نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock Of The Magus World 443

العيش في عزلة

العيش في عزلة

بالمقارنة مع هؤلاء المشعوذين الموهوبين بدون خلفية ، كان ليلين أكثر إسرافاً

ليلين ، الذي رأى المشهد من خلال جني البرج ، لم يستطع إلا أن يكون مذهولاً بعض الشيء ، كانت هؤلاء النساء في الواقع متوحشين ومرحين ، وكانوا حتى عديمي الضمير تماماً في محاولة إغرائه.

مع وجود رقاقة AI في يديه ، كانت قدراته التعليمية والتشغيلية أفضل بكثير من غيرها من الماجوس العاديين.

“إذن لماذا لا تفعل ذلك؟” احمرت فريا قليلاً عندما ألقت سؤالاً على كيشا دون التراجع.

وقد أدى ذلك بدوره إلى زيادة الإنتاجية ، مما أتاح له كسب موارد كافية لممارسته وأبحاثه.

“هذا يكفي!” أومأ ليلين برأسه متظاهراً أنه لم يسمع الجزء الآخر من كلمات كيشا.

وبالتالي ، لم يكن بحاجة إلى البحث عن دعم من عشيرة كبيرة كما فعل الماجوس الآخرون من أجل الحصول على الإمدادات المطلوبة والمعرفة الأكاديمية وما إلى ذلك .

عانقت ليلين قبل مغادرتها مع فريا.

ومع ذلك ، بسبب الأسرار العديدة التي كانت لديه ، لم يكن لديه خيار سوى البقاء بمفرده قدر الإمكان وإخفاء أسراره في الظلام.

عندما حان وقت الانسحاب ، لم يكن ليلين يمانع في الاختباء في قذيفة سلحفاة.

على هذا النحو ، حتى الآن ، لم يفكر أبداً في العثور على شريك ، تلك الأوقات التي كان ينام فيها مع النساء ، كانت فقط للاستمتاع أو لإشباع احتياجاته .

على هذا النحو ، مرت أيامه بسلام نسبي.

إذا استخدمت فريا جوهرة هول لإغرائه ، فسيكون ذلك مصدر إزعاج له.

“ومع ذلك ” ابتسم ليلين بخبث.

لحسن الحظ ، أصبح بين يديه الآن شيء تحتاجه بشكل عاجل ، ولن تصبح الأمور معقدة للغاية.

بدا الأمر كما لو أن كيشا كانت تسحر فريا “ومن ثم ، فإن الطريقة الأكثر أماناً هي امتصاص الدم الطازج! ، مع درجة نقاء سلالة ليلين ، لن تضطر عشيرتك للقلق بشأن هذا الأمر خلال القرون القليلة القادمة! “.

علاوة على ذلك ، على الرغم من أن بلورة سلالة الدم لم تستطع القضاء على مشكلة ضعف سلالة العشيرة الأخرى ، فلا يزال هناك أمل في تأخيرها لفترة من الوقت ، هذا من شأنه أن يعطي ليلين بعض الوقت.

“نعم!” تنفست فريا ، لكن بدا كما لو أنها أصيبت بخيبة أمل.

“كيف هذا؟ ، هل أنت راض عن التبادل؟ ” لوت كيشا شفتيها ، مما بدا أنه ظلم وقالت “إذا كان هذا لا يزال غير كاف ، فأحسبنا نحن الاثنان من أجل الحصول على بلورة سلالة الدم ، فريا مستعدة لوضع كل شيء على المحك على أي حال …… “.

“هذا يكفي!” أومأ ليلين برأسه متظاهراً أنه لم يسمع الجزء الآخر من كلمات كيشا.

“هذا يكفي!” أومأ ليلين برأسه متظاهراً أنه لم يسمع الجزء الآخر من كلمات كيشا.

“بلورة سلالة الدم هي الأخيرة في مخزوني ، إذا كانت لدي عائلة ، فلن أحضرها للتبادل “.

“كلاكما ، يرجى الانتظار لحظة!” قام ومشى إلى ممر آخر.

علاوة على ذلك ، بعد بناء برج الماجوس ، كان مشابهاً لمرحلة كريستال الماجوس في أراضيه ولا يمكن العبث معه.

بعد أن غادر ليلين ، استرخى الماجوس في الحال كانوا يعلمون أن برج الماجوس بأكمله وخاصة الجزء الداخلي ، كان كله تحت سيطرة ليلين .

بينما كان ليلين يشاهد هذه الجشعة التي كانت عيناها تتألقان تقريباً ، لم يستطع إلا أن يهز رأسه ويضحك بسخرية.

ومع ذلك ، بدا الأمر مختلفاً عندما لم يكن موجوداً.

بعد كل شيء ، ما الفائدة من الحياة الأبدية إذا لم يستطع الاستمتاع بملذات العالم؟.

يبدو أن المرأتين لديهما أمل ضعيف في أن تصل كلماتهما إلى ليلين عبر جني البرج.

“في الواقع ، يمكن لبلورة سلالة الدم أن تخفف فقط من تدهور سلالة الدم لمدة قرن على الأكثر ، عندما يحين الوقت ، ما سيحدث أمر لا مفر منه ، علاوة على ذلك ، فإن استخدام بلورة سلالة الدم بشكل متكرر سيؤدي إلى إضعاف آثارها بشكل حاد ، مما يجعلها في النهاية غير فعالة تماماً! “.

“كيف هذا؟ ، هل أنت مطمئنة الآن؟ ” سقطت كيشا بتكاسل على الأريكة الناعمة ، وكان الشق في الجزء السفلي من ثوبها يكشف بشكل غامض فخذيها البيضاء.

” ماجوس نجوم الفجر يشبه نجماً في السماء ، مشرقاً ومضيئاً ، كما لو كان دائماً ” ألقى ليلين نظرة نحو اتجاه نافيس بينما ظهرت سخرية على وجهه.

“نعم!” تنفست فريا ، لكن بدا كما لو أنها أصيبت بخيبة أمل.

“في الواقع ، يمكن لبلورة سلالة الدم أن تخفف فقط من تدهور سلالة الدم لمدة قرن على الأكثر ، عندما يحين الوقت ، ما سيحدث أمر لا مفر منه ، علاوة على ذلك ، فإن استخدام بلورة سلالة الدم بشكل متكرر سيؤدي إلى إضعاف آثارها بشكل حاد ، مما يجعلها في النهاية غير فعالة تماماً! “.

……

بدا الأمر كما لو أن كيشا كانت تسحر فريا “ومن ثم ، فإن الطريقة الأكثر أماناً هي امتصاص الدم الطازج! ، مع درجة نقاء سلالة ليلين ، لن تضطر عشيرتك للقلق بشأن هذا الأمر خلال القرون القليلة القادمة! “.

بالمقارنة مع هؤلاء المشعوذين الموهوبين بدون خلفية ، كان ليلين أكثر إسرافاً

“إذن لماذا لا تفعل ذلك؟” احمرت فريا قليلاً عندما ألقت سؤالاً على كيشا دون التراجع.

وبالتالي ، لم يكن بحاجة إلى البحث عن دعم من عشيرة كبيرة كما فعل الماجوس الآخرون من أجل الحصول على الإمدادات المطلوبة والمعرفة الأكاديمية وما إلى ذلك .

“بالطبع أريد ذلك ، لكن الأمر ليس كما لو أنك لم تره ، هذه الطريقة لا تعمل معه ، ماذا يمكنني أن أفعل؟” تنهدت كيشا ، وخطت خطوات قليلة للأمام ورفعت ذقن فريا بإصبعها “يا لها من ماجوس جميلة ونقية ، وهذا الرجل لم يغري حتى بذلك ، هل هو حقاً مصنوع من الحجر؟ “.

“اماذا؟!” أذهل ليلين ، لكنه جمع أفكاره بسرعة وسأل “هل هذا بسبب صائد الشيطان سيريل؟”.

“الأخت كيشا لا تفتقر أيضاً إلى ذلك! “كان هناك شهوة غير واضحة تومض في عيون فريا وهي تشبك يديها حول خصر كيشا.

أثناء حديثه ، انجذبت نظرات المرأتين إلى الإشراق القرمزي الثري المنبعث من بلورة سلالة الدم.

“يبدو أنني يجب أن أعلمك درساً هذه المرة ” ابتسمت كيشا وأعطت فريا قبلة على شفتيها.

الماجوس الذي اشتهى ما كان معدوداً أكثر بكثير من فريا.

“……”

على هذا النحو ، مرت أيامه بسلام نسبي.

ليلين ، الذي رأى المشهد من خلال جني البرج ، لم يستطع إلا أن يكون مذهولاً بعض الشيء ، كانت هؤلاء النساء في الواقع متوحشين ومرحين ، وكانوا حتى عديمي الضمير تماماً في محاولة إغرائه.

بعد صمت طويل ، أومأ ليلين بابتسامة “أنا أفهم ، لقد حدث فقط أنني كنت أرغب في أخذ استراحة لفترة من الوقت ، الآن لقد تم بناء برج الماجوس للتو ، ولم أبدأ بعد في أي تجارب حتى الآن  ، خلال العقود القليلة القادمة ، لن أغادر هذا المكان! “.

لسوء الحظ ، كان بإمكان ليلين رؤية ذلك ، ولكن لم يستطع لمسها ، كان عليه أن يتحكم في سلالته ، مما جعله يشعر بالاكتئاب قليلاً.

“نعم ، نعم!” أومأت كيشا برأسها بالموافقة بجانبها ، ونظرت بـنظرة متفائلة نحو ليلين “سمعت من المعلم  جيلبرت أنك كنت غير أمين للغاية في ذلك الوقت وحتى أنك أخفيت بعض البقايا الثمينة لمخلوقات قديمة ، تعال ، شاركها معنا أيضاً  “.

“ومع ذلك ” ابتسم ليلين بخبث.

بالطبع ، كان كل هذا ممكناً لأنه لم يتم الإفصاح عن حقيقة أنه أمر تانشا سراً بنقل الموارد له .

في السابق ، لم يكن يجرؤ على النوم مع النساء لأنه كان يخشى أن يستخدمن التقنيات والتعاويذ لسرقة سلالته ، ومع ذلك ، منذ حصوله على بيانات البحث المتعلقة بتكوين سلالات الدم من قلعة الرمال المتحركة ، تعمقت معرفته بسلالات الدم.

“بالطبع أريد ذلك ، لكن الأمر ليس كما لو أنك لم تره ، هذه الطريقة لا تعمل معه ، ماذا يمكنني أن أفعل؟” تنهدت كيشا ، وخطت خطوات قليلة للأمام ورفعت ذقن فريا بإصبعها “يا لها من ماجوس جميلة ونقية ، وهذا الرجل لم يغري حتى بذلك ، هل هو حقاً مصنوع من الحجر؟ “.

إذا تم منحه مزيداً من الوقت ، فيمكنه بالتأكيد تطوير تقنية لا تسرب بذرته ويحافظ على مصدر سلالته .

“هذا يكفي!” أومأ ليلين برأسه متظاهراً أنه لم يسمع الجزء الآخر من كلمات كيشا.

إذا تم دمجها مع شريحة الذكاء ، حتى لو اشتهت هؤلاء النساء بسلالة دمه ، فلن تتاح لهن فرصة الحصول على أي شيء منه.

“هذا جيد إذن!” أكثر ما كانت كيشا تخاف منه هو أن هذا الشاب الصغير ، بحيويته الشابة ، سيقع في مشكلة في الخارج ، ومع ذلك ، يبدو أن ليلين كان يتصرف بعقلانية للغاية ، لم تستطع إلا أن تشعر بالرضا.

عندما يحين ذلك الوقت ، ستكون تعبيرات هؤلاء النساء اللواتي عانين من خسارة من أجل الحصول على سلالته مثيرة للغاية بالتأكيد.

أثناء حديثه ، انجذبت نظرات المرأتين إلى الإشراق القرمزي الثري المنبعث من بلورة سلالة الدم.

أما الآن؟.

وقد أدى ذلك بدوره إلى زيادة الإنتاجية ، مما أتاح له كسب موارد كافية لممارسته وأبحاثه.

أدت مشاهدة المشهد المثير على الشاشة إلى ارتفاع نيران خافتة في ليلين ، يبدو أنه سيتعين عليه أن يأمر كوبلر بشراء بعض العبيد الجميلات لإطفاء النيران بداخله.

أدت مشاهدة المشهد المثير على الشاشة إلى ارتفاع نيران خافتة في ليلين ، يبدو أنه سيتعين عليه أن يأمر كوبلر بشراء بعض العبيد الجميلات لإطفاء النيران بداخله.

كان ليلين دائماً غير راغب في جعل الأمور غير عادلة لنفسه ، يجب أن يكون كل ما لديه هو الأفضل ، بغض النظر عن الجانب.

بالطبع ، على السطح ، لم يكشف ليلين عن نواياه على الإطلاق بعد تحذير كيشا ، كان ليلين يتجنب الأضواء ويختبئ في برج الماجوس الخاص به حتى أنه تجنب الذهاب إلى المقر قدر الإمكان.

بعد كل شيء ، ما الفائدة من الحياة الأبدية إذا لم يستطع الاستمتاع بملذات العالم؟.

على الرغم من رغبته في الانضمام ، إلا أن ليلين ما زال ينتظر بطريقة مهذبة لأكثر من عشر دقائق قبل دخول غرفة المعيشة.

عانقت ليلين قبل مغادرتها مع فريا.

تم بالفعل ترتيب غرفة المعيشة وتنظيفها ، وكانت ملابس المرأتين نظيفة للغاية دون ذرة من الغبار ، كانت تعابيرهم هادئة للغاية ، وكأنهم لم يفعلوا شيئاً سوى انتظاره طوال هذا الوقت.

ومع ذلك ، بسبب الأسرار العديدة التي كانت لديه ، لم يكن لديه خيار سوى البقاء بمفرده قدر الإمكان وإخفاء أسراره في الظلام.

ابتسم ليلين بينما كان أنفه يرتعش قليلاً ، لاحظ وجود رائحة خاصة جداً في الهواء ، والتي تحمل رائحة طفيفة ونكهة فريدة من نوعها كان على دراية بها.

في السابق ، لم يكن يجرؤ على النوم مع النساء لأنه كان يخشى أن يستخدمن التقنيات والتعاويذ لسرقة سلالته ، ومع ذلك ، منذ حصوله على بيانات البحث المتعلقة بتكوين سلالات الدم من قلعة الرمال المتحركة ، تعمقت معرفته بسلالات الدم.

أثناء مشاهدة تحركاته ، لم تستطع كيشا وفريا إلا أن يحمروا خجلاً.

ابتسم ليلين بينما كان أنفه يرتعش قليلاً ، لاحظ وجود رائحة خاصة جداً في الهواء ، والتي تحمل رائحة طفيفة ونكهة فريدة من نوعها كان على دراية بها.

فقط عندما رأى ليلين كيشا تقفز من الغضب ، ضحك ، ووضع حداً لاستفزازه الصامت ثم وضع صينية فضية على المائدة المستديرة.

على هذا النحو ، مرت أيامه بسلام نسبي.

“بلورة سلالة الدم هي الأخيرة في مخزوني ، إذا كانت لدي عائلة ، فلن أحضرها للتبادل “.

أما الآن؟.

أثناء حديثه ، انجذبت نظرات المرأتين إلى الإشراق القرمزي الثري المنبعث من بلورة سلالة الدم.

بينما كان ليلين يشاهد هذه الجشعة التي كانت عيناها تتألقان تقريباً ، لم يستطع إلا أن يهز رأسه ويضحك بسخرية.

“نحن ممتنون جداً لكرمك! ، نأمل أن تستمر صداقتنا إلى الأبد! ” عندما يتعلق الأمر بالعمل ، لم يعد وجه فريا مملتئ بـ الخجل كما قبل ، ما حل محله كان تعبيراً رسمياً للغاية.

ترجمة : Sadegyptian

“نعم ، نعم!” أومأت كيشا برأسها بالموافقة بجانبها ، ونظرت بـنظرة متفائلة نحو ليلين “سمعت من المعلم  جيلبرت أنك كنت غير أمين للغاية في ذلك الوقت وحتى أنك أخفيت بعض البقايا الثمينة لمخلوقات قديمة ، تعال ، شاركها معنا أيضاً  “.

في السابق ، لم يكن يجرؤ على النوم مع النساء لأنه كان يخشى أن يستخدمن التقنيات والتعاويذ لسرقة سلالته ، ومع ذلك ، منذ حصوله على بيانات البحث المتعلقة بتكوين سلالات الدم من قلعة الرمال المتحركة ، تعمقت معرفته بسلالات الدم.

بينما كان ليلين يشاهد هذه الجشعة التي كانت عيناها تتألقان تقريباً ، لم يستطع إلا أن يهز رأسه ويضحك بسخرية.

“ماجوس نجم الفجر ، سيريل ” لقد كان بالفعل بالغاً قبل أن يعبر إلى عالمه ، وكانت تجاربه أكثر ثراء من أي الماجوس آخر ، بطبيعة الحال ، لن يخاطر ويهبط بنفسه في خطر بسبب الغضب اللحظي ، كان هذا شيئاً لا يفعله سوى الأحمق.

……

“ماجوس نجم الفجر ، سيريل ” لقد كان بالفعل بالغاً قبل أن يعبر إلى عالمه ، وكانت تجاربه أكثر ثراء من أي الماجوس آخر ، بطبيعة الحال ، لن يخاطر ويهبط بنفسه في خطر بسبب الغضب اللحظي ، كان هذا شيئاً لا يفعله سوى الأحمق.

“ليلين ، أخبرني المعلم  أن أبلغك أن تكون أكثر حذراً هذه الأيام ، إذا لم يحدث شيء ، فلا تخرج من حدود  عشيرة أوروبوروس ” في وقت الفراق ، همست كيشا في أذن ليلين.

“ومع ذلك ، حتى لو كان نجماً ، فمن المحتم أن ينطفئ يوماً ما ، ما هو الجانب القوى في صائد الشيطان سيريل؟ ، إنني أتطلع إلى اللحظة التي تسقط فيها من السماء  ” في قلبه ، قرر ليلين بالفعل أنه عندما تتجاوز مهاراته الطرف الآخر ، فإنه بالتأكيد سيحقق مصير سيريل بالموت.

“اماذا؟!” أذهل ليلين ، لكنه جمع أفكاره بسرعة وسأل “هل هذا بسبب صائد الشيطان سيريل؟”.

“نحن ممتنون جداً لكرمك! ، نأمل أن تستمر صداقتنا إلى الأبد! ” عندما يتعلق الأمر بالعمل ، لم يعد وجه فريا مملتئ بـ الخجل كما قبل ، ما حل محله كان تعبيراً رسمياً للغاية.

“صحيح إنه ماجوس نجم الفجر بعد كل شيء ، وفقط من خلال الكشف عن نواياه في الهجوم ، فإن العديد من الماجوس الراغبين في الدخول تحت حمايته سيقومون بكل العمل نيابة عنه دون حتى رفع إصبعه ، هذا ينطبق بشكل خاص على الماجوس في نافيس ، إنهم مجانين إلى حد ما  ”

ومع ذلك ، كان ليلين لا يزال غير سعيد بشأن تفاهة نجم الفجر وموقف الضغينة ، خاصة عندما تذكر الوقت الذي هاجم فيه الطرف الآخر دون النظر إلى سمعته ، إذا لم يكن قد استعد مسبقاً وحصل على تعزيزات المعلم  جيلبرت ، لكان ليلين قد مات هناك.

ظهرت ابتسامة ساخرة على زاوية شفتي كيشا “لست وحدك كما أعطيت أنا وروبن نفس الأمر من قبل المعلم ! “.

“كلاكما ، يرجى الانتظار لحظة!” قام ومشى إلى ممر آخر.

بعد صمت طويل ، أومأ ليلين بابتسامة “أنا أفهم ، لقد حدث فقط أنني كنت أرغب في أخذ استراحة لفترة من الوقت ، الآن لقد تم بناء برج الماجوس للتو ، ولم أبدأ بعد في أي تجارب حتى الآن  ، خلال العقود القليلة القادمة ، لن أغادر هذا المكان! “.

على هذا النحو ، مرت أيامه بسلام نسبي.

“هذا جيد إذن!” أكثر ما كانت كيشا تخاف منه هو أن هذا الشاب الصغير ، بحيويته الشابة ، سيقع في مشكلة في الخارج ، ومع ذلك ، يبدو أن ليلين كان يتصرف بعقلانية للغاية ، لم تستطع إلا أن تشعر بالرضا.

“نعم!” تنفست فريا ، لكن بدا كما لو أنها أصيبت بخيبة أمل.

عانقت ليلين قبل مغادرتها مع فريا.

“هذا يكفي!” أومأ ليلين برأسه متظاهراً أنه لم يسمع الجزء الآخر من كلمات كيشا.

بينما كان يشاهد صورة ظلية المرأتين تختفي أمام عينيه ، تلاشت ابتسامة ليلين ببطء وتحولت إلى تعبير مظلم قاتم.

“كلاكما ، يرجى الانتظار لحظة!” قام ومشى إلى ممر آخر.

“ماجوس نجم الفجر ، سيريل ” لقد كان بالفعل بالغاً قبل أن يعبر إلى عالمه ، وكانت تجاربه أكثر ثراء من أي الماجوس آخر ، بطبيعة الحال ، لن يخاطر ويهبط بنفسه في خطر بسبب الغضب اللحظي ، كان هذا شيئاً لا يفعله سوى الأحمق.

الماجوس الذي اشتهى ما كان معدوداً أكثر بكثير من فريا.

عندما حان وقت الانسحاب ، لم يكن ليلين يمانع في الاختباء في قذيفة سلحفاة.

“الأخت كيشا لا تفتقر أيضاً إلى ذلك! “كان هناك شهوة غير واضحة تومض في عيون فريا وهي تشبك يديها حول خصر كيشا.

أما عن سمعته وكرامته وهكذا؟ ، مع حياته في خطر ، لم يكن أي من هؤلاء مهماً.

“بالطبع أريد ذلك ، لكن الأمر ليس كما لو أنك لم تره ، هذه الطريقة لا تعمل معه ، ماذا يمكنني أن أفعل؟” تنهدت كيشا ، وخطت خطوات قليلة للأمام ورفعت ذقن فريا بإصبعها “يا لها من ماجوس جميلة ونقية ، وهذا الرجل لم يغري حتى بذلك ، هل هو حقاً مصنوع من الحجر؟ “.

ومع ذلك ، كان ليلين لا يزال غير سعيد بشأن تفاهة نجم الفجر وموقف الضغينة ، خاصة عندما تذكر الوقت الذي هاجم فيه الطرف الآخر دون النظر إلى سمعته ، إذا لم يكن قد استعد مسبقاً وحصل على تعزيزات المعلم  جيلبرت ، لكان ليلين قد مات هناك.

“ماجوس نجم الفجر ، سيريل ” لقد كان بالفعل بالغاً قبل أن يعبر إلى عالمه ، وكانت تجاربه أكثر ثراء من أي الماجوس آخر ، بطبيعة الحال ، لن يخاطر ويهبط بنفسه في خطر بسبب الغضب اللحظي ، كان هذا شيئاً لا يفعله سوى الأحمق.

” ماجوس نجوم الفجر يشبه نجماً في السماء ، مشرقاً ومضيئاً ، كما لو كان دائماً ” ألقى ليلين نظرة نحو اتجاه نافيس بينما ظهرت سخرية على وجهه.

“كلاكما ، يرجى الانتظار لحظة!” قام ومشى إلى ممر آخر.

“ومع ذلك ، حتى لو كان نجماً ، فمن المحتم أن ينطفئ يوماً ما ، ما هو الجانب القوى في صائد الشيطان سيريل؟ ، إنني أتطلع إلى اللحظة التي تسقط فيها من السماء  ” في قلبه ، قرر ليلين بالفعل أنه عندما تتجاوز مهاراته الطرف الآخر ، فإنه بالتأكيد سيحقق مصير سيريل بالموت.

وقد أدى ذلك بدوره إلى زيادة الإنتاجية ، مما أتاح له كسب موارد كافية لممارسته وأبحاثه.

……

كان ليلين دائماً غير راغب في جعل الأمور غير عادلة لنفسه ، يجب أن يكون كل ما لديه هو الأفضل ، بغض النظر عن الجانب.

بالطبع ، على السطح ، لم يكشف ليلين عن نواياه على الإطلاق بعد تحذير كيشا ، كان ليلين يتجنب الأضواء ويختبئ في برج الماجوس الخاص به حتى أنه تجنب الذهاب إلى المقر قدر الإمكان.

ومع ذلك ، بسبب الأسرار العديدة التي كانت لديه ، لم يكن لديه خيار سوى البقاء بمفرده قدر الإمكان وإخفاء أسراره في الظلام.

من ناحية ، كان هناك الكثير من التجارب والمهام للعمل عليها ، لكن السبب الأكبر هو أنه كان يعاني بالفعل من مشاكل مع المواد.

من الواضح أنه كان يأمل في بيع هذه العناصر في أقرب وقت ممكن لتجنب أن يراقبها الآخرون ، بعد كل شيء ، كان هذا الجزء من محصوله مجرد قطرة في محيط بالنسبة له .

الماجوس الذي اشتهى ما كان معدوداً أكثر بكثير من فريا.

“كيف هذا؟ ، هل أنت راض عن التبادل؟ ” لوت كيشا شفتيها ، مما بدا أنه ظلم وقالت “إذا كان هذا لا يزال غير كاف ، فأحسبنا نحن الاثنان من أجل الحصول على بلورة سلالة الدم ، فريا مستعدة لوضع كل شيء على المحك على أي حال …… “.

لحسن الحظ ، كان الآن ماجوس المرحلة البخارية وكان يعتبر ماجوس رفيع المستوى في المنظمة .

لسوء الحظ ، كان بإمكان ليلين رؤية ذلك ، ولكن لم يستطع لمسها ، كان عليه أن يتحكم في سلالته ، مما جعله يشعر بالاكتئاب قليلاً.

علاوة على ذلك ، بعد بناء برج الماجوس ، كان مشابهاً لمرحلة كريستال الماجوس في أراضيه ولا يمكن العبث معه.

فقط عندما رأى ليلين كيشا تقفز من الغضب ، ضحك ، ووضع حداً لاستفزازه الصامت ثم وضع صينية فضية على المائدة المستديرة.

بالإضافة إلى ذلك ، كان العديد من الماجوس يعيدون النظر ويتساءلون عما إذا كان الأمر يستحق الإساءة إلى شاب واعد مثله لمجرد أشياء مادية أقل أهمية من إمكانيات ليلين.

علاوة على ذلك ، على الرغم من أن بلورة سلالة الدم لم تستطع القضاء على مشكلة ضعف سلالة العشيرة الأخرى ، فلا يزال هناك أمل في تأخيرها لفترة من الوقت ، هذا من شأنه أن يعطي ليلين بعض الوقت.

على هذا النحو ، مرت أيامه بسلام نسبي.

أثناء حديثه ، انجذبت نظرات المرأتين إلى الإشراق القرمزي الثري المنبعث من بلورة سلالة الدم.

بالطبع ، كان كل هذا ممكناً لأنه لم يتم الإفصاح عن حقيقة أنه أمر تانشا سراً بنقل الموارد له .

على هذا النحو ، حتى الآن ، لم يفكر أبداً في العثور على شريك ، تلك الأوقات التي كان ينام فيها مع النساء ، كانت فقط للاستمتاع أو لإشباع احتياجاته .

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تكون هناك حاجة للتفكير في التأثيرات التي ستحدث على علاقة الماجوس مع ليلين حتى ماجوس نجم الفجر سوف يشارك!.

على هذا النحو ، مرت أيامه بسلام نسبي.

من الواضح أنه كان يأمل في بيع هذه العناصر في أقرب وقت ممكن لتجنب أن يراقبها الآخرون ، بعد كل شيء ، كان هذا الجزء من محصوله مجرد قطرة في محيط بالنسبة له .

“بلورة سلالة الدم هي الأخيرة في مخزوني ، إذا كانت لدي عائلة ، فلن أحضرها للتبادل “.

ومع ذلك ، إذا باعهم بغير حذر ، فمن المرجح أن يثير الشكوك ، هذا هو سبب تأجيل العملية برمتها.

على هذا النحو ، مرت أيامه بسلام نسبي.

بعد عام من الانتظار ، أتيحت ليلين أخيراً الفرصة لبيع ما تبقى من مخلوقات عالية الطاقة بحوزته بسعر مرتفع ، من خلال تكليف عشيرة  أوروبوروس لبيعها بالمزاد ، تم شراء هذه العناصر في النهاية بواسطة لوسيان.

“الأخت كيشا لا تفتقر أيضاً إلى ذلك! “كان هناك شهوة غير واضحة تومض في عيون فريا وهي تشبك يديها حول خصر كيشا.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

كان ليلين دائماً غير راغب في جعل الأمور غير عادلة لنفسه ، يجب أن يكون كل ما لديه هو الأفضل ، بغض النظر عن الجانب.

ترجمة : Sadegyptian

“كيف هذا؟ ، هل أنت مطمئنة الآن؟ ” سقطت كيشا بتكاسل على الأريكة الناعمة ، وكان الشق في الجزء السفلي من ثوبها يكشف بشكل غامض فخذيها البيضاء.

“إذن لماذا لا تفعل ذلك؟” احمرت فريا قليلاً عندما ألقت سؤالاً على كيشا دون التراجع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط