الصيد
تشو! ..
”تناشا!” هذه الماجوس الأنثى لم تتوقع أن يشعر ليلين بالاسترخاء.
”انتظر أيها الملك!” كانت تناشا ترسل الآن موجات القوة الروحية إلى عقل ملك نسور الدم ، وكانت محاولتها الأخيرة لإنقاذ نفسها.
استخدم ملك نسور الدم جناحيه وقتل
في المستقبل ، يمكن أن يحصل على حصاد مستمر من كنوز سلالة الدم ، والتي كانت أفضل ميزة! .
اثنين من نسور الدم ، وحلق في السماء.
سقط شعاع من الضوء القرمزي ، وتحطم خادم الظل الذي لم يتمكن من المراوغة في الوقت المناسب ، مبعثراً كنوزاً متعددة من سلالة الدم في كل مكان.
كانت ماجوس أنثى .
من خلال القيادة عالية الدقة ، أصبح لقطيع نسور الدم قائد وتغير تشكيلها على الفور.
ومع ذلك ، تغير تعبيرها تماماً.
طار الكثير منهم عالياً في السماء ، وبدأوا ، مثل شبكة عنكوت ، في تطويق خدام الظل ، أندفع أحياناً وهاجموا .
بعد دفع ثمن عدد كبير من التضحية بالنسور ، ما زال جزء من خدم الظل ينفجرون.
على الرغم من أن هذه الطريقة كانت فعالة في قتل العديد من خدم الظل ، إلا أن حركات الخدم الأخرى في نهبهم كانت سريعة جداً.
بعد دفع ثمن عدد كبير من التضحية بالنسور ، ما زال جزء من خدم الظل ينفجرون.
لقد سحقت بشراسة الرمح إلى مسحوق ، ، شحب وجه ليلين وأخذ عدة خطوات للوراء.
تشو! ..
وأندفع باتجاه تناشا مصحوبة بدفعة من الهواء.
زأر ملك نسور الدم ، وأخذ معه العديد من نسور الدم أثناء مطاردته.
”وجدتك!” التقى ليلين مع الشخص الذي كان يطارده.
بعد دفع ثمن عدد كبير من التضحية بالنسور ، ما زال جزء من خدم الظل ينفجرون.
الكنوز الحقيقية قد تم نقلها منذ فترة طويلة وكانت كلها مع ليلين.
كانت ماجوس أنثى .
كان جسدها متعجرفاً ، وتواجد عقال ذهبي على جبهتها ، وكان لديها عيون ضيقة مثبتة على جسد ليلين.
”اسمي ليلين ، هل لي أن أعرفك؟ ” في وجه نظرتها العدائية ، ابتسم ليلين قليلاً وأحنى جسده مثل أمير نبيل ، كانت حركاته دقيقة للغاية ولم يكن هناك من يستطيع أن ينتقده.
تناثرت الأحجار الكريمة الحمراء والعظام البيضاء ، مما أعطى بريقاً رائعاً .
بوم! ..
”تناشا!” هذه الماجوس الأنثى لم تتوقع أن يشعر ليلين بالاسترخاء.
على الرغم من أن صدرها كان يرتد بسبب غضبها ، إلا أنها كانت لا تزال تتمتع بضبط النفس عندما أعلنت اسمها.
ظهر رمح أخضر غامق ، ذو رأس أبيض ، في يد ليلين.
كان وجهها شاحباً ، وظهرت عروق خضراء علي وجهها .
”هل أنت على استعداد للاعتراف بخطاياك؟” نظرت تناشا إلى الشاب الوسيم أمامها.
لكن بالنظر إلى العديد من النقاط القرمزية التي ظهرت في الأفق ، كان لديها فجأة هاجس سيئ.
يمكن تحرير الأسرى في القارة الوسطى.
على الرغم من أنها كانت تتمتع بذكاء شخص بالغ ، إلا أنها الآن في حالة غضب.
بالإضافة إلى ذلك ، لم يتسبب في وقوع الكثير من الضحايا لمنظمتها ، وكان أيضاً إنساناً مدعوما من قبل عشيرة أوروبوروس.
على الرغم من أن هذه الطريقة كانت فعالة في قتل العديد من خدم الظل ، إلا أن حركات الخدم الأخرى في نهبهم كانت سريعة جداً.
ومن ثم ، لم يكن مستغرباً أن يظل هادئاً في هذا الموقف.
في المستقبل ، يمكن أن يحصل على حصاد مستمر من كنوز سلالة الدم ، والتي كانت أفضل ميزة! .
كانت ابتسامة ليلين مبهرة ” أوه ، لا ، لقد أسأت الفهم ، أريد فقط أن أسألك هذا ، هل … تحب نسور الدم؟ ”
”وجدتك!” التقى ليلين مع الشخص الذي كان يطارده.
”ماذا تقصد بذلك؟” لم يستطع عقل تناشا إستنتاج ما يقصده بالسرعة الكافية.
لكن بالنظر إلى العديد من النقاط القرمزية التي ظهرت في الأفق ، كان لديها فجأة هاجس سيئ.
”وجدتك!” التقى ليلين مع الشخص الذي كان يطارده.
تصرف ليلين قبل أن تتمكن من فعل أي شيء “عين التحجر!”.
تحولت عيناه إلى اللون الكهرماني وأطلق بؤبؤ العين أشعة متحجرة غامضة وغير قابلة للتفسير.
على الرغم من أن تناشا قد أخفت هالتها جيدا ، ودمرت كل علامات التوطين التي أطلقها ليلين ، إلا أنه لا يمكن إخفاء أي شيء في وجه رقاقة الذكاء الاصطناعي.
تحولت عيناه إلى اللون الكهرماني وأطلق بؤبؤ العين أشعة متحجرة غامضة وغير قابلة للتفسير.
على الرغم من أن صدرها كان يرتد بسبب غضبها ، إلا أنها كانت لا تزال تتمتع بضبط النفس عندما أعلنت اسمها.
على الرغم من أنها كانت مجرد تعويذة فطرية من المرتبة الأولى ، مع إضافة القوة الروحية لمرحلة البخار وقوة سلالته ، لا يمكن التقليل من قوتها.
تفوح رائحة ريشته على جسد تناشا.
في الوقت نفسه ، سرعان ما قام ليلين بترديد بعض التعويذات ، وظهرت العديد من الظلال من جميع الاتجاهات ، لتشكل قفصاً عملاقاً احتجزها بالداخل مؤقتاً.
ومع ذلك ، فإن هجوم ليلين المفاجئ جعلها تتعثر “رمح التآكل!”.
كان رد فعل تناشا سريعاً للغاية “عاصفة!”.
سقط شعاع من الضوء القرمزي ، وتحطم خادم الظل الذي لم يتمكن من المراوغة في الوقت المناسب ، مبعثراً كنوزاً متعددة من سلالة الدم في كل مكان.
2021/01/01·108 مشاهدة·
في نفس اللحظة تقريباً ظهرت أشعة التحجر ، تحولت عيناها إلى اللون الأبيض الفضي ، وأطلقت ضوءاً مبهراً حجبها.
في هذه الأثناء ، ظهرت عاصفة عملاقة من خلفها ، وشكلت إعصاراً هائلاً أثار الفوضى داخل القفص.
ومع ذلك ، فإن هجوم ليلين المفاجئ جعلها تتعثر “رمح التآكل!”.
ومن ثم ، لم يكن مستغرباً أن يظل هادئاً في هذا الموقف.
اثنين من نسور الدم ، وحلق في السماء.
ظهر رمح أخضر غامق ، ذو رأس أبيض ، في يد ليلين.
في الوقت نفسه ، سرعان ما قام ليلين بترديد بعض التعويذات ، وظهرت العديد من الظلال من جميع الاتجاهات ، لتشكل قفصاً عملاقاً احتجزها بالداخل مؤقتاً.
وأندفع باتجاه تناشا مصحوبة بدفعة من الهواء.
استخدم ملك نسور الدم جناحيه وقتل
”ما مدى ثقتك في أن مجرد ماجوس مرحلة بخار يجرؤ على إثارة ماجوس المرحلة الكريستالية؟” كانت تناشا بلا تعبيرات ، لكن غضبها كان واضحاً.
في الماضي ، كان من الممكن أن تكون مزحة إذا أعلن ماجوس المرحلة المائية عن رغبته في قتل ماجوس المرحلة الكريستالية .
[ المترجم : تحبوا أسم رتبة المرحلة البخارية ، المرحلة البخارية ولا المرحلة المائية ؟ ، ومرحلة الكريستال ، تكون المرحلة الكريستالية ولا البلورية ؟ ] .
كل ما تم رميه عند قدمي تناشا كان مجرد جزء صغير.
مددت تناشا ذراعيها الرقيقتين الشاحبتين وظهرت طبقة شفافة فوق بشرتها الناعمة.
تفوح رائحة ريشته على جسد تناشا.
لقد استخدم ليلين كل قوته عندما أطلق رمح التآكل هذا ، ومع ذلك ، فقد التقطته تماما بهذا الشكل.
بوم! ..
الريشة البيضاء قد انفجرت إلى مسحوق و وسقط القليل على جسد تناشا.
لقد سحقت بشراسة الرمح إلى مسحوق ، ، شحب وجه ليلين وأخذ عدة خطوات للوراء.
استخدم ملك نسور الدم جناحيه وقتل
ومع ذلك ، كانت ابتسامته الآن كما لو أنه ابتعد عن شيء ما.
”انتظر أيها الملك!” كانت تناشا ترسل الآن موجات القوة الروحية إلى عقل ملك نسور الدم ، وكانت محاولتها الأخيرة لإنقاذ نفسها.
”همم؟” تجعدت حواجب تناشا .
”عليك اللعنة! ، عليك اللعنة! ، عليك اللعنة! ، أريد أن أقتل هذا الماجوس البائس وأحول لحمه ودمه إلى مسحوق وأطعمه إلى زهرة آكلة اللحوم! “.
عندها فقط لاحظت أنه بعد تدمير رمح التآكل ، ظهرت ريشة بيضاء.
”تناشا!” هذه الماجوس الأنثى لم تتوقع أن يشعر ليلين بالاسترخاء.
استخدم ملك نسور الدم جناحيه وقتل
Pu!
على الرغم من أنها كانت تتمتع بذكاء شخص بالغ ، إلا أنها الآن في حالة غضب.
الريشة البيضاء قد انفجرت إلى مسحوق و وسقط القليل على جسد تناشا.
تومض عيون ليلين بلا رحمة …
سارع العديد من نسور الدم تحت قيادة الملك ، وعندما رأو تناشا ، تحولت عيونهم على الفور إلى اللون الأحمر.
”هذه الهالة؟ ، وبتكوين تعويذة قوية ” …
“تجعدت حواجب تناشا وسخرت على الفور ” أنا فقط بحاجة إلى دقيقتين لـ- “.
تشو! ..
ومع ذلك ، تغير تعبيرها تماماً.
لوح ليلين ، الذي كان مقابلها ، بذراعيه تجاهها ونشط تاج جان الظلام ، وتحول على الفور إلى ظل غير مرئي.
ومع ذلك ، من الواضح أنها لم تكن في حالة جيدة جداً.
سو! سو! سو!
تحولت عيناه إلى اللون الكهرماني وأطلق بؤبؤ العين أشعة متحجرة غامضة وغير قابلة للتفسير.
ظهرت شخصيات سوداء عديدة.
كانت تناشا بالتأكيد تغضب ، وتتمنى أن تأكل ليلين على قيد الحياة.
سرعان ما انطلق خدم الظل نحوها .
ومع ذلك ، مع هذه الفرصة ، ألقوا بعض بلورات سلالة الدم والعظام وما شابه ذلك على ساقيها.
بدا ليلين سعيداً وهو يحمل بيضة عملاقة في يديه.
كانت هناك بيضة كبيرة بشكل خاص تم رميها بشدة لدرجة أنها كسرت ، وكشفت عن صفار البيض بالداخل.
كان وجهها شاحباً ، وظهرت عروق خضراء علي وجهها .
Pu!
تشو تشو! .
ومع ذلك ، مع هذه الفرصة ، ألقوا بعض بلورات سلالة الدم والعظام وما شابه ذلك على ساقيها.
يبدو الآن أن الشخص الذي تسلل إلى جبله ونهب المنطقة كما يشاء ، هو أيضا اللص الذي سرق كنزه!.
سارع العديد من نسور الدم تحت قيادة الملك ، وعندما رأو تناشا ، تحولت عيونهم على الفور إلى اللون الأحمر.
كان هذا ينطبق بشكل خاص على ملك نسور الدم.
”عليك اللعنة! ، عليك اللعنة! ، عليك اللعنة! ، أريد أن أقتل هذا الماجوس البائس وأحول لحمه ودمه إلى مسحوق وأطعمه إلى زهرة آكلة اللحوم! “.
مددت تناشا ذراعيها الرقيقتين الشاحبتين وظهرت طبقة شفافة فوق بشرتها الناعمة.
تفوح رائحة ريشته على جسد تناشا.
ومع ذلك ، ظهر بالفعل بعض الخوف على وجه تناشا الشاحب.
في نفس اللحظة تقريباً ظهرت أشعة التحجر ، تحولت عيناها إلى اللون الأبيض الفضي ، وأطلقت ضوءاً مبهراً حجبها.
كانت ريشة تستخدم خصيصاً لحماية إصبع لمياء وكانت ثمينة للغاية.
على الرغم من أن هذه الطريقة كانت فعالة في قتل العديد من خدم الظل ، إلا أن حركات الخدم الأخرى في نهبهم كانت سريعة جداً.
كانت الرائحة فريدة للغاية ، ولم يكن هناك طريقة للتعرف عليها بشكل خاطئ! .
كان قد أمر منذ فترة طويلة خدام الظل بوضع كل ما سرقوه على الطريق هنا.
بعد دفع ثمن عدد كبير من التضحية بالنسور ، ما زال جزء من خدم الظل ينفجرون.
يبدو الآن أن الشخص الذي تسلل إلى جبله ونهب المنطقة كما يشاء ، هو أيضا اللص الذي سرق كنزه!.
في هذه الأثناء ، ظهرت عاصفة عملاقة من خلفها ، وشكلت إعصاراً هائلاً أثار الفوضى داخل القفص.
كان ملك نسور الدم غاضباً ، وكان البرق القرمزي يتجسد حوله.
كانت ريشة تستخدم خصيصاً لحماية إصبع لمياء وكانت ثمينة للغاية.
[ المترجم : تحبوا أسم رتبة المرحلة البخارية ، المرحلة البخارية ولا المرحلة المائية ؟ ، ومرحلة الكريستال ، تكون المرحلة الكريستالية ولا البلورية ؟ ] .
”أنا- أنا- أنا!” فوجئت تناشا للحظات.
بالإضافة إلى ذلك ، لم يتسبب في وقوع الكثير من الضحايا لمنظمتها ، وكان أيضاً إنساناً مدعوما من قبل عشيرة أوروبوروس.
بغض النظر عن مدى غبائها ، كانت تعرف ما خطط له ليلين.
الكنوز الحقيقية قد تم نقلها منذ فترة طويلة وكانت كلها مع ليلين.
”انتظر أيها الملك!” كانت تناشا ترسل الآن موجات القوة الروحية إلى عقل ملك نسور الدم ، وكانت محاولتها الأخيرة لإنقاذ نفسها.
لوح ليلين ، الذي كان مقابلها ، بذراعيه تجاهها ونشط تاج جان الظلام ، وتحول على الفور إلى ظل غير مرئي.
كان جسدها متعجرفاً ، وتواجد عقال ذهبي على جبهتها ، وكان لديها عيون ضيقة مثبتة على جسد ليلين.
ومع ذلك ، هل سيستمع ملك نسور الدم الغاضب إلى تفسيراتها؟ .
بدلاً من ذلك ، أراد إخضاعها.
اثنين من نسور الدم ، وحلق في السماء.
على الرغم من أنها كانت تتمتع بذكاء شخص بالغ ، إلا أنها الآن في حالة غضب.
بوم! .
على الرغم من أنها كانت مجرد تعويذة فطرية من المرتبة الأولى ، مع إضافة القوة الروحية لمرحلة البخار وقوة سلالته ، لا يمكن التقليل من قوتها.
عادة ، في أراضيها ، سيكون لديها ما تريد.
ومع ذلك ، كانت ابتسامته الآن كما لو أنه ابتعد عن شيء ما.
لم يكن لديها القدرة على العثور على كنوز سلالة الدم فحسب ، بل كانت أيضاً تحظى بشعبية كبيرة لقدرتها على الوصول إلى المرتبة 3 بعد نضجها.
لماذا تستمع إلى تفسيرات الإنسان؟.
كان ملك نسور الدم غاضباً ، وكان البرق القرمزي يتجسد حوله.
أنطلقت العديد من صواعق البرق القرمزي ، وأغرقتها …
في هذه الأثناء ، استفاد ليلين من تاج جان الظلام ، وكان يتسلل إلى الخلف.
بدا ليلين سعيداً وهو يحمل بيضة عملاقة في يديه.
بوم! .
”أنا- أنا- أنا!” فوجئت تناشا للحظات.
كان هذا ينطبق بشكل خاص على ملك نسور الدم.
تقلبت التربة في منطقة ما ، وكشفت عن العديد من عناصر السلالة في الداخل.
يبدو الآن أن الشخص الذي تسلل إلى جبله ونهب المنطقة كما يشاء ، هو أيضا اللص الذي سرق كنزه!.
تناثرت الأحجار الكريمة الحمراء والعظام البيضاء ، مما أعطى بريقاً رائعاً .
على الرغم من أنها كانت تتمتع بذكاء شخص بالغ ، إلا أنها الآن في حالة غضب.
”هناك حتى بيضة نسر الدم هنا! ، يبدو أنه محصول جيد “.
بدا ليلين سعيداً وهو يحمل بيضة عملاقة في يديه.
كان هذا أكبر بعدة مرات من بيضة النعام ، بل إنه كان يحتوي على أنماط حمراء على السطح ، وطاقة حياة قوية تشع من الداخل.
كانت القارة الوسطى شاسعة ولا حدود لها.
في نفس اللحظة تقريباً ظهرت أشعة التحجر ، تحولت عيناها إلى اللون الأبيض الفضي ، وأطلقت ضوءاً مبهراً حجبها.
يمكن أن يشعر ليلين بالخفقان في الداخل.
’ إنها ماجوس في مرحلة الكريستال بعد كل شيء ، ومن الممكن لها أن تمنعها لبعض الوقت ، هل يجب أن أعود وأبحث في أعشاش نسور الدم؟ ‘ .
لا يمكن ترويض كتاكيت نسر الدم ، لكن يمكن ترويض واحدة في بيضتها.
”هل أنت على استعداد للاعتراف بخطاياك؟” نظرت تناشا إلى الشاب الوسيم أمامها.
“تجعدت حواجب تناشا وسخرت على الفور ” أنا فقط بحاجة إلى دقيقتين لـ- “.
لم يكن لديها القدرة على العثور على كنوز سلالة الدم فحسب ، بل كانت أيضاً تحظى بشعبية كبيرة لقدرتها على الوصول إلى المرتبة 3 بعد نضجها.
2021/01/01·108 مشاهدة·
من أجل الانفصال عنهم ، كان على تناشا أن تستخدم بعض الأساليب السرية التي من شأنها أن تحفز إمكانيات جسدها .
بالطبع ، لم يكن لدى ليلين أي خطط لبيعها.
”هناك حتى بيضة نسر الدم هنا! ، يبدو أنه محصول جيد “.
”إلى جانب ذلك ، هدفي الحقيقي هو أن أكون ماجوس في المرتبة الرابعة ، وليس بقية كنوز سلالة الدم هذه “.
بدلاً من ذلك ، أراد إخضاعها.
بوم! .
بوم! ..
كانت القارة الوسطى شاسعة ولا حدود لها.
ومع ذلك ، كانت ابتسامته الآن كما لو أنه ابتعد عن شيء ما.
كان هناك العديد من الأماكن التي لم يستكشفها الماجوس بعد ، وكانت قدرة نسر الدم على الطيران مفيدة جداً في هذا المجال.
”ما مدى ثقتك في أن مجرد ماجوس مرحلة بخار يجرؤ على إثارة ماجوس المرحلة الكريستالية؟” كانت تناشا بلا تعبيرات ، لكن غضبها كان واضحاً.
في المستقبل ، يمكن أن يحصل على حصاد مستمر من كنوز سلالة الدم ، والتي كانت أفضل ميزة! .
كانت تناشا في المرحلة الكريستالية ، وكانت أعلى بعدة مستويات من ليلين.
”الحصاد جيد جداً!” أبقى ليلين بسرعة كل شيء بشكل صحيح.
أنطلقت العديد من صواعق البرق القرمزي ، وأغرقتها …
مددت تناشا ذراعيها الرقيقتين الشاحبتين وظهرت طبقة شفافة فوق بشرتها الناعمة.
كان قد أمر منذ فترة طويلة خدام الظل بوضع كل ما سرقوه على الطريق هنا.
كل ما تم رميه عند قدمي تناشا كان مجرد جزء صغير.
طار الكثير منهم عالياً في السماء ، وبدأوا ، مثل شبكة عنكوت ، في تطويق خدام الظل ، أندفع أحياناً وهاجموا .
الكنوز الحقيقية قد تم نقلها منذ فترة طويلة وكانت كلها مع ليلين.
”عليك اللعنة! ، عليك اللعنة! ، عليك اللعنة! ، أريد أن أقتل هذا الماجوس البائس وأحول لحمه ودمه إلى مسحوق وأطعمه إلى زهرة آكلة اللحوم! “.
”انسى ذلك ، ما لدي الآن أكثر من كاف ، لا ينبغي لي أن أخاطر بهذه الطريقة في النهاية “.
بعد التحقق من كل مكاسبه ، نظر ليلين إلى الوراء نحو جبل نسور الدم ، غارقاً في تفكير عميق.
لقد جلب ملك نسور الدم كل قواته الرئيسية لإبادة تناشا.
لقد جلب ملك نسور الدم كل قواته الرئيسية لإبادة تناشا.
[ المترجم : تحبوا أسم رتبة المرحلة البخارية ، المرحلة البخارية ولا المرحلة المائية ؟ ، ومرحلة الكريستال ، تكون المرحلة الكريستالية ولا البلورية ؟ ] .
كانت تناشا في غابة مطيرة استوائية ، وهي تركض بقوة.
’ إنها ماجوس في مرحلة الكريستال بعد كل شيء ، ومن الممكن لها أن تمنعها لبعض الوقت ، هل يجب أن أعود وأبحث في أعشاش نسور الدم؟ ‘ .
”اسمي ليلين ، هل لي أن أعرفك؟ ” في وجه نظرتها العدائية ، ابتسم ليلين قليلاً وأحنى جسده مثل أمير نبيل ، كانت حركاته دقيقة للغاية ولم يكن هناك من يستطيع أن ينتقده.
هز ليلين رأسه على الفور ، وطرد هذه الأفكار المغرية من عقله.
كان ملك نسور الدم غاضباً ، وكان البرق القرمزي يتجسد حوله.
”انسى ذلك ، ما لدي الآن أكثر من كاف ، لا ينبغي لي أن أخاطر بهذه الطريقة في النهاية “.
ومع ذلك ، ظهر بالفعل بعض الخوف على وجه تناشا الشاحب.
”إلى جانب ذلك ، هدفي الحقيقي هو أن أكون ماجوس في المرتبة الرابعة ، وليس بقية كنوز سلالة الدم هذه “.
تشو! ..
كانت تناشا في المرحلة الكريستالية ، وكانت أعلى بعدة مستويات من ليلين.
تومض عيون ليلين بلا رحمة …
”هناك حتى بيضة نسر الدم هنا! ، يبدو أنه محصول جيد “.
”عليك اللعنة! ، عليك اللعنة! ، عليك اللعنة! ، أريد أن أقتل هذا الماجوس البائس وأحول لحمه ودمه إلى مسحوق وأطعمه إلى زهرة آكلة اللحوم! “.
بعد دفع ثمن عدد كبير من التضحية بالنسور ، ما زال جزء من خدم الظل ينفجرون.
على الرغم من أن هذه الطريقة كانت فعالة في قتل العديد من خدم الظل ، إلا أن حركات الخدم الأخرى في نهبهم كانت سريعة جداً.
كانت تناشا في غابة مطيرة استوائية ، وهي تركض بقوة.
ومع ذلك ، من الواضح أنها لم تكن في حالة جيدة جداً.
بعد التحقق من كل مكاسبه ، نظر ليلين إلى الوراء نحو جبل نسور الدم ، غارقاً في تفكير عميق.
لم تكن ملابسها ممزقة فقط وجعلها تبدو كـ المتسولة ، بل قعطت ذراعها الأيمن بالكامل.
كان وجهها شاحباً ، وظهرت عروق خضراء علي وجهها .
زأر ملك نسور الدم ، وأخذ معه العديد من نسور الدم أثناء مطاردته.
كان هذا السرب من نسور الدم قاسياً حقاً.
من أجل الانفصال عنهم ، كان على تناشا أن تستخدم بعض الأساليب السرية التي من شأنها أن تحفز إمكانيات جسدها .
حتى أنها تخلت عن نسخة كانت قد رعتها لفترة طويلة من الزمن قبل أن تتمكن من الهروب مت الملك الدموي بنجاح.
بغض النظر عن مدى غبائها ، كانت تعرف ما خطط له ليلين.
لماذا تستمع إلى تفسيرات الإنسان؟.
كانت تناشا بالتأكيد تغضب ، وتتمنى أن تأكل ليلين على قيد الحياة.
بوم! .
ترجمة : Sadegyptian
”تسك تسك ، السيدة تناشا ، يبدو أنك لست بصحة جيدة ، هل تحتاج إلى علاج؟ ” في الغابة المطيرة الهادئة ، ظهر صوت فجأة ، مما تسبب في تصلب جسد تناشا.
”اسمي ليلين ، هل لي أن أعرفك؟ ” في وجه نظرتها العدائية ، ابتسم ليلين قليلاً وأحنى جسده مثل أمير نبيل ، كانت حركاته دقيقة للغاية ولم يكن هناك من يستطيع أن ينتقده.
لم تكن ملابسها ممزقة فقط وجعلها تبدو كـ المتسولة ، بل قعطت ذراعها الأيمن بالكامل.
ثم نظرت إلى الشاب الذي لن تتمكن من نسيانه ، وسد طريقها.
”كيف- كيف وصلت إلى هنا؟ ، لقد دمرت بالفعل كل الهالات والروائح التي من شأنها أن تحدد هويتي! ” تفاجأت تناشا .
”لا تحتاج إلى معرفة ذلك ، في الوقت الحالي ، يمكنك فقط الإجابة على سؤالي “.
بوم! .
أنتج ليلين شفرة سوداء بالحبر ووجهها نحوها “استسلمي لي ، أو موتى ” .
سقط شعاع من الضوء القرمزي ، وتحطم خادم الظل الذي لم يتمكن من المراوغة في الوقت المناسب ، مبعثراً كنوزاً متعددة من سلالة الدم في كل مكان.
تومض عيون ليلين بلا رحمة …
لقد استخدم بشكل طبيعي شريحة الذكاء الاصطناعي لمسح المناطق المحيطة ومطاردتها.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
على الرغم من أن تناشا قد أخفت هالتها جيدا ، ودمرت كل علامات التوطين التي أطلقها ليلين ، إلا أنه لا يمكن إخفاء أي شيء في وجه رقاقة الذكاء الاصطناعي.
تومض عيون ليلين بلا رحمة …
لا تفكر في أي شيء آخر ، فقط علامات مرور أي إنسان في النطاق لن تكون قادرة على الهروب من المسح لشريحة الذكاء الاصطناعي ، بغض النظر عن مدى محاولة تناشا تغطية مساراتها.
وفقط بعد أن أكد ليلين إصابتها بجروح بالغة ، طاردها.
الكنوز الحقيقية قد تم نقلها منذ فترة طويلة وكانت كلها مع ليلين.
كانت تناشا في المرحلة الكريستالية ، وكانت أعلى بعدة مستويات من ليلين.
ثم نظرت إلى الشاب الذي لن تتمكن من نسيانه ، وسد طريقها.
تفوح رائحة ريشته على جسد تناشا.
في الماضي ، كان من الممكن أن تكون مزحة إذا أعلن ماجوس المرحلة المائية عن رغبته في قتل ماجوس المرحلة الكريستالية .
ومع ذلك ، ظهر بالفعل بعض الخوف على وجه تناشا الشاحب.
لقد استخدم بشكل طبيعي شريحة الذكاء الاصطناعي لمسح المناطق المحيطة ومطاردتها.
بالطبع ، لم يكن لدى ليلين أي خطط لبيعها.
لم يكن لديها خيار سوى الاعتراف بأن ليلين لديه القوة والقدرة على قتلها .
[ المترجم : تحبوا أسم رتبة المرحلة البخارية ، المرحلة البخارية ولا المرحلة المائية ؟ ، ومرحلة الكريستال ، تكون المرحلة الكريستالية ولا البلورية ؟ ] .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ترجمة : Sadegyptian
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
