قفص الشراهة
“هل يمكنك التحكم بهم؟” فيما يتعلق بالحالات غير المتوقعة ، كان ليلين دائمًا أكثر حذراً.
أحضر سيف النيزك سم كيمويين المرعب ، وشكل جدارًا أسود أمام ليلين.
نظر إلى روبن ، بعد كل شيء ، كان روبن زعيم العشيرة وكان يجب أن يكون لديه بعض الحيل في جعبته.
“سيد … لقد أنتقلوا إلى الهجوم! ، الوضع هنا فوضوي للغاية! ” نتقل باركر نافذ الصبر.
“لا للأسف! ، نوح أخذ سلطتي ، ، علاوة على ذلك ، بمجرد أن يتم تشغيل الممر الملتهب ، حتى زعيم العشيرة نفسه لا يمكنه السيطرة عليه … “.
“سألتهمك! ، سألتهمك! ” تشوه وجه نوح عندما كان هائجًا ، واندفع نحو ليلين مثل الوحش.
“إذن ما هو الهدف من إنقاذي لك؟” أدار ليلين عينيه ورفع روبن ، وهو يركض بسرعة أعلى بكثير.
لقد تجاوز سم ليلين إلى حد بعيد تعاويذ فطرية أخرى من المرتبة الثانية ، محققة قوة مرعبة.
سرعان ما أثبت روبن أنه كزعيم عشيرة ، كان لا يزال على دراية بقلعته.
“كنت في الواقع عاقلًا كل هذا الوقت!” صرخ ليلين.
تحت إشرافه ، بعد الاندفاع عبر ثلاث غرف ، تمكن ليلين من القفز من نافذة زجاجية.
“هذا ليس نظام الطاقة لعالمنا ، يجب أن يكون تكوينًا من مسار عالم آخر ، نتيجة لميراث استنساخ بعلزبول! “.
في اللحظة التي سبقت مغادرته حافة النافذة ، صعدت العديد من الألسنة بسرعة إلى الأمام وملأت الغرفة بأكملها ، لكنها لم تتبعه من خلال هجومها إلى الجزء الخارجي من القلعة.
كانت الحركة شبه فورية.
كان الأمر كما لو كانت هناك فجوة على أطراف القلعة يصعب المرور خلالها ، أو حتى الحواجز بالخارج.
“أهه!” احمر وجه نوح بالدم ، لكنه في الواقع انتزع نصل السيف.
فقط في ذلك الوقت ، كان ليلين لديه الوقت للنظر في بصمته السرية.
حتى مع سماع دوي الانفجارات من التعويذات في الخلفية.
“سيد … لقد أنتقلوا إلى الهجوم! ، الوضع هنا فوضوي للغاية! ” نتقل باركر نافذ الصبر.
كانت هناك طرق عديدة للمجنون لتجديد عضلاتهم ، وهو منتج طبيعي لحيويتهم العالية.
حتى مع سماع دوي الانفجارات من التعويذات في الخلفية.
”تسك تسك! ، لقد تجرأت في الواقع على نطق مثل هذه الكلمات أمامى! ” لعق نوح شفتيه ، وبدأت البصمة على وجهه تتوهج ”قررت! ، سأحرص على عدم قدرتك على مغادرة هذا المكان ، وسألتهم لحمك ببطء ، كيلوغرام في اليوم! “.
“مأدبة اليوم مفعمة بالحيوية للغاية!” نظر ليلين إلى القلعة السوداء القديمة.
ولكن مع تأثير بصمة الشراهة التي تخفي وتحجب الأشياء ، ربما لم يكن ماجوس نجم الفجر قادراً على إدراك الفرق.
من خلال إحدى نوافذ غرفة المعيشة ، كان يرى الانفجارات والنيران مشتعلة في الغرفة.
بعد كل شيء ، كان أولئك الذين ما زالوا داخل القلعة تابعين له.
“ضع سلامتك كأولوية ، واهرب بأسرع ما يمكن!” لم يكن لدى ليلين خطط للعودة مرة أخرى.
ومع ذلك ، سيكون من الأفضل مع فهم روبن للأمر.
بعد كل شيء ، كان أولئك الذين ما زالوا داخل القلعة تابعين له.
“الفن الغامض ، قفص الشراهة!”.
قاتل المرؤوسون حتى الموت من أجل أسيادهم ، وليس العكس.
أشار نوح إلى ليلين واتسعت عيناه ، كما لو كان طبقًا من بعض المقبلات الشهية.
“يبدو أن ابن أخيك قادم!”.
ارتفعت الأوعية الدموية السوداء من جسده ، وغطت وجه ليلين مثل اللوامس.
بعد أن هربوا ، كان رأس روبن فوضوياً ، وكانت أفكاره لغزًا.
“قفص الشراهة؟” من ناحية أخرى ، لوح ليلين الذي كان يكتنفه الظلام عرضًا كلتا يديه في محاولة لزيادة حجم قوة التشكيل.
وضعه ليلين بلا مبالاة تحت شجرة بلوط.
وبعد ذلك ، وبدون أي تردد ، أمسك نصله المتقاطع وقطع رأس نوح.
بعد سماع لهجته ، رفع روبن رأسه ورأى شخصية سوداء تندفع من القلعة القديمة ، مع هالة مرعبة على جسده.
عندما رأى الجلد يتم أسترداده ، لم يستطع إلا أن يشعر بالخوف قليلاً.
كانت تلك هي القوة المرعبة لمجوس المرحلة الكريستالية.
إلى جانب حقيقة أنه يمتلك أيضًا البصمة من الشراهة القديمة ، فقد تسبب هذه حتى لليلين في رفع حواجبه.
ومع ذلك ، لم تكن هناك طريقة لن يتمكن ليلين من التعرف عليه.
بوم! ..
كان لأقارب نوح وروبن أشكال وجه وهالات متشابهة جدًا.
هبطت شخصية أمام ليلين ، وكشفت عن وجه كان معظمه مغطى بالرونية.
كانت الحركة شبه فورية.
“نوح!” ترك ليلين تنهيدة طويلة.
قال روبن بعد لحظة صمت “لقد تغيرت كثيرًا …“.
كان لأقارب نوح وروبن أشكال وجه وهالات متشابهة جدًا.
بعد أن تبدد الضوء ، شوهدت قطع عديدة من الدروع السوداء على جسده.
ولكن مع تأثير بصمة الشراهة التي تخفي وتحجب الأشياء ، ربما لم يكن ماجوس نجم الفجر قادراً على إدراك الفرق.
“إذن ما هو الهدف من إنقاذي لك؟” أدار ليلين عينيه ورفع روبن ، وهو يركض بسرعة أعلى بكثير.
ومع ذلك ، لم تكن هناك طريقة لن يتمكن ليلين من التعرف عليه.
في الواقع ، بناءً على ما فعله نوح سابقًا ، لن يتردد ليلين في قتله.
كان صوت نوح منخفضًا وهو يحدق في روبن الذي كان جالسًا على الأرض.
شغل ليلين كرة الذاكرة التي ستكون الدليل عليها لاحقًا قبل أن يسأل روبن بسرعة “نظرًا لأنه اعترف بالفعل ، لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة إذا بدأت هنا في القتل باسمي كمنفذ ، أليس كذلك؟“.
دارت مشاعر معقدة على وجهه.
انبعثت كميات كبيرة من الضباب الأبيض عندما بدأت يديه تتعفن تحت السم المرعب.
بعد فترة وجيزة ، بدأت الرونية السوداء على وجهه في التحرك ، مما تسبب في تغيرات في شكله ، وأصبح أنفه أكثر حدة وعيناه أوسع.
سرعان ما أثبت روبن أنه كزعيم عشيرة ، كان لا يزال على دراية بقلعته.
لم يستغرق الأمر سوى بضع تعديلات حتى يبدو نوح مختلفًا تمامًا ، حيث استعاد مظهره الأصلي.
جعل المشهد روبن يشعر بعدم الارتياح.
قال روبن بعد لحظة صمت “لقد تغيرت كثيرًا …“.
“مأدبة اليوم مفعمة بالحيوية للغاية!” نظر ليلين إلى القلعة السوداء القديمة.
“يحدث هذا بشكل طبيعي! ، ألم تكن هذه دائمًا رغبتك على أي حال؟ ” ومضت نظرة شريرة على وجه نوح.
كانت تلك صفة استخدمها نوح عندما قام بسجن العديد من الماجوس وتركهم في ظروف يكونون فيها أفضل حالًا من الموت.
انحنى لروبن ، وآداب سلوكه مثالية لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن يتلاعب بها.
سرعان ما أثبت روبن أنه كزعيم عشيرة ، كان لا يزال على دراية بقلعته.
لقد كان المثال المثالي للعائلة المالكة.
“الفن الغامض ، قفص الشراهة!”.
“قريبًا جدًا ، سوف تتحقق تطلعات عشيرتنا ، أستطيع ان اشعر بها ، تحت إشعاع خطيئة الشراهة ، تمت تنقية سلالة كيمويين الخاصة بي ، أنا على بعد خطوة واحدة فقط من أن أصبح ماجوس كيموين أصيل الدم ! “.
ومع ذلك ، لم تكن هناك طريقة لن يتمكن ليلين من التعرف عليه.
انطلقت أشعة غامضة من عيني نوح وهو يعض إصبعه لتظهر لروبن وليلين الدم الأحمر المسترجن النقي.
“لقد فات الأوان الآن لإدراك ذلك!” كانت الإصابات في بطنه وصدره مغطاة بطبقة من الأوعية الدموية السوداء ، وزادت هالته بشكل كبير إلى ذروتها.
على الفور ، قام بامتصاص نفس دم الإصبع الذي سبق أن عضه ، حتى عندما كان وجهه مغمورًا في المتعة.
على الفور ، قام بامتصاص نفس دم الإصبع الذي سبق أن عضه ، حتى عندما كان وجهه مغمورًا في المتعة.
“مجنون! لقد جننت تمامًا! ” أمسك روبن برأسه من الألم والندم “ما كان يجب أن أسمح لك أن ترث البصمة أبداً … لا ، ما كان يجب أن أذهب إلى الرمال المتحركة للكشف عنها!”.
تم قطع العديد من الأوعية الدموية على الفور بواسطة الحواف الحادة لسيف النيزك.
على الجانب الآخر ، نظر ليلين إلى نوح الفخور بأظهار نقاء سلالته ، وأصبح عاجزًا عن الكلام.
وبعد امتصاص كميات كبيرة من الإشعاع من عظم لمياء ، تمت تنقية سلالة دمه إلى مستوى غير مسبوق ، وربما تجاوزت ثعبان كيموين العملاق القديم! .
مما رآه ، على الرغم من أن سلالة كيمويين للطرف الآخر كانت نقية للغاية ، ولكن بالمقارنة مع المرة الأولى التي قام فيها ليلين بتنقية سلالة كيمويين الخاصة به ، لا يزال هناك فرق واضح.
ومع ذلك ، سيكون من الأفضل مع فهم روبن للأمر.
بناءً على اللمعان فقط ، إذا كانت سلالة ليلين من الألماس في البداية ، فإن سلالة نوح كانت في الغالب من الفحم ، أو حتى أسوأ من ذلك.
بعد أن تبدد الضوء ، شوهدت قطع عديدة من الدروع السوداء على جسده.
وبعد امتصاص كميات كبيرة من الإشعاع من عظم لمياء ، تمت تنقية سلالة دمه إلى مستوى غير مسبوق ، وربما تجاوزت ثعبان كيموين العملاق القديم! .
تحت إشرافه ، بعد الاندفاع عبر ثلاث غرف ، تمكن ليلين من القفز من نافذة زجاجية.
“أنا لست مجنوناً! ، أن تكون تلك القمامة الأساس للسماح لعشيرتنا بالازدهار هو بالتأكيد شرف لهم! “.
عندما رأى الجلد يتم أسترداده ، لم يستطع إلا أن يشعر بالخوف قليلاً.
رفع نوح يديه في حالة من اليأس ، وعيناه ملطختان بالدماء “لدي شعور بأنني إذا أكلته فقط ، فإن سلالتي ستتقدم إلى مستوى غير مسبوق ، ويمكنني حتى التقدم إلى مرحلة نجم الفجر!”.
أشار نوح إلى ليلين واتسعت عيناه ، كما لو كان طبقًا من بعض المقبلات الشهية.
أثناء الهجوم ، كان جسد نوح محاطًا بطبقة من الضوء الأسود.
جعلت هذه النظرة ليلين غير مرتاح ، خاصة عندما بدأ الطرف الآخر يفكر في المكان الذي يجب أن يبدأ فيه في التهامه.
ارتفعت الأوعية الدموية السوداء من جسده ، وغطت وجه ليلين مثل اللوامس.
شغل ليلين كرة الذاكرة التي ستكون الدليل عليها لاحقًا قبل أن يسأل روبن بسرعة “نظرًا لأنه اعترف بالفعل ، لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة إذا بدأت هنا في القتل باسمي كمنفذ ، أليس كذلك؟“.
“مجنون! لقد جننت تمامًا! ” أمسك روبن برأسه من الألم والندم “ما كان يجب أن أسمح لك أن ترث البصمة أبداً … لا ، ما كان يجب أن أذهب إلى الرمال المتحركة للكشف عنها!”.
“….” بدا وجه روبن شاحبًا ، ولم ينطق بكلمة واحدة ، بل لوح بيده فقط.
لكن نوح كشف على الفور عن ابتسامة توحي بأنه قد ابتعد عن شيء ما ، ولم تعد عيناه محتقنة بالدم.
بعد الحصول على موافقة روبن ، لم يعد لدى ليلين أي شكوك.
هبطت شخصية أمام ليلين ، وكشفت عن وجه كان معظمه مغطى بالرونية.
في الواقع ، بناءً على ما فعله نوح سابقًا ، لن يتردد ليلين في قتله.
ومع ذلك ، سيكون من الأفضل مع فهم روبن للأمر.
ومع ذلك ، سيكون من الأفضل مع فهم روبن للأمر.
“يبدو أن ابن أخيك قادم!”.
بعد كل شيء ، كان الطرف الآخر هو أكبر منه ، وعليه أن يأخذ في الاعتبار الآثار المحتملة.
“أهه!” احمر وجه نوح بالدم ، لكنه في الواقع انتزع نصل السيف.
”تسك تسك! ، لقد تجرأت في الواقع على نطق مثل هذه الكلمات أمامى! ” لعق نوح شفتيه ، وبدأت البصمة على وجهه تتوهج ”قررت! ، سأحرص على عدم قدرتك على مغادرة هذا المكان ، وسألتهم لحمك ببطء ، كيلوغرام في اليوم! “.
لقد كان تأثيرًا ناتجًا تمامًا عن نضوج سلالة ثعبان كيمويين العملاق تحت تأثير عظم إصبع لاميا.
كانت هناك طرق عديدة للمجنون لتجديد عضلاتهم ، وهو منتج طبيعي لحيويتهم العالية.
فقط في ذلك الوقت ، كان ليلين لديه الوقت للنظر في بصمته السرية.
نتيجة لذلك ، على الرغم من أن الجسد قد يكون مقطوعًا ، إلا أنه سينمو مرة أخرى في فترة زمنية محددة.
نظر إلى روبن ، بعد كل شيء ، كان روبن زعيم العشيرة وكان يجب أن يكون لديه بعض الحيل في جعبته.
كانت تلك صفة استخدمها نوح عندما قام بسجن العديد من الماجوس وتركهم في ظروف يكونون فيها أفضل حالًا من الموت.
“الشرطة المائلة المتقاطعة!” ضوء أسود على شكل صليب انقطع على جسد نوح ، مما تسبب في جرح عمودي كبير.
“سألتهمك! ، سألتهمك! ” تشوه وجه نوح عندما كان هائجًا ، واندفع نحو ليلين مثل الوحش.
“هذا ليس نظام الطاقة لعالمنا ، يجب أن يكون تكوينًا من مسار عالم آخر ، نتيجة لميراث استنساخ بعلزبول! “.
ارتفعت الأوعية الدموية السوداء من جسده ، وغطت وجه ليلين مثل اللوامس.
انبعثت كميات كبيرة من الضباب الأبيض عندما بدأت يديه تتعفن تحت السم المرعب.
ظهرت هياكل تشبه الإبرة على أطراف الأوعية الدموية.
فقط في ذلك الوقت ، كان ليلين لديه الوقت للنظر في بصمته السرية.
إذا اخترقها شئ ، فقد يمتص نخاع العظم في لحظة.
بعد كل شيء ، كان الطرف الآخر هو أكبر منه ، وعليه أن يأخذ في الاعتبار الآثار المحتملة.
“قتل!” هز ليلين رأسه ، وانفجر شعاع أسود من أصبعه.
“نوح!” ترك ليلين تنهيدة طويلة.
أحضر سيف النيزك سم كيمويين المرعب ، وشكل جدارًا أسود أمام ليلين.
بعد سماع لهجته ، رفع روبن رأسه ورأى شخصية سوداء تندفع من القلعة القديمة ، مع هالة مرعبة على جسده.
تم قطع العديد من الأوعية الدموية على الفور بواسطة الحواف الحادة لسيف النيزك.
بغض النظر عن أي شيء ، كان نوح لا يزال ماجوساً في المرحلة الكريستالية ، ولن يجرؤ ليلين على التقليل من قدراته.
بدأ السم المرعب حتى في تآكلها ، مما تسبب في تعفنها وسقوطها بصوت عال على الأرض.
ترجمة : Sadegyptian
“جررر …” فتح نوح فمه ، وسقطت كميات كبيرة من اللعاب على الأرض.
“قفص الشراهة؟” من ناحية أخرى ، لوح ليلين الذي كان يكتنفه الظلام عرضًا كلتا يديه في محاولة لزيادة حجم قوة التشكيل.
كان جسده بالفعل تحت السيطرة المطلقة لخطيئة الشراهة ، وأصبح وحشًا يتحرك على أساس الغريزة فقط.
تم قطع العديد من الأوعية الدموية على الفور بواسطة الحواف الحادة لسيف النيزك.
أدار روبن رأسه ولم يجرؤ على النظر إلى المشهد البائس.
كان لأقارب نوح وروبن أشكال وجه وهالات متشابهة جدًا.
بزززز! .
بعد الحصول على موافقة روبن ، لم يعد لدى ليلين أي شكوك.
أثناء الهجوم ، كان جسد نوح محاطًا بطبقة من الضوء الأسود.
هبطت شخصية أمام ليلين ، وكشفت عن وجه كان معظمه مغطى بالرونية.
بعد أن تبدد الضوء ، شوهدت قطع عديدة من الدروع السوداء على جسده.
“قفص الشراهة؟” من ناحية أخرى ، لوح ليلين الذي كان يكتنفه الظلام عرضًا كلتا يديه في محاولة لزيادة حجم قوة التشكيل.
بغض النظر عن أي شيء ، كان نوح لا يزال ماجوساً في المرحلة الكريستالية ، ولن يجرؤ ليلين على التقليل من قدراته.
تم إنشاء أشعة السيف الحادة حيث تبدد السم المرعب بلا مبالاة.
“طاعون لهب الظل!” هتف بسرعة ، واندلعت ألسنة اللهب الأسود من ثيابه مثل الهالة ، مستهدفة نوح الذي كان يندفع نحوه ، وأضرمت النيران السوداء دفاع المرحلة الكريستالية ، مما أدى إلى تسخين المناطق المحيطة لدرجة أن الهواء شوه.
“يا لها من بنية مروعة !!” أغمض ليلين عينيه عندما رأى إصابات الطرف الآخر تتعافى على الفور تقريبًا.
صرخ نوح واندفع ، مثل الوحش ، من بحر النار وظهر أمام ليلين.
“قتل!” هز ليلين رأسه ، وانفجر شعاع أسود من أصبعه.
كانت الحركة شبه فورية.
ولكن مع تأثير بصمة الشراهة التي تخفي وتحجب الأشياء ، ربما لم يكن ماجوس نجم الفجر قادراً على إدراك الفرق.
“يا لها من بنية مروعة !!” أغمض ليلين عينيه عندما رأى إصابات الطرف الآخر تتعافى على الفور تقريبًا.
سرعان ما أثبت روبن أنه كزعيم عشيرة ، كان لا يزال على دراية بقلعته.
عندما رأى الجلد يتم أسترداده ، لم يستطع إلا أن يشعر بالخوف قليلاً.
أحضر سيف النيزك سم كيمويين المرعب ، وشكل جدارًا أسود أمام ليلين.
وبعد ذلك ، وبدون أي تردد ، أمسك نصله المتقاطع وقطع رأس نوح.
“الفن الغامض ، قفص الشراهة!”.
تم إنشاء أشعة السيف الحادة حيث تبدد السم المرعب بلا مبالاة.
ارتفعت الأوعية الدموية السوداء من جسده ، وغطت وجه ليلين مثل اللوامس.
لقد تجاوز سم ليلين إلى حد بعيد تعاويذ فطرية أخرى من المرتبة الثانية ، محققة قوة مرعبة.
بوم! ..
لقد كان تأثيرًا ناتجًا تمامًا عن نضوج سلالة ثعبان كيمويين العملاق تحت تأثير عظم إصبع لاميا.
“جررر …” فتح نوح فمه ، وسقطت كميات كبيرة من اللعاب على الأرض.
“الشرطة المائلة المتقاطعة!” ضوء أسود على شكل صليب انقطع على جسد نوح ، مما تسبب في جرح عمودي كبير.
جعلت هذه النظرة ليلين غير مرتاح ، خاصة عندما بدأ الطرف الآخر يفكر في المكان الذي يجب أن يبدأ فيه في التهامه.
“أهه!” احمر وجه نوح بالدم ، لكنه في الواقع انتزع نصل السيف.
بعد فترة وجيزة ، بدأت الرونية السوداء على وجهه في التحرك ، مما تسبب في تغيرات في شكله ، وأصبح أنفه أكثر حدة وعيناه أوسع.
انبعثت كميات كبيرة من الضباب الأبيض عندما بدأت يديه تتعفن تحت السم المرعب.
على الجانب الآخر ، نظر ليلين إلى نوح الفخور بأظهار نقاء سلالته ، وأصبح عاجزًا عن الكلام.
جعل المشهد روبن يشعر بعدم الارتياح.
“يحدث هذا بشكل طبيعي! ، ألم تكن هذه دائمًا رغبتك على أي حال؟ ” ومضت نظرة شريرة على وجه نوح.
لكن نوح كشف على الفور عن ابتسامة توحي بأنه قد ابتعد عن شيء ما ، ولم تعد عيناه محتقنة بالدم.
“قتل!” هز ليلين رأسه ، وانفجر شعاع أسود من أصبعه.
“كنت في الواقع عاقلًا كل هذا الوقت!” صرخ ليلين.
على الفور ، قام بامتصاص نفس دم الإصبع الذي سبق أن عضه ، حتى عندما كان وجهه مغمورًا في المتعة.
لقد أذهله ذلك أكثر من أن نوح ورث بصمة الشراهة واستبدال روبن.
بعد الحصول على موافقة روبن ، لم يعد لدى ليلين أي شكوك.
“لقد فات الأوان الآن لإدراك ذلك!” كانت الإصابات في بطنه وصدره مغطاة بطبقة من الأوعية الدموية السوداء ، وزادت هالته بشكل كبير إلى ذروتها.
حتى مع سماع دوي الانفجارات من التعويذات في الخلفية.
“الفن الغامض ، قفص الشراهة!”.
“قفص الشراهة؟” من ناحية أخرى ، لوح ليلين الذي كان يكتنفه الظلام عرضًا كلتا يديه في محاولة لزيادة حجم قوة التشكيل.
اجتاح ضباب أسود ليلين ونوح ، وتغير وجه روبن عندما سمع أصوات قضم من الداخل.
“يبدو أن ابن أخيك قادم!”.
“قفص الشراهة؟” من ناحية أخرى ، لوح ليلين الذي كان يكتنفه الظلام عرضًا كلتا يديه في محاولة لزيادة حجم قوة التشكيل.
جعلت هذه النظرة ليلين غير مرتاح ، خاصة عندما بدأ الطرف الآخر يفكر في المكان الذي يجب أن يبدأ فيه في التهامه.
“هذا ليس نظام الطاقة لعالمنا ، يجب أن يكون تكوينًا من مسار عالم آخر ، نتيجة لميراث استنساخ بعلزبول! “.
وضعه ليلين بلا مبالاة تحت شجرة بلوط.
حتى أثناء حديث ليلين ، أحاطت به أفواه عديدة بأسنان عاجية.
فقط في ذلك الوقت ، كان ليلين لديه الوقت للنظر في بصمته السرية.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ومع ذلك ، لم تكن هناك طريقة لن يتمكن ليلين من التعرف عليه.
ترجمة : Sadegyptian
كانت الحركة شبه فورية.
أحضر سيف النيزك سم كيمويين المرعب ، وشكل جدارًا أسود أمام ليلين.
“كنت في الواقع عاقلًا كل هذا الوقت!” صرخ ليلين.
ترجمة : Sadegyptian
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
