نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1131

جولة

جولة

سرعان ما تلاشت الأمواج التي حدثت من صعود العديد من أنصاف الآلهة.

“أولئك الذين يؤمنون بي يرغبون في الوصول إلى السماء بعد الموت والحصول على حياة أفضل، وهذا هو السبب في أنهم على استعداد لإعطائي الإيمان. هذا عقد بينهم وبين الآلهة. حتى الآلهة الأعظم لا يمكنها إيقاف هذا…”لوّح (ليلين) بيده، وظهرت عدة مشاهد.

في حين فشل معظمهم، تمكن الشخص الذي نجح في نشر اسمه عبر العوالم المتعددة.

“سيدي…” كانت عيون (آزلوك) مليئة بالحماس بينما كان ينحني بإخلاص لـ (ليلين).

حتى أكثر الناس جهلًا والذين بقوا في المختبرات طوال اليوم أو كانوا مستغرقين في النوم سمعوا عن إله المذبحة، حاكم الشياطين. كان الضوء الذهبي الذي يلمع من المملكة الإلهية التي امتدت عبر المستويات الثلاثة الأولى من باتور دليلاً كافياً على قوة (ليلين) غير المحدودة.

كما أن الشعور بالتفوق يأتي من المقارنة. من أجل أن يفهم التابعون مدى صعوبة أن يعيشوا حياة أفضل، لقد قدمت هذا…”

مستويات الجحيم التسعة -التي لم تعد تسعة -شهدت تغييرا هائلا بسبب وصول (ليلين). انتقلت الأرواح التي سقطت في باتور الآن على طول (ستيكس) للوصول إلى الجحيم الرابع (فليجيسوس)، الذي يحكمه (صامويل). عبيده فقط سيدخلون مملكته الإلهية.

“هذا…” حدق (تيف) في (ليلين) في دهشة.

بعبارة أخرى، استخدم (ليلين) أرواح أتباعه ليحل محل العقد البدائي الذي يحكم حصاد الأرواح الساقطة. مع هذا الأساس الجديد، لم يعد (أسموديوس) يملك السيطرة على المستويات الثلاثة الأولى من باتور.

“الارواح لا يصلون طوال اليوم. هذا سيجعلهم فقط يصبحون جامدين ويتعفنون، أو ربما يهلكون…”ضحك (ليلين)، بعيون متلألئة بالحكمة، “لقد أعطيتهم الفرصة للعمل، حتى يفهموا مفهوم الحصول على الأشياء بعد بذل الجهد من أجلها… بالطبع، هذه مملكتي وأنا أتحكم في التربة. يمكنهم وضع أقل من عُشر الجهد والحصول على عشرة أضعاف أو حتى مائة ضعف ما كانوا سيحصلون عليه من قبل. حتى الشخص الأكثر كسلًا يمكنه العيش بشكل مريح…”

ومع ذلك، لا يزال لدى(ليلين) عدد قليل جدًا من التابعين عند مقارنته بعدد الأرواح التي كانت تسقط في مستويات الجحيم الثلاثة من قبل. حتى مع إيمان السكان الأصليين، لم ترق هذه الأرقام إلى مستوى الحصاد الأصلي لمستويات الجحيم الثلاثة سابقًا.

*بااانج! * كانت قوة التطهير من السوط عقابًا أكثر رعبًا من الخطافات السامة. طار الدم واللحم في كل مكان من العفريت الذي أصيب، وبدأ في الصراخ. هذا جعل الشياطين المحيطة ترتجف من الخوف.

ومع ذلك، لم يمانع (ليلين) على الإطلاق. كانت مملكته الإلهية بحاجة إلى إعادة تنظيم، ولم يكن وجود الكثير من الشياطين أمرًا جيدًا. ربما كان (أسموديوس) يحلم طوال حياته بأن يصبح سيد جميع الشياطين، لكن هذا لم يكن ما كان يسعى إليه. لم يكن معظم تابعيه يغبون في التحول لشياطين بعد الموت…

استمع (تيف) باهتمام. عندما يتعلق الأمر ببناء مملكة إلهية، لن يجد من يتعلم منه أفضل من (ليلين). ككبير لكهنة (ليلين)، كان بحاجة إلى أن يكون على نفس الصفحة مثل إلهه!

كانت المدينة الحديدية المحترقة في قلب (ديس) قد تم إزالتها منذ فترة طويلة وولدت في مكانها منطقة بها حدائق وطيور وزهور عطرة الرائحة التي بدت وكأنها جنة فوق جبل مقدس مصنوع من اليشم الأبيض ارتفع عاليا في السحب، مع ضريح ضخم فوقه.

ترجمة

عدد لا يحصى من أرواح التابعين صلوا بصدق وشكروا إلههم، وأضاءت القوة الذهبية للإيمان السماء.

لم يكن هناك جدوى من الحفاظ على الشياطين كما كانوا في الماضي. ومع ذلك، إذا حولهم إلى أرواح بمملكته الالهية، فقد يزيد ذلك من قوة مرؤوسي (ليلين) إلى حد كبير، مع تزويده ببعض الإيمان.

“يا سيدي!” دخل (تيف) الضريح بسرعة، وهو ينحني الي (ليلين) الذي كان على عرشه، “تم إعادة تنظيم جيش شياطين اللهب والشياطين الأخرى. منهم، ما مجموعه…”ذكر (تيف) عدد الشياطين الراغبين في خدمة (ليلين). رفع (ليلين) حواجبه، وحسب تلك المعلومات في لحظة.

“سيدي…” كانت عيون (آزلوك) مليئة بالحماس بينما كان ينحني بإخلاص لـ (ليلين).

أصبحت المستويات الثلاثة الأولى من باتور الآن أراضي (ليلين) بالكامل. أولئك الذين لم يستسلموا إما سيتم طردهم أو قتلهم، ليصبحوا وقودًا لمملكته الإلهية. أولئك القادرون على الصمود حتى هذه اللحظة كانوا بطبيعة الحال جميع أتباعه.

العديد من الليمورات، والعفاريت، وحتى شياطين السلاسل، وشياطين العظام وغيرها من الشياطين العليا كانوا مقيدين بالسلاسل المشتعلة حول أقدامهم وهو يصرخون. كانوا مثل العبيد وهم ينقلون الصخور المشتعلة، ويبنون قلعة ومناظر طبيعية أفضل.

بالطبع، كان من المضحك أن نتوقع الإيمان من الشياطين.

EgY RaMoS

“مم، لقد أبليت بلاءً حسنًا! أومأ (ليلين) برأسه، معترفاً بـعمل (تيف) الشاق. “كان إحضار الكنيسة إلى باتور مجرد خطة للراحة. كن مستعدًّا. لا يمكننا التخلي عن شبكة الاستخبارات التي أنشأناها على متن العالم العادي أيضًا…”

“بشكل عام، تتمنى جميع الكائنات الحية مصيرًا أفضل بعد الموت حتى الآلهة لا تستطيع إيقاف رغباتهم …” تحدث(ليلين).

تعاملت جميع الآلهة مع العالم العادي كأكبر كعكة، لأنها كانت مصدر إيمانهم الرئيسي. في حين أن (ليلين) قد نقل جزيرة (دانبرك) إلى المملكة الإلهية لاستخدامها كأرض خاصة به، لا يمكن التخلي عن نشر الإيمان بالعالم العادي.

نظر (تيف) حوله. تحولت بيئة (ديس) القاحلة إلى مراعي، مع الشجيرات الخضراء الزاهية في كل مكان مما يعطيها بعض الحيوية. كان المستويان الاخران (أفيرنوس) و(ميناروث) يمران بنفس التغييرات، وأصبحت التربة أكثر خصوبة حيث تم القضاء على مناطق الخطر.

لقد أصبح الآن إلهًا حقيقيًا! لم يكن لديه ما يخشاه عندما واجه كنائس الآلهة الأخرى، وكان بإمكانه منح كهنته تعويذات تصل إلى المرتبة 8! كان هذا هو الفرق الأكبر بين إله حقيقي وإله زائف. كان هذا أفضل وقت لنشر الإيمان.

ومع ذلك، لا يزال لدى(ليلين) عدد قليل جدًا من التابعين عند مقارنته بعدد الأرواح التي كانت تسقط في مستويات الجحيم الثلاثة من قبل. حتى مع إيمان السكان الأصليين، لم ترق هذه الأرقام إلى مستوى الحصاد الأصلي لمستويات الجحيم الثلاثة سابقًا.

“مفهوم… إرادتك هي أمرنا! “قبل (تيف) باحترام أمر (ليلين).

“مم، لقد أبليت بلاءً حسنًا! أومأ (ليلين) برأسه، معترفاً بـعمل (تيف) الشاق. “كان إحضار الكنيسة إلى باتور مجرد خطة للراحة. كن مستعدًّا. لا يمكننا التخلي عن شبكة الاستخبارات التي أنشأناها على متن العالم العادي أيضًا…”

“اممم…. أيضًا، سأحضرك شخصيًا لنشر الإيمان ووصف مملكتي الإلهية…” مع مجرد التفكير، تموج الفضاء ووصل هو و(تيف) إلى السماء. في المملكة الإلهية، كان (ليلين) هو كل شيء! لا شيء يمكن أن يوقف إرادته.

خصص (ليلين) مساحات كبيرة للزراعة، ومع بعض العمل من الأتباع، نمت نباتات الأرز وأشجار الفاكهة من التربة. صلى العديد من الارواح نحو الجبل المقدس وعينهم مليئة بالدموع، وشكروا (ليلين) على هذه المعجزة.

كان وصف المملكة الإلهية لإله حقيقي مهمة (تيف)، كبير الكهنة، الذي دخل المملكة الإلهية من قبل.

خصص (ليلين) مساحات كبيرة للزراعة، ومع بعض العمل من الأتباع، نمت نباتات الأرز وأشجار الفاكهة من التربة. صلى العديد من الارواح نحو الجبل المقدس وعينهم مليئة بالدموع، وشكروا (ليلين) على هذه المعجزة.

“بشكل عام، تتمنى جميع الكائنات الحية مصيرًا أفضل بعد الموت حتى الآلهة لا تستطيع إيقاف رغباتهم …” تحدث(ليلين).

في حين فشل معظمهم، تمكن الشخص الذي نجح في نشر اسمه عبر العوالم المتعددة.

نظر (تيف) حوله. تحولت بيئة (ديس) القاحلة إلى مراعي، مع الشجيرات الخضراء الزاهية في كل مكان مما يعطيها بعض الحيوية. كان المستويان الاخران (أفيرنوس) و(ميناروث) يمران بنفس التغييرات، وأصبحت التربة أكثر خصوبة حيث تم القضاء على مناطق الخطر.

“بشكل عام، تتمنى جميع الكائنات الحية مصيرًا أفضل بعد الموت حتى الآلهة لا تستطيع إيقاف رغباتهم …” تحدث(ليلين).

من حيث الصورة، كان هذا مثل تحويل الجحيم الي ما يشبه الجنة.

ومع ذلك، كانت الأمور مختلفة هنا. مع هؤلاء العبيد كمقارنة، فإن أتباعه سيدركون أن المكان الذي كانوا يعيشون فيه هو في الواقع السماء، والتي من شأنها أن تعطي لهم دافعًا وزيادة قوة الإيمان. سيكون ذلك ربحًا كبيرًا لـ (ليلين).

“أولئك الذين يؤمنون بي يرغبون في الوصول إلى السماء بعد الموت والحصول على حياة أفضل، وهذا هو السبب في أنهم على استعداد لإعطائي الإيمان. هذا عقد بينهم وبين الآلهة. حتى الآلهة الأعظم لا يمكنها إيقاف هذا…”لوّح (ليلين) بيده، وظهرت عدة مشاهد.

كانت المدينة الحديدية المحترقة في قلب (ديس) قد تم إزالتها منذ فترة طويلة وولدت في مكانها منطقة بها حدائق وطيور وزهور عطرة الرائحة التي بدت وكأنها جنة فوق جبل مقدس مصنوع من اليشم الأبيض ارتفع عاليا في السحب، مع ضريح ضخم فوقه.

كان عدد قليل من أرواح تابعيه يزرعون بجد بعض الأراضي الخصبة. نظرًا لأنه لم يمض وقت طويل على صعود (ليلين)، فقد كان لديه عدد قليل من أرواح الأتباع القتلى. يمكن لـ (ديس) أن يحتويهم جميعًا وسيكون هناك بعض المساحة الباقية للمزيد.

“بشكل عام، تتمنى جميع الكائنات الحية مصيرًا أفضل بعد الموت حتى الآلهة لا تستطيع إيقاف رغباتهم …” تحدث(ليلين).

خصص (ليلين) مساحات كبيرة للزراعة، ومع بعض العمل من الأتباع، نمت نباتات الأرز وأشجار الفاكهة من التربة. صلى العديد من الارواح نحو الجبل المقدس وعينهم مليئة بالدموع، وشكروا (ليلين) على هذه المعجزة.

“هل اكتشفت أي شيء بعد؟” نظر (ليلين) إلى (تيف).

“هذا…” حدق (تيف) في (ليلين) في دهشة.

لقد أصبح الآن إلهًا حقيقيًا! لم يكن لديه ما يخشاه عندما واجه كنائس الآلهة الأخرى، وكان بإمكانه منح كهنته تعويذات تصل إلى المرتبة 8! كان هذا هو الفرق الأكبر بين إله حقيقي وإله زائف. كان هذا أفضل وقت لنشر الإيمان.

“الارواح لا يصلون طوال اليوم. هذا سيجعلهم فقط يصبحون جامدين ويتعفنون، أو ربما يهلكون…”ضحك (ليلين)، بعيون متلألئة بالحكمة، “لقد أعطيتهم الفرصة للعمل، حتى يفهموا مفهوم الحصول على الأشياء بعد بذل الجهد من أجلها… بالطبع، هذه مملكتي وأنا أتحكم في التربة. يمكنهم وضع أقل من عُشر الجهد والحصول على عشرة أضعاف أو حتى مائة ضعف ما كانوا سيحصلون عليه من قبل. حتى الشخص الأكثر كسلًا يمكنه العيش بشكل مريح…”

مستويات الجحيم التسعة -التي لم تعد تسعة -شهدت تغييرا هائلا بسبب وصول (ليلين). انتقلت الأرواح التي سقطت في باتور الآن على طول (ستيكس) للوصول إلى الجحيم الرابع (فليجيسوس)، الذي يحكمه (صامويل). عبيده فقط سيدخلون مملكته الإلهية.

استمع (تيف) باهتمام. عندما يتعلق الأمر ببناء مملكة إلهية، لن يجد من يتعلم منه أفضل من (ليلين). ككبير لكهنة (ليلين)، كان بحاجة إلى أن يكون على نفس الصفحة مثل إلهه!

في حين فشل معظمهم، تمكن الشخص الذي نجح في نشر اسمه عبر العوالم المتعددة.

كما أن الشعور بالتفوق يأتي من المقارنة. من أجل أن يفهم التابعون مدى صعوبة أن يعيشوا حياة أفضل، لقد قدمت هذا…”

“امم…. أفعل ما تراه مناسبًا…”لوح(ليلين) بيده وترك (تيف) يذهب في طريقه.

جلب (ليلين) (تيف) على طول الطريق وانتقل به بعيدا. هذه المرة، كانوا على حدود المملكة الإلهية، حيث بقيت بعض أراضي الجحيم على حالها دون تغيير.

 

العديد من الليمورات، والعفاريت، وحتى شياطين السلاسل، وشياطين العظام وغيرها من الشياطين العليا كانوا مقيدين بالسلاسل المشتعلة حول أقدامهم وهو يصرخون. كانوا مثل العبيد وهم ينقلون الصخور المشتعلة، ويبنون قلعة ومناظر طبيعية أفضل.

كما أن الشعور بالتفوق يأتي من المقارنة. من أجل أن يفهم التابعون مدى صعوبة أن يعيشوا حياة أفضل، لقد قدمت هذا…”

“هؤلاء هم الشياطين الذين وقفوا ضدي. لقد احتفظت بعدد قليل منهم هنا…” في هذه اللحظة، صرخ عفريت وسقط على الارض بعد أن احترق. تحرك صياد الشيطان المشرف إلى الأمام بلا تعبير، وضربه بسوط مليء بالقوة المقدسة.

العديد من الليمورات، والعفاريت، وحتى شياطين السلاسل، وشياطين العظام وغيرها من الشياطين العليا كانوا مقيدين بالسلاسل المشتعلة حول أقدامهم وهو يصرخون. كانوا مثل العبيد وهم ينقلون الصخور المشتعلة، ويبنون قلعة ومناظر طبيعية أفضل.

*بااانج! * كانت قوة التطهير من السوط عقابًا أكثر رعبًا من الخطافات السامة. طار الدم واللحم في كل مكان من العفريت الذي أصيب، وبدأ في الصراخ. هذا جعل الشياطين المحيطة ترتجف من الخوف.

*بااانج! * كانت قوة التطهير من السوط عقابًا أكثر رعبًا من الخطافات السامة. طار الدم واللحم في كل مكان من العفريت الذي أصيب، وبدأ في الصراخ. هذا جعل الشياطين المحيطة ترتجف من الخوف.

“هؤلاء العبيد هم المسؤولون عن البنية التحتية الأساسية في المملكة الإلهية. ليس لديهم الكثير من القوة… في كل مرة تأتي فيها روح تابع جديد إلى المملكة الإلهية، يمكنك إحضارهم إلى هنا لإلقاء نظرة…”ظهرت ابتسامة بالكاد يمكن اكتشافها في زاوية شفاه (ليلين).

كان عدد قليل من أرواح تابعيه يزرعون بجد بعض الأراضي الخصبة. نظرًا لأنه لم يمض وقت طويل على صعود (ليلين)، فقد كان لديه عدد قليل من أرواح الأتباع القتلى. يمكن لـ (ديس) أن يحتويهم جميعًا وسيكون هناك بعض المساحة الباقية للمزيد.

في الممالك الإلهية للآلهة الأخرى، عومل جميع التابعين على قدم المساواة، واكتسبوا الخلود. لم يفعلوا شيئًا، ولم يرتقوا إلى مستوى إمكاناتهم الحقيقية.

*بااانج! * كانت قوة التطهير من السوط عقابًا أكثر رعبًا من الخطافات السامة. طار الدم واللحم في كل مكان من العفريت الذي أصيب، وبدأ في الصراخ. هذا جعل الشياطين المحيطة ترتجف من الخوف.

ومع ذلك، كانت الأمور مختلفة هنا. مع هؤلاء العبيد كمقارنة، فإن أتباعه سيدركون أن المكان الذي كانوا يعيشون فيه هو في الواقع السماء، والتي من شأنها أن تعطي لهم دافعًا وزيادة قوة الإيمان. سيكون ذلك ربحًا كبيرًا لـ (ليلين).

من الواضح أنه رأى هذا الشيطان من قبل، ولكن كان هناك الآن تغيير كبير. كان لديه الآن هاله شفافة تلمع بأشعة الذهب. كان يعلم أن جوهر هذا الشيطان قد خضع لتغيير جذري.

عندما يتعلق الأمر بتعذيب هذه الكائنات، كان(ليلين) و(تيف) بلا تعبير، كما لو أنهما لم يريا شيئًا. كانوا جميعًا أشخاصًا لا يتأثرون بسهوله فقد رأوا أكثر من نصيبهم العادل من هذه الأحداث. طالما كان ذلك مفيدًا لهم، فلن يتراجعوا أبدًا.

تعاملت جميع الآلهة مع العالم العادي كأكبر كعكة، لأنها كانت مصدر إيمانهم الرئيسي. في حين أن (ليلين) قد نقل جزيرة (دانبرك) إلى المملكة الإلهية لاستخدامها كأرض خاصة به، لا يمكن التخلي عن نشر الإيمان بالعالم العادي.

لقد أعددت خيارين لأرواح الأتباع الجدد. أعاد (ليلين)(تيف) إلى الضريح فوق الجبل المقدس، وبدأ في شرح خططه.

عندما يتعلق الأمر بتعذيب هذه الكائنات، كان(ليلين) و(تيف) بلا تعبير، كما لو أنهما لم يريا شيئًا. كانوا جميعًا أشخاصًا لا يتأثرون بسهوله فقد رأوا أكثر من نصيبهم العادل من هذه الأحداث. طالما كان ذلك مفيدًا لهم، فلن يتراجعوا أبدًا.

الفكرة الشائعة هي أن نعيش في المملكة الإلهية كروح، وأن نصبح خالدين كما أنا. من ناحية أخرى، فإنه يمكن أن يتحولوا إلى شياطين إذا رغبوا في ذلك، وينضموا إلي الجيش. ثم أنهم سيتبعون قوانين باتور. الأمر بسيط للغاية.

“أولئك الذين يؤمنون بي يرغبون في الوصول إلى السماء بعد الموت والحصول على حياة أفضل، وهذا هو السبب في أنهم على استعداد لإعطائي الإيمان. هذا عقد بينهم وبين الآلهة. حتى الآلهة الأعظم لا يمكنها إيقاف هذا…”لوّح (ليلين) بيده، وظهرت عدة مشاهد.

“و… أتمنى أن يتم التعامل مع الشياطين الأصلية بهذه الطريقة…” مع موجة من يديه، ظهر (آزلوك)، شيطان الحفرة، مما تسبب في تفاجئ (تيف).

*بااانج! * كانت قوة التطهير من السوط عقابًا أكثر رعبًا من الخطافات السامة. طار الدم واللحم في كل مكان من العفريت الذي أصيب، وبدأ في الصراخ. هذا جعل الشياطين المحيطة ترتجف من الخوف.

من الواضح أنه رأى هذا الشيطان من قبل، ولكن كان هناك الآن تغيير كبير. كان لديه الآن هاله شفافة تلمع بأشعة الذهب. كان يعلم أن جوهر هذا الشيطان قد خضع لتغيير جذري.

ومع ذلك، لم يمانع (ليلين) على الإطلاق. كانت مملكته الإلهية بحاجة إلى إعادة تنظيم، ولم يكن وجود الكثير من الشياطين أمرًا جيدًا. ربما كان (أسموديوس) يحلم طوال حياته بأن يصبح سيد جميع الشياطين، لكن هذا لم يكن ما كان يسعى إليه. لم يكن معظم تابعيه يغبون في التحول لشياطين بعد الموت…

“سيدي…” كانت عيون (آزلوك) مليئة بالحماس بينما كان ينحني بإخلاص لـ (ليلين).

*بااانج! * كانت قوة التطهير من السوط عقابًا أكثر رعبًا من الخطافات السامة. طار الدم واللحم في كل مكان من العفريت الذي أصيب، وبدأ في الصراخ. هذا جعل الشياطين المحيطة ترتجف من الخوف.

“هل اكتشفت أي شيء بعد؟” نظر (ليلين) إلى (تيف).

خصص (ليلين) مساحات كبيرة للزراعة، ومع بعض العمل من الأتباع، نمت نباتات الأرز وأشجار الفاكهة من التربة. صلى العديد من الارواح نحو الجبل المقدس وعينهم مليئة بالدموع، وشكروا (ليلين) على هذه المعجزة.

“هذه… روح مقدسة!” تمتم (تيف).

كان (ليلين)، الذي كان له ثلاثة أشكال كحاكم باتور، إله حقيقي، وماجوس، يمكن أن يستفيد من معرفته الخاصة ومساعدة من الرقاقة بالطبع. لتحويل الشياطين إلى أرواح. وبهذه الطريقة، يمكنه الاستفادة بشكل جيد من موارده. وفي هذه الحالة لم تعد هناك اختلافات هامة بين النوعين.

“امم…. لقد غيرت جوهر الشياطين بحيث يكون لديهم خصائص الارواح بالممالك الالهية. من الآن فصاعداً، سيكونون حراس مملكتي الإلهية… إذا رغب الأتباع في التحول، فسوف يتحولون الي هذا الشكل…”

لم يكن هناك جدوى من الحفاظ على الشياطين كما كانوا في الماضي. ومع ذلك، إذا حولهم إلى أرواح بمملكته الالهية، فقد يزيد ذلك من قوة مرؤوسي (ليلين) إلى حد كبير، مع تزويده ببعض الإيمان.

بعد المجيء إلى المملكة الإلهية، سيظل الأتباع في شكل أرواح. هذه الشياطين هي تجسيد للقوة، انهم أقرب إلى مبعوثي السماء …” لمعت عيون (تيف)كما انه سرعان ما فكر في خطه.

كان (ليلين)، الذي كان له ثلاثة أشكال كحاكم باتور، إله حقيقي، وماجوس، يمكن أن يستفيد من معرفته الخاصة ومساعدة من الرقاقة بالطبع. لتحويل الشياطين إلى أرواح. وبهذه الطريقة، يمكنه الاستفادة بشكل جيد من موارده. وفي هذه الحالة لم تعد هناك اختلافات هامة بين النوعين.

“سيدي…” كانت عيون (آزلوك) مليئة بالحماس بينما كان ينحني بإخلاص لـ (ليلين).

بعد المجيء إلى المملكة الإلهية، سيظل الأتباع في شكل أرواح. هذه الشياطين هي تجسيد للقوة، انهم أقرب إلى مبعوثي السماء …” لمعت عيون (تيف)كما انه سرعان ما فكر في خطه.

“الارواح لا يصلون طوال اليوم. هذا سيجعلهم فقط يصبحون جامدين ويتعفنون، أو ربما يهلكون…”ضحك (ليلين)، بعيون متلألئة بالحكمة، “لقد أعطيتهم الفرصة للعمل، حتى يفهموا مفهوم الحصول على الأشياء بعد بذل الجهد من أجلها… بالطبع، هذه مملكتي وأنا أتحكم في التربة. يمكنهم وضع أقل من عُشر الجهد والحصول على عشرة أضعاف أو حتى مائة ضعف ما كانوا سيحصلون عليه من قبل. حتى الشخص الأكثر كسلًا يمكنه العيش بشكل مريح…”

“امم…. أفعل ما تراه مناسبًا…”لوح(ليلين) بيده وترك (تيف) يذهب في طريقه.

سرعان ما تلاشت الأمواج التي حدثت من صعود العديد من أنصاف الآلهة.

***********************************

في حين فشل معظمهم، تمكن الشخص الذي نجح في نشر اسمه عبر العوالم المتعددة.

ترجمة

خصص (ليلين) مساحات كبيرة للزراعة، ومع بعض العمل من الأتباع، نمت نباتات الأرز وأشجار الفاكهة من التربة. صلى العديد من الارواح نحو الجبل المقدس وعينهم مليئة بالدموع، وشكروا (ليلين) على هذه المعجزة.

EgY RaMoS

في الممالك الإلهية للآلهة الأخرى، عومل جميع التابعين على قدم المساواة، واكتسبوا الخلود. لم يفعلوا شيئًا، ولم يرتقوا إلى مستوى إمكاناتهم الحقيقية.

 

“بشكل عام، تتمنى جميع الكائنات الحية مصيرًا أفضل بعد الموت حتى الآلهة لا تستطيع إيقاف رغباتهم …” تحدث(ليلين).

“و… أتمنى أن يتم التعامل مع الشياطين الأصلية بهذه الطريقة…” مع موجة من يديه، ظهر (آزلوك)، شيطان الحفرة، مما تسبب في تفاجئ (تيف).

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط