رقاقة الذكاء الألي
[ المترجم : طبعاً حابب أنبه على أن بداية الرواية مش مشوقة أوى ، ولكن لو أدتها فرصة وكملت قراية لحد بعد أحداث الأكادمية هتلاحظ فرق كبير وتغير في القصة ، لان طبعاً زي ما أحنا متعودين ، البدايات معظمها زفت ] .
وكان هناك فتاة تدعي الضعف ، كانت إحصائياتها أقوى منه ، مما جعله يشعر باليأس الشديد.
“هل هذا…؟ “
“من الأفضل أن أنام مبكراً! ، لازلت احتاج أن أسرع في الرحلة غداً! “.
توسعت عينا ليلين عندما سمع الصوت الآلى في عقله .
“من الأفضل أن أنام مبكراً! ، لازلت احتاج أن أسرع في الرحلة غداً! “.
“أليس هذا مساعدي القديم رقاقة AI من حياتي السابقة؟ ، كيف تجسدت معي ؟ ، هذا غير علمي ابداً ! “.
” يبدو بأنه حتى مع رقاقة AI ، انا ضعيف جداً في هذا العالم ، ولكن لهذا السبب بالضبط ارغب في قوة السحرة ، أرغب في الوقوف على قمة هذا العالم! “.
وجد ليلين صعوبة في تصديق الأمر .
فكر ليلين بينما كان يأكل .
فكر قليلاً ثم قال ‘ رقاقة AI! افحص عقلي وابحث عن مواقع الانظمة المساعدة ! ‘ .
بعد فتره طويله من السكوت ، أخرجت عبوة صغيرة من الزجاج ثم وضعتها بين يدي ليلين “هذا… هذا علاج للإصابات ، إذا وضعته على جسدك ، سوف يساعدك! أنا…. أسفة! “.
[!بييب! تم الفحص! لا أثر لكائنات غامضة في عقل المضيف]
فقط لديها وظيفتين: تحليل وحفظ المعلومات.
بمجرد لحظات بسيطة ، رد الصوت الآلى للرقاقة الألية AI.
فكر ليلين بينما كان ينظر لصاحب هذه الإحصائيات المرعبة مجدداً.
“الان افحص جسدي بأكمله ، واعرض احصائيات جسدي! “.
[تلقي تشويش من حقل قوة غير معروف ، من المستحيل الفحص!]
رد الصوت الآلى مرة أخرى .
فقط لديها وظيفتين: تحليل وحفظ المعلومات.
[بييب ! تم الفحص !]
للفلاحين العاديين الذين يحصلون فقط على الخبز القاسي الأسود عديم التغذية للأكل ، هذا الخبز الأبيض يعتبر رفاهية عليا.
[فانغ مينج(ليلين فارلير). القوة: 0.4 ، الرشاقة: 0.5 ، الحيوية: 0.4 الحالة:نزيف الرأس ، تمزقات في بعض العضلات] .
وجد ليلين صعوبة في تصديق الأمر .
[لا وجود لرقاقة AI في جسم المضيف!]
رد الصوت الآلى مرة أخرى .
ظهرت صورة ثلاثية الأبعاد امام عيني ليلين.
توسعت عينا ليلين عندما سمع الصوت الآلى في عقله .
أظهرت جسم ليلين وإحصائياته على الجنب.
تعني بان هذا الشخص يستطيع ان يهزم العشرات من الناس بأيدي خالية ، ويمكنه الخروج من محاصرة 100 شخص! .
‘ لا وجود لرقاقة AI ؟ ، الرقاقة لها كتلة مادية ، كيف اندمجت بروحي؟ ، هل هو عبر التجسيد؟ ‘ فكر ليلين داخلياً ‘ يبدو انه بين الإنفجار والتجسيد ، حدثت بعض الحالات الشاذة ، ووظائف رقاقة AI اندمجت مع روحي…. ‘.
عندما فكر في الخبز الأسود القاسي كالصخر من ذكرياته ، تنهد ليلين ” إنه شيء جيد بانني محظوظ جداً ، بغض النظر عن كوني نبيل أو ساحر ، أنا لا ازال من الطبقة الأعلى في هذا العالم ، لذلك لا أحتاج للمعاناة! “.
‘ اذا كنت في عالمي السابق ، لكان هذا اكتشاف عظيم! ، ليست فقط اثبتت وجود الروح ، بل تظهر بان الحالة المادية والروح يمكنهما ان يندمجا! ، هذا بالتأكيد شيء سوف يجعل علماء الأكاديمية العالمية يصابوا بالجنون من الدهشة ، انا اشفق عليهم ، ولكني لن اراهم مجدداً! ‘ .
ظل الرجل ذو الرداء الأسود صامتاً ، ووجهه لا يعلوه أي تعبير ، بينما كان يرى ليلين يلتف للمغادرة.
رقاقة AI كهذه هي شي اساسي لكل عالم في عالمه السابق.
مما جعل ليلين يصاب بحالة من الصدمة.
بسبب مشكلات مع حقوق الإنسان والفكر الواعي ، هذه التكنولوجيا لا تملك اي ذكاء شخصي.
للفلاحين العاديين الذين يحصلون فقط على الخبز القاسي الأسود عديم التغذية للأكل ، هذا الخبز الأبيض يعتبر رفاهية عليا.
فقط لديها وظيفتين: تحليل وحفظ المعلومات.
[الأسم: غير معروف. الجنس: ذكر ، القوة: 3.3 ، الرشاقة: 2.5 ، الحيوية: 3.2. إنذار! إنذار! ، هذا الكائن الحي خطر جداً. توصية: يجب على المضيف الإبتعاد 1000 متر بعيداً!]
قدرتها التحليلية يمكن استعمالها فقط عبر أوامر المضيف ، انها تجمع عينات من البيانات وتتوصل للإستنتاج بالمحاكاة.
أضائت عينا ليلين .
قدرتها للتخزين كانت أبسط ، يمكنها جمع البيانات من جميع ما صادف حواس المضيف الخمس وتسجله في قاعدة البيانات ، بحساباته في عالمه السابق ، قاعدة البيانات تكفي ان تسجل فوق 10 ، 000 عاماً من الأحداث.
قدرتها التحليلية يمكن استعمالها فقط عبر أوامر المضيف ، انها تجمع عينات من البيانات وتتوصل للإستنتاج بالمحاكاة.
“لماذا الرقاقة والروح اندمجا ؟ ، سوف أتأمل هذا السؤال لاحقاً حينما يكون لدي القدرة والمؤهلات لذلك ! ، ولكن مع الرقاقة ، الان لدي بعض الموارد في هذا العالم! “.
كانت رائحة حلوة ، مرضية جداً لحواس الشم.
[ المترجم : ولا هيتأمل ولا نيلة وهيطنش الموضوع ههه ] .
فكر ليلين بينما كان ينظر لصاحب هذه الإحصائيات المرعبة مجدداً.
ارتفعت زوايا فم ليلين فجأة.
اخاف الصوت احد الفتيان لدرجة انها سقطت على الأرض.
هو يعلم ان في حقبة العصور الوسطى هذه ، ان يكون لديه جوهر ثمين من التكنولوجيا المستقبلية ، سيكون طريقه المستقبلي حتماً أستثنائي! .
قدرتها للتخزين كانت أبسط ، يمكنها جمع البيانات من جميع ما صادف حواس المضيف الخمس وتسجله في قاعدة البيانات ، بحساباته في عالمه السابق ، قاعدة البيانات تكفي ان تسجل فوق 10 ، 000 عاماً من الأحداث.
“ولكن! ، بنية ليلين الجسمية هي حقاً….. ” كان ليلين عاجز عن الكلام بعد رؤية الإحصائيات أمامه.
” يبدو بأنه حتى مع رقاقة AI ، انا ضعيف جداً في هذا العالم ، ولكن لهذا السبب بالضبط ارغب في قوة السحرة ، أرغب في الوقوف على قمة هذا العالم! “.
هذه الإحصائيات التي تعرض امامه كانت تتمحور حول جميع جوانب جسم الرجل البالغ .
بسبب مشكلات مع حقوق الإنسان والفكر الواعي ، هذه التكنولوجيا لا تملك اي ذكاء شخصي.
نظرياً ، الشخص البالغ العادي سوف تكون جميع احصائياته حوالي 1.
خلع ليلين سترته ووضعها على الأرض من أجل ان يجعل نومه أكثر راحة.
على الرغم من ان ليلين كان فقط 13-14 عاماً ، احصائياته هذه قليلة جداً.
بسبب مشكلات مع حقوق الإنسان والفكر الواعي ، هذه التكنولوجيا لا تملك اي ذكاء شخصي.
“هم؟ هذا ليس صحيح ، من المحتمل ان اجسامهم في هذا الكوكب عامة أضعف! رقاقة AI ، افحصي أجساد الأشخاص من حولي وأعرضي إحصائياتهم! “.
كان هذا أصعب بكثير لـ ليلين القديم بنسيانه ، شعرها فضي وعيناها مثل الجواهر القرمزية.
[بييب! انشئت المهمة! ، جاري جمع الإحصائيات!]
على الرغم من ان ليلين كان فقط 13-14 عاماً ، احصائياته هذه قليلة جداً.
في أقل من الثانيه ، ظهرت صورة ثلاثية أبعاد للأشخاص الذين حوله ، تعرض إحصائياتهم.
ثم عمل إيماءة خفيه خلف ظهره.
[الأسم: غير معروف. الجنس: ذكر. القوة: 0.9 ، الرشاقة: 1.1 ، الحيوية: 0.8].
‘ هذا الخبز الأبيض العادي ليس جيداً مثل الذي في عالمي السابق! ، ولكن وفقاً لذكريات ليلين، هذا يعتبر بالفعل طعام يمكن للمرء الحصول عليه فقط خلال الاحتفالات! ‘
[الأسم: غير معروف. الجنس: ذكر. القوة: 1.2 ، الرشاقة :0.8 ، الحيوية: 1.0] .
ظل الرجل ذو الرداء الأسود صامتاً ، ووجهه لا يعلوه أي تعبير ، بينما كان يرى ليلين يلتف للمغادرة.
[الأسم: غير معروف. الجنس: انثى. القوة:0.8 ، الرشاقة: 1.2 ، الحيوية: 0.7].
استناداً للخبره في ذكرياته ، سوف ينصب الشباب النبلاء خيامهم بأنفسهم للنوم فيها طيلة اليوم قبل التحرك مجدداً ، مع ذلك ، اتضح الأمر ان لا احد يريد دعوة ليلين لخيمته ، هو نفسه ليس لديه خيمة ، لذلك يمكنه فقط النوم في أرض العربه البارد ةوالقاسية! .
“حسنا إذاً! ، يبدو لي بان الأشخاص الذين هنا هم أقوى من عالمي السابق ، حتى ان الفتاة أقوى من ليلين ….بدأت أشعر بالإحراج له… “.
للفلاحين العاديين الذين يحصلون فقط على الخبز القاسي الأسود عديم التغذية للأكل ، هذا الخبز الأبيض يعتبر رفاهية عليا.
فحص ليلين محيطه.
هذه الإحصائيات التي تعرض امامه كانت تتمحور حول جميع جوانب جسم الرجل البالغ .
الأشخاص هنا هم شباب في قرب عمر ليلين.
توسعت عينا ليلين عندما سمع الصوت الآلى في عقله .
وكان هناك فتاة تدعي الضعف ، كانت إحصائياتها أقوى منه ، مما جعله يشعر باليأس الشديد.
هذه الإحصائيات التي تعرض امامه كانت تتمحور حول جميع جوانب جسم الرجل البالغ .
“يبدو ان ليلين هذا هو فاسق عديم النفع ، شديد الفسق وعديم النفع ولا يستطيع السيطرة على نفسه! “.
[فانغ مينج(ليلين فارلير). القوة: 0.4 ، الرشاقة: 0.5 ، الحيوية: 0.4 الحالة:نزيف الرأس ، تمزقات في بعض العضلات] .
[الأسم: غير معروف. الجنس: ذكر ، القوة: 3.3 ، الرشاقة: 2.5 ، الحيوية: 3.2. إنذار! إنذار! ، هذا الكائن الحي خطر جداً. توصية: يجب على المضيف الإبتعاد 1000 متر بعيداً!]
تعني بان هذا الشخص يستطيع ان يهزم العشرات من الناس بأيدي خالية ، ويمكنه الخروج من محاصرة 100 شخص! .
إنذار أحمر بدأ يضيء ثلاث مرات متتابعة.
[الأسم: غير معروف. الجنس: ذكر. القوة: 0.9 ، الرشاقة: 1.1 ، الحيوية: 0.8].
مما جعل ليلين يصاب بحالة من الصدمة.
“هل يمكنني السؤال إذا كان هناك شيء تريدينه مني؟ ” على الرغم من ان هذه الفتاة نمت بشكل جيد جداً ، وبدت مغرية جداً لـ ليلين ، بعد أن جاء من عالم أخر ورؤية وابل لا نهائي من المفاتن ، هذه الفتاة كانت جميلة بعض الشيء لفانغ مينج.
“متوسط إحصائياته هي 3.0! ” بعد ان تأكد ليلين من المعلومات ، والتأكد بان الرقاقة لم تخطئ ، أصبح ليلين مذهولاً .
تعني بان هذا الشخص يستطيع ان يهزم العشرات من الناس بأيدي خالية ، ويمكنه الخروج من محاصرة 100 شخص! .
“حتى بطل العالم ليس لديه مثل هذه الإحصائيات ، لو كان هذا العالم السابق ، لأصبح هذ الشخص بطلاً خارقاً! “.
فكر قليلاً ثم قال ‘ رقاقة AI! افحص عقلي وابحث عن مواقع الانظمة المساعدة ! ‘ .
كعالم ، يعلم ليلين بان إحصائيات تقريبية لثلاثة ، تعني ان قدراته القتاليه ، ومقاومة الفيروسات ، وسرعة شفاء الجسم ، هي ثلاثة أضعاف الإنسان العادي! .
أظهرت جسم ليلين وإحصائياته على الجنب.
الإحصائيات التي ظهرت أمامه كانت مضاعفة ، ليست مسألة زيادة أرقام فقط ، أي نوع من المفهوم هذا؟ .
إنذار أحمر بدأ يضيء ثلاث مرات متتابعة.
تعني بان هذا الشخص يستطيع ان يهزم العشرات من الناس بأيدي خالية ، ويمكنه الخروج من محاصرة 100 شخص! .
وقف ليلين فجأة.
“للأسف ، الطريقة الوحيدة للوصول إلى هذه الإحصائيات هي التعديل جينياً بجسمه وكيمياء جسده ، بالإضافة إلى ذلك سوف يكون هناك نسبة نجاح قليلة والنتائج قد لاتكون نصف إحصائياته هذه! ، هذا العالم حقاً ليس عالماً بسيطاً! “.
[ المترجم : طبعاً حابب أنبه على أن بداية الرواية مش مشوقة أوى ، ولكن لو أدتها فرصة وكملت قراية لحد بعد أحداث الأكادمية هتلاحظ فرق كبير وتغير في القصة ، لان طبعاً زي ما أحنا متعودين ، البدايات معظمها زفت ] .
فكر ليلين بينما كان ينظر لصاحب هذه الإحصائيات المرعبة مجدداً.
كانت رائحة حلوة ، مرضية جداً لحواس الشم.
لقد كان شخص يرتدى رداء أسود ، وهو المسؤول عن توزيع الطعام.
قدرتها التحليلية يمكن استعمالها فقط عبر أوامر المضيف ، انها تجمع عينات من البيانات وتتوصل للإستنتاج بالمحاكاة.
بدى وكانه بمنتصف عمره وكانت لديه ندبه ممتده من جبينه إلى شفاهه.
كان موقفه بارد جداً وغير مبالي.
هذه الندبه إلى حد كبير شقت نصف وجهه وبدى كشخص عنيف جداً.
لو كان هذا ليلين السابق ، حتى لو لم يتجرأ ان يسحب هذا الرجل ويجلده قليلاً ، لكانت تعبيرات وجهه سوف تتقلب من شدة الغضب.
الصبي المنمش من قبل كان خائف تماماً من هذا الشخص.
فكر ليلين بينما كان ينظر لصاحب هذه الإحصائيات المرعبة مجدداً.
“هذا هو خادم الأكاديمية المسؤول عن إستقبالنا ، يقال بانه ليس بساحر ، مع ذلك قوته مخيفة ، كيف سيبدو الساحر الحقيقي إذاً ؟ “.
” إلى الان ، منذ أن بدأت الرحلة ، مر بالفعل أكثر من 3 أشهر. ولقد مررنا بعدة ممالك ، ومع ذلك لم نصل إلى هدفنا ، أساليب التنقل القديمة هذه هي حقاً!…. “
بدأ أهتمام وشغف ليلين يزداد فجأة حول مهنة السحرة.
كانت رائحة حلوة ، مرضية جداً لحواس الشم.
كانت لدرجة ان ليلين لا يطيق الصبر وأراد الذهاب إلى أكاديمية السحرة لبدء بحوثاته .
“إيه! ، حسناً! ، بما انك اعطيتني الدواء ، انا لن أفضحك! ” تنهد ليلين ، ثم وجد مكان بعيد نسبياً.
كان الصف قصيراً جداً ، وسرعان ما كان الدور عليه ، بعد ان أعطى صاحب الرداء الأسود قطعة من الخبز البيضاء وبعض العصير ل، ليلين ، أشار لـ ليلين بالذهاب وكان وجهه يعبر لعدم صبره.
فكر ليلين بينما كان ينظر لصاحب هذه الإحصائيات المرعبة مجدداً.
لو كان هذا ليلين السابق ، حتى لو لم يتجرأ ان يسحب هذا الرجل ويجلده قليلاً ، لكانت تعبيرات وجهه سوف تتقلب من شدة الغضب.
كانت لدرجة ان ليلين لا يطيق الصبر وأراد الذهاب إلى أكاديمية السحرة لبدء بحوثاته .
لكن ليلين الحالي ليس بهذا الغباء.
“حسنا إذاً! ، يبدو لي بان الأشخاص الذين هنا هم أقوى من عالمي السابق ، حتى ان الفتاة أقوى من ليلين ….بدأت أشعر بالإحراج له… “.
تبعاً لذكرياته الجديدة ، أنحنى ليلين بطريقة رسمية وقال “شكراً لك سيدي! “.
“أليس هذا مساعدي القديم رقاقة AI من حياتي السابقة؟ ، كيف تجسدت معي ؟ ، هذا غير علمي ابداً ! “.
ظل الرجل ذو الرداء الأسود صامتاً ، ووجهه لا يعلوه أي تعبير ، بينما كان يرى ليلين يلتف للمغادرة.
“هل يمكنني السؤال إذا كان هناك شيء تريدينه مني؟ ” على الرغم من ان هذه الفتاة نمت بشكل جيد جداً ، وبدت مغرية جداً لـ ليلين ، بعد أن جاء من عالم أخر ورؤية وابل لا نهائي من المفاتن ، هذه الفتاة كانت جميلة بعض الشيء لفانغ مينج.
“لم اكن أعلم بأن ليلين يبدو حقاً مثل النبلاء بعد الإنحناء! ” الفتيين اللذان خلف ليلين لم يستطيعوا ان يتمالكوا أنفسهم من الهمس بصوت خافت لبعضهم
“حسنا إذاً! ، يبدو لي بان الأشخاص الذين هنا هم أقوى من عالمي السابق ، حتى ان الفتاة أقوى من ليلين ….بدأت أشعر بالإحراج له… “.
“أسرعا بالتقدم! ” صرخ الرجل صاحب الندبة ، مفجراً طبلة أذني الأثنين
بمجرد لحظات بسيطة ، رد الصوت الآلى للرقاقة الألية AI.
اخاف الصوت احد الفتيان لدرجة انها سقطت على الأرض.
[الأسم: غير معروف. الجنس: ذكر ، القوة: 3.3 ، الرشاقة: 2.5 ، الحيوية: 3.2. إنذار! إنذار! ، هذا الكائن الحي خطر جداً. توصية: يجب على المضيف الإبتعاد 1000 متر بعيداً!]
تجاهل ليلين النقاش خلفه بينما كان يستطلع المنطقة بنظرة باردة ، ثم بدأ الإبتسام بمرارة “رائع! ، انا حقاً شخص غير مرحب به! “.
أظهرت جسم ليلين وإحصائياته على الجنب.
حينما رأى جورج ، أسرع جورج بلف رأسه جانباً.
[ المترجم : ولا هيتأمل ولا نيلة وهيطنش الموضوع ههه ] .
ثم عمل إيماءة خفيه خلف ظهره.
مما أدى إلى زيادة سرعة نبضات قلبه.
“إيه! ، حسناً! ، بما انك اعطيتني الدواء ، انا لن أفضحك! ” تنهد ليلين ، ثم وجد مكان بعيد نسبياً.
“لي….ليلين! هل انت بخير؟ ” قال صوت الانثى الجذاب.
دون الإهتمام إذا كانت الأرض موضوع عليها قماش أم لا ، جلس ثم بدأ الأكل .
اغمض ليلين عيناه بحيره.
‘ هذا الخبز الأبيض العادي ليس جيداً مثل الذي في عالمي السابق! ، ولكن وفقاً لذكريات ليلين، هذا يعتبر بالفعل طعام يمكن للمرء الحصول عليه فقط خلال الاحتفالات! ‘
“متوسط إحصائياته هي 3.0! ” بعد ان تأكد ليلين من المعلومات ، والتأكد بان الرقاقة لم تخطئ ، أصبح ليلين مذهولاً .
فكر ليلين بينما كان يأكل .
‘ لا وجود لرقاقة AI ؟ ، الرقاقة لها كتلة مادية ، كيف اندمجت بروحي؟ ، هل هو عبر التجسيد؟ ‘ فكر ليلين داخلياً ‘ يبدو انه بين الإنفجار والتجسيد ، حدثت بعض الحالات الشاذة ، ووظائف رقاقة AI اندمجت مع روحي…. ‘.
استنادا إلى ذكريات ليلين ، كانت قدرات الإنتاج في هذا العالم منخفضة جداً ، كان الخبز الأبيض غذاء الأرستقراطيين ، النبلاء قليلو الأهمية يمكن ان يتمتعوا بها فقط خلال احتفالات أعيادهم الكبرى.
“لي….ليلين! هل انت بخير؟ ” قال صوت الانثى الجذاب.
للفلاحين العاديين الذين يحصلون فقط على الخبز القاسي الأسود عديم التغذية للأكل ، هذا الخبز الأبيض يعتبر رفاهية عليا.
قدرتها التحليلية يمكن استعمالها فقط عبر أوامر المضيف ، انها تجمع عينات من البيانات وتتوصل للإستنتاج بالمحاكاة.
عندما فكر في الخبز الأسود القاسي كالصخر من ذكرياته ، تنهد ليلين ” إنه شيء جيد بانني محظوظ جداً ، بغض النظر عن كوني نبيل أو ساحر ، أنا لا ازال من الطبقة الأعلى في هذا العالم ، لذلك لا أحتاج للمعاناة! “.
“من الأفضل أن أنام مبكراً! ، لازلت احتاج أن أسرع في الرحلة غداً! “.
بدأ ليلين بالتهام الطعام بشراهة واستهلك العصير كله بجرعة واحدة ايضاً ، ثم مسح فمه برضا وعاد إلى العربة.
[الأسم: غير معروف. الجنس: ذكر. القوة: 0.9 ، الرشاقة: 1.1 ، الحيوية: 0.8].
استناداً للخبره في ذكرياته ، سوف ينصب الشباب النبلاء خيامهم بأنفسهم للنوم فيها طيلة اليوم قبل التحرك مجدداً ، مع ذلك ، اتضح الأمر ان لا احد يريد دعوة ليلين لخيمته ، هو نفسه ليس لديه خيمة ، لذلك يمكنه فقط النوم في أرض العربه البارد ةوالقاسية! .
كعالم ، يعلم ليلين بان إحصائيات تقريبية لثلاثة ، تعني ان قدراته القتاليه ، ومقاومة الفيروسات ، وسرعة شفاء الجسم ، هي ثلاثة أضعاف الإنسان العادي! .
“عندما فحصت محيطي قبل قليل ، كان هناك مايقارب 50 متدرب ، 25 صاحبو الرداء الاسود ، و 3 من المكانه العالية صاحبو الرداء الأبيض! “.
“حتى بطل العالم ليس لديه مثل هذه الإحصائيات ، لو كان هذا العالم السابق ، لأصبح هذ الشخص بطلاً خارقاً! “.
عندما فكر في المشهد قبل قليل ، عندما تم ملاحظته من مكان بعيد ، شعر ليلين بقشعريرة!.
[الأسم: غير معروف. الجنس: ذكر. القوة: 0.9 ، الرشاقة: 1.1 ، الحيوية: 0.8].
أضف على ذلك ، إنذارات رقاقة AI
أضائت عينا ليلين .
[تم اكتشاف موقع اشعاع غير معروف!] .
“عندما فحصت محيطي قبل قليل ، كان هناك مايقارب 50 متدرب ، 25 صاحبو الرداء الاسود ، و 3 من المكانه العالية صاحبو الرداء الأبيض! “.
[تلقي تشويش من حقل قوة غير معروف ، من المستحيل الفحص!]
‘ لا وجود لرقاقة AI ؟ ، الرقاقة لها كتلة مادية ، كيف اندمجت بروحي؟ ، هل هو عبر التجسيد؟ ‘ فكر ليلين داخلياً ‘ يبدو انه بين الإنفجار والتجسيد ، حدثت بعض الحالات الشاذة ، ووظائف رقاقة AI اندمجت مع روحي…. ‘.
شكل هذا الرعب في قلب ليلين!.
كان لديها جلد ناعم وترتدي ملابس حمراء ضيقة التي اظهرت جسدها الشهواني.
” يبدو بأنه حتى مع رقاقة AI ، انا ضعيف جداً في هذا العالم ، ولكن لهذا السبب بالضبط ارغب في قوة السحرة ، أرغب في الوقوف على قمة هذا العالم! “.
الصبي المنمش من قبل كان خائف تماماً من هذا الشخص.
أضائت عينا ليلين .
فحص ليلين محيطه.
“من الأفضل أن أنام مبكراً! ، لازلت احتاج أن أسرع في الرحلة غداً! “.
“هم؟ هذا ليس صحيح ، من المحتمل ان اجسامهم في هذا الكوكب عامة أضعف! رقاقة AI ، افحصي أجساد الأشخاص من حولي وأعرضي إحصائياتهم! “.
خلع ليلين سترته ووضعها على الأرض من أجل ان يجعل نومه أكثر راحة.
اغمض ليلين عيناه بحيره.
” إلى الان ، منذ أن بدأت الرحلة ، مر بالفعل أكثر من 3 أشهر. ولقد مررنا بعدة ممالك ، ومع ذلك لم نصل إلى هدفنا ، أساليب التنقل القديمة هذه هي حقاً!…. “
“حتى بطل العالم ليس لديه مثل هذه الإحصائيات ، لو كان هذا العالم السابق ، لأصبح هذ الشخص بطلاً خارقاً! “.
اغمض ليلين عيناه بحيره.
تجاهل ليلين النقاش خلفه بينما كان يستطلع المنطقة بنظرة باردة ، ثم بدأ الإبتسام بمرارة “رائع! ، انا حقاً شخص غير مرحب به! “.
بعد وقت قليل ، أنفتح باب العربة بضربة عنيفة.
“لم اكن أعلم بأن ليلين يبدو حقاً مثل النبلاء بعد الإنحناء! ” الفتيين اللذان خلف ليلين لم يستطيعوا ان يتمالكوا أنفسهم من الهمس بصوت خافت لبعضهم
وقف ليلين فجأة.
بسبب مشكلات مع حقوق الإنسان والفكر الواعي ، هذه التكنولوجيا لا تملك اي ذكاء شخصي.
ثم بدأ أنفه بالإمتلاء برائحة فواحة.
فكر ليلين بينما كان ينظر لصاحب هذه الإحصائيات المرعبة مجدداً.
كانت رائحة حلوة ، مرضية جداً لحواس الشم.
“هم؟ هذا ليس صحيح ، من المحتمل ان اجسامهم في هذا الكوكب عامة أضعف! رقاقة AI ، افحصي أجساد الأشخاص من حولي وأعرضي إحصائياتهم! “.
وأيضاً كانت مهيجه لذكريات في عقله.
كان الصف قصيراً جداً ، وسرعان ما كان الدور عليه ، بعد ان أعطى صاحب الرداء الأسود قطعة من الخبز البيضاء وبعض العصير ل، ليلين ، أشار لـ ليلين بالذهاب وكان وجهه يعبر لعدم صبره.
“لي….ليلين! هل انت بخير؟ ” قال صوت الانثى الجذاب.
هو يعلم ان في حقبة العصور الوسطى هذه ، ان يكون لديه جوهر ثمين من التكنولوجيا المستقبلية ، سيكون طريقه المستقبلي حتماً أستثنائي! .
“بيسيتا؟ ، أرجوكي تفضلي! ” حرك ليلين جسده.
[الأسم: غير معروف. الجنس: ذكر. القوة: 0.9 ، الرشاقة: 1.1 ، الحيوية: 0.8].
اصبحت الرائحة العطرة في العربة أقوى حينما دخلت فتاة شابة جميلة.
وقف ليلين فجأة.
كان لديها جلد ناعم وترتدي ملابس حمراء ضيقة التي اظهرت جسدها الشهواني.
[الأسم: غير معروف. الجنس: ذكر. القوة: 0.9 ، الرشاقة: 1.1 ، الحيوية: 0.8].
كان هذا أصعب بكثير لـ ليلين القديم بنسيانه ، شعرها فضي وعيناها مثل الجواهر القرمزية.
شكل هذا الرعب في قلب ليلين!.
مضاف إليها وجهها الجميل ، قدم لها جمال فريد.
كان لديها جلد ناعم وترتدي ملابس حمراء ضيقة التي اظهرت جسدها الشهواني.
هذه كانت الفتاة التي تسببت بضرب ليلين ، وأيضاً خسارة حياته ، بيسيتا!.
ترجمة : Sadegyptian
“هل يمكنني السؤال إذا كان هناك شيء تريدينه مني؟ ” على الرغم من ان هذه الفتاة نمت بشكل جيد جداً ، وبدت مغرية جداً لـ ليلين ، بعد أن جاء من عالم أخر ورؤية وابل لا نهائي من المفاتن ، هذه الفتاة كانت جميلة بعض الشيء لفانغ مينج.
وأيضاً كانت مهيجه لذكريات في عقله.
كان موقفه بارد جداً وغير مبالي.
كعالم ، يعلم ليلين بان إحصائيات تقريبية لثلاثة ، تعني ان قدراته القتاليه ، ومقاومة الفيروسات ، وسرعة شفاء الجسم ، هي ثلاثة أضعاف الإنسان العادي! .
كان واضحاً بأن هذا الأسلوب صدم الفتاة الشابة ، لأن الكلام الذي كانت تريد قوله لم يخرج من فمها.
بسبب مشكلات مع حقوق الإنسان والفكر الواعي ، هذه التكنولوجيا لا تملك اي ذكاء شخصي.
بعد فتره طويله من السكوت ، أخرجت عبوة صغيرة من الزجاج ثم وضعتها بين يدي ليلين “هذا… هذا علاج للإصابات ، إذا وضعته على جسدك ، سوف يساعدك! أنا…. أسفة! “.
“ولكن! ، بنية ليلين الجسمية هي حقاً….. ” كان ليلين عاجز عن الكلام بعد رؤية الإحصائيات أمامه.
انحنت الفتاة ، مما أدى إلى تقوس ، وعرض صدرها الأبيض.
دون الإهتمام إذا كانت الأرض موضوع عليها قماش أم لا ، جلس ثم بدأ الأكل .
مما أدى إلى زيادة سرعة نبضات قلبه.
بدى وكانه بمنتصف عمره وكانت لديه ندبه ممتده من جبينه إلى شفاهه.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
هو يعلم ان في حقبة العصور الوسطى هذه ، ان يكون لديه جوهر ثمين من التكنولوجيا المستقبلية ، سيكون طريقه المستقبلي حتماً أستثنائي! .
ترجمة : Sadegyptian
“إيه! ، حسناً! ، بما انك اعطيتني الدواء ، انا لن أفضحك! ” تنهد ليلين ، ثم وجد مكان بعيد نسبياً.
استناداً للخبره في ذكرياته ، سوف ينصب الشباب النبلاء خيامهم بأنفسهم للنوم فيها طيلة اليوم قبل التحرك مجدداً ، مع ذلك ، اتضح الأمر ان لا احد يريد دعوة ليلين لخيمته ، هو نفسه ليس لديه خيمة ، لذلك يمكنه فقط النوم في أرض العربه البارد ةوالقاسية! .
“لم اكن أعلم بأن ليلين يبدو حقاً مثل النبلاء بعد الإنحناء! ” الفتيين اللذان خلف ليلين لم يستطيعوا ان يتمالكوا أنفسهم من الهمس بصوت خافت لبعضهم
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
