العودة إلى عالم الأحلام
“سواء كان السحر القديم مختومًا في قلب النسيج أو كائنات القانون خارجها، فلا يمكن التعامل مع أي منها بسهولة…” أمسك (ليلين) ذقنه، وكان لديه بالفعل خطة واضحة في الاعتبار.
لقد حافظت بشكل مثالي على فرصتهم الأخيرة في الحياة، في انتظار وصول الربيع.
’ وجود هذه الأطراف ومحاولتها السيطرة على بعضها البعض يبدو فكرة جيدة. مهما كان، عندما يحين الوقت سأكون القائد والطاغية هناك وسأحصل على أكبر الفوائد على أي حال.
إذا تمكن المضيف من الحصول على عينات من أشكال الحياة من الرتبة 7 من عالم الأحلام، فيمكن تسريع المهمة.] رنت رقاقة بصوتها الالي
للحصول على هذه الفوائد، كان على (ليلين) خلق انطباع جيد.
“لا!” هز (ليلين) رأسه رافضا، وتبددت قوة الأصل من حوله.
على أقل تقدير، كان عليه أن يضمن أنه عندما يحين الوقت ويصرخ بصوت عال، فإن العديد من سحرة القوانين سيتبعونه في استكشاف كنوز عالم الآلهة…
إذا تمكن المضيف من الحصول على عينات من أشكال الحياة من الرتبة 7 من عالم الأحلام، فيمكن تسريع المهمة.] رنت رقاقة بصوتها الالي
فكر (ليلين) داخل نفسه: “ما زلت بحاجة إلى الانتظار وجمع الإيمان بعالم الآلهة، ولكن يمكنني البدء في استكشاف عالم الأحلام قريبًا…”، تلاشى جسده تدريجيًا وهو يختفي.
ومع ذلك، كانت الأمور مختلفة الآن.
في المستوى النجمي غير المحدود، كان عالم الآلهة وعالم الماجوس مثل مركزين كبيرين يحتلان معظم المساحة والموارد. كما امتلكوا أقوى ارادة عالم وأقوي قوة أصل.
في البداية كانت ارادة عالم الأحلام المراوغة تجعله يدور في دوائر للحصول على معلومات. ومع ذلك تغير الوضع الان ويبدو أن عالم الأحلام يعامل ليلين الآن كطفله، لأنه أظهر له كل شيء وراء هذا الحجاب الغامض.
تحيط بهم عوالم صغيرة عديدة مثل النجوم، أقواها عوالم مثل المطهر وعالم الظل والعالم الجليدي وما شابه ذلك. ومع ذلك، كان هناك وجود مثير للاهتمام بين كل هذه العوالم. كان في كل مكان، ينمو بالأحلام ولكن يتجسد في الواقع أيضا. في ذروة قوتها، كانت قوتها الأصلية العالمية مشابهة لقوة عالم الماجوس وعالم الآلهة.
في المستوى النجمي غير المحدود، كان عالم الآلهة وعالم الماجوس مثل مركزين كبيرين يحتلان معظم المساحة والموارد. كما امتلكوا أقوى ارادة عالم وأقوي قوة أصل.
كان هذا عالم الأحلام، مكان مليء بظواهر غريبة لا تصدق، عالم غريب ومرعب يمكن أن يشوه الزمان والمكان.
ورث (ليلين) هذه السلالة، والآن يرى الأشياء من وجهة نظر ملك الكابوس ويبدأ في التركيز على مخطط عالم الأحلام
كان عالم الأحلام هو المكان الوحيد المذهل القادر على الاتصال بعالم الآلهة دون التعرض للقمع بشكل كبير. <<<<أي كيان من خارج عالم الآلهة لا يستطيع الدخول بسبب معارضه ارادة العالم لأي دخيل>>>>
جعله هذا يتذكر بداية عالم الآلهة، الذي عمل بذات الطريقة. فلم يكن هناك كائنات إلهية قبل أن يستقر الإيمان.
في العصور القديمة، كان ملك الكابوس قد استخدم قدرة امتصاص الكابوس ليصبح الأسرع في الوصول إلى ذروة المرتبة 8، ورفع نفسه فوق العديد من الماجوس وأصبح كابوسًا حقيقيا للآلهة.
“هذا يعني أنه لم يكن هناك شيء يسمى عالم الأحلام في البداية. ومع ذلك، مع بداية ظهور الكائنات الذكية، اندمجت أحلامهم لتشكيل عالم الأحلام؟ تركت هذه الإمكانية (ليلين) عاجزا عن الكلام.
في النهاية انتحر بنفسه، غير ذلك لم يستطع عالم الآلهة فعل أي شيء حياله.
ومض الضوء القرمزي عندما اخترق (ليلين) حدود عالم الأحلام، ودخل الي حلم حقيقي.
ورث (ليلين) هذه السلالة، والآن يرى الأشياء من وجهة نظر ملك الكابوس ويبدأ في التركيز على مخطط عالم الأحلام
“سواء كان السحر القديم مختومًا في قلب النسيج أو كائنات القانون خارجها، فلا يمكن التعامل مع أي منها بسهولة…” أمسك (ليلين) ذقنه، وكان لديه بالفعل خطة واضحة في الاعتبار.
عادة عند عبور العوالم، كان (ليلين) يعتمد فقط على قدرات سلالة دمه.
“هذا يعني أنه لم يكن هناك شيء يسمى عالم الأحلام في البداية. ومع ذلك، مع بداية ظهور الكائنات الذكية، اندمجت أحلامهم لتشكيل عالم الأحلام؟ تركت هذه الإمكانية (ليلين) عاجزا عن الكلام.
في البداية كانت ارادة عالم الأحلام المراوغة تجعله يدور في دوائر للحصول على معلومات. ومع ذلك تغير الوضع الان ويبدو أن عالم الأحلام يعامل ليلين الآن كطفله، لأنه أظهر له كل شيء وراء هذا الحجاب الغامض.
كانت أحلاماً لكائنات ذكية من جميع العوالم، جذبتهم قوة عالم الأحلام. جميع الكائنات القادرة على التفكير يمكن أن تحلم. وعندما كانوا يحلمون، كانوا ينجذبون دون وعي إلى عالم الأحلام!
“هذه الألفة… إذا قال لي شخص ما أن قدرة امتصاص الكابوس هو تجسيد لجزء من إرادة عالم الأحلام سأصدق ذلك! أظهرت عيون (ليلين) صدمته عندما رأى العالم الذي يبدو بلا حدود أمامه.
إذا تمكن المضيف من الحصول على عينات من أشكال الحياة من الرتبة 7 من عالم الأحلام، فيمكن تسريع المهمة.] رنت رقاقة بصوتها الالي
يبدو أن المكان الذي كان فيه حاليًا هو شق بدون كتلة وحجم. كان يبدو كتقاطع بين فضاء ثنائي الأبعاد وعالم ثلاثي الأبعاد. حافة ملتوية كثعبان، تظهر له عدد لا نهائي من عوالم الأحلام المختلطة مع الزمكان.
“قالت إنها تريد الذهاب إلى أراضي سيد الكارثة في الشمال… يجب أن ألقي نظرة…” أمسك (ليلين) ذقنه. كان السبب وراء مجيء (ليلين) إلى عالم الأحلام هو حل مشكلة فترات ضعف قوة الأحلام، وكانت (جيليان) مجرد الهاء جانبي. لقد مر الكثير من الوقت بالفعل، حتى أحفادها سيكونون عجائز حاليا. ومن المرجح جدا أن تكون قبيلتها بأكملها قد انقرضت.
لقد ظهرت كميات كبيرة من الأحلام الصغيرة على أطراف عالم الأحلام، وماتت بنفس السرعة التي ولدت بها.
للحصول على هذه الفوائد، كان على (ليلين) خلق انطباع جيد.
تقاطعت العديد من الأحلام القوية مع بعضها البعض، وشكلت مناطق غريبة مشوهة مع دمار شديد في جوهرها حتى أن (ليلين) خاف الاقتراب منها.
انتشرت قوة روح (ليلين) بعيدًا وواسعًا. مع إنجازاته كوارلوك من الدرجة السابعة، لا يزال بإمكانه العثور على آثار بضعة أشكال من الحياة في المنطقة الشاسعة. كان الأمر أشبه بموت عالم الأحلام بأكمله. “لا، ليس الموت. بل أشبه بـ ” عالم الأحلام” وهو في سبات
الأهم من ذلك، لاحظ (ليلين) أن عالم الأحلام بأكمله كان مثل ثقب أسود ضخم، يسحب الضوء دون نهاية.
في العصور القديمة، كان ملك الكابوس قد استخدم قدرة امتصاص الكابوس ليصبح الأسرع في الوصول إلى ذروة المرتبة 8، ورفع نفسه فوق العديد من الماجوس وأصبح كابوسًا حقيقيا للآلهة.
كانت أحلاماً لكائنات ذكية من جميع العوالم، جذبتهم قوة عالم الأحلام. جميع الكائنات القادرة على التفكير يمكن أن تحلم. وعندما كانوا يحلمون، كانوا ينجذبون دون وعي إلى عالم الأحلام!
في العصور القديمة، كان ملك الكابوس قد استخدم قدرة امتصاص الكابوس ليصبح الأسرع في الوصول إلى ذروة المرتبة 8، ورفع نفسه فوق العديد من الماجوس وأصبح كابوسًا حقيقيا للآلهة.
كان عالم الأحلام في الواقع مجموعة من الأحلام من معظم الكائنات الفكرية. نشأت هذه الكائنات من جميع العوالم، بما في ذلك عالم الماجوس وعالم الآلهة!
كان عالم الأحلام هو المكان الوحيد المذهل القادر على الاتصال بعالم الآلهة دون التعرض للقمع بشكل كبير. <<<<أي كيان من خارج عالم الآلهة لا يستطيع الدخول بسبب معارضه ارادة العالم لأي دخيل>>>>
“هذا يعني أنه لم يكن هناك شيء يسمى عالم الأحلام في البداية. ومع ذلك، مع بداية ظهور الكائنات الذكية، اندمجت أحلامهم لتشكيل عالم الأحلام؟ تركت هذه الإمكانية (ليلين) عاجزا عن الكلام.
***********************************
جعله هذا يتذكر بداية عالم الآلهة، الذي عمل بذات الطريقة. فلم يكن هناك كائنات إلهية قبل أن يستقر الإيمان.
“هذه الألفة… إذا قال لي شخص ما أن قدرة امتصاص الكابوس هو تجسيد لجزء من إرادة عالم الأحلام سأصدق ذلك! أظهرت عيون (ليلين) صدمته عندما رأى العالم الذي يبدو بلا حدود أمامه.
“هذا هو السبب في أن عالم الأحلام غريب جدًا، كونه قويًا وضعيفًا في نفس الوقت. شعر (ليلين) أنه استوعب إلى حد ما سبب ضعف قوة الأحلام.
للحصول على هذه الفوائد، كان على (ليلين) خلق انطباع جيد.
“لكنني لا أستطيع أن أستسلم للأمر بهذه البساطة. يجب أن أستكشف، أتحرك، وأرى المزيد، أياً كان، لا يزال لديّ وقت لأزرع مستنسخي. هناك ألف سنة متبقية للعقد مع الأفعى الارملة…”
“لا!” هز (ليلين) رأسه رافضا، وتبددت قوة الأصل من حوله.
ومض الضوء القرمزي عندما اخترق (ليلين) حدود عالم الأحلام، ودخل الي حلم حقيقي.
في اللحظة التي يحدث فيها أي شيء من شأنه أن يضر بهم أو بسمعتهم، سيلغون الختم علي أنفسهم.
ظهرت قوة متصاعدة حول (ليلين)، مثل أم لطيفة ترى ابنها يعود إلى المنزل متعبًا من السفر.
بيييييييييب تم اكتشاف كميات كبيرة من قوة “عالم الأحلام” الأصلية هل تريد امتصاصها؟] رنت رقاقة الذكاء الاصطناعي.
بيييييييييب تم اكتشاف كميات كبيرة من قوة “عالم الأحلام” الأصلية هل تريد امتصاصها؟] رنت رقاقة الذكاء الاصطناعي.
“يمكن أن يستمر تحليل الرقاقة طالما أنني في عالم الأحلام. الآن يمكنني الذهاب لرؤية سادة الكارثة في الشمال، ومعرفة أسرارهم”.
“لا!” هز (ليلين) رأسه رافضا، وتبددت قوة الأصل من حوله.
إذا تمكن المضيف من الحصول على عينات من أشكال الحياة من الرتبة 7 من عالم الأحلام، فيمكن تسريع المهمة.] رنت رقاقة بصوتها الالي
كانت قوة المنشأ لعالم الأحلام أكثر وفرة بكثير من عالم الماجوس، وهو ما يعادل ما يمكن لجميع سحرة القوانين الحصول عليه مجتمعين. سيكون كافيا لرفعه إلى ذروة وجوده الحالي.
جعله هذا يتذكر بداية عالم الآلهة، الذي عمل بذات الطريقة. فلم يكن هناك كائنات إلهية قبل أن يستقر الإيمان.
ومع ذلك، لم يكن لدى (ليلين) الشجاعة للقيام بذلك. قبل أن يتعامل مع عيوب قوة الأحلام، إضافة قوة أصل الحلم إلى مجموع قواه فجأة يمكن أن تؤدي إلى مشاكل كبيرة في المستقبل.
في المستوى النجمي غير المحدود، كان عالم الآلهة وعالم الماجوس مثل مركزين كبيرين يحتلان معظم المساحة والموارد. كما امتلكوا أقوى ارادة عالم وأقوي قوة أصل.
عالم الاحلام سيكون هنا على أية حال في اي وقت ويمكنني أن آتي في أي وقت أريد واستوعبه، ليس الأمر وكأنه سيذهب بعيدا… ” بعد التفكير في هذا، لم يحزن (ليلين) لأنه رفض قوة المنشأ.
“هذه الألفة… إذا قال لي شخص ما أن قدرة امتصاص الكابوس هو تجسيد لجزء من إرادة عالم الأحلام سأصدق ذلك! أظهرت عيون (ليلين) صدمته عندما رأى العالم الذي يبدو بلا حدود أمامه.
وبدأ يقيم وضعه كان المكان مهجورًا وكئيبًا، يفتقر إلى الحياة. السهول والغابات والسهول والبحيرات والجداول من قبل تحولت بالكامل إلى صحراء جرداء، وحتى الهواء نفسه فقد كل الرطوبة تقريبًا.
ظهرت قوة متصاعدة حول (ليلين)، مثل أم لطيفة ترى ابنها يعود إلى المنزل متعبًا من السفر.
انتشرت قوة روح (ليلين) بعيدًا وواسعًا. مع إنجازاته كوارلوك من الدرجة السابعة، لا يزال بإمكانه العثور على آثار بضعة أشكال من الحياة في المنطقة الشاسعة. كان الأمر أشبه بموت عالم الأحلام بأكمله. “لا، ليس الموت. بل أشبه بـ ” عالم الأحلام” وهو في سبات
تحيط بهم عوالم صغيرة عديدة مثل النجوم، أقواها عوالم مثل المطهر وعالم الظل والعالم الجليدي وما شابه ذلك. ومع ذلك، كان هناك وجود مثير للاهتمام بين كل هذه العوالم. كان في كل مكان، ينمو بالأحلام ولكن يتجسد في الواقع أيضا. في ذروة قوتها، كانت قوتها الأصلية العالمية مشابهة لقوة عالم الماجوس وعالم الآلهة.
قوة روح (ليلين) الذي كان مدعومًا بالقوانين مع سيطرته الدقيقة على قوة الروح سمحت له بملاحظة بعض الاختلافات. كانت الحياة الضعيفة والصغيرة مخفية بأمان تحت طبقات من رمال الصحراء.
رقاقة أمر (ليلين). [صفارة! تم إنشاء المهمة. مسح تموجات قوة أصل عالم الأحلام… التقدم الحالي: 0.0001٪. الوقت المقدر للإنجاز: 13 دقيقة 3987 ساعة
لقد حافظت بشكل مثالي على فرصتهم الأخيرة في الحياة، في انتظار وصول الربيع.
لقد ظهرت كميات كبيرة من الأحلام الصغيرة على أطراف عالم الأحلام، وماتت بنفس السرعة التي ولدت بها.
تساقطت الثلوج المدمرة في بعض المناطق، على العديد من تموجات الروح القوية الشريرة التي كانت تنتظر. هؤلاء كانوا الآلهة الشريرة لعالم الأحلام، أسياد الكوارث.
“بالتفكير في الأمر، هل هذا هو المكان الذي عاشت فيه (جيليان) وشعبها ذات مرة؟ “مع قوة قدرة امتصاص الكابوس، اختار (ليلين) بطبيعة الحال منطقة في عالم الأحلام سيكون مرتاحًا فيها.
حتى هذه الكيانات قد اختارت ختم أنفسهم وهم يكافحون عند باب الموت.
حتى هذه الكيانات قد اختارت ختم أنفسهم وهم يكافحون عند باب الموت.
ومع ذلك، يمكن للمرء أن يرتكب خطأ فادحًا لو قلل من شأنهم. أي سيد منهم يغلق على نفسه بالتأكيد لديه اتصالات بالخارج ويستطيع أن يشعر بما يحدث في الخارج
تحول جسد (ليلين) على الفور إلى ظلام لا حدود له يتجه ناحية الشمال بسرعة هائلة، حتى ان الرياح خلفه بدت قوية ومرعبة.
في اللحظة التي يحدث فيها أي شيء من شأنه أن يضر بهم أو بسمعتهم، سيلغون الختم علي أنفسهم.
“يمكن أن يستمر تحليل الرقاقة طالما أنني في عالم الأحلام. الآن يمكنني الذهاب لرؤية سادة الكارثة في الشمال، ومعرفة أسرارهم”.
عندما تكون قوة الأحلام ضعيفة، كانت مزيج قوة الأصل وطاقة الروح المتراكمة في أجسادهم بالاشتراك مع ميزاتهم كمواطنين في عالم الأحلام، يسمح لهم بجلب الدمار وقتل الغزاة!
قوة روح (ليلين) الذي كان مدعومًا بالقوانين مع سيطرته الدقيقة على قوة الروح سمحت له بملاحظة بعض الاختلافات. كانت الحياة الضعيفة والصغيرة مخفية بأمان تحت طبقات من رمال الصحراء.
قبل أن يُعرف هذا، كان الكثير من الناس الذين يبحثون عن الكنز في عالم الاحلام وقت ضعفه يموتون جميعا دون معرفه السبب. الآن هم كانوا أذكى بكثير، مثل التنين الأعور الذي قابله قبل ذلك.
“يمكن أن يستمر تحليل الرقاقة طالما أنني في عالم الأحلام. الآن يمكنني الذهاب لرؤية سادة الكارثة في الشمال، ومعرفة أسرارهم”.
“بالتفكير في الأمر، هل هذا هو المكان الذي عاشت فيه (جيليان) وشعبها ذات مرة؟ “مع قوة قدرة امتصاص الكابوس، اختار (ليلين) بطبيعة الحال منطقة في عالم الأحلام سيكون مرتاحًا فيها.
كان عالم الأحلام في الواقع مجموعة من الأحلام من معظم الكائنات الفكرية. نشأت هذه الكائنات من جميع العوالم، بما في ذلك عالم الماجوس وعالم الآلهة!
ومع ذلك، عندما كان يحدق في الصحراء القاحلة التي لا حدود لها، لم يستطع إلا أن يبدو حزينا. رغم أنه يعرف أن التغييرات في بيئة عالم الأحلام تحدث بسرعة، إلا أنه لم يعتقد أنها ستكون بهذه السرعة.
فكر (ليلين) داخل نفسه: “ما زلت بحاجة إلى الانتظار وجمع الإيمان بعالم الآلهة، ولكن يمكنني البدء في استكشاف عالم الأحلام قريبًا…”، تلاشى جسده تدريجيًا وهو يختفي.
في مناقشاته مع الأفعى الارملة، كان قد جاء سابقا منذ فترة من الوقت.
عادة عند عبور العوالم، كان (ليلين) يعتمد فقط على قدرات سلالة دمه.
بيد أن البيئة قد تغيرت تغيرا جذريا، ولكن التضاريس لا تزال متشابهة إلى حد ما. ومن ثم، وجد المكان الذي أقامت فيه (جيليان). لكن الآن، كلّ الآثار، خصوصاً التضاريس، قد اختفت تماماً.
ومع ذلك، عندما كان يحدق في الصحراء القاحلة التي لا حدود لها، لم يستطع إلا أن يبدو حزينا. رغم أنه يعرف أن التغييرات في بيئة عالم الأحلام تحدث بسرعة، إلا أنه لم يعتقد أنها ستكون بهذه السرعة.
“الروائح في الهواء تخبرني أنه قد مر حوالي خمسة عشر ألف سنة منذ أن جئت آخر مرة…” ارتعش أنف (ليلين) قليلاً وهو يشم الهواء، ثم جاء باستنتاج، “يبدو أن هذا المكان كان غير محظوظ بما فيه الكفاية لأنه تأثر بموجة مرعبة من تسارع الوقت…
ففي عالم الأحلام، يمكن أن يحدث أي شيء!
“قالت إنها تريد الذهاب إلى أراضي سيد الكارثة في الشمال… يجب أن ألقي نظرة…” أمسك (ليلين) ذقنه. كان السبب وراء مجيء (ليلين) إلى عالم الأحلام هو حل مشكلة فترات ضعف قوة الأحلام، وكانت (جيليان) مجرد الهاء جانبي. لقد مر الكثير من الوقت بالفعل، حتى أحفادها سيكونون عجائز حاليا. ومن المرجح جدا أن تكون قبيلتها بأكملها قد انقرضت.
بيد أن البيئة قد تغيرت تغيرا جذريا، ولكن التضاريس لا تزال متشابهة إلى حد ما. ومن ثم، وجد المكان الذي أقامت فيه (جيليان). لكن الآن، كلّ الآثار، خصوصاً التضاريس، قد اختفت تماماً.
ومع ذلك، كان لدى (ليلين) شعور غريب. قبل أن تضعف قوة الاحلام، يمكن للتغييرات التي طرأت على شعبها أن تجلب له مجموعة كبيرة من المساعدين والقوة إذا كان محظوظا.
قوة روح (ليلين) الذي كان مدعومًا بالقوانين مع سيطرته الدقيقة على قوة الروح سمحت له بملاحظة بعض الاختلافات. كانت الحياة الضعيفة والصغيرة مخفية بأمان تحت طبقات من رمال الصحراء.
ففي عالم الأحلام، يمكن أن يحدث أي شيء!
إذا تمكن المضيف من الحصول على عينات من أشكال الحياة من الرتبة 7 من عالم الأحلام، فيمكن تسريع المهمة.] رنت رقاقة بصوتها الالي
رقاقة أمر (ليلين). [صفارة! تم إنشاء المهمة. مسح تموجات قوة أصل عالم الأحلام… التقدم الحالي: 0.0001٪. الوقت المقدر للإنجاز: 13 دقيقة 3987 ساعة
EgY RaMoS
إذا تمكن المضيف من الحصول على عينات من أشكال الحياة من الرتبة 7 من عالم الأحلام، فيمكن تسريع المهمة.] رنت رقاقة بصوتها الالي
لقد ظهرت كميات كبيرة من الأحلام الصغيرة على أطراف عالم الأحلام، وماتت بنفس السرعة التي ولدت بها.
“يمكن أن يستمر تحليل الرقاقة طالما أنني في عالم الأحلام. الآن يمكنني الذهاب لرؤية سادة الكارثة في الشمال، ومعرفة أسرارهم”.
ومع ذلك، كان لدى (ليلين) شعور غريب. قبل أن تضعف قوة الاحلام، يمكن للتغييرات التي طرأت على شعبها أن تجلب له مجموعة كبيرة من المساعدين والقوة إذا كان محظوظا.
تحول جسد (ليلين) على الفور إلى ظلام لا حدود له يتجه ناحية الشمال بسرعة هائلة، حتى ان الرياح خلفه بدت قوية ومرعبة.
في العصور القديمة، كان ملك الكابوس قد استخدم قدرة امتصاص الكابوس ليصبح الأسرع في الوصول إلى ذروة المرتبة 8، ورفع نفسه فوق العديد من الماجوس وأصبح كابوسًا حقيقيا للآلهة.
في المرة الأخيرة التي كان فيها هنا، شعر(ليلين) بهالات العديد من سادة الكارثة في الشمال. ولكنه كان غير راغب في عداوتهم، وكان مشغولا أيضا بعالم الآلهة وقتها. وهكذا تراجع.
تحول جسد (ليلين) على الفور إلى ظلام لا حدود له يتجه ناحية الشمال بسرعة هائلة، حتى ان الرياح خلفه بدت قوية ومرعبة.
ومع ذلك، كانت الأمور مختلفة الآن.
قبل أن يُعرف هذا، كان الكثير من الناس الذين يبحثون عن الكنز في عالم الاحلام وقت ضعفه يموتون جميعا دون معرفه السبب. الآن هم كانوا أذكى بكثير، مثل التنين الأعور الذي قابله قبل ذلك.
جعله هذا يتذكر بداية عالم الآلهة، الذي عمل بذات الطريقة. فلم يكن هناك كائنات إلهية قبل أن يستقر الإيمان.
***********************************
بيييييييييب تم اكتشاف كميات كبيرة من قوة “عالم الأحلام” الأصلية هل تريد امتصاصها؟] رنت رقاقة الذكاء الاصطناعي.
ترجمة
EgY RaMoS
ففي عالم الأحلام، يمكن أن يحدث أي شيء!
لقد ظهرت كميات كبيرة من الأحلام الصغيرة على أطراف عالم الأحلام، وماتت بنفس السرعة التي ولدت بها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
