نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1127

المعركة الإلهية

المعركة الإلهية

لم ينتهي تحول (تيف) عند هذا الحد. كان (ليلين) قد غمره بالنعمة الإلهية، ورفعه إلى كبير كهنة أسطوري على الفور.

“نعم. بالاستفادة من كوني أصبحت إلهًا حقيقيًا، سأقمعهم ولن أعطيهم أي فرصة للرد أو إقامة علاقات معي. في المستقبل يمكننا أن نتعلم من بعضنا البعض بشكل أفضل، ثم سيكون من الصعب عليهم التوصل إلى تفاهم فيما بينهم. بدلاً من ذلك سيخدمونني… بعد أن نأخذ هاتين الطبقتين، سنكون أقوى منهم. لن نخاف من الإطاحة بنا!”

كانت هذه القدرة فريدة من نوعها للآلهة الحقيقية. يمكن أن يعطي أنصاف الآلهة كهنتهم تعاويذ إلهية من الرتبة 0 إلى الرتبة 5، في حين أن الآلهة الحقيقية يمكن أن تصل حتى المرتبة 9، حتى التعاويذ الإلهية الأسطورية مثل الأحياء التي كانت موجودة فقط في الشائعات!

حتى بعد فهم كل هذا، لا تزال (إيزابيل) تشاهد(ليلين) بقلق، “هل أنت واثق؟”

كان هذا أيضًا أساس تأثير كنائس الآلهة الحقيقية. في الماضي، كان(ليلين) يقتصر على حراسة تابعيه في جزيرة (دانبرك)، ولكن الآن يمكنه الخروج والهجوم مثل أي إله آخر.

“هذا المكان هو أحد أهدافي أيضًا. لكن قبل ذلك…”ضحك (ليلين).

عرف (تيف) كل هذا، ولهذا كانت سعادته كبيرة. لقد كان على وشك البكاء.

حتى بعد فهم كل هذا، لا تزال (إيزابيل) تشاهد(ليلين) بقلق، “هل أنت واثق؟”

“ستعود وسترضي التابعين على جزيرة (دانبرك). ستبقى حياتهم كما لو كانوا على متن العالم الفاني، وربما حتى أفضل. لوح (ليلين) بيده، وتذبذب الفضاء مرة أخرى عندما أعيد (تيف) إلى موقعه الأصلي.

*دمدمة! * بدأ (ديس) في إصدار ضوء ساطع أدى إلى تآكل (ميناروث) دون توقف، وبدأ يندمج مع هالة تجسد (ليلين).

الحق يقال، على الرغم من أن دمج (ديس) مع (دانبرك) كان جيدًا بالنسبة إلى (ليلين)، إلا أن هذا لم يكن كذلك بالضرورة بالنسبة لسكان جزيرة (دانبرك). كانوا من سكان العالم، وعندما يعرفون إن أراضيهم قد سقطت إلى الجحيم التسعة والشياطين سيرتعبون حتى الموت. قد ينتحر البعض، أو يصاب بالجنون.

ماذا لو كنتم آلهة حقيقية؟ ماذا لو كان (مامون) من حكام (باتور)؟ إذا لم أفعل هذا الآن، فلن تكون هناك فرصة أفضل في المستقبل! كان (ليلين) هادئًا بشكل لا يضاهى في وسط هذه العاصفة. بدا حازمًا للغاية، متجاهلاً نية آلهة (أفيرنوس) للتفاوض. بمجرد أن يتخذ قراره بشأن شيء ما، لن يتغير أبدًا.

بعد كل شيء، تلقن الكنائس رعاياها دائمًا أن باتور أرض الشياطين الشريرة. لحسن الحظ، لم يتأثر السكان الأصليون لأنهم لم يعرفوا سوى القليل عن باتور والدعاية من حوله. لقد وضعوا ثقتهم في الثعبان العملاق، ومع إخبار كبير الكهنة لهم شخصيًا بأن حياتهم ستكون أفضل، فمن المحتمل أن يستقروا.

مشى أحد تجسدات (ليلين) علي رأس الجيش، ولمع بضوء لا ينضب، “ابدأ المعركة الإلهية!”

“(إيزابيل)، (آزلوك)، (بورك)!” التفت (ليلين) إلى ابنه عمه واثنين من الشياطين الكبيرة.

سطع الضوء الإلهي لتحييد (ميناروث) بسرعة، وجف ما كان مستنقعًا قذرًا، وأصبح متجمدًا في أرض صلبة.

وانتقل مباشرة إلى السؤال الرئيسي، “كيف هي الاستعدادات للحرب؟”

الحق يقال، على الرغم من أن دمج (ديس) مع (دانبرك) كان جيدًا بالنسبة إلى (ليلين)، إلا أن هذا لم يكن كذلك بالضرورة بالنسبة لسكان جزيرة (دانبرك). كانوا من سكان العالم، وعندما يعرفون إن أراضيهم قد سقطت إلى الجحيم التسعة والشياطين سيرتعبون حتى الموت. قد ينتحر البعض، أو يصاب بالجنون.

قالت(إيزابيل) بانحناء: “صيادو الشيطان مستعدون وينتظرون”.

“الآلهة الأخرى؟” صرخت(إيزابيل) في مفاجأة.

“شياطين اللهب وجيوش (ديس) مستعدون لتلقي أوامرك”. انحنى(آزلوك) و(بورك) بأناقة أيضًا، وعيناهما مليئة بالتعطش للمعركة وتوحيد الجحيم.

“هذا المكان هو أحد أهدافي أيضًا. لكن قبل ذلك…”ضحك (ليلين).

كان الشياطين يحبون النظام، وكانت الوحدة والقوانين تمثيلًا لذلك. كان جميع حكام باتور غير راضين عن طبيعته المجزأة الحالية، والآن اعتقد هذان الاثنان أنهما وجدا فرصة للجمع بين الجحيم التسعة مرة أخرى!

“هل تعني أن هذا الهجوم خدعة؟ ثم ما هو دافعك الحقيقي…”أصبحت عيون(إيزابيل) واسعة.

“جيد. ابدؤا العمليات على الفور “، ومض الفضاء، واختفت الثلاثة. بدأ (ديس) في اتخاذ خطوة مفاجئة.

تأثر (ميناروث) بشكل طفيف فقط، ولكن تم الاستيلاء على(أفيرنوس) بالكامل. تحت قيادة كلا من (آزلوك) و(بورك)، اقتحمت أعداد كبيرة من الشياطين من (ديس) الجحيم الأول.

حولت جميع الكائنات الأعلى انتباههم إلى الجحيم التسعة مرة أخرى. توهج الجحيم الثاني بالألوهية، مما تسبب في امتلاء جميع الضمائر الإلهية التي تراقب بالشك والارتباك.

“هذا المكان هو أحد أهدافي أيضًا. لكن قبل ذلك…”ضحك (ليلين).

من وجهة نظرهم، كان يجب على(ليلين) أن يبقى بعيدًا عن الأضواء لفترة كبية كإله متقدم حديثًا، ومازال يجمع قوته. بدلا من ذلك، كانت الامور تجري بسرعة بعد صعوده!

مشى أحد تجسدات (ليلين) علي رأس الجيش، ولمع بضوء لا ينضب، “ابدأ المعركة الإلهية!”

[بييييب! قام الجسم المضيف بإنشاء تجسد. 100 القوة الإلهية المستهلكة.]

“شياطين اللهب وجيوش (ديس) مستعدون لتلقي أوامرك”. انحنى(آزلوك) و(بورك) بأناقة أيضًا، وعيناهما مليئة بالتعطش للمعركة وتوحيد الجحيم.

[بييييب! قام الجسم المضيف بإنشاء تجسد. 100 القوة الإلهية المستهلكة.]

في هذه المرحلة، بدأت (إيزابيل) في فهم استراتيجية (ليلين) الشاملة، واحترمت ذلك كثيرًا.

[بييييب! قام الجسم المضيف بإنشاء تجسد. 100 القوة الإلهية المستهلكة.]

كان الشياطين يحبون النظام، وكانت الوحدة والقوانين تمثيلًا لذلك. كان جميع حكام باتور غير راضين عن طبيعته المجزأة الحالية، والآن اعتقد هذان الاثنان أنهما وجدا فرصة للجمع بين الجحيم التسعة مرة أخرى!

انفصلت ثلاث كرات ساطعة من الضوء الذهبي عن(ليلين)، وتحولت في الهواء إلى ثلاثة كيانات يشبهونه تمامًا.

قال بصراحة: “هناك ثلاثة أسباب تجعلني أرغب في الاستيلاء على اثنين من الجحيم على الفور، أولاً وقبل كل شيء، مملكتي الإلهية ليست سوى واحدة من الجحيم التسعة. إذا لم أشغل المزيد وأكسب اليد العليا، فإن اللوردات الآخرين سيتحدون بالتأكيد لمقاومتي. على الرغم من أنني لست خائفًا منهم، إلا أنني سأفقد الفرصة للنمو أكثر.

كانوا تجسدات، شيء اكتسب كل إله القدرة على القيام به بعد الصعود. ومع ذلك، كان(ليلين) سريعًا بشكل استثنائي في هذا، وكان ذلك بفضل رقاقة الذكاء الاصطناعي بالطبع.

كان هذا أيضًا أساس تأثير كنائس الآلهة الحقيقية. في الماضي، كان(ليلين) يقتصر على حراسة تابعيه في جزيرة (دانبرك)، ولكن الآن يمكنه الخروج والهجوم مثل أي إله آخر.

هؤلاء الآلهة الثلاثة جميعهم يمتلكون بريقًا مقدسًا، تحمل عيونهم الذهبية شعورًا بالنبل. لم يكن (ليلين) مضطرًا لإعطائهم أي أوامر، فهم يعرفون بالفعل ما يجب القيام به.

ترجمة

*دمدمة! * غادر التجسدات الثلاثة على الفور. ظهر واحد منهم أمام (إيزابيل) وجيش صائدي الشيطان.

أولئك الذين يحدقون في باتور من الخارج سيشاهدون مشهدًا مثيرًا للاهتمام للغاية. كان (أفيرنوس) و(ميناروث)، بصفتهما الجحيم الأول والثالث على التوالي، يحتويان (ديس) بينهما.

رفعت (إيزابيل)سيف التنين الأحمر عالياً، معلنة: “لقد أرسل لنا الاله مرسوماً. الهدف هو (ميناروث) <<<<<ت م الجحيم الثالث يحكمه مامون إله الطمع>>>>> باسم الاله، هاجموا!”

من وجهة نظرهم، كان يجب على(ليلين) أن يبقى بعيدًا عن الأضواء لفترة كبية كإله متقدم حديثًا، ومازال يجمع قوته. بدلا من ذلك، كانت الامور تجري بسرعة بعد صعوده!

“باسم الاله!” إن كوكولكان العظيم يراقبنا! فتحت بوابات ضخمة، ونادى صيادو الشيطان باسم (ليلين) الالهي وهم يسيرون في ساحة المعركة.

هؤلاء الآلهة الثلاثة جميعهم يمتلكون بريقًا مقدسًا، تحمل عيونهم الذهبية شعورًا بالنبل. لم يكن (ليلين) مضطرًا لإعطائهم أي أوامر، فهم يعرفون بالفعل ما يجب القيام به.

أمامهم كان مستنقع بغيض قذر. كان هناك العديد من العفاريت والليمورات هنا، صدمت لرؤية هذا الجيش الكبير فجأة.

الآن، بدأ(ديس) في إصدار بريق ساطع كان يؤدي إلى تآكل هذين الجحيمين.

مشى أحد تجسدات (ليلين) علي رأس الجيش، ولمع بضوء لا ينضب، “ابدأ المعركة الإلهية!”

“جيد. ابدؤا العمليات على الفور “، ومض الفضاء، واختفت الثلاثة. بدأ (ديس) في اتخاذ خطوة مفاجئة.

*دمدمة! * بدأ (ديس) في إصدار ضوء ساطع أدى إلى تآكل (ميناروث) دون توقف، وبدأ يندمج مع هالة تجسد (ليلين).

رفعت (إيزابيل)سيف التنين الأحمر عالياً، معلنة: “لقد أرسل لنا الاله مرسوماً. الهدف هو (ميناروث) <<<<<ت م الجحيم الثالث يحكمه مامون إله الطمع>>>>> باسم الاله، هاجموا!”

سطع الضوء الإلهي لتحييد (ميناروث) بسرعة، وجف ما كان مستنقعًا قذرًا، وأصبح متجمدًا في أرض صلبة.

EgY RaMoS

انطلق!” صائدو الشيطان تقدموا للأمام، معركة كبيرة كانت على وشك أن تبدأ!

بعد كل شيء، تلقن الكنائس رعاياها دائمًا أن باتور أرض الشياطين الشريرة. لحسن الحظ، لم يتأثر السكان الأصليون لأنهم لم يعرفوا سوى القليل عن باتور والدعاية من حوله. لقد وضعوا ثقتهم في الثعبان العملاق، ومع إخبار كبير الكهنة لهم شخصيًا بأن حياتهم ستكون أفضل، فمن المحتمل أن يستقروا.

“مهمتنا هنا هي فقط السيطرة على سير المعركة. مع اثنين من التجسدات ودعم مملكتي الإلهية، لن تكون هناك أي مشاكل مع الحفاظ على الخطوط الأمامية للمعركة هنا لفترة من الوقت. كانت الصورتان المتبقيتان لدى (ليلين) في مناقشة مع (إيزابيل) في قلب الجيش.

عرف (تيف) كل هذا، ولهذا كانت سعادته كبيرة. لقد كان على وشك البكاء.

“إذا كان ذلك ضروريًا، فقم بالتضحية بالتجسد. يجب أن يكون ذلك كافيًا لإبقاء (مامّون) مشغولًا لفترة من الوقت…” لمع تجسد (ليلين) بضوء ذهبي، مبتسمًا بلطف بينما كان يتحدث.

سطع الضوء الإلهي لتحييد (ميناروث) بسرعة، وجف ما كان مستنقعًا قذرًا، وأصبح متجمدًا في أرض صلبة.

“هل تعني أن هذا الهجوم خدعة؟ ثم ما هو دافعك الحقيقي…”أصبحت عيون(إيزابيل) واسعة.

رفعت (إيزابيل)سيف التنين الأحمر عالياً، معلنة: “لقد أرسل لنا الاله مرسوماً. الهدف هو (ميناروث) <<<<<ت م الجحيم الثالث يحكمه مامون إله الطمع>>>>> باسم الاله، هاجموا!”

“هذا المكان هو أحد أهدافي أيضًا. لكن قبل ذلك…”ضحك (ليلين).

كان الشياطين يحبون النظام، وكانت الوحدة والقوانين تمثيلًا لذلك. كان جميع حكام باتور غير راضين عن طبيعته المجزأة الحالية، والآن اعتقد هذان الاثنان أنهما وجدا فرصة للجمع بين الجحيم التسعة مرة أخرى!

كانت الأرض تهدر، حيث كانت تظهر قوة أكبر من ذي قبل. ملأ النور الإلهي الجحيم الأول، وفي تلك اللحظة اندمجت قوانين مملكة (ليلين) الإلهية مع قوة أصل باتور للبدء في إعادة تشكيل كل شيء.

كان هذا أيضًا أساس تأثير كنائس الآلهة الحقيقية. في الماضي، كان(ليلين) يقتصر على حراسة تابعيه في جزيرة (دانبرك)، ولكن الآن يمكنه الخروج والهجوم مثل أي إله آخر.

أولئك الذين يحدقون في باتور من الخارج سيشاهدون مشهدًا مثيرًا للاهتمام للغاية. كان (أفيرنوس) و(ميناروث)، بصفتهما الجحيم الأول والثالث على التوالي، يحتويان (ديس) بينهما.

الحق يقال، على الرغم من أن دمج (ديس) مع (دانبرك) كان جيدًا بالنسبة إلى (ليلين)، إلا أن هذا لم يكن كذلك بالضرورة بالنسبة لسكان جزيرة (دانبرك). كانوا من سكان العالم، وعندما يعرفون إن أراضيهم قد سقطت إلى الجحيم التسعة والشياطين سيرتعبون حتى الموت. قد ينتحر البعض، أو يصاب بالجنون.

الآن، بدأ(ديس) في إصدار بريق ساطع كان يؤدي إلى تآكل هذين الجحيمين.

“السبب الثاني هو الآلهة الأخرى”، لمعت عيون (ليلين) بالحكمة.

تأثر (ميناروث) بشكل طفيف فقط، ولكن تم الاستيلاء على(أفيرنوس) بالكامل. تحت قيادة كلا من (آزلوك) و(بورك)، اقتحمت أعداد كبيرة من الشياطين من (ديس) الجحيم الأول.

“ستعود وسترضي التابعين على جزيرة (دانبرك). ستبقى حياتهم كما لو كانوا على متن العالم الفاني، وربما حتى أفضل. لوح (ليلين) بيده، وتذبذب الفضاء مرة أخرى عندما أعيد (تيف) إلى موقعه الأصلي.

وصل العديد من الضمائر القوية إلى المكان في لحظة، مليئة بأسئلة قلقة وزئير مرعب. كانت مفاجأة كبيرة لهم!

سطع الضوء الإلهي لتحييد (ميناروث) بسرعة، وجف ما كان مستنقعًا قذرًا، وأصبح متجمدًا في أرض صلبة.

ماذا لو كنتم آلهة حقيقية؟ ماذا لو كان (مامون) من حكام (باتور)؟ إذا لم أفعل هذا الآن، فلن تكون هناك فرصة أفضل في المستقبل! كان (ليلين) هادئًا بشكل لا يضاهى في وسط هذه العاصفة. بدا حازمًا للغاية، متجاهلاً نية آلهة (أفيرنوس) للتفاوض. بمجرد أن يتخذ قراره بشأن شيء ما، لن يتغير أبدًا.

 

وسط الجيش في (ميناروث)، كان تجسد (ليلين) لا يزال يتحدث إلى (إيزابيل).

عرف (تيف) كل هذا، ولهذا كانت سعادته كبيرة. لقد كان على وشك البكاء.

قال بصراحة: “هناك ثلاثة أسباب تجعلني أرغب في الاستيلاء على اثنين من الجحيم على الفور، أولاً وقبل كل شيء، مملكتي الإلهية ليست سوى واحدة من الجحيم التسعة. إذا لم أشغل المزيد وأكسب اليد العليا، فإن اللوردات الآخرين سيتحدون بالتأكيد لمقاومتي. على الرغم من أنني لست خائفًا منهم، إلا أنني سأفقد الفرصة للنمو أكثر.

“هذه هي النقطة الثالثة”، رفع(ليلين) حاجبيه، بدا حاسمًا وثابتًا، “لن نفوز فقط، سنفعل ذلك بشكل حاسم! بهذه الطريقة، يمكننا أن نرعب كل من يفكر في مواجهتنا!”

لكن إذا تمكنت من دمج الطبقات الثلاث الأولى، فستكون لدي على الفور القدرة على الاختيار بين الهجوم والدفاع. بقية الحكام ليسوا متحدين وسأكون قادرًا على مهاجمتهم بشكل فردي واحدا تلو الاخر “.

كانت هذه القدرة فريدة من نوعها للآلهة الحقيقية. يمكن أن يعطي أنصاف الآلهة كهنتهم تعاويذ إلهية من الرتبة 0 إلى الرتبة 5، في حين أن الآلهة الحقيقية يمكن أن تصل حتى المرتبة 9، حتى التعاويذ الإلهية الأسطورية مثل الأحياء التي كانت موجودة فقط في الشائعات!

“آه. منذ أن أصيب (أسموديوس) بجروح خطيرة من قبل قوة الأصل أثناء نزول المملكة الإلهية، لا يمكنه الخروج بعد الآن. بقية الحكام بلا قيادة، لذا لا يمكنهم العمل معًا الآن؟ “يبدو أن (إيزابيل) بدأت تفهم خطته.

“شياطين اللهب وجيوش (ديس) مستعدون لتلقي أوامرك”. انحنى(آزلوك) و(بورك) بأناقة أيضًا، وعيناهما مليئة بالتعطش للمعركة وتوحيد الجحيم.

“نعم. بالاستفادة من كوني أصبحت إلهًا حقيقيًا، سأقمعهم ولن أعطيهم أي فرصة للرد أو إقامة علاقات معي. في المستقبل يمكننا أن نتعلم من بعضنا البعض بشكل أفضل، ثم سيكون من الصعب عليهم التوصل إلى تفاهم فيما بينهم. بدلاً من ذلك سيخدمونني… بعد أن نأخذ هاتين الطبقتين، سنكون أقوى منهم. لن نخاف من الإطاحة بنا!”

ترجمة

“السبب الثاني هو الآلهة الأخرى”، لمعت عيون (ليلين) بالحكمة.

تأثر (ميناروث) بشكل طفيف فقط، ولكن تم الاستيلاء على(أفيرنوس) بالكامل. تحت قيادة كلا من (آزلوك) و(بورك)، اقتحمت أعداد كبيرة من الشياطين من (ديس) الجحيم الأول.

“الآلهة الأخرى؟” صرخت(إيزابيل) في مفاجأة.

كانت الأرض تهدر، حيث كانت تظهر قوة أكبر من ذي قبل. ملأ النور الإلهي الجحيم الأول، وفي تلك اللحظة اندمجت قوانين مملكة (ليلين) الإلهية مع قوة أصل باتور للبدء في إعادة تشكيل كل شيء.

“أنا واحد من الآلهة، بعد كل شيء. إنهم يرونني كعدو ويريدون ضربي، لذلك يحتاجون إلى سبب قوي للقيام بذلك. إذا هاجمت الشياطين وقهرت (باتور)، ألن تكون ذريعة عظيمة؟ أنا متأكد من أنها سوف تحصل على دعم من بعض الآلهة في الفصيل الصالح. الأهم من ذلك، حتى الآلهة التي تكرهني ستكون سعيدة لرؤيتي أنفق طاقتي في محاربة الشياطين، لذلك سيخفضون دفاعهم…”

“إذا كان ذلك ضروريًا، فقم بالتضحية بالتجسد. يجب أن يكون ذلك كافيًا لإبقاء (مامّون) مشغولًا لفترة من الوقت…” لمع تجسد (ليلين) بضوء ذهبي، مبتسمًا بلطف بينما كان يتحدث.

في هذه المرحلة، بدأت (إيزابيل) في فهم استراتيجية (ليلين) الشاملة، واحترمت ذلك كثيرًا.

“نعم. بالاستفادة من كوني أصبحت إلهًا حقيقيًا، سأقمعهم ولن أعطيهم أي فرصة للرد أو إقامة علاقات معي. في المستقبل يمكننا أن نتعلم من بعضنا البعض بشكل أفضل، ثم سيكون من الصعب عليهم التوصل إلى تفاهم فيما بينهم. بدلاً من ذلك سيخدمونني… بعد أن نأخذ هاتين الطبقتين، سنكون أقوى منهم. لن نخاف من الإطاحة بنا!”

“لكن…” عضت شفتيها، وظهر عليها القلق بشكل واضح من التجعد بين حاجبيها، “جحيمان… حتى لو استولينا على واحد على حين غرة وجاءت التعزيزات في الوقت المناسب، مواجهه اثنين من الآلهة الحقيقية وحاكم واحد من باتور… هل يمكننا حقا القضاء عليهم بهذه الطريقة؟”.

“مهمتنا هنا هي فقط السيطرة على سير المعركة. مع اثنين من التجسدات ودعم مملكتي الإلهية، لن تكون هناك أي مشاكل مع الحفاظ على الخطوط الأمامية للمعركة هنا لفترة من الوقت. كانت الصورتان المتبقيتان لدى (ليلين) في مناقشة مع (إيزابيل) في قلب الجيش.

“هذه هي النقطة الثالثة”، رفع(ليلين) حاجبيه، بدا حاسمًا وثابتًا، “لن نفوز فقط، سنفعل ذلك بشكل حاسم! بهذه الطريقة، يمكننا أن نرعب كل من يفكر في مواجهتنا!”

“جيد. ابدؤا العمليات على الفور “، ومض الفضاء، واختفت الثلاثة. بدأ (ديس) في اتخاذ خطوة مفاجئة.

كانت هذه هي نية (ليلين) الرئيسية، وبعد التفكير في الأمر بشكل صحيح، كان على (إيزابيل) أن تعترف بأنه طالما نجحت خطة (ليلين)، فسيكون قادرًا حقًا على الوقوف على قدميه بين الآلهة وتثبيت وضعه. ولم يعد يخاف من أي انتفاضات ضده.

بعد كل شيء، تلقن الكنائس رعاياها دائمًا أن باتور أرض الشياطين الشريرة. لحسن الحظ، لم يتأثر السكان الأصليون لأنهم لم يعرفوا سوى القليل عن باتور والدعاية من حوله. لقد وضعوا ثقتهم في الثعبان العملاق، ومع إخبار كبير الكهنة لهم شخصيًا بأن حياتهم ستكون أفضل، فمن المحتمل أن يستقروا.

حتى بعد فهم كل هذا، لا تزال (إيزابيل) تشاهد(ليلين) بقلق، “هل أنت واثق؟”

***********************************

“100 ٪!” كانت ثقة (ليلين) غير المحدودة واضحة في ابتسامته. اتخذ جسده الإلهي خطوة واحدة إلى الأمام، ووصل إلى داخل مدينته العائمة.

“هذه هي النقطة الثالثة”، رفع(ليلين) حاجبيه، بدا حاسمًا وثابتًا، “لن نفوز فقط، سنفعل ذلك بشكل حاسم! بهذه الطريقة، يمكننا أن نرعب كل من يفكر في مواجهتنا!”

“سيدي!” ظهر (شايلين) و(إليو)على قمة المدينة الطائرة، “ثولتانثار جاهز للإطلاق!”

كانت هذه القدرة فريدة من نوعها للآلهة الحقيقية. يمكن أن يعطي أنصاف الآلهة كهنتهم تعاويذ إلهية من الرتبة 0 إلى الرتبة 5، في حين أن الآلهة الحقيقية يمكن أن تصل حتى المرتبة 9، حتى التعاويذ الإلهية الأسطورية مثل الأحياء التي كانت موجودة فقط في الشائعات!

 

ترجمة

***********************************

“إذا كان ذلك ضروريًا، فقم بالتضحية بالتجسد. يجب أن يكون ذلك كافيًا لإبقاء (مامّون) مشغولًا لفترة من الوقت…” لمع تجسد (ليلين) بضوء ذهبي، مبتسمًا بلطف بينما كان يتحدث.

ترجمة

“نعم. بالاستفادة من كوني أصبحت إلهًا حقيقيًا، سأقمعهم ولن أعطيهم أي فرصة للرد أو إقامة علاقات معي. في المستقبل يمكننا أن نتعلم من بعضنا البعض بشكل أفضل، ثم سيكون من الصعب عليهم التوصل إلى تفاهم فيما بينهم. بدلاً من ذلك سيخدمونني… بعد أن نأخذ هاتين الطبقتين، سنكون أقوى منهم. لن نخاف من الإطاحة بنا!”

EgY RaMoS

وسط الجيش في (ميناروث)، كان تجسد (ليلين) لا يزال يتحدث إلى (إيزابيل).

 

“هذا المكان هو أحد أهدافي أيضًا. لكن قبل ذلك…”ضحك (ليلين).

أمامهم كان مستنقع بغيض قذر. كان هناك العديد من العفاريت والليمورات هنا، صدمت لرؤية هذا الجيش الكبير فجأة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط