نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1057

لقاء

لقاء

‘مع جاذبية قوتي الأصل العالميتين ومثل هذه الفوائد الهائلة فلا عجب أن الحرب النهائية القديمة شديدة للغاية…’ تنهد ليلين داخليا.

 

 

 

لو أنه الشخص الذي وجد عالماً يستطيع فيه إستيعاب القوانين بقتل الآلهة لصار مجنوناً أيضاً، لم يكن سقوط السحرة الآخرين ومعاناة عامة الناس شيئًا بالمقارنة.

 

 

 

“سبب تحول القوانين الإلهية بهذه السهولة… هل هو بسبب توافق القوى الأصلية أم أنها تكمل بعضها البعض؟” في هذه المرحلة بدأ ليلين الآن في تصديق الشائعات أكثر فأكثر.

 

 

“إرجع إلى حيث أتيت!” هتف ليلين بنبرة قديمة.

عندما يتقرر النصر بين عالم الآلهة وعالم الماجوس المنتصر سيلتهم طريق الخاسر إلى السلطة لفتح الطريق إلى الأبدية!، خمّن ليلين أنه من الممكن أيضًا أن يكون عالم الماجوس وعالم الآلهة جسدًا واحدًا في العصور القديمة، على المرء أن يفكر في سبب إنتشار الشائعات التي أدت إلى الحرب النهائية القديمة على نطاق واسع فلم يكن ماجوس القوانين القدامى والآلهة حمقى ولن يفعلوا شيئًا بدون فائدة.

طافت الرمال على الأرض في السماء وفجأة بدا الأمر كما لو ظهر ثقبان أسودان كبيران، عندما إستنشق بوداخ إمتص عمليا نصف الهواء في القارة مما شكل فراغًا هائلاً.

 

مع هالة شديدة القسوة تجاوزت بكثير التنانين العادية والقوة التي يمكن أن تجمد الوقت نفسه نشر بوداخ جناحيه الذين يمكن أن يمتدا إلى السماء كما أظهر القوة التي تمتلكها كائنات القوانين فقط.

‘لسوء الحظ أخطأ الماجوس في تقدير مدى صعوبة التعامل مع الآلهة، مع غموض العوالم الإلهية النتيجة هي أن كلا الجانبين عانى ولم يكن هناك رابحون وأدى ذلك إلى نهاية بريق العصور القديمة…’ لمعت عيون ليلين وشد قبضتيه ‘لكن الحرب الأخيرة التي سأسببها لن تسير في نفس الطريق… الطريق إلى الخلود ملكي أنا وحدي!’.

صنع ليلين ختمًا فقط ولكنه لم يزله تمامًا في حين أن الأمور لا تبدو مزعجة الآن لم يجرؤ بوداخ على تصديق أن ليلين لم يفعل أي شيء آخر له.

 

صنع ليلين ختمًا فقط ولكنه لم يزله تمامًا في حين أن الأمور لا تبدو مزعجة الآن لم يجرؤ بوداخ على تصديق أن ليلين لم يفعل أي شيء آخر له.

كان ليلين سابقًا شخصا عاديًا قادرًا على البقاء بعيدًا عن الأنظار ولكن عندما صار هذا الكون الملحمي يحمل أملًا في الخلود فلن تعيق أي قيود هدفه بعد الآن، لم يكن يأبه لمن لم يعرقل طريقه وعندما ينشب الصراع سيهاجم ليقضي عليه بغض النظر عمن يكون!.

 

 

“هاه؟ لكنه سيد الكارثة من المرتبة الثامنة هل ستهاجمه؟” لم يصدق بوداخ ما يعنيه ليلين.

[تم القبض على روح من وجودات القوانين… تشابه خلايا الجسم الميتة: 100٪… بدء التنشيط…] تحدثت رقاقة الذكاء الإصطناعي في هذه اللحظة.

“إخرس!” عاد ليلين إلى الوراء وفتح الخط الأحمر بين حاجبيه قليلاً.

 

‘هناك إختلافات بين مختلف وجودات القوانين… ستصل عينة أخرى إلى هنا قريبًا…’.

‘عينة حية من شيطان الحلم؟’ إبتسم ليلين قليلا.

 

 

 

إندمج جسد شيطان الحلم الضخم مع هذه الأرض لذلك من الممكن بشكل طبيعي الحصول على خلاياها في أي مكان، ومع ذلك فقد أظهرت الأبحاث أن الخلايا التي تركتها وراءها ليست سوى كومة من المغذيات خالية من القوانين، فقط بالجسد والروح معًا يمكن الحصول على عينة حية حقيقية ونظرًا لأنه خائف من شيطان الحلم لم يمد يده إلى الأشخاص العاديين بطفيلياته، ومع ذلك بعد أن أصبحت معادية لم يعد لدى ليلين أي تحفظات وسرعان ما أعطته رقاقة الذكاء الإصطناعي أخبارًا سارة.

 

 

* حفيف*.

[التنشيط ناجح… حصل المضيف على عينة من قانون عالم الأحلام… تسارع معدل تحليل قوة الأصل العالمية بنسبة 27٪].

 

 

 

‘هناك إختلافات بين مختلف وجودات القوانين… ستصل عينة أخرى إلى هنا قريبًا…’.

 

 

 

توهج ضوء الدم الأحمر في عيون ليلين وفتح خط أحمر بين حاجبيه حيث تموجت قوة إلتواء غريبة في الهواء.

العملية برمتها بسيطة لدرجة أن بوداخ شعر أنه يحلم.

 

طافت الرمال على الأرض في السماء وفجأة بدا الأمر كما لو ظهر ثقبان أسودان كبيران، عندما إستنشق بوداخ إمتص عمليا نصف الهواء في القارة مما شكل فراغًا هائلاً.

“أوه! أوه لا… إنه ساليلوس! أشعر أنه يقترب من…” على الجانب الآخر بدأ بوداخ في الصراخ بشكل مثير للشفقة.

 

 

 

يبدو أن مقل العيون الأرجوانية على جسده قد شعرت بوصول صاحبها الأصلي وبدأوا جميعًا في التملص بجنون ثم إنفجروا واحدة تلو الأخرى مما تسبب في صراخ بوداخ.

 

 

* زئير!*.

“إخرس!” عاد ليلين إلى الوراء وفتح الخط الأحمر بين حاجبيه قليلاً.

 

 

 

* حفيف*.

 

 

‘هو بالفعل مرعب بما فيه الكفاية لإهانته أحد أسياد الكارثة ولكن هناك آخر؟ هذه…’.

حدث شيء غريب بعد ذلك بدت العيون الأرجوانية على بوداخ خائفة من شيء ما وإنكمشت، فجأة هدأت صرخات بوداخ الذي شاهد ليلين بعدم تصديق.

“هاه…” في لحظة ظهر إعصار مدمر في الأفق وكميات كبيرة من الثلوج المدمرة في السماء تتسارع في إتجاههم.

 

 

“هذه…”.

 

 

يبدو أن أفعاله قد أدت إلى ترويض التنين قليلاً.

“ألا تريد إزالة اللعنة؟” بعد تنشيط سلالة إمتصاص الكابوس صار ليلين أقرب إلى ملك في عالم الأحلام، قوة أصل عالم الأحلام تحوم الآن حوله في جميع الأوقات مما تسبب في إغلاق فمه عن غير قصد.

 

 

 

“إرجع إلى حيث أتيت!” هتف ليلين بنبرة قديمة.

“إرجع إلى حيث أتيت!” هتف ليلين بنبرة قديمة.

 

 

نزلت خيوط قوة أصل عالم الأحلام لتشكل رونية حمراء متوهجة إختفت في جلد بوداخ، تراجعت العيون الأرجوانية بسرعة بسبب هذه الأحرف الرونية لتشكل في النهاية عينًا أرجوانية رائعة مختومة بحلقة من اللون الأحمر الناري على ظهره.

 

 

*إنفجار!*.

“هذا كل شيء؟” لوح بوداخ بذراعيه وبدا مذهولا.

العملية برمتها بسيطة لدرجة أن بوداخ شعر أنه يحلم.

 

 

لعنة مكونة من نية خبيثة من سيد الكارثة الذي ذبح مئات الملايين من الأرواح الحية تم ختمها بسهولة؟.

نزلت خيوط قوة أصل عالم الأحلام لتشكل رونية حمراء متوهجة إختفت في جلد بوداخ، تراجعت العيون الأرجوانية بسرعة بسبب هذه الأحرف الرونية لتشكل في النهاية عينًا أرجوانية رائعة مختومة بحلقة من اللون الأحمر الناري على ظهره.

 

تم ضغط الهواء إلى أقصى حدود رئتي التنين الأعور وتحول إلى شيء مثل تيارين من الهواء الأبيض الذي إخترق الفضاء وإندفع في إتجاه ساليلوس.

العملية برمتها بسيطة لدرجة أن بوداخ شعر أنه يحلم.

إلى جانب ذلك هو الشخص الذي إستفز ساليلوس وليلين يساعده تقنيًا… الأهم من ذلك ألقى بوداخ نظرة على الختم الموجود على ظهره ومقلة العين الأرجوانية التي عذبته.

 

 

عند رؤية هذا أومأ ليلين برأسه قليلاً وفجأة توصل إلى فهم.

“عليك اللعنة! سأستخدم كل شيء!…” بعد أن وجد الإصرار إنفجر جسد بوداخ في دخان أصفر مشكلاً تنينًا كبيرًا أعور وقف ليلين فوق رأسه.

 

 

‘كما هو متوقع تخميني على حق طالما أنها تستخدم قوة الحلم كقاعدة يمكن قمع أي شيء من خلال بنية إمتصاص الكابوس الخاصة بي!’.

 

 

 

حتى أن سيد الكارثة بقوانين الكارثة القوية لا يزال في جوهره كائنًا من عالم الأحلام ويتعين عليه البقاء على قيد الحياة بإستخدام قوة أصل عالم الأحلام… هذا يعني أنه يمكن قمعه من قبل قدرة سلالة ليلين.

* حفيف*.

 

‘هناك إختلافات بين مختلف وجودات القوانين… ستصل عينة أخرى إلى هنا قريبًا…’.

“هذا القمع يبدو مرعبًا للغاية…” نظر ليلين إلى قوة أصل العالم تحوم حوله والإهتمام الطفيف من إرادة العالم.

 

 

نزلت خيوط قوة أصل عالم الأحلام لتشكل رونية حمراء متوهجة إختفت في جلد بوداخ، تراجعت العيون الأرجوانية بسرعة بسبب هذه الأحرف الرونية لتشكل في النهاية عينًا أرجوانية رائعة مختومة بحلقة من اللون الأحمر الناري على ظهره.

“إذا كان هذا وجودًا في المرتبة الثامنة من عالم آخر على الرغم من أنني قد أكون واثقًا من هزيمته في عالم الأحلام من المحتمل أن يهرب، ومع ذلك إذا كان هذا هو سيد الكارثة فربما لن يحصل حتى على فرصة للهروب يبدو أن هذه هي رغبة العالم!… حسنًا؟ إنتظر!’.

توهج ضوء الدم الأحمر في عيون ليلين وفتح خط أحمر بين حاجبيه حيث تموجت قوة إلتواء غريبة في الهواء.

 

نزلت خيوط قوة أصل عالم الأحلام لتشكل رونية حمراء متوهجة إختفت في جلد بوداخ، تراجعت العيون الأرجوانية بسرعة بسبب هذه الأحرف الرونية لتشكل في النهاية عينًا أرجوانية رائعة مختومة بحلقة من اللون الأحمر الناري على ظهره.

صارت عيون ليلين واسعة مثل الصحون وشعر أنه قد أدرك شيئًا مهمًا في تلك اللحظة، لم يكن هناك كراهية ولا حب بدون سبب في العالم يجب أن تكون ولادة جسم إمتصاص الكابوس أحد أعمال عالم الأحلام نفسه مما جعل الهدف من القيام بذلك ممتعًا إلى حد ما.

مع هالة شديدة القسوة تجاوزت بكثير التنانين العادية والقوة التي يمكن أن تجمد الوقت نفسه نشر بوداخ جناحيه الذين يمكن أن يمتدا إلى السماء كما أظهر القوة التي تمتلكها كائنات القوانين فقط.

 

حدث شيء غريب بعد ذلك بدت العيون الأرجوانية على بوداخ خائفة من شيء ما وإنكمشت، فجأة هدأت صرخات بوداخ الذي شاهد ليلين بعدم تصديق.

يتطلب تحفيز تكوين سلالة وإستثمار الكثير من القوة الأصلية والرعاية قدرًا هائلاً من الجهد.

*إنفجار!*.

 

 

“هاه…” في لحظة ظهر إعصار مدمر في الأفق وكميات كبيرة من الثلوج المدمرة في السماء تتسارع في إتجاههم.

لو أنه الشخص الذي وجد عالماً يستطيع فيه إستيعاب القوانين بقتل الآلهة لصار مجنوناً أيضاً، لم يكن سقوط السحرة الآخرين ومعاناة عامة الناس شيئًا بالمقارنة.

 

 

“ليلين سيدي إنه هنا!” قام بوداخ بتغيير الطريقة التي خاطب بها ليلين ووضع نفسه تحت المشعوذ.

 

 

“هاه…” في لحظة ظهر إعصار مدمر في الأفق وكميات كبيرة من الثلوج المدمرة في السماء تتسارع في إتجاههم.

“توقيت جيد! لدي فقط فكرة أريد أن أتأكد منها” أومأ ليلين برأسه وبدا راضٍ جدًا عن كيفية تصرف بوداخ.

‘عينة حية من شيطان الحلم؟’ إبتسم ليلين قليلا.

 

العملية برمتها بسيطة لدرجة أن بوداخ شعر أنه يحلم.

يبدو أن أفعاله قد أدت إلى ترويض التنين قليلاً.

 

 

“هاه؟ لكنه سيد الكارثة من المرتبة الثامنة هل ستهاجمه؟” لم يصدق بوداخ ما يعنيه ليلين.

عند رؤية هذا أومأ ليلين برأسه قليلاً وفجأة توصل إلى فهم.

 

صنع ليلين ختمًا فقط ولكنه لم يزله تمامًا في حين أن الأمور لا تبدو مزعجة الآن لم يجرؤ بوداخ على تصديق أن ليلين لم يفعل أي شيء آخر له.

“بالطبع! هل لديك أي إعتراضات؟” ظهرت أنماط حمراء داكنة معقدة على جسم ليلين.

“ألا تريد إزالة اللعنة؟” بعد تنشيط سلالة إمتصاص الكابوس صار ليلين أقرب إلى ملك في عالم الأحلام، قوة أصل عالم الأحلام تحوم الآن حوله في جميع الأوقات مما تسبب في إغلاق فمه عن غير قصد.

 

 

إرتفعت طاقة سلالة الدم القوية وكشفت عن هالة لا حدود لها بدت وكأنها إنتشرت داخل مجمل عالم الأحلام، بعد رؤية هذا هز بوداخ رأسه حيث يمكن أن يشعر أن ليلين الآن أكثر رعبا من سيد الكارثة!.

 

 

 

إلى جانب ذلك هو الشخص الذي إستفز ساليلوس وليلين يساعده تقنيًا… الأهم من ذلك ألقى بوداخ نظرة على الختم الموجود على ظهره ومقلة العين الأرجوانية التي عذبته.

 

 

 

صنع ليلين ختمًا فقط ولكنه لم يزله تمامًا في حين أن الأمور لا تبدو مزعجة الآن لم يجرؤ بوداخ على تصديق أن ليلين لم يفعل أي شيء آخر له.

 

 

مع هالة شديدة القسوة تجاوزت بكثير التنانين العادية والقوة التي يمكن أن تجمد الوقت نفسه نشر بوداخ جناحيه الذين يمكن أن يمتدا إلى السماء كما أظهر القوة التي تمتلكها كائنات القوانين فقط.

‘هو بالفعل مرعب بما فيه الكفاية لإهانته أحد أسياد الكارثة ولكن هناك آخر؟ هذه…’.

–+–

 

 

“عليك اللعنة! سأستخدم كل شيء!…” بعد أن وجد الإصرار إنفجر جسد بوداخ في دخان أصفر مشكلاً تنينًا كبيرًا أعور وقف ليلين فوق رأسه.

‘مع جاذبية قوتي الأصل العالميتين ومثل هذه الفوائد الهائلة فلا عجب أن الحرب النهائية القديمة شديدة للغاية…’ تنهد ليلين داخليا.

 

‘عينة حية من شيطان الحلم؟’ إبتسم ليلين قليلا.

مع هالة شديدة القسوة تجاوزت بكثير التنانين العادية والقوة التي يمكن أن تجمد الوقت نفسه نشر بوداخ جناحيه الذين يمكن أن يمتدا إلى السماء كما أظهر القوة التي تمتلكها كائنات القوانين فقط.

توهج ضوء الدم الأحمر في عيون ليلين وفتح خط أحمر بين حاجبيه حيث تموجت قوة إلتواء غريبة في الهواء.

 

 

لقد كشف عن أسنانه الحادة في وجه سيد الكارثة المهاجم “ساليلوس”!.

عندما يتقرر النصر بين عالم الآلهة وعالم الماجوس المنتصر سيلتهم طريق الخاسر إلى السلطة لفتح الطريق إلى الأبدية!، خمّن ليلين أنه من الممكن أيضًا أن يكون عالم الماجوس وعالم الآلهة جسدًا واحدًا في العصور القديمة، على المرء أن يفكر في سبب إنتشار الشائعات التي أدت إلى الحرب النهائية القديمة على نطاق واسع فلم يكن ماجوس القوانين القدامى والآلهة حمقى ولن يفعلوا شيئًا بدون فائدة.

 

 

سرعان ما بدأ وجود إثنان من الرتبة 7 من عوالم مختلفة وكذلك سيد الكارثة من الرتبة 8 من هذا العالم معركة ضارية!.

* ووش!*.

 

 

* زئير!*.

 

 

إلى جانب ذلك هو الشخص الذي إستفز ساليلوس وليلين يساعده تقنيًا… الأهم من ذلك ألقى بوداخ نظرة على الختم الموجود على ظهره ومقلة العين الأرجوانية التي عذبته.

رفع بوداخ رأسه وأخذ نفسا عميقا من خلال فتحتي أنفه…

 

 

ضرب مدفع الهواء المضغوط إلى أقصى حد ساليلوس مباشرة بينما صرخ سيد الكارثة على الفور “أيها اللص! هل تجرؤ على مهاجمتي؟ أنا سيد الكارثة!”.

* ووش!*.

 

 

“هذه…”.

طافت الرمال على الأرض في السماء وفجأة بدا الأمر كما لو ظهر ثقبان أسودان كبيران، عندما إستنشق بوداخ إمتص عمليا نصف الهواء في القارة مما شكل فراغًا هائلاً.

 

 

‘هناك إختلافات بين مختلف وجودات القوانين… ستصل عينة أخرى إلى هنا قريبًا…’.

* بوم!*.

 

 

 

تم ضغط الهواء إلى أقصى حدود رئتي التنين الأعور وتحول إلى شيء مثل تيارين من الهواء الأبيض الذي إخترق الفضاء وإندفع في إتجاه ساليلوس.

 

 

 

“ليس سيئًا! أنت الآن بالكاد تتمتع بقوة وجود رتبة 7!” أومأ ليلين مثنيا.

“إذا كان هذا وجودًا في المرتبة الثامنة من عالم آخر على الرغم من أنني قد أكون واثقًا من هزيمته في عالم الأحلام من المحتمل أن يهرب، ومع ذلك إذا كان هذا هو سيد الكارثة فربما لن يحصل حتى على فرصة للهروب يبدو أن هذه هي رغبة العالم!… حسنًا؟ إنتظر!’.

 

يبدو أن أفعاله قد أدت إلى ترويض التنين قليلاً.

في عالم الماجوس لقتل هذا التنفس نصف السكان الأصليين بسبب الإختناق حتى الماجوس من الرتبة 1 أو 2 لن يُستثنى من ذلك، لحسن الحظ هذا عالم الأحلام حيث الأرض شاسعة ولا حدود لها وفي حالة ثابتة إلى جانب منطقة شيطان الحلم لم يكن هناك الكثير من الكائنات الحية هنا لهذا السبب لم تكن الأمور كارثية.

‘عينة حية من شيطان الحلم؟’ إبتسم ليلين قليلا.

 

“مت!” هاجم مباشرة بتلويحة مخلفا وميضا أسود من الضوء.

ضرب مدفع الهواء المضغوط إلى أقصى حد ساليلوس مباشرة بينما صرخ سيد الكارثة على الفور “أيها اللص! هل تجرؤ على مهاجمتي؟ أنا سيد الكارثة!”.

* حفيف*.

 

 

في اللحظة التي ضربه فيها الهجوم أظهر ساليلوس القوة الحقيقية لسيد الكارثة، شكلت العاصفة الثلجية التي لا حدود لها قنطورًا شبحًيا غريبًا خلفه وزأر بلغة بايرون القديمة.

 

 

 

تجمعت قوة الأحلام القوية على يديه وشكلت فأس سوداء كبيرة ذات وجه بشري محفور على السطح.

 

 

“هذا كل شيء؟” لوح بوداخ بذراعيه وبدا مذهولا.

“مت!” هاجم مباشرة بتلويحة مخلفا وميضا أسود من الضوء.

 

 

 

*إنفجار!*.

 

 

إصطدم الهواء بالخطوط السوداء مما شكل تشوهات لا حدود لها، تم تدمير مساحات كبيرة من عالم الأحلام وسمعت إنفجارات مرعبة بعد فترة وجيزة.

 

 

 

–+–

‘عينة حية من شيطان الحلم؟’ إبتسم ليلين قليلا.

 

حدث شيء غريب بعد ذلك بدت العيون الأرجوانية على بوداخ خائفة من شيء ما وإنكمشت، فجأة هدأت صرخات بوداخ الذي شاهد ليلين بعدم تصديق.

– ترجمة : Ozy.

نزلت خيوط قوة أصل عالم الأحلام لتشكل رونية حمراء متوهجة إختفت في جلد بوداخ، تراجعت العيون الأرجوانية بسرعة بسبب هذه الأحرف الرونية لتشكل في النهاية عينًا أرجوانية رائعة مختومة بحلقة من اللون الأحمر الناري على ظهره.

 

سرعان ما بدأ وجود إثنان من الرتبة 7 من عوالم مختلفة وكذلك سيد الكارثة من الرتبة 8 من هذا العالم معركة ضارية!.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط