التجسيد
“…رأسي حقاً يؤلمني “.
سأل جورج.
هذه كانت فكرة فانغ مينج الأولى عندما استيقظ.
مشى ليلين إلى الطاولة التي كانت فيها عدة عصائر والخبز.
شعر بأن رأسه يؤلمه بشدة لدرجة انه ظن ان رأسه قد تم تحطم.
بغض النظر عن أي شي ، هو لا يزال يحتاج إلى الطعام.
المشهد الذي امامه يبدو له انه راكب على عربة حصان.
الدواء كان فعالاً جداً ، حينما وضع العلاج ، كان هناك احساس بارد ثم اختفى الألم.
تقلب جسده مع حركة العربة ، مما ادى إلى إزدياد ألم رأسه ، كانت رأسه تؤلمه بشدة لدرجة ان فانغ مينج كان يلهث.
المشهد الذي امامه يبدو له انه راكب على عربة حصان.
فتح عيناه وفحص محيطه.
انتقل محور تفكيره الى أب هذا الجسم ، فيكونت جون فارلير ، الذي كان يحكم ما يقارب المدينة في عالمه السابق ، مع الألآف من الجنود تحت إمرته.
ما دخل رؤيته هي جدران مصنوعه من ألواح خشبية.
اذا ظنوا بالخطأ انه متلبس من قبل الشيطان ويمكن أن يستأجروا أحد السحره الغامضين ليبحث في روحه ، سيكشف وقتها! .
كان هناك ايضاً شباب بعر أشقر وأعين زرقاء جالسين حوله بإعين مغلقة يرتاحون ، ولكن لا احد منهم التفت اليه.
تنفس ليلين بهدوء .
كان مستلقي على ارضية العربة وشعر ببرودتها ، علم فانغ مينج بإن جسده لن يتحمل هذه البروده اكثر ، ولذلك أسرع فانغ مينج من اجل الوقوف.
رأى ليلين بإن الشخص الذي ايقظه هو شاب ، ضخم البنية .
في هذه اللحظة ، شعر بألم حاد جداً في رأسه.
على الرغم من ان وجهه يبدو صغير وناعم ، جسمه كان مفتول بالعضلات ، وكان يبدو رجولياً.
الألم أتى فجأة ، وجلب معه ذكريات غريبة .
[!انت قريب جداً من مصدر الخطر ، توصية: المضيف يجب ان يتحرك 1000 متر على الأقل]
أنقلبت عينا فانغ مينج ثم أغمي عليه.
هذه المرأة هي أميرة دولة صغيرة! ، ولايزال ليلين يريد ان يغتصبها؟ ، هل عقله مليء بالقمامة؟ .
“…هي! ليلين! استيقظ “
تبللت عينا ليلين ، بينما كان يهمهم.
سمع فانغ مينج الصوت ودخل في حيرة ، ولا يمكنه ألا أن يفتح عيناه.
هذه كانت فكرة فانغ مينج الأولى عندما استيقظ.
“هل هذا التجسيد الجديد ؟ “.
كان مستلقي على ارضية العربة وشعر ببرودتها ، علم فانغ مينج بإن جسده لن يتحمل هذه البروده اكثر ، ولذلك أسرع فانغ مينج من اجل الوقوف.
يتذكر فانغ مينج بوضوح شديد ان اخر ما رآه هي النيران التي اندلعت من انفجار مفعل الطاقة في مختبره.
في هذه اللحظة ، لايوجد طريقة لحل مشكلة الموضوع.
كان من المستحيل العيش من ذلك الانفجار بدون اي وسيلة للحماية.
بعد تنظيم الذكريات الجديدة في عقله ، حصل فانغ مينج على بعض المعلومات عن جسده الجديد وهذا العالم.
ايضاً ، في الكوكب الذي يعيش فيه ، من المستحيل وجود عربات قديمه كهذه ، عربة كهذه تعتبر من التحف القديمة.
قرب النهاية ، بدأ بإستعمال أسالب العنف.
بعد تنظيم الذكريات الجديدة في عقله ، حصل فانغ مينج على بعض المعلومات عن جسده الجديد وهذا العالم.
ويوجد ايضاً قوة غامضة.
هذا العالم هو مشابه للعصور الوسطى الأوروبية.
الخاتم! .
ويوجد ايضاً قوة غامضة.
مشى ليلين إلى الطاولة التي كانت فيها عدة عصائر والخبز.
صاحب جسده الحقيقي هو شخص اسمه ليلين فارلير ، أبن لنبيل بسيط.
“! هاها…. ليلين ، اخيراً استيقظت. لو استيقظت بعد دقائق قليلة ، من المحتمل أن لا تلحق بالعشاء . اعتقد بأنك لا تريد الموت جوعاً “.
كما انه قد تم اختباره وقيل ان لديه الموهبة من اجل ان يصبح ساحر ، والده ، فيكونت جون فارلير ، تلاعب ببعض نقاط من اجل ان يسمح له ان يصبح متدرب ساحر ، في هذه اللحظة كان على عربة حصان من اجل ان يذهب الى أكاديمية السحر.
وفجأة أدار رأسه من اجل النظر إلى جورج ، مما جعل قلب جورج يقف ، كما لو أن افعى سامة تحدق إليه.
رأى ليلين بإن الشخص الذي ايقظه هو شاب ، ضخم البنية .
الألم أتى فجأة ، وجلب معه ذكريات غريبة .
لديه حواجب عريضه ، وعينان كبيرتان ، وجسد مستقيم وطويل ، وشعر ذهبي لاماع.
بعد تنظيم الذكريات الجديدة في عقله ، حصل فانغ مينج على بعض المعلومات عن جسده الجديد وهذا العالم.
على الرغم من ان وجهه يبدو صغير وناعم ، جسمه كان مفتول بالعضلات ، وكان يبدو رجولياً.
ضحك جورج بينما كان يرمي عبوة صغيرة إليه “هذا هو منتج عائلتي السري ، لقد سمعت بإنه يستخدم ف تدريب الفرسان في عائلتي وأنه مفيد جداً ضد اي إصابات الجسد “.
بعد ان رأى أن فانغ مينج قد استيقظ ، بدأ الفتى يضحك بسعادة.
“هل هذا التجسيد الجديد ؟ “.
“! هاها…. ليلين ، اخيراً استيقظت. لو استيقظت بعد دقائق قليلة ، من المحتمل أن لا تلحق بالعشاء . اعتقد بأنك لا تريد الموت جوعاً “.
“هيه هيه! ، رأيتك تنام بعمق ، وظننتك تحب أرضية العربة “.
أغلق فانغ مينج عينيه. بعد التفكير قليلاً. اكتشف هوية هذا الشخص.
مثلما فانغ مينج تأمل في هذا السؤال المحير ، ألم اخر حاد اتى من رأسه ، مما جعل مشهد آخر يظهر أمام عينيه.
“شكراً جورج! “.
بينما كان جورج يتكلم ، بدأ ينظر حوله ثم قال بمكر “حسناً! ، العشاء على وشك ان يبدأ ، انا ذاهب هناك أولاً ، يجب ان تستخدم الدواء وتأتي بسرعة ، تذكر ، لاتخبر احداً عن صداقتنا “.
الشباب الذين معه يتجهون الى اكاديمية السحر قد تم اختبارهم كلهم ولديهم موهبة ان يكونوا سحرة ، جورج هذا ، هو الإبن الشرعي لكونت ، وكان أيضاً من الأبناء المفضلين لذلك الكونت.
“على أية حال ، يجب ان اشكرك! ، جورج هل لديك أي دواء؟ “.
من اجل ان يمكن جورج من الدخول الى اكاديمية السحر ، دفع الكونت ثروة كبيرة واستعمل معارفه.
ايضاً ، في الكوكب الذي يعيش فيه ، من المستحيل وجود عربات قديمه كهذه ، عربة كهذه تعتبر من التحف القديمة.
” كونت هاه؟ ” فكر فانغ مينج .
الألم أتى فجأة ، وجلب معه ذكريات غريبة .
انتقل محور تفكيره الى أب هذا الجسم ، فيكونت جون فارلير ، الذي كان يحكم ما يقارب المدينة في عالمه السابق ، مع الألآف من الجنود تحت إمرته.
على الرغم من ان ليلين ظن أنه عديم الإحساس ، لايزال يجد انها صعبة التحمل.
في هذا العالم ، ترتيب النبلاء كان مرتبط بالقوة الشخصية ، حينما أب جورج كان كونت ، يحكم بضع المدن ، ودخله السنوي تقريباً بضع ألآف القطع الذهبية ، مع هذه الحال اضطر بصعوبة ان يرسل ابنه الى اكاديمية سحر ، لذلك لم يستطع فانغ مينج ألا أن يسأل نفسه ، كيف امكن والده ان يفعل المثل له ؟.
“ما الذي تفكر به ؟ “.
مثلما فانغ مينج تأمل في هذا السؤال المحير ، ألم اخر حاد اتى من رأسه ، مما جعل مشهد آخر يظهر أمام عينيه.
فرك جورج رأسه بخجل ، ومع ذلك عيناه اضاءت بنور ماكر خفيف.
كانت غرفة مظلمة برفوف عتيقة تملئ جوانب الغرفة ، مليئة بالأثآر القديمة. كان المكان مليئ بالغبار.
بعد ان رأى أن فانغ مينج قد استيقظ ، بدأ الفتى يضحك بسعادة.
تحت ضوء خافت ، أعطى جون فارلير ليلين خاتماً وقال “عزيزي ليلين ، هذا ورث عائلتنا عائلة فارلير ، وعد من ساحر ، في ذلك الوقت ، جدي ساعد ساحر مصاب ، الذي أعطاه هذا الخاتم ، وعده بأنه اذا كان احد أحفاده لديه الموهبة ان يكون ساحر ، يستطيع استخدام هذا الخاتم من اجل أن يدخل اي اكاديمية سحرة مجاناً ، والأن أنا أعطي هذا الخاتم لك ، على امل ان تصبح فخر عائلة فارلير ، وتدعم إرثنا… “.
عندما رأى فانغ هذه الذكريات ، لم يستطع أن يتمالك نفسه عن لعن ليلين بالغبي.
الخاتم! .
فرك جورج رأسه بخجل ، ومع ذلك عيناه اضاءت بنور ماكر خفيف.
ضيق فانغ عينيه ، و ذهبت يده اليمنى لا إرادياً إلى صدره.
ضيق فانغ عينيه ، و ذهبت يده اليمنى لا إرادياً إلى صدره.
تحت ملابسه ، يستطيع ان يشعر بالإحساس الصلب ، كأن خاتم حديدي يتواجد تحت ملابسه.
‘ مع انني اخذت هذا الجسم وقبلت ذكرياته ولكنني مختلف جداً عن ليلين الحقيقي ، لإفراد عائلة الذين قضوا معه سنين عدة ، سيكتشفون بسهولة الفرق! ‘ .
تنفس ليلين بهدوء .
تلقى ليلين درساً وحشياً من حراسها ، فتسبب هذا بموته ، مما ادى لاحقاً إلى استفادة فانغ مينج من ذلك .
فكر داخلياً لنفسه ‘ حظي جيد! ، ان كانو هؤلاء الأشخاص عرفوا انها كانت كنز ..! ، على أية حال ، انا محظوظ بإنها لم تؤخذ مني! ‘.
[ المترجم : بأذن الله ترجمة الفصول القديمة فصل او فصلين في اليوم عشان المتابعين الجدد يقدروا يتابعوا الرواية ] .
كعالم في حياته السابقة ، أصبح فانغ مينج فضولي ومهتم بهذه القوة الغامضة ، مليء بالرغبة بعمل البحوثات عنها .
كان هناك ايضاً شباب بعر أشقر وأعين زرقاء جالسين حوله بإعين مغلقة يرتاحون ، ولكن لا احد منهم التفت اليه.
علاوة على ذلك ، هو لا يريد ان يطرد إلى منزله بسبب انه اضاع مثل هذه التذكرة المهمة للدخول للأكاديمية.
“ما الذي تفكر به ؟ “.
‘ مع انني اخذت هذا الجسم وقبلت ذكرياته ولكنني مختلف جداً عن ليلين الحقيقي ، لإفراد عائلة الذين قضوا معه سنين عدة ، سيكتشفون بسهولة الفرق! ‘ .
أغلق فانغ مينج عينيه. بعد التفكير قليلاً. اكتشف هوية هذا الشخص.
اذا ظنوا بالخطأ انه متلبس من قبل الشيطان ويمكن أن يستأجروا أحد السحره الغامضين ليبحث في روحه ، سيكشف وقتها! .
وووشش~
‘ أو ، اذا استطعت الدخول إلى احدى أكاديميات السحر ، اظن بأنني لن ارجع إلا بعد سنين عديدة ، في ذلك الوقت ، اذا كان هناك اي تغيرات في السلوك ، سوف يعتقدون انه شيء طبيعي ، من ناحية اخرى ، ان تكون ساحر ، اظن انه من الطبيعي ان تكون تصرفاتهم غريبة ـ، اذا تصرفت مثل ليلين السابق ، سوف يظنون أنني غريب في ذلك الوقت! ‘ .
فرك جورج رأسه بخجل ، ومع ذلك عيناه اضاءت بنور ماكر خفيف.
حينما كان في تفكير عميق ، زوج من الأيادي الضخمة والقوية ساعدته على الوقوف.
الشباب الذين معه يتجهون الى اكاديمية السحر قد تم اختبارهم كلهم ولديهم موهبة ان يكونوا سحرة ، جورج هذا ، هو الإبن الشرعي لكونت ، وكان أيضاً من الأبناء المفضلين لذلك الكونت.
“ما الذي تفكر به ؟ “.
اذا ظنوا بالخطأ انه متلبس من قبل الشيطان ويمكن أن يستأجروا أحد السحره الغامضين ليبحث في روحه ، سيكشف وقتها! .
سأل جورج.
شعر بأن رأسه يؤلمه بشدة لدرجة انه ظن ان رأسه قد تم تحطم.
“!لا…لاشيئ “.
حينما رأو ليلين ، نظروا إليه بنظرة احتقار.
هز فانغ مينج رأسه بسرعه ، ثم أمسك رأسه مجدداً ، من ألم رأسه السابق.
هذا العالم هو مشابه للعصور الوسطى الأوروبية.
وفجأة أدار رأسه من اجل النظر إلى جورج ، مما جعل قلب جورج يقف ، كما لو أن افعى سامة تحدق إليه.
“…رأسي حقاً يؤلمني “.
” جورج ، لما لم توقظني مسبقاً ، وجعلتني مستلقياً على الأرض لهذه الفترة الطويلة ؟ “.
هذا العالم هو مشابه للعصور الوسطى الأوروبية.
ضيق فانغ مينج عيناه ثم سأل.
كان معروف بأنه كارثة عائلة فارلير.
“هيه هيه! ، رأيتك تنام بعمق ، وظننتك تحب أرضية العربة “.
كانت غرفة مظلمة برفوف عتيقة تملئ جوانب الغرفة ، مليئة بالأثآر القديمة. كان المكان مليئ بالغبار.
فرك جورج رأسه بخجل ، ومع ذلك عيناه اضاءت بنور ماكر خفيف.
ماحدث بعدها لايحتاج إلى الكلام.
تحت نظرة فانغ مينج القاتلة ، استسلم برفع يديه اخير “حسناً! ، حسناً! ، من طلب منك ان تغضبها ، إغاضبها لابأس به ، كإخوها ، انا لست بالشخص التافهه ، ياحسرتاه! العربة كلها الأن تعتبرك كالعدو ، وانا لا أريد ان اكون معزولاً ايضاً ” .
لاعجب ان جورج أتى لمناداته.
“ أغضبتها؟ ” فرك فانغ رأسه ، إلى أن تذكر فجأة لماذا قد تم ضربه ورمية على الأرض.
تحت نظرة فانغ مينج القاتلة ، استسلم برفع يديه اخير “حسناً! ، حسناً! ، من طلب منك ان تغضبها ، إغاضبها لابأس به ، كإخوها ، انا لست بالشخص التافهه ، ياحسرتاه! العربة كلها الأن تعتبرك كالعدو ، وانا لا أريد ان اكون معزولاً ايضاً ” .
كانت فتاة تدعى بيسيتا.
كان هناك الكثير من الشباب حول النار ، يجلسون ويرتاحون على الأقمشة العتيقة ومعظهم ينامون على الأرض ، يضحكون ويلعبون مع بعضهم ، بينما يأكلون الخبز الذي بين ايديهم.
على الرغم من ان عمرها 15 فقط ، إلا ان جسمها نمى بسرعه ولديها جسد شهواني ، علاوة على ذلك عيناها المائيتين الكبيرتان ، كانت لافته في نظر ليلين الفاسق.
هب نسيم لطيف من جانب إلى اخر ، والشمس في الأفق ، ظهر كل شيء حوله باللون الذهبي
ليلين الحقيقي لم يكن انسان محترم.
“! هاها…. ليلين ، اخيراً استيقظت. لو استيقظت بعد دقائق قليلة ، من المحتمل أن لا تلحق بالعشاء . اعتقد بأنك لا تريد الموت جوعاً “.
لقد فقد عذريته في عمر الإثنى عشر ، وإلى الأن فقد نام مع اكثر من مئة أمرأة .
هل كانت محاولة الاغتصاب امراً جدياً؟ ، في ذكريات ليلين ، العلاقات الحنسية كانت عادية في هذا العالم.
كان معروف بأنه كارثة عائلة فارلير.
ضيق فانغ مينج عيناه ثم سأل.
بينما انتهى فانغ مينج من استكشاف الذكريات الجديدة ، بدأ يقلب عينيه بسخرية.
لاعجب ان هذا الجسم ضعيف ، لم تكن من الإصابات فقط!.
يبدو أن ما يسمى ليلين أثار عش الدبابير.
بدأ فانغ يفكر بالأحداث السابقة ، لقد كانت واضحة ان ليلين متعود على إثارة المشاغب في أرضه ، ولم يستطع تمالك نفسه عندما رأى بيسيتا.
هذا العالم هو مشابه للعصور الوسطى الأوروبية.
المرات الأولى ، كانت بلا مشاكل ، الغزل واللف.
“ أغضبتها؟ ” فرك فانغ رأسه ، إلى أن تذكر فجأة لماذا قد تم ضربه ورمية على الأرض.
قرب النهاية ، بدأ بإستعمال أسالب العنف.
بينما انتهى فانغ مينج من استكشاف الذكريات الجديدة ، بدأ يقلب عينيه بسخرية.
عندما رأى فانغ هذه الذكريات ، لم يستطع أن يتمالك نفسه عن لعن ليلين بالغبي.
رأى ليلين بإن الشخص الذي ايقظه هو شاب ، ضخم البنية .
هذه المرأة هي أميرة دولة صغيرة! ، ولايزال ليلين يريد ان يغتصبها؟ ، هل عقله مليء بالقمامة؟ .
قرب النهاية ، بدأ بإستعمال أسالب العنف.
ماحدث بعدها لايحتاج إلى الكلام.
هذه كانت فكرة فانغ مينج الأولى عندما استيقظ.
تلقى ليلين درساً وحشياً من حراسها ، فتسبب هذا بموته ، مما ادى لاحقاً إلى استفادة فانغ مينج من ذلك .
‘ هيه ، هيه! هذه الفتاة ، انها ليست بسيطة ، كم هي ماكرة! ‘ ضحك فانغ ببرود بينما كان يفكر.
أغلق فانغ مينج عينيه. بعد التفكير قليلاً. اكتشف هوية هذا الشخص.
‘ حسناً! ، على أية حال ، بما انني أخذت جسدك ، إذا اتيحت لي الفرصة سوف انتقم لك ، أما الأن انا ليلين فارلير! ‘ .
ماحدث بعدها لايحتاج إلى الكلام.
اقسم فانغ في قلبه.
بعد ان عالج الإصابات على جسمه ، وضع ليلين ثيابه ثم فتح باب العربة.
عندما كان ليلين ينظر حواله ، أدرك انه لا يوجد أحد في العربة الواسعة.
كان هناك ايضاً شباب بعر أشقر وأعين زرقاء جالسين حوله بإعين مغلقة يرتاحون ، ولكن لا احد منهم التفت اليه.
لاعجب ان جورج أتى لمناداته.
كان هناك الكثير من الشباب حول النار ، يجلسون ويرتاحون على الأقمشة العتيقة ومعظهم ينامون على الأرض ، يضحكون ويلعبون مع بعضهم ، بينما يأكلون الخبز الذي بين ايديهم.
“على أية حال ، يجب ان اشكرك! ، جورج هل لديك أي دواء؟ “.
سأل جورج.
نهض فانغ مينج من الأرض وبدأ في تمديد جسده.
تحت ضوء خافت ، أعطى جون فارلير ليلين خاتماً وقال “عزيزي ليلين ، هذا ورث عائلتنا عائلة فارلير ، وعد من ساحر ، في ذلك الوقت ، جدي ساعد ساحر مصاب ، الذي أعطاه هذا الخاتم ، وعده بأنه اذا كان احد أحفاده لديه الموهبة ان يكون ساحر ، يستطيع استخدام هذا الخاتم من اجل أن يدخل اي اكاديمية سحرة مجاناً ، والأن أنا أعطي هذا الخاتم لك ، على امل ان تصبح فخر عائلة فارلير ، وتدعم إرثنا… “.
مع ان جسده كان يؤلمة في بعض الأماكن ، لكنها لم تؤثر على حركته ، والجرح الذي كان بخلف رأسه لم يعد ينزف .
ثم فركه حول اماكن إصابته.
“هيه هيه… لقد علمت انك سوف تحتاج لهذا “.
الألم أتى فجأة ، وجلب معه ذكريات غريبة .
ضحك جورج بينما كان يرمي عبوة صغيرة إليه “هذا هو منتج عائلتي السري ، لقد سمعت بإنه يستخدم ف تدريب الفرسان في عائلتي وأنه مفيد جداً ضد اي إصابات الجسد “.
في هذه اللحظة ، شعر بألم حاد جداً في رأسه.
بينما كان جورج يتكلم ، بدأ ينظر حوله ثم قال بمكر “حسناً! ، العشاء على وشك ان يبدأ ، انا ذاهب هناك أولاً ، يجب ان تستخدم الدواء وتأتي بسرعة ، تذكر ، لاتخبر احداً عن صداقتنا “.
ويوجد ايضاً قوة غامضة.
بعد ان انتهى من الكلام ، ركض كالرياح خارجاً.
[!بييب! تنبيه خطر! تنبيه خطر]
نظر إلى ظهر جورج يبتعد مع المسافة ، بدأ ليلين بفرك رأسه.
عندما رأى فانغ هذه الذكريات ، لم يستطع أن يتمالك نفسه عن لعن ليلين بالغبي.
يبدو أن ما يسمى ليلين أثار عش الدبابير.
“!لا…لاشيئ “.
هل كانت محاولة الاغتصاب امراً جدياً؟ ، في ذكريات ليلين ، العلاقات الحنسية كانت عادية في هذا العالم.
[!بييب! تنبيه خطر! تنبيه خطر]
في هذه اللحظة ، لايوجد طريقة لحل مشكلة الموضوع.
“على أية حال ، يجب ان اشكرك! ، جورج هل لديك أي دواء؟ “.
خلع ليلين ملابسة بسرعه وبدأ بأخذ العلاج.
ثم فركه حول اماكن إصابته.
ثم فركه حول اماكن إصابته.
“!على أية حال ، انه شعور رائع ان أكون حياً “.
“هيسس…جورج اللعين هذا ، ألم يستطع ان يساعدني بوضع الدواء قبل ان يذهب ؟ ” بدأ تنفس ليلين يختل ثم يأخذ انفاساً عميقة بعد ان وضع العلاج.
“!لا…لاشيئ “.
الدواء كان فعالاً جداً ، حينما وضع العلاج ، كان هناك احساس بارد ثم اختفى الألم.
صاحب جسده الحقيقي هو شخص اسمه ليلين فارلير ، أبن لنبيل بسيط.
بعد ان عالج الإصابات على جسمه ، وضع ليلين ثيابه ثم فتح باب العربة.
نظر إلى ظهر جورج يبتعد مع المسافة ، بدأ ليلين بفرك رأسه.
وووشش~
[!بييب! تنبيه خطر! تنبيه خطر]
هب نسيم لطيف من جانب إلى اخر ، والشمس في الأفق ، ظهر كل شيء حوله باللون الذهبي
على الرغم من ان ليلين ظن أنه عديم الإحساس ، لايزال يجد انها صعبة التحمل.
“!على أية حال ، انه شعور رائع ان أكون حياً “.
طبقاً لذاكرته ، هذا كان المكان الذي يوزع فيه الطعام.
تبللت عينا ليلين ، بينما كان يهمهم.
ينظر حواله ، لاحظ بضعاً من العربات الكبيره تشكل مخيم بسيط ، ومع نار كبيرة في المنتصف.
ضحك جورج بينما كان يرمي عبوة صغيرة إليه “هذا هو منتج عائلتي السري ، لقد سمعت بإنه يستخدم ف تدريب الفرسان في عائلتي وأنه مفيد جداً ضد اي إصابات الجسد “.
كان هناك الكثير من الشباب حول النار ، يجلسون ويرتاحون على الأقمشة العتيقة ومعظهم ينامون على الأرض ، يضحكون ويلعبون مع بعضهم ، بينما يأكلون الخبز الذي بين ايديهم.
بعد تنظيم الذكريات الجديدة في عقله ، حصل فانغ مينج على بعض المعلومات عن جسده الجديد وهذا العالم.
مشى ليلين إلى الطاولة التي كانت فيها عدة عصائر والخبز.
‘ أو ، اذا استطعت الدخول إلى احدى أكاديميات السحر ، اظن بأنني لن ارجع إلا بعد سنين عديدة ، في ذلك الوقت ، اذا كان هناك اي تغيرات في السلوك ، سوف يعتقدون انه شيء طبيعي ، من ناحية اخرى ، ان تكون ساحر ، اظن انه من الطبيعي ان تكون تصرفاتهم غريبة ـ، اذا تصرفت مثل ليلين السابق ، سوف يظنون أنني غريب في ذلك الوقت! ‘ .
طبقاً لذاكرته ، هذا كان المكان الذي يوزع فيه الطعام.
بغض النظر عن أي شي ، هو لا يزال يحتاج إلى الطعام.
حينماأقترب من المكان ، وجد أن هناك بعض من الناس مصطفين.
ضيق فانغ مينج عيناه ثم سأل.
حينما رأو ليلين ، نظروا إليه بنظرة احتقار.
هز فانغ مينج رأسه بسرعه ، ثم أمسك رأسه مجدداً ، من ألم رأسه السابق.
على الرغم من ان ليلين ظن أنه عديم الإحساس ، لايزال يجد انها صعبة التحمل.
عندما رأى فانغ هذه الذكريات ، لم يستطع أن يتمالك نفسه عن لعن ليلين بالغبي.
مع ذلك ، هو لم يغادر.
أغلق فانغ مينج عينيه. بعد التفكير قليلاً. اكتشف هوية هذا الشخص.
بغض النظر عن أي شي ، هو لا يزال يحتاج إلى الطعام.
“…هي! ليلين! استيقظ “
ء “ابتعد عن الطريق! ” صوت اجش سُمع منه
أنقلبت عينا فانغ مينج ثم أغمي عليه.
“!أ…أسف آنسة أنجيليا ” تأسف الصبي بسرعة وأخذ حصته من الطعام قبل أن يهرب .
لاعجب ان هذا الجسم ضعيف ، لم تكن من الإصابات فقط!.
[!بييب! تنبيه خطر! تنبيه خطر]
مثلما فانغ مينج تأمل في هذا السؤال المحير ، ألم اخر حاد اتى من رأسه ، مما جعل مشهد آخر يظهر أمام عينيه.
[!انت قريب جداً من مصدر الخطر ، توصية: المضيف يجب ان يتحرك 1000 متر على الأقل]
ثم فركه حول اماكن إصابته.
[ المترجم : بأذن الله ترجمة الفصول القديمة فصل او فصلين في اليوم عشان المتابعين الجدد يقدروا يتابعوا الرواية ] .
انتقل محور تفكيره الى أب هذا الجسم ، فيكونت جون فارلير ، الذي كان يحكم ما يقارب المدينة في عالمه السابق ، مع الألآف من الجنود تحت إمرته.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بغض النظر عن أي شي ، هو لا يزال يحتاج إلى الطعام.
ترجمة : Sadegyptian
ماحدث بعدها لايحتاج إلى الكلام.
“!لا…لاشيئ “.
كان مستلقي على ارضية العربة وشعر ببرودتها ، علم فانغ مينج بإن جسده لن يتحمل هذه البروده اكثر ، ولذلك أسرع فانغ مينج من اجل الوقوف.
كان مستلقي على ارضية العربة وشعر ببرودتها ، علم فانغ مينج بإن جسده لن يتحمل هذه البروده اكثر ، ولذلك أسرع فانغ مينج من اجل الوقوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
