نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1059

فتح الختم

فتح الختم

مع وجود جسم مرعب لبوداخ في الرتبة السابعة أصبح هذا الإنفجار قويًا للغاية، ببساطة مثل هذه الضربة الموجهة إلى عالم السحرة من المحتمل أن تكون كارثة على مستوى كويكب يصطدم بالأرض… سوف يدمر السطح بأكمله وربما يتأثر العالم الجوفي!.

المناطق المحيطة التي دمرتها المعركة تجمعت فيها السحب السوداء الكثيفة فجأة وغطت بريق الكواكب النجمية والعوالم الأخرى كما إشتدت قوتها عشرة أضعاف الثلج المدمر، يبدو أن عالم الأحلام بأكمله إستيقظ في هذه اللحظة مع التركيز القوي على هذه المنطقة.

ومع ذلك فوجئ بوداخ برؤية ساليلوس يمسك بجناحيه بكلتا يديه فجسم سيد الكارثة الضخم قوي مثل صخرة تحت شلال… الأمر أشبه بإيقاف قطار بأقصى سرعة بأيديه العارية!.

* ضرب!*.

“لم يكن ذلك بتلك القوة إنه يؤلم قليلاً فقط!” ضحك ساليلوس وجلب ذلك شعورًا مشؤومًا.

مع وجود جسم مرعب لبوداخ في الرتبة السابعة أصبح هذا الإنفجار قويًا للغاية، ببساطة مثل هذه الضربة الموجهة إلى عالم السحرة من المحتمل أن تكون كارثة على مستوى كويكب يصطدم بالأرض… سوف يدمر السطح بأكمله وربما يتأثر العالم الجوفي!.

وجد بوداخ أنه قد أرسل طائرًا وتكسر عدد من عظامه عندما سعل ما يقرب من محيط كامل من دماء التنين.

“إرادة العالم؟ هل كنت تعتقد أنني سأخاف؟” تصاعدت كميات كبيرة من الدخان الأسود الكثيف من جسد ساليلوس مشكّلة حاجزًا غريبًا حجب الثلج المدمر.

“هل هذا صحيح؟ إذا ماذا عن هذا؟” مستفيدًا من هجمة بوداخ وصل ليلين أمام ساليلوس وإخترق السيف القرمزي في يديه درع عدوه.

“المشعوذ من قبل! إنه أنت!” إنفتحت عيون ساليلوس الذابلة فجأة ورأى الشكل يخرج من محيط قوة الأصل.

* ضرب!*.

يمكن لوجودات القوانين في الرتبة السابعة أن يتعاملوا مع أسياد الكارثة للحظة لكنهم سينهارون في النهاية وحتى أرواحهم سوف تتعفن.

مع حجم جسم ليلين لم يكن السيف في يديه يضاهي عود أسنان في عيون ساليلوس ومع ذلك فقد ترك هذا العود بقعة حمراء على درعه.

لم يستطع ليلين إلا أن يكشف عن إبتسامة مريرة.

* كا تشا! كا تشا!*.

مع حجم جسم ليلين لم يكن السيف في يديه يضاهي عود أسنان في عيون ساليلوس ومع ذلك فقد ترك هذا العود بقعة حمراء على درعه.

بدا الأمر وكأن بعض التفاعلات المتسلسلة قد بدأت حيث إنتشرت الشقوق السوداء في جميع الإتجاهات من نقطة الإتصال الأولية وسرعان ما غطت الدرع بالكامل، تصدعت ألسنة اللهب حتى تلك العاصفة الثلجية وتسبب الضوء الأحمر الداكن في إنفجار الدرع الموجود على جسد ساليلوس شبرًا شبرًا كاشفاً عن شكله الأصلي.

“غادري!”.

“هذا… يستخدم هذا الدرع لإغلاق قوتي اللامحدودة!” زأر ساليلوس.

“لقد سمعت منذ فترة طويلة أن آلهة عالم الأحلام الشريرة هي كائنات قوية للغاية وهذا هو السبب في أنها يمكن أن تكتسح عوالم عديدة وتترك وراءها سمعة مدوية لأنفسهم…”.

بعد أن شعر بخطر هائل تراجع ليلين دون تردد.

“كارثة!” و”إنحلال!” شكل خطان من أقوى قوانين ساليلوس قوة شبيهة بالفوضى البدائية داخل تلك المخالب الكبيرة مما أدى إلى تقويض قانون الإلتهام لجسد ليلين.

* دمدمة!*.

“هذا… يستخدم هذا الدرع لإغلاق قوتي اللامحدودة!” زأر ساليلوس.

إنفجرت الهالة المروعة والشريرة أكثر بعشر مرات من ذي قبل مما تسبب في تجمد العالم للحظة، هدر الثلج المدمر لكنه لم يستطع فعل أي شيء ضد هذا الشخص الهائل، تفرق الإعصار الهائل وأخمد لهيب الدم كاشفا عن جسد ساليلوس حيث أطرافه منحرفة وجلده أسمر وجسمه نحيل، تفوح منه رائحة فساد مثل جسد شخص مات جوعا وعظامه ملتصقة بطبقة من الجلد، ومع ذلك فإن هذا الجسد الذي بدا أكثر ذبولًا من مومياء تنبعث منه هالة مرعبة للغاية ويظهر القوة الحقيقية للرتبة الثامنة.

“إرادة العالم؟ هل كنت تعتقد أنني سأخاف؟” تصاعدت كميات كبيرة من الدخان الأسود الكثيف من جسد ساليلوس مشكّلة حاجزًا غريبًا حجب الثلج المدمر.

‘يجب أن تكون قوانينه الرئيسية هي الكارثة والإنحلال’ أصبح ليلين جادا ‘كنت أتساءل لماذا بدا غريبًا وضعيفًا جدًا… هل هذا بسبب ذلك الختم؟’ نظر ليلين إلى كفه.

لم يكن ليتخيل أبدًا أن قوة أصل العالم ستفضل هذا الساحر أكثر من سيد الكارثة!.

على الرغم من أنه لمس ساليلوس فقط من خلال سيف سلالة الدم فقد ظهرت بالفعل طبقة من الجلد القديم والميت على يده وفقدت بريق الحياة، قوة التعفن في راحة يده من أكثر اللعنات سمية لأنها إنتشرت بلا إنقطاع وإختلطت بقوة الكارثة.

بدا الأمر وكأن بعض التفاعلات المتسلسلة قد بدأت حيث إنتشرت الشقوق السوداء في جميع الإتجاهات من نقطة الإتصال الأولية وسرعان ما غطت الدرع بالكامل، تصدعت ألسنة اللهب حتى تلك العاصفة الثلجية وتسبب الضوء الأحمر الداكن في إنفجار الدرع الموجود على جسد ساليلوس شبرًا شبرًا كاشفاً عن شكله الأصلي.

“معظم الوجودات في الرتبة السابعة سيجدون صعوبة كبيرة في التعامل مع هذا التلوث…” أمسك ليلين قبضتيه.

لم يستطع ليلين إلا أن يكشف عن إبتسامة مريرة.

ظهرت ألسنة اللهب ذات اللون الأحمر لحرق الجلد الميت إلى العدم حينها نمت بشرة جديدة نابضة بالحياة من اللهب.

هذه هي القوة الحقيقية لوجود من الرتبة الثامنة لدرجة أن الفتاة الساحرة داخل أرض شيطان الحلم لم ترسل كشافة أخرين، بعد كل شيء غضب شخص ما على قدم المساواة معها مزعج خاصةً سيد الكارثة الهائج، إن زيارته لأراضيها سيتركها في حالة فوضى كاملة هذا هو الوضع مع شيطان الحلم من الرتبة الثامنة.

“كارثة!” و”إنحلال!” شكل خطان من أقوى قوانين ساليلوس قوة شبيهة بالفوضى البدائية داخل تلك المخالب الكبيرة مما أدى إلى تقويض قانون الإلتهام لجسد ليلين.

“ساليلوس غاضب حقًا الآن! هذا جيد إسمح لي أن أرى ما هي الورقة الرابحة التي لديك إذن أيها الساحر…” ظهرت فراشة عليها مسحوق فسفور ملون من بعيد تحمل روح شيطان الحلم ” لن يتم تهدئة غضب سيد الكارثة من الرتبة 8 بسهولة…”.

إنفجرت الهالة المروعة والشريرة أكثر بعشر مرات من ذي قبل مما تسبب في تجمد العالم للحظة، هدر الثلج المدمر لكنه لم يستطع فعل أي شيء ضد هذا الشخص الهائل، تفرق الإعصار الهائل وأخمد لهيب الدم كاشفا عن جسد ساليلوس حيث أطرافه منحرفة وجلده أسمر وجسمه نحيل، تفوح منه رائحة فساد مثل جسد شخص مات جوعا وعظامه ملتصقة بطبقة من الجلد، ومع ذلك فإن هذا الجسد الذي بدا أكثر ذبولًا من مومياء تنبعث منه هالة مرعبة للغاية ويظهر القوة الحقيقية للرتبة الثامنة.

ملأ مسحوق الروح المنطقة حاملاً قوة خاصة من القوانين التي حالت دون تأثر العثة بالمعركة، ومع ذلك في هذه اللحظة حدقت عين ساليلوس الحمراء الوحيدة في إتجاهها ما جلب معها كراهية شديدة.

“غادري!”.

* كا تشا! كا تشا!*.

“ساليلوس… لقد تجاوز تحسنك توقعاتي…” إنبعثت من الفراشة تموجات خافتة من الروح قبل أن يفسدها أثر الإضمحلال إلى رماد.

أخبره هذا الإختبار بحدود قوته على الرغم من أنه من بين الأعلى في الرتبة السابعة إلا أنه لا يزال يفتقر للقوة لمواجهة الرتبة الثامنة.

هذه هي القوة الحقيقية لوجود من الرتبة الثامنة لدرجة أن الفتاة الساحرة داخل أرض شيطان الحلم لم ترسل كشافة أخرين، بعد كل شيء غضب شخص ما على قدم المساواة معها مزعج خاصةً سيد الكارثة الهائج، إن زيارته لأراضيها سيتركها في حالة فوضى كاملة هذا هو الوضع مع شيطان الحلم من الرتبة الثامنة.

‘يجب أن تكون قوانينه الرئيسية هي الكارثة والإنحلال’ أصبح ليلين جادا ‘كنت أتساءل لماذا بدا غريبًا وضعيفًا جدًا… هل هذا بسبب ذلك الختم؟’ نظر ليلين إلى كفه.

في مواجهة ساليلوس وجهاً لوجه أصبح ليلين تحت ضغط أكبر.

في مواجهة هجوم شخص من الرتبة الثامنة بدت زمجرة بوداخ ضعيفة للغاية، لم يكن خصمه بحاجة إلى التركيز عليه فمجرد هالة قوة متبقية قادرة على إلحاق الضرر به بشكل خطير، إمتلأ التنين الضخم بآثار الإضمحلال ولم يكن يعرف إلى أين يذهب.

“لقد سمعت منذ فترة طويلة أن آلهة عالم الأحلام الشريرة هي كائنات قوية للغاية وهذا هو السبب في أنها يمكن أن تكتسح عوالم عديدة وتترك وراءها سمعة مدوية لأنفسهم…”.

‘يجب أن تكون قوانينه الرئيسية هي الكارثة والإنحلال’ أصبح ليلين جادا ‘كنت أتساءل لماذا بدا غريبًا وضعيفًا جدًا… هل هذا بسبب ذلك الختم؟’ نظر ليلين إلى كفه.

يمكن أن يشعر ليلين بتجمد الفضاء من حولهم مثل الظلام والكارثة وتجمع الإضمحلال لتشكيل آثار الطريق إلى السلطة.

سمعت خطى هائلة عندما سارت شخصية كبيرة ببطء وحجمها أقصر بنصف رأس فقط من طول ساليلوس الذي يزيد عن 100 متر، لديه جسد مثالي مع كل عضلة متلألئة لا تشوبها شائبة وملأت الأنماط المعقدة باللون الأحمر الداكن جسده مثل درع رائع، إنفتحت عين عمودية حمراء دموية على وجوه كل من الكائن الوسيم والمشعوذ جالبة معها إرادة برد قاسية، الأهم من ذلك أن قوة أصل عالم الأحلام التي كانت مثل البحر باقية بجانب ليلين تتدحرج الأن في أمواج بعد أن سيطر عليها وروضها.

لم يستطع ليلين إلا أن يكشف عن إبتسامة مريرة.

“كما هو متوقع أنا الآن من الصعب علي للغاية أن أواجه رتبة 8 دون أي مساعدة…” تنهد ليلين.

“إله شرير وسيد الكارثة لعالم الأحلام يتفوق بالتأكيد على كبار الشخصيات من عالم المطهر عند فتح ختمه…”  هذا أحدث تقدير لليلين.

لم يستطع ليلين إلا أن يكشف عن إبتسامة مريرة.

يمكن لوجودات القوانين في الرتبة السابعة أن يتعاملوا مع أسياد الكارثة للحظة لكنهم سينهارون في النهاية وحتى أرواحهم سوف تتعفن.

* بانغ!*.

“أنا سيد الكارثة وصاحب قوة الإنحلال! في النهاية ستذبل جميع الكائنات في نهر الزمان والمكان…” هتف ساليلوس بصوتٍ عالٍ ويد عظمية مرعبة تنطلق بإتجاه ليلين.

“إنحلال!” “كارثة!” “إرهاب!” يبدو أن شرائط قوة العديد من القوانين تشكل مخالب خبيثة من جانب ليلين وتتغنى بمدح ساليلوس.

سمعت خطى هائلة عندما سارت شخصية كبيرة ببطء وحجمها أقصر بنصف رأس فقط من طول ساليلوس الذي يزيد عن 100 متر، لديه جسد مثالي مع كل عضلة متلألئة لا تشوبها شائبة وملأت الأنماط المعقدة باللون الأحمر الداكن جسده مثل درع رائع، إنفتحت عين عمودية حمراء دموية على وجوه كل من الكائن الوسيم والمشعوذ جالبة معها إرادة برد قاسية، الأهم من ذلك أن قوة أصل عالم الأحلام التي كانت مثل البحر باقية بجانب ليلين تتدحرج الأن في أمواج بعد أن سيطر عليها وروضها.

هذه قوة الإيمان التي جمعها ساليلوس من الخوف… لم يشك ليلين على الأقل في أنه مع هذه التراكمات يمكن أن يصبح إلهًا متوسط في عالم الآلهة دفعة واحدة!.

“إذا لم يكن لدي ورقة رابحة فسأكون قادرًا على الهروب فقط مصابا بجروح خطيرة وأجد صعوبة في التعافي…” فرك ليلين جبهته.

* غرر!*.

المناطق المحيطة التي دمرتها المعركة تجمعت فيها السحب السوداء الكثيفة فجأة وغطت بريق الكواكب النجمية والعوالم الأخرى كما إشتدت قوتها عشرة أضعاف الثلج المدمر، يبدو أن عالم الأحلام بأكمله إستيقظ في هذه اللحظة مع التركيز القوي على هذه المنطقة.

في مواجهة هجوم شخص من الرتبة الثامنة بدت زمجرة بوداخ ضعيفة للغاية، لم يكن خصمه بحاجة إلى التركيز عليه فمجرد هالة قوة متبقية قادرة على إلحاق الضرر به بشكل خطير، إمتلأ التنين الضخم بآثار الإضمحلال ولم يكن يعرف إلى أين يذهب.

* ضرب!*.

“كارثة!” و”إنحلال!” شكل خطان من أقوى قوانين ساليلوس قوة شبيهة بالفوضى البدائية داخل تلك المخالب الكبيرة مما أدى إلى تقويض قانون الإلتهام لجسد ليلين.

* كا تشا! كا تشا!*.

بمجرد إختفاء هذه الطبقة الأخيرة من الحماية سيموت جسد ليلين وروحه!، من الواضح أن كراهية ساليلوس لليلين في تلك اللحظة تجاوزت تلك التي إتجاه بوداخ.

ومع ذلك فوجئ بوداخ برؤية ساليلوس يمسك بجناحيه بكلتا يديه فجسم سيد الكارثة الضخم قوي مثل صخرة تحت شلال… الأمر أشبه بإيقاف قطار بأقصى سرعة بأيديه العارية!.

“كما هو متوقع أنا الآن من الصعب علي للغاية أن أواجه رتبة 8 دون أي مساعدة…” تنهد ليلين.

على الرغم من أنه لمس ساليلوس فقط من خلال سيف سلالة الدم فقد ظهرت بالفعل طبقة من الجلد القديم والميت على يده وفقدت بريق الحياة، قوة التعفن في راحة يده من أكثر اللعنات سمية لأنها إنتشرت بلا إنقطاع وإختلطت بقوة الكارثة.

أخبره هذا الإختبار بحدود قوته على الرغم من أنه من بين الأعلى في الرتبة السابعة إلا أنه لا يزال يفتقر للقوة لمواجهة الرتبة الثامنة.

* طنين*.

“إذا لم يكن لدي ورقة رابحة فسأكون قادرًا على الهروب فقط مصابا بجروح خطيرة وأجد صعوبة في التعافي…” فرك ليلين جبهته.

“لم يكن ذلك بتلك القوة إنه يؤلم قليلاً فقط!” ضحك ساليلوس وجلب ذلك شعورًا مشؤومًا.

فتح خط أحمر ببطء هناك وكشف عن عين عمودية حمراء داكنة!.

“هذا… يستخدم هذا الدرع لإغلاق قوتي اللامحدودة!” زأر ساليلوس.

“إله شرير وسيد الكارثة لعالم الأحلام يتفوق بالتأكيد على كبار الشخصيات من عالم المطهر عند فتح ختمه…”  هذا أحدث تقدير لليلين.

“اللعنة إنه هذا الشعور مرة أخرى! إنه شعور مليء بالخطر المميت! كأنني ألتقي بعدو مميت! من هو الذي يستطيع أن يعطي سيد الكارثة التحذير بأنه سيقتل؟”.

‘يجب أن تكون قوانينه الرئيسية هي الكارثة والإنحلال’ أصبح ليلين جادا ‘كنت أتساءل لماذا بدا غريبًا وضعيفًا جدًا… هل هذا بسبب ذلك الختم؟’ نظر ليلين إلى كفه.

رؤية ليلين محاطًا بمخالب شيطانية ضخمة لم يكن لدى ساليلوس أي أثر للغبطة على تعابيره على العكس من ذلك وجهه الخبيث الجاف مليئ بالجنون، إن الشعور بالخطر المميت الذي شعر به اليوم جعله يدخل ذروة قوته دون تحفظ، ومع ذلك سواء ذلك التنين البائس أو المشعوذ من الرتبة 7 فقد كانا كلاهما نمل أمامه أحدهما أكبر قليلاً من الآخر، ومع ذلك قوانينه ترتجف وتضاعف الشعور بالخطر عشرة أضعاف هذا ألمح إلى قدوم شيء خطير.

‘يجب أن تكون قوانينه الرئيسية هي الكارثة والإنحلال’ أصبح ليلين جادا ‘كنت أتساءل لماذا بدا غريبًا وضعيفًا جدًا… هل هذا بسبب ذلك الختم؟’ نظر ليلين إلى كفه.

“من هو بالضبط؟” صرخة حادة إخترقت السماء على الفور..

على الرغم من أنه لمس ساليلوس فقط من خلال سيف سلالة الدم فقد ظهرت بالفعل طبقة من الجلد القديم والميت على يده وفقدت بريق الحياة، قوة التعفن في راحة يده من أكثر اللعنات سمية لأنها إنتشرت بلا إنقطاع وإختلطت بقوة الكارثة.

*دمدمة!*.

يمكن لوجودات القوانين في الرتبة السابعة أن يتعاملوا مع أسياد الكارثة للحظة لكنهم سينهارون في النهاية وحتى أرواحهم سوف تتعفن.

* بانغ!*.

ومع ذلك فوجئ بوداخ برؤية ساليلوس يمسك بجناحيه بكلتا يديه فجسم سيد الكارثة الضخم قوي مثل صخرة تحت شلال… الأمر أشبه بإيقاف قطار بأقصى سرعة بأيديه العارية!.

كما لو أنه رد على زمجرته إنفجر المخلب الشيطاني المكون من القوانين وكشف عن شخصية ليلين.

المناطق المحيطة التي دمرتها المعركة تجمعت فيها السحب السوداء الكثيفة فجأة وغطت بريق الكواكب النجمية والعوالم الأخرى كما إشتدت قوتها عشرة أضعاف الثلج المدمر، يبدو أن عالم الأحلام بأكمله إستيقظ في هذه اللحظة مع التركيز القوي على هذه المنطقة.

* طنين*.

على الرغم من أنه لمس ساليلوس فقط من خلال سيف سلالة الدم فقد ظهرت بالفعل طبقة من الجلد القديم والميت على يده وفقدت بريق الحياة، قوة التعفن في راحة يده من أكثر اللعنات سمية لأنها إنتشرت بلا إنقطاع وإختلطت بقوة الكارثة.

المناطق المحيطة التي دمرتها المعركة تجمعت فيها السحب السوداء الكثيفة فجأة وغطت بريق الكواكب النجمية والعوالم الأخرى كما إشتدت قوتها عشرة أضعاف الثلج المدمر، يبدو أن عالم الأحلام بأكمله إستيقظ في هذه اللحظة مع التركيز القوي على هذه المنطقة.

هذه قوة الإيمان التي جمعها ساليلوس من الخوف… لم يشك ليلين على الأقل في أنه مع هذه التراكمات يمكن أن يصبح إلهًا متوسط في عالم الآلهة دفعة واحدة!.

“إرادة العالم؟ هل كنت تعتقد أنني سأخاف؟” تصاعدت كميات كبيرة من الدخان الأسود الكثيف من جسد ساليلوس مشكّلة حاجزًا غريبًا حجب الثلج المدمر.

رؤية ليلين محاطًا بمخالب شيطانية ضخمة لم يكن لدى ساليلوس أي أثر للغبطة على تعابيره على العكس من ذلك وجهه الخبيث الجاف مليئ بالجنون، إن الشعور بالخطر المميت الذي شعر به اليوم جعله يدخل ذروة قوته دون تحفظ، ومع ذلك سواء ذلك التنين البائس أو المشعوذ من الرتبة 7 فقد كانا كلاهما نمل أمامه أحدهما أكبر قليلاً من الآخر، ومع ذلك قوانينه ترتجف وتضاعف الشعور بالخطر عشرة أضعاف هذا ألمح إلى قدوم شيء خطير.

لم تتفاعل إرادة العالم في عالم الأحلام على الإطلاق مثل السيد الأعلى الذي يشاهد بصمت إلى الأبد، قوة أصل عالم الأحلام التي كانت ضعيفة إرتفعت فجأة بقوة لكنها لم تستجب لإستدعاء ساليلوس لأنها تدفقت في إتجاه آخر.

“أنا سيد الكارثة وصاحب قوة الإنحلال! في النهاية ستذبل جميع الكائنات في نهر الزمان والمكان…” هتف ساليلوس بصوتٍ عالٍ ويد عظمية مرعبة تنطلق بإتجاه ليلين.

“المشعوذ من قبل! إنه أنت!” إنفتحت عيون ساليلوس الذابلة فجأة ورأى الشكل يخرج من محيط قوة الأصل.

–+–

لم يكن ليتخيل أبدًا أن قوة أصل العالم ستفضل هذا الساحر أكثر من سيد الكارثة!.

“ساليلوس… لقد تجاوز تحسنك توقعاتي…” إنبعثت من الفراشة تموجات خافتة من الروح قبل أن يفسدها أثر الإضمحلال إلى رماد.

*فقاعة! فقاعة! بوم!*.

مع حجم جسم ليلين لم يكن السيف في يديه يضاهي عود أسنان في عيون ساليلوس ومع ذلك فقد ترك هذا العود بقعة حمراء على درعه.

سمعت خطى هائلة عندما سارت شخصية كبيرة ببطء وحجمها أقصر بنصف رأس فقط من طول ساليلوس الذي يزيد عن 100 متر، لديه جسد مثالي مع كل عضلة متلألئة لا تشوبها شائبة وملأت الأنماط المعقدة باللون الأحمر الداكن جسده مثل درع رائع، إنفتحت عين عمودية حمراء دموية على وجوه كل من الكائن الوسيم والمشعوذ جالبة معها إرادة برد قاسية، الأهم من ذلك أن قوة أصل عالم الأحلام التي كانت مثل البحر باقية بجانب ليلين تتدحرج الأن في أمواج بعد أن سيطر عليها وروضها.

– ترجمة : Ozy.

–+–

“إرادة العالم؟ هل كنت تعتقد أنني سأخاف؟” تصاعدت كميات كبيرة من الدخان الأسود الكثيف من جسد ساليلوس مشكّلة حاجزًا غريبًا حجب الثلج المدمر.

– ترجمة : Ozy.

رؤية ليلين محاطًا بمخالب شيطانية ضخمة لم يكن لدى ساليلوس أي أثر للغبطة على تعابيره على العكس من ذلك وجهه الخبيث الجاف مليئ بالجنون، إن الشعور بالخطر المميت الذي شعر به اليوم جعله يدخل ذروة قوته دون تحفظ، ومع ذلك سواء ذلك التنين البائس أو المشعوذ من الرتبة 7 فقد كانا كلاهما نمل أمامه أحدهما أكبر قليلاً من الآخر، ومع ذلك قوانينه ترتجف وتضاعف الشعور بالخطر عشرة أضعاف هذا ألمح إلى قدوم شيء خطير.

“إرادة العالم؟ هل كنت تعتقد أنني سأخاف؟” تصاعدت كميات كبيرة من الدخان الأسود الكثيف من جسد ساليلوس مشكّلة حاجزًا غريبًا حجب الثلج المدمر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط