء تأخر الأخبار هو أن الصحراء الغربية كانت بعيدة، مع القليل من وسائل الاتصال.

[اسم العنصر: الصولجان المشتعل. الترتيب: أسطوري الرتبة الثالثة. الطول: 0.76 م. الوزن: 2900 جرام. المواد: كريستال التنين، عظم التنين، دم التنين، حراشف التنين، الروح الإلهية، الدم الإلهي]

بعد الانتهاء من الصولجان المشتعل، لم يختار “ليلين” الراحة، وبدلاً من ذلك ذهب إلى غرفة أخرى. أغمض عينيه كما لو كان في حالة تأمل، لكن عقله كان في الواقع يتواصل مع رقاقة الذكاء الاصطناعي. “رقاقة، كيف تسير المهمة التي حددتها لك؟”

[قدرات العنصر:

 

  1. التخزين. يمكن أن يحتوي على تعاويذ: الرتبة 9 (1)، الرتبة 7 (3)، الرتبة 5 (5). (فارغ حاليًا)
  2. “السماء المشتعلة”، تعويذة أسطورية. (يمكن استخدامها مرة كل عشرين يومًا).
  3. مجال الإرهاب.
  4. الحصانة: من خلال حرق قوة النفوس الإلهية، يمكن التعامل مع هجوم عقلي لمرة واحدة أو تعزيز نفسه. سوف يضر الروح المسجونة.
  5. مناعة ضد الحريق.]

[الوصف: هذه العصا سجنت ذات مرة روح تنين أسطورية قوية، لكن صاحبها حاول تجربة أكثر رعبًا، حيث قام بختم روح كائن إلهي. كل من يستخدمه بدون إذنه سيعاني من غضب الآلهة!]

“نعم سيدي!” كانت “زينا” يتحدث. منذ أن اكتشفت الكاهنة أن “ليلين” قد وصل إلى عالم لا يمكنها أبدًا أن تأمل في الوصول إليه، أصبحت تحترمه بشكل متزايد. حتى أنها كانت تخاطبه بـ “سيدي”، وإذا لم توقفها “ليلين”، فربما كانت تسميه “سموك”.

ما أعطيته لـ “تيف” كان رمزًا للكنيسة. هذا يناسبني بشكل أفضل … ‘عندما غزا جزيرة “دانبرك”، امتلك “ليلين” بالفعل أجساد وأرواح أنصاف الآلهة الأخرى. ومع ذلك، كان هذا الطاقم لا يزال أفضل إبداعاته. على الرغم من أن ما أعطاه لـ “تيف” كان سلاحًا نصف إله، كان من المستحيل ترقيته. كان لهذا العنصر مستقبل لا حدود له!

[بيييييب! تم إعادة تشغيل عصا التنين الأحمر. اتصال واحتواء مثاليان. لا تضارب في الطاقة.] شريحة الذكاء الاصطناعي أظهرت كميات كبيرة من المعلومات أمامه.

يمكنني ترقية هذا العنصر في أي وقت طالما أن المواد المتوفرة لدي مناسبة. يمكن أن يصبح سلاحًا إلهيًا … ‘كان “ليلين” واثقًا جدًا من هذا.

“هذا كل شيء؟” رفعت حواجب “ليلين”.

بعد الانتهاء من الصولجان المشتعل، لم يختار “ليلين” الراحة، وبدلاً من ذلك ذهب إلى غرفة أخرى. أغمض عينيه كما لو كان في حالة تأمل، لكن عقله كان في الواقع يتواصل مع رقاقة الذكاء الاصطناعي. “رقاقة، كيف تسير المهمة التي حددتها لك؟”

التخزين. يمكن أن يحتوي على تعاويذ: الرتبة 9 (1)، الرتبة 7 (3)، الرتبة 5 (5). (فارغ حاليًا) “السماء المشتعلة”، تعويذة أسطورية. (يمكن استخدامها مرة كل عشرين يومًا). مجال الإرهاب. الحصانة: من خلال حرق قوة النفوس الإلهية، يمكن التعامل مع هجوم عقلي لمرة واحدة أو تعزيز نفسه. سوف يضر الروح المسجونة. مناعة ضد الحريق.] [الوصف: هذه العصا سجنت ذات مرة روح تنين أسطورية قوية، لكن صاحبها حاول تجربة أكثر رعبًا، حيث قام بختم روح كائن إلهي. كل من يستخدمه بدون إذنه سيعاني من غضب الآلهة!]

 

ترددت شائعات عن وجود باب كبير غامض في أعماق جبال ” ويرجاكال “، يقود مباشرة إلى الهاوية والإله “ابن آوي”، الملك الذي يحب اللحوم! وكلما اقترب المرء من المكان، ازدادت عزلة القرى المجاورة.

[بيييييب! تحليل التعويذة الغامضة الأسطورية، تم بنسبة 100٪. النقل إلى عقل المضيف…] بدا الصوت الآلي للرقاقة مريحا لم يخذل “ليلين” من قبل.

……

يوجد نصف إله في قمة البر الرئيسي. جزيرة “دانبرك” بعيدة جدًا، ومن المستحيل إرسال جيوش كبيرة في رحلة طويلة هنا. إذا كانوا يريدون التعامل معي، فهناك طرق قليلة فقط. هذه هي أفضل فرصة لهم للنجاح … مط “ليلين” شفتيه، فقد كميات هائلة من القوة الروحية والطاقة الالهية.

 

تيار مستمر من القوة الإلهية سيعوض عن هذه الخسائر في الوقت المناسب، مما يخلق دورة فريدة. استغرق الأمر يوما من هذا لإعداد خطة الطوارئ أخيرًا.

كان لا بد من القول إن هذا هو سبب احتفاظ “ليلين” بـ “إيليو”. يمكن أن يتحمل الليتش العظمي اللوم على سرقة المدينة العائمة.

بينما كان لديه تخميناته الخاصة، إلا أنه اختار متابعة خططه. بعد كل شيء، كان من الحماقة الإساءة إلى إلهة دون أي دليل. إلى جانب ذلك، كان لديه خططه الخاصة أيضًا، وكان بحاجة إلى تعاونها لإكمالها.

ومع ذلك، كانت الأورك أقوياء كما كانوا من قبل. حصل الإمبراطور “سالادين” على مساعدة السلاح الإلهي مطرقة إله الرعد، وكان لا يزال أحد أقوى الكائنات في العالم الفاني. لولا “إليستريل” لعرقلة “سالادين” شخصيًا في معارك قليلة، وكذلك خوف الأورك من الآثار الجانبية لاستخدام السلاح، لما كان النجاح ليأتي بهذه السهولة.

“أتمنى أن يكون كل هذا في رأسي فقط … لكن ليس من السيئ القيام بالاحتياط، أليس كذلك؟” اندلعت القوة الإلهية الهائلة، ومحت هالة التعويذة من جسد “ليلين” وإخفائها داخل هالة الإله.

“متأكدة ان صولجان “سافراس” في المدينة أمامنا؟” استنشق “ليلين” الهواء، عابسًا قليلاً.

لم يمض وقت طويل بعد أن تم ذلك حتى زاره الكاهن الذهبي “زينا”.

كان تحالف “ميسترا” و “صور” أمرًا تخافه جميع آلهة الأورك، لقد قضوا أولاً على تدخل “مالار” وعدد قليل من الآخرين، ثم دعموا “إليستريل” في الشمال.

“كنيستنا لديها بالفعل أدلة على صولجان “سافراس”. ومع ذلك، نحن بحاجة إلى مساعدتك، يا سيدي. ” بدت “زينا” محترمة وهي تتحدث، وأظهرت عيناها أنها لم تكن تزيف أيًا من هذا.

ما أعطيته لـ “تيف” كان رمزًا للكنيسة. هذا يناسبني بشكل أفضل … ‘عندما غزا جزيرة “دانبرك”، امتلك “ليلين” بالفعل أجساد وأرواح أنصاف الآلهة الأخرى. ومع ذلك، كان هذا الطاقم لا يزال أفضل إبداعاته. على الرغم من أن ما أعطاه لـ “تيف” كان سلاحًا نصف إله، كان من المستحيل ترقيته. كان لهذا العنصر مستقبل لا حدود له!

“يبدو أن هذه الكاهنة تعتقد أن مهمتها الحقيقية هي العثور على الصولجان …” تنهد “ليلين”، ثم ابتسم، “طالما أننا نفعل الأشياء وفقًا لاتفاقنا، فأنا بخير …”

************************************

……

“كنيستنا لديها بالفعل أدلة على صولجان “سافراس”. ومع ذلك، نحن بحاجة إلى مساعدتك، يا سيدي. ” بدت “زينا” محترمة وهي تتحدث، وأظهرت عيناها أنها لم تكن تزيف أيًا من هذا.

على حدود مملكة “دامبراث” غرب جبال “ويرجاكال”.

……

بسبب الغذاء والمناخ المناسبين، كان هناك عدد كبير من تابعي “ابن آوي” حول هذا المكان، بما في ذلك السحرة ذوي الرتب العالية والمهنيين العباقرة. لقد احتكروا الجبل بأكمله، جاعلوا المنطقة خطرة. كل من لم يكونوا منهم كان لهم مصير واحد في هذا الجبل: سوف يتمزقون حتى العظام ويأكلون.

التخزين. يمكن أن يحتوي على تعاويذ: الرتبة 9 (1)، الرتبة 7 (3)، الرتبة 5 (5). (فارغ حاليًا) “السماء المشتعلة”، تعويذة أسطورية. (يمكن استخدامها مرة كل عشرين يومًا). مجال الإرهاب. الحصانة: من خلال حرق قوة النفوس الإلهية، يمكن التعامل مع هجوم عقلي لمرة واحدة أو تعزيز نفسه. سوف يضر الروح المسجونة. مناعة ضد الحريق.] [الوصف: هذه العصا سجنت ذات مرة روح تنين أسطورية قوية، لكن صاحبها حاول تجربة أكثر رعبًا، حيث قام بختم روح كائن إلهي. كل من يستخدمه بدون إذنه سيعاني من غضب الآلهة!]

كان هناك القليل الذي يمكن أن تفعله مملكة “دامبراث” حيال ذلك. لقد وظفوا أسطوريًا، لكن حتى هو كان عليه أن يتراجع. أصبحت جبال ” ويرجاكال ” منطقة محرمة مع مرور الوقت.

ترددت شائعات عن وجود باب كبير غامض في أعماق جبال ” ويرجاكال “، يقود مباشرة إلى الهاوية والإله “ابن آوي”، الملك الذي يحب اللحوم! وكلما اقترب المرء من المكان، ازدادت عزلة القرى المجاورة.

ترددت شائعات عن وجود باب كبير غامض في أعماق جبال ” ويرجاكال “، يقود مباشرة إلى الهاوية والإله “ابن آوي”، الملك الذي يحب اللحوم! وكلما اقترب المرء من المكان، ازدادت عزلة القرى المجاورة.

على الرغم من أن هذا البرج قد تمت ترقيته عدة مرات، إلا أن “ليلين” وجده بسيطا جدًا. لم تكن هذه مشكلة في التصميم، بل أنه تقدم بسرعة كبيرة. لم تستطع المرافق الأساسية لهذا المكان مواكبة مطالبه.

مسار واحد محدد، كان مجموعة من الفرسان يسارعون في رحلتهم. أظهرت هالتهم غير المنزعجة وحدها أنهم ليسوا مجرد نخب في المملكة. كانوا يحرسون شابًا وامرأة في المنتصف، كل منهما يركب حصانًا وسيمًا. ومع ذلك، بالنظر إلى قوة الاثنين، كان من الصعب تحديد من الذي يتم حمايته.

“كنيستنا لديها بالفعل أدلة على صولجان “سافراس”. ومع ذلك، نحن بحاجة إلى مساعدتك، يا سيدي. ” بدت “زينا” محترمة وهي تتحدث، وأظهرت عيناها أنها لم تكن تزيف أيًا من هذا.

“متأكدة ان صولجان “سافراس” في المدينة أمامنا؟” استنشق “ليلين” الهواء، عابسًا قليلاً.

بينما كان لديه تخميناته الخاصة، إلا أنه اختار متابعة خططه. بعد كل شيء، كان من الحماقة الإساءة إلى إلهة دون أي دليل. إلى جانب ذلك، كان لديه خططه الخاصة أيضًا، وكان بحاجة إلى تعاونها لإكمالها.

“نعم سيدي!” كانت “زينا” يتحدث. منذ أن اكتشفت الكاهنة أن “ليلين” قد وصل إلى عالم لا يمكنها أبدًا أن تأمل في الوصول إليه، أصبحت تحترمه بشكل متزايد. حتى أنها كانت تخاطبه بـ “سيدي”، وإذا لم توقفها “ليلين”، فربما كانت تسميه “سموك”.

بسبب الغذاء والمناخ المناسبين، كان هناك عدد كبير من تابعي “ابن آوي” حول هذا المكان، بما في ذلك السحرة ذوي الرتب العالية والمهنيين العباقرة. لقد احتكروا الجبل بأكمله، جاعلوا المنطقة خطرة. كل من لم يكونوا منهم كان لهم مصير واحد في هذا الجبل: سوف يتمزقون حتى العظام ويأكلون.

“صياد من القرية قال إنه دخل مرة واحدة إلى جبال “ويرجاكال” بالصدفة، وعلى حدود الوديان رأى تمثالًا مرعبًا ووهم صولجان ينبعث منه ضوء متعدد الألوان”.

ترددت شائعات عن وجود باب كبير غامض في أعماق جبال ” ويرجاكال “، يقود مباشرة إلى الهاوية والإله “ابن آوي”، الملك الذي يحب اللحوم! وكلما اقترب المرء من المكان، ازدادت عزلة القرى المجاورة.

“هذا كل شيء؟” رفعت حواجب “ليلين”.

لم يمض وقت طويل بعد أن تم ذلك حتى زاره الكاهن الذهبي “زينا”.

“أرسلنا أسطوري كنيستنا بعد ذلك، لكن حتى اثنين لم يكن كافيين لاختراق حدود الوادي. ومع ذلك، رأى الاثنان الصولجان أيضًا، وهو يمثل صولجان “سافراس” بأكثر من 90٪ … “أوضحت “زينا” وهي تضحك بسخرية لأنها لا تزال بحاجة إلى مساعدة “ليلين”.

“متأكدة ان صولجان “سافراس” في المدينة أمامنا؟” استنشق “ليلين” الهواء، عابسًا قليلاً.

“حدود لا يستطيع حتى الأسطوريون دخولها؟ والصولجان هناك؟ ” أومأ “ليلين” برأسه. “في هذه الحالة، هذه الرحلة تستحق العناء … لكنني كنت أقيم في البحار الخارجية مؤخرًا. ماذا يحدث في القارة؟ ”

“متأكدة ان صولجان “سافراس” في المدينة أمامنا؟” استنشق “ليلين” الهواء، عابسًا قليلاً.

بعد تحديد أن هذه ليست معلومات سرية، قدم له “زينا” ملخصًا بسيطًا للوضع في القارة. أولاً، جذبت الاضطرابات في الشمال انتباه كامل العالم الفاني. كان من الممكن أن يتصاعد الأمر أكثر من ذلك.

 

كان تحالف “ميسترا” و “صور” أمرًا تخافه جميع آلهة الأورك، لقد قضوا أولاً على تدخل “مالار” وعدد قليل من الآخرين، ثم دعموا “إليستريل” في الشمال.

[اسم العنصر: الصولجان المشتعل. الترتيب: أسطوري الرتبة الثالثة. الطول: 0.76 م. الوزن: 2900 جرام. المواد: كريستال التنين، عظم التنين، دم التنين، حراشف التنين، الروح الإلهية، الدم الإلهي]

بعد بضع معارك كبيرة، نجحت “إليستريل”في جمع قواتها والاستيلاء على مساحة مناسبة من الأرض. بدعم من عدد قليل من العائلات النبيلة العظيمة في الشمال، صعدت العرش قبل بضعة أشهر وأعادت تأسيس تحالف مدينة “القمر الفضي”.

بعد أيام من التفكير الدقيق، استدعى “ليلين” “زينا” ووافق على شروط آلهة الثروة. قام بتسليم جميع الأمور المتعلقة بالإمبراطورية الأصلية إلى “إيزابيل” و”تيف”، بينما كان يتبع سفينة “زينا” عائداً إلى جزيرة “فولين”. لقد عاد الآن إلى برج الساحر الخاص به.

ومع ذلك، كانت الأورك أقوياء كما كانوا من قبل. حصل الإمبراطور “سالادين” على مساعدة السلاح الإلهي مطرقة إله الرعد، وكان لا يزال أحد أقوى الكائنات في العالم الفاني. لولا “إليستريل” لعرقلة “سالادين” شخصيًا في معارك قليلة، وكذلك خوف الأورك من الآثار الجانبية لاستخدام السلاح، لما كان النجاح ليأتي بهذه السهولة.

كانت عصا التنين الأحمر قد خضعت لتغييرات وتحسينات هائلة. أصبحت العصا الخشنة والصلبة الآن أكثر ليونة، وتم تحسين مخلب التنين في الأعلى، لتشكل مخلب طائر. الجزء الأكثر أهمية، الروح داخل البلورة، تم استبدالها الآن بالطائر المشتعل.

مع كل هذا، غضب إمبراطورية الأورك. وبدأوا في تجميع جيوشهم بعد أن تلقوا تلك الضربة الشديدة. في الوقت نفسه، تدرب أهل مدينة “القمر الفضي” بجد أيضًا، وحصلوا على المزيد من الدعم من نبلاء وآلهة الشمال.

“أرسلنا أسطوري كنيستنا بعد ذلك، لكن حتى اثنين لم يكن كافيين لاختراق حدود الوادي. ومع ذلك، رأى الاثنان الصولجان أيضًا، وهو يمثل صولجان “سافراس” بأكثر من 90٪ … “أوضحت “زينا” وهي تضحك بسخرية لأنها لا تزال بحاجة إلى مساعدة “ليلين”.

لم يكن من الصعب تخيل الحرب الأكثر رعبًا التي ستندلع في المستقبل، وهي أكبر اختبار لتحالف مدينة “القمر الفضي” الذي تم انشاؤه حديثًا.

على الرغم من أن هذا البرج قد تمت ترقيته عدة مرات، إلا أن “ليلين” وجده بسيطا جدًا. لم تكن هذه مشكلة في التصميم، بل أنه تقدم بسرعة كبيرة. لم تستطع المرافق الأساسية لهذا المكان مواكبة مطالبه.

علاوة على ذلك، كان هناك ظهور قصير العمر للمدينة العائمة في الصحراء الغربية. لقد سقط عدد من الأسطوريين هناك، وكان موت واحد فقط كافياً لإذهال القارة بأكملها. كان هذا شيئًا له علاقة بمدينة عائمة! السبب الوحيد وراء تأخر الأخبار هو أن الصحراء الغربية كانت بعيدة، مع القليل من وسائل الاتصال.

“أرسلنا أسطوري كنيستنا بعد ذلك، لكن حتى اثنين لم يكن كافيين لاختراق حدود الوادي. ومع ذلك، رأى الاثنان الصولجان أيضًا، وهو يمثل صولجان “سافراس” بأكثر من 90٪ … “أوضحت “زينا” وهي تضحك بسخرية لأنها لا تزال بحاجة إلى مساعدة “ليلين”.

لقد تحققت بعض الكنائس من سرقة المدينة العائمة من قبل شخص غامض، وقدمت مكافأة كبيرة لمن يعرف مكانه. لقد تسبب هذا في هيجان كبير في العالم المظلم. وقام عدد كبير من القوي بالتحقيق الي ان وصلوا لآثار لليتش ” إيليو ”

************************************

كان لا بد من القول إن هذا هو سبب احتفاظ “ليلين” بـ “إيليو”. يمكن أن يتحمل الليتش العظمي اللوم على سرقة المدينة العائمة.

بينما كان لديه تخميناته الخاصة، إلا أنه اختار متابعة خططه. بعد كل شيء، كان من الحماقة الإساءة إلى إلهة دون أي دليل. إلى جانب ذلك، كان لديه خططه الخاصة أيضًا، وكان بحاجة إلى تعاونها لإكمالها.

 

يمكنني ترقية هذا العنصر في أي وقت طالما أن المواد المتوفرة لدي مناسبة. يمكن أن يصبح سلاحًا إلهيًا … ‘كان “ليلين” واثقًا جدًا من هذا.

************************************

التخزين. يمكن أن يحتوي على تعاويذ: الرتبة 9 (1)، الرتبة 7 (3)، الرتبة 5 (5). (فارغ حاليًا) “السماء المشتعلة”، تعويذة أسطورية. (يمكن استخدامها مرة كل عشرين يومًا). مجال الإرهاب. الحصانة: من خلال حرق قوة النفوس الإلهية، يمكن التعامل مع هجوم عقلي لمرة واحدة أو تعزيز نفسه. سوف يضر الروح المسجونة. مناعة ضد الحريق.] [الوصف: هذه العصا سجنت ذات مرة روح تنين أسطورية قوية، لكن صاحبها حاول تجربة أكثر رعبًا، حيث قام بختم روح كائن إلهي. كل من يستخدمه بدون إذنه سيعاني من غضب الآلهة!]

ترجمة

بسبب الغذاء والمناخ المناسبين، كان هناك عدد كبير من تابعي “ابن آوي” حول هذا المكان، بما في ذلك السحرة ذوي الرتب العالية والمهنيين العباقرة. لقد احتكروا الجبل بأكمله، جاعلوا المنطقة خطرة. كل من لم يكونوا منهم كان لهم مصير واحد في هذا الجبل: سوف يتمزقون حتى العظام ويأكلون.

EgY RaMoS

بعد تحديد أن هذه ليست معلومات سرية، قدم له “زينا” ملخصًا بسيطًا للوضع في القارة. أولاً، جذبت الاضطرابات في الشمال انتباه كامل العالم الفاني. كان من الممكن أن يتصاعد الأمر أكثر من ذلك.

[قدرات العنصر:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط