الظل المشوه
“أأأآخ! فقط من أنا؟” (سيريك)… تم إطلاق قوة إلهية مرعبة في جميع الاتجاهات مع صرخات (سيريك)، وتفكيك جسد وروح (ميريك) دون توقف. ولكن في الحقيقة قد يكون من اللطيف لهذا التابع أنه لم يكن عليه أن يرى ما حدث بعد ذلك.
“أأأآخ! فقط من أنا؟” (سيريك)… تم إطلاق قوة إلهية مرعبة في جميع الاتجاهات مع صرخات (سيريك)، وتفكيك جسد وروح (ميريك) دون توقف. ولكن في الحقيقة قد يكون من اللطيف لهذا التابع أنه لم يكن عليه أن يرى ما حدث بعد ذلك.
ضوء أحمر خافت غلف جسد (سيريك) وتحول كتاب الحقيقة إلى ضوء نجمي اشتعل عند ملامسته للضوء الأحمر، مكونًا لهبًا أحمر خافتًا. انقسم جسد (سيريك) فجأة إلى قسمين.
أومأ (ليلين) موافقا على كلمات (الام الاصلية). لن يسعى المرء الا الي الموت إذا رغب في محاربة إله في مملكته الإلهية. كان الشيء الذكي الذي يجب القيام به هو مهاجمة كنائسهم في العالم العادي أولًا، وتدمير إيمان الناس بها. كان من السهل على الماجوس إحداث الكوارث، وإلحاق الضرر والمرض الذي لم تستطع حتى إلهة الطاعون مواجهته.
كان الكائن الجديد ظلًا ضبابيًا يشع قوة الماجوس. “لقد عدت!” أعلن الظل المشوه، “عالم الآلهة، وذلك الماجوس الحقير… لقد عدت!”
تعافى الظل المشوه على الفور إلى ذروة قوته، بعد أن سرق كل شيء من قوي (سيريك) عندما صعد إلى الألوهية. حتى لو كانت هناك بعض العيوب في زراعته، فقد كان لديه ميزة واضحة على الماجوس القدماء الآخرين الذين لم يتبق لهم سوى ضمائرهم.
كونه في ذروة الرتبة 8 ماجوس، لم يكن الظل المشوه شخصًا بسيطًا. كيف يمكن أن يكون أن تكون تعويذة تجسد كارسوس خطته الوحيدة؟
“جيجيجي… لا أحتاج تدخلك “، صرخ الظل الأسود، تنهدت (الام الاصلية)، النيران الصفراء الترابية التي اجتاحت السماء على الفور وتحاول القضاء على الظل المشوه، لكن قوة التشويه قد تلاشت بالفعل من السماء.
لقد أدخل بعضًا من قوته في جسد (سيريك) الحقيقي من قبل، مما أعطى نفسه فرصة للبعث عندما يموت الإله. باستخدام الأجزاء المتبقية من ضميره، كان قد خدع بنجاح كبير كهنة كنيسة القتل و(ميريك) ليجلب له كتاب الحقيقة. حتى لو تم القضاء على بعض من ضميره من قبل (ليلين)، فقد نجحت الخطط المتعددة التي أعدها لآلاف السنين في النهاية!
“هذه بذرة التشويه”، أوضحت (الام الاصلية) بهدوء، “إنه النوع المعتاد من الحركة التي يقوم بها (الظل المشوه) …”
تعافى الظل المشوه على الفور إلى ذروة قوته، بعد أن سرق كل شيء من قوي (سيريك) عندما صعد إلى الألوهية. حتى لو كانت هناك بعض العيوب في زراعته، فقد كان لديه ميزة واضحة على الماجوس القدماء الآخرين الذين لم يتبق لهم سوى ضمائرهم.
أومأ (ليلين) موافقا على كلمات (الام الاصلية). لن يسعى المرء الا الي الموت إذا رغب في محاربة إله في مملكته الإلهية. كان الشيء الذكي الذي يجب القيام به هو مهاجمة كنائسهم في العالم العادي أولًا، وتدمير إيمان الناس بها. كان من السهل على الماجوس إحداث الكوارث، وإلحاق الضرر والمرض الذي لم تستطع حتى إلهة الطاعون مواجهته.
“أنا… لن أفشل مرة أخرى!” هدير، وتحطم جسده بالكامل ليشكل ظلًا يغطي السماء.
*بانغ!* اندلع جزء من الأرض للكشف عن ظل أسود. كان يتم انتزاعها من الأرض من قبل نباتات (الام الاصلية).
……
“لا داعي للقلق بشأن مملكتي الإلهية. سواء كان ذلك (الظل المشوه) أو أي من الآلهة، (الام الاصلية) سوف تكون قادرة على وقفهم. حتى لو فشلت فهناك مستنسخ الرقاقة هناك كذلك…’ غير مرتبك من المخاوف، انتقل (ليلين) لمهاجمة بقية باتور لإكمال طريقه من الخطيئة الأصلية.
“كيف يمكن أن يحدث هذا؟ نظر كبير الكهنة إلى التمثال الإلهي المحطم أمامه، وسقط على الأرض كما لو كان قد تحطمت عظامه.
***********************************
“لذلك استطاع البعث باستخدام جسد (سيريك)…” في الوقت نفسه، حصل (ليلين) على هذه الأحداث أيضًا. شعر بنية شريرة تغلفه مع إحياء الظل المشوه. مع الضرر الذي ألحقه بضمير الماجوس العجوز، فإنه بالتأكيد لن يسمح له بالرحيل ببساطة.
“هيه. أنا لا أخاف منك. لقد أحيت نفسك للتو، فماذا لو كنت في ذروة الرتبة 8؟”
“أأأآخ! فقط من أنا؟” (سيريك)… تم إطلاق قوة إلهية مرعبة في جميع الاتجاهات مع صرخات (سيريك)، وتفكيك جسد وروح (ميريك) دون توقف. ولكن في الحقيقة قد يكون من اللطيف لهذا التابع أنه لم يكن عليه أن يرى ما حدث بعد ذلك.
نقر (ليلين) بإصبعه، وخرجت كرة ذهبية من الضوء من مملكته الإلهية. أمسك ببعض الظلال، وصاحوا أحيانًا وهم يفرون بعيدًا.
“سيكون هذا مزعجًا…” شقت إحدى نسخ (الام الاصلية) طريقها إلى باتور، ودخلت الي مملكة (ليلين) الإلهية، “هذا الطفل يجلب حقًا الكثير من المفاجآت…”
“تباً… لقد وجد بالفعل طريقًا للتسلل الي مملكتي، ولن يمر وقت طويل قبل أن يكون في نفس مستواي…” شع الظل في السماء غضبًا لا نهاية له، ونظر إلى عين مستديرة ظهرت أمامه.
“تباً… لقد وجد بالفعل طريقًا للتسلل الي مملكتي، ولن يمر وقت طويل قبل أن يكون في نفس مستواي…” شع الظل في السماء غضبًا لا نهاية له، ونظر إلى عين مستديرة ظهرت أمامه.
“يبدو أن لديك بعض الخلافات مع شخص من عالم الماجوس”، قالت (الأم الأصلية). تجمد الهواء في محيطها في مكانه، مما جعلها تبدو كبيرة بشكل مرعب.
تنفس (ليلين) الصعداء. كان (الظل المشوه) يتجسس بالفعل على مملكته الإلهية، وهو أمر لم يكن ليفكر فيه أبدًا. لو لم يكن حذراً، لكان قد عانى من خسائر فادحة في المستقبل.
كلاهما كان في ذروة الرتبة 8، كان يجب أن يكون كل من (الام الاصلية) و(الظل المشوه) متشابهين في القوة. ومع ذلك، تم ختم الظل المشوه لعدة آلاف من السنين. حتى لو كان قد استعاد معظم قوته من خلال التضحية ب(سيريك)، فإنه لم يكن قريبًا من (الام الاصلية).
“لذلك استطاع البعث باستخدام جسد (سيريك)…” في الوقت نفسه، حصل (ليلين) على هذه الأحداث أيضًا. شعر بنية شريرة تغلفه مع إحياء الظل المشوه. مع الضرر الذي ألحقه بضمير الماجوس العجوز، فإنه بالتأكيد لن يسمح له بالرحيل ببساطة.
“جيجيجي… لا أحتاج تدخلك “، صرخ الظل الأسود، تنهدت (الام الاصلية)، النيران الصفراء الترابية التي اجتاحت السماء على الفور وتحاول القضاء على الظل المشوه، لكن قوة التشويه قد تلاشت بالفعل من السماء.
“لا داعي للقلق بشأن مملكتي الإلهية. سواء كان ذلك (الظل المشوه) أو أي من الآلهة، (الام الاصلية) سوف تكون قادرة على وقفهم. حتى لو فشلت فهناك مستنسخ الرقاقة هناك كذلك…’ غير مرتبك من المخاوف، انتقل (ليلين) لمهاجمة بقية باتور لإكمال طريقه من الخطيئة الأصلية.
“سيكون هذا مزعجًا…” شقت إحدى نسخ (الام الاصلية) طريقها إلى باتور، ودخلت الي مملكة (ليلين) الإلهية، “هذا الطفل يجلب حقًا الكثير من المفاجآت…”
ولكن بعد ذلك، كان لديهم أيضا عقد بينهما. كانت هذه الحماية أيضًا نوعًا من التبادل، واعتقد (ليلين) أن ما أحضره إلى الطاولة كان كافيًا ليجعل (الام الاصلية) لبذل قصارى جهدها لحمايته.
“الأم الاصلية!” استقبلها (ليلين) شخصيًا، بعد أن شعر بوصولها منذ فترة.
“يبدو أن لديك بعض الخلافات مع شخص من عالم الماجوس”، قالت (الأم الأصلية). تجمد الهواء في محيطها في مكانه، مما جعلها تبدو كبيرة بشكل مرعب.
“أنا أعرف كل شيء بالفعل. “(الظل المشوه) لم يسمح لي بالتدخل في هذا.” قالت بشفقه
“بالطبع، من الأفضل ألا نتحرك في البداية. يجب أن ننتظر ونرى كيف يتصرف الآخرون…”ذكرته (الام الاصلية).
شخصيته المجنونة والباردة مشهورة في جميع أنحاء العالم النجمية…”
“هذه بذرة التشويه”، أوضحت (الام الاصلية) بهدوء، “إنه النوع المعتاد من الحركة التي يقوم بها (الظل المشوه) …”
بعد ذلك، حفر العديد من الفروع طريقهم من باتور وزرعوا أنفسهم في تربة مملكة (ليلين) الإلهية، كما لو كانوا يبحثون عن شيء ما.
وبطبيعة الحال، كان (ليلين) يفكر في عواقب وجود (الام الاصلية) في مكانه الخاص. كان بإمكانه أن يطمئن إلى أن (الام الاصلية) لم تتفاعل كثيرًا مع (الظل المشوه) في الماضي، وأن الاثنين كان لديهما بعض العداء فيما بينهما. علاوة على ذلك، كانت من نفس العالم الذي يأتي منه.
“ليس سيئا!” أومأت (الام الاصلية). لقد أثار معدل تحسن (ليلين) إعجابها إلى حد كبير، “لقد أوصلتنا إلى عالم الآلهة، وحتى وجدت طريقك الخاص. ستكون بالتأكيد شيئًا مهمًا في المستقبل “.
في الوقت نفسه، أطلق (الظل المشوه) هديرًا مرعبًا من داخل بُعد سري. “تباً… (الام الاصلية) تجرؤ على مواجهتي أنا، سيد التشويه الذي أباد ثلاثة تحالفات ماجوس وخمسة عوالم مختلفة…”
“كل شيء مقدر، (ليلين). بدأت أعتقد أن وجودك سيكون مفتاح المعركة بين الماجوس والآلهة…”كان هذا سببًا آخر وراء رغبة (الام الاصلية) في مساعدة (ليلين). مع معدل تحسنه، لم يكن بعيدًا عن عالم الماجوس ان يحصل على قمة أخرى في المرتبة 8. مع خبرتها الواسعة، شعرت (الام الاصلية) بالتأكيد بشيء عنه.
بعد ذلك، حفر العديد من الفروع طريقهم من باتور وزرعوا أنفسهم في تربة مملكة (ليلين) الإلهية، كما لو كانوا يبحثون عن شيء ما.
“بغض النظر عن كيفية تحول المستقبل، سأكون دائمًا ماجوس. عالم الماجوس هو بيتي “، وعد (ليلين).
“لا داعي للقلق بشأن مملكتي الإلهية. سواء كان ذلك (الظل المشوه) أو أي من الآلهة، (الام الاصلية) سوف تكون قادرة على وقفهم. حتى لو فشلت فهناك مستنسخ الرقاقة هناك كذلك…’ غير مرتبك من المخاوف، انتقل (ليلين) لمهاجمة بقية باتور لإكمال طريقه من الخطيئة الأصلية.
“جيد!” أجابت (الام الاصلية). ويبدو أن الاثنين توصلا إلى اتفاق.
غادر (ليلين) مملكته الإلهية على الفور، حاملاً (الخطايا السبع) في يده وهو يتسلل إلى الجحيم السادس تاركًا (الام الاصلية) تحمي مملكته. كان هناك جيش ضخم من صيادي الشيطان في هذا المكان، وقد تسبب وصول (ليلين) في قلق وغضب جميع حكام باتور المتبقين…
انتشر استنساخها عبر مملكة (ليلين) الإلهية، متغلغلة أعمق وأعمق في باتور. وجدت وهاجمت كل الظلال في المنطقة، مما جعل (ليلين) يعتقد أن (الظل المشوه) سيجد صعوبة في التأثير على حياته معها كحارس له.
“لا داعي للقلق بشأن مملكتي الإلهية. سواء كان ذلك (الظل المشوه) أو أي من الآلهة، (الام الاصلية) سوف تكون قادرة على وقفهم. حتى لو فشلت فهناك مستنسخ الرقاقة هناك كذلك…’ غير مرتبك من المخاوف، انتقل (ليلين) لمهاجمة بقية باتور لإكمال طريقه من الخطيئة الأصلية.
*بانغ!* اندلع جزء من الأرض للكشف عن ظل أسود. كان يتم انتزاعها من الأرض من قبل نباتات (الام الاصلية).
كان الكائن الجديد ظلًا ضبابيًا يشع قوة الماجوس. “لقد عدت!” أعلن الظل المشوه، “عالم الآلهة، وذلك الماجوس الحقير… لقد عدت!”
“هذه بذرة التشويه”، أوضحت (الام الاصلية) بهدوء، “إنه النوع المعتاد من الحركة التي يقوم بها (الظل المشوه) …”
“ليس سيئا!” أومأت (الام الاصلية). لقد أثار معدل تحسن (ليلين) إعجابها إلى حد كبير، “لقد أوصلتنا إلى عالم الآلهة، وحتى وجدت طريقك الخاص. ستكون بالتأكيد شيئًا مهمًا في المستقبل “.
تنفس (ليلين) الصعداء. كان (الظل المشوه) يتجسس بالفعل على مملكته الإلهية، وهو أمر لم يكن ليفكر فيه أبدًا. لو لم يكن حذراً، لكان قد عانى من خسائر فادحة في المستقبل.
“على الرغم من أن الممالك الإلهية قوية، إلا أنها تفرض الكثير من القيود على مالكها. خذ الآن، على سبيل المثال. لقد تعلمنا من التجربة، ونهاجم العالم العادي الرئيسي أولًا بدلاً من مهاجمه الممالك الإلهية…”
نقر (ليلين) بإصبعه، وخرجت كرة ذهبية من الضوء من مملكته الإلهية. أمسك ببعض الظلال، وصاحوا أحيانًا وهم يفرون بعيدًا.
أومأ (ليلين) موافقا على كلمات (الام الاصلية). لن يسعى المرء الا الي الموت إذا رغب في محاربة إله في مملكته الإلهية. كان الشيء الذكي الذي يجب القيام به هو مهاجمة كنائسهم في العالم العادي أولًا، وتدمير إيمان الناس بها. كان من السهل على الماجوس إحداث الكوارث، وإلحاق الضرر والمرض الذي لم تستطع حتى إلهة الطاعون مواجهته.
“أنا… لن أفشل مرة أخرى!” هدير، وتحطم جسده بالكامل ليشكل ظلًا يغطي السماء.
كان هذا مشابهًا لكيفية مهاجمة (ليلين) لجزيرة (دانبرك) من قبل. ستفقد الممالك الإلهية مصدر إيمانها بالعالم العادي، حتى أن بعضها سيسقط من العوالم السماوية مباشرة.
“جيجيجي… لا أحتاج تدخلك “، صرخ الظل الأسود، تنهدت (الام الاصلية)، النيران الصفراء الترابية التي اجتاحت السماء على الفور وتحاول القضاء على الظل المشوه، لكن قوة التشويه قد تلاشت بالفعل من السماء.
كان هذا نتيجة الاعتماد على الإيمان. لقد ترك فجوة كبيرة في دفاعات المرء، مما سمح له بمعاناة ضربات شديدة دون أي طريقة جيدة لمنعها. لهذا السبب قرر (ليلين) ألا يصبح إلهًا.
EgY RaMoS
“بالطبع، من الأفضل ألا نتحرك في البداية. يجب أن ننتظر ونرى كيف يتصرف الآخرون…”ذكرته (الام الاصلية).
من ناحية أخرى، كان هو نفسه قد تم إحياؤه للتو. لقد عانى من خسارة فادحة في القوة، وإذا حاول القيام بخطوة، فلن يكون لديه فرصة كبيرة للقضاء على (ليلين) وهو محمي بواسطة (الام الاصلية). ناهيك عن أن جميع الماجوس كانوا ماكرين للغاية، وكان من غير المعروف عدد البطاقات الرابحة التي يحملها كل منهم في أيديهم. سيكون من الصعب إبادتهم.
أنا بالتأكيد لا أخطط للمشاركة في الحرب النهائية قبل أن أكون قد شققت طريقي بالكامل، واخترقت ذروة الرتبة 8. لقد فهم (ليلين) بشكل طبيعي نوايا (الام الاصلية). وتابع بطلب “آمل أن تتمكني من حماية هذا المكان بعد مغادرتي…”
غادر (ليلين) مملكته الإلهية على الفور، حاملاً (الخطايا السبع) في يده وهو يتسلل إلى الجحيم السادس تاركًا (الام الاصلية) تحمي مملكته. كان هناك جيش ضخم من صيادي الشيطان في هذا المكان، وقد تسبب وصول (ليلين) في قلق وغضب جميع حكام باتور المتبقين…
غادر (ليلين) مملكته الإلهية على الفور، حاملاً (الخطايا السبع) في يده وهو يتسلل إلى الجحيم السادس تاركًا (الام الاصلية) تحمي مملكته. كان هناك جيش ضخم من صيادي الشيطان في هذا المكان، وقد تسبب وصول (ليلين) في قلق وغضب جميع حكام باتور المتبقين…
“على الرغم من أن الممالك الإلهية قوية، إلا أنها تفرض الكثير من القيود على مالكها. خذ الآن، على سبيل المثال. لقد تعلمنا من التجربة، ونهاجم العالم العادي الرئيسي أولًا بدلاً من مهاجمه الممالك الإلهية…”
وبطبيعة الحال، كان (ليلين) يفكر في عواقب وجود (الام الاصلية) في مكانه الخاص. كان بإمكانه أن يطمئن إلى أن (الام الاصلية) لم تتفاعل كثيرًا مع (الظل المشوه) في الماضي، وأن الاثنين كان لديهما بعض العداء فيما بينهما. علاوة على ذلك، كانت من نفس العالم الذي يأتي منه.
“لا داعي للقلق بشأن مملكتي الإلهية. سواء كان ذلك (الظل المشوه) أو أي من الآلهة، (الام الاصلية) سوف تكون قادرة على وقفهم. حتى لو فشلت فهناك مستنسخ الرقاقة هناك كذلك…’ غير مرتبك من المخاوف، انتقل (ليلين) لمهاجمة بقية باتور لإكمال طريقه من الخطيئة الأصلية.
ولكن بعد ذلك، كان لديهم أيضا عقد بينهما. كانت هذه الحماية أيضًا نوعًا من التبادل، واعتقد (ليلين) أن ما أحضره إلى الطاولة كان كافيًا ليجعل (الام الاصلية) لبذل قصارى جهدها لحمايته.
كان هذا مشابهًا لكيفية مهاجمة (ليلين) لجزيرة (دانبرك) من قبل. ستفقد الممالك الإلهية مصدر إيمانها بالعالم العادي، حتى أن بعضها سيسقط من العوالم السماوية مباشرة.
“لا داعي للقلق بشأن مملكتي الإلهية. سواء كان ذلك (الظل المشوه) أو أي من الآلهة، (الام الاصلية) سوف تكون قادرة على وقفهم. حتى لو فشلت فهناك مستنسخ الرقاقة هناك كذلك…’ غير مرتبك من المخاوف، انتقل (ليلين) لمهاجمة بقية باتور لإكمال طريقه من الخطيئة الأصلية.
شخصيته المجنونة والباردة مشهورة في جميع أنحاء العالم النجمية…”
في الوقت نفسه، أطلق (الظل المشوه) هديرًا مرعبًا من داخل بُعد سري. “تباً… (الام الاصلية) تجرؤ على مواجهتي أنا، سيد التشويه الذي أباد ثلاثة تحالفات ماجوس وخمسة عوالم مختلفة…”
“يبدو أن لديك بعض الخلافات مع شخص من عالم الماجوس”، قالت (الأم الأصلية). تجمد الهواء في محيطها في مكانه، مما جعلها تبدو كبيرة بشكل مرعب.
على الرغم من غضبه، شعر بالعجز إلى حد ما. لم يكن (الام الاصلية) وجودًا يمكنه استفزازه الآن، وحتى (ليلين) نفسه لم يكن من السهل التعامل معه. بعد أن تم تنويره على طريقه الخاص، كان الساحر بالفعل على عتبة ذروة الرتبة 8.
“جيجيجي… لا أحتاج تدخلك “، صرخ الظل الأسود، تنهدت (الام الاصلية)، النيران الصفراء الترابية التي اجتاحت السماء على الفور وتحاول القضاء على الظل المشوه، لكن قوة التشويه قد تلاشت بالفعل من السماء.
من ناحية أخرى، كان هو نفسه قد تم إحياؤه للتو. لقد عانى من خسارة فادحة في القوة، وإذا حاول القيام بخطوة، فلن يكون لديه فرصة كبيرة للقضاء على (ليلين) وهو محمي بواسطة (الام الاصلية). ناهيك عن أن جميع الماجوس كانوا ماكرين للغاية، وكان من غير المعروف عدد البطاقات الرابحة التي يحملها كل منهم في أيديهم. سيكون من الصعب إبادتهم.
“أأأآخ! فقط من أنا؟” (سيريك)… تم إطلاق قوة إلهية مرعبة في جميع الاتجاهات مع صرخات (سيريك)، وتفكيك جسد وروح (ميريك) دون توقف. ولكن في الحقيقة قد يكون من اللطيف لهذا التابع أنه لم يكن عليه أن يرى ما حدث بعد ذلك.
“يجب أن أتعامل مع الآلهة الأخرى أولاً لاستعادة قواي. علاوة على ذلك، يجب أن أعيقه بالتأكيد عن إكمال طريقه الخاص…”كان هذا العائق المزعوم يهدف إلى منع (ليلين) من قتل جميع حكام باتور، ومنعه من الحصول على جميع القوانين التي يحتاجها. هذا من شأنه أن يقلل بشكل كبير من معدل تحسن خصمه.
“لا داعي للقلق بشأن مملكتي الإلهية. سواء كان ذلك (الظل المشوه) أو أي من الآلهة، (الام الاصلية) سوف تكون قادرة على وقفهم. حتى لو فشلت فهناك مستنسخ الرقاقة هناك كذلك…’ غير مرتبك من المخاوف، انتقل (ليلين) لمهاجمة بقية باتور لإكمال طريقه من الخطيئة الأصلية.
***********************************
“لا داعي للقلق بشأن مملكتي الإلهية. سواء كان ذلك (الظل المشوه) أو أي من الآلهة، (الام الاصلية) سوف تكون قادرة على وقفهم. حتى لو فشلت فهناك مستنسخ الرقاقة هناك كذلك…’ غير مرتبك من المخاوف، انتقل (ليلين) لمهاجمة بقية باتور لإكمال طريقه من الخطيئة الأصلية.
ترجمة
كان هذا نتيجة الاعتماد على الإيمان. لقد ترك فجوة كبيرة في دفاعات المرء، مما سمح له بمعاناة ضربات شديدة دون أي طريقة جيدة لمنعها. لهذا السبب قرر (ليلين) ألا يصبح إلهًا.
EgY RaMoS
“بغض النظر عن كيفية تحول المستقبل، سأكون دائمًا ماجوس. عالم الماجوس هو بيتي “، وعد (ليلين).
لقد أدخل بعضًا من قوته في جسد (سيريك) الحقيقي من قبل، مما أعطى نفسه فرصة للبعث عندما يموت الإله. باستخدام الأجزاء المتبقية من ضميره، كان قد خدع بنجاح كبير كهنة كنيسة القتل و(ميريك) ليجلب له كتاب الحقيقة. حتى لو تم القضاء على بعض من ضميره من قبل (ليلين)، فقد نجحت الخطط المتعددة التي أعدها لآلاف السنين في النهاية!
“بالطبع، من الأفضل ألا نتحرك في البداية. يجب أن ننتظر ونرى كيف يتصرف الآخرون…”ذكرته (الام الاصلية).
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
