نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1090

مقابلة

مقابلة

 

 

 

 

 

“هذا أوصلك إلي ، أليس كذلك؟” لوح ليلين ببطاقة هويته.

 

 

أفراد العائلة الإمبراطورية موجودون هنا بالفعل. حتى أنهم أحضروا الحراس الشخصيين للعائلة الإمبراطورية. فكر كرولي في المعلومات التي جمعها تحالف سلالات الدم. عادةً ما ابتعدت العائلة الإمبراطورية لإمبراطورية الظل عن الأنظار ، لكن القوة التي أخفوها قوية للغاية. يمكن لحراسهم الشخصيين إلقاء تعويذات الظل على الفور ، ومن بينهم العديد من المتحولين وحاملي سلالات الدم.

 

 

بعد سماع رد ليلين ، تغير وجه شار نحو الأسوأ ، متأثرة على ما يبدو بكلماته. من الواضح أن الضربة القاتلة تركت الخوف في قلبها ، وشعرت بعدم الارتياح الشديد.

“نحن في خطر اليوم. يمكن أن يموت الاثنان منا هنا. هل أنت خائف الآن؟” نظر كرولي إلى الرجل الفولاذي.

“ثم … دعنا نبدأ في اختراق الحصار …” مزق كرولي معطفه وكشف عن الجزء العلوي من جسمه المليء بالندوب. عاد وشم الأفعى على ظهره للحياة.

 

“هل يمكن أن نتحدث للحظة يا سيدي؟” وقفت سيدة ترتدي الزي العسكري أمام ليلين في مدينة الألف دب ، وهي تلوح بشارتها أمامه. الشارة ممثلة لكرامة الإمبراطورية وقوتها حيث تألقت في الحشد.

“هههه … الجبن لا يوجد في وصايا الفارس!” بدت إجابة الرجل الفولاذي بطولية للغاية. توهجت طبقة من الضوء الأبيض على درعه مكونة طبقة ثانية من الدفاع. بدأت النيران تحترق على سيف الفارس. في مواجهة مثل هذا الموقف المحفوف بالمخاطر ، من الواضح أن الرجل الفولاذي قد استخدم تقنية سرية.

“سعال …” فتح كرولي عينيه ، بصق الرمل الناعم في فمه.

 

فجأة غطت الظلال الغرفة ، ومدت الشرطية جسدها بتعبير مريح. فقط تلك الحركة وحدها تسببت في تغيير هالتها بشكل جذري. نما وجهها بشكل أكثر روعة من ذي قبل ، وبدا زوج من العيون الدامعة يتحدثان لغة خاصة بهما.

“ثم … دعنا نبدأ في اختراق الحصار …” مزق كرولي معطفه وكشف عن الجزء العلوي من جسمه المليء بالندوب. عاد وشم الأفعى على ظهره للحياة.

“نحن في خطر اليوم. يمكن أن يموت الاثنان منا هنا. هل أنت خائف الآن؟” نظر كرولي إلى الرجل الفولاذي.

 

 

“إلغاء الختم!” صرخ كرولي ، واستيقظت الأفعى العملاقة. فتحت عيناها القرمزية وخرج لسانها المتشعب مع هسهسة عالية.

 

 

هذا مثل دولة تمتلك أسلحة نووية تتحدث إلى واحدة لا تمتلكها. هذه الثقة والكرامة ، تسببت في تغيير تعبير شار.

“قتل!” صار كلاهما مثل التنانين الهائجة أثناء زئيرهما ، يندفعان في القوات القادمة.

إنها بالتأكيد تمزح! لو أنه صدق شار ، فهو عندئذ يغازل الموت حقًا. مستوى خداعها هو الكمال المطلق. حتى الكائنات من الرتبة 7 وما فوقها ستخدع بها إذا لم تكن حذرة.

 

 

 

 

 

“يا للأسف … لقد كانت زهرة جميلة ، وأيضًا النوع المفضل لدي!” قاتل الدهني للرد.

……

 

 

“إذن ، ما هو نوع السعر الذي يجب أن أدفعه مقابل فصل تحالفك مع الأفعى الأرملة؟ أعتقد أنني حليف أفضل منها! ماذا عن مشاركة قوة الأصل لعالم الظل؟ لديك سلالة منه ، ستكون قوة الأصل بالتأكيد مفيدة للغاية لك!”

 

 

 

سرعان ما تحول الخمول إلى تركيز “كيف انتهى بي المطاف هنا… حسنًا ، كنا في منشأة المشروع! القوات الاحتياطية للإمبراطورية والحراس الشخصيين الإمبراطوريين… الرجل الفولاذي ، يا للأسف… ”

بعد أيام ، على جزيرة.

“لم أعتقد أبدًا أن الإمبراطورية التي أنشأتها بمفردي قد وصلت إلى هذا المستوى من الفساد…” اعترفت شار ضمنيًا. لمعت عيناها كالنجوم وهي تنظر إلى ليلين “هذا ليس جسدك الحقيقي، فقط جسد مكون من الطاقة…”

 

 

“سعال …” فتح كرولي عينيه ، بصق الرمل الناعم في فمه.

 

 

 

سرعان ما تحول الخمول إلى تركيز “كيف انتهى بي المطاف هنا… حسنًا ، كنا في منشأة المشروع! القوات الاحتياطية للإمبراطورية والحراس الشخصيين الإمبراطوريين… الرجل الفولاذي ، يا للأسف… ”

“لا تزعجنا مهما حدث!” طلبت منه الشرطية بعد أن قدم القهوة ، وسحبت ليلين بمودة إلى الغرفة. بقي النادل عاجزًا عن الكلام مرة أخرى بعد رؤية هذا المشهد. قبل أن يغلق الباب ، حتى أنه أعطى ليلين إبهامه …

 

هذا مثل دولة تمتلك أسلحة نووية تتحدث إلى واحدة لا تمتلكها. هذه الثقة والكرامة ، تسببت في تغيير تعبير شار.

حتى كرولي لن يكون قادرًا على النجاة من مثل هذا الهجوم. ومن ثم ، بعد أن اكتشف أنه لم يمت ولم يُسجن ، شعر بالحيرة الشديدة.

على الرغم من أن تعبيرات وجهه لم تتغير كثيرًا بعد رؤية ليلين يجلب فتاة أخرى ، إلا أن عينيه خانتا أفكاره. إن ليلين على ما يبدو مطاردًا للتنانير.

 

 

“هل أنت مستيقظ؟” بدا صوت ساحر للغاية بجانبه. استدار كرولي نحوها ، وجف حلقه على الفور. بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع أيضًا.

 

 

ومن ثم ، بعد مغادرة كزافييه و تحالف سلالات الدم ، غادر جسد ليلين الحقيقي بالفعل مدينة الألف دب ، تاركًا وراءه فقط هذا الإسقاط هنا يحمل جميع العناصر التي يمكن أن تحدد هويته.

إنها سيدة ترتدي عباءة سوداء. بدا مظهرها متوسطًا فقط ، لكنه حمل جاذبية قوية ومُسكِرة. ما فاجأ كرولي أكثر هو الشعور بالتقارب الذي تمتع به ، التقديس الذي كاد أن يجعله يركع ويقبل التربة التي تخطو عليها بقدمها.

 

 

“لم أعتقد أبدًا أن الإمبراطورية التي أنشأتها بمفردي قد وصلت إلى هذا المستوى من الفساد…” اعترفت شار ضمنيًا. لمعت عيناها كالنجوم وهي تنظر إلى ليلين “هذا ليس جسدك الحقيقي، فقط جسد مكون من الطاقة…”

 

 

 

 

……

 

 

“اصمت!” غطى صديقه بجانبه فمه على الفور. “هذه منطقة عامة ، تحت مراقبة الشبكة المركزية و النسيج! هل يجرؤ أي شخص على استخدام هوية مزورة في الشوارع؟”

 

……

 

 

“هل يمكن أن نتحدث للحظة يا سيدي؟” وقفت سيدة ترتدي الزي العسكري أمام ليلين في مدينة الألف دب ، وهي تلوح بشارتها أمامه. الشارة ممثلة لكرامة الإمبراطورية وقوتها حيث تألقت في الحشد.

 

 

تجنب المارة كلاهما ، حتى أن بعضهم نظر إلى ليلين من مسافة بعيدة بشماتة. أي شخص أغضب القسم الذي أتت منه هذه الشابة سيقابل نهاية بائسة في الإمبراطورية!

تجنب المارة كلاهما ، حتى أن بعضهم نظر إلى ليلين من مسافة بعيدة بشماتة. أي شخص أغضب القسم الذي أتت منه هذه الشابة سيقابل نهاية بائسة في الإمبراطورية!

 

 

“هل أنت مستيقظ؟” بدا صوت ساحر للغاية بجانبه. استدار كرولي نحوها ، وجف حلقه على الفور. بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع أيضًا.

“لم أكن أعرف… أنا أكثر شعبية الآن أليس كذلك؟ اتبعيني!” ابتسم ليلين وفرك أنفه قبل أن ينتقل إلى مقهى. لم يكن يريد أن يظن الآخرون أنه عومل كمشتبه به.

 

 

 

وما أثار دهشة المتفرجين أن هذه الشرطية لم تتردد وتبعته ، حتى أنها حملت ابتسامة دافئة ولطيفة على وجهها.

 

 

 

”تسك! هل يتقمصون الأدوار؟ يا لها من جرأة!” رجل قصير وبدين فرك نظارته ووبخ بدافع الغيرة.

……

 

……

“اصمت!” غطى صديقه بجانبه فمه على الفور. “هذه منطقة عامة ، تحت مراقبة الشبكة المركزية و النسيج! هل يجرؤ أي شخص على استخدام هوية مزورة في الشوارع؟”

 

 

ومن ثم ، بعد مغادرة كزافييه و تحالف سلالات الدم ، غادر جسد ليلين الحقيقي بالفعل مدينة الألف دب ، تاركًا وراءه فقط هذا الإسقاط هنا يحمل جميع العناصر التي يمكن أن تحدد هويته.

“يا للأسف … لقد كانت زهرة جميلة ، وأيضًا النوع المفضل لدي!” قاتل الدهني للرد.

 

 

 

“أعتقد في الواقع أنهم متوافقون إلى حد ما ، هذا الصبي لطيف أيضًا!” فتاة بجانبهم تحدثت والنجوم في عينيها.

 

 

 

“مرحباً!” فتح نادل المقهى الباب ورحب بهم بأدب ، لكنه تعثر للحظة.

 

 

“هذا أوصلك إلي ، أليس كذلك؟” لوح ليلين ببطاقة هويته.

من الواضح أنه قد تعرف على ليلين. لأن هذا نفس المقهى الذي دخله ليلين مع الأفعى الأرملة.

 

 

 

ولم يكتف ليلين بإحضار فتاة أخرى إلى الغرفة الخاصة ، بل ترك الفتاة المشوشة ملقاة هناك. وقد ترك هذا انطباعًا عميقًا لدى النادل. في الواقع ، لولا ترك ليلين بعض الكلمات ليقولها للفتاة قبل مغادرته ، لكان النادل قد أبلغ السلطات المجاورة بالفعل.

 

 

 

على الرغم من أن تعبيرات وجهه لم تتغير كثيرًا بعد رؤية ليلين يجلب فتاة أخرى ، إلا أن عينيه خانتا أفكاره. إن ليلين على ما يبدو مطاردًا للتنانير.

 

 

 

“أريد غرفة لزوجين ، كما كان من قبل.” بعد الاستماع إلى طلب ليلين ، ترك النادل عاجزًا عن الكلام. ومع ذلك ، فقد سمحت له مهنيته بالموافقة على طلب ليلين بسرعة. الأمر الأكثر روعة هو أنها بالضبط نفس الغرفة التي استخدمها ليلين سابقًا.

“اصمت!” غطى صديقه بجانبه فمه على الفور. “هذه منطقة عامة ، تحت مراقبة الشبكة المركزية و النسيج! هل يجرؤ أي شخص على استخدام هوية مزورة في الشوارع؟”

 

 

“لا تزعجنا مهما حدث!” طلبت منه الشرطية بعد أن قدم القهوة ، وسحبت ليلين بمودة إلى الغرفة. بقي النادل عاجزًا عن الكلام مرة أخرى بعد رؤية هذا المشهد. قبل أن يغلق الباب ، حتى أنه أعطى ليلين إبهامه …

بعد محادثة رائعة استمرت أكثر من ساعتين ، غادر ليلين المقهى تحت نظرة النادل الحسودة.

 

“إذن ، ما هو نوع السعر الذي يجب أن أدفعه مقابل فصل تحالفك مع الأفعى الأرملة؟ أعتقد أنني حليف أفضل منها! ماذا عن مشاركة قوة الأصل لعالم الظل؟ لديك سلالة منه ، ستكون قوة الأصل بالتأكيد مفيدة للغاية لك!”

فجأة غطت الظلال الغرفة ، ومدت الشرطية جسدها بتعبير مريح. فقط تلك الحركة وحدها تسببت في تغيير هالتها بشكل جذري. نما وجهها بشكل أكثر روعة من ذي قبل ، وبدا زوج من العيون الدامعة يتحدثان لغة خاصة بهما.

 

 

 

“نلتقي مرة أخرى، شار …” تنهد ليلين ، وهو ينظر إلى السيدة الشابة التي تغيرت من رأسها إلى أخمص قدميها.

“لا تزعجنا مهما حدث!” طلبت منه الشرطية بعد أن قدم القهوة ، وسحبت ليلين بمودة إلى الغرفة. بقي النادل عاجزًا عن الكلام مرة أخرى بعد رؤية هذا المشهد. قبل أن يغلق الباب ، حتى أنه أعطى ليلين إبهامه …

 

 

هذه حاكمة عالم الظل ، سيدة الليل التي كانت ذات يوم إلهة متوسطة من عالم الآلهة – شار!

 

 

 

لم يسأل كيف تمكنت من البحث عنه. بعد كل شيء ، لديها العالم كله تحتها. بعد الفشل في البحث عن هالة ليلين ، ستخمن بالتأكيد أن ليلين قد استخدم هوية مزيفة ليصبح مواطن. من خلال التحقيق الدقيق ، لم يكن من الصعب تعقب ليلين. كيف يمكن لمجموعة من المسؤولين الفاسدين الذين يروجون لهويات مزيفة أن تكون نداً لحاكم هذا العالم؟

 

 

“ثم … دعنا نبدأ في اختراق الحصار …” مزق كرولي معطفه وكشف عن الجزء العلوي من جسمه المليء بالندوب. عاد وشم الأفعى على ظهره للحياة.

“هذا أوصلك إلي ، أليس كذلك؟” لوح ليلين ببطاقة هويته.

فجأة غطت الظلال الغرفة ، ومدت الشرطية جسدها بتعبير مريح. فقط تلك الحركة وحدها تسببت في تغيير هالتها بشكل جذري. نما وجهها بشكل أكثر روعة من ذي قبل ، وبدا زوج من العيون الدامعة يتحدثان لغة خاصة بهما.

 

 

“لم أعتقد أبدًا أن الإمبراطورية التي أنشأتها بمفردي قد وصلت إلى هذا المستوى من الفساد…” اعترفت شار ضمنيًا. لمعت عيناها كالنجوم وهي تنظر إلى ليلين “هذا ليس جسدك الحقيقي، فقط جسد مكون من الطاقة…”

“ثم … دعنا نبدأ في اختراق الحصار …” مزق كرولي معطفه وكشف عن الجزء العلوي من جسمه المليء بالندوب. عاد وشم الأفعى على ظهره للحياة.

 

 

“جئت بنعمة ، فلماذا لا تقبلها؟” عبست شار كما لو استاءت. لكن تعبير ليلين لم يتغير على الإطلاق.

“دعينا لا نتحدث عن ذلك … لماذا أنتِ هنا اليوم ، آنسة شار. ماذا تريدين أن تناقشي؟” جلس ليلين على الأريكة الناعمة المصنوعة من الساتان ، مشيراً إليها للجلوس أيضًا.

 

……

إنها بالتأكيد تمزح! لو أنه صدق شار ، فهو عندئذ يغازل الموت حقًا. مستوى خداعها هو الكمال المطلق. حتى الكائنات من الرتبة 7 وما فوقها ستخدع بها إذا لم تكن حذرة.

“سعال …” فتح كرولي عينيه ، بصق الرمل الناعم في فمه.

 

 

ومن ثم ، بعد مغادرة كزافييه و تحالف سلالات الدم ، غادر جسد ليلين الحقيقي بالفعل مدينة الألف دب ، تاركًا وراءه فقط هذا الإسقاط هنا يحمل جميع العناصر التي يمكن أن تحدد هويته.

“اصمت!” غطى صديقه بجانبه فمه على الفور. “هذه منطقة عامة ، تحت مراقبة الشبكة المركزية و النسيج! هل يجرؤ أي شخص على استخدام هوية مزورة في الشوارع؟”

 

 

“دعينا لا نتحدث عن ذلك … لماذا أنتِ هنا اليوم ، آنسة شار. ماذا تريدين أن تناقشي؟” جلس ليلين على الأريكة الناعمة المصنوعة من الساتان ، مشيراً إليها للجلوس أيضًا.

 

 

على الرغم من أن بنية الكابوس الخاصة به مثالية ، إلا أن قواه ستقل بالتأكيد إذا تراجع عن كلماته وهذا شيء لم يرغب ليلين في رؤيته الآن.

“التعويذة التي استخدمتها في ذلك اليوم … رأيت ظل عالم الآلهة وظلال الأرواح …”

……

 

 

لم يكن هناك مجال كبير للنقاش لكائنات مثلهم. نظرًا لأن خداعها قد تم كشفه ، انغمست شار على الفور في الموضوع الرئيسي.

”تسك! هل يتقمصون الأدوار؟ يا لها من جرأة!” رجل قصير وبدين فرك نظارته ووبخ بدافع الغيرة.

 

هذا مثل دولة تمتلك أسلحة نووية تتحدث إلى واحدة لا تمتلكها. هذه الثقة والكرامة ، تسببت في تغيير تعبير شار.

“أنتِ محقة ، هذا حصادي من عالم الآلهة.” اعترف ليلين. جلست شار بجانبه متحفظة كسيدة فاضلة. فقط الجلد الأبيض على يدها ظل مغريًا للغاية.

 

 

 

بعد سماع رد ليلين ، تغير وجه شار نحو الأسوأ ، متأثرة على ما يبدو بكلماته. من الواضح أن الضربة القاتلة تركت الخوف في قلبها ، وشعرت بعدم الارتياح الشديد.

 

 

بعد محادثة رائعة استمرت أكثر من ساعتين ، غادر ليلين المقهى تحت نظرة النادل الحسودة.

ومع ذلك ، لم يكن ليلين يمانع ذلك على الإطلاق. لقد استخدم في الواقع نظرة جامحة أكثر ولاحظ هذه الإلهة أمامه. عليه أن يعترف بأن جسد شار رائع للغاية ، خاصة ذلك المزاج الغريب لها الذي أضاف طبقة من الوحشية. كثير من الذكور يريدون إخضاعها.

“ثم … دعنا نبدأ في اختراق الحصار …” مزق كرولي معطفه وكشف عن الجزء العلوي من جسمه المليء بالندوب. عاد وشم الأفعى على ظهره للحياة.

 

 

علاوة على ذلك ، فقد أظهر هذه الورقة الرابحة لشار عن قصد ، مستخدمًا إياها كرادع يسمح له بالحصول على اليد العليا في المناقشة.

 

 

 

هذا مثل دولة تمتلك أسلحة نووية تتحدث إلى واحدة لا تمتلكها. هذه الثقة والكرامة ، تسببت في تغيير تعبير شار.

 

 

 

“لقد التقطت نفحة من هالة الأفعى الأرملة … لقد قابلتها من قبل ، في هذا المكان!” استطردت شار ، وهي تنظر إلى المكان الذي جلست فيه الأفعى الأرملة ذات مرة.

 

 

“لم أكن أعرف… أنا أكثر شعبية الآن أليس كذلك؟ اتبعيني!” ابتسم ليلين وفرك أنفه قبل أن ينتقل إلى مقهى. لم يكن يريد أن يظن الآخرون أنه عومل كمشتبه به.

“نعم. نحن حلفاء ، من الضروري نقل المعلومات والأخبار …” لم يتجنب ليلين السؤال ، بل وشدد على كلمة ‘حلفاء’.

 

 

 

“إذن ، ما هو نوع السعر الذي يجب أن أدفعه مقابل فصل تحالفك مع الأفعى الأرملة؟ أعتقد أنني حليف أفضل منها! ماذا عن مشاركة قوة الأصل لعالم الظل؟ لديك سلالة منه ، ستكون قوة الأصل بالتأكيد مفيدة للغاية لك!”

علاوة على ذلك ، فقد أظهر هذه الورقة الرابحة لشار عن قصد ، مستخدمًا إياها كرادع يسمح له بالحصول على اليد العليا في المناقشة.

 

 

ذكرت شار على الفور سعرها.

“لم أعتقد أبدًا أن الإمبراطورية التي أنشأتها بمفردي قد وصلت إلى هذا المستوى من الفساد…” اعترفت شار ضمنيًا. لمعت عيناها كالنجوم وهي تنظر إلى ليلين “هذا ليس جسدك الحقيقي، فقط جسد مكون من الطاقة…”

 

 

 

 

 

 

……

حتى كرولي لن يكون قادرًا على النجاة من مثل هذا الهجوم. ومن ثم ، بعد أن اكتشف أنه لم يمت ولم يُسجن ، شعر بالحيرة الشديدة.

 

 

 

 

 

“مرحباً!” فتح نادل المقهى الباب ورحب بهم بأدب ، لكنه تعثر للحظة.

غلفت المزيد من الظلال الغرفة الآن مما أغلقها بإحكام. حتى أن ليلين شعر بختم من قوة أصل العالم. شار حقاً شديدة الحذر.

“لقد التقطت نفحة من هالة الأفعى الأرملة … لقد قابلتها من قبل ، في هذا المكان!” استطردت شار ، وهي تنظر إلى المكان الذي جلست فيه الأفعى الأرملة ذات مرة.

 

 

بعد محادثة رائعة استمرت أكثر من ساعتين ، غادر ليلين المقهى تحت نظرة النادل الحسودة.

“هل يمكن أن نتحدث للحظة يا سيدي؟” وقفت سيدة ترتدي الزي العسكري أمام ليلين في مدينة الألف دب ، وهي تلوح بشارتها أمامه. الشارة ممثلة لكرامة الإمبراطورية وقوتها حيث تألقت في الحشد.

 

“أعتقد في الواقع أنهم متوافقون إلى حد ما ، هذا الصبي لطيف أيضًا!” فتاة بجانبهم تحدثت والنجوم في عينيها.

“كسر التحالف بيني وبين الأفعى الأرملة؟” هز ليلين رأسه. لقد وقع معها اتفاقًا متعلقًا بسلالة الدم ، وشهد عالم الأحلام نفسه على ذلك.

 

 

غلفت المزيد من الظلال الغرفة الآن مما أغلقها بإحكام. حتى أن ليلين شعر بختم من قوة أصل العالم. شار حقاً شديدة الحذر.

على الرغم من أن بنية الكابوس الخاصة به مثالية ، إلا أن قواه ستقل بالتأكيد إذا تراجع عن كلماته وهذا شيء لم يرغب ليلين في رؤيته الآن.

هذه حاكمة عالم الظل ، سيدة الليل التي كانت ذات يوم إلهة متوسطة من عالم الآلهة – شار!

 

 

“لذا ، فإن أفضل طريقة هي أن تتخلى الأفعى الأرملة عن حكمها… بعد كل شيء ، أنا من محبي السلام…” أعطى ليلين الوقح لنفسه علامة صالحة على اسمه.

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط