نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 498

مواجهة

مواجهة

أمسك الماجوس مرحلة الكريستال الذين كانوا في الموقع أنفاسهم للحظة.

” تسك! ، كيف تجرؤ مثل هذه المنظمة الصغيرة على استفزاز عشيرة أوروبوروروس المرموقة! ” ضحك فيصل.

في الماضي ، كانت المنظمات الصغيرة مثل ذراع الأنتقام لا يمكن أن تكون إلا منخفضة المستوى ، حيث سيتم مهاجمتها في الموقع ، متى حصلوا على الشجاعة لبدء القتال؟.

في ظل هذه الهجمات الرهيبة ، أصبحت الدمى العملاقة الأصلية كومة من خردة الحديد.

وفجأة وقف مشعوذ مبني جيدًا وقال أريد أن أخرج وأقتلهم جميعًا!”.

ومع ذلك ، فإن تدمير مساحات كبيرة من الأراضي الرطبة يعني أن جزيئات الظلام وجسيمات عنصر النار قد تضاءلت تدريجياً ، لتحل محلها جزيئات العناصر الأرضية.

لا تكن متسرعاً!” رد فيصل بينما كان يعيق الشخص مع تفعيل تشكيل التعويذة الدفاعية المشترك بالفعل ، فإن مهاجمتهم الآن لن تؤدي إلا إلى تدمير فرصنا الوحيدة لتغيير الاحتمالات! ، لا تدع عواطفك تخيم على حكمك! “.

أدرك فجأة أنه هو نفسه بدأ بالفعل تشكيل تعويذة الدفاع بأكملها ، وبدا كل هذا مستعجلًا للغاية.

كان فيصل قادرًا حقًا ، على أقل تقدير ، لم يكن أحمق ويمكنه أن يرى من خلال المخططات العادية.

لوح الرجل المقنع بروح عالية ، بالنسبة له ، كان اقتحام المقر مسألة وقت فقط.

ولكن مرة أخرى ، بالنظر إلى كيف كان العدو يتفاخر ببسالة أمامه ، لا بد أن فيصل كان مليئًا بالغضب أيضًا ، كان يجبر نفسه فقط على التراجع وعدم التصرف بتهور.

ولكن مرة أخرى ، بالنظر إلى كيف كان العدو يتفاخر ببسالة أمامه ، لا بد أن فيصل كان مليئًا بالغضب أيضًا ، كان يجبر نفسه فقط على التراجع وعدم التصرف بتهور.

بمجرد انتهاء هذه المحنة ، سأقود فريقي للخارج مرة أخرى ونقتل كل هولاء الفئران!”.

مثل النجوم المتساقطة من السماء ، تم إلقاء القنابل من السفن العملاقة في الأعلى ، مما أدى إلى القضاء على الفوضى التي أحدثتها الدمى والزهور الآكلة للإنسان.

يا رفاق ، انظروا إلى هذا!” صرخت فريا بعبوس من النافذة باتجاه القوات.

اجتاح شعاع الليزر الأبيض المنطقة أفقيًا ، مما أدى إلى تفكك أي شيء يقف في طريقها ، حتى الأرض انهارت حيث مرت.

إيه ؟!”

سيكون التشكيل البسيط القوي قليلاً كافياً لإرسالهم للموت ، وحتى السماوات أعلاه لن تكون قادرة على إنقاذهم.

في هذه المرحلة من الزمن ، لم يدرك معظم أفراد الوارلوك أن تشكيل التعويذة الهائل الذي ألقاه روبرت سابقًا كان ينشط تدريجياً.

تحول وجه فيصل إلى اللون الأسود.

اهتزت الأرض مرارًا وتكرارًا ، مما أدى إلى حدوث انهيارات أرضية غطت الأراضي الرطبة بكل الحمأة ومياه الصرف الصحي ، تبدد الفسفور في الهواء بسرعة.

على الرغم من أن أيا منهم لم يقلها بصوت عال ، فقد كان الجميع يعلم أن هذا كان خطأه في بدء تشكيل التعويذة المشترك على عجل.

بعد اختفاء الفسفور ، تحولت كمية البخار الكبيرة التي تبخرت من الأراضي الرطبة إلى حقل من الطين والتربة ، أصبحت التربة أكثر إحكاماً ، واكتسبت في النهاية نسيجًا شبيهًا بالصخور.

حدثت هذه التغييرات المضطربة بعد تشكيل التعويذة.

عند رؤية أفعاله ، لم تستطع فريا والعصابات الأخرى إلا أن يتنهدوا .

كيف يجرؤون على لمس قاعدتنا!” بدأ العديد من الماجوس الغاضبين في الصراخ.

صدع! ..

في ذلك الوقت ، قررت عشيرة أوروبوروروس اختيار هذه المنطقة على وجه التحديد بسبب الأراضي الرطبة الفسفورية الفريدة.

سووش! سووش! سووش! …

الكمية الوفيرة من جزيئات الطاقة الداكنة وجزيئات عنصر النار التي كانت موجودة هناك تتوافق تمامًا مع سلالة ثعبان كيمويين العملاق.

“ابدأ التدمير!” دوى صوت بارد مرة أخرى ، ورد الدمى الفولاذية ، وأطلقوا النار باتجاه البقايا.

لم يتم تعزيز نمو الوارلوك في هذا المكان فحسب ، بل إنه عزز قوة تعويذاتهم.

لا يبدو أنهم حتى يفكروا في إمكانية مساعدة روبرت المنهك والمهزوم ، وهذا هو السبب في أنهم توقفوا عن التفكير في خيار بدء تشكيل التعويذة.

ومع ذلك ، فإن تدمير مساحات كبيرة من الأراضي الرطبة يعني أن جزيئات الظلام وجسيمات عنصر النار قد تضاءلت تدريجياً ، لتحل محلها جزيئات العناصر الأرضية.

عند رؤية أفعاله ، لم تستطع فريا والعصابات الأخرى إلا أن يتنهدوا .

على الرغم من أن المنطقة المتأثرة كانت هذه المدينة فقط ، إلا أن تأثيرها على الوارلوك عالي المستوى لم يكن صغيراً.

حدثت هذه التغييرات المضطربة بعد تشكيل التعويذة.

هاها … ” ضحك روبرت الذي كان بالخارج بصوت عال بشكل غير متوقع.

“بمجرد انتهاء هذه المحنة ، سأقود فريقي للخارج مرة أخرى ونقتل كل هولاء الفئران!”.

هل تعتقد أننا لم نخطط للانتقام؟ ، يا له من خطأ كبير! ، على الرغم من مطاردتنا في جميع أنحاء القارة الوسطى ، لم نتوقف أبدًا عن التخطيط للانتقام ، هذه المرة ، سنقتلع عشيرة أوروبوروروس بأكملها! “.

“إيه ؟!”

لا توجد وسيلة أخرى!” بالنظر إلى الكيفية التي تحولت بها المدينة تدريجيًا إلى أرض قاحلة ، وكيف تفوق تركيز جزيئات الأرض ببطء على الكمية الضئيلة الآن من الظلام وجزيئات عنصر النار ، تحول وجه فيصل إلى شاحب.

” برميل محول للتعاويذ! ، يبدو أن عشيرة أوروبوروروس ليست موهوبة في سلالات الدم فقط! ” بدأ صبي ملثم ، كان في الزاوية يراقب المشهد بأكمله ، في تسجيل كل شيء على الفور.

الدمى الخيميائية ، هجوم! ، اعمل مع التشكيل الإملائي المدمج! ” بعد أن أعطى الأوامر ، ظهر على وجهه لحظة من الخزي.

“يا رفاق ، انظروا إلى هذا!” صرخت فريا بعبوس من النافذة باتجاه القوات.

أدرك فجأة أنه هو نفسه بدأ بالفعل تشكيل تعويذة الدفاع بأكملها ، وبدا كل هذا مستعجلًا للغاية.

“حتى فرسان جبل آزور سيجدون صعوبة في تحمل هذه الأنواع من الليزر ، لحسن الحظ لفيلق نباتي … “بالنظر إلى هذا المشهد ، أظهرت الماجوس ذات الشعر الأخضر ابتسامة مثيرة.

خاصة بعد إصدار أوامره الأخيرة ، بدا وكأنه يصفع نفسه على وجهه.

ولكن مرة أخرى ، بالنظر إلى كيف كان العدو يتفاخر ببسالة أمامه ، لا بد أن فيصل كان مليئًا بالغضب أيضًا ، كان يجبر نفسه فقط على التراجع وعدم التصرف بتهور.

عند رؤية أفعاله ، لم تستطع فريا والعصابات الأخرى إلا أن يتنهدوا .

شعر فيصل بالارتياح لأنهم لم يدينوه علانية.

شعر فيصل بالارتياح لأنهم لم يدينوه علانية.

حتى ماجوس من الرتبة الثالثة مثل روبرت وضِع في موقف صعب بسبب الليزر ، دمرت ملابسه واختفت ساقه الخشبية في الهواء.

على الأقل لا يزال هناك بعض الأشخاص الأذكياء حولنا!” أومأ لوسيان برأسه خلسة.

مع العلم أنهم قد وصلوا إلى مرحلة الحياة والموت ، لم يكن هذا وقت الاستياء والمؤامرات.

مع العلم أنهم قد وصلوا إلى مرحلة الحياة والموت ، لم يكن هذا وقت الاستياء والمؤامرات.

شعر فيصل بالارتياح لأنهم لم يدينوه علانية.

من سلالتهم المشتركة ، كان من المقرر بالفعل أن هؤلاء الماجوس لن يحصلوا على رحمة البقية.

علاوة على ذلك ، فإن البراميل الضخمة التي كانت معلقة على جانبي الدمى تسببت في قشعريرة في العمود الفقري لروبرت.

صدع! ..

كانت كل هذه الدمى المختلطة بطول ثلاثة أمتار على الأقل ، مع رونية معقدة تغطي الجثث.

تشكيل التعويذة الشفافة الذي كان يغلف المدينة انقسم ليشكل فتحة كبيرة بها تيار من الفولاذ يتدفق منها.

 

صليل! قعقعة! ..

بدأت كمية كبيرة من الجراثيم في الإنطلاق من إحدى الزهور الآكلة للإنسان.

ما ظهر أمام عيني روبرت كان مجموعة عملاقة من الدمى الفولاذية.

“ابدأ التدمير!” دوى صوت بارد مرة أخرى ، ورد الدمى الفولاذية ، وأطلقوا النار باتجاه البقايا.

كانت كل هذه الدمى المختلطة بطول ثلاثة أمتار على الأقل ، مع رونية معقدة تغطي الجثث.

عند رؤية أفعاله ، لم تستطع فريا والعصابات الأخرى إلا أن يتنهدوا .

الأسلاك الشائكة والخطافات التي كانت معلقة على أجسادهم برزت وعكست أضواء تقشعر لها الأبدان.

ولكن مرة أخرى ، بالنظر إلى كيف كان العدو يتفاخر ببسالة أمامه ، لا بد أن فيصل كان مليئًا بالغضب أيضًا ، كان يجبر نفسه فقط على التراجع وعدم التصرف بتهور.

علاوة على ذلك ، فإن البراميل الضخمة التي كانت معلقة على جانبي الدمى تسببت في قشعريرة في العمود الفقري لروبرت.

“إيه ؟!”

برميل محول للتعاويذ! ، يبدو أن عشيرة أوروبوروروس ليست موهوبة في سلالات الدم فقط! ” بدأ صبي ملثم ، كان في الزاوية يراقب المشهد بأكمله ، في تسجيل كل شيء على الفور.

في ذلك الوقت ، قررت عشيرة أوروبوروروس اختيار هذه المنطقة على وجه التحديد بسبب الأراضي الرطبة الفسفورية الفريدة.

في الوقت نفسه ، سأل مراقبًا آخر خلفه هل سجلت كل حركة حدثت منذ تفعيل تشكيل التعويذة؟“.

شعر فيصل بالارتياح لأنهم لم يدينوه علانية.

الفتاة الصغيرة ، التي بدت وكأنها في السابعة أو الثامنة من عمرها فقط وكانت ترتدي نظارات كبيرة الحجم وشريط أحمر ضخم ، أجابت رسمياً نعم سيدي! ، تم تسجيل كل شيء بوضوح وتم وضع علامة على عقد الطاقة! ، في عملية حساب المواقع الجغرافية لنقاط الضغط واللب! “.

بيو! ..

جيد جدا! ، استمر في التسجيل! ، لا تزال تعويذات المدافع الصغيرة مفيدة للغاية ، تذكر إبلاغ بقية أفراد شعبنا وأقترح أن نحصل على هذه التكنولوجيا في أيدينا أثناء توزيع الغنائم “.

في الوقت نفسه ، سأل مراقبًا آخر خلفه “هل سجلت كل حركة حدثت منذ تفعيل تشكيل التعويذة؟“.

لوح الرجل المقنع بروح عالية ، بالنسبة له ، كان اقتحام المقر مسألة وقت فقط.

ومع ذلك ، كانت تسخر سراً ` من المسلم به أننا سنقلل من قوتك البشرية بعد أن ننتهي من استخدامها ، هل توقعت حقًا أن نترك لك الكثير من الفوائد بعد الحرب؟ ، في الحلم!’.

الهدف مغلق! ، بداية الإطلاق! ” كانت الدمى الفولاذية التي خرجت من المدينة مزودة بأشعة الليزر للعيون التي تشير إلى مؤشر أحمر مضيء على أهدافها.

ومع ذلك ، فإن أكثر ما يقلق الماجوس هو كيف يمكن لهذه القوات المعادية أن تشاهد بدم بارد أعضاء ذراع الانتقام يموتون بسهولة.

تم تثبيت هدفهم على روبرت ومعظم الماجوس ، عندها فقط ، يمكن سماع أصوات الآلات.

في هذه المرحلة من الزمن ، لم يدرك معظم أفراد الوارلوك أن تشكيل التعويذة الهائل الذي ألقاه روبرت سابقًا كان ينشط تدريجياً.

غير جيد! أسرع واختبئ – “لم يستطع روبرت إنهاء كلامه قبل أن يصل أمامه وهج الليزر الأبيض.

لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى حدثت الفوضى ، وميض الضوء في كل مكان ، وأصيب العديد من الماجوس بجروح خطيرة.

بيو! ..

في الوقت نفسه ، سأل مراقبًا آخر خلفه “هل سجلت كل حركة حدثت منذ تفعيل تشكيل التعويذة؟“.

اجتاح شعاع الليزر الأبيض المنطقة أفقيًا ، مما أدى إلى تفكك أي شيء يقف في طريقها ، حتى الأرض انهارت حيث مرت.

مثل النجوم المتساقطة من السماء ، تم إلقاء القنابل من السفن العملاقة في الأعلى ، مما أدى إلى القضاء على الفوضى التي أحدثتها الدمى والزهور الآكلة للإنسان.

لا! ، سيدي !” ترددت صرخات عاجلة وحادة.

بيو! ..

لم تتح الفرصة لعدد من الماجوس للتحدث قبل أن يحرقهم الليزر إلى رماد.

قبل أن تصل هذه الجراثيم إلى الأرض ، بدأت تتضخم لتصبح كرة عملاقة ، وفي غضون ثوان ظهرت كرة أخرى من الأرض ، يتشابك الاثنان ليشكلان واحدة عملاقة ، يبلغ ارتفاعها عشرة أمتار على الأقل ، والتي ابتلعت الدمية الضخمة من قبل.

حتى ماجوس من الرتبة الثالثة مثل روبرت وضِع في موقف صعب بسبب الليزر ، دمرت ملابسه واختفت ساقه الخشبية في الهواء.

لم تتح الفرصة لعدد من الماجوس للتحدث قبل أن يحرقهم الليزر إلى رماد.

ابدأ التدمير!” دوى صوت بارد مرة أخرى ، ورد الدمى الفولاذية ، وأطلقوا النار باتجاه البقايا.

قالت فريا ببرود وهي تدحرج عينيها “العدو الحقيقي لم يبدأ حتى بالهجوم ، ومع ذلك أنت راض عن مجرد ضرب هذه الحشرات؟“.

لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى حدثت الفوضى ، وميض الضوء في كل مكان ، وأصيب العديد من الماجوس بجروح خطيرة.

بيو! ..

تم تدمير التكوين الإملائي الضخم الذي كان يعمل حتى الآن على الفور ، وبدأت الأرض في الاستقرار.

ما ظهر أمام عيني روبرت كان مجموعة عملاقة من الدمى الفولاذية.

تسك! ، كيف تجرؤ مثل هذه المنظمة الصغيرة على استفزاز عشيرة أوروبوروروس المرموقة! ” ضحك فيصل.

“الدمى الخيميائية ، هجوم! ، اعمل مع التشكيل الإملائي المدمج! ” بعد أن أعطى الأوامر ، ظهر على وجهه لحظة من الخزي.

قالت فريا ببرود وهي تدحرج عينيها العدو الحقيقي لم يبدأ حتى بالهجوم ، ومع ذلك أنت راض عن مجرد ضرب هذه الحشرات؟“.

بيو! ..

كان من الصحيح حقًا أن تدمير ذراع الانتقام كان بمثابة قطعة من الكعكة لعشيرة أوروبوروروس.

حدثت هذه التغييرات المضطربة بعد تشكيل التعويذة.

سيكون التشكيل البسيط القوي قليلاً كافياً لإرسالهم للموت ، وحتى السماوات أعلاه لن تكون قادرة على إنقاذهم.

ترجمة : Sadegyptian

ومع ذلك ، فإن أكثر ما يقلق الماجوس هو كيف يمكن لهذه القوات المعادية أن تشاهد بدم بارد أعضاء ذراع الانتقام يموتون بسهولة.

“حتى فرسان جبل آزور سيجدون صعوبة في تحمل هذه الأنواع من الليزر ، لحسن الحظ لفيلق نباتي … “بالنظر إلى هذا المشهد ، أظهرت الماجوس ذات الشعر الأخضر ابتسامة مثيرة.

لا يبدو أنهم حتى يفكروا في إمكانية مساعدة روبرت المنهك والمهزوم ، وهذا هو السبب في أنهم توقفوا عن التفكير في خيار بدء تشكيل التعويذة.

ولكن مرة أخرى ، بالنظر إلى كيف كان العدو يتفاخر ببسالة أمامه ، لا بد أن فيصل كان مليئًا بالغضب أيضًا ، كان يجبر نفسه فقط على التراجع وعدم التصرف بتهور.

سيدي المحترم! ، لماذا … “صاح روبرت ، الذي أصيب بجروح خطيرة ، بصوت مؤلم عندما تم إنقاذه أخيرًا.

كان من الصحيح حقًا أن تدمير ذراع الانتقام كان بمثابة قطعة من الكعكة لعشيرة أوروبوروروس.

ومع ذلك ، لم يحالف الحظ بقية أعضاء ذراع الانتقام مثله ، سقط معظمهم على أيدي الدمى الفولاذية.

لم تتح الفرصة لعدد من الماجوس للتحدث قبل أن يحرقهم الليزر إلى رماد.

لا تقلق ، لن تذهب تضحيتك سدى! ، الآن حان الوقت لننتقم لك قالت ماجوس ذات الشعر الأخضر ببرود ، وبدت غير صادق ، كان لديها جو من الصلابة حولها.

في ذلك الوقت ، قررت عشيرة أوروبوروروس اختيار هذه المنطقة على وجه التحديد بسبب الأراضي الرطبة الفسفورية الفريدة.

ومع ذلك ، كانت تسخر سراً ` من المسلم به أننا سنقلل من قوتك البشرية بعد أن ننتهي من استخدامها ، هل توقعت حقًا أن نترك لك الكثير من الفوائد بعد الحرب؟ ، في الحلم!’.

“هل تعتقد أننا لم نخطط للانتقام؟ ، يا له من خطأ كبير! ، على الرغم من مطاردتنا في جميع أنحاء القارة الوسطى ، لم نتوقف أبدًا عن التخطيط للانتقام ، هذه المرة ، سنقتلع عشيرة أوروبوروروس بأكملها! “.

لم يمنح ماجوس ، الذي كانت قبضته مشدودة ، فرصة ليقول أي شيء آخر ، لوحت الماجوس ذات الشعر الأخضر بيدها فيلق النبات ، هجوم!”

“حتى فرسان جبل آزور سيجدون صعوبة في تحمل هذه الأنواع من الليزر ، لحسن الحظ لفيلق نباتي … “بالنظر إلى هذا المشهد ، أظهرت الماجوس ذات الشعر الأخضر ابتسامة مثيرة.

سووش! سووش! سووش! …

سووش! سووش! سووش! …

بدأت العديد من الكروم في التحرك ، وفي غضون لحظة ، ظهرت زهرة عملاقة آكلة للإنسان من الطين وبدأت تتحرك نحو الدمى الفولاذية.

ولكن مرة أخرى ، بالنظر إلى كيف كان العدو يتفاخر ببسالة أمامه ، لا بد أن فيصل كان مليئًا بالغضب أيضًا ، كان يجبر نفسه فقط على التراجع وعدم التصرف بتهور.

الأهداف مقفلة! ، بداية الموجة الثانية من الهجوم! ” كان يقف أمام الدمى الفولاذية روبوت ضخم من الصلب الأسود يزيد ارتفاعه عن خمسة أمتار.

بعد أن حددت عيون الليزر هدفها ، بدأت براميل البندقية المعلقة على جانبي كتفيها في الهدير.

ومع ذلك ، كانت تسخر سراً ` من المسلم به أننا سنقلل من قوتك البشرية بعد أن ننتهي من استخدامها ، هل توقعت حقًا أن نترك لك الكثير من الفوائد بعد الحرب؟ ، في الحلم!’.

بيو! ..

انفجار! انفجار! بانغ! .

عندما اجتاحت أشعة الليزر البيضاء أزهار أكل الإنسان ، سقط الكثير منها وبدأت الحمأة الكثيفة تتخلل جروحها.

تم تدمير التكوين الإملائي الضخم الذي كان يعمل حتى الآن على الفور ، وبدأت الأرض في الاستقرار.

حتى فرسان جبل آزور سيجدون صعوبة في تحمل هذه الأنواع من الليزر ، لحسن الحظ لفيلق نباتي … “بالنظر إلى هذا المشهد ، أظهرت الماجوس ذات الشعر الأخضر ابتسامة مثيرة.

كانت كل هذه الدمى المختلطة بطول ثلاثة أمتار على الأقل ، مع رونية معقدة تغطي الجثث.

بدأت كمية كبيرة من الجراثيم في الإنطلاق من إحدى الزهور الآكلة للإنسان.

“بدء هجوم شامل لمنطقة الحرب رقم 2!”

قبل أن تصل هذه الجراثيم إلى الأرض ، بدأت تتضخم لتصبح كرة عملاقة ، وفي غضون ثوان ظهرت كرة أخرى من الأرض ، يتشابك الاثنان ليشكلان واحدة عملاقة ، يبلغ ارتفاعها عشرة أمتار على الأقل ، والتي ابتلعت الدمية الضخمة من قبل.

“يا رفاق ، انظروا إلى هذا!” صرخت فريا بعبوس من النافذة باتجاه القوات.

هزت الأرض كحرب خضراء وسوداء ، لعبت الطبيعة والآلة.

“يا رفاق ، انظروا إلى هذا!” صرخت فريا بعبوس من النافذة باتجاه القوات.

كانت هاتان القوتان المذهلتان تقاتلان وجهاً لوجه ضد بعضهما البعض ، كانت المناطق المحيطة بأكملها مليئة بالأشعة البيضاء والحمأة الخضراء.

وفجأة وقف مشعوذ مبني جيدًا وقال “أريد أن أخرج وأقتلهم جميعًا!”.

عند النظر إلى المشهد في الخارج ، تنهد لوسيان.

“على الأقل لا يزال هناك بعض الأشخاص الأذكياء حولنا!” أومأ لوسيان برأسه خلسة.

أخشى أنهم اكتشفوا بالفعل نظامنا الدفاعي الأخير من تجاربهم السابقة ، حتى أنهم أبقوا جبهة القتال على بعد كيلومتر واحد بالضبط والتي تصل بالضبط إلى حدود هجومنا “.

عند رؤية أفعاله ، لم تستطع فريا والعصابات الأخرى إلا أن يتنهدوا .

تحول وجه فيصل إلى اللون الأسود.

”لا تقلق ، لن تذهب تضحيتك سدى! ، الآن حان الوقت لننتقم لك “قالت ماجوس ذات الشعر الأخضر ببرود ، وبدت غير صادق ، كان لديها جو من الصلابة حولها.

على الرغم من أن أيا منهم لم يقلها بصوت عال ، فقد كان الجميع يعلم أن هذا كان خطأه في بدء تشكيل التعويذة المشترك على عجل.

بدأت كمية كبيرة من الجراثيم في الإنطلاق من إحدى الزهور الآكلة للإنسان.

في هذه اللحظة ، صرخ ماجوس مرحلة كريستال آخر انظر إلى هذا!”

في ظل هذه الهجمات الرهيبة ، أصبحت الدمى العملاقة الأصلية كومة من خردة الحديد.

غوش! ..

بيو! ..

بحث كل الماجوس مرحلة الكريستال.

على الرغم من أن المنطقة المتأثرة كانت هذه المدينة فقط ، إلا أن تأثيرها على الوارلوك عالي المستوى لم يكن صغيراً.

كانت السماء يلفها الظل العملاق لشراع يلف المكان في ظلام دامس.

على الرغم من أن أيا منهم لم يقلها بصوت عال ، فقد كان الجميع يعلم أن هذا كان خطأه في بدء تشكيل التعويذة المشترك على عجل.

بدء هجوم شامل لمنطقة الحرب رقم 2!”

“غير جيد! أسرع واختبئ – “لم يستطع روبرت إنهاء كلامه قبل أن يصل أمامه وهج الليزر الأبيض.

انفجار! انفجار! بانغ! .

لم تتح الفرصة لعدد من الماجوس للتحدث قبل أن يحرقهم الليزر إلى رماد.

مثل النجوم المتساقطة من السماء ، تم إلقاء القنابل من السفن العملاقة في الأعلى ، مما أدى إلى القضاء على الفوضى التي أحدثتها الدمى والزهور الآكلة للإنسان.

لا يبدو أنهم حتى يفكروا في إمكانية مساعدة روبرت المنهك والمهزوم ، وهذا هو السبب في أنهم توقفوا عن التفكير في خيار بدء تشكيل التعويذة.

في ظل هذه الهجمات الرهيبة ، أصبحت الدمى العملاقة الأصلية كومة من خردة الحديد.

انفجار! انفجار! بانغ! .

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

لم تتح الفرصة لعدد من الماجوس للتحدث قبل أن يحرقهم الليزر إلى رماد.

ترجمة : Sadegyptian

تم تثبيت هدفهم على روبرت ومعظم الماجوس ، عندها فقط ، يمكن سماع أصوات الآلات.

 

”لا تقلق ، لن تذهب تضحيتك سدى! ، الآن حان الوقت لننتقم لك “قالت ماجوس ذات الشعر الأخضر ببرود ، وبدت غير صادق ، كان لديها جو من الصلابة حولها.

“أخشى أنهم اكتشفوا بالفعل نظامنا الدفاعي الأخير من تجاربهم السابقة ، حتى أنهم أبقوا جبهة القتال على بعد كيلومتر واحد بالضبط والتي تصل بالضبط إلى حدود هجومنا “.

” برميل محول للتعاويذ! ، يبدو أن عشيرة أوروبوروروس ليست موهوبة في سلالات الدم فقط! ” بدأ صبي ملثم ، كان في الزاوية يراقب المشهد بأكمله ، في تسجيل كل شيء على الفور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط