نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1017

الهجوم

الهجوم

 

بعد كل شيء، كان “الظل المشوه” ذروة الرتبة الثامنة ماجوس، أي ما يعادل إله أعظم. كيف يمكن للضمير في الأنقاض أن يكون الشيء الوحيد الذي تركه وراءه؟ لم يتطلب الأمر أي جهد منه لاستخدام قوة التشويه لإظهار “الحقيقة” للإلهة، أو حتى مجرد إعطائها بعض الأدلة.

“مم … “ووكين”، “صور”، “ميسترا”، كلهم ​​تقريبًا هنا … هاه؟” فوجئ “ليلين” بمنظمة غير مألوفة بينهم. كانت دروعهم نظيفة، مع أغطية حمراء مثبتة. على درع الصدر والغطاء كان رمزًا لعين ذهبية كبيرة، على ما يبدو لا تغلق أبدًا. كان الدرع مرصعًا بالذهب وبداخله أحجار كريمة، مما جعله يبدو مبهرًا.

من الواضح أن هذا كان مسار عمل “ميسترا”. ولكن نظرًا لأن الكثير من قوتها كان عالقًا في الشمال في حرب الاورك، فقد قامت بجلب عدد غير قليل من المساعدين الآخرين. في مثل هذه الحالة، كان من المحتمل أن يسقط “ليلين”.

“درع به تعويذة النور الأبدي، بالإضافة إلى هذا الرمز … هل أنتم كهنة “هيلم”؟” لمعت القوة الإلهية، وتسبب مجال المذبحة القوي في تغيير تعابير الجميع.

من الواضح أن هذا كان مسار عمل “ميسترا”. ولكن نظرًا لأن الكثير من قوتها كان عالقًا في الشمال في حرب الاورك، فقد قامت بجلب عدد غير قليل من المساعدين الآخرين. في مثل هذه الحالة، كان من المحتمل أن يسقط “ليلين”.

“إله زائف!” بصق أحد كهنة “هيلم”، وانبعثت طبقات من الضوء من عينه على صدره. من الواضح أنها كانت مماثلة لقوة “”ليلين””، وربما تغلبت عليه. كان “هيلم” إله الحماية، وقد بنيت كنيسته لقمع الإيمان بالآلهة الباطلة. بطبيعة الحال، كان لديهم خبرة في التعامل مع الكائنات الإلهية وحتى أنصاف الآلهة.

“أنت …” رأى كهنة “ميسترا” الساحر الأسطوري يغادر وفجأة ارتجفوا، على وشك السعال بالدم. على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أن السحرة يفتقرون إلى الولاء، إلا أنهم لم يتوقعوا أن يكون الأمر بهذا السوء!

“مهمتنا هي القضاء على الإيمان بالآلهة الزائفة، وتنقية أصل العالم!” بدا الكاهن تقياً، بينما كان يصلي مع بقية المحاربين والكهنة في “هيلم”. اتخذ كل منهم خطوة إلى الأمام، وأعينهم مليئة بالحماسة كما لو كانوا متجهين إلى الكنيسة.

“إذن، من سيكون الأول؟” ظهر صولجان الذهب المشع، واندفعت طاقة حمراء قوية تسببت في تغيير تعبير الجميع.

* الدمدمة! * حدث اندفاع في القوة، وظهرت عين ذهبية في الهواء. تم تثبيت نظرتها على “ليلين”، مما يظهر انعكاسًا له بمركزها.

* شيو! شيو! * ظهر الصولجان وخرج الطائر المشتعل وهو يهاجم الوحوش العملاقة.

[بييييييييب! تم وضع علامة على المضيف من قبل إله الحماية. تم قفل القوة الإلهية، وضعفت المجالات بنسبة 20٪. سيتم تغيير موقع المضيف كل 3 ساعات. هل ترغب في إزالة التأثير؟] قالت الرقاقة، وأصبح “ليلين” جادا.

ومع ذلك، لم أفكر مطلقًا في أنني سأحصل على العديد من الأعداء. يبدو أن الآلهة تخاف مني … أم أنها منزعجة من بعض التنبؤات؟

‘كما هو متوقع من كنيسة اعتادت على التعامل مع آلهة باطلة. لقد قاموا باستعدادات كثيرة … “كان “ليلين” لا يزال يبتسم بثقة، وأمر في ذهنه،” استعد للإزالة، لكن انتظر حاليا. ابق في وضع المراقبة.

بالإضافة الي ذلك، فإن تدمير النسيج من شأنه أن يحرر ضمائر الماجوس من قلب النسيج، مما سيتسبب في تجدد الحرب النهائية القديمة مرة أخرى على عالم الآلهة.

لم يتفاجأ “ليلين” من أن كنيسة “هيلم” قد قامت محاصرته. بعد كل شيء، كانت مهمة إله الحماية هي التعامل مع الآلهة الزائفة. طالما تم الكشف عن أخبار عن “ليلين”، سيأتي الكهنة المتحمسون للمشاركة في المرح.

يبدو أن “بنديكت” كان يقوم ببعض التعويذات أيضًا. زحفت الوحوش الكبيرة بحجم التلال من الضباب، وبدا أن الساحر الأسطوري القريب يستعد للقيام بتعويذة أسطورية.

ومع ذلك، لم أفكر مطلقًا في أنني سأحصل على العديد من الأعداء. يبدو أن الآلهة تخاف مني … أم أنها منزعجة من بعض التنبؤات؟

<<<<اجري يا مجدي>>>>>

قالت كاهنة “ميسترا” أثناء ظهورها: “عليك أن تشرح هذا لاحقًا، “جيفريز””. كان لديها شعر فضي، وعيناها متلألئة بالذهب. كانت تنظر إلى “ليلين” كما لو كان رجلاً ميتًا.

من الواضح أن هذا كان مسار عمل “ميسترا”. ولكن نظرًا لأن الكثير من قوتها كان عالقًا في الشمال في حرب الاورك، فقد قامت بجلب عدد غير قليل من المساعدين الآخرين. في مثل هذه الحالة، كان من المحتمل أن يسقط “ليلين”.

تجاهلها “جيفريز” ببرود. كان لكل الأساطير كبرياءهم، فكيف ينحني لشخص آخر؟ علاوة على ذلك، خدم “جيفريز” “واكين”، ولم يكن له علاقة بــ “ميسترا”.

تم فتح بوابة النقل الآني، وعلى الفور فر الساحر الأسطوري بعيدًا.

“إذا وافقت على طلبي. إذا هزمتني، سأغادر على الفور “. وجه “جيفريز” رمحه إلى “ليلين”، مما تسبب في تحول الكاهنة إلى اللون الأحمر في غضبها من قيام “جيفريز” بتجاهلها.

“إذا وافقت على طلبي. إذا هزمتني، سأغادر على الفور “. وجه “جيفريز” رمحه إلى “ليلين”، مما تسبب في تحول الكاهنة إلى اللون الأحمر في غضبها من قيام “جيفريز” بتجاهلها.

“أرجو المعذرة، ولكن قبل ذلك هل يمكنني أن أسأل من خطط لهذا؟” قاطعه “ليلين”.

* شيو! شيو! * ظهر الصولجان وخرج الطائر المشتعل وهو يهاجم الوحوش العملاقة.

“إنها إرادة “ميسترا”!” اعترفت الكاهنة.

أربع كنائس قد تكاتفت هنا. حتى هجوم صغير منهم يمكن أن يتسبب في هز العالم الفاني بالكامل. ومع ذلك، لم يتغير تعبير “ليلين” في مواجهة هذا الهجوم الذي يكاد أن يقتل الآلهة.

هذا تجاوز قليلا توقعاته. لم يكن ليجد أنه من المستغرب أن تكون كنيسة “هيلم” هي التي حددت هويته، وخططت لهجوم فبعد كل شيء هي المختصة بمحاربة الآلهة الزائفة. حدث الشيء نفسه إذا كانت “واكين” تشتهي أرضه وثروته، أو حتى “بنديكت” الذي كان يكره الشر فقط. ومع ذلك، لم يكن لأي من هذا أي علاقة بإلهة النسيج. من الشكل الذي بدا عليه الأمر، كانت أكثر من يخافه من بينهم.

 

“هل القدرات النبوية للآلهة عظيمة إلى هذا الحد؟” تذكر “ليلين” على الفور تعويذته الغامضة من المرتبة 12، تجسد “كارسوس”. لم يكن هو نفسه قويًا مثل الإله الأصغر، ولم يكن قادرًا على إلحاق الكثير من الضرر بهم. لكن هذه التعويذة تتحدى المنطق. استخدام واحد له من شأنه أن يمنحه السيطرة على قوة النسيج، مما يتسبب في سقوط “ميسترا” على الفور.

 

بالإضافة الي ذلك، فإن تدمير النسيج من شأنه أن يحرر ضمائر الماجوس من قلب النسيج، مما سيتسبب في تجدد الحرب النهائية القديمة مرة أخرى على عالم الآلهة.

[بييييييييب! تم وضع علامة على المضيف من قبل إله الحماية. تم قفل القوة الإلهية، وضعفت المجالات بنسبة 20٪. سيتم تغيير موقع المضيف كل 3 ساعات. هل ترغب في إزالة التأثير؟] قالت الرقاقة، وأصبح “ليلين” جادا.

هل تخشى ما يمكنني فعله إذا تطورت أكثر؟ يمكنني أن أصبح تهديدًا كبيرًا لها، لذا فهي تقوم بالخطوة الأولى؟

إذا كان هو، فلن أتمكن من استخدام المدينة العائمة كما أريد. لذلك على التخلي عن الخطة الثالثة … ”

كان من المستحيل على “ميسترا” معرفة وجود تعويذة تجسد “كارسوس”.  كان التفسير الوحيد المحتمل هو أن لديها هاجسًا من أن “ليلين” سيجلب لها خطرًا كبيرًا. وعندما تهددهم نملة، كان معظم الناس ينهون التهديد بالدوس عليها.

“درع به تعويذة النور الأبدي، بالإضافة إلى هذا الرمز … هل أنتم كهنة “هيلم”؟” لمعت القوة الإلهية، وتسبب مجال المذبحة القوي في تغيير تعابير الجميع.

من الواضح أن هذا كان مسار عمل “ميسترا”. ولكن نظرًا لأن الكثير من قوتها كان عالقًا في الشمال في حرب الاورك، فقد قامت بجلب عدد غير قليل من المساعدين الآخرين. في مثل هذه الحالة، كان من المحتمل أن يسقط “ليلين”.

* شيو! شيو! * ظهر الصولجان وخرج الطائر المشتعل وهو يهاجم الوحوش العملاقة.

“ كانت الأمور ستصبح مزعجة لو لم أقم باستعدادات … ” فكر “ليلين” داخليا، وتوصل إلى العديد من الاحتمالات.

“إذا وافقت على طلبي. إذا هزمتني، سأغادر على الفور “. وجه “جيفريز” رمحه إلى “ليلين”، مما تسبب في تحول الكاهنة إلى اللون الأحمر في غضبها من قيام “جيفريز” بتجاهلها.

إذا كنت محاصرا في الزاوية، فسأخاطر بالتأكيد باستخدام تجسد “كارسوس”. سيعطيني ذلك فرصة للبقاء على قيد الحياة … لكن هذا يعني أنه يمكن أن يكون لـ “الظل المشوه” أيضًا علاقة بهذا … ‘كان لدى “ليلين” شعور قوي بأن “الظل المشوه” قد سرب موقعه، بالإضافة إلى درجة التهديد الذي كان عليه.

بالإضافة الي ذلك، فإن تدمير النسيج من شأنه أن يحرر ضمائر الماجوس من قلب النسيج، مما سيتسبب في تجدد الحرب النهائية القديمة مرة أخرى على عالم الآلهة.

بعد كل شيء، كان “الظل المشوه” ذروة الرتبة الثامنة ماجوس، أي ما يعادل إله أعظم. كيف يمكن للضمير في الأنقاض أن يكون الشيء الوحيد الذي تركه وراءه؟ لم يتطلب الأمر أي جهد منه لاستخدام قوة التشويه لإظهار “الحقيقة” للإلهة، أو حتى مجرد إعطائها بعض الأدلة.

“يمكنه إلقاء تعاويذ أسطورية على الفور؟” لاحظ الساحر الأسطوري الذي جاء مع كنيسة “ميسترا التعويذات التي ألقاها “ليلين”، ثم إلى العدد الكبير من المواد في يديه مع التعويذة الذي كان في منتصف الطريق لتحضيرها. بدت تعابير وجهه قاتمة للغاية.

إذا كانت العملية نفسها معقدة للغاية، فيمكن للمرء أن يجد الحقيقة من خلال النظر فيمن سيستفيد من النتيجة. بالتفكير في كل شيء، اعتقد “ليلين” أن الحالة الأكثر ترجيحًا هي أن “الظل المشوه” قد لعب أوراقه من وراء الكواليس.

“إله زائف!” بصق أحد كهنة “هيلم”، وانبعثت طبقات من الضوء من عينه على صدره. من الواضح أنها كانت مماثلة لقوة “”ليلين””، وربما تغلبت عليه. كان “هيلم” إله الحماية، وقد بنيت كنيسته لقمع الإيمان بالآلهة الباطلة. بطبيعة الحال، كان لديهم خبرة في التعامل مع الكائنات الإلهية وحتى أنصاف الآلهة.

إذا كان هو، فلن أتمكن من استخدام المدينة العائمة كما أريد. لذلك على التخلي عن الخطة الثالثة … ”

يبدو أن “بنديكت” كان يقوم ببعض التعويذات أيضًا. زحفت الوحوش الكبيرة بحجم التلال من الضباب، وبدا أن الساحر الأسطوري القريب يستعد للقيام بتعويذة أسطورية.

“إذن، من سيكون الأول؟” ظهر صولجان الذهب المشع، واندفعت طاقة حمراء قوية تسببت في تغيير تعبير الجميع.

بعد كل شيء، كان “الظل المشوه” ذروة الرتبة الثامنة ماجوس، أي ما يعادل إله أعظم. كيف يمكن للضمير في الأنقاض أن يكون الشيء الوحيد الذي تركه وراءه؟ لم يتطلب الأمر أي جهد منه لاستخدام قوة التشويه لإظهار “الحقيقة” للإلهة، أو حتى مجرد إعطائها بعض الأدلة.

“رتبت كنيستنا ختما مخصصا لإخضاع الآلهة الزائفة. لا يمكنه استخدام قوة مجاله بالكامل! كما ضعفت قناة الإيمان من تابعيه كثيراً، وقد ميزه إلهنا آه! ”

“هذا ما أعددته من أجلك …” كان لدى “بنديكت” الآن احمرار غير طبيعي على وجهه. زأر عدد قليل من الوحوش العملاقة وهو يلوح بيده، وكانت الأشواك على ظهورهم تنبعث منها بريقًا مخيفًا عندما هاجموا “ليلين”. “سأتركهم يلعبون معك أولاً.”

سرعان ما صرخ كاهن “هيلم” من الألم وغطى عينيه. كان “ليلين” قد أمر رقاقة الذكاء الاصطناعي بإزالة العلامة، وتسبب ذلك في انهيار العين الذهبية في السماء. ويبدو أنه أثر على هؤلاء الكهنة.

قالت كاهنة “ميسترا” أثناء ظهورها: “عليك أن تشرح هذا لاحقًا، “جيفريز””. كان لديها شعر فضي، وعيناها متلألئة بالذهب. كانت تنظر إلى “ليلين” كما لو كان رجلاً ميتًا.

“هاها جيد! هذا هو نوع الخصم الذي أريده! ” انفجر “جيفريز” في الضحك. لقد ترك كل شيء في ذهنه في تلك اللحظة، مع التركيز فقط على خصمه. أطلق هجومًا مفاجئًا، وظهرت خطوط سوداء باهتة حول الرمح المقدس وهو يسحق المساحة المحيطة به.

تجاهلها “جيفريز” ببرود. كان لكل الأساطير كبرياءهم، فكيف ينحني لشخص آخر؟ علاوة على ذلك، خدم “جيفريز” “واكين”، ولم يكن له علاقة بــ “ميسترا”.

يبدو أن “بنديكت” كان يقوم ببعض التعويذات أيضًا. زحفت الوحوش الكبيرة بحجم التلال من الضباب، وبدا أن الساحر الأسطوري القريب يستعد للقيام بتعويذة أسطورية.

“درع به تعويذة النور الأبدي، بالإضافة إلى هذا الرمز … هل أنتم كهنة “هيلم”؟” لمعت القوة الإلهية، وتسبب مجال المذبحة القوي في تغيير تعابير الجميع.

“هذا ما أعددته من أجلك …” كان لدى “بنديكت” الآن احمرار غير طبيعي على وجهه. زأر عدد قليل من الوحوش العملاقة وهو يلوح بيده، وكانت الأشواك على ظهورهم تنبعث منها بريقًا مخيفًا عندما هاجموا “ليلين”. “سأتركهم يلعبون معك أولاً.”

[بييييييييب! تم وضع علامة على المضيف من قبل إله الحماية. تم قفل القوة الإلهية، وضعفت المجالات بنسبة 20٪. سيتم تغيير موقع المضيف كل 3 ساعات. هل ترغب في إزالة التأثير؟] قالت الرقاقة، وأصبح “ليلين” جادا.

أربع كنائس قد تكاتفت هنا. حتى هجوم صغير منهم يمكن أن يتسبب في هز العالم الفاني بالكامل. ومع ذلك، لم يتغير تعبير “ليلين” في مواجهة هذا الهجوم الذي يكاد أن يقتل الآلهة.

[بييييييييب! تم وضع علامة على المضيف من قبل إله الحماية. تم قفل القوة الإلهية، وضعفت المجالات بنسبة 20٪. سيتم تغيير موقع المضيف كل 3 ساعات. هل ترغب في إزالة التأثير؟] قالت الرقاقة، وأصبح “ليلين” جادا.

* شيو! شيو! * ظهر الصولجان وخرج الطائر المشتعل وهو يهاجم الوحوش العملاقة.

“درع به تعويذة النور الأبدي، بالإضافة إلى هذا الرمز … هل أنتم كهنة “هيلم”؟” لمعت القوة الإلهية، وتسبب مجال المذبحة القوي في تغيير تعابير الجميع.

” رمح مقدس؟ هل تعتبر هذا مذهلاً؟ ” حدق “ليلين” في الرمح الذي بدا أنه يتحرك بالتصوير البطيء بالنسبة له وهو يلقي تعويذتين في وقت واحد مع حركة بسيطة من ذراعه ضربتا طرف الرمح والشقوق السوداء المحيطة به في نفس الوقت.

“إله زائف!” بصق أحد كهنة “هيلم”، وانبعثت طبقات من الضوء من عينه على صدره. من الواضح أنها كانت مماثلة لقوة “”ليلين””، وربما تغلبت عليه. كان “هيلم” إله الحماية، وقد بنيت كنيسته لقمع الإيمان بالآلهة الباطلة. بطبيعة الحال، كان لديهم خبرة في التعامل مع الكائنات الإلهية وحتى أنصاف الآلهة.

التدمير الاسطوري!

إذا كانت العملية نفسها معقدة للغاية، فيمكن للمرء أن يجد الحقيقة من خلال النظر فيمن سيستفيد من النتيجة. بالتفكير في كل شيء، اعتقد “ليلين” أن الحالة الأكثر ترجيحًا هي أن “الظل المشوه” قد لعب أوراقه من وراء الكواليس.

انهار رمح “جيفريز” على الفور ضد تعويذة التدمير، ودفعته راحة اليد الذهبية العملاقة إلى الطيران. انهار صدره ورش الدم من فمه وهو يطير.

“رتبت كنيستنا ختما مخصصا لإخضاع الآلهة الزائفة. لا يمكنه استخدام قوة مجاله بالكامل! كما ضعفت قناة الإيمان من تابعيه كثيراً، وقد ميزه إلهنا آه! ”

“يمكنه إلقاء تعاويذ أسطورية على الفور؟” لاحظ الساحر الأسطوري الذي جاء مع كنيسة “ميسترا التعويذات التي ألقاها “ليلين”، ثم إلى العدد الكبير من المواد في يديه مع التعويذة الذي كان في منتصف الطريق لتحضيرها. بدت تعابير وجهه قاتمة للغاية.

التدمير الاسطوري!

“لم أعد أهتم بعد الآن!” بصفته ساحرًا، فقد فهم مدى قوة “ليلين” لإلقاء التعاويذ الأسطورية على الفور. بعد تقييم الإيجابيات والسلبيات، اتخذ قراره على الفور.

“ كانت الأمور ستصبح مزعجة لو لم أقم باستعدادات … ” فكر “ليلين” داخليا، وتوصل إلى العديد من الاحتمالات.

تم فتح بوابة النقل الآني، وعلى الفور فر الساحر الأسطوري بعيدًا.

* شيو! شيو! * ظهر الصولجان وخرج الطائر المشتعل وهو يهاجم الوحوش العملاقة.

“أنت …” رأى كهنة “ميسترا” الساحر الأسطوري يغادر وفجأة ارتجفوا، على وشك السعال بالدم. على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أن السحرة يفتقرون إلى الولاء، إلا أنهم لم يتوقعوا أن يكون الأمر بهذا السوء!

أربع كنائس قد تكاتفت هنا. حتى هجوم صغير منهم يمكن أن يتسبب في هز العالم الفاني بالكامل. ومع ذلك، لم يتغير تعبير “ليلين” في مواجهة هذا الهجوم الذي يكاد أن يقتل الآلهة.

في الحقيقة، كان هناك القليل مما يمكنهم فعله حيال هروب الساحر. فعلي أي حال احضروه إلى هنا من خلال معارفه وقيامهم بمهاجمة الساحر الأسطوري من شأنه أن يتسبب في حدوث فوضى داخل الكنيسة.

“إذن، من سيكون الأول؟” ظهر صولجان الذهب المشع، واندفعت طاقة حمراء قوية تسببت في تغيير تعبير الجميع.

“عليك اللعنة. إذا كان تجسد الآلهة هنا، فلن يجرؤ أحد على فعل ذلك … “جزت الكاهنة على أسنانها، لكن لم يكن هناك شيء يمكنها فعله.

” رمح مقدس؟ هل تعتبر هذا مذهلاً؟ ” حدق “ليلين” في الرمح الذي بدا أنه يتحرك بالتصوير البطيء بالنسبة له وهو يلقي تعويذتين في وقت واحد مع حركة بسيطة من ذراعه ضربتا طرف الرمح والشقوق السوداء المحيطة به في نفس الوقت.

 

************************************

<<<<اجري يا مجدي>>>>>

” رمح مقدس؟ هل تعتبر هذا مذهلاً؟ ” حدق “ليلين” في الرمح الذي بدا أنه يتحرك بالتصوير البطيء بالنسبة له وهو يلقي تعويذتين في وقت واحد مع حركة بسيطة من ذراعه ضربتا طرف الرمح والشقوق السوداء المحيطة به في نفس الوقت.

ترجمة

بعد كل شيء، كان “الظل المشوه” ذروة الرتبة الثامنة ماجوس، أي ما يعادل إله أعظم. كيف يمكن للضمير في الأنقاض أن يكون الشيء الوحيد الذي تركه وراءه؟ لم يتطلب الأمر أي جهد منه لاستخدام قوة التشويه لإظهار “الحقيقة” للإلهة، أو حتى مجرد إعطائها بعض الأدلة.

EgY RaMoS

“هل القدرات النبوية للآلهة عظيمة إلى هذا الحد؟” تذكر “ليلين” على الفور تعويذته الغامضة من المرتبة 12، تجسد “كارسوس”. لم يكن هو نفسه قويًا مثل الإله الأصغر، ولم يكن قادرًا على إلحاق الكثير من الضرر بهم. لكن هذه التعويذة تتحدى المنطق. استخدام واحد له من شأنه أن يمنحه السيطرة على قوة النسيج، مما يتسبب في سقوط “ميسترا” على الفور.

أربع كنائس قد تكاتفت هنا. حتى هجوم صغير منهم يمكن أن يتسبب في هز العالم الفاني بالكامل. ومع ذلك، لم يتغير تعبير “ليلين” في مواجهة هذا الهجوم الذي يكاد أن يقتل الآلهة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط