نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1138

التحرُّر

التحرُّر

هدر العالم مع هجوم سيف النور، لكنه اجتاح الهواء بلا جدوى.

“(رافينيا)… أنا أتذكرك! “حدقت الكاهنة فجأة في وجه (رافينيا)، “كنت الفارس الذي اتبع ذات مرة سيدنا في الشمال. في حين أن وجوده المقدس قد قطع كل الصلات مع نفسه الفانية، فقد خدمته في مرحلة ما. لهذا السبب، يمكنك المغادرة…”

“همم؟ شخص يمكنه اختراق قدرتي على قفل الزمكان… هل هذا ساحر أسطوري أم ساحر؟” تمتمت (رافينيا) بجدية شديدة، وهي تنظر إلى الضيف غير المدعو.

“لماذا لا تزال واقفاً هناك في حالة ذهول؟ احزموا أمتعتكم، سنغادر على الفور!” صرخ (فاجوس) في الخدم الذين لم يتحركوا بعد. الآن فقط فهموا ما حدث، ظهرت نظرة من التعجب في عيونهم وهم يشاهدون سيدهم.

“كاهنة إله المذبحة، (باربرا)، تحيي سيدة الأمل. هذا الشخص تابع لسيدنا، لذا يرجى التراجع…” ظهرت فتاة في ثياب كاهن أمام رافينيا، انبعث منها النور المقدس لكاهن أسطوري.

كان صيادي الشياطين هؤلاء جددًا على جيوش (ليلين)، ظهروا بعد أن استولى على ثلاثة من مستويات الجحيم التسعة. كان (ليلين) قد قبض على مجموعة من الشياطين الذين عارضوه، واستخدمهم للحصول على عدد كبير من صيادي الشيطان على حافة التقدم. كانت المشكلة الوحيدة هي أنه كان هناك عدد قليل من صيادي الشيطان المؤهلين للوصول إلى هذه القوة في الوقت الحالي.

بجانبها كان صياد الشيطان مع سلاسل سميكة حول ذراعيه. كان الرجل ذو الهالة المظلمة قد أمسك بالفعل بذراع (آنيا)؛ كان هو الذي أنقذها من (رافينيا) في اخر لحظه.

بجانبها كان صياد الشيطان مع سلاسل سميكة حول ذراعيه. كان الرجل ذو الهالة المظلمة قد أمسك بالفعل بذراع (آنيا)؛ كان هو الذي أنقذها من (رافينيا) في اخر لحظه.

“أنت… أنت من كنيسة الثعبان العملاق…” أدركت (آنيا) على الفور هوية الشخص الذي أنقذها، ونظرة أمل ترتفع على وجهها.

“هيهي… اتهام من هذا القبيل مرعب إلى حد ما…” ردت (باربرا) بلطف، دون ذرة من الخوف على وجهها.

“الشخص الذي يستخدم قوة الشر من الشياطين…” حدقت (رافينيا) بكراهية في صياد الشيطان بجانب (باربرا). كان لديه العديد من الضفائر الصغيرة في شعره، ودلت بشرته الصفراء المسمرة على أنه من هذه الانحاء.

……

والأهم من ذلك أنها لم تستطع التأكد من قوة هالته. بدا الأمر وكأنها كانت تنظر إلى الجحيم نفسه عندما نظرت إليه!

وبما أننا تلاعبنا بهذه المساحة، فهناك فرصة كبيرة إلى حد ما لـمدينة (القمر الفضي) وكنيسة إله العدالة لاكتشافنا في اللحظة التي تندلع فيها المعركة… لدي الجانب الآخر بالفعل (إلمينستر) ومجموعة ضخمة من الأساطير رفيعي المستوى. مع قوتنا الحالية، ما زلنا لا نستطيع مواجهتهم…”

“أسطوري. صياد شيطان أسطوري! أدركت (رافينيا) هوية هذا الشخص في لحظة. فقط شخص بمثل هذه القوة يمكن أن يسبب لها مثل هذا الخوف.

اتبع بقية التجار الطريق الأصلي وسارعوا نحو المدينة التالية. مهما كان الأمر، لم يكن لديهم الآن أي مواد محظورة، ولن يخافوا بعد الآن من أي تفتيش.

كانت القوة الأسطورية، خاصة مع صائدي الشيطان، زيادة كبيرة ونوعية في القوة. كان صيادو الشيطان بحاجة إلى قتل الشياطين الأسطورية للوصول إلى هذا المستوى من القوة! كان لدى هذا الشخص قوة أسطورية في الأساس، وفوق ذلك استكمل بقدرة سحرية مكافئة! فقط بعد أن صعد كان يعادل الأسطوريين رفيعي المستوى!

هدر العالم مع هجوم سيف النور، لكنه اجتاح الهواء بلا جدوى.

كان صيادي الشياطين هؤلاء جددًا على جيوش (ليلين)، ظهروا بعد أن استولى على ثلاثة من مستويات الجحيم التسعة. كان (ليلين) قد قبض على مجموعة من الشياطين الذين عارضوه، واستخدمهم للحصول على عدد كبير من صيادي الشيطان على حافة التقدم. كانت المشكلة الوحيدة هي أنه كان هناك عدد قليل من صيادي الشيطان المؤهلين للوصول إلى هذه القوة في الوقت الحالي.

“ماذا!؟” فاجأت كلمات (باربرا) (رافينيا) بشكل كبير، خاصة عندما ذكرت السماح لهم بالخروج.

كان يقف في طريق (رافينيا) الآن شخصًا يتمتع بهذه القوة، وكان يرافقه كاهنة أسطورية.

“الشخص الذي يستخدم قوة الشر من الشياطين…” حدقت (رافينيا) بكراهية في صياد الشيطان بجانب (باربرا). كان لديه العديد من الضفائر الصغيرة في شعره، ودلت بشرته الصفراء المسمرة على أنه من هذه الانحاء.

“كنيسة الثعبان العملاق… هل ترغب في مساعدة الشر والوقوف ضد العدالة؟ بدت (رافينيا) جادة عندما لمع ضوء فضي مقدس على سطح درعها. أشارت خفيه بيدها إلى البالادين وراءها.

***********************************

“لا تحاولي حتى الاتصال بمدينة (القمر الفضي) الجديدةـ. هل تعتقدي أننا لن نستعد لذلك؟ “تحدثت (باربرا) باللغة المستخدمة في البر الرئيسي بطريقة واضحة للغاية. كانت معرفة جميع اللغات قدرة أساسية للكهنة.

رأت رجلاً أبيض الشعر في منتصف العمر يخرج ببطء من الظلال، وهو ينحني نحو (باربرا) وصياد الشيطان الأسطوري، “أيها السادة، سامحوا ابنتي على جهلها…”

“لقد قمت بالفعل بالتلاعب بالفضاء هنا. إنسي طلب المساعدة، حتى قوة الإيمان لن تصل اليك…”تغيرت تعبيرات البالادين بسرعة، كما لو كانت تؤكد على كلماتها. سحب أحدهم (رافينيا) جانباً، وهمس لها بشيء تسبب في تحول وجهها الي الغضب.

“(رافينيا)… أنا أتذكرك! “حدقت الكاهنة فجأة في وجه (رافينيا)، “كنت الفارس الذي اتبع ذات مرة سيدنا في الشمال. في حين أن وجوده المقدس قد قطع كل الصلات مع نفسه الفانية، فقد خدمته في مرحلة ما. لهذا السبب، يمكنك المغادرة…”

ظهرت أعداد كبيرة من الشخصيات المظلمة من الغابة المحيطة بها، حيث تم إطلاق تعويذات شيطانية مرعبة منها. حتى خيول البالادين المدرعة لم تجرؤ على لمس نار الجحيم المشتعلة، وتم إجبار البالادين الذين كان لهم اليد العليا في الأصل على التراجع باستمرار.

“كنيسة الثعبان العملاق… هل ترغب في مساعدة الشر والوقوف ضد العدالة؟ بدت (رافينيا) جادة عندما لمع ضوء فضي مقدس على سطح درعها. أشارت خفيه بيدها إلى البالادين وراءها.

“العديد من السحرة رفيعي المستوى!” كان تعبير (رافينيا) مظلمًا جدًا وأنشأت حاجزًا ضوئيًا منع العديد من صيادي الشيطان من الهجوم.

“العديد من السحرة رفيعي المستوى!” كان تعبير (رافينيا) مظلمًا جدًا وأنشأت حاجزًا ضوئيًا منع العديد من صيادي الشيطان من الهجوم.

كانت تعرف جيدًا أن السبب الوحيد الذي جعلها تستمر حتى هذه اللحظة هو أن الطرف الآخر لم يرغب في أخذ الأمور بعيدًا. لولا ذلك لما صمدت طويلاً أمام صائد الشياطين الأسطوري.

ظهرت أعداد كبيرة من الشخصيات المظلمة من الغابة المحيطة بها، حيث تم إطلاق تعويذات شيطانية مرعبة منها. حتى خيول البالادين المدرعة لم تجرؤ على لمس نار الجحيم المشتعلة، وتم إجبار البالادين الذين كان لهم اليد العليا في الأصل على التراجع باستمرار.

هل تعلن الحرب على كنيستنا؟ “سألت (رافينيا) بصوت عالٍ.

“كنيسة الثعبان العملاق… هل ترغب في مساعدة الشر والوقوف ضد العدالة؟ بدت (رافينيا) جادة عندما لمع ضوء فضي مقدس على سطح درعها. أشارت خفيه بيدها إلى البالادين وراءها.

“هيهي… اتهام من هذا القبيل مرعب إلى حد ما…” ردت (باربرا) بلطف، دون ذرة من الخوف على وجهها.

حاليا، داخل مملكة (ليلين) الإلهية في باتور، رأى تجسد (أمبرلي) مرة أخرى. كان لها هالة أكثر كثافة من ذي قبل، ومن الواضح أنها استهلكت ألوهية رجال القرش.

“(رافينيا)… أنا أتذكرك! “حدقت الكاهنة فجأة في وجه (رافينيا)، “كنت الفارس الذي اتبع ذات مرة سيدنا في الشمال. في حين أن وجوده المقدس قد قطع كل الصلات مع نفسه الفانية، فقد خدمته في مرحلة ما. لهذا السبب، يمكنك المغادرة…”

ظهرت أعداد كبيرة من الشخصيات المظلمة من الغابة المحيطة بها، حيث تم إطلاق تعويذات شيطانية مرعبة منها. حتى خيول البالادين المدرعة لم تجرؤ على لمس نار الجحيم المشتعلة، وتم إجبار البالادين الذين كان لهم اليد العليا في الأصل على التراجع باستمرار.

“ماذا!؟” فاجأت كلمات (باربرا) (رافينيا) بشكل كبير، خاصة عندما ذكرت السماح لهم بالخروج.

كانت تعرف جيدًا أن السبب الوحيد الذي جعلها تستمر حتى هذه اللحظة هو أن الطرف الآخر لم يرغب في أخذ الأمور بعيدًا. لولا ذلك لما صمدت طويلاً أمام صائد الشياطين الأسطوري.

“اللعنة… هل تهيننا؟ احمر وجه بالادين شاب أشقر، وبدا أن رقبته تنتفخ وهو يمسك مقبض سيفه استعدادًا لشن هجوم.

والأهم من ذلك أنها لم تستطع التأكد من قوة هالته. بدا الأمر وكأنها كانت تنظر إلى الجحيم نفسه عندما نظرت إليه!

“انتظر!” أوقفت (رافينيا) هذا الطفل الشاب من الاندفاع، وتمكن البالادين الأكبر سنا الاخرين من الامساك به.

لقد فهم جيدًا كيف يمكن أن تكون هذه القوة مرعبة. الأهم من ذلك بكثير، إذا تم اهانه كنيسة الثعبان العملاق، فإن عائلة باين ربما لن يكون لها مكان تذهب إليه في الشمال أو حتى العالم كله.

“كان هذا خطأ في خططي. ليس هناك حاجة لمزيد من الضحايا عديمة الجدوى… لقد أخرجتكم من المدينة، وسأعيدكم.” أخذت (رافينيا) نفساً عميقاً، “دعونا نذهب!”

“العديد من السحرة رفيعي المستوى!” كان تعبير (رافينيا) مظلمًا جدًا وأنشأت حاجزًا ضوئيًا منع العديد من صيادي الشيطان من الهجوم.

حتى البالادين الأكثر حماسة قد تعلموا تقديم تنازلات في المواقف الحرجة. كان هذا الثمن الذي كان على (صور) أن يتعلم دفعه في عالم البشر

كان يقف في طريق (رافينيا) الآن شخصًا يتمتع بهذه القوة، وكان يرافقه كاهنة أسطورية.

“أتمنى أن أراك مرة أخري! كانت (باربرا) تحييها بابتسامة لطيفة كما لو كانوا أصدقاء حقيقين.

“أنت متغطرسة للغاية، (آنيا)!” رد صوت صارم تسبب في تفاجئ (آنيا).

……

“كنيسة الثعبان العملاق… هل ترغب في مساعدة الشر والوقوف ضد العدالة؟ بدت (رافينيا) جادة عندما لمع ضوء فضي مقدس على سطح درعها. أشارت خفيه بيدها إلى البالادين وراءها.

“لماذا لم تقضوا عليهم هنا؟ كانت (آنيا) نصف مستلقية على صياد الشيطان بينما غادر البالادين، وعيناها على ظهورهم.

……

تجاهل صياد الشيطان تمامًا سلوك (آنيا) المغري، مما تسبب في تغيير تعبيرها وأصبحت محرجة على الفور.

“كاهنة إله المذبحة، (باربرا)، تحيي سيدة الأمل. هذا الشخص تابع لسيدنا، لذا يرجى التراجع…” ظهرت فتاة في ثياب كاهن أمام رافينيا، انبعث منها النور المقدس لكاهن أسطوري.

“كان بإمكاننا القضاء عليهم، لكن ذلك كان سيتسبب في خسائر فادحة لنا.” أجابت (باربرا) بدلاً منه، لتنقذ الموقف.

“أنت متغطرسة للغاية، (آنيا)!” رد صوت صارم تسبب في تفاجئ (آنيا).

كانت تعرف جيدًا أن السبب الوحيد الذي جعلها تستمر حتى هذه اللحظة هو أن الطرف الآخر لم يرغب في أخذ الأمور بعيدًا. لولا ذلك لما صمدت طويلاً أمام صائد الشياطين الأسطوري.

رأت رجلاً أبيض الشعر في منتصف العمر يخرج ببطء من الظلال، وهو ينحني نحو (باربرا) وصياد الشيطان الأسطوري، “أيها السادة، سامحوا ابنتي على جهلها…”

والأهم من ذلك أنها لم تستطع التأكد من قوة هالته. بدا الأمر وكأنها كانت تنظر إلى الجحيم نفسه عندما نظرت إليه!

“أبي، لماذا أنت هنا؟” سألت (آنيا) وهي مذهولة. كان هذا والدها، سيد عائلة باين ومالك مجموعة نيون التجارية.

“لإنهاء تلك الفوضى؟ بسرعة، اعتذري لهم!” نظر (فاجوس) إلى ابنته. كان هناك اثنين من الأساطير، الذين كان لديهم كنيسة إله حقيقي يدعمهم!

“لإنهاء تلك الفوضى؟ بسرعة، اعتذري لهم!” نظر (فاجوس) إلى ابنته. كان هناك اثنين من الأساطير، الذين كان لديهم كنيسة إله حقيقي يدعمهم!

“أتمنى أن أراك مرة أخري! كانت (باربرا) تحييها بابتسامة لطيفة كما لو كانوا أصدقاء حقيقين.

لقد فهم جيدًا كيف يمكن أن تكون هذه القوة مرعبة. الأهم من ذلك بكثير، إذا تم اهانه كنيسة الثعبان العملاق، فإن عائلة باين ربما لن يكون لها مكان تذهب إليه في الشمال أو حتى العالم كله.

“أبي، لماذا أنت هنا؟” سألت (آنيا) وهي مذهولة. كان هذا والدها، سيد عائلة باين ومالك مجموعة نيون التجارية.

“لقد أقسمت عائلة باين ومجموعة نيون التجارية على الولاء الكامل لكنيسة الثعبان العملاق. من الآن فصاعدا، هم سادتنا…”ذكر (فاجوس) (آنيا).

“(رافينيا)… أنا أتذكرك! “حدقت الكاهنة فجأة في وجه (رافينيا)، “كنت الفارس الذي اتبع ذات مرة سيدنا في الشمال. في حين أن وجوده المقدس قد قطع كل الصلات مع نفسه الفانية، فقد خدمته في مرحلة ما. لهذا السبب، يمكنك المغادرة…”

“اعتذاري، أيها اللوردات… أنا… أنا…” ظهر الاحمرار على خديها.

في نظر (فاجوس) وغيره، كان عليهم أن يستفيدوا من هذا الوضع. طالما أن التجار الآخرين يمكن أن يلفتوا الانتباه إليهم ولو قليلاً، فسيكون ذلك جيدًا.

! انسي الأمر حتى سيدنا سوف يغفر الأخطاء التي ارتكبها الصغار…”ضحكت (باربرا) وهي تلوح بيديها، “إلى جانب ذلك… السبب في أنني لم أقضي عليها هنا ليس في المقام الأول لأنها والسيد معارف. إنها فارس أسطوري بعد كل شيء، وإله العدالة لن يجعل الأمر يمر بسهوله إذا حدث لها شيء.

***********************************

وبما أننا تلاعبنا بهذه المساحة، فهناك فرصة كبيرة إلى حد ما لـمدينة (القمر الفضي) وكنيسة إله العدالة لاكتشافنا في اللحظة التي تندلع فيها المعركة… لدي الجانب الآخر بالفعل (إلمينستر) ومجموعة ضخمة من الأساطير رفيعي المستوى. مع قوتنا الحالية، ما زلنا لا نستطيع مواجهتهم…”

كان صيادي الشياطين هؤلاء جددًا على جيوش (ليلين)، ظهروا بعد أن استولى على ثلاثة من مستويات الجحيم التسعة. كان (ليلين) قد قبض على مجموعة من الشياطين الذين عارضوه، واستخدمهم للحصول على عدد كبير من صيادي الشيطان على حافة التقدم. كانت المشكلة الوحيدة هي أنه كان هناك عدد قليل من صيادي الشيطان المؤهلين للوصول إلى هذه القوة في الوقت الحالي.

“لهذا السبب نحن بحاجة إلى المغادرة في أسرع وقت ممكن! “صياد الشيطان الذي بدا بلا تعبير طوال هذا الوقت، تحدث الآن.

رأت رجلاً أبيض الشعر في منتصف العمر يخرج ببطء من الظلال، وهو ينحني نحو (باربرا) وصياد الشيطان الأسطوري، “أيها السادة، سامحوا ابنتي على جهلها…”

“سنفعل ما يقترحه اللوردات. ابتسم (فاجوس)، كما لو كان يتودد إليهم. تسبب ذلك في شعور (آنيا) بالاستياء والارتياح في نفس الوقت. على أقل تقدير، تم تولي المسؤوليات الخطيرة من قبل كنيسة الثعبان العملاق ولن تكون مشكلتها بعد الآن.

“اعتذاري، أيها اللوردات… أنا… أنا…” ظهر الاحمرار على خديها.

“لماذا لا تزال واقفاً هناك في حالة ذهول؟ احزموا أمتعتكم، سنغادر على الفور!” صرخ (فاجوس) في الخدم الذين لم يتحركوا بعد. الآن فقط فهموا ما حدث، ظهرت نظرة من التعجب في عيونهم وهم يشاهدون سيدهم.

“إن جوهر الدم هنا نقي للغاية، وخصائصه تجعله غير متوافق مع العناصر المكانية. إذا لم يتم تخزينها في أكياس الأبعاد أو غيرها من عناصر التخزين هذه، فسوف تفقد آثارها قريبًا. يجب أن يتم تخزينها باستخدام الخشب الدموي… إن لم تكونوا قد وصلتم لكنا انتهينا…”تنهد (فاجوس) وهو يتحدث.

كانت أحداث اليوم فوق مستوي تحملهم بكثير. في البداية كان هجوم البالادين، وفقط عندما اعتقدوا أنه من المستحيل الهروب، جلب سيدهم مجموعة أكثر قوة طردت البالادين بعيدًا. كانت مجموعة نيون التجارية مجرد مجموعة مغمورة!

“كاهنة إله المذبحة، (باربرا)، تحيي سيدة الأمل. هذا الشخص تابع لسيدنا، لذا يرجى التراجع…” ظهرت فتاة في ثياب كاهن أمام رافينيا، انبعث منها النور المقدس لكاهن أسطوري.

في تلك اللحظة، بدأوا في تبجيل سيدهم. تحرك الخدم بسرعة، وحزموا جميع العناصر الساقطة. تقدم (فاجوس) إلى الأمام، وأخذ كل جوهر الدم المصنوع من اللحم والروح وأعطاه لصائدي الشيطان.

 

“إن جوهر الدم هنا نقي للغاية، وخصائصه تجعله غير متوافق مع العناصر المكانية. إذا لم يتم تخزينها في أكياس الأبعاد أو غيرها من عناصر التخزين هذه، فسوف تفقد آثارها قريبًا. يجب أن يتم تخزينها باستخدام الخشب الدموي… إن لم تكونوا قد وصلتم لكنا انتهينا…”تنهد (فاجوس) وهو يتحدث.

“أتمنى أن أراك مرة أخري! كانت (باربرا) تحييها بابتسامة لطيفة كما لو كانوا أصدقاء حقيقين.

“اممم…. دعونا نذهب!” بعد جمع كل شيء، التفتت(باربرا) للمغادرة، مع (فاجوس) و(آنيا) بالقرب من الخلف.

……

اتبع بقية التجار الطريق الأصلي وسارعوا نحو المدينة التالية. مهما كان الأمر، لم يكن لديهم الآن أي مواد محظورة، ولن يخافوا بعد الآن من أي تفتيش.

“ماذا!؟” فاجأت كلمات (باربرا) (رافينيا) بشكل كبير، خاصة عندما ذكرت السماح لهم بالخروج.

في نظر (فاجوس) وغيره، كان عليهم أن يستفيدوا من هذا الوضع. طالما أن التجار الآخرين يمكن أن يلفتوا الانتباه إليهم ولو قليلاً، فسيكون ذلك جيدًا.

“لماذا لم تقضوا عليهم هنا؟ كانت (آنيا) نصف مستلقية على صياد الشيطان بينما غادر البالادين، وعيناها على ظهورهم.

……

كانت أحداث اليوم فوق مستوي تحملهم بكثير. في البداية كان هجوم البالادين، وفقط عندما اعتقدوا أنه من المستحيل الهروب، جلب سيدهم مجموعة أكثر قوة طردت البالادين بعيدًا. كانت مجموعة نيون التجارية مجرد مجموعة مغمورة!

حاليا، داخل مملكة (ليلين) الإلهية في باتور، رأى تجسد (أمبرلي) مرة أخرى. كان لها هالة أكثر كثافة من ذي قبل، ومن الواضح أنها استهلكت ألوهية رجال القرش.

اتبع بقية التجار الطريق الأصلي وسارعوا نحو المدينة التالية. مهما كان الأمر، لم يكن لديهم الآن أي مواد محظورة، ولن يخافوا بعد الآن من أي تفتيش.

 

“كان بإمكاننا القضاء عليهم، لكن ذلك كان سيتسبب في خسائر فادحة لنا.” أجابت (باربرا) بدلاً منه، لتنقذ الموقف.

***********************************

“أبي، لماذا أنت هنا؟” سألت (آنيا) وهي مذهولة. كان هذا والدها، سيد عائلة باين ومالك مجموعة نيون التجارية.

ترجمة

كانت أحداث اليوم فوق مستوي تحملهم بكثير. في البداية كان هجوم البالادين، وفقط عندما اعتقدوا أنه من المستحيل الهروب، جلب سيدهم مجموعة أكثر قوة طردت البالادين بعيدًا. كانت مجموعة نيون التجارية مجرد مجموعة مغمورة!

EgY RaMoS

“أنت متغطرسة للغاية، (آنيا)!” رد صوت صارم تسبب في تفاجئ (آنيا).

 

“اللعنة… هل تهيننا؟ احمر وجه بالادين شاب أشقر، وبدا أن رقبته تنتفخ وهو يمسك مقبض سيفه استعدادًا لشن هجوم.

“اعتذاري، أيها اللوردات… أنا… أنا…” ظهر الاحمرار على خديها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط