نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1049

إنقاذ وعلاج

إنقاذ وعلاج

“(ليلين)، يا صديقي، يجب أن تساعدني!”

“هذا… إنه أمر مزعج لي للغاية…” جعد (ليلين) حواجبه، كما لو كان هذا صعبًا للغاية.

عند ذكر هذه اللعنة التي كانت مثل دودة مخبأة تتحرك في عظامه، وضع بوداخ تعبير مؤلم.

“أولاً… يجب تعديل عقد تحالف قبيلة التنين! أعطني ما لديك من أخبار عن السكان الأصليين أيضاً…

استلقى جسده الضخم على الأرض، ورسم نظرة عيون مثيرة للشفقة وهو يحدق في (ليلين) الذي وقف بجانبه مثل النملة.

وافق بوداخ، “هذا سهل…”، تقلص جسده وذاب في الضوء الأرجواني عندما تحول إلى رجل في منتصف العمر بشعر أرجواني طويل.

كان المشهد بأكمله مضحك.

“انظر بنفسك… إنه أمر مزعج للغاية…” فقأ بوداخ عينًا أرجوانية، وتقطرت كميات كبيرة من القيح الحمضي الأصفر إلى الأرض، وتآكلت لتسبب حفرة مظلمة عميقة في جسمه.

“هذا… إنه أمر مزعج لي للغاية…” جعد (ليلين) حواجبه، كما لو كان هذا صعبًا للغاية.

“آه… انتظر، يا صديقي. بوداخ يمكن أن يساعدك!” عندما رأى (ليلين) ينوي المغادرة، بدأ التنين في الذعر على الفور.

“لماذا لا تحاول تسوية هذا الأمر مع إله الكارثة هذا؟ انه حاليا في حالة سبات، لذلك ربما لن يكون على استعداد لإهانة كائن مصنوع من القوانين كثيرا، أليس كذلك؟” لقد اقترح.

 

“لا، جواهر سولو الخاصة به لا تزال معي… لا، بوداخ لم يسرق أي شيء. أنا أتعرض للإهانة هكذا…” اعترف التنين ذو العين الواحدة بكل شيء دون أن يتم الضغط عليه.

“لكن…” ألقى (ليلين) نظرة على الجزء الخلفي من يد بوداخ وذراعه وكتفه. لا تزال هناك علامات عين أرجوانية هناك، عنيدة ولا تختفي.

“أرى…” استدار (ليلين) وغادر، ليس لديه مصلحة في الإساءة إلى إله الكارثة القوي مقابل حماية لص.

“على الرغم من أنني لا أستطيع إزالة اللعنة على الفور، إلا أنه لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة في التخلص من تتبعه لك. ارتدي هذا “. بحث ليلين في تحفه السحرية ووجد حلقة فضية للرأس، وألقى بها إلى بوداخ.

“آه… انتظر، يا صديقي. بوداخ يمكن أن يساعدك!” عندما رأى (ليلين) ينوي المغادرة، بدأ التنين في الذعر على الفور.

ومع ذلك، كان يعلم أن ما يفعله حاليا كان أكثر إثارة للغضب من ذلك، بالإضافة إلى أنه كان يستغل التنين كفأر اختبار.فلم يكن في وضع يسمح له بانتقاد بوداخ.

بعد أن تعرض للتعذيب من قبل هذه الإصابات لفترة طويلة، كان يعلم أن هذا الماجوس هو الوحيد القادر على مساعدته بصرف النظر عن إله الكارثة نفسه.

الاعتناء بلعنة معقدة فقط للحصول على معلومات عنهم، بإضافة الإساءة إلى اله الكارثة الي ذلك؟ (ليلين) لم يكن بهذا الغباء.

“أوه؟ أساعدك؟” أوقف (ليلين) خطواته، ونظر الي الجسم الضخم للتنين الأعور وعينه الصفراء باهتمام،” أتعلم ما أحتاجه؟”

من الواضح أن أخبار عدد قليل من السكان الأصليين لم تكن كافية بالنسبة له لتغيير رأيه، لكن تنينًا من الرتبة 7 من القوانين كان مقبولًا إلى حد ما.

“لا…” أجاب بوداخ بصدق، “لكن بوداخ شم رائحتك ذات مرة بالقرب من الأراضي الشمالية لآلهة الكارثة….”

بعد أن أقسم كلاهما على العقد باستخدام روحيهما الحقيقية من القوانين، قام (ليلين) بتحديد حجم التنين ذي العين الواحدة الذي كان كبيرًا مثل الجبل.

“رائحتي…” لم يعرف (ليلين) ما إذا كان يضحك أو يبكي، لكنه كان يعرف أن التنانين ذات العين الواحدة لديها حواس حساسة للغاية تجاه الروائح. والأهم من ذلك، أنهم لم يفرقوا بين الجسيمات في الهواء فحسب، بل تعقبوا الأشياء بناءً على روائح الأرواح ذاتها.

تحت قيادته، مر (ليلين)عبر مناطق أمراء الكوارث الثلاثة دون أي مخاطر ووصل إلى أعماق المنطقة الشمالية.

وبالتالي، على الرغم من مرور آلاف أو عشرات الآلاف من السنين، فإن أي شيء اتصل به (ليلين) في ذلك الوقت لن يكون قادرًا على الهروب من حواسه.

بعد أن أقسم كلاهما على العقد باستخدام روحيهما الحقيقية من القوانين، قام (ليلين) بتحديد حجم التنين ذي العين الواحدة الذي كان كبيرًا مثل الجبل.

“نعم، إنها منطقة صغيرة يسكن فيها بعض السكان الأصليين. ذات مرة شممت رائحتك في المركز بالذات… كانت ضعيفة إلى حد ما… سواء كانت القبيلة، أو أنت في ذلك الوقت!”

بين وجودين من القوانين، مع واحد يمتلك قدرة امتصاص الكابوس، من سيكون له اليد العليا؟

كان للتنين ذو العين الواحدة نظرة ماكرة في عينه الصفراء، “أفترض… أن السعي وراء تلك العلاقة مع القبيلة في شبابك يجب أن يكون أحد أسباب قدومك هنا إلى عالم الأحلام، أليس كذلك؟”

سرقت ممتلكات شخص آخر ومازلت تجرؤ على الشكوى؟ سخر (ليلين) منه في الداخل، عاجزًا عن الكلام.

“يبدو أنه قد رأى قبيلة (جيليان) حقًا …” أومأ (ليلين) برأسه، “لكن … أنت ساذج جدًا. هل كنت تعتقد أنني سوف أسيء إلى إله الكارثة بسبب عدد قليل من السكان الأصليين؟

 

“حتى مع مشاعري الشخصية تجاههم، لا يمكن مقارنة قيمة السكان الأصليين بما قد يحدث…”

(ليلين)، صديقي، هل هذا الشيء يعمل حقا؟”

علاقته مع (جيليان) والبقية كانت مثل الغرباء الذين يجتمعون معاً في أحسن الأحوال يأخذون ما يحتاجونه من بعضهم البعض ربما لو كان (ليلين) قد استثمر أكثر من ذلك فيهم كان سيهتم أكثر، ولكنه أراد فقط إلقاء نظرة عليها في الطريق.

“لا توجد مشكلة”، ربت بوداخ على صدره بثقة، قبل النظر إلى (ليلين) بقلق، “إنه على حدود نهر الحسرة المدمرة. نحن بحاجة للمرور عبر منطقة تحتوي ثلاثة من إلهه الكارثة.

الاعتناء بلعنة معقدة فقط للحصول على معلومات عنهم، بإضافة الإساءة إلى اله الكارثة الي ذلك؟ (ليلين) لم يكن بهذا الغباء.

“(ليلين)، يا صديقي. بناءً على العقد، تحتاج إلى إزالة جزء من اللعنة لإثبات قدراتك قبل أن تكون فعالة…”حدق بوداخ في وجه (ليلين) بقلق. كانت الرغبة والتعطش للشفاء واضحين في تلك العين الواحدة.

“أنا أكره السحرة كثيرا. انهم جميعا باردين جدا ومليئين بالخداع والمخططات…

ألا تعلم أن مساعدة الآخرين في عالم (ألترون) هي فضيلة عظيمة؟” تمتم بوداخ في عدم رضا.

ألا تعلم أن مساعدة الآخرين في عالم (ألترون) هي فضيلة عظيمة؟” تمتم بوداخ في عدم رضا.

لقد كان خائفاً من أن يتعقبه إله الكارثة من قبل، ولهذا السبب كان يهرب مثل كلب ضال عندما التقي بـ (ليلين). بغض النظر عما فعله، لم تكن هناك طريقة لإيقاف التعقب من اللعنة. ومع ذلك، اختفى هذا الشعور أخيرًا من عظامه.

“لهذا السبب اجتاح عالم ألترون عدد غير قليل من الحروب العظيمة، وأسقط من عالم متوسط الترتيب إلى عالم منخفض الترتيب دون اسم لنفسه. ربما تكون أنت الوجود الوحيد المتبقي للقوانين…”

كانت الحلقة فضية تمامًا وكان عليها خطوط قرمزية غريبة، مشابهة لأوردة الإنسان وهي تتلوى قليلاً.

حدق (ليلين) في وجهه، مما تسبب في أن ينظر الطرف الآخر بعيدًا دون وعي، “هل تعتقد أنني لم أقرأ أبدًا ملحمة صعود وسقوط ألترون؟”

“لكن…” ألقى (ليلين) نظرة على الجزء الخلفي من يد بوداخ وذراعه وكتفه. لا تزال هناك علامات عين أرجوانية هناك، عنيدة ولا تختفي.

“حسنًا! معرفتك العظيمة لا تجعلك أبدا في وضع غير موات! سأحتاج إلى تضمين هذا في تأملاتي حول رائحة السحرة، ونقلها إلى أولئك الذين ينتمون إلى عرقي…”

“أولاً… يجب تعديل عقد تحالف قبيلة التنين! أعطني ما لديك من أخبار عن السكان الأصليين أيضاً…

بدا التنين وكأنه بلغ اخر صبره، “لقد فزت. تحدث! ماذا تريد قبل أن تشفيني؟”

“لا…” أجاب بوداخ بصدق، “لكن بوداخ شم رائحتك ذات مرة بالقرب من الأراضي الشمالية لآلهة الكارثة….”

“هذه هي الطريقة!” استدار (ليلين)، بابتسامة على وجهه.

“رائحتي…” لم يعرف (ليلين) ما إذا كان يضحك أو يبكي، لكنه كان يعرف أن التنانين ذات العين الواحدة لديها حواس حساسة للغاية تجاه الروائح. والأهم من ذلك، أنهم لم يفرقوا بين الجسيمات في الهواء فحسب، بل تعقبوا الأشياء بناءً على روائح الأرواح ذاتها.

من الواضح أن أخبار عدد قليل من السكان الأصليين لم تكن كافية بالنسبة له لتغيير رأيه، لكن تنينًا من الرتبة 7 من القوانين كان مقبولًا إلى حد ما.

بين وجودين من القوانين، مع واحد يمتلك قدرة امتصاص الكابوس، من سيكون له اليد العليا؟

“أولاً… يجب تعديل عقد تحالف قبيلة التنين! أعطني ما لديك من أخبار عن السكان الأصليين أيضاً…

“إن معرفة هذا الشخص بالأرواح ليست سيئة للغاية. إنه خبير…” أومأ (ليلين) برأسه، بحماس واضح في عينيه.

و… حتى لو وجدنا من قبل إله الكارثة، أنا مجرد طبيب الذي كنت تبحث عنه لعلاجك وليس له علاقة مع هذا. يجب عليك أن تقسم بكل هذا على روحك الحقيقية، على النجوم ونهر المكان والزمان!”

“آه… انتظر، يا صديقي. بوداخ يمكن أن يساعدك!” عندما رأى (ليلين) ينوي المغادرة، بدأ التنين في الذعر على الفور.

وبصفته لورد (باتور)، كانت قدرة (ليلين) على انشاء العقود مماثلة تقريبًا لقدرة الحكام. حتى التنين الأعور اندلع في العرق البارد.

ظهرت دائرة جديدة من العيون حول مقل العيون الأرجوانية، حتى أنها أكثر نحافة من ذي قبل، ومع ذلك لا تزال تمتلك نفس الكراهية الهائلة والنوايا الخبيثة.

“يا إلهي… حتى كائنات تيامين النجمية، المعروفة في العالم النجمي بمدى قسوتها في عقودها، لا يمكنها إنشاء مثل هذه العقود الصارمة والقاسية…” بكي بوداخ، وأمسك برأسه بمخالبه التنين الضخمة.

“لماذا لا تحاول تسوية هذا الأمر مع إله الكارثة هذا؟ انه حاليا في حالة سبات، لذلك ربما لن يكون على استعداد لإهانة كائن مصنوع من القوانين كثيرا، أليس كذلك؟” لقد اقترح.

لسوء حظه، كانت الكرة الآن في ملعب (ليلين). كان لا يزال بحاجة إلى جعل (ليلين) يحل مشاكله ويعالجه، وبالتالي لم يكن لديه طريقة للرفض.

و… حتى لو وجدنا من قبل إله الكارثة، أنا مجرد طبيب الذي كنت تبحث عنه لعلاجك وليس له علاقة مع هذا. يجب عليك أن تقسم بكل هذا على روحك الحقيقية، على النجوم ونهر المكان والزمان!”

بعد أن أقسم كلاهما على العقد باستخدام روحيهما الحقيقية من القوانين، قام (ليلين) بتحديد حجم التنين ذي العين الواحدة الذي كان كبيرًا مثل الجبل.

“همم؟ (ليلين)، هل ذهبت إلى عالم الظل من قبل أيضًا؟ يحب شعب توا هناك هذا النمط من الإكسسوار كثيرًا…” فحصها بوداخ بعناية مرارًا وتكرارًا، وحتى أنه استنشقها بأنفه بعناية.

“جسمك ضخم جدًا. اتستطيع أن تكون في حجمي!”

لوّح (ليلين) بيديه وتحدث. “حسنًا. خذني إلى المكان الذي شعرت أنني على اتصال به أخيرًا، وكن سريعًا في ذلك!”

وافق بوداخ، “هذا سهل…”، تقلص جسده وذاب في الضوء الأرجواني عندما تحول إلى رجل في منتصف العمر بشعر أرجواني طويل.

“لماذا لا تحاول تسوية هذا الأمر مع إله الكارثة هذا؟ انه حاليا في حالة سبات، لذلك ربما لن يكون على استعداد لإهانة كائن مصنوع من القوانين كثيرا، أليس كذلك؟” لقد اقترح.

ربما كان نظرة جنسهم لمعايير الجمال مختلفة، لكن كان لبوداخ عين واحدة في هذا الشكل، عين صفراء رأسية. وانتفخت العديد من الأوعية الدموية الحمراء في كل مكان، مما جعله يبدو مخيفًا إلى حد ما.

“أرى…” استدار (ليلين) وغادر، ليس لديه مصلحة في الإساءة إلى إله الكارثة القوي مقابل حماية لص.

ومع ذلك، لم يمانع (ليلين) كثيرًا. بعد كل شيء، كان هناك الكثير من الكائنات الغريبة في المستوى النجمي بالإضافة للبشر. كان عالم الأحلام أكثر إبداعًا في هذه المنطقة، ولهذا السبب لم يكن هناك شيء غريب حول أشكال الحياة الغريبة المشابهة للبشر هنا.

عندما يحين الوقت، يمكن لبوداخ تسليم جوهرة سولو أو أيا كان، والجانب الآخر لن يضع الكثير من الضغط عليهم.

“لكن…” ألقى (ليلين) نظرة على الجزء الخلفي من يد بوداخ وذراعه وكتفه. لا تزال هناك علامات عين أرجوانية هناك، عنيدة ولا تختفي.

ألا تعلم أن مساعدة الآخرين في عالم (ألترون) هي فضيلة عظيمة؟” تمتم بوداخ في عدم رضا.

“انظر بنفسك… إنه أمر مزعج للغاية…” فقأ بوداخ عينًا أرجوانية، وتقطرت كميات كبيرة من القيح الحمضي الأصفر إلى الأرض، وتآكلت لتسبب حفرة مظلمة عميقة في جسمه.

وبالتالي، على الرغم من مرور آلاف أو عشرات الآلاف من السنين، فإن أي شيء اتصل به (ليلين) في ذلك الوقت لن يكون قادرًا على الهروب من حواسه.

ظهرت دائرة جديدة من العيون حول مقل العيون الأرجوانية، حتى أنها أكثر نحافة من ذي قبل، ومع ذلك لا تزال تمتلك نفس الكراهية الهائلة والنوايا الخبيثة.

“لهذا السبب اجتاح عالم ألترون عدد غير قليل من الحروب العظيمة، وأسقط من عالم متوسط الترتيب إلى عالم منخفض الترتيب دون اسم لنفسه. ربما تكون أنت الوجود الوحيد المتبقي للقوانين…”

سرقت ممتلكات شخص آخر ومازلت تجرؤ على الشكوى؟ سخر (ليلين) منه في الداخل، عاجزًا عن الكلام.

و… حتى لو وجدنا من قبل إله الكارثة، أنا مجرد طبيب الذي كنت تبحث عنه لعلاجك وليس له علاقة مع هذا. يجب عليك أن تقسم بكل هذا على روحك الحقيقية، على النجوم ونهر المكان والزمان!”

ومع ذلك، كان يعلم أن ما يفعله حاليا كان أكثر إثارة للغضب من ذلك، بالإضافة إلى أنه كان يستغل التنين كفأر اختبار.فلم يكن في وضع يسمح له بانتقاد بوداخ.

“يبدو أنه قد رأى قبيلة (جيليان) حقًا …” أومأ (ليلين) برأسه، “لكن … أنت ساذج جدًا. هل كنت تعتقد أنني سوف أسيء إلى إله الكارثة بسبب عدد قليل من السكان الأصليين؟

“سأحتاج إلى بعض الوقت لإزالة النية الخبيثة…” مد (ليلين) يده اليمنى، وأخذ بعض القيح بإصبع السبابة. من الواضح أن السائل الحمضي لا يمكن أن يفعل شيئًا ل (ليلين)، وتم حرقه مسببا ضوئا فسفوريا أخضر. ظهرت آثار الغاز الأسود فوق النيران الخضراء، متقاربة لتشكيل بعض الوجوه الصارخة التي تبددت تدريجياً.

“آه… انتظر، يا صديقي. بوداخ يمكن أن يساعدك!” عندما رأى (ليلين) ينوي المغادرة، بدأ التنين في الذعر على الفور.

“إن معرفة هذا الشخص بالأرواح ليست سيئة للغاية. إنه خبير…” أومأ (ليلين) برأسه، بحماس واضح في عينيه.

“يا إلهي… حتى كائنات تيامين النجمية، المعروفة في العالم النجمي بمدى قسوتها في عقودها، لا يمكنها إنشاء مثل هذه العقود الصارمة والقاسية…” بكي بوداخ، وأمسك برأسه بمخالبه التنين الضخمة.

“(ليلين)، يا صديقي. بناءً على العقد، تحتاج إلى إزالة جزء من اللعنة لإثبات قدراتك قبل أن تكون فعالة…”حدق بوداخ في وجه (ليلين) بقلق. كانت الرغبة والتعطش للشفاء واضحين في تلك العين الواحدة.

كانت الحياة في هذه المنطقة أكثر وفرة، ووفقًا لمعلومات بوداخ، فإن (جيليان) وقبيلتها قد انتقلت على الأرجح إلى هذه المنطقة، وبدا أنها تعيش بشكل جيد.

“على الرغم من أنني لا أستطيع إزالة اللعنة على الفور، إلا أنه لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة في التخلص من تتبعه لك. ارتدي هذا “. بحث ليلين في تحفه السحرية ووجد حلقة فضية للرأس، وألقى بها إلى بوداخ.

“(ليلين)، يا صديقي، يجب أن تساعدني!”

كانت الحلقة فضية تمامًا وكان عليها خطوط قرمزية غريبة، مشابهة لأوردة الإنسان وهي تتلوى قليلاً.

ربما كان نظرة جنسهم لمعايير الجمال مختلفة، لكن كان لبوداخ عين واحدة في هذا الشكل، عين صفراء رأسية. وانتفخت العديد من الأوعية الدموية الحمراء في كل مكان، مما جعله يبدو مخيفًا إلى حد ما.

“همم؟ (ليلين)، هل ذهبت إلى عالم الظل من قبل أيضًا؟ يحب شعب توا هناك هذا النمط من الإكسسوار كثيرًا…” فحصها بوداخ بعناية مرارًا وتكرارًا، وحتى أنه استنشقها بأنفه بعناية.

تحت قيادته، مر (ليلين)عبر مناطق أمراء الكوارث الثلاثة دون أي مخاطر ووصل إلى أعماق المنطقة الشمالية.

في النهاية، ربما بعد أن قرر أنه لا يوجد شيء يضره وربما من الإيمان بالعقد المبرم بينهما، اختار ارتدائه. “همم؟ أشعر أن النية الخبيثة التي كانت على ظهري قد اختفت أخيرًا…” في اللحظة التي ارتدي فيها الحلقة، تنهد على الفور براحة.

“يبدو أنه قد رأى قبيلة (جيليان) حقًا …” أومأ (ليلين) برأسه، “لكن … أنت ساذج جدًا. هل كنت تعتقد أنني سوف أسيء إلى إله الكارثة بسبب عدد قليل من السكان الأصليين؟

لقد كان خائفاً من أن يتعقبه إله الكارثة من قبل، ولهذا السبب كان يهرب مثل كلب ضال عندما التقي بـ (ليلين). بغض النظر عما فعله، لم تكن هناك طريقة لإيقاف التعقب من اللعنة. ومع ذلك، اختفى هذا الشعور أخيرًا من عظامه.

في النهاية، ربما بعد أن قرر أنه لا يوجد شيء يضره وربما من الإيمان بالعقد المبرم بينهما، اختار ارتدائه. “همم؟ أشعر أن النية الخبيثة التي كانت على ظهري قد اختفت أخيرًا…” في اللحظة التي ارتدي فيها الحلقة، تنهد على الفور براحة.

هتف بوداخ: “رائع! هذا رائع…”، كان صوته قوي جدًا لدرجة أن الغبار في المناطق المحيطة تطاير حوله.

وبالإضافة إلى ذلك، ففي حين أن بوداخ قد اكتُشف ويجري متابعته، فإن وجودهم معا سيثير الخوف في قلب الطرف الآخر.

لوّح (ليلين) بيديه وتحدث. “حسنًا. خذني إلى المكان الذي شعرت أنني على اتصال به أخيرًا، وكن سريعًا في ذلك!”

“على الرغم من أنني لا أستطيع إزالة اللعنة على الفور، إلا أنه لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة في التخلص من تتبعه لك. ارتدي هذا “. بحث ليلين في تحفه السحرية ووجد حلقة فضية للرأس، وألقى بها إلى بوداخ.

“لا توجد مشكلة”، ربت بوداخ على صدره بثقة، قبل النظر إلى (ليلين) بقلق، “إنه على حدود نهر الحسرة المدمرة. نحن بحاجة للمرور عبر منطقة تحتوي ثلاثة من إلهه الكارثة.

“لهذا السبب اجتاح عالم ألترون عدد غير قليل من الحروب العظيمة، وأسقط من عالم متوسط الترتيب إلى عالم منخفض الترتيب دون اسم لنفسه. ربما تكون أنت الوجود الوحيد المتبقي للقوانين…”

(ليلين)، صديقي، هل هذا الشيء يعمل حقا؟”

“سأحتاج إلى بعض الوقت لإزالة النية الخبيثة…” مد (ليلين) يده اليمنى، وأخذ بعض القيح بإصبع السبابة. من الواضح أن السائل الحمضي لا يمكن أن يفعل شيئًا ل (ليلين)، وتم حرقه مسببا ضوئا فسفوريا أخضر. ظهرت آثار الغاز الأسود فوق النيران الخضراء، متقاربة لتشكيل بعض الوجوه الصارخة التي تبددت تدريجياً.

“لا تقلق، لنذهب!” مع الطريقة التي كان يتصرف بها بوداخ، عرف (ليلين) أنه يجب أن يكون بوداخ قد أهان أحد هؤلاء اللوردات الثلاثة أو كلهم. ومع ذلك، كان واثقًا إلى حد ما من قدرة إخفاءه.

“لا…” أجاب بوداخ بصدق، “لكن بوداخ شم رائحتك ذات مرة بالقرب من الأراضي الشمالية لآلهة الكارثة….”

وبالإضافة إلى ذلك، ففي حين أن بوداخ قد اكتُشف ويجري متابعته، فإن وجودهم معا سيثير الخوف في قلب الطرف الآخر.

الاعتناء بلعنة معقدة فقط للحصول على معلومات عنهم، بإضافة الإساءة إلى اله الكارثة الي ذلك؟ (ليلين) لم يكن بهذا الغباء.

عندما يحين الوقت، يمكن لبوداخ تسليم جوهرة سولو أو أيا كان، والجانب الآخر لن يضع الكثير من الضغط عليهم.

كانت الحلقة فضية تمامًا وكان عليها خطوط قرمزية غريبة، مشابهة لأوردة الإنسان وهي تتلوى قليلاً.

و… إله الكارثة؟ ” سيكون مماثل لقوة إله شرير موطنه عالم الأحلام

“لا…” أجاب بوداخ بصدق، “لكن بوداخ شم رائحتك ذات مرة بالقرب من الأراضي الشمالية لآلهة الكارثة….”

بين وجودين من القوانين، مع واحد يمتلك قدرة امتصاص الكابوس، من سيكون له اليد العليا؟

كان للتنين ذو العين الواحدة نظرة ماكرة في عينه الصفراء، “أفترض… أن السعي وراء تلك العلاقة مع القبيلة في شبابك يجب أن يكون أحد أسباب قدومك هنا إلى عالم الأحلام، أليس كذلك؟”

ومضت عيون (ليلين)، واشتعل الحماس في ذهنه.

“يا إلهي… حتى كائنات تيامين النجمية، المعروفة في العالم النجمي بمدى قسوتها في عقودها، لا يمكنها إنشاء مثل هذه العقود الصارمة والقاسية…” بكي بوداخ، وأمسك برأسه بمخالبه التنين الضخمة.

التنين ذو العين الواحدة كان صائد كنوز متمرس بعد كل شيء وكان على دراية تامة بالمناطق في عالم الأحلام، وخاصة الممرات السرية الخاصة.

“يبدو أنه قد رأى قبيلة (جيليان) حقًا …” أومأ (ليلين) برأسه، “لكن … أنت ساذج جدًا. هل كنت تعتقد أنني سوف أسيء إلى إله الكارثة بسبب عدد قليل من السكان الأصليين؟

تحت قيادته، مر (ليلين)عبر مناطق أمراء الكوارث الثلاثة دون أي مخاطر ووصل إلى أعماق المنطقة الشمالية.

التنين ذو العين الواحدة كان صائد كنوز متمرس بعد كل شيء وكان على دراية تامة بالمناطق في عالم الأحلام، وخاصة الممرات السرية الخاصة.

كانت الحياة في هذه المنطقة أكثر وفرة، ووفقًا لمعلومات بوداخ، فإن (جيليان) وقبيلتها قد انتقلت على الأرجح إلى هذه المنطقة، وبدا أنها تعيش بشكل جيد.

“سأحتاج إلى بعض الوقت لإزالة النية الخبيثة…” مد (ليلين) يده اليمنى، وأخذ بعض القيح بإصبع السبابة. من الواضح أن السائل الحمضي لا يمكن أن يفعل شيئًا ل (ليلين)، وتم حرقه مسببا ضوئا فسفوريا أخضر. ظهرت آثار الغاز الأسود فوق النيران الخضراء، متقاربة لتشكيل بعض الوجوه الصارخة التي تبددت تدريجياً.

 

ظهرت دائرة جديدة من العيون حول مقل العيون الأرجوانية، حتى أنها أكثر نحافة من ذي قبل، ومع ذلك لا تزال تمتلك نفس الكراهية الهائلة والنوايا الخبيثة.

***********************************

ومضت عيون (ليلين)، واشتعل الحماس في ذهنه.

ترجمة

علاقته مع (جيليان) والبقية كانت مثل الغرباء الذين يجتمعون معاً في أحسن الأحوال يأخذون ما يحتاجونه من بعضهم البعض ربما لو كان (ليلين) قد استثمر أكثر من ذلك فيهم كان سيهتم أكثر، ولكنه أراد فقط إلقاء نظرة عليها في الطريق.

EgY RaMoS

“على الرغم من أنني لا أستطيع إزالة اللعنة على الفور، إلا أنه لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة في التخلص من تتبعه لك. ارتدي هذا “. بحث ليلين في تحفه السحرية ووجد حلقة فضية للرأس، وألقى بها إلى بوداخ.

ومع ذلك، لم يمانع (ليلين) كثيرًا. بعد كل شيء، كان هناك الكثير من الكائنات الغريبة في المستوى النجمي بالإضافة للبشر. كان عالم الأحلام أكثر إبداعًا في هذه المنطقة، ولهذا السبب لم يكن هناك شيء غريب حول أشكال الحياة الغريبة المشابهة للبشر هنا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط