نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1133

القاعة السماوية

القاعة السماوية

“كانت القاعة السماوية، التي كان يحكمها الاله المطلق ذات يوم، هي المكان التي تختفي فيه جميع الصراعات.

ومع ذلك، لن يمنحه (ليلين) هذه الفرصة أبدًا. كان مقدرا ل(كورتوماك) أن يعيش خائفًا منه طوال حياته.

كان يعرف باسم قصر الألف إله، وهو مكان لتجمع الآلهة ومناقشة القضايا مع الآلهة الأخرى قبل تقديم قضيتهم إلى الاله المطلق للحكم فيها. ثم يتم ترقية الإله المعني أو إزالته.

دخلت (أمبرلي) القاعة أولاً، وعندما دخل (ليلين) شعر بالعديد من النظرات تتابعه. احتوت نظرات الكائنات الإلهية تجاهه علي العداء والكراهية والفضول واللامبالاة وعدد لا يحصى من العواطف الأخرى. يمكن لنظرات الآلهة الكبرى على وجه الخصوص أن تقضي على شخص لديه قوة أسطورية على الفور.

تحت إشراف الاله المطلق، كانت العديد من العوالم الأصغر في عالم الآلهة تعمل بسلاسة.

“بغض النظر عن مدى ارتفاعكم وقوتكم، عندما يعود الإله المطلق، ماذا ستصبحون يا رفاق؟  مجرد نمل…’ عقدت عيون (ليلين) اللامبالاة الباردة كما اجتاحت نظرته عبر قاعة السماوية. عندما استؤنفت الحرب النهائية، كم من هذه الآلهة ستسقط؟

ولكن بعد الحرب النهائية، سقط الاله المطلق الآن في سبات الآن. وفقد هذا المكان غرضه الأصلي وهيبته، وبدلا من ذلك تحول إلى مكان تلتقي لآلهة للدردشة “.

“تأكيد نهائي لهويتي، هاه؟ ابتسم (ليلين) في أعماقه، لكنه وضع تعبيرًا عن الراحة. اهتزت القاعة السماوية عندما ارتفع التمثال الإلهي الجديد من الأرض. اجتاز (ليلين) التفتيش، وأكد أنه موطن لعالم الآلهة قبل صعوده.

بدا أن (أمبرلي) تتذكر الماضي. “تنقسم الآلهة الآن إلى معسكرات مختلفة، وكل منها ينفذ مخططات ومؤامرات مستمرة لتجميع الثروة والسلطة. إنهم يتطلعون جميعًا إلى مقعد الاله المطلق “. أصبح صوتها خافتا كلما تحدثت أكثر.

مع كلاهما في نفس المعسكر، جلس (كورتوماك) بالقرب من (ليلين). ومع ذلك، كان مقعده خلف مقعد (ليلين)، على ما يبدو لأن رتبته الإلهية كانت أقل من رتبته.

بدت أبواب القاعة السماوية تعج بترانيم الآلهة وقانون الزمكان. لوحت (أمبرلي) بيدها عندما وصلت، ففتحت الأبواب كأنها علي علم بوصولها.

ذكاء (ليلين) أخبره أن كائنًا قويًا كان في سبات عميق حاليًا داخل هذا العرش. كان إشعاع القوانين من المكان واضحًا، على غرار ما حدث في عالم الماجوس. كانت هناك طبقة من بلورات قوة الأصل مختومة حول عرش الإله الفائق، مما يشكل قوة الاصل.

” إلههم المطلق … لذلك كان نائمًا داخل القاعة السماوية … أدرك (ليلين) على الفور هذه الهالة، وكانت مشابهة لتلك التي عاشها في عالم الماجوس.

أومأ (ليلين) برأسه متفهمًا. ألقى نظرة عابرة على (صور) و(ميسترا) في المعسكرات الجيدة والمحايدة، وكانت نظرتهم إليه تحمل عداءً كبيرًا.

كان الأمر كما لو أن الاله المطلق كان محور عالم الآلهة. حتى لو كان قد اتصل فقط بإرادة عالم الماجوس عندما كانت في سبات عميق، فلا يمكن أن يكون مخطئا في ذلك. بدا أن (ليلين) يشعر بتقارب كبير مع إرادة العالم.

رأى (ليلين) العديد من الآلهة يجلسون بهدوء في المنطقة ويتأملون، حتى أن بعضهم تحول إلى حجر. كانوا على ما يبدو في منتصف فهم بعض القوانين، وربما كانوا على بعد خطوة واحدة فقط من الترتيب.

“إنه حقا إله مطلق، مخيف للغاية على الرغم من كونه نائما بعمق. لولا الأخطار والتجارب التي عشتها أثناء انتقالي، وأن جوهري ينتمي لعالم الماجوس، لكان هذا التأثير أكبر …

“تأكيد نهائي لهويتي، هاه؟ ابتسم (ليلين) في أعماقه، لكنه وضع تعبيرًا عن الراحة. اهتزت القاعة السماوية عندما ارتفع التمثال الإلهي الجديد من الأرض. اجتاز (ليلين) التفتيش، وأكد أنه موطن لعالم الآلهة قبل صعوده.

“اجتاز الأبواب، وستؤكد القاعة السماوية مكانتك كإله.”

بالطبع، لم يكن (ليلين) خائفًا على الإطلاق. بعد كل شيء، كان الاله المطلق نفسه قد وضع قوانين هذا المكان، وحتى لو قتلوا تجسده، لم يكن الأمر مهمًا.

دخلت (أمبرلي) القاعة أولاً، وعندما دخل (ليلين) شعر بالعديد من النظرات تتابعه. احتوت نظرات الكائنات الإلهية تجاهه علي العداء والكراهية والفضول واللامبالاة وعدد لا يحصى من العواطف الأخرى. يمكن لنظرات الآلهة الكبرى على وجه الخصوص أن تقضي على شخص لديه قوة أسطورية على الفور.

“لذلك فقدت القاعة السماوية غرضها الأصلي بمجرد دخول الإله المطلق في سباته، وتحول إلى مكان للمحادثة والحجج، ها؟ ضرب (ليلين) ذقنه، حيث شعر بنظرات الآلهة الواضحة من حوله.

ومع ذلك، كان (ليلين) واحدًا منهم الآن، وكان هنا فقط بواسطته تجسده. لم يكن لديه ما يخشاه. وهكذا، دخل القاعة السماوية بخطى خفيفة وواثقة للغاية.

نظر (ليلين) إلى مقاعد الآلهة العظماء في المقدمة، ووجهه مليء بالسخرية، “من الواضح أنه ختم نفسه لحماية نفسه من هذه الآلهة العظيمة… يبدو أنه اكتشف بالفعل أنه كان في وضع غير مؤات عندما دخل في سباته…”

*بووووم! * في هذه اللحظة، فإن ارادة عالم الآلهة نظرت إلى أعماق روحه مباشرة. لولا أنه ولد من جديد في عالم الآلهة، لكانت هويته كماجوس قد انكشفت. حتى ذلك الحين، كان على (ليلين) أن يحمي أسراره لذلك ومض ضوء الرقاقة باستمرار في عينيه.

“يجب أن أفكر في طريقة لشن هجوم مدمر عليه قبل أن تبدأ الحرب النهائية…” نظر (ليلين) إلى عرش الاله المطلق، وعيناه مليئة بالتوقير. حتى الآلهة الأعظم الذين تفوقوا في النبوءات لن يكتشفوا نواياه الحقيقية.

“تأكيد نهائي لهويتي، هاه؟ ابتسم (ليلين) في أعماقه، لكنه وضع تعبيرًا عن الراحة. اهتزت القاعة السماوية عندما ارتفع التمثال الإلهي الجديد من الأرض. اجتاز (ليلين) التفتيش، وأكد أنه موطن لعالم الآلهة قبل صعوده.

مع كلاهما في نفس المعسكر، جلس (كورتوماك) بالقرب من (ليلين). ومع ذلك، كان مقعده خلف مقعد (ليلين)، على ما يبدو لأن رتبته الإلهية كانت أقل من رتبته.

فقط بعد انتهاء التفتيش المرعب، بدأ (ليلين) ينظر حول القاعة السماوية بسلام. كانت موجات الطاقة القوية تشع من العديد من القواعد التي تحمل مقاعد ذهبية فوقها، تحمل بصمة قوة الأصل. يمكن (ليلين) معرفة هويات مستخدميها بنظرة واحدة فقط.

مع مجرد فكرة، ترك تجسده في القاعة السماوية، وحول معظم انتباهه إلى جسده الرئيسي في مملكته الإلهية.

آلهة أعظم، آلهة وسيطة، آلهة أقل… آلهة جيدة، آلهة محايدة، الأشرار والهه الفوضى… تم ترتيب المقاعد بشكل غير منتظم، لكنه كان مشهدًا خلابًا بدا أنه يحمل بعض النظام. احتفظت الآلهة الكبرى بالمقاعد في المقدمة، وكانت مقاعدها أكثر من عشرة أضعاف حجم ركائز الآلهة الأصغر. كذلك، كانت الآلهة من نفس المحاذاة جالسة معا.

كانت هناك نظرة خوف وكانت مألوفة بشكل خاص لدى (ليلين). التفت إلى مصدر هذه النظرة، ووجد تجسد (كورتوماك) إله الكوبولد. بدا إشراقه الإلهي خافتًا إلى حد ما، ومن المحتمل أن يكون بسبب الآثار المترتبة على الاضطرار إلى تحريك مملكته الإلهية للهروب من (ليلين).

ولأنه من زال من الآلهة الصغرى، ارتفعت قاعدة (ليلين) في الجزء الخلفي من أولئك الذين لديهم محاذاة شريرة. كان مقعد (أمبرلي) نفسه على مسافة قريبة، بالقرب من آلهة الفوضى أيضًا. تشع قوتها كإله وسيط، مما يدفع مقاعد الآلهة الأقل بعيدًا عنها.

في الواقع، كانت قوة الاصل لعالم الآلهة وعالم الماجوس هي الأقوى في الحرب النهائية. بالنظر إلى هنا، يبدو أنها كانت إما بالكامل في عالم الرتبة 9 أو قريبة جدًا، قريبة بشكل لا يضاهى من الخلود…”

أرسلت رسالة لـ (ليلين) عندما جلس على مقعده “يمكنك أن ترى القوانين التي وضعها الاله المطلق هنا. حتى الآلهة الكبرى لا تستطيع أن تفعل أي شيء حيال ذلك… أيضًا، نترك عادةً تجسد لنا في هذا المكان لتسهيل الاتصال ببعضنا البعض.”

بدا أن (أمبرلي) تتذكر الماضي. “تنقسم الآلهة الآن إلى معسكرات مختلفة، وكل منها ينفذ مخططات ومؤامرات مستمرة لتجميع الثروة والسلطة. إنهم يتطلعون جميعًا إلى مقعد الاله المطلق “. أصبح صوتها خافتا كلما تحدثت أكثر.

أومأ (ليلين) برأسه متفهمًا. ألقى نظرة عابرة على (صور) و(ميسترا) في المعسكرات الجيدة والمحايدة، وكانت نظرتهم إليه تحمل عداءً كبيرًا.

“هذا هو… كريستال العالم!” تعرف (ليلين) على الفور على هذه البلورة. ومع ذلك، بدا أكثر فائدة مما كان عليه في حالة (شير)، كأنه قادر على الحماية. كان العرش مختومًا داخل بلورة العالم، وكان الإله المطلق في الداخل، في سبات عميق.

بالطبع، لم يكن (ليلين) خائفًا على الإطلاق. بعد كل شيء، كان الاله المطلق نفسه قد وضع قوانين هذا المكان، وحتى لو قتلوا تجسده، لم يكن الأمر مهمًا.

ابتسم (ليلين) وهو يلتقي بنظرة الاحترام والتودد لهذا الإله، لكنه في أعماقه كان يحتقره. كان إله الكوبولد خائفًا الآن منه، ولكن إذا كان هناك يوم سيسقط فيه (ليلين)، فسيكون هذا الإله أول من يقفز بجنون وينزع قطعة كبيرة من اللحم من جسده.

“لذلك فقدت القاعة السماوية غرضها الأصلي بمجرد دخول الإله المطلق في سباته، وتحول إلى مكان للمحادثة والحجج، ها؟ ضرب (ليلين) ذقنه، حيث شعر بنظرات الآلهة الواضحة من حوله.

“بغض النظر عن مدى ارتفاعكم وقوتكم، عندما يعود الإله المطلق، ماذا ستصبحون يا رفاق؟  مجرد نمل…’ عقدت عيون (ليلين) اللامبالاة الباردة كما اجتاحت نظرته عبر قاعة السماوية. عندما استؤنفت الحرب النهائية، كم من هذه الآلهة ستسقط؟

معظم الآلهة في محاذاة الشر نظرت إليه بفرح، كما لو كانوا يتمنون معرفة ما سيحدث له بمواجهة غضب اثنين من الآلهة الكبرى. كانت غريزة أساسية بالنسبة لهم للتآمر والتخطيط ضد بعضهم البعض، وكانوا يعطون (ليلين) بعض الاحترام من خلال عدم المشاركة في المعركة. ولكن كان من الطبيعي للغاية بالنسبة لهم أن ينظروا إليه بشماتة.

نظر (ليلين) إلى مقاعد الآلهة العظماء في المقدمة، ووجهه مليء بالسخرية، “من الواضح أنه ختم نفسه لحماية نفسه من هذه الآلهة العظيمة… يبدو أنه اكتشف بالفعل أنه كان في وضع غير مؤات عندما دخل في سباته…”

كانت هناك نظرة خوف وكانت مألوفة بشكل خاص لدى (ليلين). التفت إلى مصدر هذه النظرة، ووجد تجسد (كورتوماك) إله الكوبولد. بدا إشراقه الإلهي خافتًا إلى حد ما، ومن المحتمل أن يكون بسبب الآثار المترتبة على الاضطرار إلى تحريك مملكته الإلهية للهروب من (ليلين).

*بووووم! * في هذه اللحظة، فإن ارادة عالم الآلهة نظرت إلى أعماق روحه مباشرة. لولا أنه ولد من جديد في عالم الآلهة، لكانت هويته كماجوس قد انكشفت. حتى ذلك الحين، كان على (ليلين) أن يحمي أسراره لذلك ومض ضوء الرقاقة باستمرار في عينيه.

مع كلاهما في نفس المعسكر، جلس (كورتوماك) بالقرب من (ليلين). ومع ذلك، كان مقعده خلف مقعد (ليلين)، على ما يبدو لأن رتبته الإلهية كانت أقل من رتبته.

 

ابتسم (ليلين) وهو يلتقي بنظرة الاحترام والتودد لهذا الإله، لكنه في أعماقه كان يحتقره. كان إله الكوبولد خائفًا الآن منه، ولكن إذا كان هناك يوم سيسقط فيه (ليلين)، فسيكون هذا الإله أول من يقفز بجنون وينزع قطعة كبيرة من اللحم من جسده.

مع مجرد فكرة، ترك تجسده في القاعة السماوية، وحول معظم انتباهه إلى جسده الرئيسي في مملكته الإلهية.

ومع ذلك، لن يمنحه (ليلين) هذه الفرصة أبدًا. كان مقدرا ل(كورتوماك) أن يعيش خائفًا منه طوال حياته.

معظم الآلهة في محاذاة الشر نظرت إليه بفرح، كما لو كانوا يتمنون معرفة ما سيحدث له بمواجهة غضب اثنين من الآلهة الكبرى. كانت غريزة أساسية بالنسبة لهم للتآمر والتخطيط ضد بعضهم البعض، وكانوا يعطون (ليلين) بعض الاحترام من خلال عدم المشاركة في المعركة. ولكن كان من الطبيعي للغاية بالنسبة لهم أن ينظروا إليه بشماتة.

مع حظر المعارك وحضور التجسدات فقط، كان الجو في القاعة السماوية مريحًا للغاية. كان هناك العديد من الآلهة يتحدثون في مجموعات في زوايا القاعة.

“كانت القاعة السماوية، التي كان يحكمها الاله المطلق ذات يوم، هي المكان التي تختفي فيه جميع الصراعات.

 

“بغض النظر عن مدى ارتفاعكم وقوتكم، عندما يعود الإله المطلق، ماذا ستصبحون يا رفاق؟  مجرد نمل…’ عقدت عيون (ليلين) اللامبالاة الباردة كما اجتاحت نظرته عبر قاعة السماوية. عندما استؤنفت الحرب النهائية، كم من هذه الآلهة ستسقط؟

“إنه بالفعل مكان جيد للحديث…” اجتاحت نظرة (ليلين) الآلهة، ولاحظ على الفور وسط القاعة. أقيم عرش ضخم في ذلك المكان، لاستخدامه من قبل زعيم الآلهة. يبدو أنه يوحد كل الآلهة، كما لو كان جوهر العالم.

كانت هناك نظرة خوف وكانت مألوفة بشكل خاص لدى (ليلين). التفت إلى مصدر هذه النظرة، ووجد تجسد (كورتوماك) إله الكوبولد. بدا إشراقه الإلهي خافتًا إلى حد ما، ومن المحتمل أن يكون بسبب الآثار المترتبة على الاضطرار إلى تحريك مملكته الإلهية للهروب من (ليلين).

ذكاء (ليلين) أخبره أن كائنًا قويًا كان في سبات عميق حاليًا داخل هذا العرش. كان إشعاع القوانين من المكان واضحًا، على غرار ما حدث في عالم الماجوس. كانت هناك طبقة من بلورات قوة الأصل مختومة حول عرش الإله الفائق، مما يشكل قوة الاصل.

ولكن بعد الحرب النهائية، سقط الاله المطلق الآن في سبات الآن. وفقد هذا المكان غرضه الأصلي وهيبته، وبدلا من ذلك تحول إلى مكان تلتقي لآلهة للدردشة “.

“هذا هو… كريستال العالم!” تعرف (ليلين) على الفور على هذه البلورة. ومع ذلك، بدا أكثر فائدة مما كان عليه في حالة (شير)، كأنه قادر على الحماية. كان العرش مختومًا داخل بلورة العالم، وكان الإله المطلق في الداخل، في سبات عميق.

رأى (ليلين) العديد من الآلهة يجلسون بهدوء في المنطقة ويتأملون، حتى أن بعضهم تحول إلى حجر. كانوا على ما يبدو في منتصف فهم بعض القوانين، وربما كانوا على بعد خطوة واحدة فقط من الترتيب.

كانت بلورات العالم أقوى بعشرات الآلاف من المرات من أي شيء آخر بعالم الآلهة، وحتى الآلهة الكبرى لن تكون قادرة على تفكيكها حتى لو وحدوا كل قواهم. كانت هذه الطبقة من الحماية هي التي سمحت لـ الاله المطلق بتوحيد الآلهة، والبقاء في أمان حتى يومنا هذا.

أرسلت رسالة لـ (ليلين) عندما جلس على مقعده “يمكنك أن ترى القوانين التي وضعها الاله المطلق هنا. حتى الآلهة الكبرى لا تستطيع أن تفعل أي شيء حيال ذلك… أيضًا، نترك عادةً تجسد لنا في هذا المكان لتسهيل الاتصال ببعضنا البعض.”

نظر (ليلين) إلى مقاعد الآلهة العظماء في المقدمة، ووجهه مليء بالسخرية، “من الواضح أنه ختم نفسه لحماية نفسه من هذه الآلهة العظيمة… يبدو أنه اكتشف بالفعل أنه كان في وضع غير مؤات عندما دخل في سباته…”

كانت هذه مسألة بالطبع. الآن بعد أن وقفت الآلهة الكبرى في قمة عالم الآلهة، فإن عدد قليل يريد بالتأكيد أن يأخذ هذه الخطوة الأخيرة ليصبح الاله المطلق الجديد. لن تظهر هذه الرغبة إلا من خلال سباته الحالي. كانت الأسباب الوحيدة التي جعلت الإله المطلق ينجو حتى يومنا هذا هي أن بلورة العالم كانت تحميه، وأن الآلهة الكبرى كانت تقمع بعضها البعض باستمرار.

تحت إشراف الاله المطلق، كانت العديد من العوالم الأصغر في عالم الآلهة تعمل بسلاسة.

في الواقع، كانت قوة الاصل لعالم الآلهة وعالم الماجوس هي الأقوى في الحرب النهائية. بالنظر إلى هنا، يبدو أنها كانت إما بالكامل في عالم الرتبة 9 أو قريبة جدًا، قريبة بشكل لا يضاهى من الخلود…”

كان تماما مثل قيام الماجوس بمراقبة القوانين في بحر قوة الاصل. إن التقارب الذي كان لدى الآلهة لقوة الأصل سيزداد في القاعة السماوية، مما يسهل عليهم توليد المزيد من القوة الإلهية.

حتى مع نظرته الإلهية، لم يستطع (ليلين) سوى رؤية الضوء داخل بلورة العالم، غير قادر على رؤية المظهر الأصلي للإله المطلق. يبدو أن القوانين حول البلورة مفيدة للغاية لجميع الآلهة، لذلك سيتركون تجسداتهم هنا.

ولأنه من زال من الآلهة الصغرى، ارتفعت قاعدة (ليلين) في الجزء الخلفي من أولئك الذين لديهم محاذاة شريرة. كان مقعد (أمبرلي) نفسه على مسافة قريبة، بالقرب من آلهة الفوضى أيضًا. تشع قوتها كإله وسيط، مما يدفع مقاعد الآلهة الأقل بعيدًا عنها.

كان تماما مثل قيام الماجوس بمراقبة القوانين في بحر قوة الاصل. إن التقارب الذي كان لدى الآلهة لقوة الأصل سيزداد في القاعة السماوية، مما يسهل عليهم توليد المزيد من القوة الإلهية.

مع حظر المعارك وحضور التجسدات فقط، كان الجو في القاعة السماوية مريحًا للغاية. كان هناك العديد من الآلهة يتحدثون في مجموعات في زوايا القاعة.

رأى (ليلين) العديد من الآلهة يجلسون بهدوء في المنطقة ويتأملون، حتى أن بعضهم تحول إلى حجر. كانوا على ما يبدو في منتصف فهم بعض القوانين، وربما كانوا على بعد خطوة واحدة فقط من الترتيب.

في الواقع، كانت قوة الاصل لعالم الآلهة وعالم الماجوس هي الأقوى في الحرب النهائية. بالنظر إلى هنا، يبدو أنها كانت إما بالكامل في عالم الرتبة 9 أو قريبة جدًا، قريبة بشكل لا يضاهى من الخلود…”

“يجب أن أفكر في طريقة لشن هجوم مدمر عليه قبل أن تبدأ الحرب النهائية…” نظر (ليلين) إلى عرش الاله المطلق، وعيناه مليئة بالتوقير. حتى الآلهة الأعظم الذين تفوقوا في النبوءات لن يكتشفوا نواياه الحقيقية.

نظر (ليلين) إلى مقاعد الآلهة العظماء في المقدمة، ووجهه مليء بالسخرية، “من الواضح أنه ختم نفسه لحماية نفسه من هذه الآلهة العظيمة… يبدو أنه اكتشف بالفعل أنه كان في وضع غير مؤات عندما دخل في سباته…”

“ربما يجب أن أستخدم طموحات هذه الآلهة الكبرى. لن تكون هذه فكرة سيئة… كانت أفكار (ليلين) سريعة مثل البرق، وقد توصل على الفور إلى خطة من المرجح أن تنجح.

ذكاء (ليلين) أخبره أن كائنًا قويًا كان في سبات عميق حاليًا داخل هذا العرش. كان إشعاع القوانين من المكان واضحًا، على غرار ما حدث في عالم الماجوس. كانت هناك طبقة من بلورات قوة الأصل مختومة حول عرش الإله الفائق، مما يشكل قوة الاصل.

“فرق تسد”

كان يعرف باسم قصر الألف إله، وهو مكان لتجمع الآلهة ومناقشة القضايا مع الآلهة الأخرى قبل تقديم قضيتهم إلى الاله المطلق للحكم فيها. ثم يتم ترقية الإله المعني أو إزالته.

أرادت الآلهة الكبرى العرش لأنفسهم، عليه أن يتمكن فقط من تأجيج النيران على الجانب وجني أكبر الفوائد بأقل جهد ممكن. كان تأليب الآلهة ضد بعضها البعض قبل الحرب النهائية أفضل طريقة.

رأى (ليلين) العديد من الآلهة يجلسون بهدوء في المنطقة ويتأملون، حتى أن بعضهم تحول إلى حجر. كانوا على ما يبدو في منتصف فهم بعض القوانين، وربما كانوا على بعد خطوة واحدة فقط من الترتيب.

“بغض النظر عن مدى ارتفاعكم وقوتكم، عندما يعود الإله المطلق، ماذا ستصبحون يا رفاق؟  مجرد نمل…’ عقدت عيون (ليلين) اللامبالاة الباردة كما اجتاحت نظرته عبر قاعة السماوية. عندما استؤنفت الحرب النهائية، كم من هذه الآلهة ستسقط؟

ولأنه من زال من الآلهة الصغرى، ارتفعت قاعدة (ليلين) في الجزء الخلفي من أولئك الذين لديهم محاذاة شريرة. كان مقعد (أمبرلي) نفسه على مسافة قريبة، بالقرب من آلهة الفوضى أيضًا. تشع قوتها كإله وسيط، مما يدفع مقاعد الآلهة الأقل بعيدًا عنها.

مع مجرد فكرة، ترك تجسده في القاعة السماوية، وحول معظم انتباهه إلى جسده الرئيسي في مملكته الإلهية.

آلهة أعظم، آلهة وسيطة، آلهة أقل… آلهة جيدة، آلهة محايدة، الأشرار والهه الفوضى… تم ترتيب المقاعد بشكل غير منتظم، لكنه كان مشهدًا خلابًا بدا أنه يحمل بعض النظام. احتفظت الآلهة الكبرى بالمقاعد في المقدمة، وكانت مقاعدها أكثر من عشرة أضعاف حجم ركائز الآلهة الأصغر. كذلك، كانت الآلهة من نفس المحاذاة جالسة معا.

 

” إلههم المطلق … لذلك كان نائمًا داخل القاعة السماوية … أدرك (ليلين) على الفور هذه الهالة، وكانت مشابهة لتلك التي عاشها في عالم الماجوس.

***********************************

***********************************

ترجمة

“كانت القاعة السماوية، التي كان يحكمها الاله المطلق ذات يوم، هي المكان التي تختفي فيه جميع الصراعات.

EgY RaMoS

كانت بلورات العالم أقوى بعشرات الآلاف من المرات من أي شيء آخر بعالم الآلهة، وحتى الآلهة الكبرى لن تكون قادرة على تفكيكها حتى لو وحدوا كل قواهم. كانت هذه الطبقة من الحماية هي التي سمحت لـ الاله المطلق بتوحيد الآلهة، والبقاء في أمان حتى يومنا هذا.

 

نظر (ليلين) إلى مقاعد الآلهة العظماء في المقدمة، ووجهه مليء بالسخرية، “من الواضح أنه ختم نفسه لحماية نفسه من هذه الآلهة العظيمة… يبدو أنه اكتشف بالفعل أنه كان في وضع غير مؤات عندما دخل في سباته…”

كانت بلورات العالم أقوى بعشرات الآلاف من المرات من أي شيء آخر بعالم الآلهة، وحتى الآلهة الكبرى لن تكون قادرة على تفكيكها حتى لو وحدوا كل قواهم. كانت هذه الطبقة من الحماية هي التي سمحت لـ الاله المطلق بتوحيد الآلهة، والبقاء في أمان حتى يومنا هذا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط