العقاب الإلهي
أحاط بحر من قوة أصل العالم بليلين حاملاً إرادة عالم الأحلام، بدا أن العالم قد تخلى عن ساليلوس وقمعه بنية سيئة.
“الجشع بدون قيود لن يؤدي إلا إلى الفوضى والدمار!” بعد أن فهم هذه النقطة إشتعلت نية القتل داخل ليلين.
“هذا…” صار ساليلوس في حيرة من أمره.
* دمدمة!*.
سرعان ما أعادته الذكريات القديمة المتبقية وخوفه من عالم الأحلام إلى رشده.
بدأت الثآليل تظهر وتطفو على سطح جلد ساليلوس مما تسبب في تورم شديد في جسده العظمي، بمرور الوقت أصبح يشبه الكرة وإمتد جلده إلى أقصى حدوده حيث ظهرت عليه علامات التمزق، الهالة في الهواء غير مستقرة للغاية لكنها تقاربت حول جسد ساليلوس.
لم يمض وقت طويل قبل إزالة حجاب الغموض.
“علينا أن نتحرك!” شدت الفتاة التي تتملكها شيطان الحلم على أسنانها.
“هذه القوة الفريدة… تأتي من ملك الكابوس! لقد ورثت سلطاته… بنية الكابوس الممتصة التي يخشاها حتى أسياد الكارثة!”.
ماذا سيحدث إذا أخذت كائنات القانون بوقاحة قوة أصل العالم دون إعتبار؟ أسياد الكارثة مثال جيد… سيتم قمعهم من قبل إرادة العالم وإضعاف قوة أحلامهم وسيشكل الثلج المدمر كارثة طبيعية من حولهم مما يثبت أن العالم يريد موتهم.
“القوة التي يخشاها جميع الأسياد..” فهم ليلين هذا بشكل غامض حيث قبل الإثارة الخافتة لإرادة العالم إلى جانب قوة الأصل اللانهائية.
—-
“نعم! السلالة التي يحتقرها كل الأسياد! أنت ميت!” نشأ دخان أسود من أنف ساليلوس وكثير من الوجوه الملتوية تتلوى في الداخل بينما ينوحون ويصرخون.
* دمدمة!*.
“ملك الكابوس القديم هو مرعب كل الأسياد ولا أحد يرغب في عودته لذا أنت ميت!” كرر ساليلوس هذيانه “إذا إنتشر هذا الخبر فإن كل أسياد الكارثة سوف يجتمعون عليك!”.
حتى العالم سوف يغضب من مجموعةالقوارض الجشعة ومع ذلك كائنات القوانين قوية للغاية، حتى مع قمع إرادة العالم من خلال الثلوج المدمرة وكذلك إنفصال قوة أصل العالم تمكن أسياد الكارثة من تقييد أنفسهم بأمان.
“لا فائدة… لقد أغلقت إرادة العالم هذه المنطقة بالفعل لا يمكنك نقل أي معلومات إلى الخارج بعد الآن…” تنهد ليلين “علاوة على ذلك أنا لست أضعف منك الآن…”.
“الإضمحلال النهائي! هل أصيب ساليلوس بالجنون؟”.
مع قيام عالم الأحلام بزيادة قواه لم يكن ليلين الآن مختلفًا عما كان عليه في عالم المطهر… لا لقد أصبح أقوى من ذي قبل!.
“أنتم الآلهة الحقيرة قد إستوليتم عمدا على قوة أصل العالم وأنا أمثل السموات نفسها لألحق بك هلاكك!”.
هو بالفعل مشعوذ في الرتبة 7 وبنية الكابوس الممتصة شيطانية للغاية من تلقاء نفسها، بدعم من قوة أصل عالم الأحلام وضعته قوته الخالصة وحدها في الرتبة 8 ما جعله يتفوق على أسياد الكارثة!.
*كسر! صدع!*.
تنهد ليلين وأظهر الثلج المدمر شكل سيف في يده حيث قام بجرح ساليلوس.
تم صد السيف القوي بالضباب الأسود مما سمح ليلين برؤية وجه مليء بالخوف والمفاجأة، في تلك اللحظة نفسها رأى حقيقة الماضي.
إن الثلج المدمر سلاح يستخدمه عالم الأحلام لإضعاف ومعاقبة أسياد الكارثة والآن ليلين يستخدمه فقط للمعاقبة بدلا من السماوات.
“هذه القوة الفريدة… تأتي من ملك الكابوس! لقد ورثت سلطاته… بنية الكابوس الممتصة التي يخشاها حتى أسياد الكارثة!”.
“أنتم الآلهة الحقيرة قد إستوليتم عمدا على قوة أصل العالم وأنا أمثل السموات نفسها لألحق بك هلاكك!”.
“ملك الكابوس القديم هو مرعب كل الأسياد ولا أحد يرغب في عودته لذا أنت ميت!” كرر ساليلوس هذيانه “إذا إنتشر هذا الخبر فإن كل أسياد الكارثة سوف يجتمعون عليك!”.
تجمعت الثلوج في سيف واسع وعليها نية الإبادة، إستعد ليلين وهو يهز بالسيف لأسفل ملقيا ترنيمة ممنوعة بالفطرة.
“نعم! السلالة التي يحتقرها كل الأسياد! أنت ميت!” نشأ دخان أسود من أنف ساليلوس وكثير من الوجوه الملتوية تتلوى في الداخل بينما ينوحون ويصرخون.
تم صد السيف القوي بالضباب الأسود مما سمح ليلين برؤية وجه مليء بالخوف والمفاجأة، في تلك اللحظة نفسها رأى حقيقة الماضي.
صاعقة البرق الأسود مزقت الفراغ وعزلت كل شيء داخل القفص، أراد هذا البرق قتل الفريسة الشرسة في الداخل… وجود قوي في الرتبة الثامنة.
جسد الكابوس الممتص هو الطفل المحبوب لعالم الأحلام ومع ذلك فإن العالم لن يفعل شيئًا لا معنى له أبدًا، لماذا أنشأ عالم الأحلام هذا الجسد؟ هذا سؤال لطالما سعى ليلين للحصول على إجابة له والآن عرف السبب أخيرًا.
“الأسياد! أنقذونا…”.
ماذا سيحدث إذا أخذت كائنات القانون بوقاحة قوة أصل العالم دون إعتبار؟ أسياد الكارثة مثال جيد… سيتم قمعهم من قبل إرادة العالم وإضعاف قوة أحلامهم وسيشكل الثلج المدمر كارثة طبيعية من حولهم مما يثبت أن العالم يريد موتهم.
* دمدمة!*.
حتى العالم سوف يغضب من مجموعةالقوارض الجشعة ومع ذلك كائنات القوانين قوية للغاية، حتى مع قمع إرادة العالم من خلال الثلوج المدمرة وكذلك إنفصال قوة أصل العالم تمكن أسياد الكارثة من تقييد أنفسهم بأمان.
بمجرد أن تموج الإنفجار بعيدًا ومض الضوء الأزرق في عيون ليلين، تقدمت شخصية عملاقة للأمام مع تغير المشهد المحيط كما لو أنه تم نقله إلى بُعد مختلف فيه هيكل عظمي أسود ضخم.
ومع ذلك فإن إرادة العالم لا تستطيع أن تفعل الشيء نفسه، لم تستطع تحمل إضعاف نفسها لفترات طويلة من الزمن وإضطرت إلى التوقف وإحياء قوتها الأصلية لذا إكتسبت الغذاء من عوالم أخرى، بالنسبة لإرادة عالم الأحلام أسياد الكارثة والشر مثل الطفيليات الماصة للدماء! غير قادرة على تحملهم لفترة أطول لهذا ولدت بنية الكابوس الممتصة، في هذه المقامرة لم يحجب عالم الأحلام أي سلطة أو قوة مما أدى إلى ولادة جلاد للتخلص من هذه الطفيليات، وبالتالي يحمل كل ملك كابوس عبء تطهير الطفيليات غير المرغوب فيها عن عالم الأحلام من أجل حماية السلام والتوازن.
“نعم! السلالة التي يحتقرها كل الأسياد! أنت ميت!” نشأ دخان أسود من أنف ساليلوس وكثير من الوجوه الملتوية تتلوى في الداخل بينما ينوحون ويصرخون.
“الجشع بدون قيود لن يؤدي إلا إلى الفوضى والدمار!” بعد أن فهم هذه النقطة إشتعلت نية القتل داخل ليلين.
يمكن لقطرة واحدة من ماجوس الرتبة 6 أن تحمل بالفعل تفكيرًا مستقلاً وحتى قوة روحية ناهيك عن الرتبة 7 وما فوقها، بعد أن عانى ساليلوس بشدة من تحطم ذراعه اليسرى ضعفت طبقات الثلج المدمر وأصبحت قوة أحلامه أضعف وأضعف.
سلالته نفسها تجسيد لأعداء هؤلاء الأسياد سيقتلهم أو يموت لن تكون هناك مفاوضات بين الطرفين، ليلين الذي أراد إستخدام قوة الأحلام لإمتصاص القوانين سيستفيد بالتأكيد بعد قتل سيد الكارثة، سيتم تعزيز فهمه للقوانين وستمنحه إرادة العالم نفسها سلطة أكبر.
—
“يجب أن تموت هنا اليوم!” بعد فهم واضح لنية القتل الخاصة به وتمهيد الطريق لمستقبله وصلت القوة التي أحاطت بليلين فجأة إلى مستوى جديد!.
“ليس جيدا! إبتعدوا بسرعة…”.
* دمدمة!*.
في قلب الإنفجار تم صد الأشعة المشعة بواسطة رونية قرمزية داكنة على جسم ليلين، كلفته الكثير من قوة الأصل ولكن نظرًا لأنه مرتبط بالعالم فقد نجح ذلك دون الشعور بالضيق.
صاعقة البرق الأسود مزقت الفراغ وعزلت كل شيء داخل القفص، أراد هذا البرق قتل الفريسة الشرسة في الداخل… وجود قوي في الرتبة الثامنة.
هو بالفعل مشعوذ في الرتبة 7 وبنية الكابوس الممتصة شيطانية للغاية من تلقاء نفسها، بدعم من قوة أصل عالم الأحلام وضعته قوته الخالصة وحدها في الرتبة 8 ما جعله يتفوق على أسياد الكارثة!.
“لا! أنا سيد الكارثة الذي يملك قوة الإنحلال! أنا قريب من الذروة في الرتبة 8 كيف سأهلك هنا؟” زأر ساليلوس ورفع يده العظمية محاولا تشتيت البرق الأسود.
“ليس جيدا! إبتعدوا بسرعة…”.
*ضرب!إأنفجار! وميض!*.
لم يمض وقت طويل قبل إزالة حجاب الغموض.
إنطلقت قوة أصل العالم وتحولت إلى موجات من البرق المدمر الذي سقط تحت سيطرة ليلين، كل صاعقة يمكن أن تصيب بشدة الرتبة 7 لكن الأمر إستغرق من خمس إلى ست ضربات فقط لتحطيم ذراع ساليلوس اليسرى، إلتف تيار أسود غريب من الغاز الشرير حول الجرح وسقطت العديد من قطرات الدم الصفراء الكثيفة على الأرض فجأة مما أدى إلى ظهور دخان أسود، بدا وكأنها تشكل تجسيدًا غريبًا إلى حد ما مثل الطين الفاسد وبدأ النحيب والصراخ يسمع منها.
“هذا الهجوم المدمر تم إعداده بالفعل لعدوي سيد اليأس… ولكن الآن…” ظهر هدير منخفض من جسد ساليلوس وسمع صوت عالٍ.
“همم؟” تجعدت حواجب ليلين وخرج البرق الأسود من أمامه مدمرا هذه الفظائع.
“ليس من السهل التعامل مع هؤلاء الأسياد لا أستطيع أن أصدق أنه يتعين علي تنشيط قوتي الخاصة للمعركة النهائية!”.
يمكن لقطرة واحدة من ماجوس الرتبة 6 أن تحمل بالفعل تفكيرًا مستقلاً وحتى قوة روحية ناهيك عن الرتبة 7 وما فوقها، بعد أن عانى ساليلوس بشدة من تحطم ذراعه اليسرى ضعفت طبقات الثلج المدمر وأصبحت قوة أحلامه أضعف وأضعف.
مع قيام عالم الأحلام بزيادة قواه لم يكن ليلين الآن مختلفًا عما كان عليه في عالم المطهر… لا لقد أصبح أقوى من ذي قبل!.
“عليك اللعنة! عليك اللعنة! إظهر!” لوح ساليلوس بذراعه ضد البرق والثلج “حاربني علانية! كيف يمكنني ساليلوس أن أموت بسبب هذا الشيء البائس؟”.
“توقف عن كونك أحمق!” هز صوت ليلين جميع أنحاء السماء “المنتصر هو المنتصر دائما! أسلوبي في قتل الأعداء هو التخطيط وليس القتال… إستخدام أقل سعر مقابل أكبر فائدة ونتائج… قيمتك بلا معنى مقابل ذلك!”.
“نعم! السلالة التي يحتقرها كل الأسياد! أنت ميت!” نشأ دخان أسود من أنف ساليلوس وكثير من الوجوه الملتوية تتلوى في الداخل بينما ينوحون ويصرخون.
“بلا معنى…؟ بلا معنى … معنى…” سمع صوت مدوي عبر السماء وسط البرق الأسود والثلج المدمر.
لم يتوقف الإنفجار المخيف حيث لامس الثلج المدمر وسجن البرق الأسود.
عيون ساليلوس الآن تبدو أكثر جنونًا.
تم صد السيف القوي بالضباب الأسود مما سمح ليلين برؤية وجه مليء بالخوف والمفاجأة، في تلك اللحظة نفسها رأى حقيقة الماضي.
“بلا معنى؟…” هدأ ساليلوس على الفور وأصبح الجو أكثر سوءًا “مع ذلك سأُظهر القوة النهائية التي يحملها سيد الكارثة…”.
–+–
*قعقعة! دمدمة!*.
“ليس جيدا! إبتعدوا بسرعة…”.
بدأت الثآليل تظهر وتطفو على سطح جلد ساليلوس مما تسبب في تورم شديد في جسده العظمي، بمرور الوقت أصبح يشبه الكرة وإمتد جلده إلى أقصى حدوده حيث ظهرت عليه علامات التمزق، الهالة في الهواء غير مستقرة للغاية لكنها تقاربت حول جسد ساليلوس.
إنطلقت قوة أصل العالم وتحولت إلى موجات من البرق المدمر الذي سقط تحت سيطرة ليلين، كل صاعقة يمكن أن تصيب بشدة الرتبة 7 لكن الأمر إستغرق من خمس إلى ست ضربات فقط لتحطيم ذراع ساليلوس اليسرى، إلتف تيار أسود غريب من الغاز الشرير حول الجرح وسقطت العديد من قطرات الدم الصفراء الكثيفة على الأرض فجأة مما أدى إلى ظهور دخان أسود، بدا وكأنها تشكل تجسيدًا غريبًا إلى حد ما مثل الطين الفاسد وبدأ النحيب والصراخ يسمع منها.
“هذا الشكل! هل يريد…” تغير تعبير ليلين.
في قلب الإنفجار تم صد الأشعة المشعة بواسطة رونية قرمزية داكنة على جسم ليلين، كلفته الكثير من قوة الأصل ولكن نظرًا لأنه مرتبط بالعالم فقد نجح ذلك دون الشعور بالضيق.
إخترقت تسع سلاسل من القوانين مثل الشفرات الحادة جسد ساليلوس.
“الجشع بدون قيود لن يؤدي إلا إلى الفوضى والدمار!” بعد أن فهم هذه النقطة إشتعلت نية القتل داخل ليلين.
“هذا الهجوم المدمر تم إعداده بالفعل لعدوي سيد اليأس… ولكن الآن…” ظهر هدير منخفض من جسد ساليلوس وسمع صوت عالٍ.
أحاط بحر من قوة أصل العالم بليلين حاملاً إرادة عالم الأحلام، بدا أن العالم قد تخلى عن ساليلوس وقمعه بنية سيئة.
*كسر! صدع!*.
“لا فائدة… لقد أغلقت إرادة العالم هذه المنطقة بالفعل لا يمكنك نقل أي معلومات إلى الخارج بعد الآن…” تنهد ليلين “علاوة على ذلك أنا لست أضعف منك الآن…”.
ظهر تموج رمادي على جسد ساليلوس قبل أن ينفجر، تآكلت السلاسل الحديدية التي لامست التموجات الرمادية قبل أن تتحول إلى غبار ناعم مع الإنفجار.
“هذا الهجوم المدمر تم إعداده بالفعل لعدوي سيد اليأس… ولكن الآن…” ظهر هدير منخفض من جسد ساليلوس وسمع صوت عالٍ.
لم يتوقف الإنفجار المخيف حيث لامس الثلج المدمر وسجن البرق الأسود.
أرسل العديد من الأسياد والملوك أرواحهم أو حتى أوعيتهم ولكن قبل أن يتمكنوا من تبادل بضعة أسطر تسرب وميض مشع لإنفجار من المنطقة المغلقة، تم محو الأرواح والأوعية لهذه الوجودات تمامًا بسبب الدمار.
—-
“ملك الكابوس القديم هو مرعب كل الأسياد ولا أحد يرغب في عودته لذا أنت ميت!” كرر ساليلوس هذيانه “إذا إنتشر هذا الخبر فإن كل أسياد الكارثة سوف يجتمعون عليك!”.
“ماذا حدث؟”.
بمجرد أن تموج الإنفجار بعيدًا ومض الضوء الأزرق في عيون ليلين، تقدمت شخصية عملاقة للأمام مع تغير المشهد المحيط كما لو أنه تم نقله إلى بُعد مختلف فيه هيكل عظمي أسود ضخم.
“لماذا أغلقت إرادة العالم تلك المنطقة؟”.
مع قيام عالم الأحلام بزيادة قواه لم يكن ليلين الآن مختلفًا عما كان عليه في عالم المطهر… لا لقد أصبح أقوى من ذي قبل!.
أرسل العديد من الأسياد والملوك أرواحهم أو حتى أوعيتهم ولكن قبل أن يتمكنوا من تبادل بضعة أسطر تسرب وميض مشع لإنفجار من المنطقة المغلقة، تم محو الأرواح والأوعية لهذه الوجودات تمامًا بسبب الدمار.
*ضرب!إأنفجار! وميض!*.
“الإضمحلال النهائي! هل أصيب ساليلوس بالجنون؟”.
أحاط بحر من قوة أصل العالم بليلين حاملاً إرادة عالم الأحلام، بدا أن العالم قد تخلى عن ساليلوس وقمعه بنية سيئة.
“ليس جيدا! إبتعدوا بسرعة…”.
“بلا معنى؟…” هدأ ساليلوس على الفور وأصبح الجو أكثر سوءًا “مع ذلك سأُظهر القوة النهائية التي يحملها سيد الكارثة…”.
حتى أولئك الذين سارعوا بالإندفاع بعيدًا والهروب تم القبض عليهم في النهاية من خلال وميض الضوء المشع ولم يتمكنوا من الموت إلا بعد أن تركوا وراءهم صياحهم الغاضب.
“نعم! السلالة التي يحتقرها كل الأسياد! أنت ميت!” نشأ دخان أسود من أنف ساليلوس وكثير من الوجوه الملتوية تتلوى في الداخل بينما ينوحون ويصرخون.
“الأسياد! أنقذونا…”.
“بلا معنى…؟ بلا معنى … معنى…” سمع صوت مدوي عبر السماء وسط البرق الأسود والثلج المدمر.
أرض شيطان الأحلام هي الأقرب للإنفجار وحصلت على أكبر ضرر جانبي، 60% من السكان الأصليين ماتوا في لحظة.
“يجب أن تموت هنا اليوم!” بعد فهم واضح لنية القتل الخاصة به وتمهيد الطريق لمستقبله وصلت القوة التي أحاطت بليلين فجأة إلى مستوى جديد!.
“علينا أن نتحرك!” شدت الفتاة التي تتملكها شيطان الحلم على أسنانها.
“عليك اللعنة! عليك اللعنة! إظهر!” لوح ساليلوس بذراعه ضد البرق والثلج “حاربني علانية! كيف يمكنني ساليلوس أن أموت بسبب هذا الشيء البائس؟”.
بدأت الأرض تنهمر عندما ظهر زوج من الأجنحة الرمادية وأخذها بعيدًا في الفراغ، على مسافة معينة نظرت فتاة شيطان الحلم في إتجاه ساليلوس وإمتلأت عيناها بالقلق.
ترجمة : Ozy.
—
بمجرد أن تموج الإنفجار بعيدًا ومض الضوء الأزرق في عيون ليلين، تقدمت شخصية عملاقة للأمام مع تغير المشهد المحيط كما لو أنه تم نقله إلى بُعد مختلف فيه هيكل عظمي أسود ضخم.
“ليس من السهل التعامل مع هؤلاء الأسياد لا أستطيع أن أصدق أنه يتعين علي تنشيط قوتي الخاصة للمعركة النهائية!”.
أرسل العديد من الأسياد والملوك أرواحهم أو حتى أوعيتهم ولكن قبل أن يتمكنوا من تبادل بضعة أسطر تسرب وميض مشع لإنفجار من المنطقة المغلقة، تم محو الأرواح والأوعية لهذه الوجودات تمامًا بسبب الدمار.
في قلب الإنفجار تم صد الأشعة المشعة بواسطة رونية قرمزية داكنة على جسم ليلين، كلفته الكثير من قوة الأصل ولكن نظرًا لأنه مرتبط بالعالم فقد نجح ذلك دون الشعور بالضيق.
حتى أولئك الذين سارعوا بالإندفاع بعيدًا والهروب تم القبض عليهم في النهاية من خلال وميض الضوء المشع ولم يتمكنوا من الموت إلا بعد أن تركوا وراءهم صياحهم الغاضب.
بمجرد أن تموج الإنفجار بعيدًا ومض الضوء الأزرق في عيون ليلين، تقدمت شخصية عملاقة للأمام مع تغير المشهد المحيط كما لو أنه تم نقله إلى بُعد مختلف فيه هيكل عظمي أسود ضخم.
“أنتم الآلهة الحقيرة قد إستوليتم عمدا على قوة أصل العالم وأنا أمثل السموات نفسها لألحق بك هلاكك!”.
–+–
إن الثلج المدمر سلاح يستخدمه عالم الأحلام لإضعاف ومعاقبة أسياد الكارثة والآن ليلين يستخدمه فقط للمعاقبة بدلا من السماوات.
ترجمة : Ozy.
“أنتم الآلهة الحقيرة قد إستوليتم عمدا على قوة أصل العالم وأنا أمثل السموات نفسها لألحق بك هلاكك!”.
“هذا الشكل! هل يريد…” تغير تعبير ليلين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
