نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock Of The Magus World 448

السم

السم

“رئيس! ، ربما تكون قد بالغت في تقدير قدراتي ، حتى مع جمع كل رجالي ، لن نكون متطابقين ضد تورام … “ابتسم تامانسي.

“أخشى أن يكون الوضع خطيراً بعد أن تمكنوا من تعقب هذا المكان ، عندما يصل الأمر الذي لا مفر منه ، عليك أن تهرب بينما أبذل قصارى جهدي لتأخير طريقهم “استدارت الماجوس ذات الندبة على وجهها وأمرت بتعبير حزين.

كان يعتقد أنه من الضروري توضيح الأمور مع ليلين.

“بخلاف تورام الذي هو في المرحلة المائية ، لا يزال هناك اثنان آخران من رتبة  ماجوس ؟” لمعت عيون ليلين عندما بدأت الرقاقة  في جمع البيانات عن أعدائه والتنبؤ بالنتائج المحتملة.

حتى لو كان فرداً ملكياً ومرسولاً خاصاً من العشيرة ، لم يستطع التضحية بنفسه من أجله فقط.

كانت الطاقة التي شعر بها من ليلين من قبل تشبه طاقته ، لكنه انفجر فجأة مثل مخلوق شرس.

“رجالك؟” أصبح ليلين عاجزاً عن الكلام.

اجتاحت المخيم الصغير على الفور تقريباً ، مما تسبب في تغير وجوه العديد من  الماجوس .

بوجود مثل هؤلاء  الماجوس  والأتباع الضعفاء ، لن يتمكنوا حتى من اختراق تشكيل التعويذة.

“واحد فقط؟ ، المرحلة المائية ، وارلوك كيمويين من المرتبة الثالثة؟ ” برؤية ليلين يأتي إليهم بمفرده ، كان تعبير تورام مختلفاً عن تعبيرات مرؤسيها السعداء.

لم يكن له أي نتيجة ، على الرغم من ، كان تامانسي مسؤولاً عن المعلومات ، ولم يكن لديه آمال كبيرة فيما يتعلق بقوتهم القتالية.

حتى أن الكراهية النقية التي تقطر في هذا الصوت وصلت إلى ليلين.

“فقط اعتني برجالك ، سأعتني بالباقي!” أجاب ببرود قبل أن يطفو.

“همم؟!” نظر ليلين إلى هدفه.

فجأة ، ملأت موجة قوية تقشعر لها الأبدان من الطاقة المكان بأكمله.

بالنسبة له ، لم تكن الحرب على الموارد والمنافع مسألة صواب أو خطأ ، كانت مجرد تحديد الفائز والخاسر.

“ه- هذا-!” حدق تامانسي بشدة نحو ليلين ، وعيناه منتفختان.

من ناحية أخرى ، لم يهتم ليلين بما يشعر به الآخرون تجاهه.

كانت الطاقة التي شعر بها من ليلين من قبل تشبه طاقته ، لكنه انفجر فجأة مثل مخلوق شرس.

لكن من أجل ذكرى كراهيتها ، احتفظت بها على وجهها للتذكير.

ارتفعت التموجات المرعبة لطاقة ليلين إلى ما لا نهاية ، في غمضة عين ، اخترق الرتبة 3 وارتفع إلى مستوى لا يمكن التنبؤ به.

بسبب القوة المذهلة لهذه التعويذة ، تم على الفور امتصاص جسيمات الظلام والنار في هذه المنطقة ، كما لو كانت تواجه ثقباً أسوداً ضخماً.

“يا سيدي ، يبدو أنك لست واحداً من هؤلاء أفراد العائلة المالكة الذين يخادعون فقط ، ولكن بدلاً من ذلك شخص له تأثير ” أضاءت عيون تامانسي.

“فقط اعتني برجالك ، سأعتني بالباقي!” أجاب ببرود قبل أن يطفو.

إذا كان يقترب من ليلين  ، فسيكون لديه مستقبل لا يمكن تصوره ويمكنه حتى تحقيق حلمه في رفع مركز عائلته.

لأنه تخلى عن قمع الهالة ، اكتشفها تورام ، في الوقت الحاضر ، غمره فجأة ضباب مفاجئ ظهر في الغابة والذي من الواضح أنه من عمل تورام .

”ماركيز! ، سيدي ، يجب أن تكون مركيزاً يتمتع بالسلطة في العشيرة! ” قام تامانسي برفع قبضتيه ، واحمر وجهه.

اجتمعت العديد من الأحرف الرونية الفردية بشكل مثالي في هذا النموذج وأعطت إحساساً رائعا.

في اللحظة التي توقف فيها ليلين عن قمع هالته ، شعر بالفعل برغبة في الركوع.

“نصيحة الموت!” حرك ليلين إصبعه ، وواجه شعاع أسود تشكيل التعويذة الدفاعية بانفجار مدوي.

لم يشعر تامانسي أبداً بمثل هذا الإحساس بالعظمة من الماركيز الآخرين المشابهين ليلين.

لكن الوضع الحالي جعل حتى ليلين يشعر بعدم الارتياح.

من ناحية أخرى ، لم يهتم ليلين بما يشعر به الآخرون تجاهه.

“نصيحة الموت!” حرك ليلين إصبعه ، وواجه شعاع أسود تشكيل التعويذة الدفاعية بانفجار مدوي.

لأنه تخلى عن قمع الهالة ، اكتشفها تورام ، في الوقت الحاضر ، غمره فجأة ضباب مفاجئ ظهر في الغابة والذي من الواضح أنه من عمل تورام .

“لا أصدق أنهم هنا!” صاح ماجوس رجل أبيض الرأس عندما طاف مع عدد قليل من  الماجوس  الآخرين.

” أي ماجوس هناك؟ ، نحن نقابة سرية ترفض جميع الزوار والمعاملات! ” انبعثت كمية كبيرة من الضوء ، مكونة درع دفاع عملاق مغطى بالرونية الوامضة.

“همم؟!” نظر ليلين إلى هدفه.

من خلال مظهره ، فإن  هذا الماجوس  ليس شخصاً يمكن العبث به.

بتشكيل تعويذة مثل هذا ، بالنظر إلى مستوى قوته السابقة ، كان سيستغرق بعض الوقت للسيطرة عليها تماماً.

بالإضافة إلى ذلك ، مع النغمة الحاسمة للماجوس ، كان معظم الناس قد تراجعوا إذا عثروا على هذا  الماجوس  بالصدفة.

وفي الوقت نفسه ، في الجزء العلوي من مجموعة من المباني داخل تشكيل تعويذة.

ومع ذلك ، لم يكن ليلين مثل معظم الناس ، إلى جانب ذلك ، كانت مهمته هنا القضاء عليهم.

لكن من أجل ذكرى كراهيتها ، احتفظت بها على وجهها للتذكير.

” أهو من ذراع الانتقام؟” طار ليلين فوق تشكيل التعويذة ، ورن صوته ، كان يريد أن يقدم تأكيداً نهائياً من أجل منع أي حوادث مؤسفة غير مرغوب فيها.

تركت الندبة على وجهها انطباعاً استثنائياً.

“ساحر من عشيرة  أوروبوروس ؟!” أضاء ضوء فجأة ، وتحولت النغمة إلى تهديد.

“أخشى أن يكون الوضع خطيراً بعد أن تمكنوا من تعقب هذا المكان ، عندما يصل الأمر الذي لا مفر منه ، عليك أن تهرب بينما أبذل قصارى جهدي لتأخير طريقهم “استدارت الماجوس ذات الندبة على وجهها وأمرت بتعبير حزين.

حتى أن الكراهية النقية التي تقطر في هذا الصوت وصلت إلى ليلين.

……

ومع ذلك ، فقد أعطت ليلين التأكيد الذي يحتاجه ، ستكون الأمور الآن أسهل بكثير.

عكست عيون ليلين المشاعر اللامباية التى يحملها .

اجتمعت العديد من الأحرف الرونية الفردية بشكل مثالي في هذا النموذج وأعطت إحساساً رائعا.

بالنسبة له ، لم تكن الحرب على الموارد والمنافع مسألة صواب أو خطأ ، كانت مجرد تحديد الفائز والخاسر.

[نصيحة الموت: الرتبة 3 تعويذة ، العناصر: الظلام والنار ، يركز كل الطاقة في نقطة ثقب واحدة ، الآثار الجانبية: التآكل والحروق ، الطاقة: 330 – 360 درجة!]

وفي الوقت نفسه ، في الجزء العلوي من مجموعة من المباني داخل تشكيل تعويذة.

بووم!  ..

تم تشويه وجه  الماجوس  التي تحدثت سابقاً وهي تحدق في بلورة قرمزية في يدها.

لأنه تخلى عن قمع الهالة ، اكتشفها تورام ، في الوقت الحاضر ، غمره فجأة ضباب مفاجئ ظهر في الغابة والذي من الواضح أنه من عمل تورام .

وصلت أنثى ماجوس التي بدت وكأنها في سن المراهقة ، وخدودها ممتلئتان ، إلى جانب معلمها وسألت ” المعلم ، ما الخطب؟”.

أما بالنسبة لأولئك المساعدين؟ ، كانوا مثل بقع الغبار بالنسبة له.

“إنها عشيرة  أوروبوروس ، لقد تمكن هؤلاء السحرة اللعين من تعقبنا هنا! ” بدت المرأة في الثلاثينيات من عمرها ، بجسد جميل.

في اللحظة التي توقف فيها ليلين عن قمع هالته ، شعر بالفعل برغبة في الركوع.

كانت ستصبح جمالاً مذهلاً لولا الندبة الضخمة على وجهها.

“لا أصدق أنهم هنا!” صاح ماجوس رجل أبيض الرأس عندما طاف مع عدد قليل من  الماجوس  الآخرين.

“عشيرة  أوروبوروس؟” استنشقت الفتاة الهواء بحدة.

بالطبع ، كان هناك مسحة من السخرية من حياته السابقة.

جلب هذا الاسم صور الشياطين وأوكار الوحوش والمخلوقات المرعبة الأخرى.

انهار الفضاء وتم امتصاصه على ما يبدو بواسطة الأشعة السوداء.

بالنسبة لها ، كان  وارلوك  عشيرة أوروبوروس يهددون الشياطين التي يمكن أن تبتلع شخصاً كاملاً في غضون ثوان.

“واحد فقط؟ ، المرحلة المائية ، وارلوك كيمويين من المرتبة الثالثة؟ ” برؤية ليلين يأتي إليهم بمفرده ، كان تعبير تورام مختلفاً عن تعبيرات مرؤسيها السعداء.

“أخشى أن يكون الوضع خطيراً بعد أن تمكنوا من تعقب هذا المكان ، عندما يصل الأمر الذي لا مفر منه ، عليك أن تهرب بينما أبذل قصارى جهدي لتأخير طريقهم “استدارت الماجوس ذات الندبة على وجهها وأمرت بتعبير حزين.

” أي ماجوس هناك؟ ، نحن نقابة سرية ترفض جميع الزوار والمعاملات! ” انبعثت كمية كبيرة من الضوء ، مكونة درع دفاع عملاق مغطى بالرونية الوامضة.

“تريدني أن أهرب؟ ، ماذا عن هالك وفاني ، وماذا عن البقية؟ ” ذهلت الفتاة ماجوس عند سماع هذه الكلمات من معلمتها.

” أي ماجوس هناك؟ ، نحن نقابة سرية ترفض جميع الزوار والمعاملات! ” انبعثت كمية كبيرة من الضوء ، مكونة درع دفاع عملاق مغطى بالرونية الوامضة.

“هذه حالة حياة أو موت ، لا يمكننا أن نهتم بهذا!” ابتسمت الماجوس ذات الندبة على وجهها بمرارة وهي تراقب الوضع الفوضوي للحشد أدناه.

سمى ليلين هذه التعويذة بنفسه.

“لا أصدق أنهم هنا!” صاح ماجوس رجل أبيض الرأس عندما طاف مع عدد قليل من  الماجوس  الآخرين.

وصلت أنثى ماجوس التي بدت وكأنها في سن المراهقة ، وخدودها ممتلئتان ، إلى جانب معلمها وسألت ” المعلم ، ما الخطب؟”.

“سنبذل قصارى جهدنا! ، لا يوجد شيء تخاف منه!” صرخ الماجوس العضلى في منتصف العمر.

“رئيس! ، ربما تكون قد بالغت في تقدير قدراتي ، حتى مع جمع كل رجالي ، لن نكون متطابقين ضد تورام … “ابتسم تامانسي.

كانت عين واحدة مفقودة ورأسه مزين بجمجمة نمر.

“بخلاف تورام الذي هو في المرحلة المائية ، لا يزال هناك اثنان آخران من رتبة  ماجوس ؟” لمعت عيون ليلين عندما بدأت الرقاقة  في جمع البيانات عن أعدائه والتنبؤ بالنتائج المحتملة.

بوم!  ..

” أي ماجوس هناك؟ ، نحن نقابة سرية ترفض جميع الزوار والمعاملات! ” انبعثت كمية كبيرة من الضوء ، مكونة درع دفاع عملاق مغطى بالرونية الوامضة.

ارتجف تشكيل التعويذة وبدأ الدرع الدفاعي يهتز بقوة.

تركت الندبة على وجهها انطباعاً استثنائياً.

كان مشهداً مشابهاً لمنظر فرقعة السماء والأرض .

تم تشويه وجه  الماجوس  التي تحدثت سابقاً وهي تحدق في بلورة قرمزية في يدها.

اجتاحت المخيم الصغير على الفور تقريباً ، مما تسبب في تغير وجوه العديد من  الماجوس .

حتى لو كان فرداً ملكياً ومرسولاً خاصاً من العشيرة ، لم يستطع التضحية بنفسه من أجله فقط.

……

بالنسبة له ، لم تكن الحرب على الموارد والمنافع مسألة صواب أو خطأ ، كانت مجرد تحديد الفائز والخاسر.

خارج الدرع ، كان ليلين ينظر إلى تشكيل التعويذة الدفاعية القوية ” يمكن أن تمثل القوة الروحية للـ ماجوس أيضاً حدود قدراتهم … “.

بالنسبة له ، لم تكن الحرب على الموارد والمنافع مسألة صواب أو خطأ ، كانت مجرد تحديد الفائز والخاسر.

بتشكيل تعويذة مثل هذا ، بالنظر إلى مستوى قوته السابقة ، كان سيستغرق بعض الوقت للسيطرة عليها تماماً.

خارج الدرع ، كان ليلين ينظر إلى تشكيل التعويذة الدفاعية القوية ” يمكن أن تمثل القوة الروحية للـ ماجوس أيضاً حدود قدراتهم … “.

” إذا كانت درجة الحرارة أقل من 20 درجة ، فستكون عند مستوى المساعد المرتبة 1  ماجوس  إذا كانت بين 20 إلى 80 درجة ، في المرتبة 2 إذا كانت بين 80 إلى 200 درجة ، والرتبة 3 إذا كانت أكثر من 200 … “.

بالتخلي عن منطقة التأثير وتكثيف كل قوته في إصبع واحد ، يمكن أن يقتل أي مخلوق أسفل مرحلة نجم الفجر ، ومن هنا جاء الاسم.

“ولكن بمجرد أن تتجاوز التعويذة 300 درجة ، حتى ماجوس المرحلة الكريستالية سيتعين عليه توخي الحذر”.

وصلت أنثى ماجوس التي بدت وكأنها في سن المراهقة ، وخدودها ممتلئتان ، إلى جانب معلمها وسألت ” المعلم ، ما الخطب؟”.

تمتم ليلين في نفسه وتلاعب بنموذج التعويذة المعقد الذي أرسلته الرقاقة  إلى بحر وعيه.

من ناحية أخرى ، لم يهتم ليلين بما يشعر به الآخرون تجاهه.

اجتمعت العديد من الأحرف الرونية الفردية بشكل مثالي في هذا النموذج وأعطت إحساساً رائعا.

تماماً مثل فقاعة الصابون التي تم وخزها ، تشقق الدرع الدفاعي القوي في وجه الهجوم المميت ، وفقد كل قوته قبل أن يتحطم على الفور.

كان ليلين قد مارس هذه التعويذة جيداً من خلال محاكاة شريحة الذكاء الخاصة به سابقاً.

كان مشهداً مشابهاً لمنظر فرقعة السماء والأرض .

كانت الطريقة التي يستخدمها الآن كما لو أنه جربها مرات عديدة ، وكانت أكثر من مجرد إتقان.

“ولكن بمجرد أن تتجاوز التعويذة 300 درجة ، حتى ماجوس المرحلة الكريستالية سيتعين عليه توخي الحذر”.

 بوم! ..

” إذا كانت درجة الحرارة أقل من 20 درجة ، فستكون عند مستوى المساعد المرتبة 1  ماجوس  إذا كانت بين 20 إلى 80 درجة ، في المرتبة 2 إذا كانت بين 80 إلى 200 درجة ، والرتبة 3 إذا كانت أكثر من 200 … “.

بسبب القوة المذهلة لهذه التعويذة ، تم على الفور امتصاص جسيمات الظلام والنار في هذه المنطقة ، كما لو كانت تواجه ثقباً أسوداً ضخماً.

أما بالنسبة لأولئك المساعدين؟ ، كانوا مثل بقع الغبار بالنسبة له.

بالطبع ، لم يكن أستنفاذ الطاقة من تعويذة الرتبة 3 شيئاً كبير.

“بخلاف تورام الذي هو في المرحلة المائية ، لا يزال هناك اثنان آخران من رتبة  ماجوس ؟” لمعت عيون ليلين عندما بدأت الرقاقة  في جمع البيانات عن أعدائه والتنبؤ بالنتائج المحتملة.

لكن الوضع الحالي جعل حتى ليلين يشعر بعدم الارتياح.

مع نضوج سلالته ، نمت هذه التعويذة الفطرية له أيضاً بشكل كبير ، وقد تجاوزت 200 درجة من القوة ، لتصل إلى قوة تعويذة من الرتبة الثالثة.

لم تتبدد الطاقة المرعبة على الإطلاق ، بل تكتلت في كف ليلين ، مكونة أشعة سوداء.

من خلال مظهره ، فإن  هذا الماجوس  ليس شخصاً يمكن العبث به.

انهار الفضاء وتم امتصاصه على ما يبدو بواسطة الأشعة السوداء.

كان يعتقد أنه من الضروري توضيح الأمور مع ليلين.

“نصيحة الموت!” حرك ليلين إصبعه ، وواجه شعاع أسود تشكيل التعويذة الدفاعية بانفجار مدوي.

تم تشويه وجه  الماجوس  التي تحدثت سابقاً وهي تحدق في بلورة قرمزية في يدها.

[نصيحة الموت: الرتبة 3 تعويذة ، العناصر: الظلام والنار ، يركز كل الطاقة في نقطة ثقب واحدة ، الآثار الجانبية: التآكل والحروق ، الطاقة: 330 – 360 درجة!]

سمى ليلين هذه التعويذة بنفسه.

سمى ليلين هذه التعويذة بنفسه.

لأنه تخلى عن قمع الهالة ، اكتشفها تورام ، في الوقت الحاضر ، غمره فجأة ضباب مفاجئ ظهر في الغابة والذي من الواضح أنه من عمل تورام .

بالتخلي عن منطقة التأثير وتكثيف كل قوته في إصبع واحد ، يمكن أن يقتل أي مخلوق أسفل مرحلة نجم الفجر ، ومن هنا جاء الاسم.

كانت عين واحدة مفقودة ورأسه مزين بجمجمة نمر.

بالطبع ، كان هناك مسحة من السخرية من حياته السابقة.

ومع ذلك ، فقد أعطت ليلين التأكيد الذي يحتاجه ، ستكون الأمور الآن أسهل بكثير.

بووم!  ..

تلاشى الضباب ، وكشف عن المباني الموجودة خلفه والـ ماجوس الذين كانت وجوههم مليئة بالصدمة.

تماماً مثل فقاعة الصابون التي تم وخزها ، تشقق الدرع الدفاعي القوي في وجه الهجوم المميت ، وفقد كل قوته قبل أن يتحطم على الفور.

” إذا كانت درجة الحرارة أقل من 20 درجة ، فستكون عند مستوى المساعد المرتبة 1  ماجوس  إذا كانت بين 20 إلى 80 درجة ، في المرتبة 2 إذا كانت بين 80 إلى 200 درجة ، والرتبة 3 إذا كانت أكثر من 200 … “.

تلاشى الضباب ، وكشف عن المباني الموجودة خلفه والـ ماجوس الذين كانت وجوههم مليئة بالصدمة.

في أغلب الأحيان ، كان أشخاص مثل هؤلاء بلا قلب للغاية وكانوا أشخاصاً كان على ليلين أن يوليهم المزيد من الاهتمام.

“همم؟!” نظر ليلين إلى هدفه.

تمتم ليلين في نفسه وتلاعب بنموذج التعويذة المعقد الذي أرسلته الرقاقة  إلى بحر وعيه.

تركت الندبة على وجهها انطباعاً استثنائياً.

كانت الطاقة التي شعر بها من ليلين من قبل تشبه طاقته ، لكنه انفجر فجأة مثل مخلوق شرس.

تركت ندبتها خلال المجزرة ، وبصفتها امرأة كان من الواضح أنها تستطيع إزالة الندبة من أجل مظهرها.

سمى ليلين هذه التعويذة بنفسه.

لكن من أجل ذكرى كراهيتها ، احتفظت بها على وجهها للتذكير.

 بوم! ..

في أغلب الأحيان ، كان أشخاص مثل هؤلاء بلا قلب للغاية وكانوا أشخاصاً كان على ليلين أن يوليهم المزيد من الاهتمام.

“ساحر من عشيرة  أوروبوروس ؟!” أضاء ضوء فجأة ، وتحولت النغمة إلى تهديد.

“واحد فقط؟ ، المرحلة المائية ، وارلوك كيمويين من المرتبة الثالثة؟ ” برؤية ليلين يأتي إليهم بمفرده ، كان تعبير تورام مختلفاً عن تعبيرات مرؤسيها السعداء.

إذا كان يقترب من ليلين  ، فسيكون لديه مستقبل لا يمكن تصوره ويمكنه حتى تحقيق حلمه في رفع مركز عائلته.

أصبحت أكثر كآبة ، وظهر إحساس باليأس.

 بوم! ..

في عالم  الماجوس  ، كان الشخص الذي تجرأ على التحرك بمفرده أقوى بكثير من المجموعة.

لم يكن له أي نتيجة ، على الرغم من ، كان تامانسي مسؤولاً عن المعلومات ، ولم يكن لديه آمال كبيرة فيما يتعلق بقوتهم القتالية.

وإذا تجرأ ليلين على المجئ بمفرده ، فلا بد أنه كان لديه ثقة تامة في قتلهم جميعاً هنا.

من ناحية أخرى ، لم يهتم ليلين بما يشعر به الآخرون تجاهه.

“هذه معركة حياة أو موت ، ليس علينا التراجع بعد الآن ، ضمان هروب بذورنا هو الأولوية القصوى! ” أمرت تورام.

وإذا تجرأ ليلين على المجئ بمفرده ، فلا بد أنه كان لديه ثقة تامة في قتلهم جميعاً هنا.

“بالطبع ، كنت أرغب في القضاء على حياة وارلوك كيمويين  منذ فترة طويلة ، سأجلده حياً وسأستخدمه كسجادة! ” لاحظ ماجوس جمجمة النمر ليلين بـ كراهية ، وأطلق نظرة غضب على ليلين.

“نصيحة الموت!” حرك ليلين إصبعه ، وواجه شعاع أسود تشكيل التعويذة الدفاعية بانفجار مدوي.

“بخلاف تورام الذي هو في المرحلة المائية ، لا يزال هناك اثنان آخران من رتبة  ماجوس ؟” لمعت عيون ليلين عندما بدأت الرقاقة  في جمع البيانات عن أعدائه والتنبؤ بالنتائج المحتملة.

لكن الوضع الحالي جعل حتى ليلين يشعر بعدم الارتياح.

أما بالنسبة لأولئك المساعدين؟ ، كانوا مثل بقع الغبار بالنسبة له.

بسبب القوة المذهلة لهذه التعويذة ، تم على الفور امتصاص جسيمات الظلام والنار في هذه المنطقة ، كما لو كانت تواجه ثقباً أسوداً ضخماً.

” نظراً لأنك وارلوك كيمويين  ، إذا فقدت حياتك هنا ، فأنا متأكد من أن هؤلاء الرؤساء سيحزنون على هذه الخسارة!” تحولت عينا تورام إلى اللون الأحمر الشبيه بالدم ، وغطت نفسها بدرع يشبه السائل.

لم يكن له أي نتيجة ، على الرغم من ، كان تامانسي مسؤولاً عن المعلومات ، ولم يكن لديه آمال كبيرة فيما يتعلق بقوتهم القتالية.

“وبالمثل ، بعد موتكم جميعاً ، لن تكون ذراع الانتقام مشكلة لفترة من الوقت!” و رد ليلين.

اجتاحت المخيم الصغير على الفور تقريباً ، مما تسبب في تغير وجوه العديد من  الماجوس .

“لكن قبل أن تبدأي عملك ، يجب أن أقوم ببعض التنظيف!”.

ومع ذلك ، فقد أعطت ليلين التأكيد الذي يحتاجه ، ستكون الأمور الآن أسهل بكثير.

” تنظف؟ ، أوه لا! ، إنه يخطط لـ – ” تغير تعبير تورام على الفور ولكن بعد فوات الأوان.

تركت الندبة على وجهها انطباعاً استثنائياً.

ظهر الوحش المرعب للعملاق روح كيمويين خلف  ليلين  ” السم!”

لم تتبدد الطاقة المرعبة على الإطلاق ، بل تكتلت في كف ليلين ، مكونة أشعة سوداء.

مع نضوج سلالته ، نمت هذه التعويذة الفطرية له أيضاً بشكل كبير ، وقد تجاوزت 200 درجة من القوة ، لتصل إلى قوة تعويذة من الرتبة الثالثة.

بوم!  ..

حتى مع التدابير الوقائية ، سيكون من الصعب على  الماجوس  من الرتب الأولى والثانية البقاء على قيد الحياة.

سمى ليلين هذه التعويذة بنفسه.

علاوة على ذلك ، سيكون تأثير التعويذة أكثر تضخيماً الآن بعد أن سقط الدرع الدفاعي.

عكست عيون ليلين المشاعر اللامباية التى يحملها .

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

سمى ليلين هذه التعويذة بنفسه.

ترجمة : Sadegyptian

ظهر الوحش المرعب للعملاق روح كيمويين خلف  ليلين  ” السم!”

“يا سيدي ، يبدو أنك لست واحداً من هؤلاء أفراد العائلة المالكة الذين يخادعون فقط ، ولكن بدلاً من ذلك شخص له تأثير ” أضاءت عيون تامانسي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط