الافتراس
كان طريق الماجوس هو طريق الحقيقة، كل خطوة جاءت مع الخطر. العديد والعديد من العوالم من جميع الأحجام والقوى موجودة في الكون، ولكن القليل منها يمكن أن يصعد إلى الذروة. وصلت قمة الرتبة 8 إلى الحد الأقصى من جميع الجوانب، ولم تترك مجالًا للنمو.
*بوووم! * شهدت كائنات من عوالم متعددة مشهدًا مرعبًا -ثعبان مجنح غطى السماء ابتلع الشمس!
كانت الطريقة الوحيدة للتقدم أكثر هي استخدام أجسادهم لتعزيز قوة الزمكان، والتقدم بنجاح لتصبح رتبة 9 الماجوس الاكبر. فشل واحد وسوف يمحى من رمال الزمن تماما، دون حتى فرصة للبعث.
“إذن لماذا يمكنه اجتياز تلك الأراضي بهذه السرعة؟ عبس (لاثندر)، وفعل (صور) كذلك.
“لن يتوقف طريقي عند ذروة الرتبة 8. سأصبح ماجوس من الدرجة التاسعة، كائن خالد يتجاوز كل الوجود! تقلصت شخصية (ليلين) العملاقة إلى حجم إنسان عادي. تحول الضباب الداكن إلى رداء ملكي يلف نفسه من حوله.
“حراسة الشمس وحماية العالم قد يكون مهمتك، وأنا أعترف. لكن. هزيمة عالم الآلهة بأكمله والفوز في الحرب من أجل الماجوس هي مهمتي…”لم يكن لدى (ليلين) الكثير ليقوله لشخص يقف إلى جانب العدو.
“سيد الخطيئة الأصلية!” هنأ الجميع (ليلين) على عودته. تسبب تقدمه في تموج موجات من الطاقة في جميع أنحاء الكون، حيث سمع إعلانه كاله الخطيئة الأصلية من قبل كل كائن من القوانين. لم يكن هناك أي ادعاء في تهنئة (الام الاصلية) والباقي له.
“تعويذة فطرية -تحول الهايدرا!” كان جسم (ليلين) محاطًا بقوة الخطيئة الأصلية، حيث توسع أثناء تحوله إلى الشكل المادي لـلهايدرا. وبصفته الاصل لسلالة الدم بأكملها، كانت كل قطعة من جسمه حقيقية بشكل لا يضاهى.
قال (ليلين) بوجه اعتذاري: “لقد انتظرتم طويلاً بما فيه الكفاية”، ورأى نية القتل المكبوتة في أسياد الكارثة، “لكن الآن، دعونا نفرح. المعركة الحقيقية على وشك أن تبدأ!”
كان طريق الماجوس هو طريق الحقيقة، كل خطوة جاءت مع الخطر. العديد والعديد من العوالم من جميع الأحجام والقوى موجودة في الكون، ولكن القليل منها يمكن أن يصعد إلى الذروة. وصلت قمة الرتبة 8 إلى الحد الأقصى من جميع الجوانب، ولم تترك مجالًا للنمو.
وعد (ليلين) (الام الاصلية) بأنه سيشارك في الحرب النهائية بمجرد تقدمه إلى ذروة الرتبة 8. لقد حان الوقت للوفاء بهذا الوعد!
*بووووم! بوم! * تم تدمير الروح الاصلية لـ (تاو)، ثم جسده الذي بني باستخدام القوة الإلهية. سقط إله قديم مثل ذلك، مما تسبب في يأس باقي الآلهة.
انتشرت قوة الخطيئة الأصلية من ذراعي (ليلين)، وتحولت إلى ظلام قرمزي.
تجنب أسياد الكارثة نظراته بحماس. بدا أن رؤية (ليلين) تذكرهم بأسوأ كوابيسهم. وينطبق الشيء نفسه حتى على (الام الاصلية)، وعينها الكبيرة تتحول بعيدا لأنها لم تجرؤ على إجراء اتصال مباشر بالعين معه.
” لماذا يعرف عن السر الموجود في أرض الموت واليأس من الأساس، انسي ذلك الامر مؤقتًا، هل لدينا الوقت اللازم للوصول إلى هناك؟” كان (لاثندر) شخصًا يؤمن بالأفعال وليس الأقوال.
“تعويذة فطرية -تحول الهايدرا!” كان جسم (ليلين) محاطًا بقوة الخطيئة الأصلية، حيث توسع أثناء تحوله إلى الشكل المادي لـلهايدرا. وبصفته الاصل لسلالة الدم بأكملها، كانت كل قطعة من جسمه حقيقية بشكل لا يضاهى.
“لا أحد، لا شيء يمكن أن يوقفني!” انطلقت الهايدرا، متجهاً الي الشمس.
احتوت الهايدرا على تسعة أزواج من الأجنحة، غطوا العالم بأسره عندما انطلق من المملكة الإلهية. كان الضباب الأسود يتدفق في الهواء، ويتجول بحرية حول العوالم السفلية عندما وصل إلى أراضي الموت اللانهائية.
***********************************
تبع (ليلين) نهر الموتى، وحلق بسرعة خارقة عبر عالم التائهين قبل أن تتمكن الآلهة من الرد. كان قد وصل إلى نهاية أرض الموت واليأس في لحظة، ووصل إلى باب كبير يقع في قمم اللهب.
***********************************
زأرت الهايدرا بينما كانت رؤوس الثعابين التسعة تطلق قوة القوانين، وفجرت على الفور البوابة الكبيرة إلى أجزاء. استمر في التحرك طوال الوقت، ولم يتوقف حتى عند المدخل.
EgY RaMoS
……
*بوووم! * شهدت كائنات من عوالم متعددة مشهدًا مرعبًا -ثعبان مجنح غطى السماء ابتلع الشمس!
دخلت الآلهة في حالة من الهيجان في اللحظة التي عبرت فيها الهايدرا البوابات. كان الأمر أشبه بكارثة حلت بهم.
“حماية العالم هي المهمة التي أوكلتها لي الآلهة.” صرخ الوحش القوي، وهالة مستعرة تتشكل عند فكيها.
“إنه كابوس الآلهة! ثعبان الليل هنا!” وصل العديد من التجسدات إلى القاعة السماوية، وعيناهم مليئة بالقلق.
كانت الطريقة الوحيدة للتقدم أكثر هي استخدام أجسادهم لتعزيز قوة الزمكان، والتقدم بنجاح لتصبح رتبة 9 الماجوس الاكبر. فشل واحد وسوف يمحى من رمال الزمن تماما، دون حتى فرصة للبعث.
“النبوءة النهائية لإلهة النبوءة قبل سقوطها، ثعبان النهاية… هل نحن في نهاية الزمان؟” أمسك (أوغما) بلحيته في حالة من الانزعاج.
ترجمة
” لماذا يعرف عن السر الموجود في أرض الموت واليأس من الأساس، انسي ذلك الامر مؤقتًا، هل لدينا الوقت اللازم للوصول إلى هناك؟” كان (لاثندر) شخصًا يؤمن بالأفعال وليس الأقوال.
“لن يتوقف طريقي عند ذروة الرتبة 8. سأصبح ماجوس من الدرجة التاسعة، كائن خالد يتجاوز كل الوجود! تقلصت شخصية (ليلين) العملاقة إلى حجم إنسان عادي. تحول الضباب الداكن إلى رداء ملكي يلف نفسه من حوله.
“لا… هذه المنطقة هي نهاية كل شيء. الانتقال عن بعد هناك مستحيل حتى بالنسبة للآلهة، وهو نفسه بالنسبة لنهر الموت وعالم التائهين…”
“سيد الخطيئة الأصلية!” هنأ الجميع (ليلين) على عودته. تسبب تقدمه في تموج موجات من الطاقة في جميع أنحاء الكون، حيث سمع إعلانه كاله الخطيئة الأصلية من قبل كل كائن من القوانين. لم يكن هناك أي ادعاء في تهنئة (الام الاصلية) والباقي له.
“إذن لماذا يمكنه اجتياز تلك الأراضي بهذه السرعة؟ عبس (لاثندر)، وفعل (صور) كذلك.
“النبوءة النهائية لإلهة النبوءة قبل سقوطها، ثعبان النهاية… هل نحن في نهاية الزمان؟” أمسك (أوغما) بلحيته في حالة من الانزعاج.
“لأن سرعته تفوقنا جميعا بالفعل. إنه يمثل نهاية كل شيء، ويحتوي على نفس جوهر أرض الموت واليأس. لن يتم قمعه من قبلهم…”انهار (أوغما) على الأرض في اليأس. “لا يسعنا إلا أن نأمل أن يخرج الحارس الأكبر منتصراً…”
كان طريق الماجوس هو طريق الحقيقة، كل خطوة جاءت مع الخطر. العديد والعديد من العوالم من جميع الأحجام والقوى موجودة في الكون، ولكن القليل منها يمكن أن يصعد إلى الذروة. وصلت قمة الرتبة 8 إلى الحد الأقصى من جميع الجوانب، ولم تترك مجالًا للنمو.
ألقت جميع الآلهة بنظراتهم خلف الباب، واليأس يملأ وجوههم.
* بوم! * حطمت (الخطايا السبع) مخلب الديناصور، واستمر في النزول حيث اخترق جمجمة (تاو). لقد حملت قوى الموت والمذبحة، ودمرت كل شيء في طريقها.
……
من الواضح أن هذا كان إلهًا، لكنه أخذ شكل وحش مثل وحش عملاق. كان الضوء الذهبي الذي يشع من جسده في ذروة قوته، وأطلق هالة قديمة عتيقة.
*بوووم! * الماضي كان الباب يؤدي الي أرض بحرارة لا يمكن تصورها والحرائق المشتعلة في كل مكان. طفت كرة لا حدود لها من النار أمام (ليلين)، تشع كميات كبيرة من الحرارة.
“الغضب!” صاح (ليلين) بكلمة واحدة فقط في لحظة الاصطدام. ظهر رأس من رؤوس الهايدرا الذي يحوي قانون الغضب خلفه، مما تسبب في فقدان (تاو) لتركيزه لجزء من الثانية. وعلى الرغم من أن روحه لا يمكن أن تفسد من قبل (ليلين)، إلا أن هفوة الوعي اللحظية كانت خطأ فادحًا في مثل هذه المعركة رفيعة المستوى.
“الشمس…” زأرت الهايدرا، وفعلت قدرة لا يقهر. الحرارة التي يمكن أن تذوب جميع المعادن لم تؤثر على (ليلين) بأي شيء.
“لأن سرعته تفوقنا جميعا بالفعل. إنه يمثل نهاية كل شيء، ويحتوي على نفس جوهر أرض الموت واليأس. لن يتم قمعه من قبلهم…”انهار (أوغما) على الأرض في اليأس. “لا يسعنا إلا أن نأمل أن يخرج الحارس الأكبر منتصراً…”
“دعونا نحقق نبوءات الآلهة إذن، وننهي العالم!” زأرت الهايدرا وتحركت إلى الأمام.
زأرت الهايدرا بينما كانت رؤوس الثعابين التسعة تطلق قوة القوانين، وفجرت على الفور البوابة الكبيرة إلى أجزاء. استمر في التحرك طوال الوقت، ولم يتوقف حتى عند المدخل.
“انتظر يا ماجوس!” عندما كان (ليلين) على وشك اتخاذ إجراء، دخلت شخصية ضخمة أخرى عبر الباب وأوقفت طريقه.
في هذه اللحظة ظهر ظلال داكنة فوقها.
من الواضح أن هذا كان إلهًا، لكنه أخذ شكل وحش مثل وحش عملاق. كان الضوء الذهبي الذي يشع من جسده في ذروة قوته، وأطلق هالة قديمة عتيقة.
“سيد الخطيئة الأصلية!” هنأ الجميع (ليلين) على عودته. تسبب تقدمه في تموج موجات من الطاقة في جميع أنحاء الكون، حيث سمع إعلانه كاله الخطيئة الأصلية من قبل كل كائن من القوانين. لم يكن هناك أي ادعاء في تهنئة (الام الاصلية) والباقي له.
“أصل الديناصورات والوحوش العتيقة، (تاو)! أنت مفقود لآلاف السنين من كنيسة الطبيعة… هذا هو المكان الذي كنت تختبئ فيه كل هذا الوقت…” ظهر صوت (ليلين) من الرأس المركزي للهايدرا.
EgY RaMoS
“إيقاف ثعبان النهاية وحماية العالم هو قدري ومسؤوليتي!” حتى لو كان مظهر هذا الإله الوحشي يبدو شريرًا للغاية، فقد أشع في الواقع قوة العدالة والأمل.
*هسهسه! **زئير! * اصطدمت شخصيتان ضخمتان في الفراغ، وكانت آثار تصادمهما قوية للغاية حتى أن الشمس اضطرت إلى تجنب الطاقة.
“حراسة الشمس وحماية العالم قد يكون مهمتك، وأنا أعترف. لكن. هزيمة عالم الآلهة بأكمله والفوز في الحرب من أجل الماجوس هي مهمتي…”لم يكن لدى (ليلين) الكثير ليقوله لشخص يقف إلى جانب العدو.
كان طريق الماجوس هو طريق الحقيقة، كل خطوة جاءت مع الخطر. العديد والعديد من العوالم من جميع الأحجام والقوى موجودة في الكون، ولكن القليل منها يمكن أن يصعد إلى الذروة. وصلت قمة الرتبة 8 إلى الحد الأقصى من جميع الجوانب، ولم تترك مجالًا للنمو.
*هسهسه! **زئير! * اصطدمت شخصيتان ضخمتان في الفراغ، وكانت آثار تصادمهما قوية للغاية حتى أن الشمس اضطرت إلى تجنب الطاقة.
*بووووم! بوووووووم! *بوووم*! تم تدمير الفضاء في قتالهم، وتفكك إلى أصغر القطع مع زلزلة عوالم متعددة. لم يشعروا بمثل هذه القوة المدمرة منذ غسق الآلهة السابق.
“أنت بالفعل إله قوي في العصور القديمة، ولكن وقتك قد انتهى. لا يمكنك المقارنة بي في أي جانب، (تاو)…”زأرت الهايدرا، وتحت قوة الخطيئة الأصلية، كان جسد (تاو) مليئًا بالثقوب. إن ذروة قوة المسار، التي تتجدد باستمرار من كائنات العالم النجمي بأكملها، تسمح (ليلين) بتجاوز ذروة الرتبة 8 في القوة. حتى (الظل المشوه) في ذروته لن يكون مباريًا له!
“حراسة الشمس وحماية العالم قد يكون مهمتك، وأنا أعترف. لكن. هزيمة عالم الآلهة بأكمله والفوز في الحرب من أجل الماجوس هي مهمتي…”لم يكن لدى (ليلين) الكثير ليقوله لشخص يقف إلى جانب العدو.
“حماية العالم هي المهمة التي أوكلتها لي الآلهة.” صرخ الوحش القوي، وهالة مستعرة تتشكل عند فكيها.
زأر (ليلين)، وأرجح فأس معركة كبيرة على (تاو). حاول (تاو) تجنب الهجوم، وذلك باستخدام مخالب الديناصورات التي تبدو وكأنها شفرة متقاطعة.
“عنيد…” فتحت الهايدرا فكيها، وهي تقضم بشدة على عنق (تاو). ظهر ضوء قرمزي من العين الثالثة، يدخل رأس (تاو).
“التعويذة الفطرية -التهام العالم! نما جسم الهايدرا بشكل كبير لا يضاهى، وتجمعت رؤوسه التسعة في رأس ضخمة واحدة، هسهست كما ظهر ثقب أسود عاصف مرعب في رأس الثعبان، وبدأ في الالتهام، لا يمكن للحرارة أن تهرب، ولا يمكن للجسيمات الصغيرة، ولا حتى الضوء أن يفلت من هذا!
“(تاو)!” تآكلت الدفاعات المحصنة لروح (تاو) تمامًا، وظهر (ليلين) أمامه مع اخراج سلاحه المطلق (الخطايا السبع) في متناول يده.
من الواضح أن هذا كان إلهًا، لكنه أخذ شكل وحش مثل وحش عملاق. كان الضوء الذهبي الذي يشع من جسده في ذروة قوته، وأطلق هالة قديمة عتيقة.
زأر (ليلين)، وأرجح فأس معركة كبيرة على (تاو). حاول (تاو) تجنب الهجوم، وذلك باستخدام مخالب الديناصورات التي تبدو وكأنها شفرة متقاطعة.
كان طريق الماجوس هو طريق الحقيقة، كل خطوة جاءت مع الخطر. العديد والعديد من العوالم من جميع الأحجام والقوى موجودة في الكون، ولكن القليل منها يمكن أن يصعد إلى الذروة. وصلت قمة الرتبة 8 إلى الحد الأقصى من جميع الجوانب، ولم تترك مجالًا للنمو.
“الغضب!” صاح (ليلين) بكلمة واحدة فقط في لحظة الاصطدام. ظهر رأس من رؤوس الهايدرا الذي يحوي قانون الغضب خلفه، مما تسبب في فقدان (تاو) لتركيزه لجزء من الثانية. وعلى الرغم من أن روحه لا يمكن أن تفسد من قبل (ليلين)، إلا أن هفوة الوعي اللحظية كانت خطأ فادحًا في مثل هذه المعركة رفيعة المستوى.
“دعونا نحقق نبوءات الآلهة إذن، وننهي العالم!” زأرت الهايدرا وتحركت إلى الأمام.
* بوم! * حطمت (الخطايا السبع) مخلب الديناصور، واستمر في النزول حيث اخترق جمجمة (تاو). لقد حملت قوى الموت والمذبحة، ودمرت كل شيء في طريقها.
*هسهسه! **زئير! * اصطدمت شخصيتان ضخمتان في الفراغ، وكانت آثار تصادمهما قوية للغاية حتى أن الشمس اضطرت إلى تجنب الطاقة.
*بووووم! بوم! * تم تدمير الروح الاصلية لـ (تاو)، ثم جسده الذي بني باستخدام القوة الإلهية. سقط إله قديم مثل ذلك، مما تسبب في يأس باقي الآلهة.
“سيد الخطيئة الأصلية!” هنأ الجميع (ليلين) على عودته. تسبب تقدمه في تموج موجات من الطاقة في جميع أنحاء الكون، حيث سمع إعلانه كاله الخطيئة الأصلية من قبل كل كائن من القوانين. لم يكن هناك أي ادعاء في تهنئة (الام الاصلية) والباقي له.
“لا أحد، لا شيء يمكن أن يوقفني!” انطلقت الهايدرا، متجهاً الي الشمس.
***********************************
كانت شمس عالم الآلهة مختلفة تمامًا عن النجوم الأخرى في العالم النجمي. كانت كبيرة جدا وساخنة، تقريبا كبيرة مثل العالم! كانت تصل الي العديد من العوالم المختلفة، مما يوفر تيارًا مستمرًا من الطاقة إلى العوالم السماوية والعالم العادي.
“أصل الديناصورات والوحوش العتيقة، (تاو)! أنت مفقود لآلاف السنين من كنيسة الطبيعة… هذا هو المكان الذي كنت تختبئ فيه كل هذا الوقت…” ظهر صوت (ليلين) من الرأس المركزي للهايدرا.
في هذه اللحظة ظهر ظلال داكنة فوقها.
كانت الطريقة الوحيدة للتقدم أكثر هي استخدام أجسادهم لتعزيز قوة الزمكان، والتقدم بنجاح لتصبح رتبة 9 الماجوس الاكبر. فشل واحد وسوف يمحى من رمال الزمن تماما، دون حتى فرصة للبعث.
“التعويذة الفطرية -التهام العالم! نما جسم الهايدرا بشكل كبير لا يضاهى، وتجمعت رؤوسه التسعة في رأس ضخمة واحدة، هسهست كما ظهر ثقب أسود عاصف مرعب في رأس الثعبان، وبدأ في الالتهام، لا يمكن للحرارة أن تهرب، ولا يمكن للجسيمات الصغيرة، ولا حتى الضوء أن يفلت من هذا!
“لأن سرعته تفوقنا جميعا بالفعل. إنه يمثل نهاية كل شيء، ويحتوي على نفس جوهر أرض الموت واليأس. لن يتم قمعه من قبلهم…”انهار (أوغما) على الأرض في اليأس. “لا يسعنا إلا أن نأمل أن يخرج الحارس الأكبر منتصراً…”
نما الثقب الأسود أكبر وأكبر في فم الوحش الذي ابتلع الشمس بأكملها!
تجنب أسياد الكارثة نظراته بحماس. بدا أن رؤية (ليلين) تذكرهم بأسوأ كوابيسهم. وينطبق الشيء نفسه حتى على (الام الاصلية)، وعينها الكبيرة تتحول بعيدا لأنها لم تجرؤ على إجراء اتصال مباشر بالعين معه.
*بوووم! * شهدت كائنات من عوالم متعددة مشهدًا مرعبًا -ثعبان مجنح غطى السماء ابتلع الشمس!
تبع (ليلين) نهر الموتى، وحلق بسرعة خارقة عبر عالم التائهين قبل أن تتمكن الآلهة من الرد. كان قد وصل إلى نهاية أرض الموت واليأس في لحظة، ووصل إلى باب كبير يقع في قمم اللهب.
*بووووم! بوووووووم! *بوووم*! تم تدمير الفضاء في قتالهم، وتفكك إلى أصغر القطع مع زلزلة عوالم متعددة. لم يشعروا بمثل هذه القوة المدمرة منذ غسق الآلهة السابق.
***********************************
“لا… هذه المنطقة هي نهاية كل شيء. الانتقال عن بعد هناك مستحيل حتى بالنسبة للآلهة، وهو نفسه بالنسبة لنهر الموت وعالم التائهين…”
ترجمة
“النبوءة النهائية لإلهة النبوءة قبل سقوطها، ثعبان النهاية… هل نحن في نهاية الزمان؟” أمسك (أوغما) بلحيته في حالة من الانزعاج.
EgY RaMoS
*بوووم! * شهدت كائنات من عوالم متعددة مشهدًا مرعبًا -ثعبان مجنح غطى السماء ابتلع الشمس!
“لأن سرعته تفوقنا جميعا بالفعل. إنه يمثل نهاية كل شيء، ويحتوي على نفس جوهر أرض الموت واليأس. لن يتم قمعه من قبلهم…”انهار (أوغما) على الأرض في اليأس. “لا يسعنا إلا أن نأمل أن يخرج الحارس الأكبر منتصراً…”
*هسهسه! **زئير! * اصطدمت شخصيتان ضخمتان في الفراغ، وكانت آثار تصادمهما قوية للغاية حتى أن الشمس اضطرت إلى تجنب الطاقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
