نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1145

اللعنة

اللعنة

إذا اكتشف ذلك الدوق الأسطوري ما كان يخطط له حفيده، فمن المحتمل أن يسجن ويشنق الشاب في أقرب وقت ممكن. قد يقطعه حتى بنفسه. لسوء الحظ، كان غارقًا في العمل بينما كانوا يستعدون للمعركة، تاركين مثل هذه الكارثة الضخمة دون أن يلاحظها أحد.

بطبيعة الحال، لم يكن (إيريك) شخصًا مهملًا. خضعت الرسالة السوداء لاختبارات لا حصر لها قبل أن تدخل في قبضته. كان هذا الرجل في المقدمة هو مرؤوسه الأكثر ثقة.

كان ذلك حتى ذلك اليوم، وهذا هو. كان ضوء الشمس الدافئ يضيء في الشمال، وانتشرت بعض الغيوم البيضاء النقية في السماء.

استمر صراخ (إيريك) في الارتفاع بصوت أعلى وأعلى، والنيران الخضراء تمتص دمه وتبتلعه الخطوط المظلمة. استمروا في الاشتعال في الهواء، حيث شكلت الحرائق بوابة صغيرة.

كان (إيريك) في مزاج جيد ذلك الصباح، الضغط الذي كان يضعه باستمرار على مجموعة نيون التجارية سمح لهؤلاء الحمقى بمعرفة وقت المساومة. أرسلوا له طلبًا عبر القنوات المخفية، مما يشير إلى أن عزمهم كان يضعف.

كان للرجل زوج من الأذرع الذابلة بحيث يمكن للمرء أن يرى عظمة تحت الجلد. وعيناه مظلمتان، وبدا أنه لا توجد عضلات على وجهه. كأن جسده كله قد تشكل من الجلد والعظام فقط، وكان رائحته سيئة للغاية من التحلل لدرجة أنه حتى (جلوف) بدا يشمئز قليلا. كانت أردية الرجل ضخمة، وكانت قلادة من العظام واللؤلؤ الأسود تومض بتوهج متقطع كما انبثقت هالة الموت والأرواح الشريرة منه. كان من الواضح أن هذا الرجل مستحضر أرواح.

وأعرب عن اعتقاده بأن الرسالة ستكون مليئة بالكلمات المغرية، تاركة طلبًا صغيرًا في النهاية ودلالة على استعدادهم لتقديم شيء في المقابل. كانت الحلول الوسط بين النبلاء تسير دائمًا على هذا المنوال. وهكذا، في مقر مجموعة القمر الاسود التجارية، كان متكئًا على أريكته وعيناه مغمضتان، مليئتان بفخر المنتصر.

“بما أن المعلم (داس) قد تحدث، فلا بد أن يكون ذلك صحيحًا! قال (إيريك). مع حرص الجميع على محاربتهم، كان من الصعب للغاية على أي مستحضر أرواح أن يتطور. ومع ذلك، ونتيجة لذلك، كان كل مستحضر أرواح رفيع المستوى قويًا بشكل مدمر. حتى لو لم يكن (داس) ليتش بعد، فقد كان تقريبًا في العالم الأسطوري ولم تترك كفاءته في اللعنات والأرواح لديه خوف من التهديدات.

كان (جلوف) يقف إلى جانبه مثل خادم متواضع، وكان هناك شخص آخر يرتدي ملابس سوداء أمامه، “تم إجراء جميع الفحوصات، لا توجد مشكلة”، قال وهو يسلمه الظرف.

كان (جلوف) يقف إلى جانبه مثل خادم متواضع، وكان هناك شخص آخر يرتدي ملابس سوداء أمامه، “تم إجراء جميع الفحوصات، لا توجد مشكلة”، قال وهو يسلمه الظرف.

بطبيعة الحال، لم يكن (إيريك) شخصًا مهملًا. خضعت الرسالة السوداء لاختبارات لا حصر لها قبل أن تدخل في قبضته. كان هذا الرجل في المقدمة هو مرؤوسه الأكثر ثقة.

“ماذا -ماذا يحدث لي…” أصيب (إيريك) بالدوار، وشعر وكأنه كان هناك حريق في حلقه. أصبح صوته أجش بشكل لا يصدق، وبدا أسوأ من صوت خوار قديم.

كان للرجل زوج من الأذرع الذابلة بحيث يمكن للمرء أن يرى عظمة تحت الجلد. وعيناه مظلمتان، وبدا أنه لا توجد عضلات على وجهه. كأن جسده كله قد تشكل من الجلد والعظام فقط، وكان رائحته سيئة للغاية من التحلل لدرجة أنه حتى (جلوف) بدا يشمئز قليلا. كانت أردية الرجل ضخمة، وكانت قلادة من العظام واللؤلؤ الأسود تومض بتوهج متقطع كما انبثقت هالة الموت والأرواح الشريرة منه. كان من الواضح أن هذا الرجل مستحضر أرواح.

أحب مستحضر الأرواح اللعب بالأجساد والأرواح، وعاداهم كل السحرة في القارة. فرضت (إليستريل)، على وجه الخصوص، الحظر عليها في مدينة (القمر الفضي)، مما جعل فترة حكمها الأكثر شدة في التاريخ.

“كيف يمكن أن تكون هناك لعنة قوية لهذه الدرجة؟ ما معني هذا…”شعر (داس) أن كل شيء يعرفه ليس له قيمة حاليًا.

“بما أن المعلم (داس) قد تحدث، فلا بد أن يكون ذلك صحيحًا! قال (إيريك). مع حرص الجميع على محاربتهم، كان من الصعب للغاية على أي مستحضر أرواح أن يتطور. ومع ذلك، ونتيجة لذلك، كان كل مستحضر أرواح رفيع المستوى قويًا بشكل مدمر. حتى لو لم يكن (داس) ليتش بعد، فقد كان تقريبًا في العالم الأسطوري ولم تترك كفاءته في اللعنات والأرواح لديه خوف من التهديدات.

 

ضحك (إيريك) وهو يأخذ الظرف من معلمه، ويمزقه. كانت هذه هي اللحظة التي كان ينتظرها؛ كانت نداءات المهزومين تمنحه دائمًا فرحة لا حصر لها.

بطبيعة الحال، لم يكن (إيريك) شخصًا مهملًا. خضعت الرسالة السوداء لاختبارات لا حصر لها قبل أن تدخل في قبضته. كان هذا الرجل في المقدمة هو مرؤوسه الأكثر ثقة.

“هذا…” ومع ذلك، سرعان ما تغير تعبيره. كانت الورقة داخل الظرف فارغة تمامًا، ولا يوجد شيء عليها. قام (إيريك) بالتحديق فيها عدة مرات للتأكيد، وارتفع شعور بالإهانة داخله مما تسبب في تحول وجهه إلى اللون الأحمر.

بدا الدوق مستعداً وكان على وشك أن يقول شيئاً، عندما تغير تعبيره. تحول جلده إلى لون أخضر مرعب وبدأت الأورام تنمو على جسده.

“هذه ليست حتى مزحة… إنه تحد. عائلة حقيرة وضعيفة كهذه تتحداني أنه، تتحدي حفيد ساحر أسطوري ونجم القمر الفضي؟ سيدفعون ثمن الاهانة بالدم! “صرخ (إيريك)، ورمي بشراسة الورقة على الطاولة.

ترجمة

“س سيدي!” في هذه اللحظة، وجد (جلوف) فجأة شيئًا غريبًا. اندلع لهب أخضر داكن في اللحظة التي لمس فيها (إيريك) الورقة، التهم كل شيء من حوله بشراهة.

كان صوتًا لا يمكن لأحد وصفه، صوتًا لم يكن موجودًا في العالم وكان من المستحيل إعادة إنشائه. بدا وكأنه هدير يمتلك كل استياء وكراهية العالم، مثل غمغمة منخفضة من الجحيم كانت أكثر شراً من الشياطين مجتمعة. انتشر في جميع الاتجاهات.

“هممم؟ بسرعة قام (داس) بحركته، وتم إطلاق العديد من العناصر السحرية من يديه مع إطلاق التعويذات التي سبق وأحضرها.

داخل قلعة مدينة (القمر الفضي) الجديدة، كانت الملكة (إليستريل) تحدق في الدوق الأسطوري وهو يقدم تقريرًا.

“كشف اللعنات”، “الدفاع المقدس”، “درع الأشواك”! غطت العديد من طبقات الضوء (إيريك)، وسرعان ما ابتلع ضوء الانتقال الفوري كلاهما. نقلهم النقل الفوري مباشرة إلى مقر إقامتهم في قلب مدينة القمر الفضي.

“لعنة مرعبة للغاية! جعد (إلمينستر) جبهته، واستحضر حاجزًا لعزل الدوق الأسطوري عنهم. ثم استدار لينظر إلى الدوق من خلال الحاجز، أو ربما كان ينظر إلى رونية الحماية على الأرض.

“لا نقلق، حتى الكائنات الأسطورية لن تجرؤ على الدخول إلى مدينة (القمر الفضي) دون حذر…”ألقى (داس) نظرة سريعة على (إيريك)، “عدم اكتشاف هذا النوع الجديد من اللعنة كان خطأي.”

“هذا الكلب الغبي، سأحتاج إلى العثور على شخص ليحل محله.” لوح (إيريك) بذراعه، وومض القليل من الضوء الأخضر في عينيه.

“من فضلك لا تقل ذلك، معلم (داس)…” كان (إيريك) متساهلا مع أولئك الذين لديهم قوة حقيقية. “بدونك هناك، من يدري أي نوع من المشاكل سأكون بها الآن.”

داخل قلعة مدينة (القمر الفضي) الجديدة، كانت الملكة (إليستريل) تحدق في الدوق الأسطوري وهو يقدم تقريرًا.

في تلك المرحلة، تغير تعبير (إيريك)، “مجموعة تجار نيون اللعينة… إنهم يجرؤون في الواقع على استخدام مثل هذه الوسائل الخفية. لن أسمح لهم بالعيش!”

“لعنة مرعبة للغاية! جعد (إلمينستر) جبهته، واستحضر حاجزًا لعزل الدوق الأسطوري عنهم. ثم استدار لينظر إلى الدوق من خلال الحاجز، أو ربما كان ينظر إلى رونية الحماية على الأرض.

“أنا في الواقع مهتم إلى حد ما بهذه اللعنة الجديدة”، داعب (داس) قلادته، “يمكن أن تفلت في الواقع من قدرة اكتشافي… آمل أن أعود وألاحظ ردود الفعل…”

ضحك (إيريك) وهو يأخذ الظرف من معلمه، ويمزقه. كانت هذه هي اللحظة التي كان ينتظرها؛ كانت نداءات المهزومين تمنحه دائمًا فرحة لا حصر لها.

“هذه ليست مشكلة على الإطلاق. أليس (جلوف) هناك؟ انه أفضل عينة اختبار يمكن أن تكون لديك. مع مدى قربه، يجب أن يكون قد تأثر باللعنة أيضًا…”أجاب (إيريك) دون أي تردد، العاطفة الوحيدة في عينيه هي السخط، وليس الشفقة.

“ماذا -ماذا يحدث لي…” أصيب (إيريك) بالدوار، وشعر وكأنه كان هناك حريق في حلقه. أصبح صوته أجش بشكل لا يصدق، وبدا أسوأ من صوت خوار قديم.

“هذا الكلب الغبي، سأحتاج إلى العثور على شخص ليحل محله.” لوح (إيريك) بذراعه، وومض القليل من الضوء الأخضر في عينيه.

“هذه ليست مشكلة على الإطلاق. أليس (جلوف) هناك؟ انه أفضل عينة اختبار يمكن أن تكون لديك. مع مدى قربه، يجب أن يكون قد تأثر باللعنة أيضًا…”أجاب (إيريك) دون أي تردد، العاطفة الوحيدة في عينيه هي السخط، وليس الشفقة.

” أوه! فقط عندما هتف (داس)، أدرك (إيريك) أن النيران الخضراء ظهرت مرة أخرى، ملتصقة بأصابعه. كما ظهرت خطوط سوداء رقيقة على جلده، تتلوى كما لو كانت تمتص دمه.

كان (جلوف) يقف إلى جانبه مثل خادم متواضع، وكان هناك شخص آخر يرتدي ملابس سوداء أمامه، “تم إجراء جميع الفحوصات، لا توجد مشكلة”، قال وهو يسلمه الظرف.

“كيف يمكن أن تكون هناك لعنة قوية لهذه الدرجة؟ ما معني هذا…”شعر (داس) أن كل شيء يعرفه ليس له قيمة حاليًا.

“كشف اللعنات”، “الدفاع المقدس”، “درع الأشواك”! غطت العديد من طبقات الضوء (إيريك)، وسرعان ما ابتلع ضوء الانتقال الفوري كلاهما. نقلهم النقل الفوري مباشرة إلى مقر إقامتهم في قلب مدينة القمر الفضي.

استمر صراخ (إيريك) في الارتفاع بصوت أعلى وأعلى، والنيران الخضراء تمتص دمه وتبتلعه الخطوط المظلمة. استمروا في الاشتعال في الهواء، حيث شكلت الحرائق بوابة صغيرة.

بطبيعة الحال، لم يكن (إيريك) شخصًا مهملًا. خضعت الرسالة السوداء لاختبارات لا حصر لها قبل أن تدخل في قبضته. كان هذا الرجل في المقدمة هو مرؤوسه الأكثر ثقة.

كان صوتًا لا يمكن لأحد وصفه، صوتًا لم يكن موجودًا في العالم وكان من المستحيل إعادة إنشائه. بدا وكأنه هدير يمتلك كل استياء وكراهية العالم، مثل غمغمة منخفضة من الجحيم كانت أكثر شراً من الشياطين مجتمعة. انتشر في جميع الاتجاهات.

بطبيعة الحال، لم يكن (إيريك) شخصًا مهملًا. خضعت الرسالة السوداء لاختبارات لا حصر لها قبل أن تدخل في قبضته. كان هذا الرجل في المقدمة هو مرؤوسه الأكثر ثقة.

“ماذا -ماذا يحدث لي…” أصيب (إيريك) بالدوار، وشعر وكأنه كان هناك حريق في حلقه. أصبح صوته أجش بشكل لا يصدق، وبدا أسوأ من صوت خوار قديم.

“لعنة مرعبة للغاية! جعد (إلمينستر) جبهته، واستحضر حاجزًا لعزل الدوق الأسطوري عنهم. ثم استدار لينظر إلى الدوق من خلال الحاجز، أو ربما كان ينظر إلى رونية الحماية على الأرض.

“أنت…” فجأة، أشار (إيريك) إلى (داس) في خوف. كان لدى مستحضر الأرواح الآن أورام ضخمة تنمو على وجهه واحدة تلو الأخرى وتصبح أكبر بمرور الوقت. انسكب القيح المرعب من الأورام، وبدأت قوة تآكل كبيرة في ابتلاع جسده.

تلك هي تعاويذ الحماية الأسطورية التي يمكن أن تدمر أي هجمات أو سموم أو لعنات. ومع ذلك، لم يكن لهم أي تأثير…” قال لـ (إليستريل). ظهر أثر الخوف في عينيه، “بالنظر إلى الوضع الحالي، حتى نسختي لن تنجح في النجاة…”

 

” أوه! فقط عندما هتف (داس)، أدرك (إيريك) أن النيران الخضراء ظهرت مرة أخرى، ملتصقة بأصابعه. كما ظهرت خطوط سوداء رقيقة على جلده، تتلوى كما لو كانت تمتص دمه.

“لا…. لااااااااااا! نظر (إيريك) إلى يديه، حيث ظهرت أورام كبيرة بشكل مستمر، ينبعث منه صديد تفوح منه رائحة التعفن عندما بدأت تتآكل بشرته. الألم الكبير طغى على حواسه.

ثم استلقى على الأرض، يراقب (داس) الذي تحول بالفعل إلى عظم ولم يعد قادرًا على الكلام. لقد كان ذات مرة شخصًا يتمتع بقوة لا حصر لها، ومع ذلك، لم يستطع حتى الصراخ طلبا للمساعدة، ناهيك عن الحياة أو الموت. لم يستطع (إيريك) سوى مشاهدة جسده يتآكل في يأس تام، ورأسه يتورم في ورم ضخم. وتفجر جسده في انفجار مدوي، مما أنهى حياته.

بدا الدوق مستعداً وكان على وشك أن يقول شيئاً، عندما تغير تعبيره. تحول جلده إلى لون أخضر مرعب وبدأت الأورام تنمو على جسده.

وفي الوقت نفسه، فوجئ الجميع في العالم العادي الذين كانوا مرتبط مع (إيريك) بالدم ((((أقاربه))) بالعثور على أجسادهم مليئة بالأورام المرعبة التي تلتهمها في لحظة.

في تلك المرحلة، تغير تعبير (إيريك)، “مجموعة تجار نيون اللعينة… إنهم يجرؤون في الواقع على استخدام مثل هذه الوسائل الخفية. لن أسمح لهم بالعيش!”

داخل قلعة مدينة (القمر الفضي) الجديدة، كانت الملكة (إليستريل) تحدق في الدوق الأسطوري وهو يقدم تقريرًا.

“أنت…” فجأة، أشار (إيريك) إلى (داس) في خوف. كان لدى مستحضر الأرواح الآن أورام ضخمة تنمو على وجهه واحدة تلو الأخرى وتصبح أكبر بمرور الوقت. انسكب القيح المرعب من الأورام، وبدأت قوة تآكل كبيرة في ابتلاع جسده.

“هذه هي الخدمات الادارية للخط الدفاعي نوجو، يا ملكتي…” كانت هناك شخصيات أسطورية أخرى في القاعة بجانب الاثنين، بما في ذلك الساحر العجوز (إلمينستر). من الواضح أنهم كانوا يناقشون شيئاً في غاية الأهمية.

بدا الدوق مستعداً وكان على وشك أن يقول شيئاً، عندما تغير تعبيره. تحول جلده إلى لون أخضر مرعب وبدأت الأورام تنمو على جسده.

أحب مستحضر الأرواح اللعب بالأجساد والأرواح، وعاداهم كل السحرة في القارة. فرضت (إليستريل)، على وجه الخصوص، الحظر عليها في مدينة (القمر الفضي)، مما جعل فترة حكمها الأكثر شدة في التاريخ.

“انها لعنة!” كان (إلمينستر) أول من استجاب ورمي تبديد. كان السحرة الحاضرون هنا من بين الأفضل والأقوى في العالم، وكان هناك كهنة أسطوريون حاضرون. ألقي الجميع تعويذة تلو تعويذة، حتى الدوق نفسه حاول كل الطرق لإنقاذ حياته.

استمر صراخ (إيريك) في الارتفاع بصوت أعلى وأعلى، والنيران الخضراء تمتص دمه وتبتلعه الخطوط المظلمة. استمروا في الاشتعال في الهواء، حيث شكلت الحرائق بوابة صغيرة.

ومع ذلك، لم ينجح شيء. لم يستطع الباقون سوى مشاهدة انهيار الدوق، وهم يصرخون في بؤس.

“هذه ليست مشكلة على الإطلاق. أليس (جلوف) هناك؟ انه أفضل عينة اختبار يمكن أن تكون لديك. مع مدى قربه، يجب أن يكون قد تأثر باللعنة أيضًا…”أجاب (إيريك) دون أي تردد، العاطفة الوحيدة في عينيه هي السخط، وليس الشفقة.

“لعنة مرعبة للغاية! جعد (إلمينستر) جبهته، واستحضر حاجزًا لعزل الدوق الأسطوري عنهم. ثم استدار لينظر إلى الدوق من خلال الحاجز، أو ربما كان ينظر إلى رونية الحماية على الأرض.

استمر صراخ (إيريك) في الارتفاع بصوت أعلى وأعلى، والنيران الخضراء تمتص دمه وتبتلعه الخطوط المظلمة. استمروا في الاشتعال في الهواء، حيث شكلت الحرائق بوابة صغيرة.

تلك هي تعاويذ الحماية الأسطورية التي يمكن أن تدمر أي هجمات أو سموم أو لعنات. ومع ذلك، لم يكن لهم أي تأثير…” قال لـ (إليستريل). ظهر أثر الخوف في عينيه، “بالنظر إلى الوضع الحالي، حتى نسختي لن تنجح في النجاة…”

استمر صراخ (إيريك) في الارتفاع بصوت أعلى وأعلى، والنيران الخضراء تمتص دمه وتبتلعه الخطوط المظلمة. استمروا في الاشتعال في الهواء، حيث شكلت الحرائق بوابة صغيرة.

 

“كيف يمكن أن تكون هناك لعنة قوية لهذه الدرجة؟ ما معني هذا…”شعر (داس) أن كل شيء يعرفه ليس له قيمة حاليًا.

***********************************

ترجمة

ترجمة

ثم استلقى على الأرض، يراقب (داس) الذي تحول بالفعل إلى عظم ولم يعد قادرًا على الكلام. لقد كان ذات مرة شخصًا يتمتع بقوة لا حصر لها، ومع ذلك، لم يستطع حتى الصراخ طلبا للمساعدة، ناهيك عن الحياة أو الموت. لم يستطع (إيريك) سوى مشاهدة جسده يتآكل في يأس تام، ورأسه يتورم في ورم ضخم. وتفجر جسده في انفجار مدوي، مما أنهى حياته.

EgY RaMoS

بطبيعة الحال، لم يكن (إيريك) شخصًا مهملًا. خضعت الرسالة السوداء لاختبارات لا حصر لها قبل أن تدخل في قبضته. كان هذا الرجل في المقدمة هو مرؤوسه الأكثر ثقة.

 

كان للرجل زوج من الأذرع الذابلة بحيث يمكن للمرء أن يرى عظمة تحت الجلد. وعيناه مظلمتان، وبدا أنه لا توجد عضلات على وجهه. كأن جسده كله قد تشكل من الجلد والعظام فقط، وكان رائحته سيئة للغاية من التحلل لدرجة أنه حتى (جلوف) بدا يشمئز قليلا. كانت أردية الرجل ضخمة، وكانت قلادة من العظام واللؤلؤ الأسود تومض بتوهج متقطع كما انبثقت هالة الموت والأرواح الشريرة منه. كان من الواضح أن هذا الرجل مستحضر أرواح.

استمر صراخ (إيريك) في الارتفاع بصوت أعلى وأعلى، والنيران الخضراء تمتص دمه وتبتلعه الخطوط المظلمة. استمروا في الاشتعال في الهواء، حيث شكلت الحرائق بوابة صغيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط