المرسوم
“لا تيأسي، (آنيا)”، وضع الرجل في منتصف العمر تعبيرًا جادًا، “العالم واسع للغاية، يمكننا بالتأكيد العثور على مخرج… ليس فقط مدينة (القمر الفضي) والأورك هنا…”
لسوء الحظ هذا لم يسبب أدنى تغييرات في طبيعته. يبدو أن (مالار) كان يتواطأ مع الأورك مرة أخرى…
“لقد أجريت بالفعل بعض الاتصالات مع بعض القنوات الأخرى، يمكننا مناقشة التفاصيل لاحقًا. يبدو أن مرآة الظل تتضاءل… مهمتك الوحيدة هي تحقيق بعض الاستقرار في الوضع، يتعلق الأمر بحياة وموت عائلتنا…”أصبحت الصورة ضبابية مع مرور الوقت، والصوت يقطع.
نزل ضوء ذهبي على التمثال، وصدر صوت (ليلين) المهيب، “تيف…”
فقط هذه الفترة القصيرة من التواصل تطلبت تكوين تعويذة وعدة بلورات طاقة باهظة الثمن. لم تستطع (آنيا) إلا أن تبتسم بمرارة وتهز رأسها.
“قنوات أخرى، هل أبي مستعد للبحث عن فصائل أخرى؟ لكن أولئك الذين يقبلوننا في هذا الوقت… هل هم شياطين أم أشرار؟ ابتسمت آنيا بسخرية، “إنسي الأمر… طالما يمكننا العيش، فلن أمانع في المساعدة من الهاوية نفسها…”
كان الجبل المقدس داخل مملكة ليلين الإلهية مكدسًا باليشم، وتدفق الضوء الساطع من الكنيسة الضخمة مخترقًا مستويات الجحيم الثلاثة الأولى. وطرد النور والمعاناة والشر، وجلب الأمل والجمال.
وقد بلغت أعمالهم ذروتها. خافت (آنيا) من التفكير في عواقب الكشف عنها الآن. فركت عيونها حيث غمر التصميم وجهها مرة أخرى، قبل أن ترفع ثوبها وتبتعد.
“ولكن على حال… طالما أننا يمكن أن نبيع هذه الأشياء، سيكون الأمر يستحق كل هذا العناء. نظرت (آنيا) إلى القافلة خلفها، وهي تومئ برأسها نحو الشخص المسؤول.
بينما كانت تغادر المنزل، أرسلت صلاة صامتة من قلبها، “أي إله هناك، من فضلك، احميني وعائلتي. أنا على استعداد لإعطائك إيماني وحياتي وحتى روحي بعد أن يمر هذا…”
……
حتى بإضافة حياته الفانية كان (ليلين) يبلغ من العمر حاليًا 300 عام فقط، وهو عمر صغير جدًا بالنسبة لإله صاعد حديثًا. ومع ذلك، فإن أشياء مثل العمر لا تحمل أي أهمية للآلهة. ومع ذلك، خصص (ليلين) وقتًا للنزول من أجل عباده، وقام بعدة معجزات تسببت في دفع الكثير منهم إلى البكاء.
“مجموعة التجار؟ صلاة من أجل مساعدتنا؟ فرك (تيف) النظارات التي أعطته مظهر عالم وقور. “ما رأيك يا (مونا)؟”
وقد بلغت أعمالهم ذروتها. خافت (آنيا) من التفكير في عواقب الكشف عنها الآن. فركت عيونها حيث غمر التصميم وجهها مرة أخرى، قبل أن ترفع ثوبها وتبتعد.
“إنهم مجموعة تجارية متوسطة الحجم في الشمال، تتاجر بشكل رئيسي في الجلود والأدوية. زعيمهم الحالي هو (فاغوس باين). لقد أجرينا بعض التحقيقات بعد تلقي صلاتهم، وهي ليست بسيطة كما تبدو على السطح. ليس فقط علاقاتهم في الشمال معقدة، يبدو أنهم على اتصال مع إمبراطورية الأورك “، قالت كاهنة رفيعة المستوى من الجانب.
“قبيلة الدم الأسود… (مالار)!”ضحك (ليلين).
“هكذا يكون الأمر…” ضحك (تيف) فجأة. وهذا يعني أنهم في وضع خطير حاليًا، وإذا تم الكشف عن سرهم، فسيتم إبادتهم من قبل (صور) و (ميسترا)؟ ليس هناك العديد الذي سيكون على استعداد لحمايتهم ويتحمل عداء وغضب هذين الاثنين. جميل، بما أننا ضدهم بالفعل!”
حتى بإضافة حياته الفانية كان (ليلين) يبلغ من العمر حاليًا 300 عام فقط، وهو عمر صغير جدًا بالنسبة لإله صاعد حديثًا. ومع ذلك، فإن أشياء مثل العمر لا تحمل أي أهمية للآلهة. ومع ذلك، خصص (ليلين) وقتًا للنزول من أجل عباده، وقام بعدة معجزات تسببت في دفع الكثير منهم إلى البكاء.
“ستكون تلك المجموعة التجارية مفيدة عندما نحاول التوسع في الشمال…” ومض الضوء في عيون (تيف)، “نحن بحاجة إلى معلومات أكثر تفصيلا.”
……
(تيف) ما زالت لم يرضي ما عرض عليه. كان بحاجة إلى مزيد من المعلومات، ليكون قادرًا على موازنة الإيجابيات والسلبيات للتوصل إلى القرار الصحيح. وكانت هذه الدقة سبب اخياره كبير كهنة لكنيسة (ليلين).
(تيف) ما زالت لم يرضي ما عرض عليه. كان بحاجة إلى مزيد من المعلومات، ليكون قادرًا على موازنة الإيجابيات والسلبيات للتوصل إلى القرار الصحيح. وكانت هذه الدقة سبب اخياره كبير كهنة لكنيسة (ليلين).
“يمكنك المغادرة في الوقت الحالي.” لوّح (تيف) بيديه، وأرسل الكاهنة بعيدًا. وسرعان ما تبعها إلى الخارج.
امتلأت الكنيسة بأكملها بجو احتفالي في هذه اللحظة، حيث كان العديد من الكهنة مشغولين وهم يهرعون لترتيب كمية كبيرة من الطعام والشراب.
امتلأت الكنيسة بأكملها بجو احتفالي في هذه اللحظة، حيث كان العديد من الكهنة مشغولين وهم يهرعون لترتيب كمية كبيرة من الطعام والشراب.
“هكذا يكون الأمر…” ضحك (تيف) فجأة. وهذا يعني أنهم في وضع خطير حاليًا، وإذا تم الكشف عن سرهم، فسيتم إبادتهم من قبل (صور) و (ميسترا)؟ ليس هناك العديد الذي سيكون على استعداد لحمايتهم ويتحمل عداء وغضب هذين الاثنين. جميل، بما أننا ضدهم بالفعل!”
“الجميع، استمروا في العمل الشاق من أجل عيد ميلاد صعود الاله.” كان عدد قليل من المشرفين يحثون الجميع على بذل المزيد.
داخل العالم العادي، كانت كنيسة الثعبان العملاق تغرق في الاحتفال. كان هناك أكوام من الطعام والشراب، وبالنسبة للعديد من التابعين كان بمثابة فرصة لكسب الثقة وترك انطباع إيجابي.
تأثر (تيف) بشدة بهذا المشهد. هل مضى عام على صعود الاله، وهو يفصل نفسه عن ماضيه ليجلس على عرشه؟ ستكون مجموعة نيون التجارية هدية جيدة لـ (ليلين)، وسيكون بالتأكيد سعيدًا…”
نزل ضوء ذهبي على التمثال، وصدر صوت (ليلين) المهيب، “تيف…”
السنة 27945، تقويم الآلهة. احتفلت كنيسة الثعبان العملاق بمرور عام على صعود إلههم.
(تيف) ما زالت لم يرضي ما عرض عليه. كان بحاجة إلى مزيد من المعلومات، ليكون قادرًا على موازنة الإيجابيات والسلبيات للتوصل إلى القرار الصحيح. وكانت هذه الدقة سبب اخياره كبير كهنة لكنيسة (ليلين).
حتى بإضافة حياته الفانية كان (ليلين) يبلغ من العمر حاليًا 300 عام فقط، وهو عمر صغير جدًا بالنسبة لإله صاعد حديثًا. ومع ذلك، فإن أشياء مثل العمر لا تحمل أي أهمية للآلهة. ومع ذلك، خصص (ليلين) وقتًا للنزول من أجل عباده، وقام بعدة معجزات تسببت في دفع الكثير منهم إلى البكاء.
علاوة على ذلك، لديهم مجموعة من السلع المهمة مخبأة داخل مدينة (القمر الفضي) الجديدة في الوقت الحالي. “إذا تم اكتشافهم سيحاكمون بتهمة الخيانة، فإن الأفعال التي قاموا بها ستتسبب في تدمير المجموعة بأكملها…”
كان الجبل المقدس داخل مملكة ليلين الإلهية مكدسًا باليشم، وتدفق الضوء الساطع من الكنيسة الضخمة مخترقًا مستويات الجحيم الثلاثة الأولى. وطرد النور والمعاناة والشر، وجلب الأمل والجمال.
“إنهم مجموعة تجارية متوسطة الحجم في الشمال، تتاجر بشكل رئيسي في الجلود والأدوية. زعيمهم الحالي هو (فاغوس باين). لقد أجرينا بعض التحقيقات بعد تلقي صلاتهم، وهي ليست بسيطة كما تبدو على السطح. ليس فقط علاقاتهم في الشمال معقدة، يبدو أنهم على اتصال مع إمبراطورية الأورك “، قالت كاهنة رفيعة المستوى من الجانب.
كان جسد (ليلين) الحقيقي جالسًا على عرشه داخل الكنيسة، محميًا بشدة من قبل الحراس والتعاويذ السحرية بينما كان جسده يشع ضوءًا مقدسًا، كان يتابع تقرير (تيف).
لسوء الحظ هذا لم يسبب أدنى تغييرات في طبيعته. يبدو أن (مالار) كان يتواطأ مع الأورك مرة أخرى…
جاء تيار لا نهاية له من الصلوات إلى(ليلين) كل يوم، من مملكته الإلهية، والعالم العادي، وحتى الشياطين من أعماق باتور. تم استقبال عشرات الملايين من الصلوات، واستجاب (ليلين) وفقًا لأهمية كل منها.
فقط هذه الفترة القصيرة من التواصل تطلبت تكوين تعويذة وعدة بلورات طاقة باهظة الثمن. لم تستطع (آنيا) إلا أن تبتسم بمرارة وتهز رأسها.
على الرغم من أن الآلهة لديها عقول قوية، إلا أنها لا تزال غير قادرة على التعامل مع مثل هذا العمل الشاق. كلفت العديد من الآلهة مهمة الاستجابة للصلاة إلى عدد قليل من أنصاف الآلهة أو الآلهة الأقل، مما ساعد على تقليل عبء العمل.
“سيدي!” كان (تيف) كبير كهنة كنيسة الثعبان العملاق، وكانت صلواته تحظى بأولوية كبيرة مع استمرار تطورها. كان من الشائع جدًا أن ينزل الاله من أجل الأمور المهمة، وكان هذا مجرد ضمير. لم يكن متفاجئًا على الإطلاق.
كان (ليلين) قد أسس مملكته الإلهية للتو، ولم يكن لديه العديد من المرؤوسين القادرين والجديرين بالثقة. بدلاً من ذلك، كان لديه الذكاء الاصطناعي تولت الرقاقة التعامل مع جزء كبير من هذه المهمة. مع كل الترقيات التي تلقتها مع مرور الوقت، جعلتها أفضل منه في مثل هذه المهمة الميكانيكية.
“هكذا يكون الأمر…” ضحك (تيف) فجأة. وهذا يعني أنهم في وضع خطير حاليًا، وإذا تم الكشف عن سرهم، فسيتم إبادتهم من قبل (صور) و (ميسترا)؟ ليس هناك العديد الذي سيكون على استعداد لحمايتهم ويتحمل عداء وغضب هذين الاثنين. جميل، بما أننا ضدهم بالفعل!”
[بييييب! تم العثور على صلوات كبير الكهنة (تيف)، بدء النقل…] جاء تقرير (تيف) في شكل صلاة. كان الرجل مؤمنًا تقيًا للغاية، وبالنظر إلى أنه كان بعد كل شيء كبير كهنة كنيسة الثعبان العملاق، كان خيط إيمانه سميكًا ومبهرًا. أعطيت له أهمية كبيرة في أولويات الرقاقة، وسمحت له بالتحدث مباشرة إلى إلهه.
بالطبع، كان هذا لا يزال ضمير إله حقيقي. حتى أنه لم يجرؤ على الإهمال كما كان ينحني وفقًا للتعاليم.
دخلت كمية كبيرة من الصور والمعلومات عيون (ليلين) في لحظة، بالتفصيل مجموعة نيون التجارية، (فاغوس)، و(آنيا)… على الفور تقريبًا فهم تمامًا صلوات (تيف).
“يمكنك المغادرة في الوقت الحالي.” لوّح (تيف) بيديه، وأرسل الكاهنة بعيدًا. وسرعان ما تبعها إلى الخارج.
مجموعة نيون التجارية في الشمال (ليلين) حك ذقنه كان لديه قنوات أوسع بكثير وأكثر تفصيلاً للمعلومات التي تمر عبر (تيف)، لم يستغرق الأمر منه سوى التفكير لجمع المزيد من المعلومات الاستخبارية. “إنهم يرسلون أسلحة نارية إلى إمبراطورية الأورك، وقناتهم الرئيسية للتجارة هي مع قبيلة الدم الأسود في غابة القمر؟
كان جسد (ليلين) الحقيقي جالسًا على عرشه داخل الكنيسة، محميًا بشدة من قبل الحراس والتعاويذ السحرية بينما كان جسده يشع ضوءًا مقدسًا، كان يتابع تقرير (تيف).
علاوة على ذلك، لديهم مجموعة من السلع المهمة مخبأة داخل مدينة (القمر الفضي) الجديدة في الوقت الحالي. “إذا تم اكتشافهم سيحاكمون بتهمة الخيانة، فإن الأفعال التي قاموا بها ستتسبب في تدمير المجموعة بأكملها…”
“كل المجد والأرض لك. “لم تستطع عيون (تيف) إلا أن تلمع عندما سمع هذا، لكنه لم يجرؤ على الكشف عن أثر لإهمال…
“قبيلة الدم الأسود… (مالار)!”ضحك (ليلين).
كان (ليلين) قد أسس مملكته الإلهية للتو، ولم يكن لديه العديد من المرؤوسين القادرين والجديرين بالثقة. بدلاً من ذلك، كان لديه الذكاء الاصطناعي تولت الرقاقة التعامل مع جزء كبير من هذه المهمة. مع كل الترقيات التي تلقتها مع مرور الوقت، جعلتها أفضل منه في مثل هذه المهمة الميكانيكية.
كان إله الصيد الأصغر قد تعاون مع الأورك مرة واحدة من قبل. ومع ذلك، كان من المفترض أن (ميسترا) و(صور) قد علموه درسا لا ينسي، وقاموا بترويضه بعدما استخدم تجسده لمعاونة الأورك في هجومهم على مدينة القمر الفضي سابقًا.
لسوء الحظ هذا لم يسبب أدنى تغييرات في طبيعته. يبدو أن (مالار) كان يتواطأ مع الأورك مرة أخرى…
“تتطور الأمور بشكل جيد في العالم، وسارت الاحتفالات على ما يرام..” تم نقل الصوت.
داخل العالم العادي، كانت كنيسة الثعبان العملاق تغرق في الاحتفال. كان هناك أكوام من الطعام والشراب، وبالنسبة للعديد من التابعين كان بمثابة فرصة لكسب الثقة وترك انطباع إيجابي.
كان الجبل المقدس داخل مملكة ليلين الإلهية مكدسًا باليشم، وتدفق الضوء الساطع من الكنيسة الضخمة مخترقًا مستويات الجحيم الثلاثة الأولى. وطرد النور والمعاناة والشر، وجلب الأمل والجمال.
الكنائس التي توفر وسائل الراحة المادية والإيجابية ستكون دائما أكثر شعبية بكثير من كنائس الشر. حتى لو كان (ليلين) إلهًا حقيقيًا للمذبحة، فقد كان في الواقع يكتسب الإيمان على عكس (سيريك) الذي كان يحب فقط التخطيط والتآمر وإجراء التضحيات.
“لا تيأسي، (آنيا)”، وضع الرجل في منتصف العمر تعبيرًا جادًا، “العالم واسع للغاية، يمكننا بالتأكيد العثور على مخرج… ليس فقط مدينة (القمر الفضي) والأورك هنا…”
في قلب الكنيسة، كان (تيف) يصلي حاليًا إلى تمثال (ليلين). كان قد أبلغ عن مجموعة نيون التجارية، وكان إلهه على دراية بكل شيء في الوقت الذي انتهى فيه.
في قلب الكنيسة، كان (تيف) يصلي حاليًا إلى تمثال (ليلين). كان قد أبلغ عن مجموعة نيون التجارية، وكان إلهه على دراية بكل شيء في الوقت الذي انتهى فيه.
نزل ضوء ذهبي على التمثال، وصدر صوت (ليلين) المهيب، “تيف…”
[بييييب! تم العثور على صلوات كبير الكهنة (تيف)، بدء النقل…] جاء تقرير (تيف) في شكل صلاة. كان الرجل مؤمنًا تقيًا للغاية، وبالنظر إلى أنه كان بعد كل شيء كبير كهنة كنيسة الثعبان العملاق، كان خيط إيمانه سميكًا ومبهرًا. أعطيت له أهمية كبيرة في أولويات الرقاقة، وسمحت له بالتحدث مباشرة إلى إلهه.
“سيدي!” كان (تيف) كبير كهنة كنيسة الثعبان العملاق، وكانت صلواته تحظى بأولوية كبيرة مع استمرار تطورها. كان من الشائع جدًا أن ينزل الاله من أجل الأمور المهمة، وكان هذا مجرد ضمير. لم يكن متفاجئًا على الإطلاق.
تركت احتفالات عيد الصعود تأثيرًا عميقًا على تابعي (ليلين). ومع ذلك، كانوا يعرفون فقط الاستمتاع بمأوى ومجد سيدهم، دون أن يدركوا أن فريقًا من صيادي الشيطان رفيعي المستوى قد غادر سراً المقر الرئيسي للتوجه شمالًا. لم يكونوا ذاهبين لمساعدة مجموعة نيون التجارية فقط…
بالطبع، كان هذا لا يزال ضمير إله حقيقي. حتى أنه لم يجرؤ على الإهمال كما كان ينحني وفقًا للتعاليم.
الكنائس التي توفر وسائل الراحة المادية والإيجابية ستكون دائما أكثر شعبية بكثير من كنائس الشر. حتى لو كان (ليلين) إلهًا حقيقيًا للمذبحة، فقد كان في الواقع يكتسب الإيمان على عكس (سيريك) الذي كان يحب فقط التخطيط والتآمر وإجراء التضحيات.
“كوكولكان، يا سيدي… أنت مثل النجوم في السماء، وتملك قوة المذبحة، وحاكم الشياطين…”
بالطبع، كان هذا لا يزال ضمير إله حقيقي. حتى أنه لم يجرؤ على الإهمال كما كان ينحني وفقًا للتعاليم.
“تتطور الأمور بشكل جيد في العالم، وسارت الاحتفالات على ما يرام..” تم نقل الصوت.
كان الجبل المقدس داخل مملكة ليلين الإلهية مكدسًا باليشم، وتدفق الضوء الساطع من الكنيسة الضخمة مخترقًا مستويات الجحيم الثلاثة الأولى. وطرد النور والمعاناة والشر، وجلب الأمل والجمال.
“كل المجد والأرض لك. “لم تستطع عيون (تيف) إلا أن تلمع عندما سمع هذا، لكنه لم يجرؤ على الكشف عن أثر لإهمال…
كان (ليلين) قد أسس مملكته الإلهية للتو، ولم يكن لديه العديد من المرؤوسين القادرين والجديرين بالثقة. بدلاً من ذلك، كان لديه الذكاء الاصطناعي تولت الرقاقة التعامل مع جزء كبير من هذه المهمة. مع كل الترقيات التي تلقتها مع مرور الوقت، جعلتها أفضل منه في مثل هذه المهمة الميكانيكية.
تركت احتفالات عيد الصعود تأثيرًا عميقًا على تابعي (ليلين). ومع ذلك، كانوا يعرفون فقط الاستمتاع بمأوى ومجد سيدهم، دون أن يدركوا أن فريقًا من صيادي الشيطان رفيعي المستوى قد غادر سراً المقر الرئيسي للتوجه شمالًا. لم يكونوا ذاهبين لمساعدة مجموعة نيون التجارية فقط…
EgY RaMoS
……
“كوكولكان، يا سيدي… أنت مثل النجوم في السماء، وتملك قوة المذبحة، وحاكم الشياطين…”
الشمال.
……
قافلة بعربات مغطاة بالكامل غادرت ببطء مدينة (القمر الفضي) الجديدة.
علاوة على ذلك، لديهم مجموعة من السلع المهمة مخبأة داخل مدينة (القمر الفضي) الجديدة في الوقت الحالي. “إذا تم اكتشافهم سيحاكمون بتهمة الخيانة، فإن الأفعال التي قاموا بها ستتسبب في تدمير المجموعة بأكملها…”
“لقد خرجنا أخيرًا…” تنفست(آنيا) الصعداء براحة بعد أن تحركوا في طريقهم وابتعدوا عن مدينة (القمر الفضي) الجديدة.
داخل العالم العادي، كانت كنيسة الثعبان العملاق تغرق في الاحتفال. كان هناك أكوام من الطعام والشراب، وبالنسبة للعديد من التابعين كان بمثابة فرصة لكسب الثقة وترك انطباع إيجابي.
في الوقت نفسه، شعرت تقريبًا بالاكتئاب بما يكفي لتقيؤ الدم. لقد دفعت الكثير مقابل هذا التصريح للخروج، ونقلت جميع أرباح مجموعتها التجارية وحتى اضطرت إل احناء رأسها لأولئك البالادين الذين لديهم صخور مكان المخ في رؤوسهم. وقد تسبب لها كل هذا الضغط في أن تكون عصبية لفترة طويلة.
“تتطور الأمور بشكل جيد في العالم، وسارت الاحتفالات على ما يرام..” تم نقل الصوت.
“ولكن على حال… طالما أننا يمكن أن نبيع هذه الأشياء، سيكون الأمر يستحق كل هذا العناء. نظرت (آنيا) إلى القافلة خلفها، وهي تومئ برأسها نحو الشخص المسؤول.
“كوكولكان، يا سيدي… أنت مثل النجوم في السماء، وتملك قوة المذبحة، وحاكم الشياطين…”
صرخ على الفور بفهم، “الجميع، اعملوا بجد! طالما نصل (دوني) قبل حلول الظلام، السيدة سوف تعطينا مكافأة ضخمة. لقد أعددنا أيضًا الشواء والخبز، إلى جانب الأسرة الدافئة والماء الساخن…”
“لقد خرجنا أخيرًا…” تنفست(آنيا) الصعداء براحة بعد أن تحركوا في طريقهم وابتعدوا عن مدينة (القمر الفضي) الجديدة.
في قلب الكنيسة، كان (تيف) يصلي حاليًا إلى تمثال (ليلين). كان قد أبلغ عن مجموعة نيون التجارية، وكان إلهه على دراية بكل شيء في الوقت الذي انتهى فيه.
صرخ على الفور بفهم، “الجميع، اعملوا بجد! طالما نصل (دوني) قبل حلول الظلام، السيدة سوف تعطينا مكافأة ضخمة. لقد أعددنا أيضًا الشواء والخبز، إلى جانب الأسرة الدافئة والماء الساخن…”
***********************************
كان جسد (ليلين) الحقيقي جالسًا على عرشه داخل الكنيسة، محميًا بشدة من قبل الحراس والتعاويذ السحرية بينما كان جسده يشع ضوءًا مقدسًا، كان يتابع تقرير (تيف).
ترجمة
تركت احتفالات عيد الصعود تأثيرًا عميقًا على تابعي (ليلين). ومع ذلك، كانوا يعرفون فقط الاستمتاع بمأوى ومجد سيدهم، دون أن يدركوا أن فريقًا من صيادي الشيطان رفيعي المستوى قد غادر سراً المقر الرئيسي للتوجه شمالًا. لم يكونوا ذاهبين لمساعدة مجموعة نيون التجارية فقط…
EgY RaMoS
السنة 27945، تقويم الآلهة. احتفلت كنيسة الثعبان العملاق بمرور عام على صعود إلههم.
تركت احتفالات عيد الصعود تأثيرًا عميقًا على تابعي (ليلين). ومع ذلك، كانوا يعرفون فقط الاستمتاع بمأوى ومجد سيدهم، دون أن يدركوا أن فريقًا من صيادي الشيطان رفيعي المستوى قد غادر سراً المقر الرئيسي للتوجه شمالًا. لم يكونوا ذاهبين لمساعدة مجموعة نيون التجارية فقط…
……
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
