خطر
عندما تخثرت القوة الروحية ، شكلت بذرة قوة روحية.
ومع ذلك ، عندما دخلت هذه البذرة إلى عالم آخر ، فإنها لن تكون قادرة على تقوية نفسها.
بعد بيان رقاقة AI ، أضاءت الرموز الموجودة على الأرض لتشكيل قفص من البرق القرمزي الذي ربط المخلوق بإحكام.
بغض النظر عما إذا كانت التجربة السابقة أو طريقة إرسال واستقبال الرسائل ، فقد تطلبوا قدرًا هائلاً من القوة الروحية.
“جئت إلى هنا لتسليمه هذه الدعوة ، ومع ذلك ، يبدو أنني أتيت في الوقت الخطأ … “لم يستطع تيمي إلا التعبير عن عجزه.
وبطبيعة الحال ، بمجرد استنزاف هذه القوة الروحية تمامًا ، فإنها تشير إلى نهاية البذرة.
“سيكون هذا شرفاً لنا” أومأ باركر برأسه وهو ينادي ماجوساً آخر كان يرتدي زي كبير الخدم “هذا كوبلر ، كبير خدم القلعة ، سوف سيأخذك “.
في عالم ماجوس ، المساحة الداخلية الضخمة لبرج الماجوس.
“لحسن الحظ ، تمكنت من الحصول على بعض المعلومات على الأقل قبل قطع الرابط الخاص بنا …” ثم أصبح تعبير ليلين مظلماً.
اهتز تشكيل التعويذة المرعبة بين الكواكب حيث أظلمت أشعة الضوء تدريجياً.
في هذا الوقت ، كان يقف أمامه مخلوق له رأس شاة ولكن جسد تمساح.
“اللعنة! اللعنة! اللعنة! ، فقط عندما تمكنت من بناء اتصال … ” كانت عيون ليلين محتقنة بالدماء بينما كان هائجًا.
“هذا عالم! ، عالم مستقل بالكامل! ، كم مرة يجب أن أجرب بالضبط قبل أن أجد عالمًا آخر لا يتحكم فيه أي شخص خارجي … ” لقد ضرب جبهته وهو يئن.
ومع ذلك ، أدرك ليلين أنه من أجل مجرد ربط القوة الروحية لكلا الجانبين ، فإن التكوين قد استنفد قدرًا كبيرًا من الطاقة منه.
[تم إيقاف تشكيل التعويذة بين الكواكب ، يؤدي تكوين التعويذة إلى إتلاف 0.19٪ ، واستنفاد طاقة الحجر النجمي بنسبة 37.98٪!] وفي الوقت نفسه ، نقلت رقاقة الذكاء المعلومات إلى ليلين.
من المؤكد أن ليلين كان لديه القليل من الاهتمام بالبيانات حول كيفية رعاية المبارزين ذوي الهالة ، لأن البيانات التي بحوزته كانت غير كاملة.
“النجم الحجري!” لوح ليلين بيده وعلى الفور ، عاد الحجر النجمي الذي كان في وسط تشكيل التعويذة إلى يده.
في حين أن هذا كان مجرد الأساس الأساسي لمهاراتهم ، كان من الواضح أن رئيس العشيرة قد أجرى بعض التعديلات لإخفاء بعض أجزاء مهاراتهم.
ومع ذلك ، فإن الحجر النجمي قد تقلص قليلاً بالفعل ، كما خف بريقه.
[تم تجميع تقنيات السباق متعدد الأذرع ] ذكرت رقاقة في غضون ذلك.
في الأصل ، كان أحد هذه الأحجار النجمية قادرًا على دعم تشكيل التعويذة بين الكواكب لفترة طويلة.
وقف باركر جانبًا بكل احترام “الكونت تيمي“.
ومع ذلك ، أدرك ليلين أنه من أجل مجرد ربط القوة الروحية لكلا الجانبين ، فإن التكوين قد استنفد قدرًا كبيرًا من الطاقة منه.
وبطبيعة الحال ، بمجرد استنزاف هذه القوة الروحية تمامًا ، فإنها تشير إلى نهاية البذرة.
“يا للأسف …” ظل ليلين بلا عاطفة لفترة طويلة قبل أن يتعافى بينما كانت عيناه تتألق.
أومأ تيمي برأسه.
“لقد كانت مصادفة حقًا اكتشاف عالم المطر الأسود بدون مسار أو إحداثيات فضائية!”.
ومع ذلك ، كان من المفيد بالتأكيد وجود العديد من المرؤوسين.
“لحسن الحظ ، تمكنت من الحصول على بعض المعلومات على الأقل قبل قطع الرابط الخاص بنا …” ثم أصبح تعبير ليلين مظلماً.
على الرغم من أن تيمي كان مجرد ماجوس من الرتبة الثانية ، إلا أن سلالته الملكية جعلت من السهل عليه التقدم إلى المرتبة الثالثة أو حتى أن يصبح ماجوس نجم الفجر.
[تم تجميع تقنيات السباق متعدد الأذرع ] ذكرت رقاقة في غضون ذلك.
……
على الرغم من أن هذا السباق مع نجم الفجر يُطلق على نفسه لقب قبيلة ، إلا أن ليلين كان لا يزال مستمراً في تسميته بالسباق متعدد الأذرع.
“هل تعرف كيف يتفتح كيب الياسمين؟“.
وبطبيعة الحال ، اتبعت رقاقة الذكاء مخططه الخاص.
من المؤكد أنه كان مشهدًا نادرًا في القارة الوسطى لأن يقوم ماجوس من المرتبة الثالثة بإجراء مثل هذا البحث لفترات طويلة من الزمن.
كانت المهارات الأساسية للسباق متعدد الأذرع متباينة ومبعثرة ، وكان معظمها غامضًا.
……
في حين أن هذا كان مجرد الأساس الأساسي لمهاراتهم ، كان من الواضح أن رئيس العشيرة قد أجرى بعض التعديلات لإخفاء بعض أجزاء مهاراتهم.
علاوة على ذلك ، يبدو أن طريقة التدريب لسباق متعدد الأذرع ، إلى جانب أساليبهم الخاصة في الاختراق ، كانت ذات قيمة لأبحاثه في إزالة أغلال سلالته.
ومع ذلك ، كانت بالتأكيد مهمة سهلة لشريحة AI لجمع أجزاء مختلفة من البيانات المرسلة واستخلاص مزيد من المعلومات من ذلك.
……
“من مظهرها ، يبدو الأمر مشابهًا للطريقة التي يتم بها رعاية السيافين ذوي الهالة و الفرسان …” كان لدى ليلين الكثير من الخبرة ، مما جعل من السهل عليه اكتشاف هذه الحقيقة.
أثناء بناء هذا التكوين التعويذي بين الكواكب ، كان من الطبيعي أن يفكر في مشكلة المخلوقات الأخرى ، لا سيما مع وفاة العديد من ماجوس نجم الفجر .
في عالم ماجوس ، اتبعت معظم الفروع القديمة عن كثب طريق قوة العوالم الأخرى ، ومن ثم كان من الطبيعي تمامًا أن تكون الأشياء متشابهة.
“لحسن الحظ ، تمكنت من الحصول على بعض المعلومات على الأقل قبل قطع الرابط الخاص بنا …” ثم أصبح تعبير ليلين مظلماً.
“رقاقة AI ، اجمع هذه البيانات الثلاثة معًا وابحث عنها” أمر ليلين.
انطلقت كهرباء الدم الحمراء على جسم المخلوق حيث تحولت ملابسه إلى رماد.
[تم إنشاء المهمة ، متابعة تعداد البيانات.] ردت رقاقة الذكاء على الفور.
إلى جانب ذلك ، كان تيمي في الأصل من عشيرة أوروبوروروس ، وضمنت شبكته داخل العشيرة أنه فرد لا يمكن لأحد أن يستخف به.
من المؤكد أن ليلين كان لديه القليل من الاهتمام بالبيانات حول كيفية رعاية المبارزين ذوي الهالة ، لأن البيانات التي بحوزته كانت غير كاملة.
“رقاقة AI ، اجمع هذه البيانات الثلاثة معًا وابحث عنها” أمر ليلين.
مع هذه البيانات غير المكتملة ، كان أكثر ما يمكنه رعايته هو ماجوس من المرتبة الأولى ، والذي لم يكن بالتأكيد مفيدًا له.
“ماذا؟” نظر ليلين إلى المرآة الفضية أمامه.
وغني عن القول ، حتى الطوفان الحقيقي من المجوس من المرتبة الأولى لن يكون مطابقًا لشخص ما في مرحلة نجم الفجر.
في عالم ماجوس ، المساحة الداخلية الضخمة لبرج الماجوس.
ومع ذلك ، كان من المفيد بالتأكيد وجود العديد من المرؤوسين.
“يجب أن تكون كمية الأحجار النجمية المستخدمة كافية لدفع ماجوس من رتبة 3 إلى اليأس ، أليس كذلك؟“.
إذا كان بإمكانه رعاية المبارزين من الرتبة 2 أو حتى الرتبة الثالثة ، فسيكون لـ ليلين اليد العليا في العديد من الاشتباكات.
“يا للأسف …” ظل ليلين بلا عاطفة لفترة طويلة قبل أن يتعافى بينما كانت عيناه تتألق.
بالنسبة إلى ليلين الذي كان سيد المنطقة ، ستكون هذه الخطة دائمًا جديرة بالاهتمام ومربحة.
“أود استكشاف قلعة أونيكس المزدهرة التي سمعت أن الماركيز ليلين استخدم أقل من عشر سنوات لبنائها“.
علاوة على ذلك ، يبدو أن طريقة التدريب لسباق متعدد الأذرع ، إلى جانب أساليبهم الخاصة في الاختراق ، كانت ذات قيمة لأبحاثه في إزالة أغلال سلالته.
وقف باركر جانبًا بكل احترام “الكونت تيمي“.
على الرغم من أنه لم يكن حتى الآن في عنق زجاجة نجم الفجر ، إلا أن حقيقة أن وارلوك كيمويين لم يتمكن من التقدم إلى المرتبة 5 وما بعدها كان يثقل كاهله بشدة.
[تم إنشاء المهمة ، متابعة تعداد البيانات.] ردت رقاقة الذكاء على الفور.
……
“هذا عالم! ، عالم مستقل بالكامل! ، كم مرة يجب أن أجرب بالضبط قبل أن أجد عالمًا آخر لا يتحكم فيه أي شخص خارجي … ” لقد ضرب جبهته وهو يئن.
امتدت عزلة برج الماجوس إلى بضعة أشهر.
“هل تعرف كيف يتفتح كيب الياسمين؟“.
أولئك الذين كانوا ينتظرون في الخارج ، مثل باركر ، شاهدوا البرج يمتص كميات هائلة من الجسيمات الأولية ، وهي ظاهرة ناتجة عن تشكيل التعويذة الذي يعمل على تشغيل أحواض الطاقة الإيجابية والسلبية لتزويد التجربة بين الكواكب.
بعد بيان رقاقة AI ، أضاءت الرموز الموجودة على الأرض لتشكيل قفص من البرق القرمزي الذي ربط المخلوق بإحكام.
بصرف النظر عن الصدمة ، كل ما شعروا به هو الإعجاب بثروة ليلين.
ومع ذلك ، فإن الحجر النجمي قد تقلص قليلاً بالفعل ، كما خف بريقه.
من المؤكد أنه كان مشهدًا نادرًا في القارة الوسطى لأن يقوم ماجوس من المرتبة الثالثة بإجراء مثل هذا البحث لفترات طويلة من الزمن.
انطلقت كهرباء الدم الحمراء على جسم المخلوق حيث تحولت ملابسه إلى رماد.
إن وزن الأحجار النجمية التي كان يمتلكها وحده من شأنه أن يتسبب في إفلاس أي شخص آخر.
في اللحظة التي دخلت فيها بذرة قوته الروحية إلى المستوى النجمي ، وجده هذا المخلوق وظهر على الفور داخل تشكيل التعويذة بين الكواكب.
“ماركيز ليلين … هذا أمر جاد …“.
[تم العثور على مصدر طاقة غير طبيعي! ، الانخراط في التدابير المضادة!] رن صوت رقاقة .
إذا كان حتى مرؤوسو ليلين مندهشين ، فسوف يفاجأ الغرباء بالتأكيد.
“ماركيز ليلين … هذا أمر جاد …“.
خذ على سبيل المثال ، وارلوك الذي يقف حاليًا في المقدمة.
“جئت إلى هنا لتسليمه هذه الدعوة ، ومع ذلك ، يبدو أنني أتيت في الوقت الخطأ … “لم يستطع تيمي إلا التعبير عن عجزه.
كان لهذا الساحر مظهر جميل ، وهو ما كان شائعًا بالنسبة لـ الوارلوك.
البرق أحمر مثل الدم ، سقط على المخلوق بقوة هائلة من برج الماجوس ليلين.
جعله هذا يبدو عاديًا مثل أي مجوس آخر هناك ، لكن حقيقة أن هذا الساحر كان لديه سلالة نقية من سلالة روح كيمويين في عروقه خلقت شعورًا بالدونية داخل باركر والباقين ، مما زاد أيضًا من يقظتهم ولا يتجرؤن على أخذ هذا الساحر باستخفاف.
على الرغم من أن تيمي كان مجرد ماجوس من الرتبة الثانية ، إلا أن سلالته الملكية جعلت من السهل عليه التقدم إلى المرتبة الثالثة أو حتى أن يصبح ماجوس نجم الفجر.
“يجب أن تكون كمية الأحجار النجمية المستخدمة كافية لدفع ماجوس من رتبة 3 إلى اليأس ، أليس كذلك؟“.
بالنسبة إلى ليلين الذي كان سيد المنطقة ، ستكون هذه الخطة دائمًا جديرة بالاهتمام ومربحة.
حدق المرؤوسون في برج الماجوس الضخم لأنهم لم يستطيعوا إلا التعبير عن صدمتهم عندما رأوا هذا الرجل.
صدع!..
وقف باركر جانبًا بكل احترام “الكونت تيمي“.
من المؤكد أن ليلين كان لديه القليل من الاهتمام بالبيانات حول كيفية رعاية المبارزين ذوي الهالة ، لأن البيانات التي بحوزته كانت غير كاملة.
على الرغم من أن تيمي كان مجرد ماجوس من الرتبة الثانية ، إلا أن سلالته الملكية جعلت من السهل عليه التقدم إلى المرتبة الثالثة أو حتى أن يصبح ماجوس نجم الفجر.
عندما تخثرت القوة الروحية ، شكلت بذرة قوة روحية.
بالتأكيد تفوق تيمي على باركر ، الذي كان أكبر منه سناً وأيضًا من الرتبة الثالثة من أفعى هورال .
“هل تعرف كيف يتفتح كيب الياسمين؟“.
إلى جانب ذلك ، كان تيمي في الأصل من عشيرة أوروبوروروس ، وضمنت شبكته داخل العشيرة أنه فرد لا يمكن لأحد أن يستخف به.
عندما تخثرت القوة الروحية ، شكلت بذرة قوة روحية.
“جئت إلى هنا لتسليمه هذه الدعوة ، ومع ذلك ، يبدو أنني أتيت في الوقت الخطأ … “لم يستطع تيمي إلا التعبير عن عجزه.
لم يكن هناك أثر للمخلوق في المكان الذي كان يسأله قبل ذلك بقليل …
“لا تقلق رجاء ، لا يزال اللورد يعود مرة كل شهر ” أجاب باركر “لقد مر هذا الوقت تقريبًا منذ ظهوره الأخير ، لذلك أفترض أن الكونت سيتعين عليه الانتظار بصبر لفترة قصيرة من الوقت“.
“لقد كانت مصادفة حقًا اكتشاف عالم المطر الأسود بدون مسار أو إحداثيات فضائية!”.
أومأ تيمي برأسه.
كان هو نفسه يدرك أنه بدون إشعار مسبق ، لن يتحمل هؤلاء الماجوس ذوو الرتب العالية أي مقاطعة أثناء إجراء بحث مهم للغاية.
من المؤكد أنه كان مشهدًا نادرًا في القارة الوسطى لأن يقوم ماجوس من المرتبة الثالثة بإجراء مثل هذا البحث لفترات طويلة من الزمن.
لم يكن على استعداد للمخاطرة بذلك ، لأنه حتى حدوث اضطراب طفيف من العالم الخارجي كان من الممكن أن يؤدي إلى نية قاتلة من الوارلوك تستهدفه شخصياً .
“هل تعلم …” حفرت حافة كرة البرق في المخلوق حيث اختفى جسمه ببطء.
“أود استكشاف قلعة أونيكس المزدهرة التي سمعت أن الماركيز ليلين استخدم أقل من عشر سنوات لبنائها“.
حكم أراضيهم كان مجرد مسألة صغيرة للماجوس.
“سيكون هذا شرفاً لنا” أومأ باركر برأسه وهو ينادي ماجوساً آخر كان يرتدي زي كبير الخدم “هذا كوبلر ، كبير خدم القلعة ، سوف سيأخذك “.
مع هذه البيانات غير المكتملة ، كان أكثر ما يمكنه رعايته هو ماجوس من المرتبة الأولى ، والذي لم يكن بالتأكيد مفيدًا له.
حكم أراضيهم كان مجرد مسألة صغيرة للماجوس.
في عالم ماجوس ، المساحة الداخلية الضخمة لبرج الماجوس.
ومع ذلك ، نظرًا لسن تيمي ، فإنه بالتأكيد لديه بعض الاهتمام باستكشاف هذه المناطق.
ومع ذلك ، كانت بالتأكيد مهمة سهلة لشريحة AI لجمع أجزاء مختلفة من البيانات المرسلة واستخلاص مزيد من المعلومات من ذلك.
سبب آخر هو أن يمضي الوقت أثناء الانتظار.
في اللحظة التي دخلت فيها بذرة قوته الروحية إلى المستوى النجمي ، وجده هذا المخلوق وظهر على الفور داخل تشكيل التعويذة بين الكواكب.
“الكونت تيمي ، كوبلر في خدمتك!” أطلق كوبلر عباراته المبتسمة المخلصة وهو ينحني باحترام.
كان لهذا الساحر مظهر جميل ، وهو ما كان شائعًا بالنسبة لـ الوارلوك.
……
مع هذه البيانات غير المكتملة ، كان أكثر ما يمكنه رعايته هو ماجوس من المرتبة الأولى ، والذي لم يكن بالتأكيد مفيدًا له.
كان الساحرون الذين كانوا يمزحون ويتحدثون بحرارة في الخارج يجهلون بالتأكيد وضع ليلين الذي كان داخل برج الماجوس ، وهو يتعرق بجنون.
……
في هذا الوقت ، كان يقف أمامه مخلوق له رأس شاة ولكن جسد تمساح.
انطلقت كهرباء الدم الحمراء على جسم المخلوق حيث تحولت ملابسه إلى رماد.
بدا هذا المخلوق حكيماً واستجوبه في مواضيع مختلفة.
وقف باركر جانبًا بكل احترام “الكونت تيمي“.
“هل تعرف كيف يتفتح كيب الياسمين؟“.
“من مظهرها ، يبدو الأمر مشابهًا للطريقة التي يتم بها رعاية السيافين ذوي الهالة و الفرسان …” كان لدى ليلين الكثير من الخبرة ، مما جعل من السهل عليه اكتشاف هذه الحقيقة.
“ما هو واحد زائد واحد؟“.
“جئت إلى هنا لتسليمه هذه الدعوة ، ومع ذلك ، يبدو أنني أتيت في الوقت الخطأ … “لم يستطع تيمي إلا التعبير عن عجزه.
“كم عدد ذيول التي تمتلكها الحلقة اللانهائية من الثعابين؟“.
“هذا عالم! ، عالم مستقل بالكامل! ، كم مرة يجب أن أجرب بالضبط قبل أن أجد عالمًا آخر لا يتحكم فيه أي شخص خارجي … ” لقد ضرب جبهته وهو يئن.
كان المخلوق يرتدي سترة واقية سوداء وكان يتحدث بلغة أجنبية ، ولكن من المدهش أن ليلين كان قادرًا على فهمه.
اصطدم الصديد والبرق مع بعضهما البعض ، مما أدى إلى حدوث ضوضاء خارقة للأذن.
كانت جبين ليلين لا يزال يتعرق بجنون ولم يسعه إلا أن يلعن بغضب ‘هذا مستحيل! ، في مرآة البعد الضعيفة هذه ، كيف يمكن لمخلوق مثله أن يتخطى؟ ‘ .
في الأصل ، كان أحد هذه الأحجار النجمية قادرًا على دعم تشكيل التعويذة بين الكواكب لفترة طويلة.
بصفته وارلوك عالي المستوى ، ومساعد دوق جيلبرت لفترة طويلة ، أدرك ليلين بشكل طبيعي أن مثل هذه التجارب بين الكواكب كانت خطيرة للغاية.
“سيكون هذا شرفاً لنا” أومأ باركر برأسه وهو ينادي ماجوساً آخر كان يرتدي زي كبير الخدم “هذا كوبلر ، كبير خدم القلعة ، سوف سيأخذك “.
لقد أدى بالعديد من ماجوس نجم الفجر إلى الموت نتيجة اتصالهم بالعديد من الوجود الغريب والقوي ، أو حتى من خلال الاستماع إلى أصوات هذه الوجود.
“رقاقة AI ، اجمع هذه البيانات الثلاثة معًا وابحث عنها” أمر ليلين.
يمكن أن تمتد هذه اللعنة إلى أحفاد المرء.
انطلقت كهرباء الدم الحمراء على جسم المخلوق حيث تحولت ملابسه إلى رماد.
ومع ذلك ، فإن ما كان يفعله اليوم لم يكن متهورًا.
“رقاقة AI ، اجمع هذه البيانات الثلاثة معًا وابحث عنها” أمر ليلين.
في اللحظة التي دخلت فيها بذرة قوته الروحية إلى المستوى النجمي ، وجده هذا المخلوق وظهر على الفور داخل تشكيل التعويذة بين الكواكب.
سقط رأس الغنم على الأرض ، وما زال يصرخ بـ أسئلته.
[تم العثور على مصدر طاقة غير طبيعي! ، الانخراط في التدابير المضادة!] رن صوت رقاقة .
بدا هذا المخلوق حكيماً واستجوبه في مواضيع مختلفة.
أثناء بناء هذا التكوين التعويذي بين الكواكب ، كان من الطبيعي أن يفكر في مشكلة المخلوقات الأخرى ، لا سيما مع وفاة العديد من ماجوس نجم الفجر .
من المؤكد أنه كان مشهدًا نادرًا في القارة الوسطى لأن يقوم ماجوس من المرتبة الثالثة بإجراء مثل هذا البحث لفترات طويلة من الزمن.
بعد بيان رقاقة AI ، أضاءت الرموز الموجودة على الأرض لتشكيل قفص من البرق القرمزي الذي ربط المخلوق بإحكام.
“هل تعلم …” حفرت حافة كرة البرق في المخلوق حيث اختفى جسمه ببطء.
البرق أحمر مثل الدم ، سقط على المخلوق بقوة هائلة من برج الماجوس ليلين.
من المؤكد أن ليلين كان لديه القليل من الاهتمام بالبيانات حول كيفية رعاية المبارزين ذوي الهالة ، لأن البيانات التي بحوزته كانت غير كاملة.
صدع!..
كانت العينان بالفعل تفيضان بالدماء.
انطلقت كهرباء الدم الحمراء على جسم المخلوق حيث تحولت ملابسه إلى رماد.
كانت جبين ليلين لا يزال يتعرق بجنون ولم يسعه إلا أن يلعن بغضب ‘هذا مستحيل! ، في مرآة البعد الضعيفة هذه ، كيف يمكن لمخلوق مثله أن يتخطى؟ ‘ .
لقد طورت الأورام اللحمية التي تسربت صديدًا أصفر أثناء انفجارها واحدة تلو الأخرى.
“كم عدد ذيول التي تمتلكها الحلقة اللانهائية من الثعابين؟“.
اصطدم الصديد والبرق مع بعضهما البعض ، مما أدى إلى حدوث ضوضاء خارقة للأذن.
“هل تعرف كيف يتفتح كيب الياسمين؟“.
“كم مرة ضرب جرس فرانك في قرن واحد؟“.
بصرف النظر عن الصدمة ، كل ما شعروا به هو الإعجاب بثروة ليلين.
استمر اللحم المتعفن على المخلوق في الانزلاق ، ومع ذلك بدا أنه لم يلاحظ أنه استمر في استجوابه.
إذا كان حتى مرؤوسو ليلين مندهشين ، فسوف يفاجأ الغرباء بالتأكيد.
“الهجوم بأقصى قوة!” أمر ليلين.
مع طفرة ، تقاربت العديد من صواعق البرق الأحمر لتشكيل كرة ضخمة ضربت المخلوق.
صدع!..
“هل تعلم …” حفرت حافة كرة البرق في المخلوق حيث اختفى جسمه ببطء.
“أود استكشاف قلعة أونيكس المزدهرة التي سمعت أن الماركيز ليلين استخدم أقل من عشر سنوات لبنائها“.
سقط رأس الغنم على الأرض ، وما زال يصرخ بـ أسئلته.
في عالم ماجوس ، اتبعت معظم الفروع القديمة عن كثب طريق قوة العوالم الأخرى ، ومن ثم كان من الطبيعي تمامًا أن تكون الأشياء متشابهة.
كانت العينان بالفعل تفيضان بالدماء.
في الأصل ، كان أحد هذه الأحجار النجمية قادرًا على دعم تشكيل التعويذة بين الكواكب لفترة طويلة.
فقاعة!..
ضرب البرق مرة أخرى ، وبدا كما لو أن الزمان والمكان تجمد في تلك اللحظة ، فقط لاستئناف التدفق بعد فترة وجيزة.
“النجم الحجري!” لوح ليلين بيده وعلى الفور ، عاد الحجر النجمي الذي كان في وسط تشكيل التعويذة إلى يده.
“ماذا؟” نظر ليلين إلى المرآة الفضية أمامه.
لم يكن هناك أثر للمخلوق في المكان الذي كان يسأله قبل ذلك بقليل …
بدا المختبر جيدًا تمامًا ، وحتى تشكيل تعويذة النقل بين الكواكب كان يعمل بشكل جيد.
“لا تقلق رجاء ، لا يزال اللورد يعود مرة كل شهر ” أجاب باركر “لقد مر هذا الوقت تقريبًا منذ ظهوره الأخير ، لذلك أفترض أن الكونت سيتعين عليه الانتظار بصبر لفترة قصيرة من الوقت“.
لم يكن هناك أثر للمخلوق في المكان الذي كان يسأله قبل ذلك بقليل …
“سيكون هذا شرفاً لنا” أومأ باركر برأسه وهو ينادي ماجوساً آخر كان يرتدي زي كبير الخدم “هذا كوبلر ، كبير خدم القلعة ، سوف سيأخذك “.
[ المترجم : مسخرة 😀 ] .
[تم تجميع تقنيات السباق متعدد الأذرع ] ذكرت رقاقة في غضون ذلك.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ضرب البرق مرة أخرى ، وبدا كما لو أن الزمان والمكان تجمد في تلك اللحظة ، فقط لاستئناف التدفق بعد فترة وجيزة.
ترجمة : Sadegyptian
إلى جانب ذلك ، كان تيمي في الأصل من عشيرة أوروبوروروس ، وضمنت شبكته داخل العشيرة أنه فرد لا يمكن لأحد أن يستخف به.
“لقد كانت مصادفة حقًا اكتشاف عالم المطر الأسود بدون مسار أو إحداثيات فضائية!”.
كان المخلوق يرتدي سترة واقية سوداء وكان يتحدث بلغة أجنبية ، ولكن من المدهش أن ليلين كان قادرًا على فهمه.
أثناء بناء هذا التكوين التعويذي بين الكواكب ، كان من الطبيعي أن يفكر في مشكلة المخلوقات الأخرى ، لا سيما مع وفاة العديد من ماجوس نجم الفجر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
