نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1066

سيدة الليل

سيدة الليل

جر “مفترس الكواكب النجمية” جسمه الضخم إلى الأمام وذيلا ميركسينام يتمايلان دون أدنى رعاية، ملتهما شظية مكسورة من كوكب هبط “كانس الشوارع” الهائل للكواكب النجمية مثل النمر مما تسبب في إرتعاش البيئة المحيطة، تشققت المساحة الموجودة أمامه مما تسبب في ظهور نفق أسود.

رأى ليلين أن ساليلوس ربما يمكن أن يفر لعالم آخر ولكن في عالم الأحلام إستخدم إرادة العالم كسلاح لا يمكن إيقافه لقتله… الفوز ضد عدوه بهذه الطريقة مسل للغاية إلا أن تحدي شخص بمثل طريقته مخيف للغاية.

“ثقب دودي نجمي!” نظرت الأفعى الأرملة إلى النفق المكاني بشيء من الإثارة “أشم رائحة فريدة من قوة العالم في نهاية النفق سيساعدنا ذلك في توفير تسعة أيام نجمية من رحلتنا”.

“بعد إستعادة السيطرة على عالم الظل سأكون على إستعداد تام لقضاء بعض الوقت مع سعادتكم فلدي العديد من الأسرار من العصور القديمة التي تستحق مشاركتها معك…” ضحكت الأفعى الأرملة بنبرة بناتية.

“بالنظر إلى مدى عشوائية ثقوب ميركسينام الدودية فقدرة العثور على واحد مفيد بالصدفة أمر محظوظ” ردد ليلين “هذا يبدو كنذير حظ سعيد”.

“بالحديث عن التقنيات المكانية للكواكب النجمية فإن البوابة النجمية لعالم السحرة هي الأكثر تميزًا على الإطلاق، من المؤسف أنها ليست مناسبة لرتبنا فهي تتطلب موارد تكفي 10 سنوات لرحلة واحدة…” نشرت الأفعى الأرملة أطراف أصابعها اللطيفة والناعمة وأظافرها الحمراء الجذابة براقة ومتألقة.

“بالحديث عن التقنيات المكانية للكواكب النجمية فإن البوابة النجمية لعالم السحرة هي الأكثر تميزًا على الإطلاق، من المؤسف أنها ليست مناسبة لرتبنا فهي تتطلب موارد تكفي 10 سنوات لرحلة واحدة…” نشرت الأفعى الأرملة أطراف أصابعها اللطيفة والناعمة وأظافرها الحمراء الجذابة براقة ومتألقة.

“إنها تستمتع بالإختباء في الظل والظلام ولم ير أحد وجهها الحقيقي لكن شكلها العام هو تجسيد لفتاة غريبة من الجان لذلك يطلق عليها سيدة الليل!” قالت الأفعى الأرملة بهدوء.

“ربما تكون تقنية قفزة العالم هي أنسب وسيلة نقل لمن هم في رتبتنا مع الثقوب الدودية النجمية لميركسينام بالإضافة للإختصار عبر عالم الأحلام… من المؤسف أن عالم الأحلام مستنفد حاليًا من قوة الأصل…” عندما تحدثت عن ذلك ركزت عيون الأفعى الأرملة الساحرة بشكل واضح على ليلين.

سحب يده مفكرًا في الجلد الناعم الشبيه بالساتان للأرملة وكذلك إرتباط سلالاتهم ومع ذلك سرعان ما حوّل إنتباهه إلى مكان آخر، هناك العديد من الوجودات تنتظرهم داخل هذا الفضاء السري على اليسار عين عمودية هائلة تتمتع بقوة التجارب والقوانين، عين المحاكمة شخص يعرفه ليلين عن كثب وبجانبه كيانان أخران رجل عجوز يرتدي أردية سوداء فاخرة ودائرة من الدخان.

“أوه؟ معلومات سيدتي كبيرة حقًا أشعر بالخجل من أن أكون أقل شأنا منك…” ظل جلد ليلين حاليًا سميكًا جدًا لدرجة أنه تظاهر بتعبير متواضع.

‘ربما يتفوق على بنية ملك الكابوس الممتصة الخاصة بي بالفعل إذن هذا يعني أن العالم وافق على الدخيل وشعر أن طريقته هي الأنسب لعالم الظل؟’ فكر ليلين في نفسه وتنهد قسرا.

“بعد إستعادة السيطرة على عالم الظل سأكون على إستعداد تام لقضاء بعض الوقت مع سعادتكم فلدي العديد من الأسرار من العصور القديمة التي تستحق مشاركتها معك…” ضحكت الأفعى الأرملة بنبرة بناتية.

‘كيف إزدهرت مثل هذه الزهرة الغريبة بين كائنات القانون؟’ فكر ليلين في نفسه ومع ذلك لم يُظهر أيًا من هذا على وجهه حيث لم يتم إخفاء قوة الخبيرين.

ومع ذلك فقد كانت مليئة بسحر إمرأة ناضجة قادرة على دفع جميع المخلوقات الذكورية إلى الجنون، خدش ليلين أنفه ولم يقل الكثير للرد وبدلاً من ذلك غاص مباشرة في الثقب الدودي النجمي.

“أتذكر بوضوح شديد أنه كانت هناك سيدة الليل التي تسيطر على الظلال في البانثيون قبل غسق الآلهة، إختفت شار في ظروف غامضة بعد الحادث لذا لا يمكن أن يكون ذلك مصادفة!”.

……

رأى ليلين أن ساليلوس ربما يمكن أن يفر لعالم آخر ولكن في عالم الأحلام إستخدم إرادة العالم كسلاح لا يمكن إيقافه لقتله… الفوز ضد عدوه بهذه الطريقة مسل للغاية إلا أن تحدي شخص بمثل طريقته مخيف للغاية.

بعد تجربة الثقب النجمي والقفزات الرائعة في العالم وصل ليلين و الأفعى الأرملة بالقرب من حدود عالم هائل.

بعد تجربة الثقب النجمي والقفزات الرائعة في العالم وصل ليلين و الأفعى الأرملة بالقرب من حدود عالم هائل.

“لقد عدت… هذه المرة لن يتمكن أحد من طردي!” نظرت الأفعى الأرملة إلى العالم الغامض الهائل من بعيد وقوة الظل التي تتصاعد فوقه مما تسبب في إمتلاء عينيها بالعزم والرغبة.

هذا قد فاق خياله فلا عجب أن الأرملة مترددة جدًا في إرخاء شفتيها بشأن هذه المسألة، من غير المتصور أن قوة أصل العالم ستفضل شخصًا خارجيًا على وجود قوانين قد رعته بنفسها!، ولأنه دخيل فالمعلومات عن هذا العدو شحيحة للغاية خاصة أنه إستوعب قوانين الإخفاء…

“خصمي بارع جدًا في الإخفاء وأعدائي المختبئون في الظل لديهم إدراك حاد إتبعني…” أخذت الأفعى الأرملة زمام المبادرة ممسكة بيده وقادته إلى موقع مختلف.

……

كانت المساحة هنا فارغة في منطقة أصغر قليلاً من نصف سطح بدا وكأنه متجذر خارج عالم الظل لكنه منعزل بشكل غريب عنه، بدون الأفعى الأرملة التي تقوده بنشاط هنا لأمضى ليلين وقتًا طويلاً في محاولة العثور على هذا المكان.

“أوه؟ معلومات سيدتي كبيرة حقًا أشعر بالخجل من أن أكون أقل شأنا منك…” ظل جلد ليلين حاليًا سميكًا جدًا لدرجة أنه تظاهر بتعبير متواضع.

سحب يده مفكرًا في الجلد الناعم الشبيه بالساتان للأرملة وكذلك إرتباط سلالاتهم ومع ذلك سرعان ما حوّل إنتباهه إلى مكان آخر، هناك العديد من الوجودات تنتظرهم داخل هذا الفضاء السري على اليسار عين عمودية هائلة تتمتع بقوة التجارب والقوانين، عين المحاكمة شخص يعرفه ليلين عن كثب وبجانبه كيانان أخران رجل عجوز يرتدي أردية سوداء فاخرة ودائرة من الدخان.

“الأفعى الأرملة! حسب ما قلته عندما نحارب الدخيل ألن يدعمه عالم الظل بأكمله ضدنا؟ بما أن الأمر كذلك هل ما زلت تختارين محاربة العدو من الظلال؟، حتى لو كنا حلفاء وقعنا عقدًا فلا يزال لدينا سلطة التراجع عندما نواجه مثل هذا الخطر!” من الواضح أن إرادة العالم لعالم عظيم جعلت عين المحاكمة يشعر بالخوف.

“إسمحوا لي أن أقدمه للجميع هذا هو ليلين من عالم السحرة” إحتلت الأفعى الأرملة مركز الصدارة وقدمت ليلين بحرارة “لقد قابلت عين المحاكمة من قبل هذا هو يوري قاهر عالم عاصفة الرعد والسيدة ماسا من العالم المظلم…” عندما تحرك إصبعها من الرجل العجوز الإمبراطوري إلى مجال الدخان أضافت الأرملة “إعتذاري السيدة ماسا خجولة قليلاً أمام الغرباء”.

على الرغم من أنه لم يستطع رؤية وجهها شعر ليلين أن هالة روح الأرملة بدأت تتقلب مليئة بالمقاومة والإستياء فوفقًا للأرملة تلقى الدخيل تفضيلًا كبيرًا من عالم الظل.

‘كيف إزدهرت مثل هذه الزهرة الغريبة بين كائنات القانون؟’ فكر ليلين في نفسه ومع ذلك لم يُظهر أيًا من هذا على وجهه حيث لم يتم إخفاء قوة الخبيرين.

‘كيف إزدهرت مثل هذه الزهرة الغريبة بين كائنات القانون؟’ فكر ليلين في نفسه ومع ذلك لم يُظهر أيًا من هذا على وجهه حيث لم يتم إخفاء قوة الخبيرين.

نظر يوري إلى ليلين بنظرة دقيقة قبل أن يوجه إنتباهه إلى الأفعى الأرملة “مشعوذ من الرتبة 7 أفترض أنه بالكاد مؤهل ليكون حليف هذا الشيخ، الأن الأفعى الأرملة يجب أن تخبرينا بما حدث لأننا جميعًا هنا ولا أريد أن أتجاوز السيوف مع عدو لا أعرف عنه شيئًا…”.

“إذن يجب أن يكون هذا ممكنًا إذا كان هذا هو الوضع… بالمناسبة ما إسم عدوك؟ ما هو الشكل الذي يتخذه؟” قام ليلين بلمس ذقنه وسرعان ما سأل.

“أردت مناقشة ذلك الآن على أي حال” نظرت الأرملة حولها بإبتسامة مريرة “عدوي ليس من مواطني عالم الظل إنه دخيل!”.

“لقد عدت… هذه المرة لن يتمكن أحد من طردي!” نظرت الأفعى الأرملة إلى العالم الغامض الهائل من بعيد وقوة الظل التي تتصاعد فوقه مما تسبب في إمتلاء عينيها بالعزم والرغبة.

“دخيل!” صرخ ليلين في ذعر.

ومع ذلك فقد كانت مليئة بسحر إمرأة ناضجة قادرة على دفع جميع المخلوقات الذكورية إلى الجنون، خدش ليلين أنفه ولم يقل الكثير للرد وبدلاً من ذلك غاص مباشرة في الثقب الدودي النجمي.

هذا قد فاق خياله فلا عجب أن الأرملة مترددة جدًا في إرخاء شفتيها بشأن هذه المسألة، من غير المتصور أن قوة أصل العالم ستفضل شخصًا خارجيًا على وجود قوانين قد رعته بنفسها!، ولأنه دخيل فالمعلومات عن هذا العدو شحيحة للغاية خاصة أنه إستوعب قوانين الإخفاء…

“نعم… العدو مثل تجسيد للظل يتلقى إستحسان العالم بأسره” قالت الأفعى الأرملة ببطء.

“نعم… العدو مثل تجسيد للظل يتلقى إستحسان العالم بأسره” قالت الأفعى الأرملة ببطء.

لقد شعر أن الأمور أصبحت أكثر تعقيدًا على الرغم من أن الدخيل لم يكن لديه قوانين أخرى تساعده فبمجرد أن تنخرط إرادة العالم يمكن أن يصبح قويا للغاية.

من وصفها يتمتع بميزة إمتلاك روح موطنها الأصلي في عالم الظل مما يعني أنه سيحصل بسهولة على دعم إرادة العالم، بمجرد وصولها إلى الرتبة 8 إنتظرت حتى تستوعب طريقها الخاص وقوة الظل المصقولة للتقدم إلى ذروة الرتبة 8، في ذلك الوقت ربما كانت ستختار الإندماج مع إرادة العالم بأسرها وتصبح الصورة الرمزية لعالم الظل، منذ ذلك الحين ستكون أبدية مع العالم لكن من العار أن يتغير كل شيء بعد وصول الدخيل.

‘كيف إزدهرت مثل هذه الزهرة الغريبة بين كائنات القانون؟’ فكر ليلين في نفسه ومع ذلك لم يُظهر أيًا من هذا على وجهه حيث لم يتم إخفاء قوة الخبيرين.

“عندما إكتشفت الدخيل في البداية شعرت أن هالته غريبة جدًا على الرغم من أنه قد تم إخفائه بظل مركز إلا أنه لا يزال يظهر الضعف قليلاً…” ظلت عيون الأفعى الأرملة الجميلة بعيدة بعض الشيء كما لو أنها غرقت في ذكرياتها “بمجرد قدوم الدخيل إلى عالم الظل بدا أن قوة أصل العالم بأكملها تبتهج كما لو أنها وجدت سيدها الحقيقي، بمثل هذه الروح المعنوية العالية التي لم يستطع أحد فهمها لم أفكر أبدًا أن إرادة العالم يمكن أن تكون مولعة جدًا بمخلوق حي، مع تدفق قوة أصل العالم إلى الخارج بدا أنه يتعافى بسرعة من ضعفه وقد تقدم بسرعة لا يمكن تصورها إلى الرتبة 8، بدأت أشعر بنفاذ الصبر وإخترت القتال على سلطة عالم الظل وكلكم تعلمون النتيجة بالفعل…”.

“أردت مناقشة ذلك الآن على أي حال” نظرت الأرملة حولها بإبتسامة مريرة “عدوي ليس من مواطني عالم الظل إنه دخيل!”.

على الرغم من أنه لم يستطع رؤية وجهها شعر ليلين أن هالة روح الأرملة بدأت تتقلب مليئة بالمقاومة والإستياء فوفقًا للأرملة تلقى الدخيل تفضيلًا كبيرًا من عالم الظل.

“لقد عدت… هذه المرة لن يتمكن أحد من طردي!” نظرت الأفعى الأرملة إلى العالم الغامض الهائل من بعيد وقوة الظل التي تتصاعد فوقه مما تسبب في إمتلاء عينيها بالعزم والرغبة.

‘ربما يتفوق على بنية ملك الكابوس الممتصة الخاصة بي بالفعل إذن هذا يعني أن العالم وافق على الدخيل وشعر أن طريقته هي الأنسب لعالم الظل؟’ فكر ليلين في نفسه وتنهد قسرا.

رأى ليلين أن ساليلوس ربما يمكن أن يفر لعالم آخر ولكن في عالم الأحلام إستخدم إرادة العالم كسلاح لا يمكن إيقافه لقتله… الفوز ضد عدوه بهذه الطريقة مسل للغاية إلا أن تحدي شخص بمثل طريقته مخيف للغاية.

لقد شعر أن الأمور أصبحت أكثر تعقيدًا على الرغم من أن الدخيل لم يكن لديه قوانين أخرى تساعده فبمجرد أن تنخرط إرادة العالم يمكن أن يصبح قويا للغاية.

‘ربما يتفوق على بنية ملك الكابوس الممتصة الخاصة بي بالفعل إذن هذا يعني أن العالم وافق على الدخيل وشعر أن طريقته هي الأنسب لعالم الظل؟’ فكر ليلين في نفسه وتنهد قسرا.

القتال عن قرب في عالم مليء بالعداء مع طفل ذلك العالم بالذات؟… لن يفعل ليلين شيئًا بهذا الغباء فاللورد البائس ساليلوس أفضل مثال على ذلك.

القتال عن قرب في عالم مليء بالعداء مع طفل ذلك العالم بالذات؟… لن يفعل ليلين شيئًا بهذا الغباء فاللورد البائس ساليلوس أفضل مثال على ذلك.

رأى ليلين أن ساليلوس ربما يمكن أن يفر لعالم آخر ولكن في عالم الأحلام إستخدم إرادة العالم كسلاح لا يمكن إيقافه لقتله… الفوز ضد عدوه بهذه الطريقة مسل للغاية إلا أن تحدي شخص بمثل طريقته مخيف للغاية.

“بعد إستعادة السيطرة على عالم الظل سأكون على إستعداد تام لقضاء بعض الوقت مع سعادتكم فلدي العديد من الأسرار من العصور القديمة التي تستحق مشاركتها معك…” ضحكت الأفعى الأرملة بنبرة بناتية.

“الأفعى الأرملة! حسب ما قلته عندما نحارب الدخيل ألن يدعمه عالم الظل بأكمله ضدنا؟ بما أن الأمر كذلك هل ما زلت تختارين محاربة العدو من الظلال؟، حتى لو كنا حلفاء وقعنا عقدًا فلا يزال لدينا سلطة التراجع عندما نواجه مثل هذا الخطر!” من الواضح أن إرادة العالم لعالم عظيم جعلت عين المحاكمة يشعر بالخوف.

“بعد إستعادة السيطرة على عالم الظل سأكون على إستعداد تام لقضاء بعض الوقت مع سعادتكم فلدي العديد من الأسرار من العصور القديمة التي تستحق مشاركتها معك…” ضحكت الأفعى الأرملة بنبرة بناتية.

لم يخاف أي من كائنات القانون هنا إرادة العالم للكواكب فهم أنفسهم يمكن أن يضغطوا عليها بسهولة، سوف يتطلب عالم صغير المزيد من القوة في حين أن العالم متوسط ​​الحجم سوف يتجاوز قوة وجود القانون ومع ذلك سيكون إثنان أو ثلاثة كافيين للفوز، عالم الظل يعتبر عالم كبيرقد يحتاج المرء إلى ذروة قوة الرتبة 8 لمواجهته!، للأسف لم يكن لدى أي من هؤلاء المجتمعين هذه القوة بمعنى آخر إذا كان للأرملة مساعد من تلك الرتبة لما تم نفيها بهذه السهولة.

“معشوقة الظلال؟ سيدة الليل؟” بمجرد أن سمع ليلين بهذا الوصف تفاعل على الفور مع أفكار عالم الآلهة.

“يمكنك أن تطمئن إلى هذه النقطة أنا من مواليد عالم الظل روحي الفطرية وافقت عليها إرادة العالم من ناحية أخرى الخصم دخيل، تم تصنيف روح قوانينه بشكل مختلف ولا يمكن تغييرها ومع مئات الآلاف من السنين التي عشت فيها هنا من قبل ما زلت أمتلك بعض السلطة في هذا العالم” وقفت الأفعى الأرملة هناك وحاول تهدئة الآخرين وإلا فإن مجموعة الأعضاء ستهرب على الفور “ليس من الممكن لعالم الظل أن يتخلى عن الدخيل ولكن من الممكن إجبار الكائنات المحلية الأخرى على إتخاذ موقف محايد، مما يعني أن عالم الظل لن يستهدفنا بشكل خاص لا يزال لدينا فرصة للنجاح نفاذ صبري هو ما أدى في الأصل إلى أن يكون للخصم اليد العليا!” صرت الأفعى الأرملة على أسنانها.

“أردت مناقشة ذلك الآن على أي حال” نظرت الأرملة حولها بإبتسامة مريرة “عدوي ليس من مواطني عالم الظل إنه دخيل!”.

“إذن يجب أن يكون هذا ممكنًا إذا كان هذا هو الوضع… بالمناسبة ما إسم عدوك؟ ما هو الشكل الذي يتخذه؟” قام ليلين بلمس ذقنه وسرعان ما سأل.

ومع ذلك فقد كانت مليئة بسحر إمرأة ناضجة قادرة على دفع جميع المخلوقات الذكورية إلى الجنون، خدش ليلين أنفه ولم يقل الكثير للرد وبدلاً من ذلك غاص مباشرة في الثقب الدودي النجمي.

“إنها تستمتع بالإختباء في الظل والظلام ولم ير أحد وجهها الحقيقي لكن شكلها العام هو تجسيد لفتاة غريبة من الجان لذلك يطلق عليها سيدة الليل!” قالت الأفعى الأرملة بهدوء.

نظر يوري إلى ليلين بنظرة دقيقة قبل أن يوجه إنتباهه إلى الأفعى الأرملة “مشعوذ من الرتبة 7 أفترض أنه بالكاد مؤهل ليكون حليف هذا الشيخ، الأن الأفعى الأرملة يجب أن تخبرينا بما حدث لأننا جميعًا هنا ولا أريد أن أتجاوز السيوف مع عدو لا أعرف عنه شيئًا…”.

“معشوقة الظلال؟ سيدة الليل؟” بمجرد أن سمع ليلين بهذا الوصف تفاعل على الفور مع أفكار عالم الآلهة.

“أتذكر بوضوح شديد أنه كانت هناك سيدة الليل التي تسيطر على الظلال في البانثيون قبل غسق الآلهة، إختفت شار في ظروف غامضة بعد الحادث لذا لا يمكن أن يكون ذلك مصادفة!”.

“أتذكر بوضوح شديد أنه كانت هناك سيدة الليل التي تسيطر على الظلال في البانثيون قبل غسق الآلهة، إختفت شار في ظروف غامضة بعد الحادث لذا لا يمكن أن يكون ذلك مصادفة!”.

بعد تجربة الثقب النجمي والقفزات الرائعة في العالم وصل ليلين و الأفعى الأرملة بالقرب من حدود عالم هائل.

–+–

“خصمي بارع جدًا في الإخفاء وأعدائي المختبئون في الظل لديهم إدراك حاد إتبعني…” أخذت الأفعى الأرملة زمام المبادرة ممسكة بيده وقادته إلى موقع مختلف.

– ترجمة : Ozy.

من وصفها يتمتع بميزة إمتلاك روح موطنها الأصلي في عالم الظل مما يعني أنه سيحصل بسهولة على دعم إرادة العالم، بمجرد وصولها إلى الرتبة 8 إنتظرت حتى تستوعب طريقها الخاص وقوة الظل المصقولة للتقدم إلى ذروة الرتبة 8، في ذلك الوقت ربما كانت ستختار الإندماج مع إرادة العالم بأسرها وتصبح الصورة الرمزية لعالم الظل، منذ ذلك الحين ستكون أبدية مع العالم لكن من العار أن يتغير كل شيء بعد وصول الدخيل.

رأى ليلين أن ساليلوس ربما يمكن أن يفر لعالم آخر ولكن في عالم الأحلام إستخدم إرادة العالم كسلاح لا يمكن إيقافه لقتله… الفوز ضد عدوه بهذه الطريقة مسل للغاية إلا أن تحدي شخص بمثل طريقته مخيف للغاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط