نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1152

رمح (إيشير) الثلاثي

رمح (إيشير) الثلاثي

“لقد أعطانا الاله أوامر!” كان هناك العديد من الشامان الأسطوريين الذين انطلقوا إلى ساحة المعركة دون أدنى تردد. كان (مالار) قد أعطاهم الأمر، ومع كونه إلههم، لم يترك لهم أي خيار سوى الطاعة.

“لقد أعطانا الاله أوامر!” كان هناك العديد من الشامان الأسطوريين الذين انطلقوا إلى ساحة المعركة دون أدنى تردد. كان (مالار) قد أعطاهم الأمر، ومع كونه إلههم، لم يترك لهم أي خيار سوى الطاعة.

بيد أن زعماء هذه المخلوقات أصبحوا عصبيين. على الرغم من ترددهم، كان الشامان قد سحبوهم إلى المعركة.

بدأت الطاقة الفوضوية في النزول على المنطقة حيث بدأت شعلة كبيرة تحترق في الهواء. فتح باب معدني كبير، وظهرت العديد من الشياطين تحت قيادة واحد من البالور الأسطوريين.

“كم تبقى من الوقت حتى يتم الانتهاء من الاستعدادات؟ سألت (ميسترا) وهي تلتفت إلى (صور). تمكنت من محاصرة آلهة الأورك بشعلتها الفضية، وكان (ليلين) محاصرًا أيضًا.

“همممم؟” تجعدت حواجب (ليلين). واستعادت الرقاقة المعلومات ذات الصلة من قاعدة بياناتها الشاملة تقريبا كل شيء.

“أحتاج إلى لحظة أخرى، هذا شيء اقترضناه…” كان (صور) قد أخرج كرة من الضوء محاطة بالشرر الأزرق. بدت قوية للغاية، ووضعت ضغطًا كبيرًا على آلهة الأورك.

“همممم؟” تجعدت حواجب (ليلين). واستعادت الرقاقة المعلومات ذات الصلة من قاعدة بياناتها الشاملة تقريبا كل شيء.

“هناك أيضًا بعض الديدان التي تزحف حولنا ولا يبدو أنها تعرف مكانها…” تحولت (ميسترا) إلى العديد من المخلوقات الأسطورية.

كانت معركة الآلهة قد وصلت إلى ذروتها في هذه اللحظة. استوعبت شوكة (إيشير) كل الضوء من حولها، وأصبح الرمح يطفو في الهواء بينما أشار (صور) إلى (مالار).

“لقد استعددنا لهم بالفعل، أليس كذلك؟ دعي تابعينا يعتنون بهم “، أجاب (صور) بلا مبالاة.

“لا يمكن أن أكون مخطئة هذا هو نسج الظل”، أكدت (ميسترا). كان نسج الظل ذات مرة نموذجًا أوليًا للنسج الحالي. كيف تجهله.

في الوقت نفسه، اتخذت كرة الضوء أخيرًا شكل رمح ثلاثي شائك. (لينفال) قد انتبه على الفور، وحتى ظهرت المفاجأة في عيون (ليلين).

EgY RaMoS

“شوكة (إيشير)! لقد استعاروه بالفعل!” كانت شوكة (إيشير) سلاحًا إلهيًا قويا تخشاه حتى الآلهة. كان لديه القدرة على نقل أي ضرر يلحق بالتجسد إلى الجسد الأصلي، وحتى الآلهة لم تكن محصنة ضد قوتها. لقد تسببت في سقوط اثنين من الآلهة الأصغر في التاريخ، وأرسلت ثالثًا إلى سبات عميق. تمكن (ميسترا) و (صور) بطريقة ما من استعارة مثل هذا السلاح المشؤوم.

“شير آلهة الظلال؟ “يبدو أن (صور) قد تذكر شيئًا ما، “ألم تسقط بالفعل؟”

“همممم؟” تجعدت حواجب (ليلين). واستعادت الرقاقة المعلومات ذات الصلة من قاعدة بياناتها الشاملة تقريبا كل شيء.

……

“لذلك هو من فترة ما بعد غسق الآلهة مباشرة. هذه القدرة، والطاقة التي تشع بها…’ ابتسم (ليلين)، ‘لذلك أخذوا في الواقع سلاح من عالم الماجوس وأعادوا تسميته….”

“تباً”. أيها الآفات الشريرة، التي لا ينبغي أن تكون موجودة في هذا العالم! صرخت (رافينيا) وهي تتعافى من المفاجأة، مما أسفر عن ظهور نية قتلها الكثيفة على السطح.

على الرغم من ابتسامته، أصبح (ليلين) أكثر جدية. كان يخشى الماجوس أكثر بكثير مما كان يخشى الآلهة، وقواهم الغامضة تشكل تهديدا أكبر بكثير له حتى في اللحظة الحالية.

“اقتل!” نظر البالادين الآخرون إلى بعضهم البعض قبل أن يتقدموا للقاء جيش الشياطين.

على الجانب الآخر، أرسل (لينفال) رسالة إلى رفاقه، “كان يجب أن يسمع الجميع أي معلومات حول استعارتهم لشوكة (إيشير). إذا كنت لا تستطيع الهروب، فمن الأفضل تدمير تجسدك عن السماح لها بجرحك. القليل من احتياطي الطاقة الخاص بك لا يستحق أن يتم إلقاؤك بسببه في سبات طويل.”

تم إلقاء تعويذة البالور في لحظة، مما أدى إلى رمي البالادين على الأرض. ابتسم البالور بخبث وهو يلوح بسيفه، وشق البالادين الذي وقع إلى قسمين.

صرخ (يورتروس): ” (مالار)!”، “لا تكن بخيلًا مع تابعييك! سنقدم لك تعويضًا كافيًا لاحقًا…”

“لا يمكن أن أكون مخطئة هذا هو نسج الظل”، أكدت (ميسترا). كان نسج الظل ذات مرة نموذجًا أوليًا للنسج الحالي. كيف تجهله.

……

بدون فعالية الختم المكاني للنيران الفضية، ألقى (ليلين) على الفور تعويذة الانتقال الفوري. ومض الضوء الأبيض على جسده عندما غادر على الفور غابة القمر.

تحت ضغط من حلفاؤه، سحب (مالار) فريق الشامان الأسطوري الذي أرسله للتعامل مع (ليلين).

“كلمات الكفر!” لمعت هالة بيضاء من وجه (كارال) الصارم،” هذا أصبح مزعجًا للغاية “.

ومع ذلك، فقد توقفت جهودهم قبل أن يتمكنوا من العودة إلى غابة القمر. وصل الكاردينال (كارال) مع البالادين. هتف الكاردينال تعويذة مقدسة تسببت في توهج درع البالادين بالضوء.

تم إلقاء تعويذة البالور في لحظة، مما أدى إلى رمي البالادين على الأرض. ابتسم البالور بخبث وهو يلوح بسيفه، وشق البالادين الذي وقع إلى قسمين.

“سنطهر كل الشر باسم العدالة!” كانت المخلوقات عبارة عن حفنة من المتوحشين المتعطشين للدماء في عيون البالادين، وهي كيانات لا بد من إزالتها من وجه العالم.

“ههههههههه… إنه العالم العادي! يمكننا حصاد الأرواح هنا الآن…” العديد من الشياطين الأخرى التي خرجت من وراء البالور، رمت تعويذة بعد تعويذة وحولت المكان إلى فوضى. حدث كل شيء بسرعة كبيرة، وسقط هذا البالادين بسيف البالور قبل أن يستجيب أي شخص.

“ليس لدينا الكثير من الوقت…” نظر (غارا) إلى البالادين أمامه بنظرة تهديد تملأ وجهه مع ظهور العديد من الأحرف الرونية على جسده. بدت وكأنها طقوس تضحية.

“لا يمكن أن أكون مخطئة هذا هو نسج الظل”، أكدت (ميسترا). كان نسج الظل ذات مرة نموذجًا أوليًا للنسج الحالي. كيف تجهله.

بدأت الطاقة الفوضوية في النزول على المنطقة حيث بدأت شعلة كبيرة تحترق في الهواء. فتح باب معدني كبير، وظهرت العديد من الشياطين تحت قيادة واحد من البالور الأسطوريين.

“كم تبقى من الوقت حتى يتم الانتهاء من الاستعدادات؟ سألت (ميسترا) وهي تلتفت إلى (صور). تمكنت من محاصرة آلهة الأورك بشعلتها الفضية، وكان (ليلين) محاصرًا أيضًا.

<<<<ت م البالور لم لا يتذكر كائنات يبلغ طولها حوالي 12 قدمًا جلدها الأحمر الغامق ملفوفًا بنيران متوهجة. سمح لها زوج من الأجنحة الضخمة الشبيهة بالخفافيش بالتحليق في الهواء بخفة حركة غير طبيعية. على الرغم من أنهم كانوا مسلحين بشكل طبيعي بالأنياب التي تقطر السم والمخالب المخيفة، إلا أنهم كانوا عادةً مسلحين بسيف من البرق وسوط من اللهب متعدد الذيل>>>>>>

“بالطبع، لا! “وافق (ليلين) على الفور، تمامًا كما توقع (لينفال). وتراجع مجال المذبحة، مما قلل على الفور من الضغط الذي كان على الآلهة الثلاثة الباقية مواجهته. ومع ذلك، لم يلاحظ أي من الثلاثة هبوط الضوء الأحمر بينهم.

كانت هذه تعويذة أسطورية، استدعاء الجيش الشيطاني. تم تجميع قوتها التي لا يمكن تصورها من خلال متطلباتها المعقدة التي صنفتها على أنها تعويذة شريرة فوضوية. لن يطيع الجيش المستدعى بالضرورة أوامر المستدعي.

“شير آلهة الظلال؟ “يبدو أن (صور) قد تذكر شيئًا ما، “ألم تسقط بالفعل؟”

نظر البالور إلى الشامان (غارا) بعداء، لكن مجموعة أخرى في المنطقة لفتت انتباهه. كان البالادين والشياطين أعداء طبيعيين تمامًا، ولن تستريح أي من المجموعتين طالما كان الجانب الآخر حيًا. مجرد الاستماع إلى كلمة بالادين كان مشينًا، تجديفًا على الشيطان.

……

“شياطين من الهاوية! صرخ بالادين وهو يهرع إلى الأمام، ملوحًا بسيف عظيم مغمور بالضوء المقدس “القطع المقدس! ”

“هذا…” لم يكن (لينفال) هو الوحيد الذي أصيب بالذهول. حتى (صور)، الذي يتحكم في شوكة (إيشير) تفاجئ.

“(%^!%$! )” تحدث البالور بلغة قديمة غير مفهومة وهو ينظر إلى مجموعة البالادين، بصوت خشن متحشرج.

تم إلقاء تعويذة البالور في لحظة، مما أدى إلى رمي البالادين على الأرض. ابتسم البالور بخبث وهو يلوح بسيفه، وشق البالادين الذي وقع إلى قسمين.

“كلمات الكفر!” لمعت هالة بيضاء من وجه (كارال) الصارم،” هذا أصبح مزعجًا للغاية “.

تم إلقاء تعويذة البالور في لحظة، مما أدى إلى رمي البالادين على الأرض. ابتسم البالور بخبث وهو يلوح بسيفه، وشق البالادين الذي وقع إلى قسمين.

تم إلقاء تعويذة البالور في لحظة، مما أدى إلى رمي البالادين على الأرض. ابتسم البالور بخبث وهو يلوح بسيفه، وشق البالادين الذي وقع إلى قسمين.

EgY RaMoS

“ههههههههه… إنه العالم العادي! يمكننا حصاد الأرواح هنا الآن…” العديد من الشياطين الأخرى التي خرجت من وراء البالور، رمت تعويذة بعد تعويذة وحولت المكان إلى فوضى. حدث كل شيء بسرعة كبيرة، وسقط هذا البالادين بسيف البالور قبل أن يستجيب أي شخص.

“هذا صحيح، لا يزال بإمكاننا…” قبل أن يتمكن (لينفال) من تنفس الصعداء، تركته تصرفات (ليلين) التالية في حالة ذهول.

“تباً”. أيها الآفات الشريرة، التي لا ينبغي أن تكون موجودة في هذا العالم! صرخت (رافينيا) وهي تتعافى من المفاجأة، مما أسفر عن ظهور نية قتلها الكثيفة على السطح.

صرخ (يورتروس): ” (مالار)!”، “لا تكن بخيلًا مع تابعييك! سنقدم لك تعويضًا كافيًا لاحقًا…”

ومع ذلك، فإن الكلمات التي نطق بها البالور وهو ينظر إلى (رافينيا) أدهشتها، “هيهيهي… بالادين الأسطوري؟ لا، أنا أشم رائحة باتور عليك…”

[بييييب! تم تحليل الشعلة الفضية، بدء الحماية باستخدام نسج الظل [، انطلق (ليلين) على الفور نحو النار في السماء، كما لو كان ينتحر. ومع ذلك، يبدو أن شبكة مظلمة كانت تغطي جسده وتحميه من النيران، وسمحت له بالتمكن من الهروب.

“أنا بالادين، حامي العدالة. لا تحاول تدمير سمعتي!”

……

حتى (كارال) لم يضع أي اعتبار لكلمات الشيطان.

“زئير!” لم يستطع التجسد إلا أن يبكي في سخط لأنه انفجر، وملء السماء بالنور الإلهي.

لقد عملوا فقط على هجوم البالادين، وأطلقت طاقة قوية عندما سحبت سيفها ودخلت في صدام معه.

“هذا…” لم يكن (لينفال) هو الوحيد الذي أصيب بالذهول. حتى (صور)، الذي يتحكم في شوكة (إيشير) تفاجئ.

“اقتل!” نظر البالادين الآخرون إلى بعضهم البعض قبل أن يتقدموا للقاء جيش الشياطين.

“همممم؟” تجعدت حواجب (ليلين). واستعادت الرقاقة المعلومات ذات الصلة من قاعدة بياناتها الشاملة تقريبا كل شيء.

وبدأت الفوضى يعم المكان.

بدأت الطاقة الفوضوية في النزول على المنطقة حيث بدأت شعلة كبيرة تحترق في الهواء. فتح باب معدني كبير، وظهرت العديد من الشياطين تحت قيادة واحد من البالور الأسطوريين.

……

“ليس لدينا الكثير من الوقت…” نظر (غارا) إلى البالادين أمامه بنظرة تهديد تملأ وجهه مع ظهور العديد من الأحرف الرونية على جسده. بدت وكأنها طقوس تضحية.

كانت معركة الآلهة قد وصلت إلى ذروتها في هذه اللحظة. استوعبت شوكة (إيشير) كل الضوء من حولها، وأصبح الرمح يطفو في الهواء بينما أشار (صور) إلى (مالار).

“بالطبع، لا! “وافق (ليلين) على الفور، تمامًا كما توقع (لينفال). وتراجع مجال المذبحة، مما قلل على الفور من الضغط الذي كان على الآلهة الثلاثة الباقية مواجهته. ومع ذلك، لم يلاحظ أي من الثلاثة هبوط الضوء الأحمر بينهم.

*ووش!* اخترق الرمح  الفضاء ووصل  إلى (مالار) في لحظة. كانت مخالب الوحش قد تضررت بالفعل مرة واحدة، وتم ثقبها من خلال هذا الهجوم. تحرك الرمح إلى الأمام دون مانع، متجهاً نحو وجه (مالار).

“شوكة (إيشير)! لقد استعاروه بالفعل!” كانت شوكة (إيشير) سلاحًا إلهيًا قويا تخشاه حتى الآلهة. كان لديه القدرة على نقل أي ضرر يلحق بالتجسد إلى الجسد الأصلي، وحتى الآلهة لم تكن محصنة ضد قوتها. لقد تسببت في سقوط اثنين من الآلهة الأصغر في التاريخ، وأرسلت ثالثًا إلى سبات عميق. تمكن (ميسترا) و (صور) بطريقة ما من استعارة مثل هذا السلاح المشؤوم.

“زئير!” لم يستطع التجسد إلا أن يبكي في سخط لأنه انفجر، وملء السماء بالنور الإلهي.

“ههههههههه… إنه العالم العادي! يمكننا حصاد الأرواح هنا الآن…” العديد من الشياطين الأخرى التي خرجت من وراء البالور، رمت تعويذة بعد تعويذة وحولت المكان إلى فوضى. حدث كل شيء بسرعة كبيرة، وسقط هذا البالادين بسيف البالور قبل أن يستجيب أي شخص.

ورؤية الوضع يزداد سوءًا، صرخ (لينفال) في (ليلين)، “اللعنة، هل ما زلت تريد أن تبقينا محبوسين؟ لقد سقط تجسد (مالار) بالفعل، ولم يتبق هنا شيء تريده…”

بدأت الطاقة الفوضوية في النزول على المنطقة حيث بدأت شعلة كبيرة تحترق في الهواء. فتح باب معدني كبير، وظهرت العديد من الشياطين تحت قيادة واحد من البالور الأسطوريين.

“بالطبع، لا! “وافق (ليلين) على الفور، تمامًا كما توقع (لينفال). وتراجع مجال المذبحة، مما قلل على الفور من الضغط الذي كان على الآلهة الثلاثة الباقية مواجهته. ومع ذلك، لم يلاحظ أي من الثلاثة هبوط الضوء الأحمر بينهم.

“سنطهر كل الشر باسم العدالة!” كانت المخلوقات عبارة عن حفنة من المتوحشين المتعطشين للدماء في عيون البالادين، وهي كيانات لا بد من إزالتها من وجه العالم.

“هذا صحيح، لا يزال بإمكاننا…” قبل أن يتمكن (لينفال) من تنفس الصعداء، تركته تصرفات (ليلين) التالية في حالة ذهول.

“تباً”. أيها الآفات الشريرة، التي لا ينبغي أن تكون موجودة في هذا العالم! صرخت (رافينيا) وهي تتعافى من المفاجأة، مما أسفر عن ظهور نية قتلها الكثيفة على السطح.

[بييييب! تم تحليل الشعلة الفضية، بدء الحماية باستخدام نسج الظل [، انطلق (ليلين) على الفور نحو النار في السماء، كما لو كان ينتحر. ومع ذلك، يبدو أن شبكة مظلمة كانت تغطي جسده وتحميه من النيران، وسمحت له بالتمكن من الهروب.

“أنا بالادين، حامي العدالة. لا تحاول تدمير سمعتي!”

بدون فعالية الختم المكاني للنيران الفضية، ألقى (ليلين) على الفور تعويذة الانتقال الفوري. ومض الضوء الأبيض على جسده عندما غادر على الفور غابة القمر.

“كم تبقى من الوقت حتى يتم الانتهاء من الاستعدادات؟ سألت (ميسترا) وهي تلتفت إلى (صور). تمكنت من محاصرة آلهة الأورك بشعلتها الفضية، وكان (ليلين) محاصرًا أيضًا.

“هذا…” لم يكن (لينفال) هو الوحيد الذي أصيب بالذهول. حتى (صور)، الذي يتحكم في شوكة (إيشير) تفاجئ.

ومع ذلك، فإن الكلمات التي نطق بها البالور وهو ينظر إلى (رافينيا) أدهشتها، “هيهيهي… بالادين الأسطوري؟ لا، أنا أشم رائحة باتور عليك…”

بطبيعة الحال، واحد فقط من فهم الأمر بسرعة. تمتمت (ميسترا): “النسج”، لكنها صمتت للحظة. “لا… نسج الظل! (شير)!” لقد بصقت اسم منافسها بدهشة.

كانت معركة الآلهة قد وصلت إلى ذروتها في هذه اللحظة. استوعبت شوكة (إيشير) كل الضوء من حولها، وأصبح الرمح يطفو في الهواء بينما أشار (صور) إلى (مالار).

“شير آلهة الظلال؟ “يبدو أن (صور) قد تذكر شيئًا ما، “ألم تسقط بالفعل؟”

EgY RaMoS

“لا يمكن أن أكون مخطئة هذا هو نسج الظل”، أكدت (ميسترا). كان نسج الظل ذات مرة نموذجًا أوليًا للنسج الحالي. كيف تجهله.

كانت معركة الآلهة قد وصلت إلى ذروتها في هذه اللحظة. استوعبت شوكة (إيشير) كل الضوء من حولها، وأصبح الرمح يطفو في الهواء بينما أشار (صور) إلى (مالار).

***********************************

***********************************

ترجمة

بدون فعالية الختم المكاني للنيران الفضية، ألقى (ليلين) على الفور تعويذة الانتقال الفوري. ومض الضوء الأبيض على جسده عندما غادر على الفور غابة القمر.

EgY RaMoS

“أنا بالادين، حامي العدالة. لا تحاول تدمير سمعتي!”

 

“أنا بالادين، حامي العدالة. لا تحاول تدمير سمعتي!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط