السماوات
قام (ليلين) بفحص أبنائه بعناية
“المدينة العائمة في عالم الماجوس يجب أن تكون الشكل الأصلي لتلك من عالم الآلهة…” ومض ضوء رقاقة الذكاء الاصطناعي، والمعلومات داخل الكرة الكريستالية تم نسخها جميعًا كما قارنت مدينة السماء بالمدينة العائمة التي تحكم فيها قبل ذلك.
ورث الأكبر، (دانيال)، قانون الالتهام بالإضافة إلى قوة الاحلام، مع لقب يورمونغاندر.
“الكثير من قوة الأحلام يمكن التحكم بها بمفردي، وهذا هو عندما تكون قوة الأحلام في أضعف حالاتها…” لقد كان متأثراً بالأحرى
(سير)، ابن زوجته الأولى، ورث بدلاً من ذلك قدرة اللانهاية، وهكذا كان يسمى أوروبوروس.
لم يكن يهتم بالقديم والجديد، الخير والشر. بغض النظر عن الوضع، سيستخدم ما يفيده ويرمي بعيدا أي شيء من شأنه أن يجلب له الأذى.
في الوقت الحالي، بدا (دانيال) أقوى، وهو بالفعل في ذروة الرتبة 6 وارلوك بسبب قوة سلالته الناضجة.
يمكن أن يصلح (ليلين) عيوبه باعتباره أصل السلالة وبمساعدة رقاقة الذكاء الاصطناعي.
ومع ذلك، على الرغم من أن (سير) لم يكن قويًا مثله، إلا أن ميراثه غطي على مستقبله، مما يمنحه إمكانات لا حصر لها!
أما بالنسبة لعالم الأحلام، ففي ذروته يمكنه حتى منافسة عالم الماجوس نفسه…”
كسلف لسلالة دمه، أصدر (ليلين) قرارا في اللحظة التي رأى فيها أبنائه، “أحتاج إلى تعديل سلالة دمهم…”
ورث الأكبر، (دانيال)، قانون الالتهام بالإضافة إلى قوة الاحلام، مع لقب يورمونغاندر.
ورث الوارلوك الآخرون آثارًا جانبية سلبية من سلالتهم، مثل قيود سلالتهم وعدم الاستقرار العاطفي. ومع ذلك، لم تواجه عائلة (ليلين) هذه المشكلة.
كان قد دعا العديد من شيوخ عشيرة أوروبوروس إلى التجمع، وحتى ساحر من المرتبة 6 من القارة الوسطى.
يمكن أن يصلح (ليلين) عيوبه باعتباره أصل السلالة وبمساعدة رقاقة الذكاء الاصطناعي.
“على الرغم من أن القوانين المحدودة في هذا العالم منعت الماجوس من تسخير إمكاناته الكاملة، فإن النظرية وراء المدن العائمة متشابهة…” أومأ (ليلين) برأسه.
مثل هذه القدرة ضمنت أن القليل من أحفاده سيعانون من جنون الارتياب والجنون، مما تسبب في أن يحظى التارغيريان بتقدير كبير من قبل الآخرين.
[بيب! تم فرز التكنولوجيا وراء مدينة السماء، وتخزينها في قاعدة البيانات. اسم الملف المدينة العائمة الاصلية، تحليل 100 ٪. القدرة على نقل الاستخدام إلى ثولتانثار: 9.85 ٪] ظهر صوت رقاقة الذكاء الاصطناعي.
الآن بعد أن تم تطهير سلالة (ليلين) مرة أخرى، أصبح لدى أحفاده فرصة أكبر لتحسين أنفسهم.
حتى لو كان الأفعى الارملة أو الطائر القذر <<<ظهر في عالم المطهر من قبل>>>، كان لديه فرصة بنسبة ستين في المئة لذبحهم داخله.
قضى (ليلين) بعض الوقت في قلعة أوروبوروس، مستمتعًا باللعب مع أحفاده.
على الرغم من أن مثل هذا الشيء كان غريبًا، إلا أن (ليلين) كان لديه أحفاد لأحفاده الآن.
على الرغم من أن مثل هذا الشيء كان غريبًا، إلا أن (ليلين) كان لديه أحفاد لأحفاده الآن.
على الرغم من أن مثل هذا الشيء كان غريبًا، إلا أن (ليلين) كان لديه أحفاد لأحفاده الآن.
كان عليه أن يرضي جميع النساء اللاتي تركهن وراءه عندما اختبأ.
“لا عجب أن ملك الكابوس وصل إلى هذه القوة وكان لا يمكن وقف طريقه، انها مثل الاختراق…” فقط اتصال واحد مع عالم الأحلام ترك (ليلين) يشعر بقوة جارفة.
قام (ليلين) بتعديل سلالتي يورمونغاندر وأوروبوروس، وإزالة جميع الآثار السلبية في جيناتهما ووقي أحفاده المستقبليين من مواجهة نفس العيوب عند الولادة. في الوقت نفسه، بدأ يستعد لدخول عالم الأحلام من الظلال.
الآن، كان الأمر أكثر من ذلك؛ فقد فقد أبناؤه كل الاهتمام بإثبات قوتهم بعد أن تمكنوا من هزيمة كل رتبة بزوغ الفجر في القارة.
“تدفق الوقت في عالم الماجوس يختلف عن عالم الآلهة…” بعد مأدبة فخمة، دخل (ليلين) مختبره الخاص مرة أخرى، حاملاً كرة كريستالية بتعبير جاد على وجهه.
يمكن أن يصلح (ليلين) عيوبه باعتباره أصل السلالة وبمساعدة رقاقة الذكاء الاصطناعي.
كان قد دعا العديد من شيوخ عشيرة أوروبوروس إلى التجمع، وحتى ساحر من المرتبة 6 من القارة الوسطى.
أما بالنسبة لعالم الأحلام، ففي ذروته يمكنه حتى منافسة عالم الماجوس نفسه…”
حتى سابقا عندما لم يصل بالكامل إلى الرتبة 7 بعد، كان هؤلاء الناس مثل النمل من قبله.
“كنت أعتقد أن سلالة الثعبان الشيطاني كانت قوية للغاية بسبب قدرتها على الدخول ومغادرة عالم الأحلام عند الرغبة. ومع ذلك، بالمقارنة مع سلالة ملك الكابوس فإنه لا شيء على الإطلاق…”
الآن، كان الأمر أكثر من ذلك؛ فقد فقد أبناؤه كل الاهتمام بإثبات قوتهم بعد أن تمكنوا من هزيمة كل رتبة بزوغ الفجر في القارة.
قام (ليلين) بتعديل سلالتي يورمونغاندر وأوروبوروس، وإزالة جميع الآثار السلبية في جيناتهما ووقي أحفاده المستقبليين من مواجهة نفس العيوب عند الولادة. في الوقت نفسه، بدأ يستعد لدخول عالم الأحلام من الظلال.
فقط تلميح طفيف لرغبته في الحصول على معلومات عن المدينة العائمة من جانبه جعل أحفاده ومرؤوسيه يخيفون ملك السماء لتسليم المعلومات.
‘رقاقة الذكاء الاصطناعي، نقل البيانات إلى الرقاقة المساعدة في عالم الآلهة!’ أمر (ليلين).
ومع ذلك، نظرًا لمستواه المرتفع، لم يرغب (ليلين) في سرقة هؤلاء الناس البائسين وشعر وكأنه كان يتنمر على طفل وهكذا سمح لمرؤوسي الملك بأخذ بعض العناصر كتعويض عن المعلومات بهذه الطريقة، سيكون الملك راضياً عن عقد صفقة جيدة.
على الرغم من أن مثل هذا الشيء كان غريبًا، إلا أن (ليلين) كان لديه أحفاد لأحفاده الآن.
“المدينة العائمة في عالم الماجوس يجب أن تكون الشكل الأصلي لتلك من عالم الآلهة…” ومض ضوء رقاقة الذكاء الاصطناعي، والمعلومات داخل الكرة الكريستالية تم نسخها جميعًا كما قارنت مدينة السماء بالمدينة العائمة التي تحكم فيها قبل ذلك.
“قدرة امتصاص الكابوس هي في الواقع شيء آخر. انها مثل سلطة حاكم (باتور)…
وبذلك اكتشفت العديد من المشاكل.
بل إن قوتها أعظم من ذلك.
كانت المدينة العائمة بالفعل شيئًا ابتكره الماجوس، لكن السحرة القدماء لعالم الآلهة غيروه. بإضافة وظائف اخري وحولوا المدن العائمة إلى سلاح يمكن أن يهدد ممالك الآلهة الإلهية… ”
EgY RaMoS
ليس كل شيء من الماضي القديم كان مفيدا. لقد أدى إبداع السحرة القدماء إلى التقليل من دور الماجوس في ابتكار المدن العائمة، حتى لو كان من المحتمل أن يلعب الظل المشوه دورًا مهمًا في تأسيسها في عالم الآلهة وتطوير مدنهم. ومع ذلك، لم يكن كل ذلك يهم (ليلين).
“المدينة العائمة في عالم الماجوس يجب أن تكون الشكل الأصلي لتلك من عالم الآلهة…” ومض ضوء رقاقة الذكاء الاصطناعي، والمعلومات داخل الكرة الكريستالية تم نسخها جميعًا كما قارنت مدينة السماء بالمدينة العائمة التي تحكم فيها قبل ذلك.
أراد معلومات عن المدينة العائمة الأصلية حتى يتمكن من فهم كيفية تشغيل ثولتانثار بشكل أفضل.
“كل شيء ذي قيمة في العالم هو ملك لي لاستخدامه!” كان هذا جوهر فلسفة السحرة القدماء، وشعار كل الماجوس الذين فهموا القوانين! تابعوا الحقيقة، استخراج القوة من كل ما كان له قيمة.
لم يكن يهتم بالقديم والجديد، الخير والشر. بغض النظر عن الوضع، سيستخدم ما يفيده ويرمي بعيدا أي شيء من شأنه أن يجلب له الأذى.
“المدينة العائمة في عالم الماجوس يجب أن تكون الشكل الأصلي لتلك من عالم الآلهة…” ومض ضوء رقاقة الذكاء الاصطناعي، والمعلومات داخل الكرة الكريستالية تم نسخها جميعًا كما قارنت مدينة السماء بالمدينة العائمة التي تحكم فيها قبل ذلك.
“كل شيء ذي قيمة في العالم هو ملك لي لاستخدامه!” كان هذا جوهر فلسفة السحرة القدماء، وشعار كل الماجوس الذين فهموا القوانين! تابعوا الحقيقة، استخراج القوة من كل ما كان له قيمة.
بعد استقرار علاقته مع عالم الآلهة بواسطة بلورة الابعاد كان يعتقد أن استنساخه نصف الإله على الجانب الآخر سيكون قادرًا على الاستفادة الكاملة من هذه المعلومات.
كان هذا هو أساس عملياتهم.
الآن، كان الأمر أكثر من ذلك؛ فقد فقد أبناؤه كل الاهتمام بإثبات قوتهم بعد أن تمكنوا من هزيمة كل رتبة بزوغ الفجر في القارة.
“على الرغم من أن القوانين المحدودة في هذا العالم منعت الماجوس من تسخير إمكاناته الكاملة، فإن النظرية وراء المدن العائمة متشابهة…” أومأ (ليلين) برأسه.
قام (ليلين) بفحص أبنائه بعناية
[بيب! تم فرز التكنولوجيا وراء مدينة السماء، وتخزينها في قاعدة البيانات. اسم الملف المدينة العائمة الاصلية، تحليل 100 ٪. القدرة على نقل الاستخدام إلى ثولتانثار: 9.85 ٪] ظهر صوت رقاقة الذكاء الاصطناعي.
بعد التعامل مع هذه المهام التافهة، ركز (ليلين) على المختبر مرة أخرى.
“إنه نموذج أولي بعد كل شيء. زيادة 10 ٪ هي بالفعل جيدة بما فيه الكفاية.” لطالما كانت المدينة العائمة التي حصل عليها في وديان فروست فال واحدة من بطاقات (ليلين) الرابحة.
فقط تلميح طفيف لرغبته في الحصول على معلومات عن المدينة العائمة من جانبه جعل أحفاده ومرؤوسيه يخيفون ملك السماء لتسليم المعلومات.
كان يحسّنه بكلّ فرصة كانت لديه
كانت المدينة العائمة بالفعل شيئًا ابتكره الماجوس، لكن السحرة القدماء لعالم الآلهة غيروه. بإضافة وظائف اخري وحولوا المدن العائمة إلى سلاح يمكن أن يهدد ممالك الآلهة الإلهية… ”
في العصور القديمة، كان السحرة القدماء العظماء المسلحون بالمدن العائمة شيئًا حتى الآلهة كانت تخشاه. وفي النهاية، دمرتهم الآلهة ولكنهم دفعوا ثمنا باهظا.
ترجمة
ومع ذلك، تم إخفاء ثولتانثار، ووجدها(ليلين) لتصبح أهم ورقة رابحة قاتلة لديه.
وبذلك اكتشفت العديد من المشاكل.
سيأتي يوم عندما تظهر من جديد في عالم الآلهة مرة أخرى، وتفتح فكيها لتلتهم الآلهة نفسها…
بالطبع، إذا كان هؤلاء الشخصيات البارزة في عالم المطهر لا يزالون يحملون ضغائن ويريدون أن يسببوا له المتاعب، فلن يمانع (ليلين) في تلقينهم درساً. ومن ناحية أخرى، حان الوقت للنظر في بذل جهد مشترك. فالكعكة في عالم الآلهة كانت كبيرة جداً سيكون (ليلين) بالتأكيد مستهدفا من قبل الآلهة إذا كان سيبدأ حرباً. ومن ثم، ينبغي النظر في التماس الترتيبات والتحالف مع القوات الأخرى.
‘رقاقة الذكاء الاصطناعي، نقل البيانات إلى الرقاقة المساعدة في عالم الآلهة!’ أمر (ليلين).
ومع ذلك، نظرًا لمستواه المرتفع، لم يرغب (ليلين) في سرقة هؤلاء الناس البائسين وشعر وكأنه كان يتنمر على طفل وهكذا سمح لمرؤوسي الملك بأخذ بعض العناصر كتعويض عن المعلومات بهذه الطريقة، سيكون الملك راضياً عن عقد صفقة جيدة.
بعد استقرار علاقته مع عالم الآلهة بواسطة بلورة الابعاد كان يعتقد أن استنساخه نصف الإله على الجانب الآخر سيكون قادرًا على الاستفادة الكاملة من هذه المعلومات.
بعد أن أصبح وارلوك من الدرجة السابعة، أصبح لديه الآن فهم أفضل للعلاقات الاجتماعية في الدوائر العليا. كان سحرة القوانين أقوياء للغاية، وكان من الصعب للغاية بالنسبة لهم أن يموتوا. حتى إذا هم ماتوا فالأحياء من جديد أمر سهل. وقد تسبب ذلك في تضافر العديد من القوى في خوف.
بعد التعامل مع هذه المهام التافهة، ركز (ليلين) على المختبر مرة أخرى.
“الكثير من قوة الأحلام يمكن التحكم بها بمفردي، وهذا هو عندما تكون قوة الأحلام في أضعف حالاتها…” لقد كان متأثراً بالأحرى
“عالم الأحلام…” تمتم (ليلين)، قوة الأحلام القرمزية المظلمة التي تظهر في جميع أنحاء المكان تعطي جوًا ضبابيًا وثقيلًا. وكشف الضوء الأحمر عن عدة رموز على جسده، بالإضافة إلى عين رأسية بين جبينه.
ورث الوارلوك الآخرون آثارًا جانبية سلبية من سلالتهم، مثل قيود سلالتهم وعدم الاستقرار العاطفي. ومع ذلك، لم تواجه عائلة (ليلين) هذه المشكلة.
كان عالم الأحلام لا يزال حتى الآن في حالة من الضعف كان الأمر أصعب بالنسبة للمخلوقات الأخرى، وأصبح استخدام قوة الأحلام أكثر صعوبة لضعفها إلى حد كبير.
كانت علاقته مع عالم الأحلام نفسه عالية للغاية أيضًا. ومع ذلك، فإن كل ما سبق لا يقارن مع قدرة امتصاص الكابوس.
ومع ذلك، لم تكن هذه مشكلة بالنسبة لـ (ليلين).
بصرف النظر عن إرادة الأصل لعالم الأحلام، لم يكن على (ليلين) أن يزعج نفسه بأي شخص آخر.
“الكثير من قوة الأحلام يمكن التحكم بها بمفردي، وهذا هو عندما تكون قوة الأحلام في أضعف حالاتها…” لقد كان متأثراً بالأحرى
بعد استقرار علاقته مع عالم الآلهة بواسطة بلورة الابعاد كان يعتقد أن استنساخه نصف الإله على الجانب الآخر سيكون قادرًا على الاستفادة الكاملة من هذه المعلومات.
“قدرة امتصاص الكابوس هي في الواقع شيء آخر. انها مثل سلطة حاكم (باتور)…
بعد التعامل مع هذه المهام التافهة، ركز (ليلين) على المختبر مرة أخرى.
بل إن قوتها أعظم من ذلك.
إذا كان الثعبان الشيطاني يعتبر مواطن في مملكة، فأن قدرة امتصاص الكابوس كان أميرًا، وحتى ملكًا!
بعد كل شيء، (باتور) ليس سوى جزء واحد من عالم الآلهة.
‘رقاقة الذكاء الاصطناعي، نقل البيانات إلى الرقاقة المساعدة في عالم الآلهة!’ أمر (ليلين).
أما بالنسبة لعالم الأحلام، ففي ذروته يمكنه حتى منافسة عالم الماجوس نفسه…”
بل إن قوتها أعظم من ذلك.
لم يكن (ليلين) يجهل قوة الأحلام. لقد استكشف “عالم الأحلام” ذات مرة عندما كان لا يزال وارلوك من الرتبة الخامسة. مع أصل السلالة الذي امتصه من الأفعى الارملة أعطاه أيضًا دفعة لقدرته على السيطرة على قوة الأحلام، وزادت سيطرة (ليلين) على عالم الأحلام بشكل كبير.
ليس كل شيء من الماضي القديم كان مفيدا. لقد أدى إبداع السحرة القدماء إلى التقليل من دور الماجوس في ابتكار المدن العائمة، حتى لو كان من المحتمل أن يلعب الظل المشوه دورًا مهمًا في تأسيسها في عالم الآلهة وتطوير مدنهم. ومع ذلك، لم يكن كل ذلك يهم (ليلين).
كانت علاقته مع عالم الأحلام نفسه عالية للغاية أيضًا. ومع ذلك، فإن كل ما سبق لا يقارن مع قدرة امتصاص الكابوس.
على الرغم من أن مثل هذا الشيء كان غريبًا، إلا أن (ليلين) كان لديه أحفاد لأحفاده الآن.
شعر (ليلين) بنداء من قوة عالم الأحلام الأصلية.
فقط تلميح طفيف لرغبته في الحصول على معلومات عن المدينة العائمة من جانبه جعل أحفاده ومرؤوسيه يخيفون ملك السماء لتسليم المعلومات.
“كنت أعتقد أن سلالة الثعبان الشيطاني كانت قوية للغاية بسبب قدرتها على الدخول ومغادرة عالم الأحلام عند الرغبة. ومع ذلك، بالمقارنة مع سلالة ملك الكابوس فإنه لا شيء على الإطلاق…”
“كل شيء ذي قيمة في العالم هو ملك لي لاستخدامه!” كان هذا جوهر فلسفة السحرة القدماء، وشعار كل الماجوس الذين فهموا القوانين! تابعوا الحقيقة، استخراج القوة من كل ما كان له قيمة.
إذا كان الثعبان الشيطاني يعتبر مواطن في مملكة، فأن قدرة امتصاص الكابوس كان أميرًا، وحتى ملكًا!
بعد التعامل مع هذه المهام التافهة، ركز (ليلين) على المختبر مرة أخرى.
بصرف النظر عن إرادة الأصل لعالم الأحلام، لم يكن على (ليلين) أن يزعج نفسه بأي شخص آخر.
مثل هذه القدرة ضمنت أن القليل من أحفاده سيعانون من جنون الارتياب والجنون، مما تسبب في أن يحظى التارغيريان بتقدير كبير من قبل الآخرين.
“لا عجب أن ملك الكابوس وصل إلى هذه القوة وكان لا يمكن وقف طريقه، انها مثل الاختراق…” فقط اتصال واحد مع عالم الأحلام ترك (ليلين) يشعر بقوة جارفة.
كسلف لسلالة دمه، أصدر (ليلين) قرارا في اللحظة التي رأى فيها أبنائه، “أحتاج إلى تعديل سلالة دمهم…”
كان يجرؤ حتى على تحدي سلطة الأفعى الارملة إذا كانت موجودة في عالم الأحلام!
أما بالنسبة لعالم الأحلام، ففي ذروته يمكنه حتى منافسة عالم الماجوس نفسه…”
“ليس لدي أي عداوات شديدة حاليا، ولكن إذا كان لدي فسأجرهم جميعًا إلى عالم الأحلام وأجعلهم يعانون، أو حتى يموتون…” أجرى عقل (ليلين) العديد من الحسابات، حيث جمع بين مزايا الرقاقة وعالم الأحلام نفسه.
والأهم من ذلك أنه كان على علاقة لائقة مع الأفعى الارملة، بل إنها طلبت مساعدته.
حتى لو كان الأفعى الارملة أو الطائر القذر <<<ظهر في عالم المطهر من قبل>>>، كان لديه فرصة بنسبة ستين في المئة لذبحهم داخله.
ومع ذلك، نظرًا لمستواه المرتفع، لم يرغب (ليلين) في سرقة هؤلاء الناس البائسين وشعر وكأنه كان يتنمر على طفل وهكذا سمح لمرؤوسي الملك بأخذ بعض العناصر كتعويض عن المعلومات بهذه الطريقة، سيكون الملك راضياً عن عقد صفقة جيدة.
لكن الماجوس اللذين فهموا القوانين لا يمكنهم التصرف هكذا تنهد (ليلين) في الداخل.
وبذلك اكتشفت العديد من المشاكل.
بعد أن أصبح وارلوك من الدرجة السابعة، أصبح لديه الآن فهم أفضل للعلاقات الاجتماعية في الدوائر العليا. كان سحرة القوانين أقوياء للغاية، وكان من الصعب للغاية بالنسبة لهم أن يموتوا. حتى إذا هم ماتوا فالأحياء من جديد أمر سهل. وقد تسبب ذلك في تضافر العديد من القوى في خوف.
ورث الوارلوك الآخرون آثارًا جانبية سلبية من سلالتهم، مثل قيود سلالتهم وعدم الاستقرار العاطفي. ومع ذلك، لم تواجه عائلة (ليلين) هذه المشكلة.
كان من السهل للغاية عزل الذات من خلال إعلان الحرب بشكل صارخ على مثل هذه الموجودات.
قام (ليلين) بفحص أبنائه بعناية
والأهم من ذلك أنه كان على علاقة لائقة مع الأفعى الارملة، بل إنها طلبت مساعدته.
سيأتي يوم عندما تظهر من جديد في عالم الآلهة مرة أخرى، وتفتح فكيها لتلتهم الآلهة نفسها…
لم يكن لديه عداوة مع الطائر القذر أيضًا، لذلك لم تكن هناك حاجة للقيام بمثل هذا الشيء.
كان عالم الأحلام لا يزال حتى الآن في حالة من الضعف كان الأمر أصعب بالنسبة للمخلوقات الأخرى، وأصبح استخدام قوة الأحلام أكثر صعوبة لضعفها إلى حد كبير.
بالطبع، إذا كان هؤلاء الشخصيات البارزة في عالم المطهر لا يزالون يحملون ضغائن ويريدون أن يسببوا له المتاعب، فلن يمانع (ليلين) في تلقينهم درساً. ومن ناحية أخرى، حان الوقت للنظر في بذل جهد مشترك. فالكعكة في عالم الآلهة كانت كبيرة جداً سيكون (ليلين) بالتأكيد مستهدفا من قبل الآلهة إذا كان سيبدأ حرباً. ومن ثم، ينبغي النظر في التماس الترتيبات والتحالف مع القوات الأخرى.
ومع ذلك، لم تكن هذه مشكلة بالنسبة لـ (ليلين).
ورث الوارلوك الآخرون آثارًا جانبية سلبية من سلالتهم، مثل قيود سلالتهم وعدم الاستقرار العاطفي. ومع ذلك، لم تواجه عائلة (ليلين) هذه المشكلة.
***********************************
لم يكن لديه عداوة مع الطائر القذر أيضًا، لذلك لم تكن هناك حاجة للقيام بمثل هذا الشيء.
ترجمة
على الرغم من أن مثل هذا الشيء كان غريبًا، إلا أن (ليلين) كان لديه أحفاد لأحفاده الآن.
EgY RaMoS
كانت علاقته مع عالم الأحلام نفسه عالية للغاية أيضًا. ومع ذلك، فإن كل ما سبق لا يقارن مع قدرة امتصاص الكابوس.
كان عليه أن يرضي جميع النساء اللاتي تركهن وراءه عندما اختبأ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
