نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock Of The Magus World 432

القهر والأستعباد

القهر والأستعباد

تم تصنيف الماجوس في المرتبة 3 إلى عدة مراحل.

بقي سيف النيزك على رقبتها على الرغم من كل شيء.

ليلين ، في مرحلة البخار ، يمكن أن يضغط قوته الروحية في ضباب جسدي يمكن ملاحظته.

من ناحية أخرى ، يمكن للمجوس في المرحلة الكريستالية ترسيخ قوتهم الروحية ، حتى مع الاحتفاظ بها للبيع.

وبدلاً من الوعود الفارغة ، قام بنقل مهاراته إلى تناشا ، مما يثبت قدرته على مساعدتها في الانتقام.

كان للقوة الروحية في المرحلة الكريستالية ميزة لا يمكن تصورها ضد القوة الروحية لمرحلة البخار.

“أنا لا أحاول إرضاءك ، كما ترين ، لقد وصلت إلى مرحلة البخار في أقل من مائة عام من العمر ، علاوة على ذلك ، لن تكون هناك مشاكل في التقدم إلى مرحلة نجمة الفجر بسبب سلالة كيمويين الخاصة بي! “.

بعبارة أخرى ، حتى لو تعاون ليلين وروبن وكيشا ضد لوسيان ، فلن تكون مباراة له.

“صحيح! انتقام!” تواصل ليلين بالعين مع تناشا وخفض صوته “أعدك ، عندما أكون قوياً بما يكفي سأنتقم من أجلك  ، ولا تقلقي بشأن العواقب المحتملة والانتقام ، سأساعدك في تحقيق حلمك ، هذا هو ، إذا كنت تعملين من أجلي بكل إخلاص حتى ذلك الحين ” .

ومع ذلك ، فقد استنفدت القوة الروحية لتناشا منذ فترة طويلة ، بما في ذلك بلورات القوة الروحية في المرحلة الكريستالية.

حتى شخص لديه القدرة على الهروب من ماجوس من الدرجة الثالثة سينهار مثل الورق في مواجهة ماجوس من رتبة 4نجمة الفجر.

لن يكون ليلين إذا ترك مثل هذه الفرصة الجيدة تفلت من يده.

لقد قرر أن يقتلها لو لم تختاره.

لم تكن ماجوس مرحلة كريستالية قوية فحسب ، بل كانت تعتبر من النبلاء في القارة الوسطى بسبب وضعها كقوات احتياط لـ ماجوس نجم الفجر .

لم تكن هذه مشكلة على الإطلاق بالنسبة لـ ليلين لأنه لم يكن يخطط أن يرى الآخرون تناشا.

في ظل الظروف المعتادة ، كان من المستحيل على ليلين هزيمة الماجوس من هذه الرتبة.

كانت هذه خطة ليلين طوال الوقت ، لجمع أكبر قدر ممكن من القوة السرية في حالة حدوث أي شيء غير متوقع.

ربما فقط الدوق جيلبرت ، معلمه ، سيكون قادراً على ذلك.

“هاها …” ضحك ليلين .

لكن مع تناشا كما كانت ، سيكون الأمر سهلاً.

Buzz!

“أنت …” غرقت بشرة تناشا الشاحبة في الغضب ، وأرتجفت أصابعها “كيف تجرؤ على التحدث معي ، أنت مرحلة بخار حقير؟”

“يبدو أنني سأضطر إلى مساعدتك في العودة إلى الواقع!” تنهد ليلين بخيبة أمل عندما رأى سلوكها.

كانت تشبه دمية محطمة ، شخص فقد روحه.

تحول شكله إلى شعاع من الضوء وظهر أمامها.

من المؤكد أن عيون تناشا اتسعت بعد سماع ذلك.

رطم! …

لقد قرر أن يقتلها لو لم تختاره.

لم يكن مظهر روبن جيداً أيضاً ، فقد كان جسده ينقصه قطع ضخمة من اللحم وكان مغطى بجروح مرعبة.

‏وضع قبضة على خد تناشا.

كان للقوة الروحية في المرحلة الكريستالية ميزة لا يمكن تصورها ضد القوة الروحية لمرحلة البخار.

Buzz!

كان هذا صحيحاً بشكل خاص بالنسبة لجرعة التجديد المقدسة التي يمكن أن تحفز إعادة نمو الأطراف التي كانت جيدة مثل الأصل دون أي آثار جانبية على الإطلاق.

‏تم إنشاء حاجز من الضوء حول تناشا مع تألق حلقة رائعة من الياقوت.

لقد وصل سيف النيزك بالفعل إلى رقبتها قبل أن تتمكن من الرد.

ومع ذلك ، انتهى بها الأمر إلى اختيار الاستسلام.

‏ومع ذلك ، كان الحاجز بالنسبةلـ ليلين ضعيفاً للغاية لأنه كسر بسهولة.

بقي سيف النيزك على رقبتها على الرغم من كل شيء.

في غمضة عين ، تم إرسال تناشا وهي تطير ، وبقعة حمراء كبيرة على خدها.

‏  رنين رنين!

لقد وصل سيف النيزك بالفعل إلى رقبتها قبل أن تتمكن من الرد.

ملأت بوادر الأمل عيون تناشا وهي تراقب ليلين …

“اختاري الآن … استسلمي ، أو مت!” كان هناك تغيير في لهجة ليلين.

كانت هناك نغمة ليلين ساحرة وأضاءت عيون تناشا قليلاً ، عندما رنت كلمة انتقام في أذنيها  ، اندفعت عبرها غضب عارم.

الآن طلب بازدراء مطلق ، كل كلمة تشع بأجواء تقشعر لها الأبدان.

تحول شكله إلى شعاع من الضوء وظهر أمامها.

لقد قرر أن يقتلها لو لم تختاره.

هو بالتأكيد لم يرغب في ترك خصم مرحلة كريستالية يفر

هو بالتأكيد لم يرغب في ترك خصم مرحلة كريستالية يفر

اختارت تناشا بحكمة أن تلتزم الصمت أمام ليلين القاسي.

كان من  السهل عليهم الاستسلام.

كان هذا الشعور بالموت الوشيك مألوفاً لها.

شعرت كما لو أنها عادت إلى أوقات الضعف والذل ، حيث ظهرت ذكريات قديمة وأصابها الذهول للحظات.

“أشيع أن هذا المكان تهيمن عليه خطيئة الشراهة ، سوف نتعرض للهجوم إذا توقفنا عن المشاركة! ، علينا الاستمرار ، النجاح سيكون نجاحنا إذا فشل أولاً “.

“ما هي الحالة العقلية لهذه المرأة ؟!” هز ليلين رأسه ، ولم يكن رد فعل تناشا خارجاً عن المألوف لأنه كان على دراية بعدم الاستقرار النفسي المشترك بين الماجوس.

في النهاية ، وضعهم مرة أخرى.

كانت مصابة أيضاً .

‏ رن جرس من بعيد ، لكن بالنسبة للثلاثي بدا وكأنه جاء من أعماق الجحيم …

كانت هناك نغمة ليلين ساحرة وأضاءت عيون تناشا قليلاً ، عندما رنت كلمة انتقام في أذنيها  ، اندفعت عبرها غضب عارم.

‏ علاوة على ذلك ، فإن كل من دخل الأرض المنسية سيكون له بالتأكيد ماضي مظلم.

كل هذا يشير إلى شيء واحد ، كانت هناك فرصة كبيرة له ليصبحماجوس نجمة الفجر .

“أنا فقط أعطيكي ثلاث دقائق!  ، فكري سريعاً!” شد ليلين قبضته على السيف وجعله أقرب إلى رقبة تناشا.

“أقسمي اليمين! ، أيضاً ، التخلي عن مصدر روحك! ” كان صوته بارداً كالثلج.

من المحتمل أن يكون لدى الماجوس المرحلة الكريستالية  إحساس بالكرامة والفخر ، لكن الأمور كانت مختلفة في الأرض المنسية.

في ظل الظروف المعتادة ، كان من المستحيل على ليلين هزيمة الماجوس من هذه الرتبة.

هؤلاء الماجوس البشريون الذين دخلوا هنا كانوا في الغالب أولئك الذين وصلوا إلى طريق مسدود ، وعلى استعداد للتخلي عن كل شيء من أجل الحصول على سبل العيش.

لن يكون ليلين إذا ترك مثل هذه الفرصة الجيدة تفلت من يده.

كان من  السهل عليهم الاستسلام.

“ما هي الحالة العقلية لهذه المرأة ؟!” هز ليلين رأسه ، ولم يكن رد فعل تناشا خارجاً عن المألوف لأنه كان على دراية بعدم الاستقرار النفسي المشترك بين الماجوس.

جذب صوت ليلين البارد انتباه تناشا.

مائة عام من العمر كانت بالتأكيد كثيرة بالنسبة للبشر.

كان التدفق الغاضب على وجهها قد تلاشى بالفعل بحلول ذلك الوقت ، تاركاً وراءه الهدوء.

“مائة عام! مرحلة البخار! ” حدقت تناشا في ليلين بدهشة.

“أنا أستسلم!” ردت بهدوء شديد ، سمع ليلين بالكاد أي شيء.

كان هذا شريان حياة الماجوس.

كما لو كانت إشارة ، سقطت تناشا عرجاء على الأرض ، وفقد عمودها الفقري الدعام لحظة موافقتها.

لقد كانت متأثرة للغاية ، فالتقدم إلى مرحلة البخار قبل سن المائة كان مذهلاً بما فيه الكفاية ، ولم تكن تتوقع على الإطلاق أن ليلين ستكون صاحبة الجرع الكبرى أيضاً.

 كانت دموعها لا يمكن السيطرة عليها.

كانت هناك مادة شبيهة بالكبد الدموي غير واضحة ملقاة على الخزف الصيني الأبيض ، ينبعث منها ضباب طباشيري.

بقي سيف النيزك على رقبتها على الرغم من كل شيء.

 كانت دموعها لا يمكن السيطرة عليها.

“أقسمي اليمين! ، أيضاً ، التخلي عن مصدر روحك! ” كان صوته بارداً كالثلج.

“هاها …” ضحك ليلين .

“أنا … تناشا …” عبر التردد عيني تناشا وهي تخوض معركة داخلية.

‏وضع قبضة على خد تناشا.

ومع ذلك ، انتهى بها الأمر إلى اختيار الاستسلام.

لكن مع تناشا كما كانت ، سيكون الأمر سهلاً.

تم إطلاق خيط متلألئ من مصدر الروح من جبهتها وسقط على كف ليلين.

لن يكون ليلين إذا ترك مثل هذه الفرصة الجيدة تفلت من يده.

كان هذا شريان حياة الماجوس.

إذا لم يكن طوعياً ، فسيكون من المستحيل تماماً السيطرة عليه من قبل  شخص آخر.

شعرت كما لو أنها عادت إلى أوقات الضعف والذل ، حيث ظهرت ذكريات قديمة وأصابها الذهول للحظات.

كانت القواعد أكثر صرامة في القارة الوسطى ، لمنع هيمنة أحدها على الآخر.

“لـ إجبارك على الدخول إلى الأرض المنسية ، يجب أن يكون لديك ماضيك المظلم ، لكن كوني مطمئنة ، لن أجبرك على فعل أشياء مخزية بالنسبة للماجوس ، بدلاً من ذلك ، يمكنني أن أعطيك الأمل ، أمل في الانتقام “.

بالطبع ، لم يمنع هذا الأشخاص ذوي النفوذ والقوة من ارتكابها ، ولكن بالمثل ، كان يجب أن يتم ذلك سراً وإلا فسيقاطعونهم من قبل جميع الماجوس.

لم تكن هذه مشكلة على الإطلاق بالنسبة لـ ليلين لأنه لم يكن يخطط أن يرى الآخرون تناشا.

نادى تناشا بصوت عميق ووقفت على قدميها.

نادى تناشا بصوت عميق ووقفت على قدميها.

 كانت دموعها لا يمكن السيطرة عليها.

كانت تشبه دمية محطمة ، شخص فقد روحه.

بعبارة أخرى ، حتى لو تعاون ليلين وروبن وكيشا ضد لوسيان ، فلن تكون مباراة له.

“لـ إجبارك على الدخول إلى الأرض المنسية ، يجب أن يكون لديك ماضيك المظلم ، لكن كوني مطمئنة ، لن أجبرك على فعل أشياء مخزية بالنسبة للماجوس ، بدلاً من ذلك ، يمكنني أن أعطيك الأمل ، أمل في الانتقام “.

في أعماقه ، كان ليلين مدركاً أنه من خلال طريقته ، ستكون تناشا على استعداد فقط لأن تصبح دمية بالنسبة له.

كانت هناك نغمة ليلين ساحرة وأضاءت عيون تناشا قليلاً ، عندما رنت كلمة انتقام في أذنيها  ، اندفعت عبرها غضب عارم.

‏ومع ذلك ، كان الحاجز بالنسبةلـ ليلين ضعيفاً للغاية لأنه كسر بسهولة.

“صحيح! انتقام!” تواصل ليلين بالعين مع تناشا وخفض صوته “أعدك ، عندما أكون قوياً بما يكفي سأنتقم من أجلك  ، ولا تقلقي بشأن العواقب المحتملة والانتقام ، سأساعدك في تحقيق حلمك ، هذا هو ، إذا كنت تعملين من أجلي بكل إخلاص حتى ذلك الحين ” .

لقد قرر أن يقتلها لو لم تختاره.

“أنا لا أحاول إرضاءك ، كما ترين ، لقد وصلت إلى مرحلة البخار في أقل من مائة عام من العمر ، علاوة على ذلك ، لن تكون هناك مشاكل في التقدم إلى مرحلة نجمة الفجر بسبب سلالة كيمويين الخاصة بي! “.

“شكراً لك أيها السيد!” أنحنت تناشا وتنهدت بارتياح .

في أعماقه ، كان ليلين مدركاً أنه من خلال طريقته ، ستكون تناشا على استعداد فقط لأن تصبح دمية بالنسبة له.

شعرت كما لو أنها عادت إلى أوقات الضعف والذل ، حيث ظهرت ذكريات قديمة وأصابها الذهول للحظات.

احتاج ليلين إلى إشعال روحها القتالية من خلال إمدادها بالأمل.

وبدلاً من الوعود الفارغة ، قام بنقل مهاراته إلى تناشا ، مما يثبت قدرته على مساعدتها في الانتقام.

كل هذا يشير إلى شيء واحد ، كانت هناك فرصة كبيرة له ليصبحماجوس نجمة الفجر .

“مائة عام! مرحلة البخار! ” حدقت تناشا في ليلين بدهشة.

“شكراً لك أيها السيد!” أنحنت تناشا وتنهدت بارتياح .

مائة عام من العمر كانت بالتأكيد كثيرة بالنسبة للبشر.

“لـ إجبارك على الدخول إلى الأرض المنسية ، يجب أن يكون لديك ماضيك المظلم ، لكن كوني مطمئنة ، لن أجبرك على فعل أشياء مخزية بالنسبة للماجوس ، بدلاً من ذلك ، يمكنني أن أعطيك الأمل ، أمل في الانتقام “.

لكن بالنسبة إلى الماجوس ، وخاصة أولئك الذين كانوا في المرتبة 3 وما فوق ، فلن يتم اعتبارهم حتى سن البلوغ.

كانت هناك مادة شبيهة بالكبد الدموي غير واضحة ملقاة على الخزف الصيني الأبيض ، ينبعث منها ضباب طباشيري.

بالنسبة إلى ليلين الذي لديه موهبة وسلالة ثعبان كيمويين العملاق ، لا يمكن التغاضي عن وضعه في عشيرة أوروبروس.

هو بالتأكيد لم يرغب في ترك خصم مرحلة كريستالية يفر

كل هذا يشير إلى شيء واحد ، كانت هناك فرصة كبيرة له ليصبحماجوس نجمة الفجر .

مائة عام من العمر كانت بالتأكيد كثيرة بالنسبة للبشر.

حتى شخص لديه القدرة على الهروب من ماجوس من الدرجة الثالثة سينهار مثل الورق في مواجهة ماجوس من رتبة 4نجمة الفجر.

في النهاية ، وضعهم مرة أخرى.

“أنا تحت إمرك يا سيدي! أنا ، تناشا ، سأكون خادمتك الأكثر ولاء طالما أن ثأري مؤكد! ” ركعت تناشا على ركبتها وصرت على أسنانها ، صوتها أعلى بقليل هذه المرة.

“لـ إجبارك على الدخول إلى الأرض المنسية ، يجب أن يكون لديك ماضيك المظلم ، لكن كوني مطمئنة ، لن أجبرك على فعل أشياء مخزية بالنسبة للماجوس ، بدلاً من ذلك ، يمكنني أن أعطيك الأمل ، أمل في الانتقام “.

على الرغم من أنه كان مجرد وعد بدون عهد ، فما الذي يمكن أن تتفاوض عليه أسيرة مثلها أكثر من ذلك؟.

تم إنشاء كل الطعام هنا من خطيئة الشراهة وبسببها ، ستصبح جميع التعاويذ عديمة الفائدة ، فقط عنادهم وإرادتهم يمكن أن يساعدهم على الصمود في وجه العيد.

“هاها …” ضحك ليلين .

كانت إضافة تناشا بالتأكيد تعزيزًا لـ ليلين ، نظراً لقوتها التي كانت أعلى من قوته.

كانت إضافة تناشا بالتأكيد تعزيزًا لـ ليلين ، نظراً لقوتها التي كانت أعلى من قوته.

بالإضافة إلى أنها ستكون مخفية عن الجمهور لأن هذه المساعدة ستنفذ سراً.

كما لو كانت إشارة ، سقطت تناشا عرجاء على الأرض ، وفقد عمودها الفقري الدعام لحظة موافقتها.

كانت هذه خطة ليلين طوال الوقت ، لجمع أكبر قدر ممكن من القوة السرية في حالة حدوث أي شيء غير متوقع.

حتى شخص لديه القدرة على الهروب من ماجوس من الدرجة الثالثة سينهار مثل الورق في مواجهة ماجوس من رتبة 4نجمة الفجر.

“خذي هذه الجرعات بسرعة واستردي عافيتك!” أبدى ليلين كرماً لتاناشا التي تم تعيينها حديثاً وقدم لها ثلاثة أنابيب من ألوان مختلفة.

بالطبع ، لم يمنع هذا الأشخاص ذوي النفوذ والقوة من ارتكابها ، ولكن بالمثل ، كان يجب أن يتم ذلك سراً وإلا فسيقاطعونهم من قبل جميع الماجوس.

“جرعة شفاء عالية الجودة! ، جرعة استعادة القوة الروحية عالية الجودة! ، جرعة التجديد المقدسة! ” تفاجأت تناشا بعد التعرف على هذه الجرعات الثلاث.

“عمي ، لا يمكنني فعل هذا بعد الآن!” بكى نوح بصوت عالى.

بصرف النظر عن سعرها السماوي ، تم استخدام هذه الجرعات بشكل كبير من قبل المنظمات الكبيرة كأحتياطي حرب ولا يمكن شراؤها بالمال.

“أقسمي اليمين! ، أيضاً ، التخلي عن مصدر روحك! ” كان صوته بارداً كالثلج.

كان هذا صحيحاً بشكل خاص بالنسبة لجرعة التجديد المقدسة التي يمكن أن تحفز إعادة نمو الأطراف التي كانت جيدة مثل الأصل دون أي آثار جانبية على الإطلاق.

كما لو كانت إشارة ، سقطت تناشا عرجاء على الأرض ، وفقد عمودها الفقري الدعام لحظة موافقتها.

كان الأمر غير مألوف ، حتى بالنسبة لماجوس من المرتبة الثالثة مثل تناشا.

‏طالما لم تكن هناك حوادث مؤسفة على الطريق ، كان النجاح مضموناً إلى حد كبير.

“شكراً لك أيها السيد!” أنحنت تناشا وتنهدت بارتياح .

تم إطلاق خيط متلألئ من مصدر الروح من جبهتها وسقط على كف ليلين.

“لا تذكر ذلك ، إنه مجرد شيء صنعته!” أضاف ليلين عرضاً.

“لا تذكر ذلك ، إنه مجرد شيء صنعته!” أضاف ليلين عرضاً.

من المؤكد أن عيون تناشا اتسعت بعد سماع ذلك.

‏تم إنشاء حاجز من الضوء حول تناشا مع تألق حلقة رائعة من الياقوت.

لقد كانت متأثرة للغاية ، فالتقدم إلى مرحلة البخار قبل سن المائة كان مذهلاً بما فيه الكفاية ، ولم تكن تتوقع على الإطلاق أن ليلين ستكون صاحبة الجرع الكبرى أيضاً.

من ناحية أخرى ، يمكن للمجوس في المرحلة الكريستالية ترسيخ قوتهم الروحية ، حتى مع الاحتفاظ بها للبيع.

إذا لم يكن طوعياً ، فسيكون من المستحيل تماماً السيطرة عليه من قبل  شخص آخر.

‏ كان هذا عبقرياً وسيعتبر نادراً حتى في القارة الوسطى.

“أنا فقط أعطيكي ثلاث دقائق!  ، فكري سريعاً!” شد ليلين قبضته على السيف وجعله أقرب إلى رقبة تناشا.

‏طالما لم تكن هناك حوادث مؤسفة على الطريق ، كان النجاح مضموناً إلى حد كبير.

من المؤكد أن عيون تناشا اتسعت بعد سماع ذلك.

ملأت بوادر الأمل عيون تناشا وهي تراقب ليلين …

هؤلاء الماجوس البشريون الذين دخلوا هنا كانوا في الغالب أولئك الذين وصلوا إلى طريق مسدود ، وعلى استعداد للتخلي عن كل شيء من أجل الحصول على سبل العيش.

في الوقت نفسه ، في منطقة سرية ، كان نوح يحدق في طبقه ، ووجهه مليء بالألوان.

كانت هناك مادة شبيهة بالكبد الدموي غير واضحة ملقاة على الخزف الصيني الأبيض ، ينبعث منها ضباب طباشيري.

“جرعة شفاء عالية الجودة! ، جرعة استعادة القوة الروحية عالية الجودة! ، جرعة التجديد المقدسة! ” تفاجأت تناشا بعد التعرف على هذه الجرعات الثلاث.

صفع نوح راحة يده على فمه ، وقاوم الرغبة في التقيؤ.

في رؤيته ، تم قطع معدة الدب البربري ، وتدفقت منه كمية كبيرة من الشحوم الصفراء.

“شكراً لك أيها السيد!” أنحنت تناشا وتنهدت بارتياح .

كانت هناك أيضاً آثار واضحة للهيكل العظمي الداخلى .

‏تم إنشاء حاجز من الضوء حول تناشا مع تألق حلقة رائعة من الياقوت.

“عمي ، لا يمكنني فعل هذا بعد الآن!” بكى نوح بصوت عالى.

كانت هذه خطة ليلين طوال الوقت ، لجمع أكبر قدر ممكن من القوة السرية في حالة حدوث أي شيء غير متوقع.

لم يكن مظهر روبن جيداً أيضاً ، فقد كان جسده ينقصه قطع ضخمة من اللحم وكان مغطى بجروح مرعبة.

“أنت …” غرقت بشرة تناشا الشاحبة في الغضب ، وأرتجفت أصابعها “كيف تجرؤ على التحدث معي ، أنت مرحلة بخار حقير؟”

“أشيع أن هذا المكان تهيمن عليه خطيئة الشراهة ، سوف نتعرض للهجوم إذا توقفنا عن المشاركة! ، علينا الاستمرار ، النجاح سيكون نجاحنا إذا فشل أولاً “.

“أنا تحت إمرك يا سيدي! أنا ، تناشا ، سأكون خادمتك الأكثر ولاء طالما أن ثأري مؤكد! ” ركعت تناشا على ركبتها وصرت على أسنانها ، صوتها أعلى بقليل هذه المرة.

وضع روبن أفضل قدراته بينما ارتجفت يد نوح عندما اختار أدوات المائدة الخاصة به.

لن يكون ليلين إذا ترك مثل هذه الفرصة الجيدة تفلت من يده.

في النهاية ، وضعهم مرة أخرى.

“أشيع أن هذا المكان تهيمن عليه خطيئة الشراهة ، سوف نتعرض للهجوم إذا توقفنا عن المشاركة! ، علينا الاستمرار ، النجاح سيكون نجاحنا إذا فشل أولاً “.

تم إنشاء كل الطعام هنا من خطيئة الشراهة وبسببها ، ستصبح جميع التعاويذ عديمة الفائدة ، فقط عنادهم وإرادتهم يمكن أن يساعدهم على الصمود في وجه العيد.

بعبارة أخرى ، حتى لو تعاون ليلين وروبن وكيشا ضد لوسيان ، فلن تكون مباراة له.

‏  رنين رنين!

كما لو كانت إشارة ، سقطت تناشا عرجاء على الأرض ، وفقد عمودها الفقري الدعام لحظة موافقتها.

رطم! …

‏ رن جرس من بعيد ، لكن بالنسبة للثلاثي بدا وكأنه جاء من أعماق الجحيم …

“ما هي الحالة العقلية لهذه المرأة ؟!” هز ليلين رأسه ، ولم يكن رد فعل تناشا خارجاً عن المألوف لأنه كان على دراية بعدم الاستقرار النفسي المشترك بين الماجوس.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

تم إنشاء كل الطعام هنا من خطيئة الشراهة وبسببها ، ستصبح جميع التعاويذ عديمة الفائدة ، فقط عنادهم وإرادتهم يمكن أن يساعدهم على الصمود في وجه العيد.

ترجمة : Sadegyptian

بالنسبة إلى ليلين الذي لديه موهبة وسلالة ثعبان كيمويين العملاق ، لا يمكن التغاضي عن وضعه في عشيرة أوروبروس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط