نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1054

الطفيلي

الطفيلي

نظر (ليلين) إلى (كابادول)، كان جسده بأكمله مشدودًا مثل النمر الصغير، وحني رأسه. “ماذا؟ هل الوضع الحالي يجعلك غير راضٍ؟”

<<<<جايبلي الكلام في كل حته>>>>

أجاب (ليلين): “لا. أتمنى فقط الحصول على المزيد من القوة من أجل حماية عشيرتي “.” يا لها من إجابة ذكية!” أشاد به ليلين.

“هذا هو جيش العث لشيطان الحلم. على الرغم من أنهم ليسوا جميعًا بهذه القوة، إلا أنهم بارعون جدًا في خلق الأوهام والسموم…” كشخص يعرفهم جيدًا، كان بوداخ يقدمهم الآن إلى (ليلين). ومع ذلك، على عكسهم، كان هذا التنين ذو العين الواحدة قويًا بما يكفي لمحو مدينة ماكسي بسهولة.

في عالمه السابق، كان مثل هذا الاستغلال المتطرف سيؤدي منذ فترة طويلة إلى ثورات عنيفة. مع حكم القلة على الكثيرين، وإساءة استخدام سلطتهم بشكل صارخ في ذلك، سيكونون فقط يغازلون الموت.

“إنهم هنا! إنهم هنا!” بدأ الناس في الجبهة يشعرون بالقلق، بينما رأى (ليلين) وبوداخ مكان “سيد الكارثة” الذي احتشد فيه أعداد كبيرة من الناس.

لسوء الحظ، كان هذا العالم حيث سحقت القوة كل شيء آخر! على الرغم من أن الأقلية كانت في السلطة، مستغلة موقعها بشكل بشع، إلا أن كل ما يمكن للأغلبية القيام به هو سحق رغباتهم في الثورة. بعد كل شيء، هذه الأقلية كانت تمتلك قوة عسكرية كبيرة. الذين يملكون أكبر قوة يملكون أعظم سلطة القوة كانت الحقيقة الوحيدة في هذا العالم.

هذا الكائن له جسم فروي، وجناحاه منقوشان بألوان مختلفة. ثقب خرطوم كبير في رأس الفتاة من أمام عينيها الكبيرتين، كما لو كان يمتص شيئًا.

“ابتعد عن الطريق! ابتعدوا عن الطريق!” في هذه اللحظة، انطلق صفين من المحاربين يرتدون دروعًا سوداء ويحملون رماحًا حديدية ودروعًا دائرية إلى الشوارع، ويدفعون الناس إلى جانبي الطريق.

الاعتماد على أحلام الناس للحفاظ على حياتهم سمح لشياطين الأحلام بالاستفادة من معظم قوتهم حتى بعد ختمهم. وسيتخلى السكان الذين تجري حمايتهم عن جزء من قوتهم الروحانية، مقابل الحصول على فرصة للبقاء على قيد الحياة. وكانت هذه التجارة تعود بالنفع على الطرفين.

حتى المواطنين لن يكون لديهم هذا القدر من السلطة هل يمكن أن تكون هذه هي الحكومة أو بعض من مسؤولي الأمن المهمين؟ نظر (ليلين) إلى (كابادول) بجواره، لكن الصبي كان يرتجف الآن في جميع أنحاء، وبدت شفاهه أكثر قتامة في خوفه.

حتى المواطنين لن يكون لديهم هذا القدر من السلطة هل يمكن أن تكون هذه هي الحكومة أو بعض من مسؤولي الأمن المهمين؟ نظر (ليلين) إلى (كابادول) بجواره، لكن الصبي كان يرتجف الآن في جميع أنحاء، وبدت شفاهه أكثر قتامة في خوفه.

“لا…” قال (كابادول) وهو يعض علي شفته السفلية، متذمرا من بضع كلمات، “إن سلطة الحكومة تأتي من المواطنين، وهذا هو السبب في أن هذا مستحيل بالنسبة لهم… الاحتمال الوحيد هو مبعوث الرب الأسطوري! هناك العديد من دول المدينة مثل ماكسي في هذه المنطقة، ولكن جميعهم يجب أن ينحنوا لمبعوث الاله حتى لا يتم تدميرهم “.

“مبعوث الاله؟” فكر (ليلين) في هذه العبارة، مستشعرًا الرعب الظاهر علي ملامح سكان عالم الأحلام الأصليين المحيطين به. وهذا الرعب لا علاقة له بالطبقة العليا أو الدنيا، الغني أو الفقير. حتى مواطني ماكسي الذين كانوا قد استرخوا قبل لحظات فقط كانوا مرعوبين أيضا.

“مبعوث الاله؟” فكر (ليلين) في هذه العبارة، مستشعرًا الرعب الظاهر علي ملامح سكان عالم الأحلام الأصليين المحيطين به. وهذا الرعب لا علاقة له بالطبقة العليا أو الدنيا، الغني أو الفقير. حتى مواطني ماكسي الذين كانوا قد استرخوا قبل لحظات فقط كانوا مرعوبين أيضا.

بدأ كيان مذهل في الاستيقاظ داخل الفتاة. في تلك اللحظة، رأى (ليلين) حتى جسد شيطان الحلم يتحرك عبر الكون، وينشر أجنحة يمكن أن تغطي عالمًا صغيرًا.

“سيد الكارثة نفسه، شيطان الأحلام ذاك، يجب أن يكون هو صاحب السلطة الإقطاعية هنا. هل هؤلاء جنود جيوشه؟ (ليلين) قام بالتخمين

“هذا هو جيش العث لشيطان الحلم. على الرغم من أنهم ليسوا جميعًا بهذه القوة، إلا أنهم بارعون جدًا في خلق الأوهام والسموم…” كشخص يعرفهم جيدًا، كان بوداخ يقدمهم الآن إلى (ليلين). ومع ذلك، على عكسهم، كان هذا التنين ذو العين الواحدة قويًا بما يكفي لمحو مدينة ماكسي بسهولة.

أسياد الكارثة لم يكونوا وحدهم كان لديهم أعداد كبيرة من المرؤوسين الذين شكلوا جيوشًا ضخمة. عندما يتقاطع مشهد الأحلام مع العوالم الحقيقية، ستواجه العوالم الأخرى في المستوى النجمي كوابيس في شكل أسياد الكارثة وجيوشهم. إلى جانب عالم السحرة والعوالم الكبيرة الأخرى، كان هناك عدد قليل من الذين يمكن أن يقاوموا غزوهم.

“هذا هو جيش العث لشيطان الحلم. على الرغم من أنهم ليسوا جميعًا بهذه القوة، إلا أنهم بارعون جدًا في خلق الأوهام والسموم…” كشخص يعرفهم جيدًا، كان بوداخ يقدمهم الآن إلى (ليلين). ومع ذلك، على عكسهم، كان هذا التنين ذو العين الواحدة قويًا بما يكفي لمحو مدينة ماكسي بسهولة.

ومع ذلك، ضعف عالم الأحلام بانتظام. حتى لو استطاع إله الكارثة السيطرة على عالم بأكمله، سيضطر بعدها إلى التخلي عنه. إن لم يكن من أجل ذلك، فإن عوالم أخرى مثل عالم المطهر والعالم الجليدي وعالم الظل لن تكون قادرة على مقاومة اي غزو من جانب عالم الأحلام.

لم يكن هناك شيء آخر يجب أن يقال. كان متأكدًا من أنها ستتعامل مع هذه المسألة بشكل جيد. بعد كل شيء، حسن النية لوجود آخر من القوانين لشيء تافه من المؤكد أنه يستحق كل هذا العناء.

“إنهم هنا! إنهم هنا!” بدأ الناس في الجبهة يشعرون بالقلق، بينما رأى (ليلين) وبوداخ مكان “سيد الكارثة” الذي احتشد فيه أعداد كبيرة من الناس.

“لا…” قال (كابادول) وهو يعض علي شفته السفلية، متذمرا من بضع كلمات، “إن سلطة الحكومة تأتي من المواطنين، وهذا هو السبب في أن هذا مستحيل بالنسبة لهم… الاحتمال الوحيد هو مبعوث الرب الأسطوري! هناك العديد من دول المدينة مثل ماكسي في هذه المنطقة، ولكن جميعهم يجب أن ينحنوا لمبعوث الاله حتى لا يتم تدميرهم “.

“أوه؟ إذن هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور. لا عجب أن هؤلاء السكان الأصليين خائفون للغاية…” ما ظهر أمام (ليلين) كان فيلقًا كبير العدد من الكائنات عالية الطاقة مثل العث. كانت العث كبيرة للغاية، حيث كان بعضها يبلغ طوله حوالي ثلاثة أمتار، والبعض الآخر يبلغ طوله حوالي متر. حتى أنهم تطوروا ليكون لديهم أطراف أمامية مشابهة للأيدي البشرية.

مثل هذه الصدفة كانت في الواقع كنز ضخم لشيطان الحلم. على أقل تقدير، فإنه لن يترك أي مشاكل ضد بقائه. في طبقة أخرى من الحماية من السكان الأصليين، لم تكن هناك حاجة للخوف من آثار التواجد في بيئة كانت تضعف باستمرار. ويمكنها أيضا أن تحتفظ ببعض القوة والنفوذ على العالم الخارجي.

“هذا هو جيش العث لشيطان الحلم. على الرغم من أنهم ليسوا جميعًا بهذه القوة، إلا أنهم بارعون جدًا في خلق الأوهام والسموم…” كشخص يعرفهم جيدًا، كان بوداخ يقدمهم الآن إلى (ليلين). ومع ذلك، على عكسهم، كان هذا التنين ذو العين الواحدة قويًا بما يكفي لمحو مدينة ماكسي بسهولة.

فعل معظم المواطنين الآخرين في ماكسي الشيء نفسه، وأوقفوا صرخاتهم الوشيكة.

ومع ذلك، فإن هذه العث لم تكن الشخصيات المهمة هنا. في مركزهم كان هناك إنسان.

في حين أن أولئك الذين مثل (كابادول) كان لديهم جزء من روح شيطان الحلم في أجسادهم، كانت هذه الشظايا في الغالب في سبات. يمكنهم فقط وبشكل لا ارادي امتصاص طاقةِ الحلمَ كطعام. ومع ذلك، فإن ما كان بداخل المبعوث كان مستيقظًا، ويمتلك جزءًا من ضمير الجسم الرئيسي. هذا جعل من السهل اكتشاف (ليلين) وبوداخ، الذين لم يفعلوا شيئًا خاصًا لإخفاء أنفسهم.

بالفعل انسان.

طبيعياً لم يتم هذا بدافع النية الحسنة فحتى أقوى أسياد الكارثة في عالم الأحلام كان عليهم أن يختموا أنفسهم، ويقاتلوا ضد قوة الأحلام في فترة ضعفها. وحتى لو فعلوا ذلك، فسيعذبهم الثلج المدمر، الذي يستنزف قوتهم. شياطين الحلم فعلوا شيئا مختلفا. استخدموا أجسادهم لتغذية مجموعة من السكان الأصليين، وتقسيم أرواحهم الحقيقية ودخول أحلام جميع الكائنات التي تعيش في أراضيهم. وهذا من شأنه أن يساعدهم على تجنب الثلوج المدمرة، ويسمح لهم بانتظار فترة ضعف قوة الأصل العالمية لكي تمر.

كان هذا أحد سكان عالم الأحلام الأصليين، مع بشرة صفراء وشعر متموج. أشارت الأوشام الحمراء على جسدها إلى أنها لم تكن من قبيلة زهرة الريدبود، ولكن مع نظرة واحدة لها (كابادول) غطي فمه بسرعة.

ومع ذلك، فإن السكان الأصليين الذين كانوا مرتبطين بهم وتم امتصاصهم بشكل كبير سيصبحون قشرة فارغة.

فعل معظم المواطنين الآخرين في ماكسي الشيء نفسه، وأوقفوا صرخاتهم الوشيكة.

بالفعل انسان.

برفقة العديد من العث كانت هناك فتاة محلية شابة، بخصر جميل ونحيف ووجه مليء بالحيوية. ومع ذلك، كانت عيناها ملطخة بالوحل ومليئة بهالة قاتلة، وفوق رأسها استقر كائن أبيض.

هؤلاء البشر الذين تم السيطرة عليهم كان لهم اسم آخر في العالم: مبعوثو الاله. كونها نشأت من قبل شيطان الحلم، السكان الأصليين مثل (كابادول)، وحتى مواطني ولايات المدينة أو قادتها، كانوا يحملون الطفيليات داخلهم. رؤية مبعوث الاله، كان من المفهوم بالنسبة لهم أن يشعروا بالرعب.

هذا الكائن له جسم فروي، وجناحاه منقوشان بألوان مختلفة. ثقب خرطوم كبير في رأس الفتاة من أمام عينيها الكبيرتين، كما لو كان يمتص شيئًا.

وبينما كان يشاهد (ليلين) والآخرين يغادرون، كان فم (كابادول) مفتوحًا على مصراعيه. ولم يجد ما يقوله، لكن تلميح الإطراء والاحترام في عيون المواطنين المحيطين به أخبره أن الأمور سيتم تسويتها مع قبيلته بالتأكيد بعد الآن.

يمكن أن يشعر ليلين بقوة القوانين من جسد هذا الكائن الأبيض. على الرغم من أنها كانت مجرد هالة ضئيلة، إلا أنها تمثل جوهر ما كانت عليه من قبل.

“أوه، لا شيء! ليس لدي اهتمام كبير بالأحلام التي تشبه الفقاعات…” لوّح بوداخ بذراعيه وتحدث بصراحة.

“هل هذا نوع من رد الفعل العكسي؟ تنهد (ليلين).

لسوء الحظ، كان هذا العالم حيث سحقت القوة كل شيء آخر! على الرغم من أن الأقلية كانت في السلطة، مستغلة موقعها بشكل بشع، إلا أن كل ما يمكن للأغلبية القيام به هو سحق رغباتهم في الثورة. بعد كل شيء، هذه الأقلية كانت تمتلك قوة عسكرية كبيرة. الذين يملكون أكبر قوة يملكون أعظم سلطة القوة كانت الحقيقة الوحيدة في هذا العالم.

كان إله الكارثة في هذه المنطقة شيطان حلم كبير بشكل استثنائي. تحور جسده ليشكل قطعة أرض ضخمة، مما أبقى على حياة العديد من السكان الأصليين.

“إنهم هنا! إنهم هنا!” بدأ الناس في الجبهة يشعرون بالقلق، بينما رأى (ليلين) وبوداخ مكان “سيد الكارثة” الذي احتشد فيه أعداد كبيرة من الناس.

طبيعياً لم يتم هذا بدافع النية الحسنة فحتى أقوى أسياد الكارثة في عالم الأحلام كان عليهم أن يختموا أنفسهم، ويقاتلوا ضد قوة الأحلام في فترة ضعفها. وحتى لو فعلوا ذلك، فسيعذبهم الثلج المدمر، الذي يستنزف قوتهم. شياطين الحلم فعلوا شيئا مختلفا. استخدموا أجسادهم لتغذية مجموعة من السكان الأصليين، وتقسيم أرواحهم الحقيقية ودخول أحلام جميع الكائنات التي تعيش في أراضيهم. وهذا من شأنه أن يساعدهم على تجنب الثلوج المدمرة، ويسمح لهم بانتظار فترة ضعف قوة الأصل العالمية لكي تمر.

لم يكن هناك شيء آخر يجب أن يقال. كان متأكدًا من أنها ستتعامل مع هذه المسألة بشكل جيد. بعد كل شيء، حسن النية لوجود آخر من القوانين لشيء تافه من المؤكد أنه يستحق كل هذا العناء.

الاعتماد على أحلام الناس للحفاظ على حياتهم سمح لشياطين الأحلام بالاستفادة من معظم قوتهم حتى بعد ختمهم. وسيتخلى السكان الذين تجري حمايتهم عن جزء من قوتهم الروحانية، مقابل الحصول على فرصة للبقاء على قيد الحياة. وكانت هذه التجارة تعود بالنفع على الطرفين.

في عالمه السابق، كان مثل هذا الاستغلال المتطرف سيؤدي منذ فترة طويلة إلى ثورات عنيفة. مع حكم القلة على الكثيرين، وإساءة استخدام سلطتهم بشكل صارخ في ذلك، سيكونون فقط يغازلون الموت.

ومع ذلك، كانت هناك حالات غير متوقعة يمكن أن تظهر. على الرغم من أن شياطين الأحلام سيطرت بعناية على السلطة. إذا تأثروا بأحلام السكان الأصليين، وزاد امتصاصهم لقوتهم دون علم، فستكون الأمور كارثية.

أومأ (ليلين) برأسه، ثم أشار إلى (كابادول)، “لدي بعض الصلات بأسلافه…”

فقط 0.00000001 ٪ من قوة الروح لشيطان الحلم يمكن أن يمتص بسهولة كل الحياة من المواطن. وبمجرد أن يموت المواطن، ستفقد شياطين الأحلام هذه أيضًا جسمًا يربطون أنفسهم به، مما يجعلهم يضعفون بسرعة وهم ينتظرون الموت.

نظرت عيون مبعوث الاله الجميلة نحو التنين ذي العين الواحدة، حيث تسببت كلماتها التالية في تحول ليلين إلى متجهم، “أتذكر رائحة روحك. أنت الشخص الذي طلب ذات مرة كنزي الدفين… “ذلك التنين الجشع البائس كان يريد كنزها الدفين من قبل!

ورغم أن هذه العملية لا رجعة فيها، لا تزال هناك استثناءات. إذا أدرك شيطان الحلم بمرور الوقت أنه امتص الكثير، فإن التحكم المثالي سيصلح توازن العلاقة التكافلية.

فعل معظم المواطنين الآخرين في ماكسي الشيء نفسه، وأوقفوا صرخاتهم الوشيكة.

ومع ذلك، فإن السكان الأصليين الذين كانوا مرتبطين بهم وتم امتصاصهم بشكل كبير سيصبحون قشرة فارغة.

طبيعياً لم يتم هذا بدافع النية الحسنة فحتى أقوى أسياد الكارثة في عالم الأحلام كان عليهم أن يختموا أنفسهم، ويقاتلوا ضد قوة الأحلام في فترة ضعفها. وحتى لو فعلوا ذلك، فسيعذبهم الثلج المدمر، الذي يستنزف قوتهم. شياطين الحلم فعلوا شيئا مختلفا. استخدموا أجسادهم لتغذية مجموعة من السكان الأصليين، وتقسيم أرواحهم الحقيقية ودخول أحلام جميع الكائنات التي تعيش في أراضيهم. وهذا من شأنه أن يساعدهم على تجنب الثلوج المدمرة، ويسمح لهم بانتظار فترة ضعف قوة الأصل العالمية لكي تمر.

مثل هذه الصدفة كانت في الواقع كنز ضخم لشيطان الحلم. على أقل تقدير، فإنه لن يترك أي مشاكل ضد بقائه. في طبقة أخرى من الحماية من السكان الأصليين، لم تكن هناك حاجة للخوف من آثار التواجد في بيئة كانت تضعف باستمرار. ويمكنها أيضا أن تحتفظ ببعض القوة والنفوذ على العالم الخارجي.

هؤلاء البشر الذين تم السيطرة عليهم كان لهم اسم آخر في العالم: مبعوثو الاله. كونها نشأت من قبل شيطان الحلم، السكان الأصليين مثل (كابادول)، وحتى مواطني ولايات المدينة أو قادتها، كانوا يحملون الطفيليات داخلهم. رؤية مبعوث الاله، كان من المفهوم بالنسبة لهم أن يشعروا بالرعب.

هؤلاء البشر الذين تم السيطرة عليهم كان لهم اسم آخر في العالم: مبعوثو الاله. كونها نشأت من قبل شيطان الحلم، السكان الأصليين مثل (كابادول)، وحتى مواطني ولايات المدينة أو قادتها، كانوا يحملون الطفيليات داخلهم. رؤية مبعوث الاله، كان من المفهوم بالنسبة لهم أن يشعروا بالرعب.

كان هذا أحد سكان عالم الأحلام الأصليين، مع بشرة صفراء وشعر متموج. أشارت الأوشام الحمراء على جسدها إلى أنها لم تكن من قبيلة زهرة الريدبود، ولكن مع نظرة واحدة لها (كابادول) غطي فمه بسرعة.

“همم؟” تمامًا كما كان (ليلين) وبوداخ ينظران الي مبعوث الاله، التفت الفتاة التي تحمل الفراشة على رأسها أيضًا للنظر إليهما. “لم أعتقد أبدًا أنني سأكون قادرًا على رؤية ضيوف من عالم آخر هنا!” هتفت، واكتسبت عينيها بعض الحيوية.

“لا…” قال (كابادول) وهو يعض علي شفته السفلية، متذمرا من بضع كلمات، “إن سلطة الحكومة تأتي من المواطنين، وهذا هو السبب في أن هذا مستحيل بالنسبة لهم… الاحتمال الوحيد هو مبعوث الرب الأسطوري! هناك العديد من دول المدينة مثل ماكسي في هذه المنطقة، ولكن جميعهم يجب أن ينحنوا لمبعوث الاله حتى لا يتم تدميرهم “.

بدأ كيان مذهل في الاستيقاظ داخل الفتاة. في تلك اللحظة، رأى (ليلين) حتى جسد شيطان الحلم يتحرك عبر الكون، وينشر أجنحة يمكن أن تغطي عالمًا صغيرًا.

هؤلاء البشر الذين تم السيطرة عليهم كان لهم اسم آخر في العالم: مبعوثو الاله. كونها نشأت من قبل شيطان الحلم، السكان الأصليين مثل (كابادول)، وحتى مواطني ولايات المدينة أو قادتها، كانوا يحملون الطفيليات داخلهم. رؤية مبعوث الاله، كان من المفهوم بالنسبة لهم أن يشعروا بالرعب.

“نحن فقط مسافرون يتجولون في المنطقة، ودخلوا أراضيكم عن غير قصد…”لم يكن (ليلين) مندهشًا من رؤية هذا.

“همم؟” تمامًا كما كان (ليلين) وبوداخ ينظران الي مبعوث الاله، التفت الفتاة التي تحمل الفراشة على رأسها أيضًا للنظر إليهما. “لم أعتقد أبدًا أنني سأكون قادرًا على رؤية ضيوف من عالم آخر هنا!” هتفت، واكتسبت عينيها بعض الحيوية.

في حين أن أولئك الذين مثل (كابادول) كان لديهم جزء من روح شيطان الحلم في أجسادهم، كانت هذه الشظايا في الغالب في سبات. يمكنهم فقط وبشكل لا ارادي امتصاص طاقةِ الحلمَ كطعام. ومع ذلك، فإن ما كان بداخل المبعوث كان مستيقظًا، ويمتلك جزءًا من ضمير الجسم الرئيسي. هذا جعل من السهل اكتشاف (ليلين) وبوداخ، الذين لم يفعلوا شيئًا خاصًا لإخفاء أنفسهم.

“هذا هو جيش العث لشيطان الحلم. على الرغم من أنهم ليسوا جميعًا بهذه القوة، إلا أنهم بارعون جدًا في خلق الأوهام والسموم…” كشخص يعرفهم جيدًا، كان بوداخ يقدمهم الآن إلى (ليلين). ومع ذلك، على عكسهم، كان هذا التنين ذو العين الواحدة قويًا بما يكفي لمحو مدينة ماكسي بسهولة.

نظرت عيون مبعوث الاله الجميلة نحو التنين ذي العين الواحدة، حيث تسببت كلماتها التالية في تحول ليلين إلى متجهم، “أتذكر رائحة روحك. أنت الشخص الذي طلب ذات مرة كنزي الدفين… “ذلك التنين الجشع البائس كان يريد كنزها الدفين من قبل!

في حين أن أولئك الذين مثل (كابادول) كان لديهم جزء من روح شيطان الحلم في أجسادهم، كانت هذه الشظايا في الغالب في سبات. يمكنهم فقط وبشكل لا ارادي امتصاص طاقةِ الحلمَ كطعام. ومع ذلك، فإن ما كان بداخل المبعوث كان مستيقظًا، ويمتلك جزءًا من ضمير الجسم الرئيسي. هذا جعل من السهل اكتشاف (ليلين) وبوداخ، الذين لم يفعلوا شيئًا خاصًا لإخفاء أنفسهم.

<<<<جايبلي الكلام في كل حته>>>>

كان هذا أحد سكان عالم الأحلام الأصليين، مع بشرة صفراء وشعر متموج. أشارت الأوشام الحمراء على جسدها إلى أنها لم تكن من قبيلة زهرة الريدبود، ولكن مع نظرة واحدة لها (كابادول) غطي فمه بسرعة.

“أه… هه… هاها, الطقس الى حدّ بعيد جيّد اليوم… هاها…” بوداخ حكّ رأسه وبدأ أنه يضحك بحرج.

يمكن أن يشعر ليلين بقوة القوانين من جسد هذا الكائن الأبيض. على الرغم من أنها كانت مجرد هالة ضئيلة، إلا أنها تمثل جوهر ما كانت عليه من قبل.

“ومع ذلك، يجب أن يكون كنز خادمك المتواضع قد خيب أمل الاله…” كان مبعوث الاله الآن محتلا من قبل ضمير قوي. قدر (ليلين) أن الضمير المستيقظ قد اجتمع الآن بالكامل هنا. ومع ذلك، بدت متساهلة للغاية، وكانت حتى تعتذر لبوداخ مثل سيدة حكيمة.

كان هذا أحد سكان عالم الأحلام الأصليين، مع بشرة صفراء وشعر متموج. أشارت الأوشام الحمراء على جسدها إلى أنها لم تكن من قبيلة زهرة الريدبود، ولكن مع نظرة واحدة لها (كابادول) غطي فمه بسرعة.

“أوه، لا شيء! ليس لدي اهتمام كبير بالأحلام التي تشبه الفقاعات…” لوّح بوداخ بذراعيه وتحدث بصراحة.

EgY RaMoS

“اعتذر!” ضغط ليلين على رأس بوداخ لأسفل، ثم ابتسم باعتذار لمبعوث الاله،” اعتذاري… هذا الرجل لديه مسمار فضفاض… ” <<<<لديه مسمار فضفاض تعني معتوه >>>>

حتى المواطنين لن يكون لديهم هذا القدر من السلطة هل يمكن أن تكون هذه هي الحكومة أو بعض من مسؤولي الأمن المهمين؟ نظر (ليلين) إلى (كابادول) بجواره، لكن الصبي كان يرتجف الآن في جميع أنحاء، وبدت شفاهه أكثر قتامة في خوفه.

“إذا كنت لا تمانع، يمكننا مناقشة هذا في مكان آخر…” أشار مبعوث الاله. كان السكان الأصليون والمواطنون في ماكسي متجمدين حاليًا، خاصة بعض الكائنات التي تحمل أكاليل الزيتون الذهبي على رؤوسها والتي بدت أعضاء في الحكومة.

أجاب (ليلين): “لا. أتمنى فقط الحصول على المزيد من القوة من أجل حماية عشيرتي “.” يا لها من إجابة ذكية!” أشاد به ليلين.

أومأ (ليلين) برأسه، ثم أشار إلى (كابادول)، “لدي بعض الصلات بأسلافه…”

“أوه؟ إذن هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور. لا عجب أن هؤلاء السكان الأصليين خائفون للغاية…” ما ظهر أمام (ليلين) كان فيلقًا كبير العدد من الكائنات عالية الطاقة مثل العث. كانت العث كبيرة للغاية، حيث كان بعضها يبلغ طوله حوالي ثلاثة أمتار، والبعض الآخر يبلغ طوله حوالي متر. حتى أنهم تطوروا ليكون لديهم أطراف أمامية مشابهة للأيدي البشرية.

لم يكن هناك شيء آخر يجب أن يقال. كان متأكدًا من أنها ستتعامل مع هذه المسألة بشكل جيد. بعد كل شيء، حسن النية لوجود آخر من القوانين لشيء تافه من المؤكد أنه يستحق كل هذا العناء.

“ومع ذلك، يجب أن يكون كنز خادمك المتواضع قد خيب أمل الاله…” كان مبعوث الاله الآن محتلا من قبل ضمير قوي. قدر (ليلين) أن الضمير المستيقظ قد اجتمع الآن بالكامل هنا. ومع ذلك، بدت متساهلة للغاية، وكانت حتى تعتذر لبوداخ مثل سيدة حكيمة.

وبينما كان يشاهد (ليلين) والآخرين يغادرون، كان فم (كابادول) مفتوحًا على مصراعيه. ولم يجد ما يقوله، لكن تلميح الإطراء والاحترام في عيون المواطنين المحيطين به أخبره أن الأمور سيتم تسويتها مع قبيلته بالتأكيد بعد الآن.

“همم؟” تمامًا كما كان (ليلين) وبوداخ ينظران الي مبعوث الاله، التفت الفتاة التي تحمل الفراشة على رأسها أيضًا للنظر إليهما. “لم أعتقد أبدًا أنني سأكون قادرًا على رؤية ضيوف من عالم آخر هنا!” هتفت، واكتسبت عينيها بعض الحيوية.

 

هذا الكائن له جسم فروي، وجناحاه منقوشان بألوان مختلفة. ثقب خرطوم كبير في رأس الفتاة من أمام عينيها الكبيرتين، كما لو كان يمتص شيئًا.

***********************************

طبيعياً لم يتم هذا بدافع النية الحسنة فحتى أقوى أسياد الكارثة في عالم الأحلام كان عليهم أن يختموا أنفسهم، ويقاتلوا ضد قوة الأحلام في فترة ضعفها. وحتى لو فعلوا ذلك، فسيعذبهم الثلج المدمر، الذي يستنزف قوتهم. شياطين الحلم فعلوا شيئا مختلفا. استخدموا أجسادهم لتغذية مجموعة من السكان الأصليين، وتقسيم أرواحهم الحقيقية ودخول أحلام جميع الكائنات التي تعيش في أراضيهم. وهذا من شأنه أن يساعدهم على تجنب الثلوج المدمرة، ويسمح لهم بانتظار فترة ضعف قوة الأصل العالمية لكي تمر.

ترجمة

EgY RaMoS

كان إله الكارثة في هذه المنطقة شيطان حلم كبير بشكل استثنائي. تحور جسده ليشكل قطعة أرض ضخمة، مما أبقى على حياة العديد من السكان الأصليين.

“مبعوث الاله؟” فكر (ليلين) في هذه العبارة، مستشعرًا الرعب الظاهر علي ملامح سكان عالم الأحلام الأصليين المحيطين به. وهذا الرعب لا علاقة له بالطبقة العليا أو الدنيا، الغني أو الفقير. حتى مواطني ماكسي الذين كانوا قد استرخوا قبل لحظات فقط كانوا مرعوبين أيضا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط