القوة والضعف
بعد رؤية ما حدث ، اجتمع كوبولدز المرتبطين في الوسط معاً ، خائفين من ليلين الشيطاني.
Buzz Buzz! ..
بالنظر إلى الخوف في عيونهم ، أومأ ليلين برأسه “تبدو التجارب المتبقية على ما يرام!”.
تم بناء المنطقة التجريبية التعويذة لبرج الماجوس بأقوى سبيكة ، وكان لديها سجلات وأهداف متخصصة للاختبار ، كانت القوة والمتانة عالية بما يكفي لتحمل أي تعويذة في الرتبة 3 أو أقل.
يمثل الخوف العقل ، مما يعني أنهم ما زالوا يستحقون البقاء على قيد الحياة ، كان وجود كوبولدز هنا عملاً يدوياً لـ تناشا.
على الرغم من أن لديه العديد من الحيل في جعبته ، إلا أن غالبية معاركه جعلته يعتمد على مزيج من الجرعات والتعاويذ وسيف النيزك لهزيمة خصمه بنجاح.
بعد تلقي أمر ليلين ، لم تجمع كمية كبيرة من دم كوبولد عالي الجودة فحسب ، بل إنها ألقت القبض على مجموعة من الأسرى وأرسلتهم إلى ليلين.
خرج وهج أسود انبعث من حراشف كيمويين وشكل طبقة دفاعية حول جسد ليلين ، والتي صدت تلك الهجمات المخيفة.
في خضم العمل على تجارب سلالة الرمال المتحركة ، قبل ليلين بكل سرور هذه الهدايا واستخدمها في بحثه.
على هذا النحو ، كل شيء سار بسلاسة.
في الوقت الحالي ، كانت النتائج إيجابية إلى حد ما.
في اللحظة التي قيلت فيها الكلمات ، اختفت نوبات الهجوم وتصدعت الأرض عندما انفصلت عن بعضها لتكشف عن صمام دخول .
نظر ليلين إلى البقية الذين كانوا مقيدين في المركز ، كان جنرالهم ذو جسد جيداً ، أكثر من مترين من العضلات الصلبة المغطاة بطبقة كثيفة من المقاييس ، كان القرن على رأسه سميكاً وضخماً أيضاً.
ضوت أشعة العنصر ، ظهرت العديد من الجسيمات الأولية وتشكلت ، وهي جاهزة للهجوم.
“لم أكن أتوقع أن تكون الشائعات حول امتلاك كوبولدز لسلالة التنين العملاق صحيحة بعد كل شيء ” أخرج ليلين أنبوباً من الدم الذهبي من حقيبته.
“وفقاً لآخر التقديرات ، ستتمتع هذه التعويذة الجديدة بقوة 300 درجة على الأقل ، لن يجرؤ الماجوس المرحلة الكريستالية على الاستهانة بي ، وسيكون مفيداً بدرجة كافية أسفل مرحلة نجم الفجر… “في هذا الوقت ، تلاشى الضوء من عيون ليلين وتم استبداله ببريق من الكآبة.
حمل أنبوب الدم هالة قوية ، حتى كوبولدز المرتعشين الذين كانوا يغطون رؤوسهم في الزاوية رفعوا رؤوسهم بالإجماع ونظروا إلى الأنبوب في يديه ، وامتلأت عيونهم بالرغبة.
يتذكر
“السلالة المثالية للتنين الأحمر القديم!” شهق ليلين .
في رحلته السابقة إلى الأرض المنسية ، أساءوا إلى ماجوس نجم الفجر ، صياد الشيطان سيريل .
طالما كان على استعداد للتخلي عن هذه السلالة القديمة ، مع تقنية التأمل عالية الجودة من ملك التنين الغامض التي حصل عليها في العالم الجوفي ، كان بإمكانه تحويل أي من كوبولدز إلى جيل أوى مرعب من سلالة التنين الساحر في ومضة.
خلال النصف ساعة التالية ، كان من الممكن سماع قرقرة متواصلة.
ولكن قبل إجراء المزيد من الأبحاث حول أساليب التقييد ، فإن مثل هذا الشيء سيكون مساوياً لإحداث ليلين المتاعب غير الضرورية لنفسه ، وهو ما لم يكن يريده.
“بدء الاختبار!” جني البرج حلق بجانب ليلين.
على الرغم من أن سلالته قد اكتملت بالفعل ، إلا أن تجارب منظمة الرمال المتحركة القديمة ألهمته بشكل كبير
كان للطبقة الخارجية غشاء لامع آخر في الأعلى ، مكوناً طبقة دفاع ثانية.
على سبيل المثال ، كان أحد المجالات التي كان مهتماً بها هو أشعال سلالة أخرى لتقوية نفسه ، لقد اهتم باستمرار بهذا المجال من البحث
“وفقاً لآخر التقديرات ، ستتمتع هذه التعويذة الجديدة بقوة 300 درجة على الأقل ، لن يجرؤ الماجوس المرحلة الكريستالية على الاستهانة بي ، وسيكون مفيداً بدرجة كافية أسفل مرحلة نجم الفجر… “في هذا الوقت ، تلاشى الضوء من عيون ليلين وتم استبداله ببريق من الكآبة.
عند التأكيد على أن كل الضجيج للمجنون الكوبولدز قد هأ ، سرعان ما غادر ليلين المكان ووصل إلى المنطقة التجريبية للتعاويذ.
ضوت أشعة العنصر ، ظهرت العديد من الجسيمات الأولية وتشكلت ، وهي جاهزة للهجوم.
بعد الإنسلاخ ، كان بحاجة ماسة إلى تدريب سيطرته على سلطاته.
خلال النصف ساعة التالية ، كان من الممكن سماع قرقرة متواصلة.
تم بناء المنطقة التجريبية التعويذة لبرج الماجوس بأقوى سبيكة ، وكان لديها سجلات وأهداف متخصصة للاختبار ، كانت القوة والمتانة عالية بما يكفي لتحمل أي تعويذة في الرتبة 3 أو أقل.
بعد اختبار العديد من تعاويذته الفطرية ، سأل ليلين في صمت “رقاقة ، كيف سارت المحاكاة؟”.
“بدءاً من التعويذة الفطرية من المرتبة الأولى ، حراشف كيمويين ” سرعان ما تمت تغطية جسم ليلين بالكامل بمقاييس سوداء رائعة ، هذه المرة تختلف قليلاً عن ذي قبل ، امتدت تصميمات زخرفية متعددة عبرها لتشكيل رمز .
“بدء الاختبار!” جني البرج حلق بجانب ليلين.
كان للطبقة الخارجية غشاء لامع آخر في الأعلى ، مكوناً طبقة دفاع ثانية.
ترجمة : Sadegyptian
كانت هذه ميزة التعويذة الفطرية ، عندما يكتسب الماجوس قوة كافية ، فإن تعويذتهم الفطرية ستتحسن معهم وتصبح أقوى ، وتعرض قوة وتأثيرات تعاويذ الدرجة الأعلى.
تحت تضخيم قوته من قبل برج الماجوس ، كان ليلين يتمتع بصلاحيات موازية لقوى الماجوس من المرتبة الثالثة.
نفس الشيء ينطبق على مهارات السلالة الموروثة من الوارلوك ، كلما كانت السلالة أقوى ، زاد تضخيم قوة التعويذة الفطرية.
عند التأكيد على أن كل الضجيج للمجنون الكوبولدز قد هأ ، سرعان ما غادر ليلين المكان ووصل إلى المنطقة التجريبية للتعاويذ.
“بدء الاختبار!” جني البرج حلق بجانب ليلين.
بالنظر إلى الخوف في عيونهم ، أومأ ليلين برأسه “تبدو التجارب المتبقية على ما يرام!”.
منذ أن كان لديه جني البرج ، خصص ليلين معظم مهام رقاقة AI لجني البرج بدلاً من ذلك .
Buzz Buzz! ..
ثم تم تجميع قوة المعالجة المحررة لشريحة AI واستخدامها من قبل ليلين لأستخدامها لـ استنتاج مهام أكثر أهمية.
ترجمة : Sadegyptian
ضوت أشعة العنصر ، ظهرت العديد من الجسيمات الأولية وتشكلت ، وهي جاهزة للهجوم.
على هذا النحو ، كل شيء سار بسلاسة.
لقد بدأت بهجمات عناصر الأرض والنار والماء الشائعة ، بعد ذلك ، كانت هناك هجمات من قبل جسيمات عنصرية خاصة للضوء والظلام ، تليها تعاويذ مختلفة مندمجة.
يمثل الخوف العقل ، مما يعني أنهم ما زالوا يستحقون البقاء على قيد الحياة ، كان وجود كوبولدز هنا عملاً يدوياً لـ تناشا.
البرق والبرد وريش الرياح وكرات النار كلها تنفجر على جسد ليلين ، قوتها ترتفع بلا توقف.
في رحلته السابقة إلى الأرض المنسية ، أساءوا إلى ماجوس نجم الفجر ، صياد الشيطان سيريل .
Buzz Buzz! ..
بعد رؤية ما حدث ، اجتمع كوبولدز المرتبطين في الوسط معاً ، خائفين من ليلين الشيطاني.
خرج وهج أسود انبعث من حراشف كيمويين وشكل طبقة دفاعية حول جسد ليلين ، والتي صدت تلك الهجمات المخيفة.
[تقدم اشتقاق التهجئة من المرتبة 3 حالياً عند 989٪!].
تعرضت لهوم جسيمات الطاقة العنيفة لمدة عشر دقائق أو نحو ذلك .
في اللحظة التي قيلت فيها الكلمات ، اختفت نوبات الهجوم وتصدعت الأرض عندما انفصلت عن بعضها لتكشف عن صمام دخول .
بعد ذلك ، رن صوت جني البرج مرة أخرى “اكتمل اختبار مقاومة السحر بدأ اختبار الدفاع البدني “.
ومن ثم تم عرض تقرير رقمي بوضوح
في اللحظة التي قيلت فيها الكلمات ، اختفت نوبات الهجوم وتصدعت الأرض عندما انفصلت عن بعضها لتكشف عن صمام دخول .
ببساطة ، كان يفتقر إلى حركة قتل مؤكدة.
ظهرت دمى أدمانتين من الداخل ، وهي تحمل سيوفاً فولاذية ضخمة ، وفؤوساً ، ومطارق ثقيلة ، وأسلحة كبيرة أخرى وبدأوا في مهاجمة ليلين.
بعد المقارنة ، وصلت درجة قوة عين التحجر إلى قمة المرتبة الثانية ، على الرغم من عدم وجود أي تقوية أخرى .
خلال النصف ساعة التالية ، كان من الممكن سماع قرقرة متواصلة.
من ناحية أخرى ، كانت كيشا على اتصال مع ليلين سراً وأبلغته بملعومات الأحجار النجمية التى كان يتطلع إليها بفارغ الصبر.
رفرف جني البرج بجناحيه غير المرئيين أثناء تحليقه باتجاه ليلين وقال “اكتمل اختبار دفاع حراشف كيمويين!”.
[تقدم اشتقاق التهجئة من المرتبة 3 حالياً عند 989٪!].
ومن ثم تم عرض تقرير رقمي بوضوح
في الوقت الحالي ، لم يكن لدى ليلين صلات لإجراء مثل هذه التبادلات ، في الواقع ، لم يستطع ليلين حتى أن يتخذ قراره حتى فيما يتعلق بتداول الأشياء العادية.
[العملاق روح كيمويين وارلوك من الرتبة 1 تعويذة فطرية – موازين كيمويين (معززة: المرتبة 3) مقاومة السحر: 160 درجة ، المقاومة الجسدية: 175 درجة].
على هذا النحو ، بعد الكثير من المداولات ، قرر تقديم اشتقاق لرقاقة AI لـ تعويذة قوية ، والتي تم تصميمها خصيصاً له.
“مع هذا النوع من المقاومة ، أنا محصن بكل أساسى من تعاويذ المرتبة الثانية الشائعة ” أومأ ليلين برأسه بسرور شديد.
كان بإمكانه بسهولة استبدال أي من هذه الأشياء بالحجارة النجمية ، ومع ذلك ، كان بإمكانه أيضاً جذب انتباه غير ضروري من ماجوس نجم الفجر الآخرين ، كان لدى ليلين مشكلة كافية من استفزاز صائد الشيطان ، فهو بالتأكيد لا يريد المزيد من العيون عليه.
بعد ذلك كان اختبار عين التحجر و السم.
حمل أنبوب الدم هالة قوية ، حتى كوبولدز المرتعشين الذين كانوا يغطون رؤوسهم في الزاوية رفعوا رؤوسهم بالإجماع ونظروا إلى الأنبوب في يديه ، وامتلأت عيونهم بالرغبة.
بعد المقارنة ، وصلت درجة قوة عين التحجر إلى قمة المرتبة الثانية ، على الرغم من عدم وجود أي تقوية أخرى .
“بدء الاختبار!” جني البرج حلق بجانب ليلين.
من ناحية أخرى ، فإن هجوم السم المرعب قد صعد بهدوء إلى حدوده ووصل إلى عالم من المرتبة الثالثة.
في الوقت الحالي ، لم يكن لدى ليلين صلات لإجراء مثل هذه التبادلات ، في الواقع ، لم يستطع ليلين حتى أن يتخذ قراره حتى فيما يتعلق بتداول الأشياء العادية.
“لقد أفادني تقوية السلالة كثيراً!” بعد أن شهد نوباته الفطرية تزداد قوة ، لم يستطع ليلين إلا أن يتنهد بسرور.
بعد رؤية ما حدث ، اجتمع كوبولدز المرتبطين في الوسط معاً ، خائفين من ليلين الشيطاني.
بالنسبة لمتوسط مستوى الوارلوك ، فقد اعتمدوا على سلالتهم لتحفيز تقدمهم إلى المستوى التالي ، بينما بالنسبة له ، كان قد تقدم مبكراً جداً .
نفس الشيء ينطبق على مهارات السلالة الموروثة من الوارلوك ، كلما كانت السلالة أقوى ، زاد تضخيم قوة التعويذة الفطرية.
لم تستطع سلالة دمه العملاقة روح كيمويين مواكبة قوته وقد أدى ذلك إلى عدم إحراز تقدم في رتبته الأولى والثانية.
في اللحظة التي قيلت فيها الكلمات ، اختفت نوبات الهجوم وتصدعت الأرض عندما انفصلت عن بعضها لتكشف عن صمام دخول .
و الأن؟ ، لقد وصل أخيراً لـ الوارلوك الآخرين الذين تقدموا على مدار سنوات عديدة ، مما مكن تعويذاته الفطرية من مطابقتهم ، إن لم يكن تجاوزاً!.
بعد ذلك كان اختبار عين التحجر و السم.
بعد اختبار العديد من تعاويذته الفطرية ، سأل ليلين في صمت “رقاقة ، كيف سارت المحاكاة؟”.
في الوقت الحالي ، لم يكن لدى ليلين صلات لإجراء مثل هذه التبادلات ، في الواقع ، لم يستطع ليلين حتى أن يتخذ قراره حتى فيما يتعلق بتداول الأشياء العادية.
[تقدم اشتقاق التهجئة من المرتبة 3 حالياً عند 989٪!].
رفرف جني البرج بجناحيه غير المرئيين أثناء تحليقه باتجاه ليلين وقال “اكتمل اختبار دفاع حراشف كيمويين!”.
كانت استجابة رقاقة الذكاء سريعة وجعل ليلين يبتسم “لقد انتهى الأمر تقريباً! ، بالمعدل الحالي للتقدم ، سيستغرق الأمر بعض الوقت فقط لاستخراج التعويذة بالكامل! “.
نتيجة لذلك ، تمكن من هزيمة الماجوس القلائل المتعديين المعتدين على ممتلكاته بسهولة ، ووفاة هؤلاء الماجوس منحه بعض السمعة.
على الرغم من أن نماذج التعويذات من المرتبة الثالثة كانت ذات قيمة كبيرة ، إلا أن ليلين قد وضع يديه على عدد غير قليل ، عندما معاركه السابقة ، أدرك أن المشكلة نفسها تتكرر.
خلال النصف ساعة التالية ، كان من الممكن سماع قرقرة متواصلة.
يتذكر
نفس الشيء ينطبق على مهارات السلالة الموروثة من الوارلوك ، كلما كانت السلالة أقوى ، زاد تضخيم قوة التعويذة الفطرية.
على الرغم من أن لديه العديد من الحيل في جعبته ، إلا أن غالبية معاركه جعلته يعتمد على مزيج من الجرعات والتعاويذ وسيف النيزك لهزيمة خصمه بنجاح.
بعد تلقي أمر ليلين ، لم تجمع كمية كبيرة من دم كوبولد عالي الجودة فحسب ، بل إنها ألقت القبض على مجموعة من الأسرى وأرسلتهم إلى ليلين.
ربما بدا الأمر واضحاً ، لكن في الواقع ، إذا تجاوزه الطرف الآخر في أي من هذه العوامل ، لكان قد وجد صعوبة في النجاح.
نتيجة لذلك ، تمكن من هزيمة الماجوس القلائل المتعديين المعتدين على ممتلكاته بسهولة ، ووفاة هؤلاء الماجوس منحه بعض السمعة.
ببساطة ، كان يفتقر إلى حركة قتل مؤكدة.
من ناحية أخرى ، كانت كيشا على اتصال مع ليلين سراً وأبلغته بملعومات الأحجار النجمية التى كان يتطلع إليها بفارغ الصبر.
يمكن أن تنشأ مثل هذه الاستراتيجية من سلاح شيطاني ضخم ، أو تعويذة قوية تدمر الأرض أو جرعة قاتلة ، ومع ذلك ، أدرك ليلين أنه ليس لديه مثل هذا الشيء في متناول يديه.
بعد المقارنة ، وصلت درجة قوة عين التحجر إلى قمة المرتبة الثانية ، على الرغم من عدم وجود أي تقوية أخرى .
صنع سلاح شيطاني ضخم سيكون طريقة مزعجة للغاية ، نفس الشيء لجرعة قاتلة ، كانت هناك تكاليف مادية وكان لديهم قيود عليها .
ببساطة ، كان يفتقر إلى حركة قتل مؤكدة.
على هذا النحو ، بعد الكثير من المداولات ، قرر تقديم اشتقاق لرقاقة AI لـ تعويذة قوية ، والتي تم تصميمها خصيصاً له.
على الرغم من أن نماذج التعويذات من المرتبة الثالثة كانت ذات قيمة كبيرة ، إلا أن ليلين قد وضع يديه على عدد غير قليل ، عندما معاركه السابقة ، أدرك أن المشكلة نفسها تتكرر.
من أجل استكمال هذا الأمر ، أولى ليلين اهتمامه الكامل وأوقف نفسه عن العديد من المهام الأخرى حتى أنه جعل جني البرج يتقاسم عبء شريحة الذكاء ، لقد أراد تعظيم استخدام قوة معالجة رقاقة AI.
خرج وهج أسود انبعث من حراشف كيمويين وشكل طبقة دفاعية حول جسد ليلين ، والتي صدت تلك الهجمات المخيفة.
على هذا النحو ، كل شيء سار بسلاسة.
ببساطة ، كان يفتقر إلى حركة قتل مؤكدة.
“وفقاً لآخر التقديرات ، ستتمتع هذه التعويذة الجديدة بقوة 300 درجة على الأقل ، لن يجرؤ الماجوس المرحلة الكريستالية على الاستهانة بي ، وسيكون مفيداً بدرجة كافية أسفل مرحلة نجم الفجر… “في هذا الوقت ، تلاشى الضوء من عيون ليلين وتم استبداله ببريق من الكآبة.
لقد بدأت بهجمات عناصر الأرض والنار والماء الشائعة ، بعد ذلك ، كانت هناك هجمات من قبل جسيمات عنصرية خاصة للضوء والظلام ، تليها تعاويذ مختلفة مندمجة.
في رحلته السابقة إلى الأرض المنسية ، أساءوا إلى ماجوس نجم الفجر ، صياد الشيطان سيريل .
لم يكن ذلك بسبب حقيقة أنه لم يكن لديه ما يكفي من الكنوز المغرية لطرحها ، ولكن كان من الأفضل عدم عرض العديد من الأشياء التي يمتلكها للآخرين ، على سبيل المثال ، جوهر سلالة التنين الأحمر القديم والعائد من عش نسر الدم.
على الرغم من أن سيريل لم يعلن عن أي نية للانتقام ، كان هناك العديد من الماجوس من المرتبة الثالثة الذين أرادوا الحصول على معاملته الجيدة ، وكان عدد قليل منهم في المرحلة المائية وصولاً إلى المرحلة الكريستالية.
كان بإمكانه بسهولة استبدال أي من هذه الأشياء بالحجارة النجمية ، ومع ذلك ، كان بإمكانه أيضاً جذب انتباه غير ضروري من ماجوس نجم الفجر الآخرين ، كان لدى ليلين مشكلة كافية من استفزاز صائد الشيطان ، فهو بالتأكيد لا يريد المزيد من العيون عليه.
لذلك ، تحت هذا الضغط الهائل ، انسحب ليلين وحاصر نفسه في أراضيه لفترة طويلة ، ولم يخرج إلا عند الضرورة.
خلال النصف ساعة التالية ، كان من الممكن سماع قرقرة متواصلة.
بين الحين والآخر ، سيكون هناك عدد قليل من الجهلة المتسللين الذين يعبرون الحدود بشجاعة ، تم اكتشافهم دائماً على الفور وإحضارهم إلى ليلين .
تحت تضخيم قوته من قبل برج الماجوس ، كان ليلين يتمتع بصلاحيات موازية لقوى الماجوس من المرتبة الثالثة.
عند التأكيد على أن كل الضجيج للمجنون الكوبولدز قد هأ ، سرعان ما غادر ليلين المكان ووصل إلى المنطقة التجريبية للتعاويذ.
نتيجة لذلك ، تمكن من هزيمة الماجوس القلائل المتعديين المعتدين على ممتلكاته بسهولة ، ووفاة هؤلاء الماجوس منحه بعض السمعة.
كانت استجابة رقاقة الذكاء سريعة وجعل ليلين يبتسم “لقد انتهى الأمر تقريباً! ، بالمعدل الحالي للتقدم ، سيستغرق الأمر بعض الوقت فقط لاستخراج التعويذة بالكامل! “.
بمرور الوقت ، حاول عدد أقل وأقل من الماجوس التعدي على ممتلكاته .
صنع سلاح شيطاني ضخم سيكون طريقة مزعجة للغاية ، نفس الشيء لجرعة قاتلة ، كانت هناك تكاليف مادية وكان لديهم قيود عليها .
بالإضافة إلى ذلك ، مع القدرة على استنتاج التعاويذ ، ارتفعت ثقة ليلين بالاعتماد على تلك الأوراق الرابحة ، يمكنه القتال على قدم المساواة مع المرحلة الكريستالية دون الاعتماد على البرج ، شعر أن الوقت قد حان.
على الرغم من أن لديه العديد من الحيل في جعبته ، إلا أن غالبية معاركه جعلته يعتمد على مزيج من الجرعات والتعاويذ وسيف النيزك لهزيمة خصمه بنجاح.
في الحقيقة ، كان من المحبط أن يتم حبس ليلين لما يقرب من مائة عام في منطقة واحدة.
نظر ليلين إلى البقية الذين كانوا مقيدين في المركز ، كان جنرالهم ذو جسد جيداً ، أكثر من مترين من العضلات الصلبة المغطاة بطبقة كثيفة من المقاييس ، كان القرن على رأسه سميكاً وضخماً أيضاً.
” قبل ذلك ، أخشى أنه لا يزال يتعين علي القيام برحلة إلى عشيرة أوروبوروس لمعرفة ما إذا كان هناك أي شيء مربح لي ، همم الحجر النجمي ” فكر ليلين في ذهنه ، ولم يستطع إلا أن يتنهد مرة أخرى.
على الرغم من أن سيريل لم يعلن عن أي نية للانتقام ، كان هناك العديد من الماجوس من المرتبة الثالثة الذين أرادوا الحصول على معاملته الجيدة ، وكان عدد قليل منهم في المرحلة المائية وصولاً إلى المرحلة الكريستالية.
عادة ، بمجرد أن يكون لدى المرء برج الماجوس الخاص به وتم ترقيته إلى المرحلة المائية ، سيكون لديهم القدرة على إجراء تجارب في المراحل المبكرة على البوابات النجمية بشكل مستقل .
في اللحظة التي قيلت فيها الكلمات ، اختفت نوبات الهجوم وتصدعت الأرض عندما انفصلت عن بعضها لتكشف عن صمام دخول .
لسوء الحظ ، لم يتخذ ليلين أي إجراءات لفترة طويلة ، السبب الوحيد وراء ذلك هو أنه يفتقر إلى المكون الرئيسي ، الحجر النجمي.
بالنظر إلى الخوف في عيونهم ، أومأ ليلين برأسه “تبدو التجارب المتبقية على ما يرام!”.
كانت المادة الأساسية لبناء بوابة نجمية ، وفي الوقت نفسه كانت مورداً أساسياً للقتال ، يحتفظ به ماجوس نجم الفجر نادراً ما يتم تداولها في الأماكن العامة ، وتتطلب تجارة مع أشياء أخرى نادرة أو قيمة.
“بدء الاختبار!” جني البرج حلق بجانب ليلين.
في الوقت الحالي ، لم يكن لدى ليلين صلات لإجراء مثل هذه التبادلات ، في الواقع ، لم يستطع ليلين حتى أن يتخذ قراره حتى فيما يتعلق بتداول الأشياء العادية.
كانت هذه ميزة التعويذة الفطرية ، عندما يكتسب الماجوس قوة كافية ، فإن تعويذتهم الفطرية ستتحسن معهم وتصبح أقوى ، وتعرض قوة وتأثيرات تعاويذ الدرجة الأعلى.
لم يكن ذلك بسبب حقيقة أنه لم يكن لديه ما يكفي من الكنوز المغرية لطرحها ، ولكن كان من الأفضل عدم عرض العديد من الأشياء التي يمتلكها للآخرين ، على سبيل المثال ، جوهر سلالة التنين الأحمر القديم والعائد من عش نسر الدم.
ثم تم تجميع قوة المعالجة المحررة لشريحة AI واستخدامها من قبل ليلين لأستخدامها لـ استنتاج مهام أكثر أهمية.
كان بإمكانه بسهولة استبدال أي من هذه الأشياء بالحجارة النجمية ، ومع ذلك ، كان بإمكانه أيضاً جذب انتباه غير ضروري من ماجوس نجم الفجر الآخرين ، كان لدى ليلين مشكلة كافية من استفزاز صائد الشيطان ، فهو بالتأكيد لا يريد المزيد من العيون عليه.
“بدءاً من التعويذة الفطرية من المرتبة الأولى ، حراشف كيمويين ” سرعان ما تمت تغطية جسم ليلين بالكامل بمقاييس سوداء رائعة ، هذه المرة تختلف قليلاً عن ذي قبل ، امتدت تصميمات زخرفية متعددة عبرها لتشكيل رمز .
من ناحية أخرى ، كانت كيشا على اتصال مع ليلين سراً وأبلغته بملعومات الأحجار النجمية التى كان يتطلع إليها بفارغ الصبر.
ضوت أشعة العنصر ، ظهرت العديد من الجسيمات الأولية وتشكلت ، وهي جاهزة للهجوم.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم يكن ذلك بسبب حقيقة أنه لم يكن لديه ما يكفي من الكنوز المغرية لطرحها ، ولكن كان من الأفضل عدم عرض العديد من الأشياء التي يمتلكها للآخرين ، على سبيل المثال ، جوهر سلالة التنين الأحمر القديم والعائد من عش نسر الدم.
ترجمة : Sadegyptian
عند التأكيد على أن كل الضجيج للمجنون الكوبولدز قد هأ ، سرعان ما غادر ليلين المكان ووصل إلى المنطقة التجريبية للتعاويذ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
